179 منافسة الجبناء
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لامس غاو مينغ صدره. “تنحّوا عن طريقي!”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمن انهار! أجزاء جسد الطفل مبعثرة في كل مكان! إن لم نهرب الآن، سيلحق بنا المعطف الأحمر! المطر يهطل بغزارة، وصوت وانغ جيه شق الأجواء: “كل من لمس جسد الطفل سيكون هدفاً للشبح الأحمر! إن لم نهرب الليلة، سنموت جميعاً!”
Arisu-san
ضحك الدكتور هوانغ كونغ، الواقف بجوار الدكتور لو. “حين تنهار المدرسة، ستموت أنت أيضاً. كل هذا مجرد رهان.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا! مفتاح هذه الحافلة لا يزال في مكان التشغيل!”
.
رغبة غاو مينغ في قتل سيتو آن كانت تشتعل كلما رآه.
.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“لقد قرأت الكثير من روايات نهاية العالم حين كنت صغيراً. هذا رائع، النهاية قد حانت بالفعل.”
“لقد قرأت الكثير من روايات نهاية العالم حين كنت صغيراً. هذا رائع، النهاية قد حانت بالفعل.”
شي سان حمل ذراعي الطفل واندفع إلى الحافلة. “أخي جيه، كيف سنقود من دون مفتاح؟”
ضحك الدكتور هوانغ كونغ، الواقف بجوار الدكتور لو. “حين تنهار المدرسة، ستموت أنت أيضاً. كل هذا مجرد رهان.”
“هدد المحققين وأجبرهم على إخراجه! هل تحتاجني لأعلمك ذلك؟”
“لكن محرك تلك الحافلة بدأ بالفعل!”
وانغ جيه اشتبك مع أحد المحققين. حركاته كانت سريعة وشرسة بوضوح، كأنه قد تلقى تدريباً من قبل.
“لم أدمر هذه المدرسة، أنا فقط سرّعت العملية.”
“سلّم المفتاح، وإلا ستندم.”
وانغ جيه جرّ المحقق إلى زاوية معزولة. تبعه شي سان. “راقب جيداً يوان هوي وسوو جون! إنهما كلاب المركز!”
قال شي سان ببرود، لكنه تلقى لكمة في بطنه من خصمه، فانحنى مثل جمبري.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“اللعنة! عديم الفائدة!”
وانغ جيه جرّ المحقق إلى زاوية معزولة. تبعه شي سان. “راقب جيداً يوان هوي وسوو جون! إنهما كلاب المركز!”
ركل وانغ جيه خصمه أرضاً، ثم التقط ذراعي الطفل، واستدار نحو المحقق الذي ضرب شي سان.
قال شي سان ببرود، لكنه تلقى لكمة في بطنه من خصمه، فانحنى مثل جمبري.
“الأمن انهار! أجزاء جسد الطفل مبعثرة في كل مكان! إن لم نهرب الآن، سيلحق بنا المعطف الأحمر! المطر يهطل بغزارة، وصوت وانغ جيه شق الأجواء: “كل من لمس جسد الطفل سيكون هدفاً للشبح الأحمر! إن لم نهرب الليلة، سنموت جميعاً!”
كاد وانغ جيه أن يحشر ذراع الطفل في فم الرجل. أعين الطلاب احمرّت وهم يحاصرون الحافلات.
“إن تركناكم تذهبون، سينتشر الشذوذ أكثر، وسيؤدي إلى مزيد من الموتى.”
غاو مينغ، سيتو آن، واللوائح المدرسية مثّلوا ثلاث مجموعات من القوانين المختلفة. كانوا كسيارات تتسابق على نفس المضمار، لا أحد يفسح الطريق للآخر. لكن غاو مينغ كان الأول الذي فتح نافذته وألقى بمقوده خارجها.
المحقق حدّق في وانغ جيه ببرود، “لن أسمح لكم بأخذ هذه الحافلة.”
