الفصل 576: علاقة بلا ثمار
اقترب منه “تشانغ هينغ” بهدوء، ثم غرس سيفه في قلب “كيرينو”، واضعًا بذلك حدًا لمعاناته الطويلة.
رغم أن فقدان إصبعين كان يعني أن “كيرينو توشياكي” سيخسر المعركة حتمًا، إلا أنه لم يُظهر أي نية للاستسلام.
بل اختار القتال حتى اللحظة الأخيرة، مدافعًا عن كرامته كساموراي حتى النهاية.
وباعتباره أحد أعظم المبارزين في حقبة الباكوماتسو، فقد تضاعفت قوته القتالية عندما عزم على أن يموت واقفًا.
كان من الصعب على “تشانغ هينغ” أن يجيب.
أبعد “كيرينو” كل ما يدور في ذهنه من أفكار مشتتة، وكل ضربة منه باتت تهدف لإلحاق الأذى بالطرفين معًا، وكأنه مستعد للموت في كل لحظة.
وبهذا الشكل، عوّض جزئيًا عن عجزه باستخدام يده اليسرى في القتال.
______________________________________________
ومع ذلك، كان “تشانغ هينغ” لا يزال يتمتع بالأفضلية.
ومع مرور الوقت، ازداد عدد الجروح التي تلقاها “كيرينو توشياكي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سأل:
طعنة في الصدر، وأخرى في الخصر، وجروح في البطن، والذراعين، وحتى الرقبة.
كان يستخدم يدًا واحدة للضغط على جروحه لإيقاف النزيف، فيما واصل القتال باليد الأخرى.
“هل… هل ارتكبت خطأ؟”
لكن قواه كانت تخور تدريجيًا.
أبعد “كيرينو” كل ما يدور في ذهنه من أفكار مشتتة، وكل ضربة منه باتت تهدف لإلحاق الأذى بالطرفين معًا، وكأنه مستعد للموت في كل لحظة. وبهذا الشكل، عوّض جزئيًا عن عجزه باستخدام يده اليسرى في القتال.
وجه “تشانغ هينغ” له ضربة جديدة في الصدر، فتراجع “كيرينو”، ثم انتصب واقفًا قبل أن يسقط أرضًا متحسرًا.
لكن، قبل أن يتحرك، لمح “تشانغ هينغ” شخصية قادمة من الظلام، تمسك بسيف.
لكن، على الرغم من كل شيء، حاول النهوض مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحدهم كان قد قُطع رأسه بالكامل.
غرس “جوزومارو” في الأرض محاولًا استخدامه كدعامة لينهض مرة أخرى.
بعد ثوانٍ قليلة، أضاء ضوء الفانوس وجه القادم.
اقترب منه “تشانغ هينغ” بهدوء، ثم غرس سيفه في قلب “كيرينو”، واضعًا بذلك حدًا لمعاناته الطويلة.
وبصفته عضوًا في الشينسنغومي، وحتى لو لم يكن “سوكي” مهتمًا بالسياسة، إلا أنه كان يعرف تمامًا في أي صف يقف.
تنهد قليلًا وهو يسحب “جوزومارو” من الأرض.
كان المسبحة الملفوفة على قبضته باردة لدرجة غريبة حين وضع يده عليها، وكأنها تهدّئ من نبضات قلبه المتسارعة بعد المعركة الضارية.
شعر به “تشانغ هينغ”، لكنه لم يقل شيئًا. بل وضع يده على كتفه وقال:
ثم تفحّص “جوزومارو” عن قرب.
شعر به “تشانغ هينغ”، لكنه لم يقل شيئًا. بل وضع يده على كتفه وقال:
كان يبدو أن قوة ما فوق الطبيعة تحمي هذا السيف؛
فرغم المعركة العنيفة، لم يظهر عليه أي أثر أو خدش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
أما السيفان اللذان كانا بحوزة “تشانغ هينغ”، فقد امتلآ بالشقوق والانبعاجات، ولو طال القتال قليلًا، لانكسرا تمامًا.
ربما… كان هذا أفضل نهاية له.
بعد تأمل قصير، أعاد “تشانغ هينغ” السيف إلى غمده.
طعنة في الصدر، وأخرى في الخصر، وجروح في البطن، والذراعين، وحتى الرقبة. كان يستخدم يدًا واحدة للضغط على جروحه لإيقاف النزيف، فيما واصل القتال باليد الأخرى.
كانت مهمته قد وصلت إلى منتصفها الآن.
فقد حصل على كاتانا أسطوري يقارب في مستواه “ميكازوكي مونيشيكا”.
ما تبقى له هو صقل مهاراته أكثر، وربما العثور على سيف أفضل لاحقًا.
