أهمية المكانة
الفصل 58 أهمية المكانة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان البروفيسور فاستر صادقاً في كلمته ، حيث أحضرهم إلى وحدة العناية المركزة في المستشفى ، وطلب منهم بدورهم تشخيص طبيعة حالة المرضى.
سيدون فاستر ملاحظات حول إجاباتهم ، لمواجهتها مع الرسوم البيانية. لم يُسمح له بإعطائهم نتائجهم في يومهم الأول ، لكنه لم يتردد في توبيخ أولئك الذين فاتهم أي تفاصيل ، وإهانتهم أمام الفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسبب طبيعة المهمة ، تم تقسيم الصف إلى مجموعتين ، بعد أن قام كل واحد منهم بفحص مريضه الأول. سمحت الجولات التالية لـ فاستر بتقسيم المجموعات بشكل أكبر بناءً على درجة خبرة الطلاب.
‘سحر الماء الصامت المثالي. أمعائي لا تخذلني أبداً.’ اتسعت ابتسامة فاستر ، من المؤكد أنه ضرب منجم ذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المجموعة الأولى ، تنتمي لأولئك الذين اختاروا تخصص المعالج الرئيسي ، والذين جذبتهم المكانة التي ينطوي عليها اللقب. ومع ذلك ، فقد افتقروا إلى أي خبرة في ممارسة المعالج أو الموارد اللازمة للحصول على مدرس مناسب للتعويض عن ذلك.
كان فاستر قادراً على الفور على اكتشافهم ، حيث أنهم كانوا قادرين فقط على استخدام فينير راد تو ، تعويذة التشخيص من المستوى الأول في كل مكان.
“أكتب دائماً كل ما هو مهم لتسهيل التذكر. الثلاثة منهم هم الوحيدون الذين يستحقون الاهتمام بعد كل شيء.”
لمفاجأته ، كان نجل الساحر القوي يوريال متساوياً في الموهبة والدقة مع الفتاة ذات الوجه المتكبر ، بينما الآنسة الشابة والطفل ذو الوجه المتوتر اللذين يدوران حولهم ، برزا مثل الصقور بين الغربان.
في المجموعة الثانية ، بدلاً من ذلك ، كان هناك وجه متكبر ، وجه متوتر ، الآنسة الشابة ، يوريال وجميع أولئك الذين كانوا تحت تصرفهم تعويذة تشخيص شخصية أو حتى أكثر من واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمفاجأته ، كان نجل الساحر القوي يوريال متساوياً في الموهبة والدقة مع الفتاة ذات الوجه المتكبر ، بينما الآنسة الشابة والطفل ذو الوجه المتوتر اللذين يدوران حولهم ، برزا مثل الصقور بين الغربان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فاستر قادراً على الفور على اكتشافهم ، حيث أنهم كانوا قادرين فقط على استخدام فينير راد تو ، تعويذة التشخيص من المستوى الأول في كل مكان.
أثبت الوجه الموتر بشكل خاص أنه قادر على العثور على تفاصيل ثانوية ، حتى أن المعالجين الرئيسيين في الأكاديمية قد غابوا عنها في تشخيصهم. لم يكن الأمر كبيراً ، لكنه كان قادراً أيضاً على اقتراح طرق لتحسين تكهناتهم ، مما يعجّل عملية الشفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، نعم. لم أسمع سوى المديح حول كيفية تمكنها من إيقاف هذا الفيضان الرهيب في العام الماضي. مثل هذه المرأة البارعة كان لابد أن تكون لها ابنة موهوبة. أنا متأكد من أن لديك مستقبل مشرق أمامك.”
لم يصل فاستر إلى سنه ومكانته الاجتماعية من خلال السماح لشيء غير مهم ، مثل التحيز أو التفضيلات الشخصية ، يقف في طريق مصلحته الفضلى.
خلافا لتوقعاته ، أخرج الوجه المتوتر دفتر ملاحظاته ، حرفياً تدوين ما قاله الآخرون. قام بخطوة رائعة باستخدام سحر الماء للكتابة بدلاً من القلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘عامة أم لا ، هاتين الرائحتين للنجاح. حتى تلك المخادعة ذات الوجه المتكبر جيدة للغاية ، إذا كانت قادرة على التمسك بمواجهة دم نقي مثل يوريال. لقد كنت دائماً فخوراً بقدراتي على الاعتراف بالموهبة الحقيقية.’
————
‘لا أكترث إذا كانت الأضواء التي أكون تحتها هي ضوئي أو ضوء شخص آخر. طالما أحافظ على وضعي وموقفي ، كل شيء سار. لابد لي من الحصول على جانبهم الجيد قبل أي شخص آخر.’
لقد تخطي يوريال ، وشك في أنه حتى أولئك الحمقى كان يمكن أن يفوتوه وهو يتفاخر بوضعه وريث الساحر القوي دييروس.
‘بعد أن يصبحوا مشهورين ، لن أكون أحداً. الآن ، أنا كل عالمهم. حان الوقت لتدوين بعض الأسماء وتذكرها بشكل صحيح.’
أثبت الوجه الموتر بشكل خاص أنه قادر على العثور على تفاصيل ثانوية ، حتى أن المعالجين الرئيسيين في الأكاديمية قد غابوا عنها في تشخيصهم. لم يكن الأمر كبيراً ، لكنه كان قادراً أيضاً على اقتراح طرق لتحسين تكهناتهم ، مما يعجّل عملية الشفاء.
“أقول أن لدينا بعض الفائزين.” أثناء التحدث إلى الطلاب الأربعة الأوائل ، فقد صوت فاستر أي أثر للسخرية وعدم الاحترام. تحدث بنبرة ناعمة وودية ، مثل جد يتحدث إلى أحفاده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عامة أم لا ، هاتين الرائحتين للنجاح. حتى تلك المخادعة ذات الوجه المتكبر جيدة للغاية ، إذا كانت قادرة على التمسك بمواجهة دم نقي مثل يوريال. لقد كنت دائماً فخوراً بقدراتي على الاعتراف بالموهبة الحقيقية.’
“هل تمانعون في تقديم نفسكم بشكل صحيح إلى الفصل؟ إنه سيحفزهم على العمل بجد كافٍ للتنافس معكم جميعاً.”
“أيها الطلاب ، اسمحوا لي أن أقدم لكم قائد الفريق زاران. فقد ذراعه في مناوشة ضد إمبراطورية جورجون ، بينما كان يدافع عن الحدود الشمالية لمملكتكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا كانوا متوهمين بما يكفي للاعتقاد بأن لديهم حتى قطعة من الأمل ، بالطبع.’ سخر من الداخل.
بين بنائه وارتفاعه وكل ما تعلموه في اللحظة الأخيرة ، كان زملاء ليث ينظرون إليه بعيون جديدة ، وحتى تلميح من الاحترام. فريا ويوريال ندموا لما فعلوه في وقت سابق.
في رأيه ، كان فاستر قد قام بالفعل بفصل الكريم عن الحليب ، والحليب من البول. لقد كان مجرد مهذباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اسمي فريا سوليفر.” مثل أي شخص آخر ، كانت ترتدي بنطلوناً وليس تنورة ، لذلك أثناء القيام بالانحناء حملت رداءها بدلاً من ذلك.
بسبب طبيعة المهمة ، تم تقسيم الصف إلى مجموعتين ، بعد أن قام كل واحد منهم بفحص مريضه الأول. سمحت الجولات التالية لـ فاستر بتقسيم المجموعات بشكل أكبر بناءً على درجة خبرة الطلاب.
“أمي هي الدوقة سوليفر ، آمل أنك سمعت عنها.”
إذا بدلاً من إلقاء القمامة عليه فقد تمكنوا من الحصول على كتابه الجيد ، ربما كان يمكن أن يعلمهم الكثير. للحظة ، اعتقدت فريا أنها الوحيدة التي لديها فرصة أخرى.
ارتفع حاجب فاستر ، بينما كان يلف دماغه محاولاً التذكر.
ترجمة: Acedia
————
“آه ، نعم. لم أسمع سوى المديح حول كيفية تمكنها من إيقاف هذا الفيضان الرهيب في العام الماضي. مثل هذه المرأة البارعة كان لابد أن تكون لها ابنة موهوبة. أنا متأكد من أن لديك مستقبل مشرق أمامك.”
لقد تخطي يوريال ، وشك في أنه حتى أولئك الحمقى كان يمكن أن يفوتوه وهو يتفاخر بوضعه وريث الساحر القوي دييروس.
“أقول أن لدينا بعض الفائزين.” أثناء التحدث إلى الطلاب الأربعة الأوائل ، فقد صوت فاستر أي أثر للسخرية وعدم الاحترام. تحدث بنبرة ناعمة وودية ، مثل جد يتحدث إلى أحفاده.
بعد القيام ببعض الإيماءات لأحد الحاضرين ، وقف فاستر أمام الفتاة الصغيرة ، مبتسماً بلطف.
“صغيرة جداً ولكن ماهرة جداً! أنت حقاً الماس الخام.” تلقى فاستر من مضيفه زجاجة تحتوي على سائل أرجواني ، قدمها إلى كيلا بقوس صغير.
لمفاجأته ، كان نجل الساحر القوي يوريال متساوياً في الموهبة والدقة مع الفتاة ذات الوجه المتكبر ، بينما الآنسة الشابة والطفل ذو الوجه المتوتر اللذين يدوران حولهم ، برزا مثل الصقور بين الغربان.
“اسمي كيلا من سيريا. أبلغ من العمر اثني عشر عاماً.” لم تعرف كيلا آداب السلوك أو كيفية تقديم نفسها ، لذلك قامت فقط بعمل انحناءة عميقة أثناء مشاركة ما اعتبرته ذا صلة.
“صغيرة جداً ولكن ماهرة جداً! أنت حقاً الماس الخام.” تلقى فاستر من مضيفه زجاجة تحتوي على سائل أرجواني ، قدمها إلى كيلا بقوس صغير.
“صغيرة جداً ولكن ماهرة جداً! أنت حقاً الماس الخام.” تلقى فاستر من مضيفه زجاجة تحتوي على سائل أرجواني ، قدمها إلى كيلا بقوس صغير.
‘سحر الماء الصامت المثالي. أمعائي لا تخذلني أبداً.’ اتسعت ابتسامة فاستر ، من المؤكد أنه ضرب منجم ذهب.
بسبب طبيعة المهمة ، تم تقسيم الصف إلى مجموعتين ، بعد أن قام كل واحد منهم بفحص مريضه الأول. سمحت الجولات التالية لـ فاستر بتقسيم المجموعات بشكل أكبر بناءً على درجة خبرة الطلاب.
“هنا ، هذه واحدة من أفضل المقويات التي يمكن لعلماء الكيمياء لدينا إعدادها. اشربي كوباً منها كل ليلة قبل الذهاب إلى الفراش ، وسوف تكبرين مثل الفطر. أنا متأكد من أنك ستصبحين سيدة جميلة.”
بين بنائه وارتفاعه وكل ما تعلموه في اللحظة الأخيرة ، كان زملاء ليث ينظرون إليه بعيون جديدة ، وحتى تلميح من الاحترام. فريا ويوريال ندموا لما فعلوه في وقت سابق.
في المجموعة الثانية ، بدلاً من ذلك ، كان هناك وجه متكبر ، وجه متوتر ، الآنسة الشابة ، يوريال وجميع أولئك الذين كانوا تحت تصرفهم تعويذة تشخيص شخصية أو حتى أكثر من واحدة.
أخذت كيلا طُعمه المبطن والغاطس ، خاجلةً إلى أذنيها من أجل الإطراء. لم تتلق شيئاً ثميناً في حياتها أبداً ، لذلك حملت الزجاجة مثل الطفلة ، متلعثمةً في شكرها.
“سداسي الإلقاء يبلغ من العمر اثني عشر عاماً ، يتمتع بموهبة كبيرة في سحر الضوء للإطاحة ، بهذه الطريقة حصل على قبوله.”
خلافا لتوقعاته ، أخرج الوجه المتوتر دفتر ملاحظاته ، حرفياً تدوين ما قاله الآخرون. قام بخطوة رائعة باستخدام سحر الماء للكتابة بدلاً من القلم.
‘سحر الماء الصامت المثالي. أمعائي لا تخذلني أبداً.’ اتسعت ابتسامة فاستر ، من المؤكد أنه ضرب منجم ذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عيناه خاويتين ، مثل عيون حيوان مفترس على وشك تمزيق فريسته. ابتلعت فريا آمالها وتظاهرت بأنه لم يحدث شيء.
“إن إظهار الاحترام لمنافسيك هو دائما خطوة ذكية ، أيها الشاب.”
“صغيرة جداً ولكن ماهرة جداً! أنت حقاً الماس الخام.” تلقى فاستر من مضيفه زجاجة تحتوي على سائل أرجواني ، قدمها إلى كيلا بقوس صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث يعاملهم كما فعلوا به ، برغم عدم إظهار الرحمة.
بعد كتب الآداب التي قام بتخزينها في مجال سولوس ، تراجع ليث خطوة إلى الوراء ، في علامة على الاحترام تجاه البروفيسور فاستر ، قبل أداء الانحناء العميق.
“ليث ، يا بني ، يجب أن تبتسم أكثر. إذا واصلت التحديق في الجميع ، كيف يمكنهم ملاحظة كم أنت وسيم؟” ربت فاستر كتفه.
أثبت الوجه الموتر بشكل خاص أنه قادر على العثور على تفاصيل ثانوية ، حتى أن المعالجين الرئيسيين في الأكاديمية قد غابوا عنها في تشخيصهم. لم يكن الأمر كبيراً ، لكنه كان قادراً أيضاً على اقتراح طرق لتحسين تكهناتهم ، مما يعجّل عملية الشفاء.
“أكتب دائماً كل ما هو مهم لتسهيل التذكر. الثلاثة منهم هم الوحيدون الذين يستحقون الاهتمام بعد كل شيء.”
بسبب طبيعة المهمة ، تم تقسيم الصف إلى مجموعتين ، بعد أن قام كل واحد منهم بفحص مريضه الأول. سمحت الجولات التالية لـ فاستر بتقسيم المجموعات بشكل أكبر بناءً على درجة خبرة الطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كيلا أيضاً نادمة على ما حدث سابقاً ، ولكن لأسباب مختلفة تماماً. لم تفعل أي شيء ضد ليث ، لكنها لم تساعده أيضاً. مثل الآخرين ، حافظت دائماً على بعدها.
بعد الشخصية الفقيرة التي فعلها خلال فصل البروفيسور ناليير ، كان ليث مليئاً بالثقة. بفضل التنشيط ، كان من المؤكد أنه كان أداؤه أفضل من أي شخص آخر.
“أعتقد أنه يعرف أنك فعلت ذلك ، إنه يأمل فقط ألا تهتم.” ردت سولوس. “بالنسبة للوسيم ، نعم ، أنت لست في مستوى تراسكو ، ولكن ربما إذا أسقطت نظرة القاتل المراهق المتسلسل…’
لأول مرة في حياته ، لم يعد يشعر وكأنه ضفدع في البئر. لقد وجد أخيراً شيئاً كان الأفضل فيه في الواقع.
بعد كيف عامله زملاؤه ، لم يهتم ليث بمواكبة المظاهر. لقد كان بالفعل منبوذاً ، شخص رموا به القمامة دون رعاية. لم يعد لديه ما يخسره بعد الآن.
كان ليث يعاملهم كما فعلوا به ، برغم عدم إظهار الرحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اسمي ليث من لوتيا. عمري اثني عشر عاماً أيضاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اثنا عشر سنة؟! ليث؟” كان ليث أطول بالفعل منه ، (AN: ليث يبلغ ارتفاعه 1.6 متر ويعرف أيضاً بارتفاع 5’3 “) ، لذلك فشل فاستر في التعرف عليه.
‘لا أكترث إذا كانت الأضواء التي أكون تحتها هي ضوئي أو ضوء شخص آخر. طالما أحافظ على وضعي وموقفي ، كل شيء سار. لابد لي من الحصول على جانبهم الجيد قبل أي شخص آخر.’
‘عدم قبول الرهان.’ رد ليث.
“لقد سمعت الكثير من حولك. تباً ، الجميع هنا. الرجال…” كان يزعم أنه كان يتحدث إلى الفصل بأكمله ، لكنه نظر فقط إلى الثلاثة الآخرين ، للتأكد من اهتمامهم.
“اثنا عشر سنة؟! ليث؟” كان ليث أطول بالفعل منه ، (AN: ليث يبلغ ارتفاعه 1.6 متر ويعرف أيضاً بارتفاع 5’3 “) ، لذلك فشل فاستر في التعرف عليه.
“… ليث ، هنا ، هو الذي كسر ما يسمى بـ ‘ملعون’ ، وهو سم فريد من نوعه استعصى على الأفضل منا. هل سمعت عنه؟” أومأت فريا ويوريال برأسه ، في حين هزت كيلا والعديد من الآخرين رؤوسهم.
نزف قلب فاستر من فكرة إهدار الكثير من الورق ، لكنه لم يستطع عمل نسخة واحدة من التقرير لمجرد كيلا. كان الطلاب الآخرون سيشتكون من مثل هذا التمييز الصارخ.
لمفاجأته ، كان نجل الساحر القوي يوريال متساوياً في الموهبة والدقة مع الفتاة ذات الوجه المتكبر ، بينما الآنسة الشابة والطفل ذو الوجه المتوتر اللذين يدوران حولهم ، برزا مثل الصقور بين الغربان.
بينما كان خادمه يسلم التقارير ، استمر في رعاية منجم الذهب الخاص به.
“… ليث ، هنا ، هو الذي كسر ما يسمى بـ ‘ملعون’ ، وهو سم فريد من نوعه استعصى على الأفضل منا. هل سمعت عنه؟” أومأت فريا ويوريال برأسه ، في حين هزت كيلا والعديد من الآخرين رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سداسي الإلقاء يبلغ من العمر اثني عشر عاماً ، يتمتع بموهبة كبيرة في سحر الضوء للإطاحة ، بهذه الطريقة حصل على قبوله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كيلا أيضاً نادمة على ما حدث سابقاً ، ولكن لأسباب مختلفة تماماً. لم تفعل أي شيء ضد ليث ، لكنها لم تساعده أيضاً. مثل الآخرين ، حافظت دائماً على بعدها.
“أقول أن لدينا بعض الفائزين.” أثناء التحدث إلى الطلاب الأربعة الأوائل ، فقد صوت فاستر أي أثر للسخرية وعدم الاحترام. تحدث بنبرة ناعمة وودية ، مثل جد يتحدث إلى أحفاده.
بين بنائه وارتفاعه وكل ما تعلموه في اللحظة الأخيرة ، كان زملاء ليث ينظرون إليه بعيون جديدة ، وحتى تلميح من الاحترام. فريا ويوريال ندموا لما فعلوه في وقت سابق.
“أيها الطلاب ، اسمحوا لي أن أقدم لكم قائد الفريق زاران. فقد ذراعه في مناوشة ضد إمبراطورية جورجون ، بينما كان يدافع عن الحدود الشمالية لمملكتكم.”
إذا بدلاً من إلقاء القمامة عليه فقد تمكنوا من الحصول على كتابه الجيد ، ربما كان يمكن أن يعلمهم الكثير. للحظة ، اعتقدت فريا أنها الوحيدة التي لديها فرصة أخرى.
بعد ما حدث سابقاً ، كان ليث هذا حساس بشكل واضح للكارما الأنثوي ، وكانت جميلة جداً. ولكن عندما ابتسمت له ، وفتحت فمها لبدء الدردشة ، أرسل لها تحديقاً بارداً أرسل الرعشات إلى أسفل عمودها الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عيناه خاويتين ، مثل عيون حيوان مفترس على وشك تمزيق فريسته. ابتلعت فريا آمالها وتظاهرت بأنه لم يحدث شيء.
“ليث ، يا بني ، يجب أن تبتسم أكثر. إذا واصلت التحديق في الجميع ، كيف يمكنهم ملاحظة كم أنت وسيم؟” ربت فاستر كتفه.
لم يصل فاستر إلى سنه ومكانته الاجتماعية من خلال السماح لشيء غير مهم ، مثل التحيز أو التفضيلات الشخصية ، يقف في طريق مصلحته الفضلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا؟ وسيم؟ يا له من أحمق! كيف يمكنه حتى أن يعتقد أنني لم ألاحظ تغيره بزاوية 180 درجة؟’ فكّر ليث.
الفصل 58 أهمية المكانة
“لقد سمعت الكثير من حولك. تباً ، الجميع هنا. الرجال…” كان يزعم أنه كان يتحدث إلى الفصل بأكمله ، لكنه نظر فقط إلى الثلاثة الآخرين ، للتأكد من اهتمامهم.
“أعتقد أنه يعرف أنك فعلت ذلك ، إنه يأمل فقط ألا تهتم.” ردت سولوس. “بالنسبة للوسيم ، نعم ، أنت لست في مستوى تراسكو ، ولكن ربما إذا أسقطت نظرة القاتل المراهق المتسلسل…’
“… ليث ، هنا ، هو الذي كسر ما يسمى بـ ‘ملعون’ ، وهو سم فريد من نوعه استعصى على الأفضل منا. هل سمعت عنه؟” أومأت فريا ويوريال برأسه ، في حين هزت كيلا والعديد من الآخرين رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عامة أم لا ، هاتين الرائحتين للنجاح. حتى تلك المخادعة ذات الوجه المتكبر جيدة للغاية ، إذا كانت قادرة على التمسك بمواجهة دم نقي مثل يوريال. لقد كنت دائماً فخوراً بقدراتي على الاعتراف بالموهبة الحقيقية.’
كانت كيلا أيضاً نادمة على ما حدث سابقاً ، ولكن لأسباب مختلفة تماماً. لم تفعل أي شيء ضد ليث ، لكنها لم تساعده أيضاً. مثل الآخرين ، حافظت دائماً على بعدها.
“أيها الطلاب ، اسمحوا لي أن أقدم لكم قائد الفريق زاران. فقد ذراعه في مناوشة ضد إمبراطورية جورجون ، بينما كان يدافع عن الحدود الشمالية لمملكتكم.”
بعد فوات الأوان ، ربما كانت ستساعد عاماً آخر من عمرها. لكنه كان طويلاً ومخيفاً ، لذلك ظنت أنه نبيل. ناهيك عن أن صفها أخافها أكثر.
“اثنا عشر سنة؟! ليث؟” كان ليث أطول بالفعل منه ، (AN: ليث يبلغ ارتفاعه 1.6 متر ويعرف أيضاً بارتفاع 5’3 “) ، لذلك فشل فاستر في التعرف عليه.
وفجأة فتحت أبواب الجناح المزدوجة مرة أخرى. الرجل الذي دخل ، لفت انتباه جميع الموظفين وجميع الطلاب تقريباً. من صيحات الإعجاب ، يمكن أن يستنتج ليث أنه إما أستاذ مارث أو مانوهار.
“حسناً ، يكفي مع الجولات ، حصلت بالفعل على ما أحتاج إليه. دعوني أريكم جميعاً مكان حدوث السحر الحقيقي.”
مشى فاستر عبر عدد قليل من الممرات إلى جناح آخر. اللوحة فوق الباب كانت عبارة عن ‘أطراف مفقودة’ ذاتية التفسير.
لأول مرة في حياته ، لم يعد يشعر وكأنه ضفدع في البئر. لقد وجد أخيراً شيئاً كان الأفضل فيه في الواقع.
“كما كان يجب أن تدركوا ، هذا هو المكان الذي ننقل فيه المرضى الذين فقدوا أحد أطرافهم أو أكثر ، بعد استقرار أوضاعهم. يمكننا في الواقع إعادة نموهم من الصفر ، لكنها فترة طويلة وصعبة. اتبعوني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجناح خالياً تقريباً ، ولم يكن هناك سوى أسرّة. على عكس وحدة العناية المركزة ، كانت مليئة بالزهور واللوحات السحرية ، مما يجعل الجو مريحاً وسلساً. كانت الجدران عبارة عن لوحات جدارية سحرية ، تصور الأخشاب المشمسة ، حية للغاية لتبدو حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحضرهم البروفيسور فاستر حول سرير رجل أشقر عمره عشرين عاماً ، فقد ذراعه اليمنى. بقيت جدعة صغيرة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث يعاملهم كما فعلوا به ، برغم عدم إظهار الرحمة.
“اثنا عشر سنة؟! ليث؟” كان ليث أطول بالفعل منه ، (AN: ليث يبلغ ارتفاعه 1.6 متر ويعرف أيضاً بارتفاع 5’3 “) ، لذلك فشل فاستر في التعرف عليه.
“أيها الطلاب ، اسمحوا لي أن أقدم لكم قائد الفريق زاران. فقد ذراعه في مناوشة ضد إمبراطورية جورجون ، بينما كان يدافع عن الحدود الشمالية لمملكتكم.”
ترجمة: Acedia
كان الرجل محرجاً بشكل واضح. على عكس معظم مرضى وحدة العناية المركزة ، كان مستيقظاً وعقله واضحاً. على الرغم من أنهم كانوا يحيونه بأدب ، لم يستطع إلا أن يشعر وكأنه حصان في السوق ، جاهز للتحقيق والفحص بلا رحمة.
‘بعد أن يصبحوا مشهورين ، لن أكون أحداً. الآن ، أنا كل عالمهم. حان الوقت لتدوين بعض الأسماء وتذكرها بشكل صحيح.’
وفجأة فتحت أبواب الجناح المزدوجة مرة أخرى. الرجل الذي دخل ، لفت انتباه جميع الموظفين وجميع الطلاب تقريباً. من صيحات الإعجاب ، يمكن أن يستنتج ليث أنه إما أستاذ مارث أو مانوهار.
“سداسي الإلقاء يبلغ من العمر اثني عشر عاماً ، يتمتع بموهبة كبيرة في سحر الضوء للإطاحة ، بهذه الطريقة حصل على قبوله.”
“لقد سمعت الكثير من حولك. تباً ، الجميع هنا. الرجال…” كان يزعم أنه كان يتحدث إلى الفصل بأكمله ، لكنه نظر فقط إلى الثلاثة الآخرين ، للتأكد من اهتمامهم.
‘جوهر مانا أزرق فاتح.’ أشارت سولوس. ‘أموالي على كونه مارث.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘عدم قبول الرهان.’ رد ليث.
كان البروفيسور فاستر صادقاً في كلمته ، حيث أحضرهم إلى وحدة العناية المركزة في المستشفى ، وطلب منهم بدورهم تشخيص طبيعة حالة المرضى.
“الأستاذ مارث ، من الرائع رؤيتك.” قال فاستر بابتسامة من الأذن إلى الأذن.
“إن إظهار الاحترام لمنافسيك هو دائما خطوة ذكية ، أيها الشاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جوهر مانا أزرق فاتح.’ أشارت سولوس. ‘أموالي على كونه مارث.’
“كنت على وشك شرح إجراء إعادة النمو لطلاب السنة الرابعة. هل تريد أن تفعل شرف ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث يعاملهم كما فعلوا به ، برغم عدم إظهار الرحمة.
————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
سيدون فاستر ملاحظات حول إجاباتهم ، لمواجهتها مع الرسوم البيانية. لم يُسمح له بإعطائهم نتائجهم في يومهم الأول ، لكنه لم يتردد في توبيخ أولئك الذين فاتهم أي تفاصيل ، وإهانتهم أمام الفصل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
