You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 241

اللوح [4]

اللوح [4]

الفصل 241: اللوح [4]

توقف الخط بعد ذلك.

—الأجهزة اللاسلكية تعمل مجددًا!

—يبدو أنّ لدينا مرشحة. فلنصوت لجوانا.

—إنها تعمل لدي أيضًا!

وما إن استقر الحرف الأخير، حتى انكسر الهواء فجأة.

عند سماعي الأصوات المنبعثة من الأجهزة اللاسلكية، لم أنطق بشيء.

“…لا يوجد ضمان أنهما الجانيان. الممسوس قادر على الكذب. قد تكون هذه فرصة لإلقاء اللوم كله على أحدهما.”

كان هناك شيء ما في الوضع يبعث على الريبة. بدا الأمر أشبه بصدفة مبالغ فيها.

أصبح الهواء أثخن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—…يبدو أن المشتبه به هو إما جوانا أو مين.

أدلى الآخرون جميعًا بأصواتهم، فهززت رأسي خفية.

تحدث صوت فجأة عبر جهاز لاسلكي. عرفت الصوت.

ورغم بُعد المسافة، استطعت أن أشعر ببرودة صوته. ورغم صمت الآخرين، شعرت أنهم كانوا يشاركونه ذات الشعور.

كان صوت نيل.

أجبت.

وبعد أن تكلم بلحظة، خيّم الصمت على الجهاز اللاسلكي. لم ينبس أحد بكلمة.

كنت محقًا.

وهذا وحده كان مدهشًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، هل كان الأمر بهذه البساطة فعلًا…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’جوانا ومين لا تقولان شيئًا؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر الباب خلفي مفتوحًا بصفعة صماء، ارتطم بالجدار ثم أغلق بقوة غير طبيعية. التوت الظلال في أنحاء الغرفة وتمددت، كأنّ خيوطًا خفية تجذبها.

إلا إذا…

—هذا سخيف.

—الأجهزة اللاسلكية الخاصة بهما لا تعمل.

’إذًا ميا لا تجيب.’

همس صوت سارة عبر أجهزة اللاسلكي.

’نعم…’

أخذت نفسًا عميقًا.

’نعم…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’هذا يجعل الأمور أصعب قليلًا.’

ورغم بُعد المسافة، استطعت أن أشعر ببرودة صوته. ورغم صمت الآخرين، شعرت أنهم كانوا يشاركونه ذات الشعور.

انتهزت الفرصة لأتكلم.

بدا أن نيل لا يتفق معي.

“…لا يوجد ضمان أنهما الجانيان. الممسوس قادر على الكذب. قد تكون هذه فرصة لإلقاء اللوم كله على أحدهما.”

أدلى الآخرون جميعًا بأصواتهم، فهززت رأسي خفية.

—هذا صحيح، لكن ألن يكون من السهل معرفة من يكذب إذا جعلنا شخصين آخرين يطرحان السؤال ذاته؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…

بشأن ذلك…

أدلى الآخرون جميعًا بأصواتهم، فهززت رأسي خفية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أكن أعلم حقًا كيف أجيب.

ورغم بُعد المسافة، استطعت أن أشعر ببرودة صوته. ورغم صمت الآخرين، شعرت أنهم كانوا يشاركونه ذات الشعور.

واقعيًا، كان هذا هو المسار الصحيح. فإذا طرح شخصان آخران السؤال ذاته، سنتمكن جميعًا من تحديد الممسوس بما أن أحد الاثنين يكذب. لكن في الوقت ذاته، لم أستطع طرد الشعور بأن “الممسوس” قادر على الكذب أكثر من مرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’جوانا ومين لا تقولان شيئًا؟’

—هل نمضي هكذا؟

’إذًا ميا لا تجيب.’

عند سماع كلمات نيل، ظللت مترددًا.

كثيفًا حتى بدا خانقًا.

كانت كل المنطقيات تقول إني أبالغ في الشك؛ غير أن حدسي كان يخبرني بعكس ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رغبت بذلك حقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’حتى لو كنت مخطئًا، فلن يكون الحذر خطأ أبدًا. المسألة الوحيدة هي إن كانوا سيختارون الوثوق بي.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ المؤشر ينزلق، صوت خدشه الواطئ يتردد داخل الصمت.

لا، حتى إن لم يثقوا بي، لم يكن ذلك ليهم.