كان يبدو أن قوة ما فوق الطبيعة تحمي هذا السيف؛ فرغم المعركة العنيفة، لم يظهر عليه أي أثر أو خدش.
وهكذا، انتهت معركة “غيّون” أخيرًا.
لكن، قبل أن يتحرك، لمح “تشانغ هينغ” شخصية قادمة من الظلام، تمسك بسيف.
أما “أوكيتا سوكي”، فلم يُعرف ما حلّ به.
في الواقع، لم يكن “شينساكو تاكاسوغي” يهتم كثيرًا إن مات أم لا؛
فمن وجهة نظره، لا فارق كبير بين أنصار التوباكو أو الشوغونية.
فبما أنه لم يعترف لها بمشاعره رسميًا، فإن هذه النهاية الحاسمة كانت أقل قسوة من أن يراها تتلاشى ببطء.
بل إن الشوغونية الحالية كانت في انحدار واضح، ولا يمكن لرجل واحد مهما بلغت قوته أن يوقف ذلك.
حتى لو مات “تاكاسوغي” هنا الليلة، فلن يتمكن “أوكوبو توشيميتشي” أو “سايغو تاكاموري” من منع إعادة السلطة إلى الإمبراطور أو معركة “توبا-فوشيمي”.
لم يجب الطرف الآخر.
كان “تشانغ هينغ” قد قدّم لـ”سوكي” عرضًا لا يُقاوم، فقط لأنه احتاج إليه للحصول على “جوزومارو”.
والآن بعد أن حصل على السيف، لم يعد هناك ما يستدعي اهتمامه.
“الآنسة ‘سايا’… ‘شينساكو تاكاسوغي’ لجأ إلى منزلها. وعندما وصلت، كانت على وشك أن تُعالج جراحه. توسّلت إليّ أن لا أفعل، لكنني تجاهلت توسلاتها وقتلت ‘تاكاسوغي’، الذي كان قد دخل في غيبوبة. حتى والده اضطررت إلى ضربه ليسقط مغشيًا عليه.”
لكنه تذكّر فجأة أن “أوكيتا سوكي” قاتل إلى جانبه الليلة.
بل إن الشوغونية الحالية كانت في انحدار واضح، ولا يمكن لرجل واحد مهما بلغت قوته أن يوقف ذلك. حتى لو مات “تاكاسوغي” هنا الليلة، فلن يتمكن “أوكوبو توشيميتشي” أو “سايغو تاكاموري” من منع إعادة السلطة إلى الإمبراطور أو معركة “توبا-فوشيمي”.
ولولا مجيء “سوكي” في الوقت المناسب، لما استطاع “تشانغ هينغ” سوى الفرار، وكان من المستحيل عليه الحصول على “جوزومارو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سأل:
وفي النهاية، قرر أن يذهب ليتفقده.
الفصل 576: علاقة بلا ثمار
القتال الدموي الذي شهده حي “غيّون” أثار الذعر في نفوس العامة.
وكان المارّة ينظرون إلى “تشانغ هينغ” بعين الخوف، ويتراجعون خطوات كلما اقترب منهم.
لم يكن أحد يعرف من هو، وربما كان قاتلًا لا يتردد في إزهاق الأرواح.
لكن، لو نظرنا للأمر بموضوعية، حتى وإن لم يحدث كل هذا، لم يكن “تشانغ هينغ” متفائلًا بعلاقتهما.
واصل “تشانغ هينغ” السير نحو المكان الذي قاتل فيه “سوكي” سابقًا، وهناك رأى ثلاث جثث مرمية على الطريق.
جميعهم من أنصار التوباكو، ولكل واحدٍ منهم طريقة مروعة في الموت.
وبصفته عضوًا في الشينسنغومي، وحتى لو لم يكن “سوكي” مهتمًا بالسياسة، إلا أنه كان يعرف تمامًا في أي صف يقف.
أحدهم كان قد قُطع رأسه بالكامل.
أجاب “سوكي” بصوت خافت:
ثم اتبع “تشانغ هينغ” آثار الدماء على الأرض.
ثم اتبع “تشانغ هينغ” آثار الدماء على الأرض.
لقد صقل مهارة التتبع أثناء تدريبه مع “هولمز”، وأصبحت إحدى نقاط قوته.
وبناءً على الأدلة، استنتج أن “تاكاسوغي” قد تخلّى عن النقالة ليربح بعض الوقت.
أبعد “كيرينو” كل ما يدور في ذهنه من أفكار مشتتة، وكل ضربة منه باتت تهدف لإلحاق الأذى بالطرفين معًا، وكأنه مستعد للموت في كل لحظة. وبهذا الشكل، عوّض جزئيًا عن عجزه باستخدام يده اليسرى في القتال.
ومع ذلك، يبدو أن “سوكي” قد لحق به في النهاية.
ومع ذلك، يبدو أن “سوكي” قد لحق به في النهاية.
لكن، قبل أن يتحرك، لمح “تشانغ هينغ” شخصية قادمة من الظلام، تمسك بسيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولا أحد يعرف ألم هذه النهاية سوى صاحبيها.
رفع حاجبيه وسأل:
وبصفته عضوًا في الشينسنغومي، وحتى لو لم يكن “سوكي” مهتمًا بالسياسة، إلا أنه كان يعرف تمامًا في أي صف يقف.
“من هناك؟”
لم يجب الطرف الآخر.
لم يجب الطرف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه تذكّر فجأة أن “أوكيتا سوكي” قاتل إلى جانبه الليلة.
وضع “تشانغ هينغ” يده بهدوء على مقبض “جوزومارو”، استعدادًا للسحب.
لكن، لو نظرنا للأمر بموضوعية، حتى وإن لم يحدث كل هذا، لم يكن “تشانغ هينغ” متفائلًا بعلاقتهما.
بعد ثوانٍ قليلة، أضاء ضوء الفانوس وجه القادم.
“لا… قتلته… قتلته أمامها… أمامها… قتلت رجلًا لم يعد قادرًا على المقاومة.”
كان “أوكيتا سوكي”، الذي انفصل عنه قبل فترة قصيرة.
لكنه بدا وكأنه قد مرّ بجحيم للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحدهم كان قد قُطع رأسه بالكامل.
سأله “تشانغ هينغ” متفاجئًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولا أحد يعرف ألم هذه النهاية سوى صاحبيها.
“ما الذي حدث؟ هل فرّ ‘تاكاسوغي’؟”
مثل كثير من قصص الحب، كان مصير هذه العلاقة أن تنتهي قبل أن تزهر.
أجاب “سوكي” بصوت خافت:
أبعد “كيرينو” كل ما يدور في ذهنه من أفكار مشتتة، وكل ضربة منه باتت تهدف لإلحاق الأذى بالطرفين معًا، وكأنه مستعد للموت في كل لحظة. وبهذا الشكل، عوّض جزئيًا عن عجزه باستخدام يده اليسرى في القتال.
“لا… قتلته… قتلته أمامها… أمامها… قتلت رجلًا لم يعد قادرًا على المقاومة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
“من تقصد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
لم يكن “تشانغ هينغ” يفهم عمّن يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قواه كانت تخور تدريجيًا.
قال “سوكي”:
طعنة في الصدر، وأخرى في الخصر، وجروح في البطن، والذراعين، وحتى الرقبة. كان يستخدم يدًا واحدة للضغط على جروحه لإيقاف النزيف، فيما واصل القتال باليد الأخرى.
“الآنسة ‘سايا’… ‘شينساكو تاكاسوغي’ لجأ إلى منزلها.
وعندما وصلت، كانت على وشك أن تُعالج جراحه.
توسّلت إليّ أن لا أفعل، لكنني تجاهلت توسلاتها وقتلت ‘تاكاسوغي’، الذي كان قد دخل في غيبوبة.
حتى والده اضطررت إلى ضربه ليسقط مغشيًا عليه.”
بعد تأمل قصير، أعاد “تشانغ هينغ” السيف إلى غمده.
رفع “سوكي” رأسه ونظر في عيني “تشانغ هينغ”.
كان يبدو غارقًا في ألم عميق.
طعنة في الصدر، وأخرى في الخصر، وجروح في البطن، والذراعين، وحتى الرقبة. كان يستخدم يدًا واحدة للضغط على جروحه لإيقاف النزيف، فيما واصل القتال باليد الأخرى.
ثم سأل:
ومع ذلك، كان “تشانغ هينغ” لا يزال يتمتع بالأفضلية. ومع مرور الوقت، ازداد عدد الجروح التي تلقاها “كيرينو توشياكي”.
“هل… هل ارتكبت خطأ؟”
بعد ثوانٍ قليلة، أضاء ضوء الفانوس وجه القادم.
كان من الصعب على “تشانغ هينغ” أن يجيب.
فالصراع بين الشوغونية والتوباكو كان حتميًا ولا مجال للتسوية فيه. هذه المعركة ستحدد مصير اليابان لسنوات قادمة.
فالصراع بين الشوغونية والتوباكو كان حتميًا ولا مجال للتسوية فيه.
هذه المعركة ستحدد مصير اليابان لسنوات قادمة.
بل إن الشوغونية الحالية كانت في انحدار واضح، ولا يمكن لرجل واحد مهما بلغت قوته أن يوقف ذلك. حتى لو مات “تاكاسوغي” هنا الليلة، فلن يتمكن “أوكوبو توشيميتشي” أو “سايغو تاكاموري” من منع إعادة السلطة إلى الإمبراطور أو معركة “توبا-فوشيمي”.
وبصفته عضوًا في الشينسنغومي، وحتى لو لم يكن “سوكي” مهتمًا بالسياسة، إلا أنه كان يعرف تمامًا في أي صف يقف.
أجاب “سوكي” بصوت خافت:
لقد بذلا الكثير هذه الليلة، ودفعا ثمنًا باهظًا.
فبما أنه لم يعترف لها بمشاعره رسميًا، فإن هذه النهاية الحاسمة كانت أقل قسوة من أن يراها تتلاشى ببطء.
وكان لا بد من قتل “تاكاسوغي”…
لكن للأسف، الحظ لم يكن حليف “سوكي” الليلة.
لكن، قبل أن يتحرك، لمح “تشانغ هينغ” شخصية قادمة من الظلام، تمسك بسيف.
فالعلاقة التي بالكاد بدأت بينه وبين الآنسة “سايا”،
قُتلت في مهدها حين شاهدته يذبح رجلًا عاجزًا أمام عينيها.
ثم اتبع “تشانغ هينغ” آثار الدماء على الأرض.
لكن، لو نظرنا للأمر بموضوعية،
حتى وإن لم يحدث كل هذا، لم يكن “تشانغ هينغ” متفائلًا بعلاقتهما.
أجاب “سوكي” بصوت خافت:
فبغض النظر عن روعة اللقاءات الأولى،
الحقيقة أن “سوكي” كان قائد فريق الهجوم الأول في الشينسنغومي،
أما والد “سايا”، فكان تابعًا لإقليم “هيروشيما”، ولن يقبل أبدًا بتزويج ابنته لرجل من الشوغونية.
ثم تفحّص “جوزومارو” عن قرب.
كيف له أن يواجه أقاربه وأصدقاءه، إن علموا أن ابنته تزوجت من جلّاد الشوغونية؟
اقترب منه “تشانغ هينغ” بهدوء، ثم غرس سيفه في قلب “كيرينو”، واضعًا بذلك حدًا لمعاناته الطويلة.
بالإضافة إلى ذلك، لم يكن بوسع “سوكي” إخفاء هويته عن “سايا” إلى الأبد.
______________________________________________
ربما… كان هذا أفضل نهاية له.
“لا… قتلته… قتلته أمامها… أمامها… قتلت رجلًا لم يعد قادرًا على المقاومة.”
فبما أنه لم يعترف لها بمشاعره رسميًا،
فإن هذه النهاية الحاسمة كانت أقل قسوة من أن يراها تتلاشى ببطء.
ومع ذلك، يبدو أن “سوكي” قد لحق به في النهاية.
مثل كثير من قصص الحب،
كان مصير هذه العلاقة أن تنتهي قبل أن تزهر.
فبغض النظر عن روعة اللقاءات الأولى، الحقيقة أن “سوكي” كان قائد فريق الهجوم الأول في الشينسنغومي، أما والد “سايا”، فكان تابعًا لإقليم “هيروشيما”، ولن يقبل أبدًا بتزويج ابنته لرجل من الشوغونية.
ولا أحد يعرف ألم هذه النهاية سوى صاحبيها.
كان يبدو أن قوة ما فوق الطبيعة تحمي هذا السيف؛ فرغم المعركة العنيفة، لم يظهر عليه أي أثر أو خدش.
الحزن والتناقض الذي كان يعتمل في صدر “أوكيتا سوكي” لم يكن من السهل فهمه.
شعر به “تشانغ هينغ”، لكنه لم يقل شيئًا. بل وضع يده على كتفه وقال:
شعر به “تشانغ هينغ”، لكنه لم يقل شيئًا.
بل وضع يده على كتفه وقال:
“لا… قتلته… قتلته أمامها… أمامها… قتلت رجلًا لم يعد قادرًا على المقاومة.”
“عد إلى المنزل… خذ حمامًا ساخنًا… زر الطبيب… ونم جيدًا.
وغدًا… سيكون يومًا جديدًا.”
لكن، لو نظرنا للأمر بموضوعية، حتى وإن لم يحدث كل هذا، لم يكن “تشانغ هينغ” متفائلًا بعلاقتهما.
______________________________________________
لقد صقل مهارة التتبع أثناء تدريبه مع “هولمز”، وأصبحت إحدى نقاط قوته. وبناءً على الأدلة، استنتج أن “تاكاسوغي” قد تخلّى عن النقالة ليربح بعض الوقت.
ترجمة : RoronoaZ
رفع “سوكي” رأسه ونظر في عيني “تشانغ هينغ”. كان يبدو غارقًا في ألم عميق.
ولولا مجيء “سوكي” في الوقت المناسب، لما استطاع “تشانغ هينغ” سوى الفرار، وكان من المستحيل عليه الحصول على “جوزومارو”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات