درس استحضار الأرواح 3
الفصل 111 درس استحضار الأرواح 3
بعد بحث بسيط ، تمكن ليث من رؤية أنه لم يكن هناك أي شيء مثير للاهتمام في المجموعة.
‘بدأت أشك في أن استحضار الأرواح الأعلى يتطلب كائناً حياً. لتحويل راغول بشكل صحيح ، كنت سأحتاج إلى ملء جسده بالكامل بالسحر الأسود ، وليس جوهره فقط. وبالطبع أضيف بصماتي.’
“لكن هناك البعض الذي لم أتمكن من معرفة كيفية استخدامهم أو التخلص منهم. أشعر أنهم خطرون للغاية بحيث لا يمكن تركهم في أيدٍ خرقاء. لا تتردد في أخذهم ، إذا كنت ترغب في ذلك.”
‘سأضطر إما لقتلهم ، وسيكون ذلك إهداراً ، أو تركهم يتجولون بحرية ، وسيكون ذلك مجرد جنون. لقد انتهيت من اللعب بالقوى التي لا أفهمها تماماً. أعتقد الآن أن لدي شيئاً آخر لأبحث عنه في المكتبة.’
‘من المحتمل أن السبب وراء عدم تمكن كالا من إتقان استحضار الأرواح ليس لأنه لا يمكنها استخدام سحر الضوء خارج السحر الأول ، ولكن لأنها لا تمتلك أي معرفة بالجواهر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمع أصوات أخواته يطلبن المساعدة ، وكانت رينا تنادي اسم زوجها ، لكن تيستا كانت تنادي ليث.
‘منطقي.’ وافقت سولوس.
بتوجيه من كالا ، تمكن ليث من رفع أول هيكل عظمي له بعد عدة محاولات ، مؤدياً إلى تدمير بعضها في هذه العملية. عندما شعر بتأكد من استيعاب الأساسيات ، تمكن حتى من رفع نباشة القبور روديماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل اتباع كالا لتلقي هديتها الأخيرة ، عاد ليث لإخراج المرتزقة اللذين تعرضا لحروق شديدة من بؤسهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘سيحب جزء مني أن أجربهم باستحضار الأرواح الأعلى ، ولكن بصراحة ، حضيت بأكثر من كافٍ لهذا اليوم. أيضاً ، إذا تمكنت من تحويلهم إلى لاموتى ، سأشعر بالمسؤولية عن حياتهم.’
“وماذا عن الخواتم أو التمائم؟ أليس لديهم أي منها؟”
‘سأضطر إما لقتلهم ، وسيكون ذلك إهداراً ، أو تركهم يتجولون بحرية ، وسيكون ذلك مجرد جنون. لقد انتهيت من اللعب بالقوى التي لا أفهمها تماماً. أعتقد الآن أن لدي شيئاً آخر لأبحث عنه في المكتبة.’
حتى مع كل ما لديها من لاموتى ، فإن عدم قدرتها على الطيران جعل كالا أضعف منه في عيون ليث.
بعد المشي قليلاً ، بدأ ليث يشعر بصداع متزايد ، ورغبته في العودة إلى الأكاديمية والراحة كانت لا تطاق تقريباً.
“إلى أين نحن ذاهبون؟”
كان تعبيره عبارة عن يأس ورعب خالصين ، وملابسه مبللة بدمه ، الذي يخرج من جروح عميقة متعددة. ما زالت يداه المصابتان بالكدمات مشدودة لتشكيل قبضات. يبدو أنه مات وهو يقاتل.
“إلى كهفي.” أوضحت كالا. “منذ أنني مغادرة ، لا تتردد في اختيار ما تريد من كومة جوائزي. سيكون ذلك شكري لإنقاذ حياة نوك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يأتي معظمها من عناصر الأبعاد للصيادين الذين قتلتهم مؤخراً. في الأشهر الماضية ، وصل الكثير معتقدين أنهم مفترسون فقط لينتهي بهم الأمر كفريسة.” خطم كالا تشوه في ابتسامة.
“تعليمك لي استحضار الأرواح هو هدية عظيمة بالفعل. لست بحاجة إلى المزيد. بالمناسبة ، إلى أين أنت ذاهبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعرف أيضاً. لقد وصلت إلى عنق الزجاجة. تخبرني كل غرائزي أنني إما أن أتغلب عليها أو أن موهبتي ستتعفن. الآن بعد أن أصبح جميع أشبالي كبيرين بما يكفي لتحقيق الاكتفاء الذاتي ، يمكنني أخيراً الانطلاق إلى اكتشاف حدودي.”
“أين وجدتهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد طاردتهم ، وعندما أتيحت الفرصة ، انتقمت. من تلك اللحظة فصاعداً ، في كل مرة يصل فيها الصيادون ، كنت أتبعهم عن كثب لقتلهم مع صغارهم ، لإعلامهم بما شعرت به.”
“هل حاولت التحدث إلى لورد الغابة ، أولاً؟ ربما يمكن أن يساعدك العقرب.” لم يجرؤ ليث على تقديم مساعدته مباشرة. لم يكن لديه أي فكرة عن رد فعل الرفيق تجاه تعليمه السحر الحقيقي ، ناهيك عن الوحوش أو الوحوش السحرية.
“نعم. حدث ذلك عندما كنت أطارد الصيادين الذين قتلوا أحد صغاري. لقد هربوا مني في المرة الأولى ، ولكن بعد أيام تجرأوا على العودة إلى أرضي.”
ومع ذلك ، إذا كانت الأكاديمية في خطر ، فإنه يفضل كثيراً حضور شخص مثل كالا.
“لقد فعلت ذلك بالفعل. حاول سكارليت أن يشرح لي عدة مرات عن أشياء مثل ‘الجواهر’ و ‘طاقة العالم’ ، لكنها مجرد كلمات فارغة بالنسبة لي. لذا ، نصحني بالسفر خارج الغابة والبحث عن التنوير.”
بعد فترة ، وصلوا إلى تل صغير. كان ارتفاعه حوالي عشرة أمتار (33 قدماً) ، ومغطى بالعشب الأخضر الطويل ، مع شجيرات مائلة تنمو على جوانبه ، تقاتل مع أقرب أشجار الغابة لأشعة الشمس.
‘منطقي.’ وافقت سولوس.
كان الغضب يتصاعد داخل صدر ليث ، متعطشاً للدم كما لم يشعر به منذ أيامه على الأرض.
تمكن ليث من رؤية العديد من الحيوانات الصغيرة ، والسناجب والطيور على حد سواء ، وهي تتجول في المنطقة المجاورة ، دون اهتمام بوصولهم. مثل الفأر على ظهر أسد ، لم يكونوا خائفين من الحيوانات المفترسة ، كان وجود البايك القوي شريان الحياة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمزقت ملابسها إلى أشلاء ، حتى الموت لم يوقف المعتدين عليها. يمكن لليث أن يرى علامات عضة بشرية على ثدييها وأعضائها التناسلية ، وبركة من مادة بيضاء لزجة تدنس ساقيها وفمها.
كان الكهف عميقاً ، وله مدخل كبير بما يكفي للسماح لمخلوقات بحجم كالا بالتحرك بحرية داخل الكهف والخروج منه ، ربما للسماح لها بالتحرك مع صغارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يأتي معظمها من عناصر الأبعاد للصيادين الذين قتلتهم مؤخراً. في الأشهر الماضية ، وصل الكثير معتقدين أنهم مفترسون فقط لينتهي بهم الأمر كفريسة.” خطم كالا تشوه في ابتسامة.
تبين أن كومة الجوائز المزعومة مجرد قمامة. تم تجميع الأسلحة والأدوات والملابس معاً بترتيب عشوائي. معظمهم أصيب بأضرار أو مكسور ، مما جعلهم غير مجديين.
“لقد أخذت هذه الأشياء من البشر والمخلوقات التي غزت أرضي ، في محاولة لقتلي أو قتل نسلي خلال السنوات.” شرحت.
‘منطقي.’ وافقت سولوس.
بعد بحث بسيط ، تمكن ليث من رؤية أنه لم يكن هناك أي شيء مثير للاهتمام في المجموعة.
بتوجيه من كالا ، تمكن ليث من رفع أول هيكل عظمي له بعد عدة محاولات ، مؤدياً إلى تدمير بعضها في هذه العملية. عندما شعر بتأكد من استيعاب الأساسيات ، تمكن حتى من رفع نباشة القبور روديماس.
“وماذا عن الخواتم أو التمائم؟ أليس لديهم أي منها؟”
“وماذا عن الخواتم أو التمائم؟ أليس لديهم أي منها؟”
“تلك التي أخذتها لنفسي ، أيها السخيف. ستكون مفيدة بشكل خاص عندما أكون بعيدة عن هنا.” تنهد ليث بانزعاج ، مفكراً كيف كان يمكن أن يكون مستريحاً بالفعل في المنزل ، بدلاً من البحث عن القمامة.
غمر الغضب عينيها بالمانا ، فحولهما إلى ثقوب سوداء شديدة.
“لكن هناك البعض الذي لم أتمكن من معرفة كيفية استخدامهم أو التخلص منهم. أشعر أنهم خطرون للغاية بحيث لا يمكن تركهم في أيدٍ خرقاء. لا تتردد في أخذهم ، إذا كنت ترغب في ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمست كالا الجانب الأيسر من الكهف ، وكشفت عن غرفة سرية صغيرة ، بها كومة من الصناديق الخشبية الصغيرة ، وكلها مطابقة لتلك التي قدمتها روديماس لليث.
فجأة شعر بقشعريرة تسير في عموده الفقري ، ورؤيته غير واضحة مما جعل الصداع يكاد لا يطاق. هذه المرة رأى مجموعات من الجنود المسلحين يقاتلون ويدمرون مدن بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ليست الرؤيا مرة أخرى! ماذا يعني هذا؟ هل الحرب قريبة حقاً؟ وما علاقتها بي؟’
كان الكهف عميقاً ، وله مدخل كبير بما يكفي للسماح لمخلوقات بحجم كالا بالتحرك بحرية داخل الكهف والخروج منه ، ربما للسماح لها بالتحرك مع صغارها.
“لكن آخرين أخذتهم من الجراء ذات الفراء الأبيض التي تعيش في الجبل من صنع الإنسان.”
رأى ليث عدة مغلفات مبعثرة بين الصناديق ، ولا تزال أختامها الشمعية سليمة. بعد التحقق مع التنشيط من عدم وجود أي فخ سحري ، فتحهم ، واكتشف أن كل منهم مكتوب في رمز لم يستطع اكتشافه.
تمزقت ملابسها إلى أشلاء ، حتى الموت لم يوقف المعتدين عليها. يمكن لليث أن يرى علامات عضة بشرية على ثدييها وأعضائها التناسلية ، وبركة من مادة بيضاء لزجة تدنس ساقيها وفمها.
عند قراءة تلك الكلمات التي تبدو عشوائية ، ومضت صور أخرى أمام عينيه. آخر ما رآه كان صورة لمنزله في لوتيا يحترق. كانت الحظيرة مفتوحة ، ماتت الحيوانات أو هربت ، في حين بدا أن الحقول أمام منزله قد دهست.
حتى مع كل ما لديها من لاموتى ، فإن عدم قدرتها على الطيران جعل كالا أضعف منه في عيون ليث.
‘بدأت أشك في أن استحضار الأرواح الأعلى يتطلب كائناً حياً. لتحويل راغول بشكل صحيح ، كنت سأحتاج إلى ملء جسده بالكامل بالسحر الأسود ، وليس جوهره فقط. وبالطبع أضيف بصماتي.’
تحركت وجهة نظره داخل المنزل ، مما سمح بمشاهدة ألسنة اللهب الراقصة ، وتناثر الجدران بدماء جديدة. استلقى والده على الأرض ، وشُقِقَ رأسه بسلاح ثقيل حاد ، وكان دماغه شبه مرئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلت ذلك بالفعل. حاول سكارليت أن يشرح لي عدة مرات عن أشياء مثل ‘الجواهر’ و ‘طاقة العالم’ ، لكنها مجرد كلمات فارغة بالنسبة لي. لذا ، نصحني بالسفر خارج الغابة والبحث عن التنوير.”
“لكن هناك البعض الذي لم أتمكن من معرفة كيفية استخدامهم أو التخلص منهم. أشعر أنهم خطرون للغاية بحيث لا يمكن تركهم في أيدٍ خرقاء. لا تتردد في أخذهم ، إذا كنت ترغب في ذلك.”
كان تعبيره عبارة عن يأس ورعب خالصين ، وملابسه مبللة بدمه ، الذي يخرج من جروح عميقة متعددة. ما زالت يداه المصابتان بالكدمات مشدودة لتشكيل قبضات. يبدو أنه مات وهو يقاتل.
“تلك التي أخذتها لنفسي ، أيها السخيف. ستكون مفيدة بشكل خاص عندما أكون بعيدة عن هنا.” تنهد ليث بانزعاج ، مفكراً كيف كان يمكن أن يكون مستريحاً بالفعل في المنزل ، بدلاً من البحث عن القمامة.
‘ليست الرؤيا مرة أخرى! ماذا يعني هذا؟ هل الحرب قريبة حقاً؟ وما علاقتها بي؟’
انتقلت الرؤيا إلى المطبخ ، حيث استقرت جثة والدته إيلينا. كانت عيناها مفتوحتان على مصراعيها ، وبركة من الدم تحت رأسها ، وكان جزء كبير من لسانها واضحاً بين الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلت ذلك بالفعل. حاول سكارليت أن يشرح لي عدة مرات عن أشياء مثل ‘الجواهر’ و ‘طاقة العالم’ ، لكنها مجرد كلمات فارغة بالنسبة لي. لذا ، نصحني بالسفر خارج الغابة والبحث عن التنوير.”
تمزقت ملابسها إلى أشلاء ، حتى الموت لم يوقف المعتدين عليها. يمكن لليث أن يرى علامات عضة بشرية على ثدييها وأعضائها التناسلية ، وبركة من مادة بيضاء لزجة تدنس ساقيها وفمها.
كان الكهف عميقاً ، وله مدخل كبير بما يكفي للسماح لمخلوقات بحجم كالا بالتحرك بحرية داخل الكهف والخروج منه ، ربما للسماح لها بالتحرك مع صغارها.
كان الغضب يتصاعد داخل صدر ليث ، متعطشاً للدم كما لم يشعر به منذ أيامه على الأرض.
‘منطقي.’ وافقت سولوس.
ثم سمع أصوات أخواته يطلبن المساعدة ، وكانت رينا تنادي اسم زوجها ، لكن تيستا كانت تنادي ليث.
ترجمة: Acedia
حاول إجبار الرؤيا على إظهارهم له ، لكنه شعر فجأة أنه تم سحبه لأعلى وبعيداً عن الأرض ، مراقباً كل شيء على بعد أميال من السماء.
“الطلاب؟” صُدم ليث ، ليس من فكرة وفاتهم ، بقدر ما صُدم من فكرة مثل هذا الحدث.
‘بدأت أشك في أن استحضار الأرواح الأعلى يتطلب كائناً حياً. لتحويل راغول بشكل صحيح ، كنت سأحتاج إلى ملء جسده بالكامل بالسحر الأسود ، وليس جوهره فقط. وبالطبع أضيف بصماتي.’
كانت القرية بأكملها قد دمرت بالأرض.
بمجرد أن استعاد ليث حواسه ، تم قمع الصداع بنية القتل التي بالكاد استطاع احتوائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمست كالا الجانب الأيسر من الكهف ، وكشفت عن غرفة سرية صغيرة ، بها كومة من الصناديق الخشبية الصغيرة ، وكلها مطابقة لتلك التي قدمتها روديماس لليث.
“أين وجدتهم؟”
“لكن هناك البعض الذي لم أتمكن من معرفة كيفية استخدامهم أو التخلص منهم. أشعر أنهم خطرون للغاية بحيث لا يمكن تركهم في أيدٍ خرقاء. لا تتردد في أخذهم ، إذا كنت ترغب في ذلك.”
“يأتي معظمها من عناصر الأبعاد للصيادين الذين قتلتهم مؤخراً. في الأشهر الماضية ، وصل الكثير معتقدين أنهم مفترسون فقط لينتهي بهم الأمر كفريسة.” خطم كالا تشوه في ابتسامة.
“لكن آخرين أخذتهم من الجراء ذات الفراء الأبيض التي تعيش في الجبل من صنع الإنسان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمع أصوات أخواته يطلبن المساعدة ، وكانت رينا تنادي اسم زوجها ، لكن تيستا كانت تنادي ليث.
“الطلاب؟” صُدم ليث ، ليس من فكرة وفاتهم ، بقدر ما صُدم من فكرة مثل هذا الحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد طاردتهم ، وعندما أتيحت الفرصة ، انتقمت. من تلك اللحظة فصاعداً ، في كل مرة يصل فيها الصيادون ، كنت أتبعهم عن كثب لقتلهم مع صغارهم ، لإعلامهم بما شعرت به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم. حدث ذلك عندما كنت أطارد الصيادين الذين قتلوا أحد صغاري. لقد هربوا مني في المرة الأولى ، ولكن بعد أيام تجرأوا على العودة إلى أرضي.”
غمر الغضب عينيها بالمانا ، فحولهما إلى ثقوب سوداء شديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل اتباع كالا لتلقي هديتها الأخيرة ، عاد ليث لإخراج المرتزقة اللذين تعرضا لحروق شديدة من بؤسهما.
“لقد طاردتهم ، وعندما أتيحت الفرصة ، انتقمت. من تلك اللحظة فصاعداً ، في كل مرة يصل فيها الصيادون ، كنت أتبعهم عن كثب لقتلهم مع صغارهم ، لإعلامهم بما شعرت به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف استطعت أن تفعلي ذلك؟” أثير اهتمامه. شكك في قدرته على قتل مجموعة من المرتزقة والطلاب بطريقة نظيفة في نفس الوقت دون أن يهرب أي منهم.
حتى مع كل ما لديها من لاموتى ، فإن عدم قدرتها على الطيران جعل كالا أضعف منه في عيون ليث.
“لكن هناك البعض الذي لم أتمكن من معرفة كيفية استخدامهم أو التخلص منهم. أشعر أنهم خطرون للغاية بحيث لا يمكن تركهم في أيدٍ خرقاء. لا تتردد في أخذهم ، إذا كنت ترغب في ذلك.”
“المطقطقين ، هذه هي الطريقة.” كانت ضحكة البايك مثل طحن الحجر ضد بعضه البعض.
“تعليمك لي استحضار الأرواح هو هدية عظيمة بالفعل. لست بحاجة إلى المزيد. بالمناسبة ، إلى أين أنت ذاهبة؟”
“أعرف كيف يتواصلون ، عن طريق سحر الأرض. أنا أغريهم باتصالهم الغذائي ، وعندما ينشغل الجميع بالقتال مع العناكب ، فإن لاميتي يكتسح الساحة. لقد منعنا اللورد من قتل ذوي الفراء الأبيض ، لكن المطقطقين لا يردون على أوامره.”
انتقلت الرؤيا إلى المطبخ ، حيث استقرت جثة والدته إيلينا. كانت عيناها مفتوحتان على مصراعيها ، وبركة من الدم تحت رأسها ، وكان جزء كبير من لسانها واضحاً بين الدم.
تمكن ليث من رؤية العديد من الحيوانات الصغيرة ، والسناجب والطيور على حد سواء ، وهي تتجول في المنطقة المجاورة ، دون اهتمام بوصولهم. مثل الفأر على ظهر أسد ، لم يكونوا خائفين من الحيوانات المفترسة ، كان وجود البايك القوي شريان الحياة لهم.
“أنا فقط أهتم بالصيادين. إنه ليس خطأي إذا كان الأوغاد الصغار لا يعرفون كيف يدبرون أنفسهم.”
“الطلاب؟” صُدم ليث ، ليس من فكرة وفاتهم ، بقدر ما صُدم من فكرة مثل هذا الحدث.
——————-
ترجمة: Acedia
تمزقت ملابسها إلى أشلاء ، حتى الموت لم يوقف المعتدين عليها. يمكن لليث أن يرى علامات عضة بشرية على ثدييها وأعضائها التناسلية ، وبركة من مادة بيضاء لزجة تدنس ساقيها وفمها.
كان الغضب يتصاعد داخل صدر ليث ، متعطشاً للدم كما لم يشعر به منذ أيامه على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
