الفصل الأول
آخر ما أتذكره من حياتي السابقة هو سقوطي بفتحة مجاري بعد حفل تخرجي من المدرسة المتوسطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت الجردان فيما بينهم ، مؤكدين أنه آمن ، و إندفع الثلاث الأخرون أيضًا نحو الطحلب.
شعرت كأنني أسقط في ظلام لا نهاية له، و لكن حقيقة الموت لم تأتي أبدا.
الإسم: طاغية المقابر الحالة: طبيعي النوع: قارض قبر الرتبة: G المستوى: 8/15 نقاط الحياة: 44/44 نقاط السحر: 10/10 الهجوم: 20 الدفاع: 5 الرشاقة: 10 الذكاء: 1 ✧ المهارات الفريدة [إندفاع] [الشراهة] [الهيجان]
قعقعة!
★
عندما إستعدت وعيي أخيرا، رأيت جبلا من الجماجم أمامي. مرتعبا، نظرت حولي و لكن الحقيقة لم تبدو و كأنني سأنهار. كلا، كان الأمر أقرب إلى أنني لم أملك مشاعر. تفحصت جسدي، يداي و قدماي، و كل ما رأيته هو عظام. أصبحت جندي هيكل عظمي تماما مثل الروايات الخيالية.
صرير! صرير!
‘ما هذا؟’
★
مددت يدي للمس الشاشة العائمة أمام أعيني.
صرير! صرير!
★
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت التحدث، لكن كل ما فعلته كان إصدار صوت إحتكاك فكوكي.
الإسم: لا يوجد
الجنس: لا يوجد
الحالة: طبيعي
النوع: هيكل عظمي / لاميت
الصنف: جندي
الرتبة: H-
المستوى: 1/5
نقاط الحياة: 5/5
نقاط السحر: 1/1
الهجوم: 1
الدفاع: 1
الرشاقة: 2
الذكاء: 1
✧ المهارات الفريدة
[الإنبعاث مستوى1] [الرؤية الليلية مستوى1]
‘رغم ذلك، على الأقل يوجد نظام مستويات و مهارات. لو عملت بجد و دربت مهاراتي، ألن يكون التطور ممكنا؟’ حصل ذلك في هذا الوقت، عندما كنت أحاول تحفيز نفسي، تلك الجماجم بدأت بالحركة.
★
كلانغ!
‘لقد سبق أن تمنيت أن آتي إلى عالم كهذا، لكن لما علي أن أكون هيكل عظمي جندي مستوى1? لماذا!؟’
ظهرت رسالة أمام عيني.
بالنسبة لي، الذي كان يحلم بالعوالم الموجودة في الروايات الخفيفة أو الألعاب الخيالية، هذا الوضع كان فظيعا. على أي حال، حياتي الجديدة كهيكل عظمي جندي عديم الإسم قد بدأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت يدي للمس الشاشة العائمة أمام أعيني.
‘رغم ذلك، على الأقل يوجد نظام مستويات و مهارات. لو عملت بجد و دربت مهاراتي، ألن يكون التطور ممكنا؟’ حصل ذلك في هذا الوقت، عندما كنت أحاول تحفيز نفسي، تلك الجماجم بدأت بالحركة.
“ألا تعرف مدى صعوبة العثور على كاهن هذه الأيام؟”
قعقعة! قعقعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت الجردان فيما بينهم ، مؤكدين أنه آمن ، و إندفع الثلاث الأخرون أيضًا نحو الطحلب.
العظام و الجماجم بدأت بالإرتفاع عشوائيا، محاولة إيجاد موقعها الصحيح و تشكيل هيكل عظمي.
قعقعة! قعقعة!
‘ما هذا؟’
مظاهر الهياكل العظمية كان مختلفا بشكل كبير: أولاً كانت الجماجم مختلفة ، بعضها طويل القامة ، و البعض الآخر قصير. ثم كان لدى البعض ذراع مفقودة ، و البعض لا تزال قطع من اللحم الفاسد ملتصقت به ، و البعض بخنجر في أحد أيديه و حتى أنه كان هناك من تم تجهيزه بسيف و درع.
حاولت التحدث، لكن كل ما فعلته كان إصدار صوت إحتكاك فكوكي.
‘إذن إلى أين تاليا؟’
طقطقة! طقطقة!
