حكيم الكمياء، إنها مجرد هواية 1
57 – حكيم الكمياء، إنها مجرد هواية 1
في النهاية، القائد سون قام بأخذ بنصيحة لي تشي يي وتوقف عن إطعام غرنه السماوي عشبة تنين النار، وقد بدأ بشراء عشبة نهر النار.
بشأن هذه المسألة، لي تشي يي لم يستطع فعل أي شيء سوى هز رأسه. ذلك الفتى الصغير، في ذلك العام، كان مجنونا بحق.
هنا القائد الأول توقف قليلا، وبعد التفكير بالأمر قليلا سأل:
وبعد شهر واحد، القائد سون جاء راكضا إلى نزل لي تشي يي، ومن شدة الحماس فإنه قد بدأ بالصراخ مثل فتى صغير:
“معك حق. معك حق. بعدما قمت بما أخبرتني، تدفق دمي قد أصبح أسرع بكثير، والطاقة الطبية في فرني قد إرتفعت كثيرا وأصبحت لا تضاهى بالسابق.”
بعد سماع كلمات القائد، لي تشي يي إبتسم فقط دون أن يقول أي شيء. الطاقة الطبية، الأفران السماوية، حقائق الكيمياء….. في شأن الكمياء، فلو قال لي تشي يي بأنه ثاني أفضل شخص فإنه لن يتجرأ أحد في العوالم التسعة بأكملها على القول بأنه الأول.
بشأن هذه المسألة، لي تشي يي لم يستطع فعل أي شيء سوى هز رأسه. ذلك الفتى الصغير، في ذلك العام، كان مجنونا بحق.
“نعم، معلمي قد أرسلني إلى هنا، لكن القرار مازال في يدك وأنا لن أقول أي شيء حول قرارك.”
تعابير لي تشي يي الهادمة قد أعادت القائد سون إلى الواقع، وليدرك مرة أخرى أن الفتى أمامه ليس بالضعف الذي إعتقده.
“لقد تعلمت الكيمياء قبل الإنضمام إلى طائفتنا؟”
بعد سماع كلمات القائد، لي تشي يي إبتسم فقط دون أن يقول أي شيء. الطاقة الطبية، الأفران السماوية، حقائق الكيمياء….. في شأن الكمياء، فلو قال لي تشي يي بأنه ثاني أفضل شخص فإنه لن يتجرأ أحد في العوالم التسعة بأكملها على القول بأنه الأول.
قلب القائد سون بدأ بالخفقان وفي نفس الوقت بدأ بتذكر أن القائد الأول قد بدأ بمساندة لي تشي يي، وبالرغم من أنه إعتقد في بادئ الأمر أنه لا يستحق إلا أنه أدرك الأن أنه مخطئ تماما بشأن لي تشي يي كليا.
لي تشي يي إبتسم وأجاب بدون أي إهتمام سؤال القائد سون:
“نعم، معلمي قد أرسلني إلى هنا، لكن القرار مازال في يدك وأنا لن أقول أي شيء حول قرارك.”
“لقد قرأت فقط بعض الكتب حول الكمياء، لا تكفي للوصول إلى القمة.”
“لقد قرأت فقط بعض الكتب حول الكمياء، لا تكفي للوصول إلى القمة.”
“ما تعرفه ومازال لا يكفي للوصول إلى القمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
القائد سون لم يجد ما يقول بعد سماع كلمات لي تشي يي. فبشأن المكونات الطبية، فإن فهم لي تشي يي قد فاق فهمه بكثير، وبالنسبة للأفران السماوية، فإن فهم لي تشي يي قد فاق أي شيء سمع به القائد سون من قبل. القائد سون بدأ بالتكلم من جديد بعد مدة قصيرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لي تشي يي فكر بهذا الأمر. وبما أن وقت حصوله على معجونه الجسدي قد حان فإن قام بزيارة القائد الأول.
“أنا أنصحك بالتخلي عن التدرب والتركيز على الكيمياء. فبموهبتك فإنه هنالك مستقبل كبير أمامك، ومن يدري فربما ستصبح إله الكيمياء القادم.”
القائد سون بدأ بمحاولة إقناع لي تشي يي بالتركيز على الكمياء، فمن وجهة نظره، فبالرغم من أن لي تشي يي لا يملك أي مستقبل في عالم التدرب، إلا أنه لو قرر أن يصبح كيمائيا فإن مستقبله لا حدود له.
قلب القائد سون بدأ بالخفقان وفي نفس الوقت بدأ بتذكر أن القائد الأول قد بدأ بمساندة لي تشي يي، وبالرغم من أنه إعتقد في بادئ الأمر أنه لا يستحق إلا أنه أدرك الأن أنه مخطئ تماما بشأن لي تشي يي كليا.
“لقد قرأت فقط بعض الكتب حول الكمياء، لا تكفي للوصول إلى القمة.”
“إله الكمياء؟”
هنا القائد الأول توقف قليلا، وبعد التفكير بالأمر قليلا سأل:
بعد سماع هذا الإسم، وبدون إدراك ذلك، لي تشي يي قد بدأ بالإبتسام.
وبعد شهر واحد، القائد سون جاء راكضا إلى نزل لي تشي يي، ومن شدة الحماس فإنه قد بدأ بالصراخ مثل فتى صغير:
القائد سون كان خائفا من أن لي تشي يي لم يسمع بإله الكيمياء من قبل لذلك بدأ بالتكلم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إله الكيمياء هو من يمكننا تسميته بأول كميائي في العوالم التسعة، ومخترع مفهوم الكمياء، بالإضافة إلى أن أغلب طرق الكيمياء قد صنعها هو. وحتى إسم الأفران السماوية قد أتى منه هو. وكل شيء قد بدأ خلال العصر الأول، حيث صنع أول طريقة لممارسة الكيمياء. فما قدمه ما زال يساعد الكيميائيين حتى يومنا هذا. وبالتأكيد إنه الشخص الأكثر موهبة ومعرفة بشأن الكيمياء منذ نشأة العوالم التسعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد سماع القائد سون يتكلم عن إله الكمياء، إبتسامة لي تشي يي بدأت بالكبر. إله الكمياء؟ هذا جزء من ذاكرته لا يستطيع محوه وحتى ولو أراد.
“ما رأيك في أن تصبح كميائيا؟ فلو حقا تريد فعل هذا، فإنني سأعلمك كل ما أعرفه وفي المستقبل لو أردت أن تصبح رئيس الطائفة فإن هذا سيكون سهلا للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذلك الفتى الذي حتى لي تشي يي يعترف بأنه عبقري من جميع الجهات وخصوصا بشأن الكيمياء.
كلمات القائد سون قد ذكرت لي تشي يي بتلك الأوقات الجميلة من العصر الأول. ذلك الوقت حيث رافق ذلك الفتى الصغير لإختراق مختلف العوالم، ومغامرتهما في مختلف أراضي الدفن المحرمة، وأراضي الخالدين. ففي ذلك الوقت قاما بصنع الأدوية فقط من أجل تناولها. وقد صنعا حدد لا يحصى من طرق الكمياء، وإكتشفوا طرق تصنيع حبوب الطاقة. وقد قاموا بجمع أعشاب من أماكن لا يعرف بشأن حتى أقوى الكائنات في العالم……..
فسابقا قام بتأجيل المسألة بسبب إضطراره التركيز على تهدئة بحر الين واليانغ في عجلة حياته، لكن الأن فإنه قد حان الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ما لم يعرفه الجميع، أنه لم يتم تصنيع الكيمياء من قبل إله الكيمياء فقط، بل كان هنالك غراب أسود برفقته طوال حياته، وهذان الإثنان تعاونا معا لخلق الكيمياء وطرقها.
هذه كانت سنين مليئة بالخطر والإثارة، وخلال تلك السنين صنعا مختلف الأشياء، وجربوا مختلف الادوية التي كادت على أخذ حياتهما، وقاما بإستكشاف عدد لا يحصى من الأماكن الجديدة معا.
TL: Jaouad Azzouzi
فخلال السنين الا تحصى التي عاشها لي تشي يي، فإنه قام بمختلف الأمور، من تحطيم الأرض وإسقاط السماء عدة مرات، ومن تحطيم عملاقة لا يمكن حتى تخيلهم، وإغراق العوالم التسعة في جحيم من القتل والحرب عددا لا يحصى من المرات، إلا أن وقته رفقة إله الكيمياء مازال إلى الأن من أفضل الأوقات التي قضاها في حياته وبالتأكيد الأقرب إلى قلبه.
“نعم، معلمي قد أرسلني إلى هنا، لكن القرار مازال في يدك وأنا لن أقول أي شيء حول قرارك.”
ففي ذلك الوقت ما سعيا خلفه لم يكن القوة أو المكانة أو الشهرة، ولا حتى الإنتقام، بل مجرد ما أرادا الحصول عليه هو المعرفة والتعلم والإستكشاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع هذا الإسم، وبدون إدراك ذلك، لي تشي يي قد بدأ بالإبتسام.
“نعم، معلمي قد أرسلني إلى هنا، لكن القرار مازال في يدك وأنا لن أقول أي شيء حول قرارك.”
ومنذ العصور القديمة إلى الأن، فإن الجميع قد إعتقد بأن إله الكيمياء هو قمة الكميائيين، وهذا ليس فقط بسبب الإرث الذي تركه خلفه لجميع الكيميائيين في العوالم التسعة، بل حتى الأدوية التي تركها خلفه والتي لا يمكن مضاهاتها حتى من أباطرة خالدين.
لي تشي يي إبتسم وأجاب بدون أي إهتمام سؤال القائد سون:
هذه كانت سنين مليئة بالخطر والإثارة، وخلال تلك السنين صنعا مختلف الأشياء، وجربوا مختلف الادوية التي كادت على أخذ حياتهما، وقاما بإستكشاف عدد لا يحصى من الأماكن الجديدة معا.
ولكن ما لم يعرفه الجميع، أنه لم يتم تصنيع الكيمياء من قبل إله الكيمياء فقط، بل كان هنالك غراب أسود برفقته طوال حياته، وهذان الإثنان تعاونا معا لخلق الكيمياء وطرقها.
“نعم، معلمي قد أرسلني إلى هنا، لكن القرار مازال في يدك وأنا لن أقول أي شيء حول قرارك.”
“أنت تتدرب على تقنية الشمس الدوارة أليس كذلك؟”
فمن دون ذلك الغراب الأسود ما كان ليولد إله الكمياء، لكن هذه المعلومة لا يعرفها سوى القليلون للغاية، فعدد الأشخاص الذين يعرفون بشأن هذا الأمر في العوالم التسعة بأكملها يمكن عدهم بإستعمال يد واحدة.
“لقد وصلت إلى مستوى تنقية الجسد من مرحلة اليون الجسدية؟”
وهو يفكر بتلك السنين الممتعة، قلب لي تشي يي بدأ بالتنهد، فلو قال بأنه يملك أي ندم، فإن ذلك الندم سيكون أنه قد فقد أفضل طريقة في الكيمياء ولا يمكنه إسترجاع ذكريات تلك الطريقة. والسبب بسيط وهذا لأنه لم يستطع إيجاد ولو حتى جزء صغير من تلك الطريقة بعد سباته في ذلك الوقت.
وهذا التقنية مهم للغاية بالنسبة لأي متدرب، وخصوصا للمتدربين ببنية جسد من مستوى الشيان تيان أو مستوى الإمبراطور.
بشأن هذه المسألة، لي تشي يي لم يستطع فعل أي شيء سوى هز رأسه. ذلك الفتى الصغير، في ذلك العام، كان مجنونا بحق.
لي تشي يي إبتسم وأجاب بدون أي إهتمام سؤال القائد سون:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فبعد أن أصبح إله الكمياء، لي تشي يي قد ذكره عدة مرات أنه يجب عليه البحث عن تلميذ لتمرير طريقته الخاصة له. ولكن ذلك الفتى الغبي وبالرغم من أنه ترك أغلب الطرق التي صنعاها، إلا أن الطريقة والتي تعتبر الأفضل في العوالم التسعة قد إختفت معه.
ولو كان هذا تلميذ أخر لوقع من شدة التحمس بعد سماعه أن قائد من القادة سيجعله تلميذ لديه. ولكن للأسف لي تشي يي لم يظهر أي إهتمام ورد بهدوء تام:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع هذا الإسم، وبدون إدراك ذلك، لي تشي يي قد بدأ بالإبتسام.
لي تشي يي كان مدركا أن ذلك الفتى المجنون قد فعل هذا عن عمد، وإنه مدرك تماما للسبب الذي جعله يرفض أن يمرر هذه الطريقة إلى أي أحد.
بشأن هذه المسألة، لي تشي يي لم يستطع فعل أي شيء سوى هز رأسه. ذلك الفتى الصغير، في ذلك العام، كان مجنونا بحق.
بينما لي تشي يي كان يتذكر أوقاته الممتعة، القائد سون لاحظ بأنه قد أصبح ساكتا وإعتقد بأنه قد أذهل بالقصص حول إله الكيمياء وأنه قد أقنعه بالتغيير إلى الكيمياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع هذا الإسم، وبدون إدراك ذلك، لي تشي يي قد بدأ بالإبتسام.
وهو يفكر بتلك السنين الممتعة، قلب لي تشي يي بدأ بالتنهد، فلو قال بأنه يملك أي ندم، فإن ذلك الندم سيكون أنه قد فقد أفضل طريقة في الكيمياء ولا يمكنه إسترجاع ذكريات تلك الطريقة. والسبب بسيط وهذا لأنه لم يستطع إيجاد ولو حتى جزء صغير من تلك الطريقة بعد سباته في ذلك الوقت.
“ما رأيك في أن تصبح كميائيا؟ فلو حقا تريد فعل هذا، فإنني سأعلمك كل ما أعرفه وفي المستقبل لو أردت أن تصبح رئيس الطائفة فإن هذا سيكون سهلا للغاية.”
“لقد وصلت إلى مستوى تنقية الجسد من مرحلة اليون الجسدية؟”
القائد سون بدأ بمحاولة إقناع لي تشي يي بكامل قدرته، فبالنسبة له لي تشي يي موهوب في الكيمياء لدرجة لا توصف.
وبالرغم من قوله هذا، إلا أن الامي مو كان مدركا تماما أن لي تشي يي شخص عنيد للغاية، ولو قرر على شيء ما، فإنه حتى ولو تحطمت السماء أمام عينيه لما غير قراره.
فسابقا قام بتأجيل المسألة بسبب إضطراره التركيز على تهدئة بحر الين واليانغ في عجلة حياته، لكن الأن فإنه قد حان الوقت.
ولو كان هذا تلميذ أخر لوقع من شدة التحمس بعد سماعه أن قائد من القادة سيجعله تلميذ لديه. ولكن للأسف لي تشي يي لم يظهر أي إهتمام ورد بهدوء تام:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا أيها القائد، لكن الكمياء هي مجرد هواية بالنسبة لي.”
“شكرا أيها القائد، لكن الكمياء هي مجرد هواية بالنسبة لي.”
“نعم، معلمي قد أرسلني إلى هنا، لكن القرار مازال في يدك وأنا لن أقول أي شيء حول قرارك.”
الحامي مو قام بالتكلم بعد سماع لي تشي يي ورد قائلا:
كلمات لي تشي يي قد سببت عبوس القائد سون. وقد بدأ بالتفكير بأن لي تشي يي منون لتضييعه موهبته في الكيمياء. ولكن بالرغم من هذا إلا أن القائد سون أرغم نفسه على الهدوء وقال بصوت يرتجف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد رؤية صمت الحامي مو، لي تشي يي إبتسم ضاحكا وقال:
“يمكنك التفكير بالموضوع، ولو غيرت رأيك فإنه بإمكانك المجيء إلي وقت ما شئت.”
بعد قول هذا، القائد سون قام بالتنهد ثم المغادرة.
وبالرغم من مغادرته، إلا أنه بعد بضعة أيام فقط، الحامي مو جاء زائرا لي تشي يي في منزله. وبعد رؤية لي تشي يي فإنه قام بفتح فمه محاولا التكلم لكن لم يستطع قول أي شيء. وحتى بعد مرور يوم كامل وهو برفقة لي تشي يي فإنه لم يستطع قول أي شيء.
“نعم، معلمي قد أرسلني إلى هنا، لكن القرار مازال في يدك وأنا لن أقول أي شيء حول قرارك.”
بعد رؤية صمت الحامي مو، لي تشي يي إبتسم ضاحكا وقال:
بعد سماع القائد سون يتكلم عن إله الكمياء، إبتسامة لي تشي يي بدأت بالكبر. إله الكمياء؟ هذا جزء من ذاكرته لا يستطيع محوه وحتى ولو أراد.
“القائد سون أرسلك إلى هنا من أجل إقناعي بالتركيز على الكيمياء أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ما لم يعرفه الجميع، أنه لم يتم تصنيع الكيمياء من قبل إله الكيمياء فقط، بل كان هنالك غراب أسود برفقته طوال حياته، وهذان الإثنان تعاونا معا لخلق الكيمياء وطرقها.
ومثلا متدرب ببنية جسد من مستوى الشيان تيان فإنه من الأفضل أن يستخدم معجونا جسديا من مستوى الشيان تيان، فإنه هذا سيسهل العملية ويحسن الفوائد فإستخدام معجون جسدي بنفس المستوى مثل الجسد لأفضل خيار للمتدرب، وخصوصا في تنقية جسده الأولى.
الحامي مو قام بالتكلم بعد سماع لي تشي يي ورد قائلا:
“معك حق. معك حق. بعدما قمت بما أخبرتني، تدفق دمي قد أصبح أسرع بكثير، والطاقة الطبية في فرني قد إرتفعت كثيرا وأصبحت لا تضاهى بالسابق.”
“أنت تتدرب على تقنية الشمس الدوارة أليس كذلك؟”
“نعم، معلمي قد أرسلني إلى هنا، لكن القرار مازال في يدك وأنا لن أقول أي شيء حول قرارك.”
وهذا التقنية مهم للغاية بالنسبة لأي متدرب، وخصوصا للمتدربين ببنية جسد من مستوى الشيان تيان أو مستوى الإمبراطور.
في النهاية، القائد سون قام بأخذ بنصيحة لي تشي يي وتوقف عن إطعام غرنه السماوي عشبة تنين النار، وقد بدأ بشراء عشبة نهر النار.
وبالرغم من قوله هذا، إلا أن الامي مو كان مدركا تماما أن لي تشي يي شخص عنيد للغاية، ولو قرر على شيء ما، فإنه حتى ولو تحطمت السماء أمام عينيه لما غير قراره.
“الكيمياء مجرد هواية بالنسبة لي، شيء أمارسه في وقتي فراغي.”
“لقد وصلت إلى مستوى تنقية الجسد من مرحلة اليون الجسدية؟”
لي تشي يي إبتسم وأجاب.
القائد سون كان خائفا من أن لي تشي يي لم يسمع بإله الكيمياء من قبل لذلك بدأ بالتكلم:
القائد سون بدأ بمحاولة إقناع لي تشي يي بالتركيز على الكمياء، فمن وجهة نظره، فبالرغم من أن لي تشي يي لا يملك أي مستقبل في عالم التدرب، إلا أنه لو قرر أن يصبح كيمائيا فإن مستقبله لا حدود له.
وبما أن الحامي مو كان متوقعا هذا الجواب، فإنه لم يقل أي شيء وغادر بهدوء ليبلغ إجابة لي تشي يي لمعلمه.
وهو يفكر بتلك السنين الممتعة، قلب لي تشي يي بدأ بالتنهد، فلو قال بأنه يملك أي ندم، فإن ذلك الندم سيكون أنه قد فقد أفضل طريقة في الكيمياء ولا يمكنه إسترجاع ذكريات تلك الطريقة. والسبب بسيط وهذا لأنه لم يستطع إيجاد ولو حتى جزء صغير من تلك الطريقة بعد سباته في ذلك الوقت.
وفي غمضة عين، ثلاثة أشهر أخرى قد مرت. فبما أن التلاميذ الثلاث مئة من جبل السماء لا يحتاجون الكثير من الوقت الأن، فإن لي تشي يي قد ركز على تدريبه ليصل إلى المستوى الأخير من مرحلة اليون الجسدية، مستوى تنقية الجسد.
وهذا التقنية مهم للغاية بالنسبة لأي متدرب، وخصوصا للمتدربين ببنية جسد من مستوى الشيان تيان أو مستوى الإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي تشي يي كان مدركا أن ذلك الفتى المجنون قد فعل هذا عن عمد، وإنه مدرك تماما للسبب الذي جعله يرفض أن يمرر هذه الطريقة إلى أي أحد.
فهذا المستوى مهم جدا حيث أنه يسمح للمتربين بتغيير بنية جسده للمرة الأولى في حياتهم، وأهم عنصر في هذه العملية هو المعجون الطبي من نوع الجسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعابير لي تشي يي الهادمة قد أعادت القائد سون إلى الواقع، وليدرك مرة أخرى أن الفتى أمامه ليس بالضعف الذي إعتقده.
كلمات لي تشي يي قد سببت عبوس القائد سون. وقد بدأ بالتفكير بأن لي تشي يي منون لتضييعه موهبته في الكيمياء. ولكن بالرغم من هذا إلا أن القائد سون أرغم نفسه على الهدوء وقال بصوت يرتجف:
ومثلا متدرب ببنية جسد من مستوى الشيان تيان فإنه من الأفضل أن يستخدم معجونا جسديا من مستوى الشيان تيان، فإنه هذا سيسهل العملية ويحسن الفوائد فإستخدام معجون جسدي بنفس المستوى مثل الجسد لأفضل خيار للمتدرب، وخصوصا في تنقية جسده الأولى.
ففي ذلك الوقت ما سعيا خلفه لم يكن القوة أو المكانة أو الشهرة، ولا حتى الإنتقام، بل مجرد ما أرادا الحصول عليه هو المعرفة والتعلم والإستكشاف.
ولكن للأسف فإن التلاميذ في الطائفة لا يحصلون إلا على معجون جسدي من مستوى الهوتيان، وهذا بسبب ضعف الطائفة حاليا، فمعجون جسدي من مستوى الملك لا يمكن أن يحصل عليه سوى الأشخاص عاليي المكانة أو الموهبة.
القائد سون بدأ بمحاولة إقناع لي تشي يي بالتركيز على الكمياء، فمن وجهة نظره، فبالرغم من أن لي تشي يي لا يملك أي مستقبل في عالم التدرب، إلا أنه لو قرر أن يصبح كيمائيا فإن مستقبله لا حدود له.
لي تشي يي فكر بهذا الأمر. وبما أن وقت حصوله على معجونه الجسدي قد حان فإن قام بزيارة القائد الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد وصلت إلى مستوى تنقية الجسد من مرحلة اليون الجسدية؟”
فسابقا قام بتأجيل المسألة بسبب إضطراره التركيز على تهدئة بحر الين واليانغ في عجلة حياته، لكن الأن فإنه قد حان الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد سماع كلمات لي تشي يي، القائد الأول أظهر صدمته سائلا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد وصلت إلى مستوى تنقية الجسد من مرحلة اليون الجسدية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فخلال السنين الا تحصى التي عاشها لي تشي يي، فإنه قام بمختلف الأمور، من تحطيم الأرض وإسقاط السماء عدة مرات، ومن تحطيم عملاقة لا يمكن حتى تخيلهم، وإغراق العوالم التسعة في جحيم من القتل والحرب عددا لا يحصى من المرات، إلا أن وقته رفقة إله الكيمياء مازال إلى الأن من أفضل الأوقات التي قضاها في حياته وبالتأكيد الأقرب إلى قلبه.
القائد الأول قد بدأ بالحساب ووجد أن الوقت الذي إستغرقه لي تشي يي ليصل من الصفر إلى مرحلة اليون الجسدية لأقل من عام واحد، وهذه سرعة لإعتبرت كبيرة وعبقرية في أي طائفة من الطوائف، وخصوصا بأن لي تشي يي يملك بنية جسد فانية وعجلة حياة وقصر قدر من مستوى الفان.
ذلك الفتى الذي حتى لي تشي يي يعترف بأنه عبقري من جميع الجهات وخصوصا بشأن الكيمياء.
هنا القائد الأول توقف قليلا، وبعد التفكير بالأمر قليلا سأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد سماع كلمات لي تشي يي، القائد الأول أظهر صدمته سائلا:
القائد سون بدأ بمحاولة إقناع لي تشي يي بالتركيز على الكمياء، فمن وجهة نظره، فبالرغم من أن لي تشي يي لا يملك أي مستقبل في عالم التدرب، إلا أنه لو قرر أن يصبح كيمائيا فإن مستقبله لا حدود له.
“أنت تتدرب على تقنية الشمس الدوارة أليس كذلك؟”
بعد قول هذا، القائد سون قام بالتنهد ثم المغادرة.
———————————–
“أنت تتدرب على تقنية الشمس الدوارة أليس كذلك؟”
الحامي مو قام بالتكلم بعد سماع لي تشي يي ورد قائلا:
TL: Jaouad Azzouzi
القائد الأول قد بدأ بالحساب ووجد أن الوقت الذي إستغرقه لي تشي يي ليصل من الصفر إلى مرحلة اليون الجسدية لأقل من عام واحد، وهذه سرعة لإعتبرت كبيرة وعبقرية في أي طائفة من الطوائف، وخصوصا بأن لي تشي يي يملك بنية جسد فانية وعجلة حياة وقصر قدر من مستوى الفان.
القائد سون بدأ بمحاولة إقناع لي تشي يي بكامل قدرته، فبالنسبة له لي تشي يي موهوب في الكيمياء لدرجة لا توصف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات