ضائع
الفصل 134 ضائع
‘شعرك.’
شعر الثواني القليلة التي قضاها ليث في ذلك الجحيم الملتهب كأنها ساعات ، متمنياً باستمرار أن يتوقف الألم ، بينما كانت رئتيه بحاجة ماسة إلى الهواء.
كان من السهل عليه جعل أفضل أعضاء المخالب المجهزين يختفون ويخوضون مواجهة أكثر توازناً.
عندما انتهى أخيراً ، تحطم على الأرض ، وتراجع عدة مرات قبل أن يتوقف.
رمش أحدهما أمام الهدف والآخر في ظهره ليكتشفوا أنه مستعد لهم. أمسكهما ليث من حلقهما ، وكانت يداه قويتين مثل الملزمة ، مطقطقاً رقبتيهما بلف معصميه.
أول نفس نَفَس فيه ، كان أفضل ما حصل عليه على الإطلاق. كانت رؤيته الطبيعية ضبابية ، لكن رؤية الحياة أظهرت له بوضوح أنه لم يكن هناك أي أثر لأعدائه.
نمت ابتسامة ليث بشكل أوسع ، بينما كان سحر روحه يلتف حول العدو الأخير. قام بلف يديها خلف ظهرها لمنعها من إلقاء التعويذات أو استخدام الخواتم السحرية ، وخنقها في نفس الوقت.
لعب الموت ليس له معنى ، لقد اكتشفوه مرة واحدة ، يمكنهم فعل ذلك مرتين.
نمت ابتسامة ليث بشكل أوسع ، بينما كان سحر روحه يلتف حول العدو الأخير. قام بلف يديها خلف ظهرها لمنعها من إلقاء التعويذات أو استخدام الخواتم السحرية ، وخنقها في نفس الوقت.
بدأ ليث على الفور في شفاء نفسه باستخدام التنشيط في نفس الوقت. بفضل طاقة العالم ، شفيت جروحه بشكل أسرع من المعتاد ، وتعافت العظام واختفت الحروق دون ترك أي ندبة.
‘بمجرد أن قتلت تلك المرأة ، لاحظت أن شيئاً ما قد تغير في المانا المحيطة بمعداتهم.’
‘سولوس ، أي علامة على هؤلاء الأوغاد؟’
حتى لو كانت بيريت قادرة على التحدث ، لم يكن ليث مستعداً للاستماع. كان يعلم أنه لولا حقيقة كونه مستيقظاً ، لكان قد مات بالفعل عدة مرات. كان يخافها ومما استطاعت أن تفعله.
بعد التحقق من عدم وجود أي عدو على قيد الحياة ، أطلق ليث ضحكة نصر.
‘لقد سافرت عدة مئات من الأمتار بسبب الانفجار ، لكنهم يلحقون بالركب بسرعة كبيرة. سوف يرمشون هنا قبل أن تنتهي من الشفاء.’
بقبضه بقبضته ، رفع ليث بيريت في الهواء قبل أن يسحق رأسها.
‘رمشة لعينة! لا يمكنني الاقتراب ، بينما يمكنهم الهروب في أي وقت. أيضاً ، من مسافة بعيدة يمكنهم تفادي أو منع كل شيء ألقي به عليهم. إنها مسألة وقت فقط قبل أن يقتلوني نهائياً. أنا على وشك النفاذ من الحيل.’
‘من يهتم بهذا؟ كل هذا العمل من أجل لا شيء!’
عازماً على عدم الموت ، وقف ليث منتظراً الأعداء بينما يجهد دماغه بحثاً عن حل.
“باسم الآلهة! ما زال على قيد الحياة!” كانت بيريت والناجون الثلاثة كل ما تبقى من المخالب.
‘إذا فكرت في الأمر ، فهي ربّ ضارة نافعة.’ أشارت سولوس. ‘إذا بقيت المعدات مع الجثث وقمت بنهبها ، فلا توجد طريقة ممكنة لتبرير كيف يمكن لوحدة عزلى أن تقاتل على قدم المساواة مع الجحفل.’
“هذا مستحيل!” لم يستطع الملازم كالانت تصديق عينيه.
انطلق نحو المرأة التي تهتف مع انصهار الهواء ، مستخدماً الحماية الكاملة مرة أخرى حتى لا يفوت أي حركة. قام الثلاثة بأداء رمشة ، وخططوا لاستخدام تكتيكات الكر والفر حتى لا يقعوا فريسة للمجسات.
“كانت تلك تعويذة ساحر حرب! من المفترض أن تفجر قلاعاً ولا يمكنها حتى قتل طفل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غنيمتي!” صرخ ليث.
“هذا ليس طفلاً ، أيها الملازم ، هذا وحش. سوف ألقي الشمس المحتدمة مرة أخرى ، أنتم الثلاثة امنعوه من مقاطعتي أو الهرب بأي ثمن! نحن مدينون لرفاقنا الذين سقطوا.”
بعد التفكير قليلاً في مأزقهم ، قرروا أن أول شيء يجب فعله هو الابتعاد عن ساحة القتال. سيجد ليث صعوبة في تبرير موت فريق من ستة خبراء ، بينما نجا طالب بسيط.
افترض المخالب الثلاثة تشكيل مثلث ، لكنهم لم يجرؤ على الاقتراب. إذا فشل أربعة ، فلا يوجد سبب لنجاح ثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الشيء الوحيد المهم هو أنك بخير وكل شيء في قطعة واحدة. حسناً تقريباً.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
‘اللعنة! في هذه المسافة ، أنا عاجز. فكر ، ليث ، فكر. كيف يمكننا إنقاذ أنفسنا؟ يجب أن يكون هناك شيء يمكننا القيام به. شيء يمكننا القيام به ، وهو ما سيفاجئهم…’
في تلك اللحظة ، كان كل ما كان عليه فعله هو انتظار أن يلاحظ أحد أنه اختفى. أولاً ، تناول الكثير من الطعام من مخزونه ، للتعويض عن كتلة الجسم المفقودة بعد شفاء هذه الجروح الواسعة ، ثم أمضى ليث الساعات التالية في استخدام التراكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم… أعني ، لا. اللعنة ، أين نحن؟’ قرر ليث تغيير الموضوع.
ظهرت ابتسامة قاسية على شفتيه ، لا يزال هناك أمل.
“كانت تلك تعويذة ساحر حرب! من المفترض أن تفجر قلاعاً ولا يمكنها حتى قتل طفل؟”
انطلق نحو المرأة التي تهتف مع انصهار الهواء ، مستخدماً الحماية الكاملة مرة أخرى حتى لا يفوت أي حركة. قام الثلاثة بأداء رمشة ، وخططوا لاستخدام تكتيكات الكر والفر حتى لا يقعوا فريسة للمجسات.
‘إذا فكرت في الأمر ، فهي ربّ ضارة نافعة.’ أشارت سولوس. ‘إذا بقيت المعدات مع الجثث وقمت بنهبها ، فلا توجد طريقة ممكنة لتبرير كيف يمكن لوحدة عزلى أن تقاتل على قدم المساواة مع الجحفل.’
في تلك اللحظة ، كان كل ما كان عليه فعله هو انتظار أن يلاحظ أحد أنه اختفى. أولاً ، تناول الكثير من الطعام من مخزونه ، للتعويض عن كتلة الجسم المفقودة بعد شفاء هذه الجروح الواسعة ، ثم أمضى ليث الساعات التالية في استخدام التراكم.
ولكن بفضل الجمع بين رؤية الحياة وسرعته المعززة ، تمكن ليث من رؤية المكان الذي ستفتح فيه البوابات ، والتفاعل وفقاً لذلك. غير اتجاهه ، مستهدفاً أقرب بوابة ، وضرب بكامل قوته قبل ظهور العدو.
‘لا أصدق أنني ما زلت على قيد الحياة! إنها المرة الأولى التي اضطررت فيها للمقامرة كثيراً. كانت قوة هؤلاء الرجال وعملهم الجماعي جنونياً. من كانوا بحق الجحيم؟’
حطمت الضربة قصبة مخلب الهوائية ، وألحقت أضراراً بالغة بالعمود الفقري في هذه العملية. استمر ليث في التحرك إلى الأمام ، بينما كانت الجثة لا تزال قائمة ، مع تعبير مصدوم على وجهه.
تفاعل الاثنان المتبقيان بالفطرة ، ظنا أن زميلهما قد أخطأ ببساطة ، وترك الهدف يفلت من أيديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء تنقية جوهره المانا ، فكر ليث في المعركة ، وحلّل كل ما اكتشفه حول سحر المستوى الخامس ، باحثاً عن طريقة لإعادة إنتاجه ، ولكن الأهم من ذلك كيفية الدفاع عنه.
رمش أحدهما أمام الهدف والآخر في ظهره ليكتشفوا أنه مستعد لهم. أمسكهما ليث من حلقهما ، وكانت يداه قويتين مثل الملزمة ، مطقطقاً رقبتيهما بلف معصميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة! في هذه المسافة ، أنا عاجز. فكر ، ليث ، فكر. كيف يمكننا إنقاذ أنفسنا؟ يجب أن يكون هناك شيء يمكننا القيام به. شيء يمكننا القيام به ، وهو ما سيفاجئهم…’
وبفضل المسافة ، بالكاد كانت بيريت قادرة على تمييز ما حدث. تماماً مثل الملكة منذ سنوات ، بدت حركات ليث مجرد ضبابية ، لكن سنوات من التدريب أخبرتها أن تهرب.
وبفضل المسافة ، بالكاد كانت بيريت قادرة على تمييز ما حدث. تماماً مثل الملكة منذ سنوات ، بدت حركات ليث مجرد ضبابية ، لكن سنوات من التدريب أخبرتها أن تهرب.
نمت ابتسامة ليث بشكل أوسع ، بينما كان سحر روحه يلتف حول العدو الأخير. قام بلف يديها خلف ظهرها لمنعها من إلقاء التعويذات أو استخدام الخواتم السحرية ، وخنقها في نفس الوقت.
في تلك اللحظة ، كان كل ما كان عليه فعله هو انتظار أن يلاحظ أحد أنه اختفى. أولاً ، تناول الكثير من الطعام من مخزونه ، للتعويض عن كتلة الجسم المفقودة بعد شفاء هذه الجروح الواسعة ، ثم أمضى ليث الساعات التالية في استخدام التراكم.
“كانت تلك تعويذة ساحر حرب! من المفترض أن تفجر قلاعاً ولا يمكنها حتى قتل طفل؟”
حتى لو كانت بيريت قادرة على التحدث ، لم يكن ليث مستعداً للاستماع. كان يعلم أنه لولا حقيقة كونه مستيقظاً ، لكان قد مات بالفعل عدة مرات. كان يخافها ومما استطاعت أن تفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السماح لها بالعيش مخاطرة كبيرة للغاية ، ولن يمنعها حجب يديها وفمها من استخدام السحر الأول ، ولم يكن لديه أي فكرة عن نوع الأداة التي يمكن أن تستخدمها ضده إذا أتيحت لها الفرصة.
كان السماح لها بالعيش مخاطرة كبيرة للغاية ، ولن يمنعها حجب يديها وفمها من استخدام السحر الأول ، ولم يكن لديه أي فكرة عن نوع الأداة التي يمكن أن تستخدمها ضده إذا أتيحت لها الفرصة.
ظهرت ابتسامة قاسية على شفتيه ، لا يزال هناك أمل.
بقبضه بقبضته ، رفع ليث بيريت في الهواء قبل أن يسحق رأسها.
بعد التحقق من عدم وجود أي عدو على قيد الحياة ، أطلق ليث ضحكة نصر.
‘شعرك.’
‘لا أصدق أنني ما زلت على قيد الحياة! إنها المرة الأولى التي اضطررت فيها للمقامرة كثيراً. كانت قوة هؤلاء الرجال وعملهم الجماعي جنونياً. من كانوا بحق الجحيم؟’
الفصل 134 ضائع
‘حسناً ، أعلم أن الطحلب ينمو على الجانب الشمالي من الأشجار.’
‘لا أعرف ، ولا أهتم!’ كانت سولوس تفيض بالفرح.
كان من السهل عليه جعل أفضل أعضاء المخالب المجهزين يختفون ويخوضون مواجهة أكثر توازناً.
“هذا ليس طفلاً ، أيها الملازم ، هذا وحش. سوف ألقي الشمس المحتدمة مرة أخرى ، أنتم الثلاثة امنعوه من مقاطعتي أو الهرب بأي ثمن! نحن مدينون لرفاقنا الذين سقطوا.”
‘الشيء الوحيد المهم هو أنك بخير وكل شيء في قطعة واحدة. حسناً تقريباً.’
‘حسناً ، أعلم أن الطحلب ينمو على الجانب الشمالي من الأشجار.’
‘ماذا تقصدين بكلمة ‘تقريباً’؟’
ركضت يد ليث فوق رأسه ، واكتشف أنه شبه أصلع. مع التنشيط ، قيم أن شعره قد احترق حتى الجذر.
الفصل 134 ضائع
‘شعرك.’
بعد التحقق من عدم وجود أي عدو على قيد الحياة ، أطلق ليث ضحكة نصر.
ركضت يد ليث فوق رأسه ، واكتشف أنه شبه أصلع. مع التنشيط ، قيم أن شعره قد احترق حتى الجذر.
الفصل 134 ضائع
‘كيف استرجعتهم في المرة الأخيرة؟’
‘مانوهار.’ قالت سولوس ، كما لو أوضح كل شيء.
‘سولوس ، أي علامة على هؤلاء الأوغاد؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر ليث إلى نفسه ، اكتشف أن معظم زيه قد اختفى. بين الجروح والحروق ، كان عارياً. بعد تغيير سريع لملابس المزارع ، أدرك أن لديه مشكلة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة! في هذه المسافة ، أنا عاجز. فكر ، ليث ، فكر. كيف يمكننا إنقاذ أنفسنا؟ يجب أن يكون هناك شيء يمكننا القيام به. شيء يمكننا القيام به ، وهو ما سيفاجئهم…’
بعد التفكير قليلاً في مأزقهم ، قرروا أن أول شيء يجب فعله هو الابتعاد عن ساحة القتال. سيجد ليث صعوبة في تبرير موت فريق من ستة خبراء ، بينما نجا طالب بسيط.
‘سولوس ، هل لديك أي فكرة عن مكاننا؟’
‘لا. ماذا عنك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حسناً ، أعلم أن الطحلب ينمو على الجانب الشمالي من الأشجار.’
بعد الطيران لفترة من الوقت في الاتجاه الذي يفترض أنه كان الجنوب والجنوب الشرقي ، وبعد أن ازداد ضياعاً ، فقد هبط ليث بالقرب من مجموعة من الأشجار. هناك ، أخرج زيه الرسمي ، على أمل أن يجعله سحر الإصلاح الذاتي أقل تمزقاً.
افترض المخالب الثلاثة تشكيل مثلث ، لكنهم لم يجرؤ على الاقتراب. إذا فشل أربعة ، فلا يوجد سبب لنجاح ثلاثة.
‘نعم ، من المؤسف أن هذه أرض عشبية.’ سخرت.
‘وأنا كنت ساخراً! بدون مَعْلَم ، الخرائط غير مجدية. يمكن أن نكون في أي مكان بين الأكاديمية وكاندريا.’
في معركة شارك فيها الجحفل ، فإن حقيقة أن العديد من الجثث قد كسرت أعناقها وفجرت رؤوسها ، بدلاً من علامات السلاح ، كانت ستخرج مثل إبهام مؤلم.
“نعم ، أعتقد أننا يجب… أن نركض من أجل حياتنا!’
بعد الطيران لفترة من الوقت في الاتجاه الذي يفترض أنه كان الجنوب والجنوب الشرقي ، وبعد أن ازداد ضياعاً ، فقد هبط ليث بالقرب من مجموعة من الأشجار. هناك ، أخرج زيه الرسمي ، على أمل أن يجعله سحر الإصلاح الذاتي أقل تمزقاً.
لم يعرف ليث ما لاحظته سولوس ، لكنه لم يتوقف للسؤال. تحرك بأسرع ما يمكن ، وألقى تعويذة طيران للحصول على الأرض المرتفعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السماح لها بالعيش مخاطرة كبيرة للغاية ، ولن يمنعها حجب يديها وفمها من استخدام السحر الأول ، ولم يكن لديه أي فكرة عن نوع الأداة التي يمكن أن تستخدمها ضده إذا أتيحت لها الفرصة.
‘لا أصدق أنني ما زلت على قيد الحياة! إنها المرة الأولى التي اضطررت فيها للمقامرة كثيراً. كانت قوة هؤلاء الرجال وعملهم الجماعي جنونياً. من كانوا بحق الجحيم؟’
انفجرت جثث المخالب ولم تترك شيئاً وراءها.
“غنيمتي!” صرخ ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بمجرد أن قتلت تلك المرأة ، لاحظت أن شيئاً ما قد تغير في المانا المحيطة بمعداتهم.’
“هذا مستحيل!” لم يستطع الملازم كالانت تصديق عينيه.
‘في البداية ، اعتقدت أنه كان نوعاً من الحماية التي تم إضعافها بسبب وفاة المستخدم ، ولكن بعد ذلك لاحظت أنه بدلاً من التناقص ، كانت الطاقة في الواقع محملة بشكل زائد. من المؤكد أنهم كانوا حذرين للغاية.’
‘شعرك.’
لعب الموت ليس له معنى ، لقد اكتشفوه مرة واحدة ، يمكنهم فعل ذلك مرتين.
‘من يهتم بهذا؟ كل هذا العمل من أجل لا شيء!’
ولكن بفضل الجمع بين رؤية الحياة وسرعته المعززة ، تمكن ليث من رؤية المكان الذي ستفتح فيه البوابات ، والتفاعل وفقاً لذلك. غير اتجاهه ، مستهدفاً أقرب بوابة ، وضرب بكامل قوته قبل ظهور العدو.
‘من يهتم بهذا؟ كل هذا العمل من أجل لا شيء!’
‘هل تجرأت على تسمية حياتك بـ ‘لا شيء’؟’ بدت سولوس غاضبة حقاً.
‘كيف استرجعتهم في المرة الأخيرة؟’
‘نعم… أعني ، لا. اللعنة ، أين نحن؟’ قرر ليث تغيير الموضوع.
في معركة شارك فيها الجحفل ، فإن حقيقة أن العديد من الجثث قد كسرت أعناقها وفجرت رؤوسها ، بدلاً من علامات السلاح ، كانت ستخرج مثل إبهام مؤلم.
بعد التفكير قليلاً في مأزقهم ، قرروا أن أول شيء يجب فعله هو الابتعاد عن ساحة القتال. سيجد ليث صعوبة في تبرير موت فريق من ستة خبراء ، بينما نجا طالب بسيط.
في تلك اللحظة ، كان كل ما كان عليه فعله هو انتظار أن يلاحظ أحد أنه اختفى. أولاً ، تناول الكثير من الطعام من مخزونه ، للتعويض عن كتلة الجسم المفقودة بعد شفاء هذه الجروح الواسعة ، ثم أمضى ليث الساعات التالية في استخدام التراكم.
كان أبسط تفسير هو القول إنه لم يكن لديه أدنى فكرة عما حدث للجحفل بعد أن ساعدوه على الهروب من مهاجمين مجهولين. لقد أضرت آلية التدمير الذاتي بجيوبه بلا شك ، لكنها على الأقل ساعدت في تغطية ما حدث بالفعل.
‘لا أعرف ، ولا أهتم!’ كانت سولوس تفيض بالفرح.
حتى لو كانت بيريت قادرة على التحدث ، لم يكن ليث مستعداً للاستماع. كان يعلم أنه لولا حقيقة كونه مستيقظاً ، لكان قد مات بالفعل عدة مرات. كان يخافها ومما استطاعت أن تفعله.
في معركة شارك فيها الجحفل ، فإن حقيقة أن العديد من الجثث قد كسرت أعناقها وفجرت رؤوسها ، بدلاً من علامات السلاح ، كانت ستخرج مثل إبهام مؤلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا فكرت في الأمر ، فهي ربّ ضارة نافعة.’ أشارت سولوس. ‘إذا بقيت المعدات مع الجثث وقمت بنهبها ، فلا توجد طريقة ممكنة لتبرير كيف يمكن لوحدة عزلى أن تقاتل على قدم المساواة مع الجحفل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يرد ليث ، ولكن فقط لأنه أدرك أنها كانت تحاول ابتهاجه.
“هذا مستحيل!” لم يستطع الملازم كالانت تصديق عينيه.
كان من السهل عليه جعل أفضل أعضاء المخالب المجهزين يختفون ويخوضون مواجهة أكثر توازناً.
انطلق نحو المرأة التي تهتف مع انصهار الهواء ، مستخدماً الحماية الكاملة مرة أخرى حتى لا يفوت أي حركة. قام الثلاثة بأداء رمشة ، وخططوا لاستخدام تكتيكات الكر والفر حتى لا يقعوا فريسة للمجسات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الطيران لفترة من الوقت في الاتجاه الذي يفترض أنه كان الجنوب والجنوب الشرقي ، وبعد أن ازداد ضياعاً ، فقد هبط ليث بالقرب من مجموعة من الأشجار. هناك ، أخرج زيه الرسمي ، على أمل أن يجعله سحر الإصلاح الذاتي أقل تمزقاً.
بعد الطيران لفترة من الوقت في الاتجاه الذي يفترض أنه كان الجنوب والجنوب الشرقي ، وبعد أن ازداد ضياعاً ، فقد هبط ليث بالقرب من مجموعة من الأشجار. هناك ، أخرج زيه الرسمي ، على أمل أن يجعله سحر الإصلاح الذاتي أقل تمزقاً.
في تلك اللحظة ، كان كل ما كان عليه فعله هو انتظار أن يلاحظ أحد أنه اختفى. أولاً ، تناول الكثير من الطعام من مخزونه ، للتعويض عن كتلة الجسم المفقودة بعد شفاء هذه الجروح الواسعة ، ثم أمضى ليث الساعات التالية في استخدام التراكم.
أثناء تنقية جوهره المانا ، فكر ليث في المعركة ، وحلّل كل ما اكتشفه حول سحر المستوى الخامس ، باحثاً عن طريقة لإعادة إنتاجه ، ولكن الأهم من ذلك كيفية الدفاع عنه.
عازماً على عدم الموت ، وقف ليث منتظراً الأعداء بينما يجهد دماغه بحثاً عن حل.
——————
لعب الموت ليس له معنى ، لقد اكتشفوه مرة واحدة ، يمكنهم فعل ذلك مرتين.
ترجمة: Acedia
‘لا. ماذا عنك؟’
انطلق نحو المرأة التي تهتف مع انصهار الهواء ، مستخدماً الحماية الكاملة مرة أخرى حتى لا يفوت أي حركة. قام الثلاثة بأداء رمشة ، وخططوا لاستخدام تكتيكات الكر والفر حتى لا يقعوا فريسة للمجسات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