توقف المؤشر.

كنت قائد الفرقة.

أصبح الهواء أثخن.

ما أقوله يُنفذ.

—…وأنا كذلك.

حاملًا جهاز اللاسلكي، هززت رأسي.

اشتد البرد، يغرس إبره في جسدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، ليس بعد.”

حدقت في اللوح، أنتظر، فيما الصمت يطبق عليّ من كل جانب.

—ماذا؟ لكن-

انفلتت الكلمة من فمي قبل أن أستطيع كبحها.

“هناك احتمال كبير أن يكون هذا خداعًا. أحتاج إلى المزيد من الوقت لتحليل الوضع.”

اشتغلت أجهزة الاتصال اللاسلكية مجددًا.

—ماذا؟! لكن من الواضح أن أحدهما قد كذب بالفعل. وبما أنه لا يمكنه الكذب إلا مرة واحدة، فإننا إذا-

وما إن استقر الحرف الأخير، حتى انكسر الهواء فجأة.

“لكن ماذا لو استطاع الكذب مرتين؟”

حاملًا جهاز اللاسلكي، هززت رأسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خيّم الصمت على الخط بعد كلماتي.

كان هناك شيء ما في الوضع يبعث على الريبة. بدا الأمر أشبه بصدفة مبالغ فيها.

واستمر الصمت لثوانٍ عدة حتى تردّد صوت ميا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بعدها بلمسة باردة فوق يدي بينما بدأ المؤشر يتحرك من تلقاء نفسه. استمر في التحرك حتى توقف عند موضعه.

—يكذب… مرتين؟ لكن هذا لم يحدث من قبل؟ لماذا قد…

ورغم بُعد المسافة، استطعت أن أشعر ببرودة صوته. ورغم صمت الآخرين، شعرت أنهم كانوا يشاركونه ذات الشعور.

“هذا أمر يجب أخذه دائمًا في الحسبان. كلنا نعلم أن البوابات لا تكون متشابهة عند الدخول. هناك تغيّرات طفيفة تجعلها أصعب قليلًا في اجتيازها. وبالمثل، علينا أن نأخذ في الاعتبار احتمال أن يكون الممسوس قادرًا على الكذب أكثر من مرة.”

نقرت على ظهر الجهاز اللاسلكي بضع مرات قبل أن أتنازل في النهاية.

ظننت أن هذا تفسير جيد.

حدقت في اللوح، أنتظر، فيما الصمت يطبق عليّ من كل جانب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعلى الأقل، اعتقدت أنني سأكسب بعض الوقت بفضله.

وأخيرًا…

غير أن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —…يبدو أن المشتبه به هو إما جوانا أو مين.

—هذا سخيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بدا أن نيل لا يتفق معي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت محقًا منذ البداية.

—لقد قرأت كل السجلات السابقة لهذه البوابة. كان هناك أكثر من بضعة آلاف من المغامرات، وفي كل مغامرة، لم يحدث أبدًا أن تمكن الممسوس من الكذب.

وبشيء من التردد، مددت يدي وأمسكت بالمؤشر. كان اللوح بارداً تحت أصابعي. بدأت أوجّه المؤشر، وكل حرف يصرّ على الخشب بصوت حاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبتوقفٍ خفيف، شعرت بتغير في نبرة صوت نيل.

وبشيء من التردد، مددت يدي وأمسكت بالمؤشر. كان اللوح بارداً تحت أصابعي. بدأت أوجّه المؤشر، وكل حرف يصرّ على الخشب بصوت حاد.

—قائد الفرقة… هل لديك ربما دافع آخر في ذهنك؟ أم أنك أنت الممسوس؟

لكن هذا لا يكون إلا إذا “رأى” الممسوس، ورآه الممسوس كذلك.

توقف الخط بعد ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس بعد.”

ورغم بُعد المسافة، استطعت أن أشعر ببرودة صوته. ورغم صمت الآخرين، شعرت أنهم كانوا يشاركونه ذات الشعور.

تحدث صوت فجأة عبر جهاز لاسلكي. عرفت الصوت.

حدقت في الجهاز اللاسلكي بين يدي دون تعبير يُذكر.

وبعد أن تكلم بلحظة، خيّم الصمت على الجهاز اللاسلكي. لم ينبس أحد بكلمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’يا له من وضع مزعج.’

—…وأنا كذلك.

مع سرعة تطور الأحداث، استطعت أن أرى الفرقة تتجاهل أوامري. لم أستطع أن أظل عنيدًا. وحتى لو اخترت طريق الطاغية، فعلى الأرجح سيتجاهلوني.

—أنا موافق.

’ماذا أفعل…؟’

نقرت على ظهر الجهاز اللاسلكي بضع مرات قبل أن أتنازل في النهاية.

’لا، هذا واضح أكثر من اللازم.’

“حسنًا. افعلوا ما تشاؤون.”

’آمل أن يكونوا على حق.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم أنني لم أرد ذلك، كنت أعلم أن افتراضي بلا أساس. كان هناك احتمال كبير أنني مجرد مرتاب، وأن الممسوس بالفعل غير قادر على الكذب.

—هل نمضي هكذا؟

وإن ثبت أنني كنت محقًا، فلن يكون الأوان قد فات بعد.

’ماذا أفعل…؟’

—…نحن نم-

كنت محقًا.

خخخ!

وبعد أن تكلم بلحظة، خيّم الصمت على الجهاز اللاسلكي. لم ينبس أحد بكلمة.

صدر صوت تشويش من الجهاز اللاسلكي وسط كلمات نيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تراقصت الظلال مع ارتجاف شعلة الشمعة، فوجهت بصري من جديد نحو اللوح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رغبت بذلك حقًا.

وضعت كفي فوق مؤشر اللوح وانتظرت.

—أنا موافق.

ثم—

حدقت في الجهاز اللاسلكي بين يدي دون تعبير يُذكر.

’هل… الممسوس فتاة؟’

ثم—

همس صوت ميا في الأجواء. كان صوتها رقيقًا، غير أنّه حين انبعث بدا وكأنّ نسمة جليدية قد عبرت بمحاذاة أذني.

بوسعه أن يكذب أكثر من مرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت بعدها بلمسة باردة فوق يدي بينما بدأ المؤشر يتحرك من تلقاء نفسه.
استمر في التحرك حتى توقف عند موضعه.

’هل… الممسوس فتاة؟’

[نعم]

حدقت في الجهاز اللاسلكي بين يدي دون تعبير يُذكر.

تأوهت في صمت حين رأيت الإجابة.

همس صوت ميا في الأجواء. كان صوتها رقيقًا، غير أنّه حين انبعث بدا وكأنّ نسمة جليدية قد عبرت بمحاذاة أذني.

’نعم…’

طرررخ! طرررخ!

في تلك الحال، فالممسوسة هي جوانا.
كانت الوحيدة التي أجابت بالنفي، وبما أنّ الممسوس لا يكذب سوى مرة واحدة، فقد كانت أوضح مرشحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الأقل، اعتقدت أنني سأكسب بعض الوقت بفضله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن، هل كان الأمر بهذه البساطة فعلًا…؟

الفصل 241: اللوح [4]

’لا، هذا واضح أكثر من اللازم.’

ثم تحرك.

كخخ!

“هذا أمر يجب أخذه دائمًا في الحسبان. كلنا نعلم أن البوابات لا تكون متشابهة عند الدخول. هناك تغيّرات طفيفة تجعلها أصعب قليلًا في اجتيازها. وبالمثل، علينا أن نأخذ في الاعتبار احتمال أن يكون الممسوس قادرًا على الكذب أكثر من مرة.”

اشتغلت أجهزة الاتصال اللاسلكية مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا…”

—يبدو أنّ لدينا مرشحة. فلنصوت لجوانا.

صدر صوت تشويش من الجهاز اللاسلكي وسط كلمات نيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رنّ صوت نيل من الجهاز.

—قائد الفرقة… هل لديك ربما دافع آخر في ذهنك؟ أم أنك أنت الممسوس؟

—أنا موافق.

طرررخ! طرررخ!

—نعم.

أخذت نفسًا عميقًا.

ساد الصمت بعد ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —السجلات تُظهر أنّ هذا قد حدث بضع مرات. كما أنّها بوابة منخفضة الرتبة. أنت تبالغ في التفكير. أنا أدلي بصوتي.

’إذًا ميا لا تجيب.’

ظننت أن هذا تفسير جيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم…

اشتد البرد، يغرس إبره في جسدي.

—قائد الفرقة؟ ما قرارك؟

[نعم]

“الأمر سهل أكثر مما ينبغي.”

—الأجهزة اللاسلكية الخاصة بهما لا تعمل.

أجبت.

وهذا وحده كان مدهشًا.

“…سأصوّت إن أردتم، لكن الأمر سهل جدًا. أحقًا تظنون أنّ الممسوس سيكذب بهذا الشكل؟”

توقفت كل الأشياء. الاهتزازات. الأصوات. حتى الضغط في الهواء بدا وكأنّه جمد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—السجلات تُظهر أنّ هذا قد حدث بضع مرات. كما أنّها بوابة منخفضة الرتبة. أنت تبالغ في التفكير. أنا أدلي بصوتي.

—يبدو أنّ لدينا مرشحة. فلنصوت لجوانا.

—…وأنا كذلك.

—…وأنا كذلك.

—وأنا أيضًا.

أدلى الآخرون جميعًا بأصواتهم، فهززت رأسي خفية.

أجبت.

’آمل أن يكونوا على حق.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خيّم الصمت على الخط بعد كلماتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد رغبت بذلك حقًا.

’ماذا أفعل…؟’

“حسنًا إذن.”

—هل نمضي هكذا؟

قررت أن أصوت لجوانا كذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء جُمد. انخفضت الحرارة بشدة، كأن الغرفة قد غُمست في حوض جليدي. راحت شعلة الشمعة تتراقص بجنون، تلقي بظلال مشوهة تقفز على الجدران والسقف.

وبشيء من التردد، مددت يدي وأمسكت بالمؤشر. كان اللوح بارداً تحت أصابعي. بدأت أوجّه المؤشر، وكل حرف يصرّ على الخشب بصوت حاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —السجلات تُظهر أنّ هذا قد حدث بضع مرات. كما أنّها بوابة منخفضة الرتبة. أنت تبالغ في التفكير. أنا أدلي بصوتي.

كل ما كان عليّ فعله هو تهجئة اسمها على اللوح لإقصائها.

الفصل 241: اللوح [4]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

علينا جميعًا أن نصوت في اللحظة ذاتها حتى يُقصى أحد. غير أنّ من يلمح الممسوس بعينه يمتلك القدرة على طرده مباشرة دون الحاجة للآخرين.

—قائد الفرقة؟ ما قرارك؟

لكن هذا لا يكون إلا إذا “رأى” الممسوس، ورآه الممسوس كذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر الباب خلفي مفتوحًا بصفعة صماء، ارتطم بالجدار ثم أغلق بقوة غير طبيعية. التوت الظلال في أنحاء الغرفة وتمددت، كأنّ خيوطًا خفية تجذبها.

جـ… ـو… ا… نـ… ـا.

وبعد أن تكلم بلحظة، خيّم الصمت على الجهاز اللاسلكي. لم ينبس أحد بكلمة.

مع كل دفعة كان هناك ما يدفعني في المقابل. ليس بعنف، لكن بشيء من المقاومة. كانت الهمسات تتسرب إلى حواف عقلي وأنا أدفع المؤشر. شددت فكي وأقصيتها، مجبرًا المؤشر على إتمام الاسم.

توقفت كل الأشياء. الاهتزازات. الأصوات. حتى الضغط في الهواء بدا وكأنّه جمد.

وما إن استقر الحرف الأخير، حتى انكسر الهواء فجأة.

—هل نمضي هكذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل شيء جُمد. انخفضت الحرارة بشدة، كأن الغرفة قد غُمست في حوض جليدي. راحت شعلة الشمعة تتراقص بجنون، تلقي بظلال مشوهة تقفز على الجدران والسقف.

تحدث صوت فجأة عبر جهاز لاسلكي. عرفت الصوت.

ثم—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هذا يجعل الأمور أصعب قليلًا.’

طرررخ! طرررخ!

وضعت كفي فوق مؤشر اللوح وانتظرت.

اهتزت الطاولة بعنف تحت يدي. ارتجف اللوح كأنّه سيُقذف في الهواء. أمسكت بالشمعة غريزيًا، أثبتها جيدًا، وتركت المؤشر يتناثر صاخبًا.

أخذت نفسًا عميقًا.

طراخ!

—هذا صحيح، لكن ألن يكون من السهل معرفة من يكذب إذا جعلنا شخصين آخرين يطرحان السؤال ذاته؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انفجر الباب خلفي مفتوحًا بصفعة صماء، ارتطم بالجدار ثم أغلق بقوة غير طبيعية. التوت الظلال في أنحاء الغرفة وتمددت، كأنّ خيوطًا خفية تجذبها.

—قائد الفرقة… هل لديك ربما دافع آخر في ذهنك؟ أم أنك أنت الممسوس؟

أصبح الهواء أثخن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعلم حقًا كيف أجيب.

كثيفًا حتى بدا خانقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —…يبدو أن المشتبه به هو إما جوانا أو مين.

تجمدت في مكاني. عيناي متسعتان. عضلاتي مشدودة.

مع كل دفعة كان هناك ما يدفعني في المقابل. ليس بعنف، لكن بشيء من المقاومة. كانت الهمسات تتسرب إلى حواف عقلي وأنا أدفع المؤشر. شددت فكي وأقصيتها، مجبرًا المؤشر على إتمام الاسم.

ثم—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر الباب خلفي مفتوحًا بصفعة صماء، ارتطم بالجدار ثم أغلق بقوة غير طبيعية. التوت الظلال في أنحاء الغرفة وتمددت، كأنّ خيوطًا خفية تجذبها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء جُمد. انخفضت الحرارة بشدة، كأن الغرفة قد غُمست في حوض جليدي. راحت شعلة الشمعة تتراقص بجنون، تلقي بظلال مشوهة تقفز على الجدران والسقف.

توقفت كل الأشياء. الاهتزازات. الأصوات. حتى الضغط في الهواء بدا وكأنّه جمد.

اشتغلت أجهزة الاتصال اللاسلكية مجددًا.

لم يبقَ سوى الشمعة تترنح، وقد خبت نارها المضيئة لتغدو واهنة. نصفها احترق، وشمعها المذاب تجمّع أسفلها كزمنٍ ذائب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنّ صوت نيل من الجهاز.

حدقت في اللوح، أنتظر، فيما الصمت يطبق عليّ من كل جانب.

ورغم بُعد المسافة، استطعت أن أشعر ببرودة صوته. ورغم صمت الآخرين، شعرت أنهم كانوا يشاركونه ذات الشعور.

ثم تحرك.

كنت محقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ المؤشر ينزلق، صوت خدشه الواطئ يتردد داخل الصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —…يبدو أن المشتبه به هو إما جوانا أو مين.

انساب عبر اللوح كأنّ يدًا خفية تسوقه.

وأخيرًا…

كل بوصة منه بدت كأنّها دقيقة كاملة. كان ثقل الجو يزداد ويلتصق بجلدي كزيتٍ أسود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء جُمد. انخفضت الحرارة بشدة، كأن الغرفة قد غُمست في حوض جليدي. راحت شعلة الشمعة تتراقص بجنون، تلقي بظلال مشوهة تقفز على الجدران والسقف.

وأخيرًا…

’إذًا ميا لا تجيب.’

توقف المؤشر.

وبعد أن تكلم بلحظة، خيّم الصمت على الجهاز اللاسلكي. لم ينبس أحد بكلمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا…”

“…لا يوجد ضمان أنهما الجانيان. الممسوس قادر على الكذب. قد تكون هذه فرصة لإلقاء اللوم كله على أحدهما.”

انفلتت الكلمة من فمي قبل أن أستطيع كبحها.

حاملًا جهاز اللاسلكي، هززت رأسي.

اشتد البرد، يغرس إبره في جسدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنّ صوت نيل من الجهاز.

تبدل الجو، فازداد وجهي تصلبًا.

كثيفًا حتى بدا خانقًا.

كنت محقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت محقًا منذ البداية.

—يكذب… مرتين؟ لكن هذا لم يحدث من قبل؟ لماذا قد…

الممسوس.

ساد الصمت بعد ذلك.

بوسعه أن يكذب أكثر من مرة.

“الأمر سهل أكثر مما ينبغي.”

إن كانت هناك ذرة شك واحدة من قبل، فقد انمحت الآن.

بدا أن نيل لا يتفق معي.

لقد تطورت هذه البوابة.

—لقد قرأت كل السجلات السابقة لهذه البوابة. كان هناك أكثر من بضعة آلاف من المغامرات، وفي كل مغامرة، لم يحدث أبدًا أن تمكن الممسوس من الكذب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

—…وأنا كذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس بعد.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط