تعلم التجارة، مجدداً 2
الفصل 9 تعلم التجارة ، مجدداً 2
“كيف فعلتها؟” سألت سيليا ، ما زالت تتعافى من المفاجأة.
بعد أن التهم السنجاب الأخير ، لاحظ ليث أن سيليا متجمدة في مكانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أفهم الآن لماذا ألقت هذه الساحرة العجوز المدعوة نيريا النقود عليك. يجب أن نكون مستعدين للذهاب ، ولكن أولاً…”
“السحر. أنا مبارك بالنور. ألم تسمعي الأخبار؟” بدأت سيليا بتفتيش دماغها ، حتى أصبحت الإجابة منطقية.
ثم أخذت الحيوانات وعلقتها ، معتقدة أن حبل الغسيل مرتفع للغاية بحيث لا يمكن لليث الوصول إليه. لم يشعر ليث بالحاجة إلى تصحيحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أووه! استلمتها الآن. أنت طفل السحر الموجود على فم الجميع في لوتيا. هذا يفسر الكثير ، بما في ذلك موقفك اللعين.”
بعد لعق كل واحدة من أصابعه ، عاد إلى هدوئه السابق وسلوكه الهادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطته سيليا الإبهام لأعلى.”هذا هو الموقف الصحيح للصياد!”
“عفواً؟ لقد وجدت طفلاً هزيلاً على بابك يطلب المساعدة. وما فعلته هو إبعاده عن طريق صفقة سارقة ، حتى ضاحكة على جهوده ، وأنا الشخص ذو الموقف اللعين؟” كان ليث الآن غاضباً لدرجة أن فكرة مشاركة فريسته لم تعد تبدو سيئة للغاية.
أنزلت سيليا السناجب ، مررت واحدة إلى ليث.
ضحكت سيليا بصوت عالٍ.”طفل ، أنت حقاً مضحك في الرأس. أولاً ، عندما تأتي إلى باب شخص غريب يطلب المساعدة ، فإن أفضل ما يمكن أن تأمله هو أن يتم طردك بركلة مهذبة في المؤخرة. إذا اضطررت إلى الامتثال لطلب كل رجل مجنون ، فسأُحطَم في لمح البصر. ثانياً ، كان لديك الشجاعة لإغلاق الباب عليّ ثم عدت كما لم يحدث شيء. هذا موقف لعين.”
“الآلهة الصالحة ، مثل هذا السيد.” كان صوت سيليا ينضح بسخرية. “هل تود تقديم وجبة أخرى؟ لأن ذلك أخافني كثيراً وأعرف شيئاً أو اثنين عن…”
عضت سيليا شفتيها لتفادي مزحة جنسية.”قريب جداً.”
بالاستماع إلى وجهة نظرها ، لا يمكن إلا أن يتفق ليث. لمدة أربع سنوات كان منعزل ، تفاعلاته الوحيدة مع أفراد الأسرة. لقد اعتاد أيضاً على الحصول على نعم كإجابة ، ناسياً قواعد التفاعل الاجتماعي الأساسية وحتى الحس السليم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان ذلك حتى قبل عام. ثم بدأت في ممارسة السحر ، وسرعان ما أصبحت ماهر بما يكفي للقيام بجميع الأعمال المنزلية بمفردي. أحياناً أساعد في تربية الماشية أيضاً. تمكنت حتى من السيطرة على حالة أختي.” أخذ ليث نفساً عميقاً قبل أن يجد القوة ليضيف “معظم الأوقات.”
“أعلم أنها مشكله ، لكن ذيلها ليس فرواً ، كله شعر الجسم الملعون. لا يزال بإمكانك استخدامه لحشو الأشياء ، فهو دافئ للغاية وناعم. وهنا يأتي جزء الخدع.”
جوعه لم يساعد أيضاً ، مما جعله أحادي التفكير وعرضة للغضب. أدرك ليث أن سيليا كانت على حق ، وما فعله في ذلك الصباح كان مجرد نوبة غضب.
ترجمة: Acedia
“أنا آسف حقاً.” قال بجدية ، ناظراً في عينيها.”ليس لدي أعذار من سلوكي. سأتفهم ما إذا كنت تريدين إلغاء صفقتنا.”
“يمكن أن يكون عمل فوضوي ، لذا من الأفضل القيام به في الخارج كلما كان ذلك ممكناً.”
بدأت سيليا تضحك أكثر.
“امسك خيولك ، طفل. قلت أنك مجنون وقح ، وأنا أحب ذلك. كما أشرت بلطف ، أنا مغترة قليلاً بنفسي. والكلب لا يأكل الكلب ، ولا تزال صفقتنا سارية.”
ترجمة: Acedia
أعطته سكين صغير بمقبض خشبي.
“في الواقع.” رد على سيليا بخشونة.”وهذا هو السبب في أنني احتقره ولا أريده أن يلمس عضة واحدة من طريدتي.”
“القاعدة الأولى ، اجعل الطريدة تنزف في أسرع وقت ممكن. إذا بدأ الدم في التجلط ، فاللحم مخرب. اصنع شقاً عميقاً في الرقبة ثم قم بتعليقه رأساً على عقب لجعل الدم يفرغ.’ وجّهته إلى حبل الغسيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما لا تكون بحاجة إلى الفراء ، دائماً ما أقطع الرأس مباشرة ، مما يجعل الأمور أسرع.”
أومأ ليث في موافقة.
وضع ليث السكين والماء المستحضَّر ، جاعلاً يده مغطاة بالكامل. ثم قام بتجميدها ، وتحويلها إلى شفرة حلاقة حادة ، وقطع رأس الطيور ، باستخدام السكين فقط للسناجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ ليث في موافقة.
صفرّت سيليا مع الموافقة.
“في الواقع.” رد على سيليا بخشونة.”وهذا هو السبب في أنني احتقره ولا أريده أن يلمس عضة واحدة من طريدتي.”
“خدعة لطيفة. لا تخجل من الدم ، أليس كذلك؟”
“أعلم أنها مشكله ، لكن ذيلها ليس فرواً ، كله شعر الجسم الملعون. لا يزال بإمكانك استخدامه لحشو الأشياء ، فهو دافئ للغاية وناعم. وهنا يأتي جزء الخدع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رائحة طهي اللحم في الداخل تجعل فم ليث يسيل لعاباً ، ولم يستطع تحمل خطر حرقها.
“كما قلت لك من قبل ، أنا جائع. أشعر بالجوع الشديد للاعتناء بعيون مستديرة كبيرة أو فرو دافئ ، فأنا أراها فقط كطعام.”
“كما قلت لك من قبل ، أنا جائع. أشعر بالجوع الشديد للاعتناء بعيون مستديرة كبيرة أو فرو دافئ ، فأنا أراها فقط كطعام.”
أعطته سيليا الإبهام لأعلى.”هذا هو الموقف الصحيح للصياد!”
“يمكن أن يكون عمل فوضوي ، لذا من الأفضل القيام به في الخارج كلما كان ذلك ممكناً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أخذت الحيوانات وعلقتها ، معتقدة أن حبل الغسيل مرتفع للغاية بحيث لا يمكن لليث الوصول إليه. لم يشعر ليث بالحاجة إلى تصحيحها.
“نظراً لأننا نبني علاقة بين المعلم والمتدرب وكل تلك العلاقات والأمعاء ، هل تمانع أن تقول لماذا تأتي إلي بدلاً من والدك أو والدتك؟ لا أعرف عائلتك ، لكن هذا شيء يعرف أي مزارع كيفية القيام به. سيكون من المكلف للغاية وجود شخص آخر يذبح ماشيتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت. أنا لا أعرفه وكرهت بالفعل شجاعة هذا الرجل أيضاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في الواقع.” وافق ليث وهو يفكر في كيفية الإجابة. نظر إليها مباشرة في عينيها قبل أن يسأل.” فقط بيننا ، سر المعلم والمتدرب وكل تلك الأمعاء؟”
“عفواً؟ لقد وجدت طفلاً هزيلاً على بابك يطلب المساعدة. وما فعلته هو إبعاده عن طريق صفقة سارقة ، حتى ضاحكة على جهوده ، وأنا الشخص ذو الموقف اللعين؟” كان ليث الآن غاضباً لدرجة أن فكرة مشاركة فريسته لم تعد تبدو سيئة للغاية.
“قريب جداً لـ ماذا؟”
أومأت سيليا برأسها ، فوجئت بتلقي إجابة فعلية بدلاً من ملاحظة غريبة.
“في الواقع.” رد على سيليا بخشونة.”وهذا هو السبب في أنني احتقره ولا أريده أن يلمس عضة واحدة من طريدتي.”
“بقدر ما أتذكر ، لم تكن بيني وبين إخوتي علاقة جيدة. الأمور سيئة للغاية ، خاصة مع أخي الأكبر.”
ثم وضع ليث يده في الماء صاباً “إنفيرو!” مما يجعله يبعث البخار.
قرر ليث أنه بحاجة إلى رفع هذا الحمل عن صدره. كان التحدث مع شخص غريب هو أفضل طريقة للتخلص من ضغوطه وتدمير سمعة أوربال. الحقيقة كانت حقاً أفضل سياسة.
“أعلم أنها مشكله ، لكن ذيلها ليس فرواً ، كله شعر الجسم الملعون. لا يزال بإمكانك استخدامه لحشو الأشياء ، فهو دافئ للغاية وناعم. وهنا يأتي جزء الخدع.”
قبل أن تتمكن حتى من تمرير طبقه ، كان ليث قد انتزع الطعام بالفعل ، ورفعه كما لو لم يكن هناك غد. امتص ونخر حتى تبقت العظام فقط.
“أنا لا أعرف إذا كان ذلك بسبب سحري ، لكنني كنت آكل كثيراً دائماً. لن يكون ذلك مشكلة كبيرة إذا لم يكن لدي أربعة أشقاء ، وأحدهم لديه حالة خلقية. علاجاتها تكلف الكثير ، وهذا بالكاد ضروري للحفاظ على منزلها في حالة ركود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشكر للآلهة أنا طفلة وحيدة. ولكن ما علاقة ذلك بأخيك الأكبر؟” تظاهر ليث بأنه لم يسمعها.
“هذا يعني أنه على الرغم من عمل والدي الشاق ، ليس لدينا الكثير من الطعام على الطاولة.” أشار ليث إلى ذراعه الرقيق ، ليجعلها تشعر بالذنب.”وأخي فتى ينمو أيضاً ، لذا فهو يرغب في الحصول على طعام أكثر بكثير مما لديه بالفعل.”
“خطأ . يحتاج المنزل إلى إصلاحات ، وكذلك الحظيرة ومعظم أدوات العمل. إذا كنت تأخذين في الاعتبار أيضاً كل الأحداث العشوائية التي تحدث وتحتل الأولوية ، فلا أرى أن وضعنا يتحسن قريباً ، ولا أخي كذلك.”
“من وقت لآخر ، خاصة خلال فصل الشتاء ، كان لديه نوبات من الغضب ، حيث كان يتهمني بكل شيء يسير في حياته. غالباً ما قال أشياء مثل:
ثم أخذت الحيوانات وعلقتها ، معتقدة أن حبل الغسيل مرتفع للغاية بحيث لا يمكن لليث الوصول إليه. لم يشعر ليث بالحاجة إلى تصحيحها.
ثم أخذت الحيوانات وعلقتها ، معتقدة أن حبل الغسيل مرتفع للغاية بحيث لا يمكن لليث الوصول إليه. لم يشعر ليث بالحاجة إلى تصحيحها.
لماذا كان لديك الكثير من الأطفال إذا لم تتمكن من إطعامهم بشكل صحيح؟ لماذا عليه أن يحصل على ما يكاد يحصل عليه من الطعام؟ إنه لا يفعل شيئاً ، بينما أعمل بمؤخرتي في الحقول طوال العام! هذا ليس أخي ، هذا علقة تمتص حياتي! أتمنى أن تموت في ذلك اليوم الملعون!” قدم ليث أفضل انطباع له عن طريق أوربال.
“امسك خيولك ، طفل. قلت أنك مجنون وقح ، وأنا أحب ذلك. كما أشرت بلطف ، أنا مغترة قليلاً بنفسي. والكلب لا يأكل الكلب ، ولا تزال صفقتنا سارية.”
هز ليث رأسه مرة أخرى.”لا. بدأ هذا عندما كنت لا أزال صغيراً جداً ، وحتى عندما لجأ والدي إلى الضرب ، كان الأمر يزيد الأمور سوءاً. لدرجة أنني أنام الآن في غرفة الفتيات.”
“هل تختلق هذا لتجعلني أشعر بالذنب ، يا فتى؟ لأن هذا مثير للغثيان.” كانت سيليا تحيك حاجبيها ، وتشك في أن شخصاً ما يمكنه أن يقول مثل هذه الأشياء لأخيه الصغير.
ترجمة: Acedia
هز ليث رأسه وهو يتنهد.
“أتمنى.”
دخلت سيليا إلى الداخل لفترة وجيزة ، وعادت بطبقين صغيرين من السنجاب المشوي.
صفرّت سيليا مرة أخرى بالموافقة.
“هل منحه والدك الضرب الجيد؟ ربما يمكن أن يساعده ذلك على الوصول إلى رشده.”
ثم وضع ليث يده في الماء صاباً “إنفيرو!” مما يجعله يبعث البخار.
هز ليث رأسه مرة أخرى.”لا. بدأ هذا عندما كنت لا أزال صغيراً جداً ، وحتى عندما لجأ والدي إلى الضرب ، كان الأمر يزيد الأمور سوءاً. لدرجة أنني أنام الآن في غرفة الفتيات.”
بعد لعق كل واحدة من أصابعه ، عاد إلى هدوئه السابق وسلوكه الهادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عضت سيليا شفتيها لتفادي مزحة جنسية.”قريب جداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بقدر ما أتذكر ، لم تكن بيني وبين إخوتي علاقة جيدة. الأمور سيئة للغاية ، خاصة مع أخي الأكبر.”
“قريب جداً لـ ماذا؟”
“كما قلت لك من قبل ، أنا جائع. أشعر بالجوع الشديد للاعتناء بعيون مستديرة كبيرة أو فرو دافئ ، فأنا أراها فقط كطعام.”
وضعت سنجاباً على لوح التقطيع ، وأعدت آخراً لليث.
“لا شيء. يرجى المواصلة.”
“كان ذلك حتى قبل عام. ثم بدأت في ممارسة السحر ، وسرعان ما أصبحت ماهر بما يكفي للقيام بجميع الأعمال المنزلية بمفردي. أحياناً أساعد في تربية الماشية أيضاً. تمكنت حتى من السيطرة على حالة أختي.” أخذ ليث نفساً عميقاً قبل أن يجد القوة ليضيف “معظم الأوقات.”
“الآن يكفي دردشة ، حان الوقت لبدء العمل.”
“كما قلت لك من قبل ، أنا جائع. أشعر بالجوع الشديد للاعتناء بعيون مستديرة كبيرة أو فرو دافئ ، فأنا أراها فقط كطعام.”
“ثم يجب أن يكون كل شيء جيد الآن ، أليس كذلك؟”
بعد لعق كل واحدة من أصابعه ، عاد إلى هدوئه السابق وسلوكه الهادئ.
“خطأ . يحتاج المنزل إلى إصلاحات ، وكذلك الحظيرة ومعظم أدوات العمل. إذا كنت تأخذين في الاعتبار أيضاً كل الأحداث العشوائية التي تحدث وتحتل الأولوية ، فلا أرى أن وضعنا يتحسن قريباً ، ولا أخي كذلك.”
أومأت سيليا برأسها ، فوجئت بتلقي إجابة فعلية بدلاً من ملاحظة غريبة.
الآن لا يمكنه إلقاء اللوم عليّ بعد الآن ، لذلك في المرة الأخيرة أخرجها فيه على أختي المريضة ، قائلاً أشياء أرفض تكرارها بصوت عالٍ.” بصق ليث على الأرض للتخلص من الطعم القذر الذي أعطته له الذاكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما لا تكون بحاجة إلى الفراء ، دائماً ما أقطع الرأس مباشرة ، مما يجعل الأمور أسرع.”
“إلى حد القول أنه سيكون من الأفضل لها…” أشار ليث إلى اللعبة المعلقة.
أومأت سيليا برأسها ، فوجئت بتلقي إجابة فعلية بدلاً من ملاحظة غريبة.
“الشكر للآلهة أنا طفلة وحيدة. ولكن ما علاقة ذلك بأخيك الأكبر؟” تظاهر ليث بأنه لم يسمعها.
“لتضعها كحيوان؟ طفل ، قد نكون بلهاء ، ولكن أخاك مجنون.”
أنزلت سيليا السناجب ، مررت واحدة إلى ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رائحة طهي اللحم في الداخل تجعل فم ليث يسيل لعاباً ، ولم يستطع تحمل خطر حرقها.
صرّ ليث أسنانه ، متذكراً كلمات أوربال الدقيقة.
لماذا كان لديك الكثير من الأطفال إذا لم تتمكن من إطعامهم بشكل صحيح؟ لماذا عليه أن يحصل على ما يكاد يحصل عليه من الطعام؟ إنه لا يفعل شيئاً ، بينما أعمل بمؤخرتي في الحقول طوال العام! هذا ليس أخي ، هذا علقة تمتص حياتي! أتمنى أن تموت في ذلك اليوم الملعون!” قدم ليث أفضل انطباع له عن طريق أوربال.
“سيكون ذلك الأفضل لها ، لنا جميعاً! لا يمكنها الركض ، لا يمكنها العمل. لن تتمكن تيستا أبداً من تكوين صداقات أو الوقوع في الحب أو إنجاب أطفال خاصين بها. لا بد أن تكون عبئاِ على الأسرة. وماذا سيحدث عندما لم تعدوا موجودين يا رفاق؟ من سيعتني بها؟ إليزا؟ أو ربما العلقة الصغير العجيب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما لا تكون بحاجة إلى الفراء ، دائماً ما أقطع الرأس مباشرة ، مما يجعل الأمور أسرع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بقدر ما أتذكر ، لم تكن بيني وبين إخوتي علاقة جيدة. الأمور سيئة للغاية ، خاصة مع أخي الأكبر.”
لا يزال بإمكان ليث أن يتذكر بوضوح والدته تبكي من تلك الكلمات القاسية. إليزا وتيستا ركضا إلى ذراعيها. راز يضرب أوربال بقوة لدرجة أنه لم يستطيع المشي لأيام.
“في الواقع.” رد على سيليا بخشونة.”وهذا هو السبب في أنني احتقره ولا أريده أن يلمس عضة واحدة من طريدتي.”
“أعلم أنها مشكله ، لكن ذيلها ليس فرواً ، كله شعر الجسم الملعون. لا يزال بإمكانك استخدامه لحشو الأشياء ، فهو دافئ للغاية وناعم. وهنا يأتي جزء الخدع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أفهم الآن لماذا ألقت هذه الساحرة العجوز المدعوة نيريا النقود عليك. يجب أن نكون مستعدين للذهاب ، ولكن أولاً…”
“فهمت. أنا لا أعرفه وكرهت بالفعل شجاعة هذا الرجل أيضاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل منحه والدك الضرب الجيد؟ ربما يمكن أن يساعده ذلك على الوصول إلى رشده.”
“لا ، أنا لا أكرهه.” قام ليث بتصحيحها “الكراهية ، تماماً مثل الحب ، هو شعور غير منطقي ، في حين أن احتقاره له له أسس سليمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز ليث رأسه مرة أخرى.”لا. بدأ هذا عندما كنت لا أزال صغيراً جداً ، وحتى عندما لجأ والدي إلى الضرب ، كان الأمر يزيد الأمور سوءاً. لدرجة أنني أنام الآن في غرفة الفتيات.”
“واو! هذه فكرة عميقة لشخص صغير جداً. جدير بالصياد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن يكفي دردشة ، حان الوقت لبدء العمل.”
“عفواً؟ لقد وجدت طفلاً هزيلاً على بابك يطلب المساعدة. وما فعلته هو إبعاده عن طريق صفقة سارقة ، حتى ضاحكة على جهوده ، وأنا الشخص ذو الموقف اللعين؟” كان ليث الآن غاضباً لدرجة أن فكرة مشاركة فريسته لم تعد تبدو سيئة للغاية.
أنزلت سيليا السناجب ، مررت واحدة إلى ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سنبدأ مع المخلوقات الصغيرة. إنها أصغر وأفضل للممارسة ، لأنه حتى لو أخطأت ، لا يوجد الكثير من اللحم هنا.”
وضعت سنجاباً على لوح التقطيع ، وأعدت آخراً لليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بقدر ما أتذكر ، لم تكن بيني وبين إخوتي علاقة جيدة. الأمور سيئة للغاية ، خاصة مع أخي الأكبر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما سأعلمك إياه يمثل معظم القوارض ، ولكن في حالة ما إذا وجدت أرنباً لا يزال لديه فرو أبيض ثلجي ، فاحضره إلي. إنه ذو قيمة فقط حتى يبدأ في التحول إلى اللون البني لفصل الربيع. حتى خطأ صغير يمكن أن يدمر الفراء ، ويقلل من قيمته.”
“الآلهة الصالحة ، مثل هذا السيد.” كان صوت سيليا ينضح بسخرية. “هل تود تقديم وجبة أخرى؟ لأن ذلك أخافني كثيراً وأعرف شيئاً أو اثنين عن…”
سلمته سيليا السكين القصير مرة أخرى.”إذا كنت تريد مني أن أعلمك بشكل صحيح ، فلنقم بالأشياء بطريقتي. استخدم السكين ، افعل كما أفعل واتبع تعليماتي.”
“عندما ننتقل إلى أمعاء أي شيء ، كن حذراً أثناء عمل الشقوق. إذا قمت بفتح المثانة أو الأمعاء ، فسيتم تدمير اللحم عن طريق الصفراء أو البراز. لا يوجد شيء كانقاذه. هذا يعني لجميع الحيوانات ، لذا انتبه يا طفل.”
أومأ ليث في موافقة.
“على ظهر السنجاب اضغط على جلده واقطعه بالقرب من قاعدة العنق لكشف نصفه على الأقل. الآن استخدم إصبع السبابة والإصبع الأوسط على كلتا يديك لإنشاء فتحة بعد إجراء القطع. استخدم أصابعك لتثبيتها تحت الجلد واسحب إحدى يديك نحو الخلف والأخرى ناحية رأسه…”
“الآن يكفي دردشة ، حان الوقت لبدء العمل.”
خلال هذه العملية ، لاحظ ليث أنه إلى جانب كونه مقرفاً ، فإن تقشير السنجاب يشبه خلع القفاز الرطب.
