ثمن الصفقة الأولى بهذه الحياة
الفصل 120 – عمولة الصفقة الأولى لهذه الحياة
“عمي ، هل فكرت في ما تحت أقدامنا؟” ضحك الشاب بلطف ، ولكن مع تلميح من السخرية ، كما لو كان يسخر من الحياة على هذه الأرض! في هذه اللحظة ، كانت عيون الشاب تبدو على ما يبدو كما لو أنها تخترق من خلال الماضي والحاضر ، وبدا كأنه على معرفة بكل شيء. و أشار إلى الأرض تحت قدمه: “العم الثالث ، منذ العصور القديمة ، منذ عشرات الآلاف من السنين ، هل تعرف كم عدد الأشخاص الذين دفنوا تحت هذه الأرض؟”
“هناك الكثير من التحقيقات الجارية حول تدمير الجزء الشمالي من المدينة. قد تكون صدفة ، لكن إبن تشين هو ، تشين شياو باو أساء دون علم ودون قصد إلى تانغ يوان و جون مو تشي! كان من المؤكد أن جون مو تشي وصديقه قد انتقما بطريقة ما ، لكنني لا أعتقد أنهم يمكن أن يكونوا وراء التدمير الغامض للجزء الشمالي من المدينة … ومع ذلك ، لا يمكنني أن أصبح سوى مجنون قليلا بسببهم ، أعتقد أن هذا قد يكون مرتبطًا بهم بطريقة ما ، لكن لا يمكنني وصف السبب وراء شكوكي “. قام لي يو ران بالوقوف وبدأ بالسير بخطى بطيئة ذهابًا وإيابًا. “في الوقت الحالي ، فقد الجزء الشمالي من المدينة عينيه و أذنيه ، ولهذا السبب نفتقد غالبية مصادر معلوماتنا في ذلك الجزء من المدينة ، لذلك سنحتاج إلى تعويض هذه الخسارة بأسرع وقت ممكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت البكر الغاضبة و المستاءة بشدة عندما حاولت الزحف بالقرب من جثة شقيقها ، لكنها تمكنت فقط من النضال مرتين قبل أن تكون غير قادرة على المضي قدمًا. لا تزال عينيها الجميلتان تحدقان في جثة شقيقها الأصغر ، حيث تركهما أثر الحياة الأخير ، لكنهما ما زالا يرفضان الإغلاق ، غير قادرين على الراحة في سلام. توقف تنفسها ، لكن ذراعها النحيلة كانت لا تزال ممدودة بعناد تجاه جثة شقيقها ……
“جيد ، يجب أن تعمل على ذلك.” أغلق لي شانغ عينيه: “أوصيك بالانضمام إلى البلاط الإمبراطوري ، ولكن بما أنك تصر على تجنب ذلك ، كل ما يمكنني قوله لك يا لي يو ران هو أنني قمت ببناء أساس عائلتنا بسبب موقفي في البلاط الإمبراطوري ، وليس عن طريق الجلوس بجانب الأنهار و البحيرات ، يجب أن تتذكر هذا دائمًا! أعلم أنك طموح ، ولكن يجب أن تفهم حدودك … من الخطر جدًا أن تراهم على حظك طوال الوقت ، إذا كنت ترغب في التقدم ، يجب عليك أن تفعل ذلك بحذر و بشكل حكيم ! “
“عمي ، هل فكرت في ما تحت أقدامنا؟” ضحك الشاب بلطف ، ولكن مع تلميح من السخرية ، كما لو كان يسخر من الحياة على هذه الأرض! في هذه اللحظة ، كانت عيون الشاب تبدو على ما يبدو كما لو أنها تخترق من خلال الماضي والحاضر ، وبدا كأنه على معرفة بكل شيء. و أشار إلى الأرض تحت قدمه: “العم الثالث ، منذ العصور القديمة ، منذ عشرات الآلاف من السنين ، هل تعرف كم عدد الأشخاص الذين دفنوا تحت هذه الأرض؟”
“حفيدك يفهم”. قام لي يو ران بخفض رأسه بصمت لبعض الوقت قبل الرد.
– – – – – – – – – – – – – – – –
“لتعتاد على الحياة والموت …… القول أسهل من الفعل!” تنهد الرجل في منتصف العمر بصوت عال ، “لقد مرت السنوات العشر الماضية مثل حلم سيئ. أرى الخراب في كل مكان … ذات مرة كان لدي إخوة ، والآن ماتوا جميعهم ، وأنا بقيت وحيدا في هذا العالم ….. “
كانت رياح الخريف تتدفق بحرية و متعة ، و كان رجلان مجهولان يستمتعان بالطعام. كان أحدهم ذا وجه أصفر ، وكان جسمه طويلًا بشكل استثنائي. بدت عيناه الحادتان غير متناسبتين مع وجهه الأصفر ، في حين أن الآخرى كان جلده أغمق قليلاً و يجلس في الظل ، لكن بشرة هذا الشاب كانت لا تزال تشبه إلى حد كبير لون بشرة الأشخاص الطبيعيين .
الفصل 120 – عمولة الصفقة الأولى لهذه الحياة
“لقد تغيرت مدينة تيان شيانغ الإمبراطورية كثيرا في العقد الماضي آه.” كان الرجل في منتصف العمر يمشي ببطء بينما كانت عيناه تنظران الى شوارع المدينة. بدا صوته مقفرًا بعض الشيء ، تقريبًا كما لو كان في عالم مختلف ، وعاد فجأة لمواجهة واقع مختلف. “كان ذلك هو مكان قاعة الأجداد لعائلة يو قبل عشر سنوات ، وقد نشأت وأنا ألعب هناك مع إخوتي … هو هو …” ضحك الرجل ، ولكن لا يزال يبدو وكأنه يبكي.
سيحاول المشاة المارة البقاء بعيدًا عن قاعة هوانغ هوا ، كما لو كان المكان مليئًا بالثعابين من الداخل. امتلأت أعين الجميع بالكراهية و بعض من الخوف ، وسرعان ما سرعوا خطواتهم حين عبروا أمام بوابة المبنى.
