أوقات التحدي 2
الفصل 40 أوقات التحدي 2
ساعدت الماركيزة الصبي على الاستيقاظ وقربته ليلاحظ الجميع. كان هناك قطع ضحل على خده الأيسر ، ينتقل من أنفه إلى أذنه.
كان لديها شعر بني داكن ، مع ظلال زرقاء في كل مكان. كان منوماً تقريباً للنظر عندما هزت رأسها.
كان لدى الكونت لارك بدلة رسمية أخرى تم إعدادها لليث ، مصممة خصيصاً لهذه المناسبة. كانت تشبه إلى حد كبير البدلة الأخرى التي حصل عليها في الماضي ، ولكنها سوداء اللون وبقصة أكثر أناقة.
يمكن لليث أن يرى بسهولة من خلال ادعاءاتها.
“انصرف!”
‘إنه لأمر مدهش كيف أن بدلات الحفلات الرسمية متشابهة مقارنة بعادات الأرض. يرتدي جميع الرجال نفس البدلة الرسمية تقريباً ، والفرق الوحيد المهم هو شعار الأسرة المطرز على جيب الصدر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السحرة الحقيقيون ليسوا غاشمين بلا عقل. القوة الحقيقية تأتي من العقل.”
‘بدلاً من ذلك ، ترتدي جميع النساء أنواعاً مختلفة من الفساتين ، تتنوع في الألوان وخط العنق والمطرزات. ناهيك عن ذكر المجوهرات. بصرف النظر عن الخواتم العائلية ، يرتدي الرجال فقط نظارات أحادية العين أو النظارات الأنفية. إنهم يشبهون قطيعاً من طيور البطريق.’
كان لديها قبضة لطيفة ولكنها حازمة ، لم يكن ليث يشعر بأي عداء لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبقى ليث نفسه بعيداً عن الحشد طالما استطاع ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يكسبه سوى الذكريات المحرجة أو المظاهر الغريبة.
“شكراً جزيلاً على الحضور ، عزيزتي الماركيزة. ليس لديك فكرة عما يعنيه لي إمكانية مشاركة مثل هذه اللحظة السعيدة في مجلسك.”
“هل تمانع إذا عرضتها هنا؟ أحتاج إلى خصوم للحصول على بعض التدريب.”
كشفت الماركيز ديستار أنها مهمة حقاً للكونت لارك ، إلى درجة أنه رتب اجتماعهم بشكل خاص في مساكنه ، بينما كانت الحفلة تقام في قاعة الرقص.
بعد التحقق من ذلك مع الكونت ، لا يمكن أن يزعج ليث نفسه كثيراً للعثور على هدية مناسبة ، وذهب مباشرة إلى سرقة لعبة الشطرنج.
“شكراً جزيلاً على الحضور ، عزيزتي الماركيزة. ليس لديك فكرة عما يعنيه لي إمكانية مشاركة مثل هذه اللحظة السعيدة في مجلسك.”
“من دواعي سروري كله ، عزيزي لارك ، لن أفوته لأي شيء في العالم.” كانت شفتيها مبتسمة ، لكن عينيها لم تبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعينا نعيده ، إذن. هذه المرة سأختار الأزرق السماوي. لا تترددي في البدء. سأبدأ هجومي فقط عندما تكون الشعلة حمراء تماماً ، لذلك سنكون متعادلين. موافقة؟”
يمكن لغريزة ليث أن تخبره أنها كانت في الواقع تشعر بالملل تماماً ، وأنها كانت هناك فقط لأن الكونت يجب أن يثابر بلا هوادة لجعلها تحضر. كان يعرف من خلال التجربة كيف يمكن أن يكون عنيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريدين أن نعيده مرة أخرى؟” صرخ ليث وهو ينحني إلى الأمام ، مقترباً حقاً من وجهها ، تقلصت عيناه إلى شقوق نارية مليئة بالمانا.
استناداً إلى ما قاله الكونت له ، يجب أن تكون الماركيزة ديستار امرأة في أواخر الثلاثينات من عمرها ، ولكن حتى مع المكياج الصغير الذي ارتدته ، كان من الصعب تخيلها في يوم ما أكبر من الثلاثين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لها وجه جميل بنسب كبيرة ، وعيون مليئة بالذكاء والفضول. كانت ترتدي شعرها المستقيم على الخصر الطويل ، بدون دبوس شعر أو مشبك لتزيينها.
‘وأين المتعة في ذلك؟’
سرعان ما هرعت فتاة صغيرة إلى الماركيزة ، صانعة انحناءة مثالية بينما تهمس بشيء ما ، وجهها كله ابتسامات ومجاملات.
كان لديها شعر بني داكن ، مع ظلال زرقاء في كل مكان. كان منوماً تقريباً للنظر عندما هزت رأسها.
كان ليث متبرعها عدة مرات ، وكان سماع هذا الافتقار الصارخ للاحترام في منزلها أمراً لا يمكن تحمله. فكر جادون في الأمر نفسه ، لكن أخته دخلت في اللحظة المناسبة ، مما أجبره على التراجع للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان فستانها الأمسية باللون الأزرق الفاتح ، بدون خط رقبة ، حتى كتفيها. على النقيض من جميع السيدات النبيلة الأخريات ، ارتدت الماركيزة قفازات الأمسية ، ولم تكن هناك أحجار كريمة مطرزة في ملابسها.
“لقد سمعت ملاحظة سيئة عن أحد ضيوفنا الكرام ، أختي العزيزة.”
بدأت سولوس في إبطاء الأمور ، ولكن بعد بضع خطوات فقط ، أظهرت الماركيزة وجهاً مستاءاً قبل الإطاحة بملكتها.
اختارت بوضوح ثوباً عادياً ، على أمل إما أن تمر دون أن يلاحظها أحد أو أن تغادر مبكراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعلت الصبيين يقفان على مسافة عشرين متراً (22 ياردة) من بعضهما البعض ، قبل شرح القواعد.
“هذا هو الصبي الذي تحدثت عنه كثيراً.” ضحك الكونت. “إنه ماهر بدرجة لا تصدق ، حكيم بعد سنه ، وبحسب ليدي نيريا ، فهو مبارك بالنور.”
“أنا استسلم.” لم تنتظر مينيا عد العشرة ، وكانت النتيجة واضحة بشكل مؤلم لها.
“حقاً؟” لم تصدق الماركيزة كلمة واحدة ، لكنها بعثرت شعر ليث مع ذلك.
“انصرف!”
يمكن أن يشعر ليث أن لفتة الألفة هذه ليست في مكانها ، لأنها تأتي من مثل هذه السيدة الكبرى. كما أنه لم يكن لديها دفء على الإطلاق. بدا الأمر وكأنه قاضي عرض كلاب يفحص الفراء ، بدلاً من المداعبة.
‘تنهد ، كما كان متوقعاً ، ضيع تريكيل مرة أخرى وقتي.’ فكرت الماركيزة. ‘إنه مجرد وهم آخر من أوهامه الطفولية ، حيث يجد ساحراً موهوباً من الذكور في هذه الأرض التي نادراً ما تكون مأهولة بالسكان.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لذا ، لمجرد أنني من عامة الناس ، تعاملني مثل البرابرة؟ الكثير لخسارته مع سموها! مثل هذه المنافقة.’
استناداً إلى ما قاله الكونت له ، يجب أن تكون الماركيزة ديستار امرأة في أواخر الثلاثينات من عمرها ، ولكن حتى مع المكياج الصغير الذي ارتدته ، كان من الصعب تخيلها في يوم ما أكبر من الثلاثين.
‘أود حقاً أن أخبره أن السبب في أن النساء والوحوش السحرية لديهم ظلال ملونة في شعرهم هو علامة النعمة من آلهة السحر الستة. سيوفر الكثير من جهوده ووقتي.’
بعد الجلوس على طاولة ، بدأت الألعاب.
‘من المؤسف أن تثير جمعية السحرة ضجة كبيرة إذا فعلت ذلك. هؤلاء الرهبان العجائز وترددهم في الكشف عن مثل هذا السر المفتوح. كل شخص في محكمة الملك يعرف ذلك ، سواء كان ساحراً أم لا.’
استطاع ليث أن يرى أنها أصيبت بخيبة أمل ، ولكن لم يكن لديها فكرة عن السبب. متحمس للعودة إلى المنزل والقيام بشيء ذي معنى في الواقع ، انحنى لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث متبرعها عدة مرات ، وكان سماع هذا الافتقار الصارخ للاحترام في منزلها أمراً لا يمكن تحمله. فكر جادون في الأمر نفسه ، لكن أخته دخلت في اللحظة المناسبة ، مما أجبره على التراجع للحظة.
“اسمي ليث لوتيا ، سيادتكِ. أنا سعيد ويشرفني أن أعرفك. من فضلك ، اقبلي هذه الهدية المتواضعة. ليس كثيراً ، لكنني صنعتها بنفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر ليث داخلياً.
فوجئت الماركيزة بسرور.
وسرعان ما اكتمل عد العشرة وحاول أن يبتعد.
‘على الأقل ، يتصرف هذا الريفي الصغير بتواضع ويعرف آداب السلوك المناسبة ، بدلاً من أن يكون متعجرفاً مثل امتلاكه للمكان ، على عكس جميع أسلافه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفخ ليث صدره ، وانحسر غضبه بما يكفي له لتجنب المزيد من السخرية على نفقات خصمه المهزوم.
“شكراً لك ، أنا ممنونة للغاية.” هذا ما قالته بالفعل حتى قبل فتح الظرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتضح أنه لوح خشبي مربع الشكل ، يبلغ طول ضلعه حوالي واحد وخمسين سنتيمتراً (20 بوصة) ، مع ثمانية أعمدة وصفوف من الألوان المتغيرة بالأبيض والأسود من الخشب.
ببطء ولكن بلا هوادة ، ظهرت العديد من بقع الأزرق السماوي داخل اللهب ، واستولت عليه في أقل من دقيقة.
بعد التحقق من ذلك مع الكونت ، لا يمكن أن يزعج ليث نفسه كثيراً للعثور على هدية مناسبة ، وذهب مباشرة إلى سرقة لعبة الشطرنج.
سيء للغاية بالنسبة لها ، بالكاد عرف ليث ما كان يفعله. كان الرجل المثالي في القش لإخفاء خطط سولوس الحقيقية. كان سيحرك القطع كما أمرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر ليث داخلياً.
تم إثارة اهتمام الماركيزة ، ولم تر أي شيء مثل هذا من قبل. رافق اللوح قطع الشطرنج وكتيب يشرح جميع القواعد.
“لماذا يمكن للعامة أن يصبحوا أي قطعة شطرنج إذا وصلوا إلى نهاية اللوحة؟” على الرغم من أنه اعتبر غير محتمل ، فقد استعد ليث لهذا السؤال ، مما أعطى الجواب حكمة كعكة الحظ المعتادة التي يحبها الكونت كثيراً.
كانت الاختلافات بين لعبة الشطرنج الشائعة قليلة ولكنها مهمة. أولاً ، تم تبديل أدوار الملك والملكة. كان على ليث أن يتملق لامرأة مهمة ، مما جعل الملك هدف اللعبة كان غبياً بوضوح.
ساعدت الماركيزة الصبي على الاستيقاظ وقربته ليلاحظ الجميع. كان هناك قطع ضحل على خده الأيسر ، ينتقل من أنفه إلى أذنه.
أيضاً ، أعاد تسمية الأساقفة ليصبحوا سحرة والبيادق عامة. كل شيء كان كما كان من المفترض أن يكون.
“لقد سمعت ملاحظة سيئة عن أحد ضيوفنا الكرام ، أختي العزيزة.”
قرأت الماركيزة القواعد بسرعة كبيرة لدرجة أن ليث اعتقد أنها كانت تقوم بالخداع ببساطة ، وبدلاً من ذلك سألته سؤالاً دقيقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر ليث داخلياً.
“لماذا يمكن للعامة أن يصبحوا أي قطعة شطرنج إذا وصلوا إلى نهاية اللوحة؟” على الرغم من أنه اعتبر غير محتمل ، فقد استعد ليث لهذا السؤال ، مما أعطى الجواب حكمة كعكة الحظ المعتادة التي يحبها الكونت كثيراً.
“ستكون هذه مباراة ودية ، لذا ستنتهي بأول دماء. السحر فقط مسموح به. لا أريد حيلاً خفية ، كما أن الإضرار بالخصوم محظور بشكل خطير. لا يختلف الساحر بدون تحكم عن السكير العنيف.”
“لأنه عندما يكمل شخص ، حتى العامي ، رحلته نحو الحكمة ، تحمل الحياة إمكانيات لا نهاية لها. بعد كل شيء ، حتى أسلاف الملك كانوا في وقت ما من عامة الناس ، قبل صعودهم إلى السلطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت الماركيزة بهدوء.
‘أود حقاً أن أخبره أن السبب في أن النساء والوحوش السحرية لديهم ظلال ملونة في شعرهم هو علامة النعمة من آلهة السحر الستة. سيوفر الكثير من جهوده ووقتي.’
‘حسناً ، يبدو أن الجزء المتعلق بالحكمة صحيح على الأقل.’ فكرت.
‘كن حذراً. فبينما كان الصبي مجرد جوهر أصفر ، فإن لها جوهراً أخضر.’ حذرته سولوس.
‘لامرأة ذكية من هذا القبيل؟ ستلاحظ وتشعر بالإهانة ، رجل ساذج.’
“مولع باللعبة؟ تبدو مثيرة للاهتمام حقاً. يمكنك أن تريني الحبال. ستكون طريقة لطيفة للتعرف على بعضنا البعض بشكل أفضل. يمكنك فهم الكثير عن شخص بناءً على طريقة لعبه ، فوزه ، ولكن الأهم من ذلك كيف يقبل الخسارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعينا نعيده ، إذن. هذه المرة سأختار الأزرق السماوي. لا تترددي في البدء. سأبدأ هجومي فقط عندما تكون الشعلة حمراء تماماً ، لذلك سنكون متعادلين. موافقة؟”
يمكن لليث أن يرى بسهولة من خلال ادعاءاتها.
كانت هذه النتيجة خارج توقعاته تماماً. فوجئ ليث ، لم يكن يعرف الكثير عن الشطرنج ، باستثناء القواعد. لم تعجبه اللعبة كثيراً ، فقد وجدها طويلة جداً ومملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لذا ، لمجرد أنني من عامة الناس ، تعاملني مثل البرابرة؟ الكثير لخسارته مع سموها! مثل هذه المنافقة.’
لماذا تضيع الوقت مع بعض قطع الخشب ، مع توفر العديد من ألعاب الواقع الافتراضي على الأرض؟ لقد تعلم اللعب عندما كان صغيراً جداً ، بعد قراءة كتاب رائع عن لاعب شطرنج ، لكن تجربته كانت بعيدة عن كونها ممتعة.
“آه! آه! آه! هناك سوء فهم.” كان لقب البارونيت هو الأقل ، وكان الحصول على كتاب عائلة لارك الأسود أبعد من السوء.
كان متهوراً وغير صبوراً ، بالكاد قادر على التفكير في خطوة واحدة إلى الأمام. لم يجد ليث أي متعة أو عاطفة أثناء لعب الشطرنج ، بالنسبة له كان مثل مآس حيث عليك الانتظار دقائق لتحويل بطاقة واحدة.
كان متهوراً وغير صبوراً ، بالكاد قادر على التفكير في خطوة واحدة إلى الأمام. لم يجد ليث أي متعة أو عاطفة أثناء لعب الشطرنج ، بالنسبة له كان مثل مآس حيث عليك الانتظار دقائق لتحويل بطاقة واحدة.
“وأنا الأحمر ، مثل شعري. إنه لوني المفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الزوجان ، من المحتمل أن يكون أباً وابناً ، يعلقان على البايك المحشو المكشوف في زاوية الغرفة.
لحسن الحظ ، لم يكن وحيداً أبداً. وقعت سولوس في حب اللعبة منذ أن شاهدتها في ذكريات ليث ، حيث شاهدت جميع المباريات التي خاضها في الماضي والمباريات التي شاهدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————–
‘سولوس خذي القيادة! أنقذيني ، من فضلك!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيكون من دواعي سروري ، سيادتك.”
“لا أعرف أبي.” رد عليه الطفل البالغ من العمر عشر سنوات الذي يشبه الرجل ، فقط أصغر وأرق منه. “يبدو كبيراً بالنسبة لي. وانظر إلى تلك الأنياب والمخالب. يجب أن يكون هذا ليث مجنوناً للاقتراب من شيء مثل هذا.”
بعد الجلوس على طاولة ، بدأت الألعاب.
حتى من مباراتها الأولى ، أثبتت الماركيزة أنها ذكية ورائعة وجريئة بشكل لا يصدق. كانت قادرة على التفكير مسبقاً في خمس خطوات على الأقل ، تحاول دائماً معرفة نوايا ليث ونقاط ضعفه.
سيء للغاية بالنسبة لها ، بالكاد عرف ليث ما كان يفعله. كان الرجل المثالي في القش لإخفاء خطط سولوس الحقيقية. كان سيحرك القطع كما أمرته.
“كانت تلك ملاحظة وقحة للغاية ، البارونيت هوغوم.” كان صوت كايليا شرساً وصاخباً ، مدوياً عبر الغرفة بأكملها.
‘لقد هزمتها في ثلاثين خطوة بالكاد. ألا يجب أن تكوني أكثر لطفاً معها؟’
أومأ الشبان برأسيهما. وضع ليث ذراعيه خلف ظهره.
نقرت الماركيزة لسانها طالبةً إعادة المباراة.
‘ربما ، هناك بطانة فضية فيك تهزم تلك المرأة بشكل ساحق.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار الاثنان مرتجفين بشكل واضح. لقد أدركوا صوت جادون ، الكونت لارك المستقبلي وسيد أراضيهم.
‘لامرأة ذكية من هذا القبيل؟ ستلاحظ وتشعر بالإهانة ، رجل ساذج.’
أبقى ليث نفسه بعيداً عن الحشد طالما استطاع ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يكسبه سوى الذكريات المحرجة أو المظاهر الغريبة.
“هذا هو الصبي الذي تحدثت عنه كثيراً.” ضحك الكونت. “إنه ماهر بدرجة لا تصدق ، حكيم بعد سنه ، وبحسب ليدي نيريا ، فهو مبارك بالنور.”
‘ربما إذا كنت أسهل عليها في وقت سابق ، فلن تلاحظ الآن!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ البارونيت الشاب بالابتلاع بصوت عالٍ ، واستدار باستمرار نحو الجمهور ، وأدرك فجأة ضغط التحدي.
حتى في غضبه ، لم يكن ليث متهوراً للغاية ، بل أخذهم إلى أصدقائه النبلاء ، تاركاً المهمة القذرة لهم.
‘وأين المتعة في ذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندهش ليث.
‘شكرا للتصويت على الثقة.’ تحول ليث لحامض.
‘نحن نعلم بالفعل أن الكونت ليس لديه الوسائل لضمان قبولنا. إذا أزعجنا النبلاء قليلاً ، فقط بما يكفي حتى لا يدعموا توصيته ، فسوف نتجنب الأمر برمته دون الإساءة إلى الكونت.’
‘هذه ليست مسألة مرح! نحن نتملقها ، أتتذكرين؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أووبس! خطأي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفخ ليث صدره ، وانحسر غضبه بما يكفي له لتجنب المزيد من السخرية على نفقات خصمه المهزوم.
“هل تمانع إذا عرضتها هنا؟ أحتاج إلى خصوم للحصول على بعض التدريب.”
‘أووبس مؤخرتي الشاحبة!’
ضحكت الماركيزة بهدوء.
‘وغد محظوظ.’
بدأت سولوس في إبطاء الأمور ، ولكن بعد بضع خطوات فقط ، أظهرت الماركيزة وجهاً مستاءاً قبل الإطاحة بملكتها.
“لقد قللت من شأنك ومن لعبتك بشكل واضح. أحتاج إلى مزيد من الوقت للتعرف على جميع الاحتمالات.” مدت يدها وصافحها ليث.
أبقى ليث نفسه بعيداً عن الحشد طالما استطاع ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يكسبه سوى الذكريات المحرجة أو المظاهر الغريبة.
كان لديها قبضة لطيفة ولكنها حازمة ، لم يكن ليث يشعر بأي عداء لها.
سرعان ما هرعت فتاة صغيرة إلى الماركيزة ، صانعة انحناءة مثالية بينما تهمس بشيء ما ، وجهها كله ابتسامات ومجاملات.
“هل تمانع إذا عرضتها هنا؟ أحتاج إلى خصوم للحصول على بعض التدريب.”
“كل شيء لك. يمكنك أن تفعلي أي شيء تريدينه بها.”
‘أووبس مؤخرتي الشاحبة!’
بعد ذلك ، ترك ليث النبلاء يناقشان بينهما ، سعيد للغاية للابتعاد عن غرفة التعذيب.
“هل أستطيع؟” عندما أومأ كل من الماركيزة و مينيا ، بدأ ليث بإرسال محاليق مانا نحو الشمعة.
‘ربما إذا كنت أسهل عليها في وقت سابق ، فلن تلاحظ الآن!’
بعد سؤال جادون عما إذا كان قد سُمح له أخيراً بالمغادرة (بطريقة مهذبة ، بالطبع) والحصول على لا كإجابة ، ترك ليث يفكر في ما حدث للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ربما ، هناك بطانة فضية فيك تهزم تلك المرأة بشكل ساحق.’
‘حقاً؟’ أجابت سولوس.
“أنت تعلم ، لن أكون في مكانك حقاً. إذا فزت ، فلن تثبت شيئاً. كنت ستضرب فقط عامياً منخفضاً ، كما يتوقع الجميع منك. ولكن إذا خسرت…” ، توقف ليث بشكل كبير ، ولا يزال ينتظر إشارة البداية.
‘نعم. إذا أردنا تجنب الإجبار على التسجيل في أكاديمية سحر ، فيمكننا أيضاً تخريب أنفسنا قليلاً.’
‘شكرا للتصويت على الثقة.’ تحول ليث لحامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مولع باللعبة؟ تبدو مثيرة للاهتمام حقاً. يمكنك أن تريني الحبال. ستكون طريقة لطيفة للتعرف على بعضنا البعض بشكل أفضل. يمكنك فهم الكثير عن شخص بناءً على طريقة لعبه ، فوزه ، ولكن الأهم من ذلك كيف يقبل الخسارة.”
‘نحن نعلم بالفعل أن الكونت ليس لديه الوسائل لضمان قبولنا. إذا أزعجنا النبلاء قليلاً ، فقط بما يكفي حتى لا يدعموا توصيته ، فسوف نتجنب الأمر برمته دون الإساءة إلى الكونت.’
كانت هذه النتيجة خارج توقعاته تماماً. فوجئ ليث ، لم يكن يعرف الكثير عن الشطرنج ، باستثناء القواعد. لم تعجبه اللعبة كثيراً ، فقد وجدها طويلة جداً ومملة.
‘فكرة جيدة! حتى لو بشكل غير مباشر ، فقد تسببت بالفعل في سقوط كل من عائلة غيشال وتراهان. ربما في أعين النبلاء لديك بالفعل بعض العيوب. أنت بالفعل في منتصف الطريق ، أنت جيد جداً في أن تكون غير محبوب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سآخذ اللون الأصفر.”
‘شكرا للتصويت على الثقة.’ تحول ليث لحامض.
“كانت تلك ملاحظة وقحة للغاية ، البارونيت هوغوم.” كان صوت كايليا شرساً وصاخباً ، مدوياً عبر الغرفة بأكملها.
لعنت سولوس نفسها داخلياً من أجل انزلاق عقلها ، وتجنبت الاعتذار. في تلك اللحظة لن يضيف سوى الوقود على النار.
ولأول مرة منذ سنوات ، أصيب ليث في الواقع بهذه الكلمات ، وارتفع غضبه بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سآخذ اللون الأصفر.”
عندما سمع شخصاً يقلّل من محاولته قتل جيردا ، حدّد الفرصة لتحريك خطته.
اختارت بوضوح ثوباً عادياً ، على أمل إما أن تمر دون أن يلاحظها أحد أو أن تغادر مبكراً.
كان الزوجان ، من المحتمل أن يكون أباً وابناً ، يعلقان على البايك المحشو المكشوف في زاوية الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه ليس بهذا الحجم.” قال الرجل السمين في منتصف العمر الذي بالكاد تمكن من الوصول إلى سرة جيردا برأسه. “أنا متأكد من أنه كان بإمكانك قتله أيضاً ، فرينون.”
“أنا استسلم.” لم تنتظر مينيا عد العشرة ، وكانت النتيجة واضحة بشكل مؤلم لها.
“أنا استسلم.” لم تنتظر مينيا عد العشرة ، وكانت النتيجة واضحة بشكل مؤلم لها.
“لا أعرف أبي.” رد عليه الطفل البالغ من العمر عشر سنوات الذي يشبه الرجل ، فقط أصغر وأرق منه. “يبدو كبيراً بالنسبة لي. وانظر إلى تلك الأنياب والمخالب. يجب أن يكون هذا ليث مجنوناً للاقتراب من شيء مثل هذا.”
أومأ الشبان برأسيهما. وضع ليث ذراعيه خلف ظهره.
“ليث ، هذه مينيا تريستارم ، ابنة الفيكونت تريستارم. مينيا ، هذا ليث من لوتيا.”
“باه!” سخر منه الرجل ، مما جعل ذقنه المزدوج وشعره المجعد البني المشمع يرتجف. “إذا قتلته بالسحر ، فلا داعي للاقتراب. الأمر بهذه البساطة. كيف يمكنك أن تكون أقل جرأة من عامة الناس؟ لقد دللتك كثيراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حقاً؟’ أجابت سولوس.
“استسمحك عذراً؟” وصل إليهم صوت بارد كالحجر.
“هل تمانع إذا عرضتها هنا؟ أحتاج إلى خصوم للحصول على بعض التدريب.”
استدار الاثنان مرتجفين بشكل واضح. لقد أدركوا صوت جادون ، الكونت لارك المستقبلي وسيد أراضيهم.
حتى في غضبه ، لم يكن ليث متهوراً للغاية ، بل أخذهم إلى أصدقائه النبلاء ، تاركاً المهمة القذرة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كانت تلك ملاحظة وقحة للغاية ، البارونيت هوغوم.” كان صوت كايليا شرساً وصاخباً ، مدوياً عبر الغرفة بأكملها.
اختارت بوضوح ثوباً عادياً ، على أمل إما أن تمر دون أن يلاحظها أحد أو أن تغادر مبكراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سولوس خذي القيادة! أنقذيني ، من فضلك!’
كان ليث متبرعها عدة مرات ، وكان سماع هذا الافتقار الصارخ للاحترام في منزلها أمراً لا يمكن تحمله. فكر جادون في الأمر نفسه ، لكن أخته دخلت في اللحظة المناسبة ، مما أجبره على التراجع للحظة.
“هذه مسابقة سحر تحظى بشعبية كبيرة داخل العاصمة.” استمرت الفتاة في النظر إلى الماركيزة ، بينما شرحت اللعبة بنبرة متعالية.
وسرعان ما اكتمل عد العشرة وحاول أن يبتعد.
“آه! آه! آه! هناك سوء فهم.” كان لقب البارونيت هو الأقل ، وكان الحصول على كتاب عائلة لارك الأسود أبعد من السوء.
“لماذا أوقفت المباراة فجأة؟” سأل الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علاوة على ذلك ، من السهل جداً فصل القمح عن القشر. ماذا عن تحدي سحري صغير؟” هدرت الغرفة بالتصفيق.
“هل توحي بأننا أصمين أو مجرد أغبياء؟ هل سمعت ما فعلته أيضاً يا أخي العزيز؟”
“هل تمانع إذا عرضتها هنا؟ أحتاج إلى خصوم للحصول على بعض التدريب.”
لم يجرؤ أحد على تحديه بعد الآن.
“لقد سمعت ملاحظة سيئة عن أحد ضيوفنا الكرام ، أختي العزيزة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سآخذ اللون الأصفر.”
قبل أن تتصاعد الأمور أكثر ، تدخلت الماركيزة.
لم يجرؤ أحد على تحديه بعد الآن.
“هناك ، هناك. إنها حفلة ، دعونا نحاول أن نكون أصدقاء ولا نفسد المزاج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ ، لم يكن وحيداً أبداً. وقعت سولوس في حب اللعبة منذ أن شاهدتها في ذكريات ليث ، حيث شاهدت جميع المباريات التي خاضها في الماضي والمباريات التي شاهدها.
جعل مظهرها كل الرؤوس تتحول ، توقفت الثرثرة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ البارونيت الشاب بالابتلاع بصوت عالٍ ، واستدار باستمرار نحو الجمهور ، وأدرك فجأة ضغط التحدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السحرة الحقيقيون ليسوا غاشمين بلا عقل. القوة الحقيقية تأتي من العقل.”
“علاوة على ذلك ، من السهل جداً فصل القمح عن القشر. ماذا عن تحدي سحري صغير؟” هدرت الغرفة بالتصفيق.
‘تنهد ، كما كان متوقعاً ، ضيع تريكيل مرة أخرى وقتي.’ فكرت الماركيزة. ‘إنه مجرد وهم آخر من أوهامه الطفولية ، حيث يجد ساحراً موهوباً من الذكور في هذه الأرض التي نادراً ما تكون مأهولة بالسكان.’
لماذا تضيع الوقت مع بعض قطع الخشب ، مع توفر العديد من ألعاب الواقع الافتراضي على الأرض؟ لقد تعلم اللعب عندما كان صغيراً جداً ، بعد قراءة كتاب رائع عن لاعب شطرنج ، لكن تجربته كانت بعيدة عن كونها ممتعة.
تحت قيادة الماركيزة ، انتقل الحشد إلى الخارج. كانت الحديقة مضاءة بالفعل تماماً ، لأنه بعد العشاء كان من المفترض أن تتحرك الحفلة للخارج ، للاستمتاع بنسيم الليل المنعش أثناء شرب الخمور ذات العمر المناسب.
كانت الاختلافات بين لعبة الشطرنج الشائعة قليلة ولكنها مهمة. أولاً ، تم تبديل أدوار الملك والملكة. كان على ليث أن يتملق لامرأة مهمة ، مما جعل الملك هدف اللعبة كان غبياً بوضوح.
جعلت الصبيين يقفان على مسافة عشرين متراً (22 ياردة) من بعضهما البعض ، قبل شرح القواعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علاوة على ذلك ، من السهل جداً فصل القمح عن القشر. ماذا عن تحدي سحري صغير؟” هدرت الغرفة بالتصفيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتضح أنه لوح خشبي مربع الشكل ، يبلغ طول ضلعه حوالي واحد وخمسين سنتيمتراً (20 بوصة) ، مع ثمانية أعمدة وصفوف من الألوان المتغيرة بالأبيض والأسود من الخشب.
“ستكون هذه مباراة ودية ، لذا ستنتهي بأول دماء. السحر فقط مسموح به. لا أريد حيلاً خفية ، كما أن الإضرار بالخصوم محظور بشكل خطير. لا يختلف الساحر بدون تحكم عن السكير العنيف.”
“شكراً لك ، أنا ممنونة للغاية.” هذا ما قالته بالفعل حتى قبل فتح الظرف.
الغريب ، قالت الماركيزة ذلك بينما تنظر فقط إلى ليث ، وهذا أغضبه أكثر.
‘وغد محظوظ.’
‘لذا ، لمجرد أنني من عامة الناس ، تعاملني مثل البرابرة؟ الكثير لخسارته مع سموها! مثل هذه المنافقة.’
“بسحر روتيني فقط؟” “من تلك المسافة؟” “مثير للإعجاب. هكذا قتل بمفرده البايك.”
“سأكون القاضي. إذا قلت توقف ، من الأفضل أن تتوقف.” تمت إضافة الوقود إلى النار.
ضحكت الماركيزة بهدوء.
“لماذا يمكن للعامة أن يصبحوا أي قطعة شطرنج إذا وصلوا إلى نهاية اللوحة؟” على الرغم من أنه اعتبر غير محتمل ، فقد استعد ليث لهذا السؤال ، مما أعطى الجواب حكمة كعكة الحظ المعتادة التي يحبها الكونت كثيراً.
أومأ الشبان برأسيهما. وضع ليث ذراعيه خلف ظهره.
“سأكون القاضي. إذا قلت توقف ، من الأفضل أن تتوقف.” تمت إضافة الوقود إلى النار.
“أنت تعلم ، لن أكون في مكانك حقاً. إذا فزت ، فلن تثبت شيئاً. كنت ستضرب فقط عامياً منخفضاً ، كما يتوقع الجميع منك. ولكن إذا خسرت…” ، توقف ليث بشكل كبير ، ولا يزال ينتظر إشارة البداية.
‘يجب تحميل الشقي.’ فكّر ليث.
ساعدت الماركيزة الصبي على الاستيقاظ وقربته ليلاحظ الجميع. كان هناك قطع ضحل على خده الأيسر ، ينتقل من أنفه إلى أذنه.
“لن تكون رهيبة ، خسارة أمام كل هؤلاء الناس ، تثبت أنهم أقل موهبة وجرأة من عامة الناس؟”
“أعطيني التفاصيل واشرحي القواعد.” كانت نغمة ليث أكثر تعالياً.
بدأ البارونيت الشاب بالابتلاع بصوت عالٍ ، واستدار باستمرار نحو الجمهور ، وأدرك فجأة ضغط التحدي.
ساعدت الماركيزة الصبي على الاستيقاظ وقربته ليلاحظ الجميع. كان هناك قطع ضحل على خده الأيسر ، ينتقل من أنفه إلى أذنه.
“ابدأ!”
عندما رن صوت الماركيزة ، كان صلباً لدرجة أنه لم يتحرك بعد ، عندما فتح ليث كفه أثناء الصراخ.
يمكن لغريزة ليث أن تخبره أنها كانت في الواقع تشعر بالملل تماماً ، وأنها كانت هناك فقط لأن الكونت يجب أن يثابر بلا هوادة لجعلها تحضر. كان يعرف من خلال التجربة كيف يمكن أن يكون عنيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انصرف!”
سيء للغاية بالنسبة لها ، بالكاد عرف ليث ما كان يفعله. كان الرجل المثالي في القش لإخفاء خطط سولوس الحقيقية. كان سيحرك القطع كما أمرته.
أومأ الشبان برأسيهما. وضع ليث ذراعيه خلف ظهره.
عاصفة قوية من الرياح جعلت البارونيت هوغوم يسقط على الأرض.
“سيكون من دواعي سروري ، سيادتك.”
“ليث لوتيا يفوز!”
‘شقية بغيضة!’ فكّر ليث. ‘لقد كانت تراقب الماركيزة طوال الوقت ، تتحدث وكأنني لست هنا حتى. أنت هنا في مفاجأة.’
حريصة على استعادة كبريائها الجريح ، أومأت مينيا برأسها بينما كانت تحول الشمعة بالفعل إلى اللون الأحمر الفاتح.
فوجئ الحشد ، وبدأت التمتمة تنتشر مثل حرائق الغابات.
استناداً إلى ما قاله الكونت له ، يجب أن تكون الماركيزة ديستار امرأة في أواخر الثلاثينات من عمرها ، ولكن حتى مع المكياج الصغير الذي ارتدته ، كان من الصعب تخيلها في يوم ما أكبر من الثلاثين.
“لماذا أوقفت المباراة فجأة؟” سأل الجميع.
“لأنه عندما يكمل شخص ، حتى العامي ، رحلته نحو الحكمة ، تحمل الحياة إمكانيات لا نهاية لها. بعد كل شيء ، حتى أسلاف الملك كانوا في وقت ما من عامة الناس ، قبل صعودهم إلى السلطة.”
ساعدت الماركيزة الصبي على الاستيقاظ وقربته ليلاحظ الجميع. كان هناك قطع ضحل على خده الأيسر ، ينتقل من أنفه إلى أذنه.
‘يجب أن يكون هذا كافياً لجعل أي أكاديمية في المنطقة ترفض طلبنا.’
كان ليث متبرعها عدة مرات ، وكان سماع هذا الافتقار الصارخ للاحترام في منزلها أمراً لا يمكن تحمله. فكر جادون في الأمر نفسه ، لكن أخته دخلت في اللحظة المناسبة ، مما أجبره على التراجع للحظة.
“بسحر روتيني فقط؟” “من تلك المسافة؟” “مثير للإعجاب. هكذا قتل بمفرده البايك.”
“كانت تلك ملاحظة وقحة للغاية ، البارونيت هوغوم.” كان صوت كايليا شرساً وصاخباً ، مدوياً عبر الغرفة بأكملها.
“هل أستطيع؟” عندما أومأ كل من الماركيزة و مينيا ، بدأ ليث بإرسال محاليق مانا نحو الشمعة.
نفخ ليث صدره ، وانحسر غضبه بما يكفي له لتجنب المزيد من السخرية على نفقات خصمه المهزوم.
الغريب ، قالت الماركيزة ذلك بينما تنظر فقط إلى ليث ، وهذا أغضبه أكثر.
سرعان ما هرعت فتاة صغيرة إلى الماركيزة ، صانعة انحناءة مثالية بينما تهمس بشيء ما ، وجهها كله ابتسامات ومجاملات.
“سيكون من دواعي سروري ، سيادتك.”
“لن تكون رهيبة ، خسارة أمام كل هؤلاء الناس ، تثبت أنهم أقل موهبة وجرأة من عامة الناس؟”
كانت صغيرة جداً لتبدو شابة لليث. يمكن أن تكون في الثامنة أو الثالثة عشرة من عمرها ، لم يستطع أن يقول. كانت بالتأكيد مسطحة مثل لوحة ، ذات شعر أشقر ذهبي بظلال من اللون الأحمر. كان فستانها أحجار كريمة بحجم بلوط مطرز فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يجب تحميل الشقي.’ فكّر ليث.
‘أووبس مؤخرتي الشاحبة!’
‘كن حذراً. فبينما كان الصبي مجرد جوهر أصفر ، فإن لها جوهراً أخضر.’ حذرته سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ ، لم يكن وحيداً أبداً. وقعت سولوس في حب اللعبة منذ أن شاهدتها في ذكريات ليث ، حيث شاهدت جميع المباريات التي خاضها في الماضي والمباريات التي شاهدها.
سخر ليث داخلياً.
“هل تلمحين إلى أنه من خلال استغلال اللون الطبيعي للشمعة ، تمكنت من السيطرة عليها قبل بدء التحدي ، والحصول على ميزة غير عادلة؟” ضحك.
‘وغد محظوظ.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لها وجه جميل بنسب كبيرة ، وعيون مليئة بالذكاء والفضول. كانت ترتدي شعرها المستقيم على الخصر الطويل ، بدون دبوس شعر أو مشبك لتزيينها.
“ليث ، هذه مينيا تريستارم ، ابنة الفيكونت تريستارم. مينيا ، هذا ليث من لوتيا.”
قبل أن تتصاعد الأمور أكثر ، تدخلت الماركيزة.
“تشرفت بمقابلتك.” الفتاة قامت بإنحناء ملحوظ بالكاد.
“لن تكون رهيبة ، خسارة أمام كل هؤلاء الناس ، تثبت أنهم أقل موهبة وجرأة من عامة الناس؟”
‘وأين المتعة في ذلك؟’
“كل السعادة لي.” أعاد ليث الفظاظة ، من خلال أداء مثل هذا الانحناء الصغير الذي يمكن الخلط بسهولة بينه وبين التحقق مما إذا كانت أربطة حذائه معقودة بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أعجبت مينيا حقاً بإنجازك ، وترغب في تحديك لنوع مختلف من المنافسة.”
“لقد أعجبت مينيا حقاً بإنجازك ، وترغب في تحديك لنوع مختلف من المنافسة.”
يمكن أن يشعر ليث أن لفتة الألفة هذه ليست في مكانها ، لأنها تأتي من مثل هذه السيدة الكبرى. كما أنه لم يكن لديها دفء على الإطلاق. بدا الأمر وكأنه قاضي عرض كلاب يفحص الفراء ، بدلاً من المداعبة.
“سيكون ذلك شرفاً للأداء لسموها. لقد حاول والدي لفترة طويلة الحصول على جمهور مع سيادتك.”
سرعان ما هرعت فتاة صغيرة إلى الماركيزة ، صانعة انحناءة مثالية بينما تهمس بشيء ما ، وجهها كله ابتسامات ومجاملات.
بعد ذلك ، ترك ليث النبلاء يناقشان بينهما ، سعيد للغاية للابتعاد عن غرفة التعذيب.
‘شقية بغيضة!’ فكّر ليث. ‘لقد كانت تراقب الماركيزة طوال الوقت ، تتحدث وكأنني لست هنا حتى. أنت هنا في مفاجأة.’
عادوا إلى القاعة ، حيث قام الخدم بإعداد طاولة مستديرة صغيرة على الفور. كانت شمعة واحدة واقفة في وسطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه مسابقة سحر تحظى بشعبية كبيرة داخل العاصمة.” استمرت الفتاة في النظر إلى الماركيزة ، بينما شرحت اللعبة بنبرة متعالية.
سيء للغاية بالنسبة لها ، بالكاد عرف ليث ما كان يفعله. كان الرجل المثالي في القش لإخفاء خطط سولوس الحقيقية. كان سيحرك القطع كما أمرته.
“السحرة الحقيقيون ليسوا غاشمين بلا عقل. القوة الحقيقية تأتي من العقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعطيني التفاصيل واشرحي القواعد.” كانت نغمة ليث أكثر تعالياً.
جعل مظهرها كل الرؤوس تتحول ، توقفت الثرثرة على الفور.
“أعطيني التفاصيل واشرحي القواعد.” كانت نغمة ليث أكثر تعالياً.
“إنها حقاً بسيطة.” نظرت إليه مينيا للمرة الأولى.
بعد التحقق من ذلك مع الكونت ، لا يمكن أن يزعج ليث نفسه كثيراً للعثور على هدية مناسبة ، وذهب مباشرة إلى سرقة لعبة الشطرنج.
“كل واحد منا يختار لوناً ، اللون الذي يتمكن من الحفاظ على شمعة اللون المختار لمدة عشر ثوانٍ هو الفائز. هل هو واضح؟”
“انتظر! أطلب منك إعادته.” كانت الفتاة حمراء زاهية من الإحراج.
تثاءب ليث.
‘تنهد ، كما كان متوقعاً ، ضيع تريكيل مرة أخرى وقتي.’ فكرت الماركيزة. ‘إنه مجرد وهم آخر من أوهامه الطفولية ، حيث يجد ساحراً موهوباً من الذكور في هذه الأرض التي نادراً ما تكون مأهولة بالسكان.’
“سآخذ اللون الأصفر.”
كانت هذه النتيجة خارج توقعاته تماماً. فوجئ ليث ، لم يكن يعرف الكثير عن الشطرنج ، باستثناء القواعد. لم تعجبه اللعبة كثيراً ، فقد وجدها طويلة جداً ومملة.
“وأنا الأحمر ، مثل شعري. إنه لوني المفضل.”
‘على الأقل ، يتصرف هذا الريفي الصغير بتواضع ويعرف آداب السلوك المناسبة ، بدلاً من أن يكون متعجرفاً مثل امتلاكه للمكان ، على عكس جميع أسلافه.’
عندما أعطت الماركيزة إشارة البداية ، حاولت مينيا جهدها لتحويل الشمعة إلى اللون الأحمر ، بينما كان ليث يتحقق من طول أظافره ، يتثاءب من وقت لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لها وجه جميل بنسب كبيرة ، وعيون مليئة بالذكاء والفضول. كانت ترتدي شعرها المستقيم على الخصر الطويل ، بدون دبوس شعر أو مشبك لتزيينها.
وسرعان ما اكتمل عد العشرة وحاول أن يبتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر! أطلب منك إعادته.” كانت الفتاة حمراء زاهية من الإحراج.
“لماذا أوقفت المباراة فجأة؟” سأل الجميع.
“لماذا؟” سأل الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريدين أن نعيده مرة أخرى؟” صرخ ليث وهو ينحني إلى الأمام ، مقترباً حقاً من وجهها ، تقلصت عيناه إلى شقوق نارية مليئة بالمانا.
“هل تدرك أن السيطرة على اللهب أسهل بكثير من الاستيلاء عليه؟”
لعنت سولوس نفسها داخلياً من أجل انزلاق عقلها ، وتجنبت الاعتذار. في تلك اللحظة لن يضيف سوى الوقود على النار.
يمكن لليث أن يرى بسهولة من خلال ادعاءاتها.
استناداً إلى ما قاله الكونت له ، يجب أن تكون الماركيزة ديستار امرأة في أواخر الثلاثينات من عمرها ، ولكن حتى مع المكياج الصغير الذي ارتدته ، كان من الصعب تخيلها في يوم ما أكبر من الثلاثين.
“هناك ، هناك. إنها حفلة ، دعونا نحاول أن نكون أصدقاء ولا نفسد المزاج.”
“هل تلمحين إلى أنه من خلال استغلال اللون الطبيعي للشمعة ، تمكنت من السيطرة عليها قبل بدء التحدي ، والحصول على ميزة غير عادلة؟” ضحك.
“يمكنك أن تفهم الكثير عن شخص ما ، بناءً على طريقة لعبه ، فوزه ، ولكن الأهم من ذلك كيف يقبل الخسارة.” نقل ليث ، وهو ينظر مباشرة في عيون الماركيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاع ليث أن يرى أنها أصيبت بخيبة أمل ، ولكن لم يكن لديها فكرة عن السبب. متحمس للعودة إلى المنزل والقيام بشيء ذي معنى في الواقع ، انحنى لها.
بعد الجلوس على طاولة ، بدأت الألعاب.
“دعينا نعيده ، إذن. هذه المرة سأختار الأزرق السماوي. لا تترددي في البدء. سأبدأ هجومي فقط عندما تكون الشعلة حمراء تماماً ، لذلك سنكون متعادلين. موافقة؟”
حريصة على استعادة كبريائها الجريح ، أومأت مينيا برأسها بينما كانت تحول الشمعة بالفعل إلى اللون الأحمر الفاتح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أستطيع؟” عندما أومأ كل من الماركيزة و مينيا ، بدأ ليث بإرسال محاليق مانا نحو الشمعة.
ببطء ولكن بلا هوادة ، ظهرت العديد من بقع الأزرق السماوي داخل اللهب ، واستولت عليه في أقل من دقيقة.
“سأكون القاضي. إذا قلت توقف ، من الأفضل أن تتوقف.” تمت إضافة الوقود إلى النار.
‘أووبس مؤخرتي الشاحبة!’
“أنا استسلم.” لم تنتظر مينيا عد العشرة ، وكانت النتيجة واضحة بشكل مؤلم لها.
“انتظر! أطلب منك إعادته.” كانت الفتاة حمراء زاهية من الإحراج.
يمكن لغريزة ليث أن تخبره أنها كانت في الواقع تشعر بالملل تماماً ، وأنها كانت هناك فقط لأن الكونت يجب أن يثابر بلا هوادة لجعلها تحضر. كان يعرف من خلال التجربة كيف يمكن أن يكون عنيداً.
“هل تريدين أن نعيده مرة أخرى؟” صرخ ليث وهو ينحني إلى الأمام ، مقترباً حقاً من وجهها ، تقلصت عيناه إلى شقوق نارية مليئة بالمانا.
‘نعم. إذا أردنا تجنب الإجبار على التسجيل في أكاديمية سحر ، فيمكننا أيضاً تخريب أنفسنا قليلاً.’
‘ليث ، المانا الخاصة بك تفيض.’ حذرته سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘دعه يحترق.’
تحت قيادة الماركيزة ، انتقل الحشد إلى الخارج. كانت الحديقة مضاءة بالفعل تماماً ، لأنه بعد العشاء كان من المفترض أن تتحرك الحفلة للخارج ، للاستمتاع بنسيم الليل المنعش أثناء شرب الخمور ذات العمر المناسب.
وسرعان ما اكتمل عد العشرة وحاول أن يبتعد.
هزت مينيا رأسها قبل أن تعود إلى والدها.
لم يجرؤ أحد على تحديه بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفخ ليث صدره ، وانحسر غضبه بما يكفي له لتجنب المزيد من السخرية على نفقات خصمه المهزوم.
“لأنه عندما يكمل شخص ، حتى العامي ، رحلته نحو الحكمة ، تحمل الحياة إمكانيات لا نهاية لها. بعد كل شيء ، حتى أسلاف الملك كانوا في وقت ما من عامة الناس ، قبل صعودهم إلى السلطة.”
كان ما تبقى من المساء مليئاً بالثرثرة والقيل والقال ، ولكنه كان هادئاً.
‘يجب أن يكون هذا كافياً لجعل أي أكاديمية في المنطقة ترفض طلبنا.’
كان متهوراً وغير صبوراً ، بالكاد قادر على التفكير في خطوة واحدة إلى الأمام. لم يجد ليث أي متعة أو عاطفة أثناء لعب الشطرنج ، بالنسبة له كان مثل مآس حيث عليك الانتظار دقائق لتحويل بطاقة واحدة.
‘على الأقل ، يتصرف هذا الريفي الصغير بتواضع ويعرف آداب السلوك المناسبة ، بدلاً من أن يكون متعجرفاً مثل امتلاكه للمكان ، على عكس جميع أسلافه.’
نهاية الكتاب 1.
‘وأين المتعة في ذلك؟’
————–
كانت هذه النتيجة خارج توقعاته تماماً. فوجئ ليث ، لم يكن يعرف الكثير عن الشطرنج ، باستثناء القواعد. لم تعجبه اللعبة كثيراً ، فقد وجدها طويلة جداً ومملة.
ترجمة: Acedia
كان متهوراً وغير صبوراً ، بالكاد قادر على التفكير في خطوة واحدة إلى الأمام. لم يجد ليث أي متعة أو عاطفة أثناء لعب الشطرنج ، بالنسبة له كان مثل مآس حيث عليك الانتظار دقائق لتحويل بطاقة واحدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