وضع العظام برفق في الطبق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطته سيليا الإبهام لأعلى.”هذا هو الموقف الصحيح للصياد!”
بعد ذلك أظهرت سيليا له كيفية إزالة الرأس والساقين والذيل.
بالاستماع إلى وجهة نظرها ، لا يمكن إلا أن يتفق ليث. لمدة أربع سنوات كان منعزل ، تفاعلاته الوحيدة مع أفراد الأسرة. لقد اعتاد أيضاً على الحصول على نعم كإجابة ، ناسياً قواعد التفاعل الاجتماعي الأساسية وحتى الحس السليم.
“أعلم أنها مشكله ، لكن ذيلها ليس فرواً ، كله شعر الجسم الملعون. لا يزال بإمكانك استخدامه لحشو الأشياء ، فهو دافئ للغاية وناعم. وهنا يأتي جزء الخدع.”
“عفواً؟ لقد وجدت طفلاً هزيلاً على بابك يطلب المساعدة. وما فعلته هو إبعاده عن طريق صفقة سارقة ، حتى ضاحكة على جهوده ، وأنا الشخص ذو الموقف اللعين؟” كان ليث الآن غاضباً لدرجة أن فكرة مشاركة فريسته لم تعد تبدو سيئة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما ننتقل إلى أمعاء أي شيء ، كن حذراً أثناء عمل الشقوق. إذا قمت بفتح المثانة أو الأمعاء ، فسيتم تدمير اللحم عن طريق الصفراء أو البراز. لا يوجد شيء كانقاذه. هذا يعني لجميع الحيوانات ، لذا انتبه يا طفل.”
“الآلهة الصالحة ، مثل هذا السيد.” كان صوت سيليا ينضح بسخرية. “هل تود تقديم وجبة أخرى؟ لأن ذلك أخافني كثيراً وأعرف شيئاً أو اثنين عن…”
صفرّت سيليا مع الموافقة.
كان إخراج أحشاء السنجاب دموياً وشنيعاً ، لكن ليث كان بإمكانه بالفعل شم اللحم في نهاية النفق ، لذلك بالكاد شعر بأي انزعاج.
عندما انتهوا ، وضعت سيليا كلا السناجب على سيخ ، لتحميصهما في موقدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جوعه لم يساعد أيضاً ، مما جعله أحادي التفكير وعرضة للغضب. أدرك ليث أن سيليا كانت على حق ، وما فعله في ذلك الصباح كان مجرد نوبة غضب.
“بينما ننتظر تناول وجبة خفيفة في الصباح ، سأوضح لك كيفية سلق طائر من أجل النتف. كما يوحي الاسم ، يجب ألا يكون الماء ساخناً جداً أو بارداً ، يكفي فقط لغمس إصبعك دون التعرض لحرق ، ولكن غير قادر على الإمساك بالإصبع لأكثر من ثانية دون حرق نفسك. هذه درجة حرارة مناسبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذت سيليا مرجلاً كبيراً ، ووضعته على نار المخيم التي كانت دائماً مستعدة لها في الجزء الخلفي من منزلها.
“الآن يكفي دردشة ، حان الوقت لبدء العمل.”
هز ليث رأسه مرة أخرى.”لا. بدأ هذا عندما كنت لا أزال صغيراً جداً ، وحتى عندما لجأ والدي إلى الضرب ، كان الأمر يزيد الأمور سوءاً. لدرجة أنني أنام الآن في غرفة الفتيات.”
“يمكن أن يكون عمل فوضوي ، لذا من الأفضل القيام به في الخارج كلما كان ذلك ممكناً.”
“الشكر للآلهة أنا طفلة وحيدة. ولكن ما علاقة ذلك بأخيك الأكبر؟” تظاهر ليث بأنه لم يسمعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت رائحة طهي اللحم في الداخل تجعل فم ليث يسيل لعاباً ، ولم يستطع تحمل خطر حرقها.
“جورون!” في أمرن ، أصبح المرجل مملوءاً بالماء على الفور.
“كيف فعلتها؟” سألت سيليا ، ما زالت تتعافى من المفاجأة.
ثم وضع ليث يده في الماء صاباً “إنفيرو!” مما يجعله يبعث البخار.
عضت سيليا شفتيها لتفادي مزحة جنسية.”قريب جداً.”
“نظراً لأننا نبني علاقة بين المعلم والمتدرب وكل تلك العلاقات والأمعاء ، هل تمانع أن تقول لماذا تأتي إلي بدلاً من والدك أو والدتك؟ لا أعرف عائلتك ، لكن هذا شيء يعرف أي مزارع كيفية القيام به. سيكون من المكلف للغاية وجود شخص آخر يذبح ماشيتك.”
صفرّت سيليا مرة أخرى بالموافقة.
“في الواقع.” وافق ليث وهو يفكر في كيفية الإجابة. نظر إليها مباشرة في عينيها قبل أن يسأل.” فقط بيننا ، سر المعلم والمتدرب وكل تلك الأمعاء؟”
”سريع وفعال. لقد بدأت أندم على أشياء المعلم والمتدرب هذه أقل وأقل.”
ثم وضع ليث يده في الماء صاباً “إنفيرو!” مما يجعله يبعث البخار.
أنا أفهم الآن لماذا ألقت هذه الساحرة العجوز المدعوة نيريا النقود عليك. يجب أن نكون مستعدين للذهاب ، ولكن أولاً…”
“السحر. أنا مبارك بالنور. ألم تسمعي الأخبار؟” بدأت سيليا بتفتيش دماغها ، حتى أصبحت الإجابة منطقية.
دخلت سيليا إلى الداخل لفترة وجيزة ، وعادت بطبقين صغيرين من السنجاب المشوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كما قلت لك من قبل ، أنا جائع. أشعر بالجوع الشديد للاعتناء بعيون مستديرة كبيرة أو فرو دافئ ، فأنا أراها فقط كطعام.”
قبل أن تتمكن حتى من تمرير طبقه ، كان ليث قد انتزع الطعام بالفعل ، ورفعه كما لو لم يكن هناك غد. امتص ونخر حتى تبقت العظام فقط.
“واو! هذه فكرة عميقة لشخص صغير جداً. جدير بالصياد!”
بعد لعق كل واحدة من أصابعه ، عاد إلى هدوئه السابق وسلوكه الهادئ.
صفرّت سيليا مرة أخرى بالموافقة.
“الآلهة الصالحة ، مثل هذا السيد.” كان صوت سيليا ينضح بسخرية. “هل تود تقديم وجبة أخرى؟ لأن ذلك أخافني كثيراً وأعرف شيئاً أو اثنين عن…”
وسخريتها سقطت على آذان صماء. يمكن أن ترى عيون ليث فقط السنجاب الثاني يقترب. بمجرد أن تظاهرت سيليا أنها عرضت عليه نصيبها ، كانت يديه تتحرك بالفعل.
صرّ ليث أسنانه ، متذكراً كلمات أوربال الدقيقة.
بعد أن التهم السنجاب الأخير ، لاحظ ليث أن سيليا متجمدة في مكانها.
دخلت سيليا إلى الداخل لفترة وجيزة ، وعادت بطبقين صغيرين من السنجاب المشوي.
كان فمها مفتوحاً ولكن لم تخرج منه أي كلمات ، ولا يزال الطبق بالقرب من وجهه.
“أتمنى.”
”سريع وفعال. لقد بدأت أندم على أشياء المعلم والمتدرب هذه أقل وأقل.”
وضع العظام برفق في الطبق.
“لم تكن هناك حاجة إلى حمل الطبق من أجلي ، ولكن شكراً. كان هذا لطف منك.”
“جورون!” في أمرن ، أصبح المرجل مملوءاً بالماء على الفور.
————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