بدا الأمر كأن إنشاء الفخاخ و جذب الجردان إليها هو الخيار الوحيد لدي. كان الغطاء النباتي صغيرا جدا في الكهف ، لكن كان هناك بعض الطحالب في أماكن يصعب الوصول إليها ، و قد رأيتهم سابقًا يأكلون بعضها عدت مرات. ذهبت في جميع أنحاء الكهف لجمع الطحالب و إخترت بعناية كهفا الذي كان نهاية مسدودة. بعد نشر الطحالب بالأرجاء ، جلست على الحائط بلا حراك ، أظهر مثل أي هيكل عظمي ميت ، في إنتظار فرصتي. ساعة واحدة ، ساعتان ، في مناسبات قليلة ، كانت الجردان تأتي إلى المدخل مجذوبة برائحة الطحالب ، لكنهم كانوا يترددون في الدخول مع العلم أنه كان طريقا مسدودا.
في الوقت نفسه، عشرات من الهياكل العظمية قد تم تركيبهم و بدأوا بالنزول من جبل العظام.
“جيليان ، أخبرتك أنه كان يجب علينا أن نحضر كاهنا معنا!”
‘ما الذي يجري، هل نحن ذاهبون للتمشية؟’
★
مظاهر الهياكل العظمية كان مختلفا بشكل كبير: أولاً كانت الجماجم مختلفة ، بعضها طويل القامة ، و البعض الآخر قصير. ثم كان لدى البعض ذراع مفقودة ، و البعض لا تزال قطع من اللحم الفاسد ملتصقت به ، و البعض بخنجر في أحد أيديه و حتى أنه كان هناك من تم تجهيزه بسيف و درع.
كنت أرغب في الإستمرار في إصطياد المزيد من الجردان لإكتساب الخبرة ، و لكن يبدو أن لا أحد منهم سيقترب لأنهم يستطيعون شم رائحة الدم. قمت بتنظيف خنجري على فراء جرد ميت و أخذت الطحلب معي بحثًا عن كهف آخر مسدود لتكرار العملية.
من بعيد ، سمعت أحدهم يصرخ.
لكن كانت هناك مشكلة ، أربعة منهم كانوا يقتربون في نفس الوقت. ربما تشجعوا من خلال تأكيد سلامتهم بالأرقام ، إقتربوا من الطحلب بحذر. خفيةً جهزت يدي الممسكة بالخنجر.
“جيليان ، أخبرتك أنه كان يجب علينا أن نحضر كاهنا معنا!”
في الوقت نفسه، عشرات من الهياكل العظمية قد تم تركيبهم و بدأوا بالنزول من جبل العظام.
“ألا تعرف مدى صعوبة العثور على كاهن هذه الأيام؟”
هدير لم يسبق أن قام به جرذ من قبل سمع في الكهف الضيق. بصق ذراعي التي تحمل الخنجر إلى الجانب و أخذ خطوة إلى الوراء ، إستعدادا للإندفاع نحوي.
“أوه ، لا يهم ، الهياكل العظمية هنا بالفعل ، أرجوك أوقفهم لفترة من الوقت ، آمل أن يكون هذا السحر فعالًا ضدهم.”
تماما كما كانت الفئران تقترب ، كان عقلي مليئا بأفكار غير ضرورية. لا يزال يقتربون بعناية ، الجرد القائد جاء أمامي و بدأ في شمي ، ربما كانت رائحة الطحلب تنبعث مني أو ربما كانوا فقط يضمنون سلامتهم. خططت للقبض على أكبر عدد ممكن لذا بقيت بلا حراك مثل هيكل عظمي ميت.
‘هل هم مغامرون أم مجرد مجموعة من قطاع الطرق؟’
قبل فقدان الوعي ظهرت رسالة.
جدران الممر الذي سارت فيه الهياكل العظمية كانت من الرخام الداكن ، مما يعطي شعورًا غريبًا. كان الطريق غير مستخدم منذ زمن طويل و بدا وكأنه مقبرة تحت الأرض بطبقة سميكة من الغبار والعديد من شباك العناكب. على طول الطريق كان علينا تجنب عدة حفر حيث إنهارت الأرضية القديمة.
آخر ما أتذكره من حياتي السابقة هو سقوطي بفتحة مجاري بعد حفل تخرجي من المدرسة المتوسطة.
“أغلق أذنيك!”
‘ما هذا؟’
“عنصر النار إستجب إلى ندائي! ضربة راقميلا!
★
كرة نارية كبيرة طارت في الهواء و ضربت الهياكل العظمية في المقدمة، مما أدى إلى إنفجار أرسلهم جميعاً طائرين. لقد أصبت بالعديد من الحطام و الشظايا العظمية إلى أن أصبت أيضا بصدمة الإنفجار و قذفتني بعيدا إلى حفرة.
العظام و الجماجم بدأت بالإرتفاع عشوائيا، محاولة إيجاد موقعها الصحيح و تشكيل هيكل عظمي.
‘أوه لا ، إنه يشبه حفرة المجاري التي مت فيها في حياتي السابقة!’
راااووور!
لقد وقعت في حفرة مظلمة ، غير قادر على رؤية أي شيء.
‘هل يجب علي فعل شيء ما ، أذهب و أستكشف هذا العالم؟’
كلانغ!
قعقعة! قعقعة!
قبل فقدان الوعي ظهرت رسالة.
لقد كنت واعياً لفترة من الوقت الآن ، ولكن لم تُظهر أي هياكل عظمية أخرى أي علامة على الإحياء مجددا
[لقد تعلمت مقاومة السقوط مستوى1]
كان المخلوق الضخم في الواقع قارض قبر ، لكنه كان في الرتبة G. كان وحشًا إسمه مشرق باللون الذهبي “طاغية المقابر”. هل يمكن أن يكون مثل الوحوش الفريدة الموجودة في ألعاب الRPG؟ مع ذلك ، بالمقارنة مع أنا الحالي ، كان وحش مستوى 8 قويًا جدًا.
‘هل سأموت هكذا مرة أخرى؟ لا إنتظر ، ألم تكن هناك مهارة إنبعاث؟’
العظام و الجماجم بدأت بالإرتفاع عشوائيا، محاولة إيجاد موقعها الصحيح و تشكيل هيكل عظمي.
رؤيتي أظلمت ، و كأن الطاقة قد إنطفئت. عندما فتحت عيني أخيرًا مرة أخرى كنت في حطام جنود الهيكل العظمي ، مئات من العظام المكسورة من حولي.
★
‘هل أنا الوحيد الذي إنبعث؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددت يدي للمس الشاشة العائمة أمام أعيني.
لقد كنت واعياً لفترة من الوقت الآن ، ولكن لم تُظهر أي هياكل عظمية أخرى أي علامة على الإحياء مجددا
‘هل لأن الإمساك بهم في نفس الوقت يعطي المزيد من الخبرة؟ تحقق من حالة!’
أنا فقط بقيت في نفس المكان مع نظرة فارغة.
[+11 نقطة خبرة] [+22 نقطة خبرة] [+44 نقطة خبرة]
‘هل يجب علي فعل شيء ما ، أذهب و أستكشف هذا العالم؟’
★
نظرت حولي و لاحظت أن بعض المعدات من الهياكل العظمية الميتة لا تزال سليمة. قمت بالتنقيب بالأرجاء و إكتسبت خنجرًا صغيرًا ، درع و خوذة مكسورة. منشطا بعد أن إرتديت بعض المعدات ، شعرت فجأة كأنني لاعب في لعبة خيالية.
‘أخيرًا اللحظة التي كنت أنتظرها.’
‘إذن إلى أين تاليا؟’
آخر ما أتذكره من حياتي السابقة هو سقوطي بفتحة مجاري بعد حفل تخرجي من المدرسة المتوسطة.
كنت في حالة معنوية عالية ، فكرت في رفع مستواي ، أرتدي أفضل المعدات و أصبح محاربًا عظيمًا. لكن بعد ذلك إنهارت معنوياتي ، لا يمكن لجندي هيكل عظمي منخفض المستوى أن يصبح بطلاً.
[+11 نقطة خبرة] [+22 نقطة خبرة] [+44 نقطة خبرة]
بعد المشي لمدة طويلة في الظلام أدركت أنني كنت في نظام أنفاق تحت الأرض معقد مع العديد من الكهوف المتفرعة. كانت العلامة الوحيدة للحياة هي الجرذان العرضية ، لكنهم تمكنوا من إكتشافي من بعيد و كانوا يخافون بسهولة.
كرة نارية كبيرة طارت في الهواء و ضربت الهياكل العظمية في المقدمة، مما أدى إلى إنفجار أرسلهم جميعاً طائرين. لقد أصبت بالعديد من الحطام و الشظايا العظمية إلى أن أصبت أيضا بصدمة الإنفجار و قذفتني بعيدا إلى حفرة.
‘لا بد لي من قتل شيء ما لتحديد ما إذا كان مستواي يمكن أن يرتفع حقا. مع ذلك ، هل جندي عظمي من المستوى 1 يمكنه حتى أن يصطاد وحشًا ، ربما لا؟’
في المرة الأولى التي أصطدت فيها جرذا إكتسبت 11 نقطة خبرة فقط ، لكن عندما قتلت ثلاثة ربحت 77 ، هذا أكثر من ضعف ما توقعته!
بعد حوالي ساعة من التجول ، كان لدي فهم جيد لبيئة و بنية الكهوف القريبة. يبدو أنه لا يوجد وحوش كبيرة مرعبة في المنطقة فقط الجردان العرضية و سائل مثل السلايم. في ألعاب الRPG، السلايم هو غالبًا وحش مبتدئ يتمتع بمقاومة ضرر جسدي كبيرة ، و بما أن أداتي الوحيدة كان الخنجر الصغير الذي قمت بإيجاده سابقا ، فقد قررت التخلي عن صيد السلايم في الوقت الحالي. كان خياري الوحيد هو ملاحقة تلك الجردان و لكن المشكلة هي أنها سريعة جدًا.
أنا فقط بقيت في نفس المكان مع نظرة فارغة.
‘إذا قبضت عليهم بإستخدام مصيدة فهل لا تزال خبرتي سترتفع؟’
“ألا تعرف مدى صعوبة العثور على كاهن هذه الأيام؟”
بدا الأمر كأن إنشاء الفخاخ و جذب الجردان إليها هو الخيار الوحيد لدي. كان الغطاء النباتي صغيرا جدا في الكهف ، لكن كان هناك بعض الطحالب في أماكن يصعب الوصول إليها ، و قد رأيتهم سابقًا يأكلون بعضها عدت مرات. ذهبت في جميع أنحاء الكهف لجمع الطحالب و إخترت بعناية كهفا الذي كان نهاية مسدودة. بعد نشر الطحالب بالأرجاء ، جلست على الحائط بلا حراك ، أظهر مثل أي هيكل عظمي ميت ، في إنتظار فرصتي. ساعة واحدة ، ساعتان ، في مناسبات قليلة ، كانت الجردان تأتي إلى المدخل مجذوبة برائحة الطحالب ، لكنهم كانوا يترددون في الدخول مع العلم أنه كان طريقا مسدودا.
★
‘هل الجردان حذرة للغاية …؟’
الإسم: لا يوجد الجنس: لا يوجد الحالة: طبيعي النوع: هيكل عظمي / لاميت الصنف: جندي الرتبة: H- المستوى: 1/5 نقاط الحياة: 5/5 نقاط السحر: 1/1 الهجوم: 1 الدفاع: 1 الرشاقة: 2 الذكاء: 1 ✧ المهارات الفريدة [الإنبعاث مستوى1] [الرؤية الليلية مستوى1]
كانت هذه الجردان أكبر من الفئران ، لكن أصغر من الجراء. لن يكون من الصعب قتلهم إذا أصبحوا داخل نطاق خنجري ، لكن هنا حيث تكمن الصعوبة. بصبر ، ظللت بلا حراك لاعبا دور هيكل عظمي ميت.
‘هاه …؟ الخبرة؟ هل هي مختلفة لأنني قتلت ثلاثة في نفس الوقت؟’
‘أخيرا قد أتت’
بعد ساعات قليلة ، أخيرًا قوة التحمل لدى قوارض القبر وصلت إلى الحضيض. لقد كشفوا عن أسنانهم ، و هم يستعدون لتفجرين قوتهم الأخيرة. يبدو أنهم قرروا أن يحاولوا لمرة أخيرة بدلاً عن الموت من الإرهاق. لكن ، خلال الساعات القليلة الماضية ، كنت أحرك جسدي قليلاً إلى جانب واحد ، مما خلق هذه الفرصة لهم عن قصد. كنت قلقًا من أنهم في حالة حياة أو موت ، فإنهم سيندفعون نحوي في حالة من الذعر ، لكن إذا رأوا فتحة ، فقد أتحكم في الموقف بشكل أفضل.
لكن كانت هناك مشكلة ، أربعة منهم كانوا يقتربون في نفس الوقت. ربما تشجعوا من خلال تأكيد سلامتهم بالأرقام ، إقتربوا من الطحلب بحذر. خفيةً جهزت يدي الممسكة بالخنجر.
بدا الأمر كأن إنشاء الفخاخ و جذب الجردان إليها هو الخيار الوحيد لدي. كان الغطاء النباتي صغيرا جدا في الكهف ، لكن كان هناك بعض الطحالب في أماكن يصعب الوصول إليها ، و قد رأيتهم سابقًا يأكلون بعضها عدت مرات. ذهبت في جميع أنحاء الكهف لجمع الطحالب و إخترت بعناية كهفا الذي كان نهاية مسدودة. بعد نشر الطحالب بالأرجاء ، جلست على الحائط بلا حراك ، أظهر مثل أي هيكل عظمي ميت ، في إنتظار فرصتي. ساعة واحدة ، ساعتان ، في مناسبات قليلة ، كانت الجردان تأتي إلى المدخل مجذوبة برائحة الطحالب ، لكنهم كانوا يترددون في الدخول مع العلم أنه كان طريقا مسدودا.
‘إنتظر ، ليس لدي عضلات فكيف يمكنني التحرك؟’
الإسم: لا يوجد الجنس: لا يوجد الحالة: طبيعي النوع: هيكل عظمي / لاميت الصنف: جندي الرتبة: H- المستوى: 1/5 نقاط الحياة: 5/5 نقاط السحر: 1/1 الهجوم: 1 الدفاع: 1 الرشاقة: 2 الذكاء: 1 ✧ المهارات الفريدة [الإنبعاث مستوى1] [الرؤية الليلية مستوى1]
تماما كما كانت الفئران تقترب ، كان عقلي مليئا بأفكار غير ضرورية. لا يزال يقتربون بعناية ، الجرد القائد جاء أمامي و بدأ في شمي ، ربما كانت رائحة الطحلب تنبعث مني أو ربما كانوا فقط يضمنون سلامتهم. خططت للقبض على أكبر عدد ممكن لذا بقيت بلا حراك مثل هيكل عظمي ميت.
“جيليان ، أخبرتك أنه كان يجب علينا أن نحضر كاهنا معنا!”
صرير! صرير!
أنا ببساطة طعنت للأمام في حركة يد سفلية ، الخنجر تحرك بسرعة فوق الأرض كما لو كنت أكشطها. كانت الجردان تجري بسرعة كبيرة في خط واحد ، و ثلاثتهم غرسوا أنفسهم في خنجري.
تحدثت الجردان فيما بينهم ، مؤكدين أنه آمن ، و إندفع الثلاث الأخرون أيضًا نحو الطحلب.
‘هل لأن الإمساك بهم في نفس الوقت يعطي المزيد من الخبرة؟ تحقق من حالة!’
قعقعة!
‘هل لأن الإمساك بهم في نفس الوقت يعطي المزيد من الخبرة؟ تحقق من حالة!’
اللحظة التي كنت أنتظر فيها وصلت أخيرًا. لقد طعنت أقرب جرد بخنجري و رميت الدرع في يدي اليسرى لتثبيت الثلاثة الآخرين. على الرغم من أنني كنت سريعا ، إلا أن سرعة رد فعل الجردان تجاوزت توقعاتي. لقد قبضت على أحدهم ، لكن الثلاثة الآخرون كانوا قد تجنبوا درعي ببراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل غرائزي كانت تخبرني أنه إذا تقاتلنا ، فمن المؤكد أنني سأكون الشخص الذي سيقدف. إلتفت على الحائط و حاولت أن أبقى ساكنا بينما يقوم بالأكل. مع ذلك ، بعد الإنتهاء من أكل الطحلب ، إستدار إلي بإهتمام. إقترب و بدأ في شمي و الإصطدام بجسدي بكل الطرق. حتى أنه أصبح مهتما بالخنجر في يدي و حاول أن يأخذه.
[+11 نقطة خبرة]
كنت أرغب في الإستمرار في إصطياد المزيد من الجردان لإكتساب الخبرة ، و لكن يبدو أن لا أحد منهم سيقترب لأنهم يستطيعون شم رائحة الدم. قمت بتنظيف خنجري على فراء جرد ميت و أخذت الطحلب معي بحثًا عن كهف آخر مسدود لتكرار العملية.
[إكتساب المعرفة حول قوارض القبر]
اللحظة التي كنت أنتظر فيها وصلت أخيرًا. لقد طعنت أقرب جرد بخنجري و رميت الدرع في يدي اليسرى لتثبيت الثلاثة الآخرين. على الرغم من أنني كنت سريعا ، إلا أن سرعة رد فعل الجردان تجاوزت توقعاتي. لقد قبضت على أحدهم ، لكن الثلاثة الآخرون كانوا قد تجنبوا درعي ببراعة.
ظهرت الرسالتان على الفور أمام عيني و إستطعت رؤية حالة الفئران الثلاثة المتبقية في الزاوية.
‘أخيرًا اللحظة التي كنت أنتظرها.’
★
قعقعة!
الحالة: طبيعي
النوع: قارض قبر
الرتبة: H-
المستوى: 2/5
نقاط الحياة: 7/7
نقاط السحر: 1/1
الهجوم: 1
الدفاع: 1
الرشاقة: 5
الذكاء: 1
✧ المهارات الفريدة
لا يوجد
“أوه ، لا يهم ، الهياكل العظمية هنا بالفعل ، أرجوك أوقفهم لفترة من الوقت ، آمل أن يكون هذا السحر فعالًا ضدهم.”
★
‘هاه …؟ الخبرة؟ هل هي مختلفة لأنني قتلت ثلاثة في نفس الوقت؟’
‘ماذا! هل هذه الجرذان حقا ذات مستوى أعلى مني؟’
طقطقة! طقطقة!
لم أرتفع بالمستوى بقتل واحد منهم فقط و لم أكن متأكداً من العدد الذي أحتاجه ، ولكن المشكلة في الوقت الحالي هي كيفية القبض على الثلاث الآخرين أمامي. راقبت الجرذان تحركاتي بعناية ، تشم بالأرجاء بحثا عن مخرج. و بينما أقف في هذه النقطة الضيقة، لن يتمكنوا من الفرار ، لكن إذا تقدمت لمهاجمتهم ، فيمكنهم الهرب على طول الجانبين. مع ذلك ، لقد إكتشفت أعضم مهاراتي كجندي هيكل عظمي ، قدرة تحمل غير محدودة. كنت أتجول لساعات و أدركت أنني لم أشعر بالعطش أو الجوع أو التعب. لذلك ، في مواقف مثل المواجهة المكسيكية المسدودة الحالية ، كان لدي ميزة مطلقة على أي كائن حي.
مظاهر الهياكل العظمية كان مختلفا بشكل كبير: أولاً كانت الجماجم مختلفة ، بعضها طويل القامة ، و البعض الآخر قصير. ثم كان لدى البعض ذراع مفقودة ، و البعض لا تزال قطع من اللحم الفاسد ملتصقت به ، و البعض بخنجر في أحد أيديه و حتى أنه كان هناك من تم تجهيزه بسيف و درع.
بعد عدة ساعات ، كانت القوة البدنية لقوارض القبر تتضاءل. ربما كان السبب في ذلك أنهم كانوا جائعين في الأصل ، و إلى جانب الوضع المتوتر المستمر ، طاقة أجسامهم قد إستنزفت بسرعة. من جهة أخرى ، كنت دائمًا في حالة ممتازة. لم أكن بحاجة إلى التحرك ، ولم أكن أتعب و لم أحتج حتى إلى إستخدام الحمام.
‘ما الذي يجري، هل نحن ذاهبون للتمشية؟’
بعد ساعات قليلة ، أخيرًا قوة التحمل لدى قوارض القبر وصلت إلى الحضيض. لقد كشفوا عن أسنانهم ، و هم يستعدون لتفجرين قوتهم الأخيرة. يبدو أنهم قرروا أن يحاولوا لمرة أخيرة بدلاً عن الموت من الإرهاق. لكن ، خلال الساعات القليلة الماضية ، كنت أحرك جسدي قليلاً إلى جانب واحد ، مما خلق هذه الفرصة لهم عن قصد. كنت قلقًا من أنهم في حالة حياة أو موت ، فإنهم سيندفعون نحوي في حالة من الذعر ، لكن إذا رأوا فتحة ، فقد أتحكم في الموقف بشكل أفضل.
ظهرت رسالة أمام عيني.
‘أخيرًا اللحظة التي كنت أنتظرها.’
اللحظة التي كنت أنتظر فيها وصلت أخيرًا. لقد طعنت أقرب جرد بخنجري و رميت الدرع في يدي اليسرى لتثبيت الثلاثة الآخرين. على الرغم من أنني كنت سريعا ، إلا أن سرعة رد فعل الجردان تجاوزت توقعاتي. لقد قبضت على أحدهم ، لكن الثلاثة الآخرون كانوا قد تجنبوا درعي ببراعة.
صرير! صرير!
‘إذا قبضت عليهم بإستخدام مصيدة فهل لا تزال خبرتي سترتفع؟’
أكبر واحد بين الثلاثة تحرك إلى الأمام و تبعه الآخران عن كثب من الخلف. لقد سررت برؤية أنهم أخذوا الطعم و كلهم يهدفون إلى الفجوة الصغيرة التي خلقتها.
‘أوه لا ، إنه يشبه حفرة المجاري التي مت فيها في حياتي السابقة!’
‘أمسكتكم!’
آخر ما أتذكره من حياتي السابقة هو سقوطي بفتحة مجاري بعد حفل تخرجي من المدرسة المتوسطة.
أنا ببساطة طعنت للأمام في حركة يد سفلية ، الخنجر تحرك بسرعة فوق الأرض كما لو كنت أكشطها. كانت الجردان تجري بسرعة كبيرة في خط واحد ، و ثلاثتهم غرسوا أنفسهم في خنجري.
الحالة: طبيعي النوع: قارض قبر الرتبة: H- المستوى: 2/5 نقاط الحياة: 7/7 نقاط السحر: 1/1 الهجوم: 1 الدفاع: 1 الرشاقة: 5 الذكاء: 1 ✧ المهارات الفريدة لا يوجد
ظهرت رسالة أمام عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لي، الذي كان يحلم بالعوالم الموجودة في الروايات الخفيفة أو الألعاب الخيالية، هذا الوضع كان فظيعا. على أي حال، حياتي الجديدة كهيكل عظمي جندي عديم الإسم قد بدأت.
[+11 نقطة خبرة]
[+22 نقطة خبرة]
[+44 نقطة خبرة]
كلانغ!
[إرتفع المستوى 1 > 4]
★
[إكتساب｟ اللقب: صياد الجرذان ｠]
قبل فقدان الوعي ظهرت رسالة.
‘هاه …؟ الخبرة؟ هل هي مختلفة لأنني قتلت ثلاثة في نفس الوقت؟’
قبل فقدان الوعي ظهرت رسالة.
في المرة الأولى التي أصطدت فيها جرذا إكتسبت 11 نقطة خبرة فقط ، لكن عندما قتلت ثلاثة ربحت 77 ، هذا أكثر من ضعف ما توقعته!
‘لقد سبق أن تمنيت أن آتي إلى عالم كهذا، لكن لما علي أن أكون هيكل عظمي جندي مستوى1? لماذا!؟’
‘هل لأن الإمساك بهم في نفس الوقت يعطي المزيد من الخبرة؟ تحقق من حالة!’
آخر ما أتذكره من حياتي السابقة هو سقوطي بفتحة مجاري بعد حفل تخرجي من المدرسة المتوسطة.
★
[+11 نقطة خبرة]
الإسم: لا يوجد
الجنس: لا يوجد
الحالة: طبيعي
النوع: هيكل عظمي / لاميت
الصنف: جندي
الرتبة: H
المستوى: 4/5
نقاط الحياة: 15/15
نقاط السحر: 1/1
الهجوم: 3
الدفاع: 1
الرشاقة: 2
الذكاء: 1
✧ المهارات الفريدة
[الإنبعاث مستوى1] [الرؤية الليلية المستوى1] [مقاومة السقوط مستوى1[
✧ الألقاب
[صياد الجرذان]
‘أخيرًا اللحظة التي كنت أنتظرها.’
★
‘إذن إلى أين تاليا؟’
كنت أرغب في الإستمرار في إصطياد المزيد من الجردان لإكتساب الخبرة ، و لكن يبدو أن لا أحد منهم سيقترب لأنهم يستطيعون شم رائحة الدم. قمت بتنظيف خنجري على فراء جرد ميت و أخذت الطحلب معي بحثًا عن كهف آخر مسدود لتكرار العملية.
‘هل يجب علي فعل شيء ما ، أذهب و أستكشف هذا العالم؟’
في هذه المرة إنتظرت فترة أطول بكثير من الوقت ، لكن لا زال لم يقترب أي جرذ. إستمر ذلك حتى بدأ الطحلب الذي أحمله يجف ، مخلوق ضخم ، على عكس أي قوارض القبر السابقة، قد ظهر.
شعرت كأنني أسقط في ظلام لا نهاية له، و لكن حقيقة الموت لم تأتي أبدا.
‘ماذا! يبدو كخنزير كبير ، لكن … ما الذي كان يأكله ليصبح ضخما جدا؟’
“عنصر النار إستجب إلى ندائي! ضربة راقميلا!
كان المخلوق الضخم في الواقع قارض قبر ، لكنه كان في الرتبة G. كان وحشًا إسمه مشرق باللون الذهبي “طاغية المقابر”. هل يمكن أن يكون مثل الوحوش الفريدة الموجودة في ألعاب الRPG؟ مع ذلك ، بالمقارنة مع أنا الحالي ، كان وحش مستوى 8 قويًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إرتفع المستوى 1 > 4]
★
بعد عدة ساعات ، كانت القوة البدنية لقوارض القبر تتضاءل. ربما كان السبب في ذلك أنهم كانوا جائعين في الأصل ، و إلى جانب الوضع المتوتر المستمر ، طاقة أجسامهم قد إستنزفت بسرعة. من جهة أخرى ، كنت دائمًا في حالة ممتازة. لم أكن بحاجة إلى التحرك ، ولم أكن أتعب و لم أحتج حتى إلى إستخدام الحمام.
الإسم: طاغية المقابر
الحالة: طبيعي
النوع: قارض قبر
الرتبة: G
المستوى: 8/15
نقاط الحياة: 44/44
نقاط السحر: 10/10
الهجوم: 20
الدفاع: 5
الرشاقة: 10
الذكاء: 1
✧ المهارات الفريدة
[إندفاع] [الشراهة] [الهيجان]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرتفع بالمستوى بقتل واحد منهم فقط و لم أكن متأكداً من العدد الذي أحتاجه ، ولكن المشكلة في الوقت الحالي هي كيفية القبض على الثلاث الآخرين أمامي. راقبت الجرذان تحركاتي بعناية ، تشم بالأرجاء بحثا عن مخرج. و بينما أقف في هذه النقطة الضيقة، لن يتمكنوا من الفرار ، لكن إذا تقدمت لمهاجمتهم ، فيمكنهم الهرب على طول الجانبين. مع ذلك ، لقد إكتشفت أعضم مهاراتي كجندي هيكل عظمي ، قدرة تحمل غير محدودة. كنت أتجول لساعات و أدركت أنني لم أشعر بالعطش أو الجوع أو التعب. لذلك ، في مواقف مثل المواجهة المكسيكية المسدودة الحالية ، كان لدي ميزة مطلقة على أي كائن حي.
★
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت الرسالتان على الفور أمام عيني و إستطعت رؤية حالة الفئران الثلاثة المتبقية في الزاوية.
كل غرائزي كانت تخبرني أنه إذا تقاتلنا ، فمن المؤكد أنني سأكون الشخص الذي سيقدف. إلتفت على الحائط و حاولت أن أبقى ساكنا بينما يقوم بالأكل. مع ذلك ، بعد الإنتهاء من أكل الطحلب ، إستدار إلي بإهتمام. إقترب و بدأ في شمي و الإصطدام بجسدي بكل الطرق. حتى أنه أصبح مهتما بالخنجر في يدي و حاول أن يأخذه.
هدير لم يسبق أن قام به جرذ من قبل سمع في الكهف الضيق. بصق ذراعي التي تحمل الخنجر إلى الجانب و أخذ خطوة إلى الوراء ، إستعدادا للإندفاع نحوي.
‘محال ، لا أستطيع أن أفقد هذا الخنجر.’
كرة نارية كبيرة طارت في الهواء و ضربت الهياكل العظمية في المقدمة، مما أدى إلى إنفجار أرسلهم جميعاً طائرين. لقد أصبت بالعديد من الحطام و الشظايا العظمية إلى أن أصبت أيضا بصدمة الإنفجار و قذفتني بعيدا إلى حفرة.
بدون خنجر سيكون من الصعب للغاية الصيد. تماما عندما بدأت في جمع بعض القوة في ذراعي للمقاومة ، الجرذ الطاغية لاحظ على الفور و خلع ذراعي بأكملها.
قعقعة!
راااووور!
في المرة الأولى التي أصطدت فيها جرذا إكتسبت 11 نقطة خبرة فقط ، لكن عندما قتلت ثلاثة ربحت 77 ، هذا أكثر من ضعف ما توقعته!
هدير لم يسبق أن قام به جرذ من قبل سمع في الكهف الضيق. بصق ذراعي التي تحمل الخنجر إلى الجانب و أخذ خطوة إلى الوراء ، إستعدادا للإندفاع نحوي.
“عنصر النار إستجب إلى ندائي! ضربة راقميلا!
‘اللعنة! كان يجب علي فقط أن أتخلى عن الخنجر!’
قعقعة!
‘محال ، لا أستطيع أن أفقد هذا الخنجر.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