“عمي ، أنت لم تعلق في الماضي مرة أخرى ، أليس كذلك؟” ابتسم الشاب بجواره: “بعد كل شيء ، يجب أن تعتاد على ذلك. يجب أن يموت كل شيء في يوم من الأيام ، سواء كان رجلاً أو جنديًا أو نظامًا: كل ما يأتي للحياة … ينتهي بالموت. إذا لم يكن الأمر يتعلق بالحياة و الموت ، فبغض النظر عما يحدث ، لن يزعج أحد بشأن الشهرة و النجاح “.
“عمي ، هل فكرت في ما تحت أقدامنا؟” ضحك الشاب بلطف ، ولكن مع تلميح من السخرية ، كما لو كان يسخر من الحياة على هذه الأرض! في هذه اللحظة ، كانت عيون الشاب تبدو على ما يبدو كما لو أنها تخترق من خلال الماضي والحاضر ، وبدا كأنه على معرفة بكل شيء. و أشار إلى الأرض تحت قدمه: “العم الثالث ، منذ العصور القديمة ، منذ عشرات الآلاف من السنين ، هل تعرف كم عدد الأشخاص الذين دفنوا تحت هذه الأرض؟”
“لتعتاد على الحياة والموت …… القول أسهل من الفعل!” تنهد الرجل في منتصف العمر بصوت عال ، “لقد مرت السنوات العشر الماضية مثل حلم سيئ. أرى الخراب في كل مكان … ذات مرة كان لدي إخوة ، والآن ماتوا جميعهم ، وأنا بقيت وحيدا في هذا العالم ….. “
“في الحياة ، يجب على كل من الرجال والنساء أن ينظروا بفخر إلى السماء ، وأن يدعوا أولئك الذين يطلون على هذه الأرض أن يروا أننا على قيد الحياة! أننا كنا نستحق المجيء إلى هذا العالم! ” كانت عيون الشاب تحدق بعيدًا في محيطه: “هذه الحياة مجرد لعبة لا أكثر!”
“عمي ، هل فكرت في ما تحت أقدامنا؟” ضحك الشاب بلطف ، ولكن مع تلميح من السخرية ، كما لو كان يسخر من الحياة على هذه الأرض! في هذه اللحظة ، كانت عيون الشاب تبدو على ما يبدو كما لو أنها تخترق من خلال الماضي والحاضر ، وبدا كأنه على معرفة بكل شيء. و أشار إلى الأرض تحت قدمه: “العم الثالث ، منذ العصور القديمة ، منذ عشرات الآلاف من السنين ، هل تعرف كم عدد الأشخاص الذين دفنوا تحت هذه الأرض؟”
كان جون وو يي يرتدي حاليًا ملابس باحث ، لكن أرديته الغريبة جعلته يبدو كرجل فقير ، وأقل كشخص متعلم .
“بطريقة ما ، نحن في الواقع نقف دائمًا على جثة شخص آخر! في هذه اللحظة ، ربما دسنا على جثة متسول ، وربما في اللحظة التالية قد نقف على بقايا إمبراطور عظيم! هذه التربة السميكة …. تتكون من جبل من العظام. الحياة والموت يشبهان الجفاف و النبات ، بمجرد أن يتقدم في السن و يذبل ، يموت … فماذا يهم؟ ذات يوم ، أنت ، أو ربما أنا ، سوف نستلقي تحت هذه التربة ، على استعداد ليتم الدوس علينا من قبل البشر الآخرين! “
لم يكن جون وو يي قد غادر ساحة فناء عائلة جون في هذه السنوات العشر الماضية ، لذلك أراد جون مو تشي أخراجه من أجل إعفائه من الملل. كان هذا بالضبط ما احتاجه جون وو يي ، ووافق على ذلك بسهولة ، وهكذا خرج الرجلان بشكل متسلسل وقرروا التنزه في شوارع العاصمة.
ولكن أهم شيء الآن! الآن ، نحن نخطو على شخص آخر طوال الوقت ، سواء كان جنرالا ، أو ملكا إمبراطوريًا يعود إلى آلاف السنين ، أو ابنة وزير جميلة. ولكن ما هي الآن؟ كي نستطيع أن نتجنب مصيرهم علينا أن نبني لأنفسنا قدرة و مكانة تجعلهم لا يستطيعون الدوس علينا !! سواء كنا نعيش أو نموت! “
مثلما كان الرجلان مغادران ، إنطلقت خلفهما صرخة مفاجئة و صاخبة ، تبعها صخب من حشد من الناس. انخفض شكل في منتصف الشارع. كانت عذراء صغيرة ، وكانت ملابسها مشوشة وممزقة ، بينما كان وجهها الجميل مشوهاً بالألم. كان فمها يتقيأ باستمرار ، وبدا أن عينيها قد فقدت بالفعل الرغبة في الحياة. فتح فمها وهي تبكي بصوت منخفض: “………… .. أريد أخى .. أتوسل إليك أيها الأخ ، لا تدعه يفعل …..”
ضحك الرجل بخفة : “قد يكون هذا صحيحًا ، ولكن يجب علينا أيضًا أن نعتز بذكريات القتلى من وقت لآخر. إذا لم نعتز بذكرياتهم ، أو ما هو أسوأ من ذلك ، جعل أنفسنا لا نستحق أن نتذكرها ، فكيف نتوقع من أجيالنا القادمة أن تتذكرنا؟ ربما كان الملك ملكًا في حياته ، ولكن إذا قتل مليون رجل ، فلا يهم إذا مات على جبل أو على قاع نهر ، سوف يذهب إلى الجحيم! “
لم يكن جون وو يي قد غادر ساحة فناء عائلة جون في هذه السنوات العشر الماضية ، لذلك أراد جون مو تشي أخراجه من أجل إعفائه من الملل. كان هذا بالضبط ما احتاجه جون وو يي ، ووافق على ذلك بسهولة ، وهكذا خرج الرجلان بشكل متسلسل وقرروا التنزه في شوارع العاصمة.
“في الحياة ، يجب ألا نأسف! حتى لو فعلنا شيئًا خاطئًا ، فلا يجب أن نأسف! الخطأ الذي ارتكب للأسباب الصحيحة لا يزال صحيحا ، والخطأ الذي تم للسبب الخاطئ ما زال خطأ؟ … لا أحد يعرف حقيقة الصواب والخطأ في الحقيقة … بينما نعيش ، يجب أن نحظى بالمرح! عش مثل البحر ، حر وغير مقيد … اتبع رغبات القلب. إذا لم نكن نحب شخصًا ما ، فيجب أن نخطو عليه! و نقتل أولئك الذين آذونا! و نقوم بدمير العوائق التي تقف في طريقنا! “
“في الحياة ، يجب ألا نأسف! حتى لو فعلنا شيئًا خاطئًا ، فلا يجب أن نأسف! الخطأ الذي ارتكب للأسباب الصحيحة لا يزال صحيحا ، والخطأ الذي تم للسبب الخاطئ ما زال خطأ؟ … لا أحد يعرف حقيقة الصواب والخطأ في الحقيقة … بينما نعيش ، يجب أن نحظى بالمرح! عش مثل البحر ، حر وغير مقيد … اتبع رغبات القلب. إذا لم نكن نحب شخصًا ما ، فيجب أن نخطو عليه! و نقتل أولئك الذين آذونا! و نقوم بدمير العوائق التي تقف في طريقنا! “
“في الحياة ، يجب على كل من الرجال والنساء أن ينظروا بفخر إلى السماء ، وأن يدعوا أولئك الذين يطلون على هذه الأرض أن يروا أننا على قيد الحياة! أننا كنا نستحق المجيء إلى هذا العالم! ” كانت عيون الشاب تحدق بعيدًا في محيطه: “هذه الحياة مجرد لعبة لا أكثر!”
قام جون مو تشي بتفتيش الذكريات في دماغه بسرعة ، وقال: “قاعة هوانغ هوا مثل بيت دعارة من نوع ما. لكن المرافقين هنا أصغر سنًا نسبيًا ، ومعظمهم يتمتعون بمظهر جميل للغاية … أطفال! ” فجأة ، اكتسح إحساس قوي بالغضب قلب جون مو تشي.
كان هذان الرجلان غريبان نوعًا ما ، على الرغم من أنهما كانا يبدوان صغيرين جدًا ، فقد كانوا يعظون مثل الرجال المسنين.
عاش جون مو تشي حياة خفية للغاية في عالمه السابق ، واكتسب خبرة لا نظير لها في تمويه نفسه باستخدام مجموعة متنوعة من التقنيات الحديثة و القديمة. في هذه اللحظة ، بدوا مختلفين تمامًا عن مظهرهم الأصلي ، بحيث لا يمكن لأي شخص في قارة شوان شوان بأكملها أن يقول هوياتهم الحقيقية ، وهذا هو السبب في أن الرجلين كانا يتجولان بجرأة في الوقت الحاضر.
كان من الواضح أن هذا المزيج الغريب كان العم و ابن أخيه ، جون وو يي وجون مو تشي.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . * مستويات الشوان : 1-شوان تشي (1-9)= البطل هنا بالمستوى الرابع 2- شوان الفضة (منخفض – متوسط – مرتفع) 3- شوان الذهب (منخفض – متوسط – مرتفع) = لي يوران هنا بالمستوى المنخفظ 4- شوان اليشم (منخفض – متوسط – مرتفع) 5- شوان الأرض (منخفض – متوسط – مرتفع) 6- شوان السماء (منخفض – متوسط – مرتفع)= جده هنا بالمستوى المرتفع + عمه هنا بالمستوى المنخفظ
لم يكن جون وو يي قد غادر ساحة فناء عائلة جون في هذه السنوات العشر الماضية ، لذلك أراد جون مو تشي أخراجه من أجل إعفائه من الملل. كان هذا بالضبط ما احتاجه جون وو يي ، ووافق على ذلك بسهولة ، وهكذا خرج الرجلان بشكل متسلسل وقرروا التنزه في شوارع العاصمة.
“أتحداكم!” كان جون وو يي غاضبًا: “هل تقوم بهذه الأنشطة في قلب المدينة الإمبراطورية ؟! كيف تجرؤ على إظهار هذا التجاهل للحياة و تدوس عليها ؟ “
عاش جون مو تشي حياة خفية للغاية في عالمه السابق ، واكتسب خبرة لا نظير لها في تمويه نفسه باستخدام مجموعة متنوعة من التقنيات الحديثة و القديمة. في هذه اللحظة ، بدوا مختلفين تمامًا عن مظهرهم الأصلي ، بحيث لا يمكن لأي شخص في قارة شوان شوان بأكملها أن يقول هوياتهم الحقيقية ، وهذا هو السبب في أن الرجلين كانا يتجولان بجرأة في الوقت الحاضر.
“لتعتاد على الحياة والموت …… القول أسهل من الفعل!” تنهد الرجل في منتصف العمر بصوت عال ، “لقد مرت السنوات العشر الماضية مثل حلم سيئ. أرى الخراب في كل مكان … ذات مرة كان لدي إخوة ، والآن ماتوا جميعهم ، وأنا بقيت وحيدا في هذا العالم ….. “
“مو تشي ، هل تعتقد حقًا أن … ..” انتهى جون وو يي من الاستماع إلى جون مو تشي ، ثم هز رأسه وضحك: “إذا كنت لا تستطيع رؤية نفسك ، فعليك على الأقل الاستماع إلى نفسك. أخشى أنك قد تغيرت كثيرًا ، فأنت ترى من خلال مفاهيم الحياة والموت مثل رجل عجوز للغاية آه. “
قام جون مو تشي بتفتيش الذكريات في دماغه بسرعة ، وقال: “قاعة هوانغ هوا مثل بيت دعارة من نوع ما. لكن المرافقين هنا أصغر سنًا نسبيًا ، ومعظمهم يتمتعون بمظهر جميل للغاية … أطفال! ” فجأة ، اكتسح إحساس قوي بالغضب قلب جون مو تشي.
ابتسم جون مو تشي في قلبه. كان بالفعل يدير فمه مثلما يفعل الرجل العجوز ، ولكن مرة أخرى ، كان لديه خبرة كبيرة في الحياة ، وهذا بعد كل شيء ، كانت هذه حياته الثانية ، وكان يتحدث من تجربة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم جون مو تشي في قلبه. كان بالفعل يدير فمه مثلما يفعل الرجل العجوز ، ولكن مرة أخرى ، كان لديه خبرة كبيرة في الحياة ، وهذا بعد كل شيء ، كانت هذه حياته الثانية ، وكان يتحدث من تجربة …
“كان هذا المكان محل إقامة أمير عظيم منذ عشر سنوات. لقد نجحوا بالفعل في تحويله إلى قاعة هوانغ هوا؟ أتساءل حقاً ، كونها العاصمة ، من يجرؤ على إخراج أمير خارج منزله؟ ” عبس جون وو يي وهو ينظر إلى القاعة التي تقع على الجانب الأيسر من الطريق. بدا الطريق إليها متواضعًا بعض الشيء ، لكنه امتد لأعلى ولأسفل وقاد مباشرة إلى منزل كبير جدًا. صوت ضعيف و قاسي صدر من الداخل ، وبدا أنه ضعيف ومليء باليأس. “قاعة هوانغ هوا … ماذا تعني؟ لا أتذكر وجودها هنا في الأيام القديمة؟ “
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
سيحاول المشاة المارة البقاء بعيدًا عن قاعة هوانغ هوا ، كما لو كان المكان مليئًا بالثعابين من الداخل. امتلأت أعين الجميع بالكراهية و بعض من الخوف ، وسرعان ما سرعوا خطواتهم حين عبروا أمام بوابة المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك بدت صيحة “الأخت …..” بصوت حاد ، وخرج طفل رقيق وضعيف من مدخل المبنى. كانت هناك يد تمنع الطفل من الخروج ، ولكن وجه الطفل كان شديد القلق وكان يكافح باستمرار للتحرر. ولكن كيف يمكن لمجرد طفل أن يتحرر من قبضة رجل بالغ قوي. في حالة القلق ، استمر الطفل بلا توقف في رمي مرفقيه حوله على أمل التحرر من خاطفيه. ثم فجأة ، فتح الطفل فمه و عض ذراع الرجل بشراسة. أصيب الرجل بألم ، واستغل الصبي فرصته واندفع نحو منتصف الشارع ، حيث كانت الفتاة تموت.
قام جون مو تشي بتفتيش الذكريات في دماغه بسرعة ، وقال: “قاعة هوانغ هوا مثل بيت دعارة من نوع ما. لكن المرافقين هنا أصغر سنًا نسبيًا ، ومعظمهم يتمتعون بمظهر جميل للغاية … أطفال! ” فجأة ، اكتسح إحساس قوي بالغضب قلب جون مو تشي.
كان جون وو يي يرتدي حاليًا ملابس باحث ، لكن أرديته الغريبة جعلته يبدو كرجل فقير ، وأقل كشخص متعلم .
“هذه نقطة عبور لبيع الفتيان والفتيات. إذا كانوا مؤهلين تأهيلا جيدا ، ثم يرسلوا بعيدا. الشخص الذي ليس لديه تعليم جيد و لكن ذو مظهر جيد و ذكي ، يتم ضبطه ثم بيعه بأسعار عالية للعائلات الكبيرة لأغراض مربحة. المجندون من الحالة الأولى هم الأسوأ حالاً. يُسمح لهم بالبقاء هنا لبضع سنوات ، حتى بلوغ سن البلوغ ، وبعد ذلك ، يتم بيعهم في نهر الضباب الروحي ليكونوا لعبًا للرجال والنساء. هذا المكان هو أساس الخطيئة و القذارة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك بدت صيحة “الأخت …..” بصوت حاد ، وخرج طفل رقيق وضعيف من مدخل المبنى. كانت هناك يد تمنع الطفل من الخروج ، ولكن وجه الطفل كان شديد القلق وكان يكافح باستمرار للتحرر. ولكن كيف يمكن لمجرد طفل أن يتحرر من قبضة رجل بالغ قوي. في حالة القلق ، استمر الطفل بلا توقف في رمي مرفقيه حوله على أمل التحرر من خاطفيه. ثم فجأة ، فتح الطفل فمه و عض ذراع الرجل بشراسة. أصيب الرجل بألم ، واستغل الصبي فرصته واندفع نحو منتصف الشارع ، حيث كانت الفتاة تموت.
نظر جون وو يي بحدة إلى البوابة: “لم أكن أتوقع السماح لمثل هذه المؤسسة بالعمل داخل مدينة تيان شيانغ الإمبراطورية! كيف يسمح المسؤولون بذلك؟ “
“مو تشي ، هل تعتقد حقًا أن … ..” انتهى جون وو يي من الاستماع إلى جون مو تشي ، ثم هز رأسه وضحك: “إذا كنت لا تستطيع رؤية نفسك ، فعليك على الأقل الاستماع إلى نفسك. أخشى أنك قد تغيرت كثيرًا ، فأنت ترى من خلال مفاهيم الحياة والموت مثل رجل عجوز للغاية آه. “
تنهد جون مو تشي. كان هذا المكان ملك لأمير ذات مرة ، وكان عليه أن يتركه ، ولكن لا أحد يعرف ما حدث ولماذا … من لديه الشجاعة لمواجهة مثل هؤلاء الناس؟ إذا كان الموقع يخص أميرًا ، وكان شخصًا ما قادرًا على خلعه من أيدي أمير قوي ، فماذا يمكن أن يفعله الرجال العاديون حيال ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيرفر ديسكورد الموقع – غرفة مخصصة لكل رواية أتمني أن ينال إعجابكم https://discord.gg/vpDyW5e
لقد كانت إمبراطورية بيروقراطية ، وتمكن هذا المكان من الابتعاد عن جميع الدعاوى القضائية ، لذلك ربما كان أحد كبار الشخصيات النبيلة أو ابن رجل قوي جدًا كان وراء هذه المؤسسة ، ولكن من لديه الشجاعة لمحاولة اكتشاف ذلك ؟! إلى جانب ذلك ، جاء معظم الناس هنا عن طيب خاطر لأنهم كانوا بحاجة إلى المال ، بينما كان بعضهم أطفالًا بلا مأوى من مصحات بلا مأوى ، وكانوا بمثابة العبيد على أي حال. ما الذي يمكن أن يقوله الآخرون عن هذا الأمر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بطريقة ما ، نحن في الواقع نقف دائمًا على جثة شخص آخر! في هذه اللحظة ، ربما دسنا على جثة متسول ، وربما في اللحظة التالية قد نقف على بقايا إمبراطور عظيم! هذه التربة السميكة …. تتكون من جبل من العظام. الحياة والموت يشبهان الجفاف و النبات ، بمجرد أن يتقدم في السن و يذبل ، يموت … فماذا يهم؟ ذات يوم ، أنت ، أو ربما أنا ، سوف نستلقي تحت هذه التربة ، على استعداد ليتم الدوس علينا من قبل البشر الآخرين! “
“هذا فظيع! هذا أمر محبط للغاية! ” تأوه جون وو يي ببرود. نظر بحدة عند بوابة المدخل ، غير راغب في السير بجانبه ، ولكن اليوم ، كان عليه أن يعود ، لأن كشف هويته سيكون مزعجًا للغاية. علاوة على ذلك ، كان جسد جون وو يي لا يزال يتعافى وكان بحاجة بشدة لإخفاء الأمر ، لذلك على الرغم من أنه لم يرغب في ذلك ، استدار للابتعاد عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بطريقة ما ، نحن في الواقع نقف دائمًا على جثة شخص آخر! في هذه اللحظة ، ربما دسنا على جثة متسول ، وربما في اللحظة التالية قد نقف على بقايا إمبراطور عظيم! هذه التربة السميكة …. تتكون من جبل من العظام. الحياة والموت يشبهان الجفاف و النبات ، بمجرد أن يتقدم في السن و يذبل ، يموت … فماذا يهم؟ ذات يوم ، أنت ، أو ربما أنا ، سوف نستلقي تحت هذه التربة ، على استعداد ليتم الدوس علينا من قبل البشر الآخرين! “
مثلما كان الرجلان مغادران ، إنطلقت خلفهما صرخة مفاجئة و صاخبة ، تبعها صخب من حشد من الناس. انخفض شكل في منتصف الشارع. كانت عذراء صغيرة ، وكانت ملابسها مشوشة وممزقة ، بينما كان وجهها الجميل مشوهاً بالألم. كان فمها يتقيأ باستمرار ، وبدا أن عينيها قد فقدت بالفعل الرغبة في الحياة. فتح فمها وهي تبكي بصوت منخفض: “………… .. أريد أخى .. أتوسل إليك أيها الأخ ، لا تدعه يفعل …..”
“عمي ، هل فكرت في ما تحت أقدامنا؟” ضحك الشاب بلطف ، ولكن مع تلميح من السخرية ، كما لو كان يسخر من الحياة على هذه الأرض! في هذه اللحظة ، كانت عيون الشاب تبدو على ما يبدو كما لو أنها تخترق من خلال الماضي والحاضر ، وبدا كأنه على معرفة بكل شيء. و أشار إلى الأرض تحت قدمه: “العم الثالث ، منذ العصور القديمة ، منذ عشرات الآلاف من السنين ، هل تعرف كم عدد الأشخاص الذين دفنوا تحت هذه الأرض؟”
بعد ذلك بدت صيحة “الأخت …..” بصوت حاد ، وخرج طفل رقيق وضعيف من مدخل المبنى. كانت هناك يد تمنع الطفل من الخروج ، ولكن وجه الطفل كان شديد القلق وكان يكافح باستمرار للتحرر. ولكن كيف يمكن لمجرد طفل أن يتحرر من قبضة رجل بالغ قوي. في حالة القلق ، استمر الطفل بلا توقف في رمي مرفقيه حوله على أمل التحرر من خاطفيه. ثم فجأة ، فتح الطفل فمه و عض ذراع الرجل بشراسة. أصيب الرجل بألم ، واستغل الصبي فرصته واندفع نحو منتصف الشارع ، حيث كانت الفتاة تموت.
كان من الواضح أن هذا المزيج الغريب كان العم و ابن أخيه ، جون وو يي وجون مو تشي.
نظرت الفتاة المحتضرة ورأت الشخص الصغير الذي كان يقترب منها ، وفجأة كشفت عينيها عن لون من الفرح والخوف. كانت بالكاد قادرة على رفع يدها لأنها حاولت مدها ، على أمل أن تمسك بها إخوها.
فتى صغير مات بالفعل أمام عيون أخته الكبرى المحتضرة ؟!
عندها فقط ، لعن صوت فجأة بصوت عال ، وتبع ذلك صوت حاد. وجد الصبي الذي كان في منتصف المسافة نحو أخته ، جسده ملتويا بشكل غير طبيعي ، كما لو كان قصب السكر ينحني في الوسط. ثم سقط على الأرض بصوت “بلوب” ، واللكمة التي أخذها للتو قطعت حياته فجأة! كان صامتًا الآن ، بينما لم يعد جسده يتنفس. انزلق جسده على الأرض تحت تأثير الهجوم ، لكن عينيه كانت لا تزال مليئة بالغضب و القلق ، بينما كانت يده لا تزال ممدودة نحو أخته التي تحتضر. لكن يده لم تتمكن من قطع المسافة عندما توقفت جثته ، على بعد قدم من جثة شقيقتها المحتضرة.
سيحاول المشاة المارة البقاء بعيدًا عن قاعة هوانغ هوا ، كما لو كان المكان مليئًا بالثعابين من الداخل. امتلأت أعين الجميع بالكراهية و بعض من الخوف ، وسرعان ما سرعوا خطواتهم حين عبروا أمام بوابة المبنى.
هذه المسافة من القدم كانت في الواقع تفصل بين شقيقين وكانت هذه المسافة كبيرة جدًا بالنسبة لهم ، لدرجة أنهم لم يتمكنوا من تغطيتها ، حتى على حساب حياتهم!
“هناك الكثير من التحقيقات الجارية حول تدمير الجزء الشمالي من المدينة. قد تكون صدفة ، لكن إبن تشين هو ، تشين شياو باو أساء دون علم ودون قصد إلى تانغ يوان و جون مو تشي! كان من المؤكد أن جون مو تشي وصديقه قد انتقما بطريقة ما ، لكنني لا أعتقد أنهم يمكن أن يكونوا وراء التدمير الغامض للجزء الشمالي من المدينة … ومع ذلك ، لا يمكنني أن أصبح سوى مجنون قليلا بسببهم ، أعتقد أن هذا قد يكون مرتبطًا بهم بطريقة ما ، لكن لا يمكنني وصف السبب وراء شكوكي “. قام لي يو ران بالوقوف وبدأ بالسير بخطى بطيئة ذهابًا وإيابًا. “في الوقت الحالي ، فقد الجزء الشمالي من المدينة عينيه و أذنيه ، ولهذا السبب نفتقد غالبية مصادر معلوماتنا في ذلك الجزء من المدينة ، لذلك سنحتاج إلى تعويض هذه الخسارة بأسرع وقت ممكن.”
فتى صغير مات بالفعل أمام عيون أخته الكبرى المحتضرة ؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا في هذا الوقت ، كان جون مو تشي ينظر إلى أسفل ، متدليًا ، على العملة المكسورة التي كانت ثابتة بجوار حذائه. في هذه اللحظة ، كان قلبه يحلق وشعورًا غريبًا ولكن مألوفًا كان يندفع في قلبه!
تحركت البكر الغاضبة و المستاءة بشدة عندما حاولت الزحف بالقرب من جثة شقيقها ، لكنها تمكنت فقط من النضال مرتين قبل أن تكون غير قادرة على المضي قدمًا. لا تزال عينيها الجميلتان تحدقان في جثة شقيقها الأصغر ، حيث تركهما أثر الحياة الأخير ، لكنهما ما زالا يرفضان الإغلاق ، غير قادرين على الراحة في سلام. توقف تنفسها ، لكن ذراعها النحيلة كانت لا تزال ممدودة بعناد تجاه جثة شقيقها ……
العملة المعدنية هي المال ، حتى لو كانت مكسورة ، فهي لا تزال مالًا!
“بوب”. كان هناك صوت طفيف ، وسقطت عملة نحاسية صغيرة مكسورة من تحت ملابس الصغيرة للشابة ، إلتفت على طول ذراعيها ، وتدحرجت على الأرض التي كانت ملطخة في دم هذين الشقيقين . تدحرجت العملة وتدحرجت لفترة طويلة ، وتوقفت بجوار مقدمة حذاء جون مو تشي ، ولم تعد تتحرك بعد ذلك.
عندها فقط ، لعن صوت فجأة بصوت عال ، وتبع ذلك صوت حاد. وجد الصبي الذي كان في منتصف المسافة نحو أخته ، جسده ملتويا بشكل غير طبيعي ، كما لو كان قصب السكر ينحني في الوسط. ثم سقط على الأرض بصوت “بلوب” ، واللكمة التي أخذها للتو قطعت حياته فجأة! كان صامتًا الآن ، بينما لم يعد جسده يتنفس. انزلق جسده على الأرض تحت تأثير الهجوم ، لكن عينيه كانت لا تزال مليئة بالغضب و القلق ، بينما كانت يده لا تزال ممدودة نحو أخته التي تحتضر. لكن يده لم تتمكن من قطع المسافة عندما توقفت جثته ، على بعد قدم من جثة شقيقتها المحتضرة.
“آثم! كان هناك الكثير من هذه الحوادث هذا الشهر! حسنًا ، كان هؤلاء الأطفال فقراء حقًا … “همس أحد المارة لنفسه ، و هز رأسه ، وغادر المشهد بسرعة.
لم يكن جون وو يي قد غادر ساحة فناء عائلة جون في هذه السنوات العشر الماضية ، لذلك أراد جون مو تشي أخراجه من أجل إعفائه من الملل. كان هذا بالضبط ما احتاجه جون وو يي ، ووافق على ذلك بسهولة ، وهكذا خرج الرجلان بشكل متسلسل وقرروا التنزه في شوارع العاصمة.
“هذا ما يحدث للأشخاص الذين يبيعون أنفسهم للعبودية … أعتقد أن هذا يمكن اعتباره عقابهم على خطاياهم ؟!” تمتم رجل واحد في عدم الموافقة.
“أتحداكم!” كان جون وو يي غاضبًا: “هل تقوم بهذه الأنشطة في قلب المدينة الإمبراطورية ؟! كيف تجرؤ على إظهار هذا التجاهل للحياة و تدوس عليها ؟ “
نظر الكثير من الناس مع لون من التعاطف على وجوههم ، والذي كان يخفي إحساسًا قويًا بالغضب في الأسفل ، ولكن لم يجرؤ أحد على التحدث بكلمة ضده علانية. في غمضة عين ، بدأ الحشد بأكمله يتفرق بسرعة ، وبدأ الشارع في العودة الى حالته الفارغة مرة أخرى.
“لا تشاهد إذا لم يعجبك ، إهتم بشؤونك ! عد إلى المنزل لأمك و لا تجرؤ على قول كلمة أخرى. أنا أقرر مصير هذين ، من أنت لتطالب باللعدالة؟ الإنسانية ؟! ” كان الرجل الذي عضه الطفل لا يزال يبتسم.
“الحيوانات!” جعل صوت صوت جون وو يي الجميع يستديرون. لقد قام بعمل لا رجعة فيه في نوبة غضب: “كيف يمكنك قتل هؤلاء الأطفال الصغار؟ هل لا يزال لديك بعض الإنسانية فيك ، أو ربما بعض الشعور بالعدالة؟ “
“آثم! كان هناك الكثير من هذه الحوادث هذا الشهر! حسنًا ، كان هؤلاء الأطفال فقراء حقًا … “همس أحد المارة لنفسه ، و هز رأسه ، وغادر المشهد بسرعة.
كان هناك عدد قليل من الرجال يقفون عند مدخل المبنى ، وهم يبتسمون في المشهد الدموي الذي قاموا بتصميمه للتو ، مستخرجين بعض المتعة الشريرة من ما يرونه . لم يتصوروا أبدًا أن شخصًا ما سيشتمهم علانية! كانت هذه قاعة هوانغ هوا ، و لا أحد يملك الجرأة لفعل أي شيء هنا.
كان هناك عدد قليل من الرجال يقفون عند مدخل المبنى ، وهم يبتسمون في المشهد الدموي الذي قاموا بتصميمه للتو ، مستخرجين بعض المتعة الشريرة من ما يرونه . لم يتصوروا أبدًا أن شخصًا ما سيشتمهم علانية! كانت هذه قاعة هوانغ هوا ، و لا أحد يملك الجرأة لفعل أي شيء هنا.
“لا تشاهد إذا لم يعجبك ، إهتم بشؤونك ! عد إلى المنزل لأمك و لا تجرؤ على قول كلمة أخرى. أنا أقرر مصير هذين ، من أنت لتطالب باللعدالة؟ الإنسانية ؟! ” كان الرجل الذي عضه الطفل لا يزال يبتسم.
“هناك الكثير من التحقيقات الجارية حول تدمير الجزء الشمالي من المدينة. قد تكون صدفة ، لكن إبن تشين هو ، تشين شياو باو أساء دون علم ودون قصد إلى تانغ يوان و جون مو تشي! كان من المؤكد أن جون مو تشي وصديقه قد انتقما بطريقة ما ، لكنني لا أعتقد أنهم يمكن أن يكونوا وراء التدمير الغامض للجزء الشمالي من المدينة … ومع ذلك ، لا يمكنني أن أصبح سوى مجنون قليلا بسببهم ، أعتقد أن هذا قد يكون مرتبطًا بهم بطريقة ما ، لكن لا يمكنني وصف السبب وراء شكوكي “. قام لي يو ران بالوقوف وبدأ بالسير بخطى بطيئة ذهابًا وإيابًا. “في الوقت الحالي ، فقد الجزء الشمالي من المدينة عينيه و أذنيه ، ولهذا السبب نفتقد غالبية مصادر معلوماتنا في ذلك الجزء من المدينة ، لذلك سنحتاج إلى تعويض هذه الخسارة بأسرع وقت ممكن.”
كان جون وو يي يرتدي حاليًا ملابس باحث ، لكن أرديته الغريبة جعلته يبدو كرجل فقير ، وأقل كشخص متعلم .
لقد تلقيت هذا المال كعمولة لإبرام صفقة! وبما أنني قبلت هذه الصفقة ، فإن هؤلاء الناس بحاجة إلى الموت!
“أتحداكم!” كان جون وو يي غاضبًا: “هل تقوم بهذه الأنشطة في قلب المدينة الإمبراطورية ؟! كيف تجرؤ على إظهار هذا التجاهل للحياة و تدوس عليها ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك بدت صيحة “الأخت …..” بصوت حاد ، وخرج طفل رقيق وضعيف من مدخل المبنى. كانت هناك يد تمنع الطفل من الخروج ، ولكن وجه الطفل كان شديد القلق وكان يكافح باستمرار للتحرر. ولكن كيف يمكن لمجرد طفل أن يتحرر من قبضة رجل بالغ قوي. في حالة القلق ، استمر الطفل بلا توقف في رمي مرفقيه حوله على أمل التحرر من خاطفيه. ثم فجأة ، فتح الطفل فمه و عض ذراع الرجل بشراسة. أصيب الرجل بألم ، واستغل الصبي فرصته واندفع نحو منتصف الشارع ، حيث كانت الفتاة تموت.
في هذا الوقت ، كان جون مو تشي ينظر إلى أسفل ، متدليًا ، على العملة المكسورة التي كانت ثابتة بجوار حذائه. في هذه اللحظة ، كان قلبه يحلق وشعورًا غريبًا ولكن مألوفًا كان يندفع في قلبه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت البكر الغاضبة و المستاءة بشدة عندما حاولت الزحف بالقرب من جثة شقيقها ، لكنها تمكنت فقط من النضال مرتين قبل أن تكون غير قادرة على المضي قدمًا. لا تزال عينيها الجميلتان تحدقان في جثة شقيقها الأصغر ، حيث تركهما أثر الحياة الأخير ، لكنهما ما زالا يرفضان الإغلاق ، غير قادرين على الراحة في سلام. توقف تنفسها ، لكن ذراعها النحيلة كانت لا تزال ممدودة بعناد تجاه جثة شقيقها ……
هذه عملة معدنية مكسورة ، وكان من الممكن أن تنهار عند أدنى اهتزاز ، ولكن ما زالت تشق طريقها عبر عدة أقدام و تهبط على المكان أمامي ! ما هذا…. صدفة ، أو ربما … العناية الإلهية؟
لقد تلقيت هذا المال كعمولة لإبرام صفقة! وبما أنني قبلت هذه الصفقة ، فإن هؤلاء الناس بحاجة إلى الموت!
في هذه اللحظة ، عاد جون مو تشي إلى حياته السابقة ، حيث أصبح القاتل ، ملك جميع القتلة – جون تشيه !
“جيد ، يجب أن تعمل على ذلك.” أغلق لي شانغ عينيه: “أوصيك بالانضمام إلى البلاط الإمبراطوري ، ولكن بما أنك تصر على تجنب ذلك ، كل ما يمكنني قوله لك يا لي يو ران هو أنني قمت ببناء أساس عائلتنا بسبب موقفي في البلاط الإمبراطوري ، وليس عن طريق الجلوس بجانب الأنهار و البحيرات ، يجب أن تتذكر هذا دائمًا! أعلم أنك طموح ، ولكن يجب أن تفهم حدودك … من الخطر جدًا أن تراهم على حظك طوال الوقت ، إذا كنت ترغب في التقدم ، يجب عليك أن تفعل ذلك بحذر و بشكل حكيم ! “
انحنى ببطء وأخذ تلك العملة النحاسية المكسورة كعمولة ، و وضعها في وسط هذه اليد وهو يهمس: “أؤكد لك ، يمكنك الآن أن تستريحي. أقبل أموالك كعمولة من أول صفقة لي في هذه الحياة! لا يلزم عقد ؛ السماوات ستشهد! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيرفر ديسكورد الموقع – غرفة مخصصة لكل رواية أتمني أن ينال إعجابكم https://discord.gg/vpDyW5e
نظر ببطء لأعلى ، ورأيت عيناه المبهرة الكلمات الثلاث “قاعة هوانغ هوا”. ضاقت عيون جون مو تشي عندما أشرق ضوء من خلالها. مثل أشعة الشمس التي تخترق السحب الداكنة ، لمعت عيناه في حريق لامع ولكن قاتل!
نظرت الفتاة المحتضرة ورأت الشخص الصغير الذي كان يقترب منها ، وفجأة كشفت عينيها عن لون من الفرح والخوف. كانت بالكاد قادرة على رفع يدها لأنها حاولت مدها ، على أمل أن تمسك بها إخوها.
لا أهتم ما هي القصة وراء هؤلاء الأطفال ، ولست بحاجة لمعرفة هوية الفتاة. لا يهمني القوة التي تدعم قاعة هوانغ هوا!
عندها فقط ، لعن صوت فجأة بصوت عال ، وتبع ذلك صوت حاد. وجد الصبي الذي كان في منتصف المسافة نحو أخته ، جسده ملتويا بشكل غير طبيعي ، كما لو كان قصب السكر ينحني في الوسط. ثم سقط على الأرض بصوت “بلوب” ، واللكمة التي أخذها للتو قطعت حياته فجأة! كان صامتًا الآن ، بينما لم يعد جسده يتنفس. انزلق جسده على الأرض تحت تأثير الهجوم ، لكن عينيه كانت لا تزال مليئة بالغضب و القلق ، بينما كانت يده لا تزال ممدودة نحو أخته التي تحتضر. لكن يده لم تتمكن من قطع المسافة عندما توقفت جثته ، على بعد قدم من جثة شقيقتها المحتضرة.
أنا أعرف فقط ما يجب أن أفعله!
مثلما كان الرجلان مغادران ، إنطلقت خلفهما صرخة مفاجئة و صاخبة ، تبعها صخب من حشد من الناس. انخفض شكل في منتصف الشارع. كانت عذراء صغيرة ، وكانت ملابسها مشوشة وممزقة ، بينما كان وجهها الجميل مشوهاً بالألم. كان فمها يتقيأ باستمرار ، وبدا أن عينيها قد فقدت بالفعل الرغبة في الحياة. فتح فمها وهي تبكي بصوت منخفض: “………… .. أريد أخى .. أتوسل إليك أيها الأخ ، لا تدعه يفعل …..”
الأموال موضوع المصائب البشرية!
أنا أعرف فقط ما يجب أن أفعله!
العملة المعدنية هي المال ، حتى لو كانت مكسورة ، فهي لا تزال مالًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنت تشاهد على موقع ملوك الروايات , KOLNOVEL.COM .. شكرًا في هذا الوقت ، كان جون مو تشي ينظر إلى أسفل ، متدليًا ، على العملة المكسورة التي كانت ثابتة بجوار حذائه. في هذه اللحظة ، كان قلبه يحلق وشعورًا غريبًا ولكن مألوفًا كان يندفع في قلبه!
لقد تلقيت هذا المال كعمولة لإبرام صفقة! وبما أنني قبلت هذه الصفقة ، فإن هؤلاء الناس بحاجة إلى الموت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أهتم ما هي القصة وراء هؤلاء الأطفال ، ولست بحاجة لمعرفة هوية الفتاة. لا يهمني القوة التي تدعم قاعة هوانغ هوا!
حان الآن الوقت كي – أقتل!
“حفيدك يفهم”. قام لي يو ران بخفض رأسه بصمت لبعض الوقت قبل الرد.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
لقد تلقيت هذا المال كعمولة لإبرام صفقة! وبما أنني قبلت هذه الصفقة ، فإن هؤلاء الناس بحاجة إلى الموت!
* mazino *
* 5 5 5 *
نظر الكثير من الناس مع لون من التعاطف على وجوههم ، والذي كان يخفي إحساسًا قويًا بالغضب في الأسفل ، ولكن لم يجرؤ أحد على التحدث بكلمة ضده علانية. في غمضة عين ، بدأ الحشد بأكمله يتفرق بسرعة ، وبدأ الشارع في العودة الى حالته الفارغة مرة أخرى.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* مستويات الشوان :
1-شوان تشي (1-9)= البطل هنا بالمستوى الرابع
2- شوان الفضة (منخفض – متوسط – مرتفع)
3- شوان الذهب (منخفض – متوسط – مرتفع) = لي يوران هنا بالمستوى المنخفظ
4- شوان اليشم (منخفض – متوسط – مرتفع)
5- شوان الأرض (منخفض – متوسط – مرتفع)
6- شوان السماء (منخفض – متوسط – مرتفع)= جده هنا بالمستوى المرتفع + عمه هنا بالمستوى المنخفظ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت البكر الغاضبة و المستاءة بشدة عندما حاولت الزحف بالقرب من جثة شقيقها ، لكنها تمكنت فقط من النضال مرتين قبل أن تكون غير قادرة على المضي قدمًا. لا تزال عينيها الجميلتان تحدقان في جثة شقيقها الأصغر ، حيث تركهما أثر الحياة الأخير ، لكنهما ما زالا يرفضان الإغلاق ، غير قادرين على الراحة في سلام. توقف تنفسها ، لكن ذراعها النحيلة كانت لا تزال ممدودة بعناد تجاه جثة شقيقها ……
7- شوان الروح (منخفض – متوسط – مرتفع)
7- شوان الروح (منخفض – متوسط – مرتفع)
سيرفر ديسكورد الموقع – غرفة مخصصة لكل رواية
أتمني أن ينال إعجابكم
https://discord.gg/vpDyW5e
7- شوان الروح (منخفض – متوسط – مرتفع)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جون وو يي بحدة إلى البوابة: “لم أكن أتوقع السماح لمثل هذه المؤسسة بالعمل داخل مدينة تيان شيانغ الإمبراطورية! كيف يسمح المسؤولون بذلك؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات