درس جديد
الفصل 56 درس جديد
هز ليث رأسه عقلياً ، ووقف من الكرسي وبدأ بالسير نحو غرفته.
بعد الانتهاء من غداءه اللذيذ ، كان لدى ليث ساعة واحدة للراحة. لم يقترب أحد من طاولته ، مما جعله سعيداً جداً.
“الأخبار السيئة…” تابع، مقاطعاً إياهم.
انفجر الصف وسط هتافات وتصفيق.
كان مغرماً جداً بمساحته الشخصية ، ناهيك عن أنه لا يرغب في إضاعة الوقت في إجراء محادثة صغيرة مع الكثير من الأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يشير فقط إلى ليث ، ولكن إلى جميع الطلاب الذين فشلوا في التعرف عليه بفضل خلفيتهم السيئة ، ينظرون إليه بإعجاب على الرغم من مظهره المضحك.
على الرغم من مظهره الجسدي ، كان عقل ليث هو عقل رجل بالغ ، عاش بين حياته الثلاث لما يقرب من أربعين عاماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باستثناء كونه هرمونياً ، بسبب جسده المراهق ، وإدمانه للأكسجين ، لم يكن هناك شيء مشترك بينه وبين زملائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من هذا المنظور ، كانت العزلة نعمة مقنعة. إذا لم يتحدث إلى أحد ، فمن المستحيل على أي شخص أن يلاحظ مدى اختلافه عن أقرانه.
وقد ناقش هو وسولوس بالفعل أثناء الوجبة ، وكلاهما يأسفان على أنه ، لأسباب أمنية ، لن تتيح الأكاديمية أي كتاب للدراسة حتى نهاية اليوم الأول.
لم يكن يشير فقط إلى ليث ، ولكن إلى جميع الطلاب الذين فشلوا في التعرف عليه بفضل خلفيتهم السيئة ، ينظرون إليه بإعجاب على الرغم من مظهره المضحك.
‘يالا الأسف.’ قالت سولوس. ‘إذا كان لدينا ، يمكننا بالفعل وضعهم في مجال سولوس ، متقدمين بسنوات ضوئية على الطلاب الآخرين. المعرفة الفورية!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر على الإطلاق كما كانوا يتصورون أن يكون اليوم الأول من تخصصهم.
‘نعم ، ولكن يمكنني أن أفهم أهمية هذه القواعد. التخصصات هي حصرية للأكاديميات الست الكبرى.’
‘أمامنا عام كامل معاً ، ربما حتى اثنين. أحتاج إلى لعب بطاقاتي بشكل صحيح ، والحفاظ على درجة القبول أثناء تحسين وضعي. أنا لا أهتم بالأصدقاء. الطلاب الآخرون لا فائدة منهم.’
‘يالا الأسف.’ قالت سولوس. ‘إذا كان لدينا ، يمكننا بالفعل وضعهم في مجال سولوس ، متقدمين بسنوات ضوئية على الطلاب الآخرين. المعرفة الفورية!’
‘إذا قاموا بتسليمهم فقط في منازل الطلاب ، قبل بداية العام ، فإن محتوياتها ستكون متاحة لجميع أفراد الأسرة. هذا النوع من المعرفة لا يمكن نشره بدون إشراف.’
‘وماذا عن حصول الطلاب على فرصة العودة إلى منازلهم في نهاية الفصل الدراسي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ، مع رداءه الأبيض النقي ، جعله يشبه الحياة الحقيقية هامبتي دمبتي.
كان لدى فاستر تعبيراً شبيهاً بالأرض في الوقت الحالي ، وكانت يديه ترتجف مع الغضب ، مما أدى إلى توسيع أنفه في كل نفس.
هز ليث رأسه عقلياً ، ووقف من الكرسي وبدأ بالسير نحو غرفته.
‘بحلول ذلك الوقت ، كانوا قد اكتسبوا بالفعل وضع الطلاب. وفقاً لما قاله لنا لينخوس في مكتبه ، فإنهم محميون ويتم إبقائهم تحت المراقبة. أعتقد أن الكتب لا يمكنها مغادرة مباني الأكاديمية.’
‘الأشياء الوحيدة التي يمكن للمرء أن يأخذها ، هي ما تعلمه أو نسخه في غريمواره. إذا كنت تحب عائلتك ، فلن تعرضهم للخطر من خلال الكشف عن أسرار الدولة التي يمكن أن تكلفهم حياتهم وحياتك.’
على الرغم من كل جهوده ، كان آخر من وصل. لحسن الحظ ، رغم ذلك ، أن الأستاذ المسؤول لم يظهر بعد. وفقاً للجدول الزمني ، لكان ليث قد التقى بالأستاذ مارث ، وهو نفس الذي خلق سحر رنين الدم.
‘إذا كنت تكرههم ، بدلاً من ذلك ، في اللحظة التي يحاولون فيها إجبارك ، فأنت بحاجة فقط إلى تقييمهم للتخلص منهم للأبد. إنه وضع فوز للطرفين.’
“نعم. يحدث ذلك عندما تفقد عرشك لشخص أصغر سناً وأكثر موهبة. أشعر بنفس الشعور.’ رد ليث ، معتقداً كم كان محظوظاً زملائه في الدراسة ، حيث وُلد مع جواهر مانا أزرق سماوي ، دون الحاجة إلى العمل بجد لسنوات للوصول إلى هذا المستوى.
عندما عاد ليث إلى غرفته ، اتصل بوالديه. كان قد غادر منزله قبل سبع ساعات فقط ، ولكن الحماس الذي أظهروه له كان كما لو أنه اختفى لسنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن تستوعب بشكل مريح ما يصل إلى خمسين طالباً ، ولكن وفقاً لسولوس ، لم يكن هناك سوى ستة وعشرين طالباً حاضرين ، بما في ذلك ليث. احتل أقرب مكان إلى السبورة ، جالساً بالقرب من الطلاب الآخرين.
“جُوني الصغير!” كانت إيلينا على وشك البكاء. “هل يعاملونك على ما يرام؟ هل تأكل بشكل صحيح؟”
“نعم أمي. كل شيء على ما يرام.” كذب من خلال أسنانه. “إن الأساتذة الذين قابلتهم اليوم كانوا جميعاً مذهلين. زملائي في الصف متغطرسين ، لكنهم جيدون حتى الآن. ناهيك عن الطعام. أتمنى أن أحضر لك بعضاً ، إنه رائع.”
“الأخبار السيئة…” تابع، مقاطعاً إياهم.
على عكس توقعاته ، مر الوقت ، واضطر إلى مغادرة تيستا في عجلة ، بعد أن قدم لها استشارة حول مريض لها.
‘يالا الأسف.’ قالت سولوس. ‘إذا كان لدينا ، يمكننا بالفعل وضعهم في مجال سولوس ، متقدمين بسنوات ضوئية على الطلاب الآخرين. المعرفة الفورية!’
كل الأنشطة المتعلقة بكل عام ، تتم على أرضهم.
كانت المشكلة هي أن كل طابق كان كبيراً جداً لدرجة أنه كان من السهل جداً الضياع أو الانعطاف الطويل. في حالة ليث ، أخطأ في حساب الوقت الذي يحتاجه للوصول إلى الفصل الدراسي.
فقط عندما سمع صوتاً غنجاً أعلن عن بدء الدروس ، أدرك كم من الوقت قضى في الدردشة.
‘اللعنة! أول شيء سأعيد اختراعه بمجرد أن أصبح سيد صياغة ، هو ساعة يد لعنة. كيف يتتبع الناس الوقت؟’
‘إذا كنت تكرههم ، بدلاً من ذلك ، في اللحظة التي يحاولون فيها إجبارك ، فأنت بحاجة فقط إلى تقييمهم للتخلص منهم للأبد. إنه وضع فوز للطرفين.’
حسبت سولوس أنه حتى لو كان ذلك مرتين ، لم يكن ليث لينجح ، لذلك اضطر للركض. لتجنب أن يكون ذو رائحة كريهة في يومه الأول ، استخدم سحر الماء لجمع العرق في راحة يده بمجرد تشكله ، وإرساله مباشرة في جيب سولوس البعدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عاد ليث إلى غرفته ، اتصل بوالديه. كان قد غادر منزله قبل سبع ساعات فقط ، ولكن الحماس الذي أظهروه له كان كما لو أنه اختفى لسنوات.
على الرغم من كل جهوده ، كان آخر من وصل. لحسن الحظ ، رغم ذلك ، أن الأستاذ المسؤول لم يظهر بعد. وفقاً للجدول الزمني ، لكان ليث قد التقى بالأستاذ مارث ، وهو نفس الذي خلق سحر رنين الدم.
عندما ألقوا له تحديقاً لئيماً ، أخرج فقط الاقتراع ، مما أجبرهم على الصمت والاهتمام بأعمالهم الخاصة. بعد ما حدث في ذلك الصباح ، لم يجرؤا على الابتعاد عنه.
لقد كانت فرصة رائعة لجذب انتباهه ، وربما ، إذا أتيحت الفرصة ، ليشارك معه بعض معرفته. يمكن أن يكون وجود أحد كبار خبراء قسم الضوء كداعم له ، أو حتى أفضل كمستشاره ، مغيراً حقيقياً للعبة.
‘كن هادئاً ، وحاول ألا تبدو يائساً ، أيها الرجل العجوز.’ فكّر ليث لنفسه.
‘أمامنا عام كامل معاً ، ربما حتى اثنين. أحتاج إلى لعب بطاقاتي بشكل صحيح ، والحفاظ على درجة القبول أثناء تحسين وضعي. أنا لا أهتم بالأصدقاء. الطلاب الآخرون لا فائدة منهم.’
لم يكن يشير فقط إلى ليث ، ولكن إلى جميع الطلاب الذين فشلوا في التعرف عليه بفضل خلفيتهم السيئة ، ينظرون إليه بإعجاب على الرغم من مظهره المضحك.
‘على العكس من ذلك ، يمكن للحلفاء مساعدتي في الحفاظ على عائلتي في مأمن من مثل الدوق هيستيا وتزويدي بالموارد التي سأحتاجها لإعداد مختبر سيد الصياغة الخاص بي. لا أستطيع أن أضيع سنوات من الطحن بحثاً عن الذهب ، أحتاج إلى وقت للسفر وأجد إجابة لمشكلتي في البعث.’
‘الأشياء الوحيدة التي يمكن للمرء أن يأخذها ، هي ما تعلمه أو نسخه في غريمواره. إذا كنت تحب عائلتك ، فلن تعرضهم للخطر من خلال الكشف عن أسرار الدولة التي يمكن أن تكلفهم حياتهم وحياتك.’
كان الفصل الدراسي أصغر بكثير من الفصل المخصص للدروس الإلزامية. كانت غرفة مربعة ، مع كل جانب اثني عشر متراً (13 ياردة). أمام السبورة ، كانت هناك ثلاثة صفوف من المكاتب ، مفصولة بممرات صغيرة.
على الرغم من مظهره الجسدي ، كان عقل ليث هو عقل رجل بالغ ، عاش بين حياته الثلاث لما يقرب من أربعين عاماً.
يمكن أن تستوعب بشكل مريح ما يصل إلى خمسين طالباً ، ولكن وفقاً لسولوس ، لم يكن هناك سوى ستة وعشرين طالباً حاضرين ، بما في ذلك ليث. احتل أقرب مكان إلى السبورة ، جالساً بالقرب من الطلاب الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما ألقوا له تحديقاً لئيماً ، أخرج فقط الاقتراع ، مما أجبرهم على الصمت والاهتمام بأعمالهم الخاصة. بعد ما حدث في ذلك الصباح ، لم يجرؤا على الابتعاد عنه.
‘كن هادئاً ، وحاول ألا تبدو يائساً ، أيها الرجل العجوز.’ فكّر ليث لنفسه.
ناهيك عن فعل ذلك يعني الابتعاد أكثر عن السبورة والأستاذ. كانت الأرضية متساوية ، مما جعل من الصعب بالفعل الرؤية من خلال جميع الرؤوس أمامهم.
‘كن هادئاً ، وحاول ألا تبدو يائساً ، أيها الرجل العجوز.’ فكّر ليث لنفسه.
الرجل الذي دخل الغرفة كان رائعاً بطريقته الخاصة. كان قصيراً جداً ، بالكاد يزيد ارتفاعه عن 1.55 متر (5’1 “) ، لا يقل عمره عن ستين عاماً.
كان الجزء العلوي من رأسه أصلعاً تماماً ، والشعر الذي تركه على الجانبين كان أبيض اللون ، وكذلك شواربه كالمقود المشمع. كان بطنه كبيراً لدرجة أنه كان من الصعب التكهن إذا كان أكبر من ارتفاعه.
على الرغم من كل جهوده ، كان آخر من وصل. لحسن الحظ ، رغم ذلك ، أن الأستاذ المسؤول لم يظهر بعد. وفقاً للجدول الزمني ، لكان ليث قد التقى بالأستاذ مارث ، وهو نفس الذي خلق سحر رنين الدم.
هذا ، مع رداءه الأبيض النقي ، جعله يشبه الحياة الحقيقية هامبتي دمبتي.
باستثناء كونه هرمونياً ، بسبب جسده المراهق ، وإدمانه للأكسجين ، لم يكن هناك شيء مشترك بينه وبين زملائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتوقع أن يسقط نصفكم على الأقل خلال الأشهر الستة الأولى. لن أزعج نفسي بتذكر أسماءكم.”
“مرحباً أيها الطلاب الأعزاء. أنا البروفيسور فاستر ، وسأرشدكم خلال خطواتكم الأولى في دورة سيد معالج سحر الضوء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الجميع جاهلين مثل ليث ، فقد عرف معظمهم بالفعل كيف يبدو البروفيسور مارث. قبل أن ينهي البروفيسور فاستر تقديمه ، كان الفصل مليئاً بأنين حزين.
ترجمة: Acedia
تعبيره الساخط على رد الفعل هذا ، عبر بوضوح عن مدى غضبه من هذا الافتقار الصارخ للاحترام.
‘إذا قاموا بتسليمهم فقط في منازل الطلاب ، قبل بداية العام ، فإن محتوياتها ستكون متاحة لجميع أفراد الأسرة. هذا النوع من المعرفة لا يمكن نشره بدون إشراف.’
“يؤسفني جداً أن أخيب ظنكم ، ولكن كما كان يجب أن تتنبؤا ، لا يستطيع البروفيسور مارث أن يضيع وقته الثمين مع أمثالكم. قسم الأبحاث سحر الضوء كله يقع على كتفيه ، لذلك سيكون عليكم أن تتعودوا علي.”
“لا يمكن للكلمات أن تعبر عن مدى حزني ، لأنني لاحظت أنه حتى القروين الريفين لديهم أخلاق أكثر من النبلاء والأقوياء.”
لم يكن يشير فقط إلى ليث ، ولكن إلى جميع الطلاب الذين فشلوا في التعرف عليه بفضل خلفيتهم السيئة ، ينظرون إليه بإعجاب على الرغم من مظهره المضحك.
كل الأنشطة المتعلقة بكل عام ، تتم على أرضهم.
الرجل الذي دخل الغرفة كان رائعاً بطريقته الخاصة. كان قصيراً جداً ، بالكاد يزيد ارتفاعه عن 1.55 متر (5’1 “) ، لا يقل عمره عن ستين عاماً.
“لدي أخبار جيدة وأخبار سيئة لكم جميعاً. الخبر السار هو أننا لن نقضي ساعتين في هذا الفصل. سأشرح لكم فقط الاختلافات بين المستوى الثالث والرابع من سحر الشفاء ، بعد ذلك سوف ننتقل إلى مستشفى الأكاديمية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سنقوم هناك ببعض الجولات التجريبية لمرضانا المقيمين ، مما يمنحكم الفرصة لمقابلة كل من البروفيسور مارث والبروفيسور مانوهار ، إذا كنا محظوظين بما فيه الكفاية.”
انفجر الصف وسط هتافات وتصفيق.
“سنقوم هناك ببعض الجولات التجريبية لمرضانا المقيمين ، مما يمنحكم الفرصة لمقابلة كل من البروفيسور مارث والبروفيسور مانوهار ، إذا كنا محظوظين بما فيه الكفاية.”
فقط عندما سمع صوتاً غنجاً أعلن عن بدء الدروس ، أدرك كم من الوقت قضى في الدردشة.
‘ماذا بحق اللعنة؟’ فكّر ليث. ‘أين يعتقدون أننا ، في ملعب؟ مرة أخرى على الأرض ، لكان أساتذتي في الكلية قد جلدوهم على قيد الحياة لمثل هذا السلوك.’
كان لدى فاستر تعبيراً شبيهاً بالأرض في الوقت الحالي ، وكانت يديه ترتجف مع الغضب ، مما أدى إلى توسيع أنفه في كل نفس.
تعبيره الساخط على رد الفعل هذا ، عبر بوضوح عن مدى غضبه من هذا الافتقار الصارخ للاحترام.
كان البروفيسور فاستر سعيداً بنتيجة خطابه ، وهو يلف شواربه بابتسامة سادية على وجهه.
“الأخبار السيئة…” تابع، مقاطعاً إياهم.
‘أمامنا عام كامل معاً ، ربما حتى اثنين. أحتاج إلى لعب بطاقاتي بشكل صحيح ، والحفاظ على درجة القبول أثناء تحسين وضعي. أنا لا أهتم بالأصدقاء. الطلاب الآخرون لا فائدة منهم.’
“… هذا يعني أني سأبدأ بتقييمكم تماماً. حتى جولات اليوم ستساعدنا في تقييم مهاراتكم ، وفصل الذهب عن القمامة اللامعة.”
تحولت معظم الوجوه إلى اللون الأحمر بغضب ، بينما كان ليث مبتسماً داخلياً.
صمتت الغرفة ، وفقد معظم الطلاب في الصف الأول حماسهم. كان البعض يعانون من تقلصات في المعدة بسبب العصبية ، والبعض الآخر على وشك التقيؤ.
صمتت الغرفة ، وفقد معظم الطلاب في الصف الأول حماسهم. كان البعض يعانون من تقلصات في المعدة بسبب العصبية ، والبعض الآخر على وشك التقيؤ.
لم يكن الأمر على الإطلاق كما كانوا يتصورون أن يكون اليوم الأول من تخصصهم.
كان البروفيسور فاستر سعيداً بنتيجة خطابه ، وهو يلف شواربه بابتسامة سادية على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمتت الغرفة ، وفقد معظم الطلاب في الصف الأول حماسهم. كان البعض يعانون من تقلصات في المعدة بسبب العصبية ، والبعض الآخر على وشك التقيؤ.
“دعونا لا نضيع المزيد من الوقت. أنا متأكد من أنكم لا تستطيعوو الانتظار حتى تتوقفوا عن الاستماع إلى هرائي وتصبحون معالجين حقيقيين ، مثل بطلكم ، البروفيسور مارث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يا رجل ، لست بحاجة إلى المستوى الرابع من السحر لتشخيص البروفيسور فاستر بحالة سيئة حقاً من ‘متلازمة الحسد’. أن تكون صغيراً جداً في سنه أمر محزن حقاً.’ قالت سولوس.
“لدي أخبار جيدة وأخبار سيئة لكم جميعاً. الخبر السار هو أننا لن نقضي ساعتين في هذا الفصل. سأشرح لكم فقط الاختلافات بين المستوى الثالث والرابع من سحر الشفاء ، بعد ذلك سوف ننتقل إلى مستشفى الأكاديمية.”
“نعم. يحدث ذلك عندما تفقد عرشك لشخص أصغر سناً وأكثر موهبة. أشعر بنفس الشعور.’ رد ليث ، معتقداً كم كان محظوظاً زملائه في الدراسة ، حيث وُلد مع جواهر مانا أزرق سماوي ، دون الحاجة إلى العمل بجد لسنوات للوصول إلى هذا المستوى.
حسبت سولوس أنه حتى لو كان ذلك مرتين ، لم يكن ليث لينجح ، لذلك اضطر للركض. لتجنب أن يكون ذو رائحة كريهة في يومه الأول ، استخدم سحر الماء لجمع العرق في راحة يده بمجرد تشكله ، وإرساله مباشرة في جيب سولوس البعدي.
“بادئ ذي بدء ، من يستطيع أن يخبرني ما هي أكبر القيود على المستويات من واحد إلى ثلاثة من سحر الضوء؟”
حسبت سولوس أنه حتى لو كان ذلك مرتين ، لم يكن ليث لينجح ، لذلك اضطر للركض. لتجنب أن يكون ذو رائحة كريهة في يومه الأول ، استخدم سحر الماء لجمع العرق في راحة يده بمجرد تشكله ، وإرساله مباشرة في جيب سولوس البعدي.
رفع ليث يده ، لكن الجميع فعل ذلك أيضاً. اختار فاستر واحد منهم بشكل عشوائي للإجابة.
“أستاذ ، اسمي في الواقع…”
“أنت ، مع الوجه المتكبر. لا تترددي في المشاركة مع الفصل.” وقال مشيراً إلى فتاة ذات شعر كتف أسود في الصف الأول.
صمتت الغرفة ، وفقد معظم الطلاب في الصف الأول حماسهم. كان البعض يعانون من تقلصات في المعدة بسبب العصبية ، والبعض الآخر على وشك التقيؤ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن تستوعب بشكل مريح ما يصل إلى خمسين طالباً ، ولكن وفقاً لسولوس ، لم يكن هناك سوى ستة وعشرين طالباً حاضرين ، بما في ذلك ليث. احتل أقرب مكان إلى السبورة ، جالساً بالقرب من الطلاب الآخرين.
“أستاذ ، اسمي في الواقع…”
‘اللعنة! أول شيء سأعيد اختراعه بمجرد أن أصبح سيد صياغة ، هو ساعة يد لعنة. كيف يتتبع الناس الوقت؟’
“أنا لا أهتم.” قاطعها فاستر.
‘اللعنة! أول شيء سأعيد اختراعه بمجرد أن أصبح سيد صياغة ، هو ساعة يد لعنة. كيف يتتبع الناس الوقت؟’
“أتوقع أن يسقط نصفكم على الأقل خلال الأشهر الستة الأولى. لن أزعج نفسي بتذكر أسماءكم.”
تحولت معظم الوجوه إلى اللون الأحمر بغضب ، بينما كان ليث مبتسماً داخلياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالمقارنة مع معظم النبلاء الذين صادفهم في الماضي ، كان البروفيسور فاستر مهذباً حقاً. على الأقل لم يميز ، عامل الجميع مثل الحماقة.
كان لدى فاستر تعبيراً شبيهاً بالأرض في الوقت الحالي ، وكانت يديه ترتجف مع الغضب ، مما أدى إلى توسيع أنفه في كل نفس.
————–
ترجمة: Acedia
الفصل 56 درس جديد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
