الفصل 577: أنرني
لكنه لم يخبر “كوياما” بأي من ذلك، بل اكتفى بالابتسام وقال:
لم تسمع “آكاني كوياما” عن معركة غيون إلا قرب الظهر في اليوم التالي، وكان من أخبرها بذلك هو “تاكيزاوا ماساتا” مجددًا.
ولحسن الحظ، بدا أن “تشانغ هينغ” قد فهم ما يدور في ذهنها، فتحدث من تلقاء نفسه:
كان يتسكع أمام دوجو “كوياما” منذ مدة، وقد بدا عليه الحماس والانبهار الشديد وهو يروي تفاصيل ما حدث.
وبحسب روايته، فإن “تشانغ هينغ” و”أوكيتا سوكي” قد هزما أكثر من مئتي عدو الليلة الماضية،
ليس هذا فحسب، بل إن “كيرينو توشيأكي” نفسه لم يستطع إيقافهما، وهناك شائعات بأن عدة شخصيات قوية ونافذة قُتلت في تلك المعركة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت وقالت بارتباك:
كان “تاكيزاوا” يروي القصة بتفاصيل حماسية، وكأنه كان في قلب الحدث ليلة الأمس.
دفعَت باب المنزل، لتجده نائمًا على سريره.
كانت “كوياما” قد سمعت من “تاكيزاوا” سابقًا عن تحدّي “تشانغ هينغ” للعديد من الدوجو.
لكن “تشانغ هينغ” كسر الصمت أخيرًا:
وعندما التقت به، كان قد ذكر لها أنه ينوي زيارة كل الطوائف القتالية الكبرى في “كيوتو”.
ظنّت حينها أنه يمزح، أما الآن، فصارت تعرف أنه كان جادًا في كلامه.
قالت في قلبها:
راود القلق “آكاني كوياما” بشأن سلامة “تشانغ هينغ”، بعد أن خاض كل تلك التحديات سرًا مستخدمًا اسم دوجو “كوياما”،
وبات واضحًا الآن لماذا كان “تاكيزاوا” متحمسًا لهذه الدرجة للانضمام.
وبالتأكيد، لن يكون الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تردد، تسلّقت “آكاني كوياما” جدار الدوجو، ودخلت إلى ساحة منزل “تشانغ هينغ”.
فقد استقبلت “كوياما” هذا الصباح سبعة أشخاص آخرين يرغبون في أن يكونوا تلاميذ لديها.
لذا، بدا أن لقاءها مع “تشانغ هينغ” سيتأجل بعض الشيء.
أشارت إلى “جوزومارو” الموضوع على الطاولة وسألته:
ويُتوقّع أن تنتشر أخبار ما حدث في “غيّون” على نطاق أوسع، مما يعني قدوم المزيد من المتدربين المحتملين إلى دوجو “كوياما”.
“معكِ حق. سأُعيد غدًا كل السيوف التي لم أعد بحاجة إليها.”
لم تجد “آكاني” خيارًا سوى إغلاق الدوجو مؤقتًا، وطلبت من الجميع، بمن فيهم “تاكيزاوا”، أن يعودوا في الغد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قد سمعت عن عادة “تشانغ هينغ” في استعارة كاتانا في كل مكان يذهب إليه. والآن، رأت الفرصة لتقديم نصيحة له:
ثم طرقت باب المنزل المجاور، لكن لم يجبها أحد.
لم يكن سوى هو و”سوكي” في تلك المعركة. فمن يعلم كيف تمكنا من هزيمة كل أولئك، وانتصرا أيضًا؟
كانت تنوي أن تواجه “تشانغ هينغ” بشأن كل ما حصل، متسائلة عن سبب دخوله في صراع بين الشينسنغومي وأنصار التوباكو،
لكن تبيّن أنه لم يكن في المنزل، مما زاد من قلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ما حدث الليلة الماضية، بدأ “تشانغ هينغ” يفكر في إظهار نوايا طيبة تجاه التوباكو. فـ”سايغو تاكاموري” مثلًا، خسر في تمرده لاحقًا، وانتهى به الحال معزولًا. و”أوكوبو توشيميتشي” توفي مبكرًا. وربما كان “إيتو هيروبومي” خيارًا أفضل؟
لم تصدق حرفًا مما قاله “تاكيزاوا” عن أن “تشانغ هينغ” قتل مئات الأعداء،
فمهما بلغت قوة المقاتل، لا بد أن يكون له حد.
حتى لو وقف مئة عدو دون حراك أمام “تشانغ هينغ”، فإن ذراعيه ستخدران في نهاية المطاف.
أشارت إلى “جوزومارو” الموضوع على الطاولة وسألته:
لم يكن سوى هو و”سوكي” في تلك المعركة.
فمن يعلم كيف تمكنا من هزيمة كل أولئك، وانتصرا أيضًا؟
“هكذا صدفة؟ وفي منطقة يسيطر عليها ساموراي تشوشو وساتسوما؟”
“تاكيزاوا” لم يذكر شيئًا عن الجراح أو الإصابات، بل اكتفى بوصف بطولي لما حدث.
“شكرًا… وآسف لما سبّبته لك من إزعاج.”
بعد تردد، تسلّقت “آكاني كوياما” جدار الدوجو، ودخلت إلى ساحة منزل “تشانغ هينغ”.
“معكِ حق. سأُعيد غدًا كل السيوف التي لم أعد بحاجة إليها.”
ولحسن الحظ، لم تجد المنظر الكارثي الذي تخيّلته لرجل غارق في الدماء.
فقد استقبلت “كوياما” هذا الصباح سبعة أشخاص آخرين يرغبون في أن يكونوا تلاميذ لديها. لذا، بدا أن لقاءها مع “تشانغ هينغ” سيتأجل بعض الشيء.
دفعَت باب المنزل، لتجده نائمًا على سريره.
راود القلق “آكاني كوياما” بشأن سلامة “تشانغ هينغ”، بعد أن خاض كل تلك التحديات سرًا مستخدمًا اسم دوجو “كوياما”، وبات واضحًا الآن لماذا كان “تاكيزاوا” متحمسًا لهذه الدرجة للانضمام. وبالتأكيد، لن يكون الأخير.
كان “تشانغ هينغ” قد زار طبيبًا قبل عودته إلى البيت، وتمت معالجة إصاباته بالأعشاب.
ولحسن الحظ، كانت أغلب الجروح سطحية، باستثناء إصابة خطيرة سبّبها “كيرينو توشيأكي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما التقت به، كان قد ذكر لها أنه ينوي زيارة كل الطوائف القتالية الكبرى في “كيوتو”. ظنّت حينها أنه يمزح، أما الآن، فصارت تعرف أنه كان جادًا في كلامه.
وبعد معركة طويلة، هدأت حماسة الأدرينالين، وسقط منهكًا من التعب.
قالت في قلبها:
لم يتناول حتى فطوره، بل غطّ في نوم عميق ما إن عاد إلى منزله بأمان.
ولحسن الحظ، لم تجد المنظر الكارثي الذي تخيّلته لرجل غارق في الدماء.
شعرت “كوياما” بالحرج.
كان من غير اللائق دخول غرفته دون استئذان، ناهيك عن احتمال إساءة الفهم لما تفعله.
لم تصدق حرفًا مما قاله “تاكيزاوا” عن أن “تشانغ هينغ” قتل مئات الأعداء، فمهما بلغت قوة المقاتل، لا بد أن يكون له حد. حتى لو وقف مئة عدو دون حراك أمام “تشانغ هينغ”، فإن ذراعيه ستخدران في نهاية المطاف.
لكن بما أنه لا يزال نائمًا، حاولت الخروج بهدوء، متسللة بخفة.
لم تصدق حرفًا مما قاله “تاكيزاوا” عن أن “تشانغ هينغ” قتل مئات الأعداء، فمهما بلغت قوة المقاتل، لا بد أن يكون له حد. حتى لو وقف مئة عدو دون حراك أمام “تشانغ هينغ”، فإن ذراعيه ستخدران في نهاية المطاف.
غير أن صوتًا مألوفًا استوقفها:
“هكذا صدفة؟ وفي منطقة يسيطر عليها ساموراي تشوشو وساتسوما؟”
“آنسة كوياما؟ هل يمكن أن تسكبي لي كوب ماء؟”
“شكرًا… وآسف لما سبّبته لك من إزعاج.”
فوجئت وقالت بارتباك:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت وقالت بارتباك:
“لا، لا تفهمني خطأ… لم أقصد ذلك…”
فقد استقبلت “كوياما” هذا الصباح سبعة أشخاص آخرين يرغبون في أن يكونوا تلاميذ لديها. لذا، بدا أن لقاءها مع “تشانغ هينغ” سيتأجل بعض الشيء.
فأجابها “تشانغ هينغ” وهو يفتح عينيه ويبتسم:
“كنت هناك لأمر آخر.”
“أعرف أنك قلقة عليّ فقط.
لا يمكنني الحركة كثيرًا الآن، لذا سأحتاج مساعدتك…”
كانت تنوي أن تواجه “تشانغ هينغ” بشأن كل ما حصل، متسائلة عن سبب دخوله في صراع بين الشينسنغومي وأنصار التوباكو، لكن تبيّن أنه لم يكن في المنزل، مما زاد من قلقها.
“حسنًا…” قالت وهي تملأ الكوب بسرعة من الإبريق النحاسي وتقدّمه إليه.
“حسنًا…” قالت وهي تملأ الكوب بسرعة من الإبريق النحاسي وتقدّمه إليه.
كانت متوترة لدرجة أنها نسيت سبب مجيئها في الأساس، ووقفت صامتة بينما كان يشرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها تذكّرت أنها جاءت لتسأله عن علاقته بالشينسنغومي.
قال بعد أن أنهى الكوب:
لم تعرف “آكاني” ماذا تقول، هل تتمنى له الراحة؟ أم تطلب منه ألا يسبب متاعب لاحقًا؟
“شكرًا… وآسف لما سبّبته لك من إزعاج.”
فأومأ برأسه وقال:
قالت في قلبها:
“كنت هناك لأمر آخر.”
“لا بأس، المهم أنك بخير.”
“لا، لا تفهمني خطأ… لم أقصد ذلك…”
لكنها تذكّرت أنها جاءت لتسأله عن علاقته بالشينسنغومي.
غير أن صوتًا مألوفًا استوقفها:
ولو استمر الحديث بهذا الشكل، فلن تطرح تلك الأسئلة.
أشارت إلى “جوزومارو” الموضوع على الطاولة وسألته:
ولحسن الحظ، بدا أن “تشانغ هينغ” قد فهم ما يدور في ذهنها،
فتحدث من تلقاء نفسه:
______________________________________________
“لا علاقة لي بالشينسنغومي.
كل ما في الأمر أنني التقيت بـ’أوكيتا سوكي’ ليلة أمس.”
لكن بما أنه لا يزال نائمًا، حاولت الخروج بهدوء، متسللة بخفة.
“هكذا صدفة؟ وفي منطقة يسيطر عليها ساموراي تشوشو وساتسوما؟”
الفصل 577: أنرني
فكر قليلًا، ثم قرر ألا يخبرها عن مؤامرة التاجر الفرنسي مع “تاكاسوغي”.
فحتى إن فشلت خطة التوباكو هذه، فإنها لن تؤثر على مجريات الأحداث.
“بسبب هذا؟”
خلال الأشهر القادمة، سيعيد “توكوغاوا يوشينوبو” السلطة إلى الإمبراطور،
وستقع معركة “توبا-فوشيمي” في يناير العام القادم.
لم تصدق حرفًا مما قاله “تاكيزاوا” عن أن “تشانغ هينغ” قتل مئات الأعداء، فمهما بلغت قوة المقاتل، لا بد أن يكون له حد. حتى لو وقف مئة عدو دون حراك أمام “تشانغ هينغ”، فإن ذراعيه ستخدران في نهاية المطاف.
وفي النهاية، ستُهزم الشوغونية تمامًا، ويُؤسّس نظام حكم جديد.
لم تجد “آكاني” خيارًا سوى إغلاق الدوجو مؤقتًا، وطلبت من الجميع، بمن فيهم “تاكيزاوا”، أن يعودوا في الغد.
لم يكن “تشانغ هينغ” يرغب في التقرب كثيرًا من الشينسنغومي،
فهم في النهاية محكوم عليهم بالزوال.
قال بعد أن أنهى الكوب:
ولا يريد أن يُسبّب متاعب لـ”كوياما” في هذه الفوضى.
“تاكيزاوا” لم يذكر شيئًا عن الجراح أو الإصابات، بل اكتفى بوصف بطولي لما حدث.
وبعد ما حدث الليلة الماضية، بدأ “تشانغ هينغ” يفكر في إظهار نوايا طيبة تجاه التوباكو.
فـ”سايغو تاكاموري” مثلًا، خسر في تمرده لاحقًا، وانتهى به الحال معزولًا.
و”أوكوبو توشيميتشي” توفي مبكرًا.
وربما كان “إيتو هيروبومي” خيارًا أفضل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر قليلًا، ثم قرر ألا يخبرها عن مؤامرة التاجر الفرنسي مع “تاكاسوغي”. فحتى إن فشلت خطة التوباكو هذه، فإنها لن تؤثر على مجريات الأحداث.
لكنه لم يخبر “كوياما” بأي من ذلك، بل اكتفى بالابتسام وقال:
“آنسة كوياما؟ هل يمكن أن تسكبي لي كوب ماء؟”
“كنت هناك لأمر آخر.”
دفعَت باب المنزل، لتجده نائمًا على سريره.
أشارت إلى “جوزومارو” الموضوع على الطاولة وسألته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم طرقت باب المنزل المجاور، لكن لم يجبها أحد.
“بسبب هذا؟”
ترجمة : RoronoaZ
كانت قد سمعت عن عادة “تشانغ هينغ” في استعارة كاتانا في كل مكان يذهب إليه.
والآن، رأت الفرصة لتقديم نصيحة له:
ولا يريد أن يُسبّب متاعب لـ”كوياما” في هذه الفوضى.
“نعم، الكاتانا الجيدة هي روح الساموراي،
لكن إن بالغت في الهوس بها، فستتأثر مهاراتك.
الاعتدال هو مفتاح النجاح.”
______________________________________________
فأومأ برأسه وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتناول حتى فطوره، بل غطّ في نوم عميق ما إن عاد إلى منزله بأمان.
“معكِ حق.
سأُعيد غدًا كل السيوف التي لم أعد بحاجة إليها.”
ولو استمر الحديث بهذا الشكل، فلن تطرح تلك الأسئلة.
لكن رده السريع جعل “آكاني” تشعر بشيء من عدم الارتياح.
“هممم… فكرة جميلة.”
وبعد ذلك، لم تجد ما تقوله.
“لا، لا تفهمني خطأ… لم أقصد ذلك…”
أما “تشانغ هينغ”، فقد شعر أن باقي السيوف لم تعد تليق به بعد حصوله على “جوزومارو”.
إلا إذا عثر على أحد السيوف الخمسة الأسطورية أو ما يفوق “جوزومارو”، فلن يقبل بأي سيف آخر، حتى لو عُرض عليه مجانًا.
وفي النهاية، ستُهزم الشوغونية تمامًا، ويُؤسّس نظام حكم جديد.
وبعد أن انتهى الحديث، خيّم الصمت مجددًا.
أجابت بابتسامة خفيفة:
لم تعرف “آكاني” ماذا تقول،
هل تتمنى له الراحة؟
أم تطلب منه ألا يسبب متاعب لاحقًا؟
أشارت إلى “جوزومارو” الموضوع على الطاولة وسألته:
لكن “تشانغ هينغ” كسر الصمت أخيرًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قد سمعت عن عادة “تشانغ هينغ” في استعارة كاتانا في كل مكان يذهب إليه. والآن، رأت الفرصة لتقديم نصيحة له:
“سمعت أن أشجار القيقب في ‘كيويميزو-ديرا’ تكون خلابة في الخريف.
ما رأيك أن نذهب سويًا حينها؟”
أما “تشانغ هينغ”، فقد شعر أن باقي السيوف لم تعد تليق به بعد حصوله على “جوزومارو”. إلا إذا عثر على أحد السيوف الخمسة الأسطورية أو ما يفوق “جوزومارو”، فلن يقبل بأي سيف آخر، حتى لو عُرض عليه مجانًا.
أجابت بابتسامة خفيفة:
لكن “تشانغ هينغ” كسر الصمت أخيرًا:
“هممم… فكرة جميلة.”
فقد استقبلت “كوياما” هذا الصباح سبعة أشخاص آخرين يرغبون في أن يكونوا تلاميذ لديها. لذا، بدا أن لقاءها مع “تشانغ هينغ” سيتأجل بعض الشيء.
______________________________________________
لكن رده السريع جعل “آكاني” تشعر بشيء من عدم الارتياح.
ترجمة : RoronoaZ
لكن رده السريع جعل “آكاني” تشعر بشيء من عدم الارتياح.
لم تصدق حرفًا مما قاله “تاكيزاوا” عن أن “تشانغ هينغ” قتل مئات الأعداء، فمهما بلغت قوة المقاتل، لا بد أن يكون له حد. حتى لو وقف مئة عدو دون حراك أمام “تشانغ هينغ”، فإن ذراعيه ستخدران في نهاية المطاف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات