مدينة الفضة.
137: مدينة الفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر ديريك للحظة قبل أن يجيب بهدوء: “سأصفها بصدق”.
~~~~~~~~
مدينة الفضة، المشرحة.
قام بخفض رأسه وإنقض للأمام، ورفع السيف ودفعه بقوة.
“يجب أن تعرف أننا شعب الظلام الذين نبذهم الإله. نحن. نحن لا نستطيع أن نعيش إلا في مكان ملعون مثل هذا وسيصبح جميع الموتى أرواحا شريرة مرعبة. لا توجد طريقة لعكس ذلك بغض النظر عما نقوم به، إلا . إلا إنهاء حياتهم بأيدي أحد أفراد أسرتهم! “
وقف ديريك أمام مجموعة من السلالم وهو بنظر للأمام بعيون حمراء. أمامه كان هناك تابوتان يحتويان على والديه.
لم يكن يعرف وحدة الوقت المستخدمة في مدينة الفضة، ناهيك عن الفارق الزمني الذي كانت فيه مع مملكة لوين. كل ما استطاع أن يفعله هو تعميمه كالغد والانتظار حتى انتهاء تجمع التاروت قبل أن يخبره أن الوقت قد حان للاجتماعات المستقبلية
كان سيف بسيط من الفضة في لوحة حجرية أمامه. تسبب الرعد المتكرر للبرق في اهتزاز المنزل وتمايل السيف.
قال كلاين بلا مبالاة دون انتظار أن يتحدث الشاب، “لكن يمكنني أن أعطيك فرصة.”
المهم ذلك كل شيئ أراكم لاحقا إن شاء الله
لم يكن زوج بيرغ داخل التوابيت ميتين تمامًا حتى الآن. لقد كافحوا من أجل إبقاء أعينهم مفتوحة بينما قاموا بمحاولات ضعيفة للهاث من أجل الهواء، ولكن في نظر البعض، لم يعد بريق حياتهم قادرا على قمع سوادهم الذي لا رجعة فيه.
“ديريك، افعلها!” نظر شيخ مرتدي رداءً أسود طويلاً إلى الشاب وقال بصوت عميق مع عصا في يده. كان تعبير الشاب ملتوي بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنادًا إلى وصف الشاب، كان كلاين واثقًا من أن مدينة الفضة كانت ما يسمى بأرض الألهة المنبوذة.
“لا لا لا!” هز ديريك، الذي كان شعره أصفر بني اللون، رأسه بشكل متكرر. أخذ خطوة إلى الوراء مع كل كلمة، وأخيراً أطلق صرخة خارقة للأذن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أن يكون هذا مرتبطًا بكارثة الحقبة الثالثة؟ وفقًا للأسطورة، نزلت إلهة الليل الدائم وأم الأرض وإله القتال على هذا العالم وحموا البشر من الكارثة جنبًا إلى جنب مع لورد العواصف والشمس الخالدة وإله المعرفة والحكمة…’ حصل كلاين على كمية معتبرة من المعلومات من الشاب.
رطم!
انحنى كلاين إلى الخلف بينما جمع يديه. تبنى موقفًا مريحًا وأجاب باستخدام لغة العمالقة، جوتن، “أنا لست إلهًا، أنا مجرد أحمق مهتم بتاريخ هذا العالم الطويل”.
ضرب الشيخ عصاه للأسفل وقال، “هل ترغب في أن تدفن المدينة بأكملها مع والديك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومضت الصور أمام عينيه- والده الصارم يعلمه تقنيات السيف، ووالده الودود يربت الغبار على ظهره، وأمه اللطيفة تصحح ملابسه، والدته الشجاعة تخطو أمامه عندما واجهوا وحشًا متحولا، وأخيرًا، تجمع العائلة أمام شمعة مومضة ومشاركة الطعام…
قبض ديريك أسنانه مرة أخرى. مشى بسرعة إلى غرفته وبحث عن الكرة البلورية. أخبره والده أن هذه كرة بلورية إستخدمتها مدينة دمرت لفترة طويلة لعبادة إلههم.
“يجب أن تعرف أننا شعب الظلام الذين نبذهم الإله. نحن. نحن لا نستطيع أن نعيش إلا في مكان ملعون مثل هذا وسيصبح جميع الموتى أرواحا شريرة مرعبة. لا توجد طريقة لعكس ذلك بغض النظر عما نقوم به، إلا . إلا إنهاء حياتهم بأيدي أحد أفراد أسرتهم! “
انحنى كلاين إلى الخلف بينما جمع يديه. تبنى موقفًا مريحًا وأجاب باستخدام لغة العمالقة، جوتن، “أنا لست إلهًا، أنا مجرد أحمق مهتم بتاريخ هذا العالم الطويل”.
تجمد ديريك. فكر لبعض الوقت قبل أن يقول،
“لماذا؟ لماذا؟” سأل ديريك باليأس، وهز رأسه. “لماذا يُقدر لمواطني مدينة الفضة على قتل آبائهم لحظة ولادتهم…”
أغلق الشيخ عينيه، كما لو كان يتذكر ما مر به في الماضي. “هذا قدرنا، هذه اللعنة التي يجب أن نتحملها، هذه إرادة الإله…”
انحنى كلاين إلى الخلف بينما جمع يديه. تبنى موقفًا مريحًا وأجاب باستخدام لغة العمالقة، جوتن، “أنا لست إلهًا، أنا مجرد أحمق مهتم بتاريخ هذا العالم الطويل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إجذب سيفك، ديريك. هذا إظهار احترام لوالديك.”
…
“بعد ذلك، عندما تهدأ، يمكنك محاولة أن تصبح محارب دم إلهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا على استعداد لتكريس حياتي لك، باستخدام دمي لإرضائك.”
في النعش، حاول بيرغ التحدث، لكنه لم يتمكن إلا من إخراج أنين بعد لهاث صدره عدة مرات.
تنفس كلاين الصعداء. لقد نقر بأصابعه على جانب الطاولة وقال، “قبل أن أعيدك، دعني أكمل أولاً تبادلنا المتساوي. لقد أعطيتك فرصة لتكون قويًا، وعليك أن تعطيني شيئًا متساويا في المقابل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إجذب سيفك، ديريك. هذا إظهار احترام لوالديك.”
قام ديريك بعدة خطوات إلى الأمام بصعوبة كبيرة، وعاد إلى جانب السيف الفضي. مد يده المرتجفة اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خطوة! خطوة! خطوة!
سجل دماغه اللمسة الباردة للمعدن، مما جعله يتذكر جليد الدم الذي أحضره والده عندما ذهب للصيد. كان جليد دم بحجم كف يد كافياً للحفاظ على برودة منزله لبضعة أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت رؤيته حمراء. أخرج السيف وثقبه في النعش بالجانب.
“بعد ذلك، عندما تهدأ، يمكنك محاولة أن تصبح محارب دم إلهي.”
أومضت الصور أمام عينيه- والده الصارم يعلمه تقنيات السيف، ووالده الودود يربت الغبار على ظهره، وأمه اللطيفة تصحح ملابسه، والدته الشجاعة تخطو أمامه عندما واجهوا وحشًا متحولا، وأخيرًا، تجمع العائلة أمام شمعة مومضة ومشاركة الطعام…
صوت خافت إنتشر من حلقه بالرغم من قمعه التام. بأنين منخفض، مارس القوة بيده اليمنى ووجه السيف.
كان هذا البيان: “لا تنظر مباشرةً إلى إله!”
خطوة! خطوة! خطوة!
قام بخفض رأسه وإنقض للأمام، ورفع السيف ودفعه بقوة.
لحسن الحظ، تم اشتقاق فيزاك القديمة مباشرةً من جوتون. أمكن وصف كلاين بأنه خبير في هذا المجال، وبالتالي، أمكنه إتقان جوتن بسرعة نسبية، مما منعه من أن يجعل نفسه مهزلة.
آه! تناثر الدم بعد صرخة مؤلمة. تناثر الدم على وجه ديريك وفي عينيه.
شعر ديريك بلهب الأمل يشتعل في قلبه. حدق في الشكل البشري في الأعلى، مرتبكًا وحائرا.
أصبحت رؤيته حمراء. أخرج السيف وثقبه في النعش بالجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن اخترق المعدن الحاد من خلال اللحم، أطلق ديريك قبضته وإرتجف بينما وقف.
“أنا على استعداد لتكريس حياتي لك، باستخدام دمي لإرضائك.”
لم ينظر في حالة الأشخاص داخل التابوت. تعثر ديريك بينما هرب من المشرحة، كما لو كانت تلاحقه الأرواح الشريرة. تم تثبيت قبضتيه وأسنانه بإحكام. ترك الدم على وجهه خطوطًا على وجهه.
قام ديريك بعدة خطوات إلى الأمام بصعوبة كبيرة، وعاد إلى جانب السيف الفضي. مد يده المرتجفة اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت رؤيته حمراء. أخرج السيف وثقبه في النعش بالجانب.
تنهد الشيخ الأكبر الذي أخذ كل شيء من الجانب.
كانت هناك أعمدة حجرية تصطف في الشوارع الرئيسية لمدينة الفضة. فوق الأعمدة الحجرية كانت الفوانيس، وداخل الفوانيس كانت شموع غير مضاءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رطم!
شعر ديريك بلهب الأمل يشتعل في قلبه. حدق في الشكل البشري في الأعلى، مرتبكًا وحائرا.
لم تكن هناك شمس في السماء، ولا قمر، ولا نجوم. فقط ظلمة وبرق لا يتغيران يهددان بتمزيق كل شيء.
“أنا على استعداد لتكريس حياتي لك، باستخدام دمي لإرضائك.”
بعد أن اخترق المعدن الحاد من خلال اللحم، أطلق ديريك قبضته وإرتجف بينما وقف.
سار مواطنو مدينة الفضة على طول الشوارع المظلمة مع إضاءة البرق. الساعات القليلة التي مات فيها البرق اعتبروها الليل الحقيقي كما هو مذكور في الأساطير. كان هذا هو الوقت الذي كان عليهم فيه استخدام الشموع لإضاءة المدينة، وإبعاد الظلام، وجعله بمثابة تحذير للوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التوهج مثل المياه المتدفقة، إبتلع ديريك على الفور.
شق ديريك طريقه على طول الشارع. لم يكن لديه أي مكان يريد الذهاب إليه، ولكن أثناء سيره، أدرك أنه وصل إلى باب منزله.
قام ديريك بعدة خطوات إلى الأمام بصعوبة كبيرة، وعاد إلى جانب السيف الفضي. مد يده المرتجفة اليمنى.
انحنى كلاين إلى الخلف بينما جمع يديه. تبنى موقفًا مريحًا وأجاب باستخدام لغة العمالقة، جوتن، “أنا لست إلهًا، أنا مجرد أحمق مهتم بتاريخ هذا العالم الطويل”.
أخرج مفاتيحه وفتح الباب. رأى المشاهد المألوفة، لكنه لم يسمع صوت والدته القلق أو والده يوبخه على الجري في أرجاء المكان. كان المنزل خاليًا وباردًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنى كلاين إلى الخلف بينما جمع يديه. تبنى موقفًا مريحًا وأجاب باستخدام لغة العمالقة، جوتن، “أنا لست إلهًا، أنا مجرد أحمق مهتم بتاريخ هذا العالم الطويل”.
قبض ديريك أسنانه مرة أخرى. مشى بسرعة إلى غرفته وبحث عن الكرة البلورية. أخبره والده أن هذه كرة بلورية إستخدمتها مدينة دمرت لفترة طويلة لعبادة إلههم.
ركع وواجه الكرة البلورية، وصلّي من غير أمل. وتوسل بمرارة، “يا أيها الإله العظيم، أرجوا أن تلقي عينيك على هذه الأرض التي نبذتها.”
كان سيف بسيط من الفضة في لوحة حجرية أمامه. تسبب الرعد المتكرر للبرق في اهتزاز المنزل وتمايل السيف.
“أيها الإله العظيم، أرجو اسمح لنا شعب الظلام أن نتحرر من لعنة مصيرنا.”
خطوة! خطوة! خطوة!
“أنا على استعداد لتكريس حياتي لك، باستخدام دمي لإرضائك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومضت الصور أمام عينيه- والده الصارم يعلمه تقنيات السيف، ووالده الودود يربت الغبار على ظهره، وأمه اللطيفة تصحح ملابسه، والدته الشجاعة تخطو أمامه عندما واجهوا وحشًا متحولا، وأخيرًا، تجمع العائلة أمام شمعة مومضة ومشاركة الطعام…
مدينة الفضة، المشرحة.
…
“أنا أحمق يحب التبادل العادل والمتساوي. يمكنك استخدام ما يمكنك تحقيقه للتبادل معي، أو مع أشخاص مثلك، لتبادل الأشياء التي تريدها. لكن تذكر، يجب أن يكونا متساويين في القيمة…”
تجمد ديريك. فكر لبعض الوقت قبل أن يقول،
مرارًا وتكرارًا، تمامًا بيتما كان في حالة يأس كاملة وعلى وشك الوقوف، رأى وهجًا أحمر داكنًا ينفجر من الكرة البلورية النقية.
كانت هناك أعمدة حجرية تصطف في الشوارع الرئيسية لمدينة الفضة. فوق الأعمدة الحجرية كانت الفوانيس، وداخل الفوانيس كانت شموع غير مضاءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومضت الصور أمام عينيه- والده الصارم يعلمه تقنيات السيف، ووالده الودود يربت الغبار على ظهره، وأمه اللطيفة تصحح ملابسه، والدته الشجاعة تخطو أمامه عندما واجهوا وحشًا متحولا، وأخيرًا، تجمع العائلة أمام شمعة مومضة ومشاركة الطعام…
كان التوهج مثل المياه المتدفقة، إبتلع ديريك على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا على استعداد لتكريس حياتي لك، باستخدام دمي لإرضائك.”
عندما استعاد حواسه، أدرك أنه كان يقف في قصر رائع مدعوم بأعمدة حجرية عملاقة. أمامه كان هناك طاولة قديمة طويلة، وعلى الجانب الآخر من الطاولة كان هناك شخصية بشرية محجوبة بضباب كثيف.
بالطبع، لم يمكن أن يكون متأكدًا من هذا في الوقت الحالي. فبعد كل شيء، ادعت الأدبيات الدينية أن العالم كان موجودًا في حالة “بدون شمس” خلال الحقبة الأولى، عصر الفوضى. لم يكن أحد يعرف ما إذا كانت هناك أي أراضي غريبة أخرى لم تكن دول القارة الشمالية على علم بها، باستثناء أرض الألهة المنبوذة
بخلاف ذلك، لم يكن هناك شيء حوله. كان فارغ وأثيري. تحته كان ضباب لا حدود له وبقع حمراء داكنة من الضوء.
بالطبع، لم يمكن أن يكون متأكدًا من هذا في الوقت الحالي. فبعد كل شيء، ادعت الأدبيات الدينية أن العالم كان موجودًا في حالة “بدون شمس” خلال الحقبة الأولى، عصر الفوضى. لم يكن أحد يعرف ما إذا كانت هناك أي أراضي غريبة أخرى لم تكن دول القارة الشمالية على علم بها، باستثناء أرض الألهة المنبوذة
شعر ديريك بلهب الأمل يشتعل في قلبه. حدق في الشكل البشري في الأعلى، مرتبكًا وحائرا.
انحنى كلاين إلى الخلف بينما جمع يديه. تبنى موقفًا مريحًا وأجاب باستخدام لغة العمالقة، جوتن، “أنا لست إلهًا، أنا مجرد أحمق مهتم بتاريخ هذا العالم الطويل”.
لم يكن زوج بيرغ داخل التوابيت ميتين تمامًا حتى الآن. لقد كافحوا من أجل إبقاء أعينهم مفتوحة بينما قاموا بمحاولات ضعيفة للهاث من أجل الهواء، ولكن في نظر البعض، لم يعد بريق حياتهم قادرا على قمع سوادهم الذي لا رجعة فيه.
“أنت، هل أنت الإلت؟”
في النعش، حاول بيرغ التحدث، لكنه لم يتمكن إلا من إخراج أنين بعد لهاث صدره عدة مرات.
قام ديريك بعدة خطوات إلى الأمام بصعوبة كبيرة، وعاد إلى جانب السيف الفضي. مد يده المرتجفة اليمنى.
بعد أن سأل هذا، تذكر فجأة جملة قرأها من كتاب في مدينة الفضة وأخفض رأسه بسرعة.
استمع ديريك بهدوء. أخفض رأسه في صمت وأجاب بعد فترة، “أريد أن أصبح الشمس.أريد الحصول على تركيبة جرعة البدء المقابلة منك.”
آه! تناثر الدم بعد صرخة مؤلمة. تناثر الدم على وجه ديريك وفي عينيه.
كان هذا البيان: “لا تنظر مباشرةً إلى إله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقدم روحي لك. سأستخدم دمي لإرضائك.”
انحنى كلاين إلى الخلف بينما جمع يديه. تبنى موقفًا مريحًا وأجاب باستخدام لغة العمالقة، جوتن، “أنا لست إلهًا، أنا مجرد أحمق مهتم بتاريخ هذا العالم الطويل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فصول اليوم، متأخرة بشكل كبير جدا جدا??? ولكن المهم أطلقتها، لن أطلق الأن فصول من منزل أهوالي ولكن سيكون هناك 10 فصول لاحقا إن شاء الله وستكون مبكرة.
قام كلاين بالفعل بتفعيل رؤيته الروحية من خلال النقر على ضرسه الأيسر. لاحظ أن الشاب أمامه لديه ألوان مختلفة تغطي سطح إسقاطه النجمي وأعماق جسده الأثيري.
كانت هناك أعمدة حجرية تصطف في الشوارع الرئيسية لمدينة الفضة. فوق الأعمدة الحجرية كانت الفوانيس، وداخل الفوانيس كانت شموع غير مضاءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أن يكون هذا مرتبطًا بكارثة الحقبة الثالثة؟ وفقًا للأسطورة، نزلت إلهة الليل الدائم وأم الأرض وإله القتال على هذا العالم وحموا البشر من الكارثة جنبًا إلى جنب مع لورد العواصف والشمس الخالدة وإله المعرفة والحكمة…’ حصل كلاين على كمية معتبرة من المعلومات من الشاب.
هذا يعني أنه لم يكن متجاوزا.
‘الأحمق…’ فكر ديريك في المصطلح، وبعد صمت طويل، قال بصعوبة،
“لقد قلت أنني أحمق مهتم بالتاريخ الطويل لهذا العالم. ما أطلبه في المقابل هو تاريخ مدينة الفضة، كل ما تعرفه.”
“أنا لا أهتم إذا كنت الإله أو الأحمق، لن تتغير صلاتي. آمل أن يتم تحرير أهل مدينة الفضة من لعنة مصائرهم. آمل أن الشمس والسماء الموصوفة في الكتب ستظهر في سماءنا. إن أمكن. أتمنى أن يتم إحياء والدي. “
‘مهلا، أنا لست بأر أمنيات…’ كلاين وضع يديه للأسفل وضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومضت الصور أمام عينيه- والده الصارم يعلمه تقنيات السيف، ووالده الودود يربت الغبار على ظهره، وأمه اللطيفة تصحح ملابسه، والدته الشجاعة تخطو أمامه عندما واجهوا وحشًا متحولا، وأخيرًا، تجمع العائلة أمام شمعة مومضة ومشاركة الطعام…
“لماذا دأساعدك؟”
‘ولد مصطلح “التسلسل” من الكشف عن لوح الكفر الأول، الذي حدث في نهاية الحقبة الثانية، الحقبة المظلمة… وبعبارة أخرى، إذا كانت مدينة الفضة هي حقًا أرض الألهة المنبوذة، فهذا يعني أن تم فصلها عن القارتين الجنوبية والشمالية في نهاية العصر الثاني.’
تجمد ديريك. فكر لبعض الوقت قبل أن يقول،
عندما استعاد حواسه، أدرك أنه كان يقف في قصر رائع مدعوم بأعمدة حجرية عملاقة. أمامه كان هناك طاولة قديمة طويلة، وعلى الجانب الآخر من الطاولة كان هناك شخصية بشرية محجوبة بضباب كثيف.
“سأقدم روحي لك. سأستخدم دمي لإرضائك.”
لم يكن يعرف وحدة الوقت المستخدمة في مدينة الفضة، ناهيك عن الفارق الزمني الذي كانت فيه مع مملكة لوين. كل ما استطاع أن يفعله هو تعميمه كالغد والانتظار حتى انتهاء تجمع التاروت قبل أن يخبره أن الوقت قد حان للاجتماعات المستقبلية
“ليس لدي أي مصلحة في روح ودم فاني.” ابتسم كلاين وهز رأسه. رأى لون مشاعر الشاب تتحول إلى لون اليأس شيئاً فشيئاً.
مدينة الفضة، المشرحة.
شعر ديريك بلهب الأمل يشتعل في قلبه. حدق في الشكل البشري في الأعلى، مرتبكًا وحائرا.
قال كلاين بلا مبالاة دون انتظار أن يتحدث الشاب، “لكن يمكنني أن أعطيك فرصة.”
بخلاف ذلك، لم يكن هناك شيء حوله. كان فارغ وأثيري. تحته كان ضباب لا حدود له وبقع حمراء داكنة من الضوء.
“لقد قلت أنني أحمق مهتم بالتاريخ الطويل لهذا العالم. ما أطلبه في المقابل هو تاريخ مدينة الفضة، كل ما تعرفه.”
“أنا أحمق يحب التبادل العادل والمتساوي. يمكنك استخدام ما يمكنك تحقيقه للتبادل معي، أو مع أشخاص مثلك، لتبادل الأشياء التي تريدها. لكن تذكر، يجب أن يكونا متساويين في القيمة…”
قال كلاين بلا مبالاة دون انتظار أن يتحدث الشاب، “لكن يمكنني أن أعطيك فرصة.”
“أنت، هل أنت الإلت؟”
“هذا يمكن أن يجعلك قويًا. ربما في يوم من الأيام، يمكنك الاعتماد على قوتك الخاصة لتحرير مدينة الفضة من لعنتها وجعل الشمس تظهر في سماءك مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومضت الصور أمام عينيه- والده الصارم يعلمه تقنيات السيف، ووالده الودود يربت الغبار على ظهره، وأمه اللطيفة تصحح ملابسه، والدته الشجاعة تخطو أمامه عندما واجهوا وحشًا متحولا، وأخيرًا، تجمع العائلة أمام شمعة مومضة ومشاركة الطعام…
استنادًا إلى وصف الشاب، كان كلاين واثقًا من أن مدينة الفضة كانت ما يسمى بأرض الألهة المنبوذة.
سار مواطنو مدينة الفضة على طول الشوارع المظلمة مع إضاءة البرق. الساعات القليلة التي مات فيها البرق اعتبروها الليل الحقيقي كما هو مذكور في الأساطير. كان هذا هو الوقت الذي كان عليهم فيه استخدام الشموع لإضاءة المدينة، وإبعاد الظلام، وجعله بمثابة تحذير للوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت رؤيته حمراء. أخرج السيف وثقبه في النعش بالجانب.
بالطبع، لم يمكن أن يكون متأكدًا من هذا في الوقت الحالي. فبعد كل شيء، ادعت الأدبيات الدينية أن العالم كان موجودًا في حالة “بدون شمس” خلال الحقبة الأولى، عصر الفوضى. لم يكن أحد يعرف ما إذا كانت هناك أي أراضي غريبة أخرى لم تكن دول القارة الشمالية على علم بها، باستثناء أرض الألهة المنبوذة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمع ديريك بهدوء. أخفض رأسه في صمت وأجاب بعد فترة، “أريد أن أصبح الشمس.أريد الحصول على تركيبة جرعة البدء المقابلة منك.”
استمع ديريك بهدوء. أخفض رأسه في صمت وأجاب بعد فترة، “أريد أن أصبح الشمس.أريد الحصول على تركيبة جرعة البدء المقابلة منك.”
‘تسلسل، جرعة، الشمس… مسار التسلسل الذي تمتلكه كنيسة الشمس الأبدية المشتعلة… مما يبدوا، نحن موجودون في نفس العالم…’
كان هذا البيان: “لا تنظر مباشرةً إلى إله!”
‘ولد مصطلح “التسلسل” من الكشف عن لوح الكفر الأول، الذي حدث في نهاية الحقبة الثانية، الحقبة المظلمة… وبعبارة أخرى، إذا كانت مدينة الفضة هي حقًا أرض الألهة المنبوذة، فهذا يعني أن تم فصلها عن القارتين الجنوبية والشمالية في نهاية العصر الثاني.’
“أيها الإله العظيم، أرجو اسمح لنا شعب الظلام أن نتحرر من لعنة مصيرنا.”
‘هل يمكن أن يكون هذا مرتبطًا بكارثة الحقبة الثالثة؟ وفقًا للأسطورة، نزلت إلهة الليل الدائم وأم الأرض وإله القتال على هذا العالم وحموا البشر من الكارثة جنبًا إلى جنب مع لورد العواصف والشمس الخالدة وإله المعرفة والحكمة…’ حصل كلاين على كمية معتبرة من المعلومات من الشاب.
شعر ديريك بلهب الأمل يشتعل في قلبه. حدق في الشكل البشري في الأعلى، مرتبكًا وحائرا.
لكنه واجه صعوبة في تفسير ما يقوله الشاب، وأكثر صعوبة في تنظيم كلماته، لأنه لم يكن يجيد جوتون.
آه! تناثر الدم بعد صرخة مؤلمة. تناثر الدم على وجه ديريك وفي عينيه.
كانت هناك أعمدة حجرية تصطف في الشوارع الرئيسية لمدينة الفضة. فوق الأعمدة الحجرية كانت الفوانيس، وداخل الفوانيس كانت شموع غير مضاءة.
لحسن الحظ، تم اشتقاق فيزاك القديمة مباشرةً من جوتون. أمكن وصف كلاين بأنه خبير في هذا المجال، وبالتالي، أمكنه إتقان جوتن بسرعة نسبية، مما منعه من أن يجعل نفسه مهزلة.
كانت هناك أعمدة حجرية تصطف في الشوارع الرئيسية لمدينة الفضة. فوق الأعمدة الحجرية كانت الفوانيس، وداخل الفوانيس كانت شموع غير مضاءة.
خطوة! خطوة! خطوة!
حافظ كلاين على وضعه. رد بنبرة هادئة، “يمكننا مناقشة هذه الصفقة في المستقبل. لا تخرج في اليومين المقبلين. ابذل قصارى جهدك كي لا تكون في نفس الغرفة مع أي شخص آخر.”
“أنت، هل أنت الإلت؟”
لم يكن يعرف وحدة الوقت المستخدمة في مدينة الفضة، ناهيك عن الفارق الزمني الذي كانت فيه مع مملكة لوين. كل ما استطاع أن يفعله هو تعميمه كالغد والانتظار حتى انتهاء تجمع التاروت قبل أن يخبره أن الوقت قد حان للاجتماعات المستقبلية
…
عرف كلاين أن هناك مصطلح “يوم” في جوتن، وبالتالي استنتج أن الشاب سيفهمه حتى لو لم تستخدمه مدينة الفضة كمقياس للوقت.
ضرب الشيخ عصاه للأسفل وقال، “هل ترغب في أن تدفن المدينة بأكملها مع والديك؟”
“حسنًا، سأتبع تعليماتك”. رد ديريك وأخفض رأسه لم يكن لديه أي اعتراضات.
لحسن الحظ، تم اشتقاق فيزاك القديمة مباشرةً من جوتون. أمكن وصف كلاين بأنه خبير في هذا المجال، وبالتالي، أمكنه إتقان جوتن بسرعة نسبية، مما منعه من أن يجعل نفسه مهزلة.
تنفس كلاين الصعداء. لقد نقر بأصابعه على جانب الطاولة وقال، “قبل أن أعيدك، دعني أكمل أولاً تبادلنا المتساوي. لقد أعطيتك فرصة لتكون قويًا، وعليك أن تعطيني شيئًا متساويا في المقابل.”
“أنا أحمق يحب التبادل العادل والمتساوي. يمكنك استخدام ما يمكنك تحقيقه للتبادل معي، أو مع أشخاص مثلك، لتبادل الأشياء التي تريدها. لكن تذكر، يجب أن يكونا متساويين في القيمة…”
شق ديريك طريقه على طول الشارع. لم يكن لديه أي مكان يريد الذهاب إليه، ولكن أثناء سيره، أدرك أنه وصل إلى باب منزله.
“لقد قلت أنني أحمق مهتم بالتاريخ الطويل لهذا العالم. ما أطلبه في المقابل هو تاريخ مدينة الفضة، كل ما تعرفه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمتعوا~~~~~~~~~~~
فكر ديريك للحظة قبل أن يجيب بهدوء: “سأصفها بصدق”.
“إن مدينة الفضة كانت موجودة منذ أن نبذ الإله العالم بكل شيئ والكامل، الذي خلق كل شيء هذه الأرض. لا، كانت موجودة قبل ذلك، لكنها كانت تسمى مملكة الفضة”.
‘مهلا، أنا لست بأر أمنيات…’ كلاين وضع يديه للأسفل وضحك.
حافظ كلاين على وضعه. رد بنبرة هادئة، “يمكننا مناقشة هذه الصفقة في المستقبل. لا تخرج في اليومين المقبلين. ابذل قصارى جهدك كي لا تكون في نفس الغرفة مع أي شخص آخر.”
~~~~~~~~
لم يكن زوج بيرغ داخل التوابيت ميتين تمامًا حتى الآن. لقد كافحوا من أجل إبقاء أعينهم مفتوحة بينما قاموا بمحاولات ضعيفة للهاث من أجل الهواء، ولكن في نظر البعض، لم يعد بريق حياتهم قادرا على قمع سوادهم الذي لا رجعة فيه.
“أيها الإله العظيم، أرجو اسمح لنا شعب الظلام أن نتحرر من لعنة مصيرنا.”
فصول اليوم، متأخرة بشكل كبير جدا جدا??? ولكن المهم أطلقتها، لن أطلق الأن فصول من منزل أهوالي ولكن سيكون هناك 10 فصول لاحقا إن شاء الله وستكون مبكرة.
كانت هناك أعمدة حجرية تصطف في الشوارع الرئيسية لمدينة الفضة. فوق الأعمدة الحجرية كانت الفوانيس، وداخل الفوانيس كانت شموع غير مضاءة.
قام بخفض رأسه وإنقض للأمام، ورفع السيف ودفعه بقوة.
المهم ذلك كل شيئ أراكم لاحقا إن شاء الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إستمتعوا~~~~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