أراد شي سان مساعدته، لكن وانغ جيه أوقفه: “دعه، أشك أن حافلته ستغادر أصلاً. نحن بحاجة للبحث عن المفاتيح وأخذ واحدة من الحافلات الأخرى.”
“إذا كنت ترغب بالموت، فلا تجرّنا معك.”
“سلّم المفتاح، وإلا ستندم.”
كاد وانغ جيه أن يحشر ذراع الطفل في فم الرجل. أعين الطلاب احمرّت وهم يحاصرون الحافلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البرق دوّى. النوافذ تحطمت، والمياه العكرة اندفعت. لا نهاية لأشباح الماء التي نالت حريتها.
“هنا! مفتاح هذه الحافلة لا يزال في مكان التشغيل!”
رئيس مجلس الطلبة كان يشبه غاو يون في ملامحه، لكن شخصيته نقيضه تماماً؛ سريع، متفجّر وغاضب.
كاو سونغ عثر على حافلة بلا حراسة، انتظر توقفها ثم صعد إليها. ما إن دخل حتى تقيأ. الداخل مغطى بالدم، كما لو أنها خرجت للتو من مسلخ. كانت هذه الحافلة قد استُعملت من قبل المركز لنقل المعطف الأحمر. بعبارة أخرى، لم تكن مخصّصة للأحياء. لكن مع الوضع الحالي، لم يكن لدى الطلاب خيار آخر، فتقاتلوا جميعاً للصعود إليها.
رئيس المجلس تعامل أولاً مع الفيضان ثم هرع إلى القاعة لمواجهة جي جيه. كان كل شيء فوضوياً، لكنه عاد ليجد أن أساس المدرسة قد انهار.
ارتبك المحققون عند رؤيتهم هذا المشهد. فالمجموعة المجنونة تحاول الفرار في الحافلة التي أخذتها الشبح الأحمر. بالنسبة للمركز، كل ما يرتبط بالمعطف الأحمر كان يجب أن يُمحى بعد انتهاء المهمة.
كل الطلاب الذين ارتدوا شارة المجلس اتجهوا نحو مبنى المختبر من طريق آخر. هم والمعلمون بقيادة الدكتور لو سدّوا طريق غاو مينغ.
“لا تدعوهم يدخلون! أغلقوا الباب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البرق دوّى. النوافذ تحطمت، والمياه العكرة اندفعت. لا نهاية لأشباح الماء التي نالت حريتها.
كاو سونغ لم يكن يعرف القيادة، لذلك بادر بلا تردّد بالاتصال بالآخرين. وبعد أن امتلأت الحافلة تقريباً، لم يتردد في إغلاق الباب.
كاو سونغ لم يكن يعرف القيادة، لذلك بادر بلا تردّد بالاتصال بالآخرين. وبعد أن امتلأت الحافلة تقريباً، لم يتردد في إغلاق الباب.
“كاو سونغ، أيها الوغد!”
عند رؤيته للفيضان المجبول بحقد الموتى، ارتعشت عينا الدكتور لو. وعي سيتو آن المختبئ داخله قد شهد الكثير.
بدأت الحافلة بالتحرك. قطرات الدم الجاف تساقطت من السقف. ركابها كانوا متحمسين، لكن فرحتهم لم تدم طويلاً إذ سمعوا الحجارة ترتطم بنوافذها. الطلاب المصابون بمرض الخوف، والقرابين، اندفعوا نحو الحافلة.
.
كاو سونغ أمسك ممسحة وحاول دفع الآخرين بعيداً، لكن للأسف تم سحبه إلى الخارج. البعض داس على ظهره وصعد عبر النافذة، غير مبالين بالحواف الحادة.
رغبة غاو مينغ في قتل سيتو آن كانت تشتعل كلما رآه.
أراد شي سان مساعدته، لكن وانغ جيه أوقفه: “دعه، أشك أن حافلته ستغادر أصلاً. نحن بحاجة للبحث عن المفاتيح وأخذ واحدة من الحافلات الأخرى.”
كاو سونغ عثر على حافلة بلا حراسة، انتظر توقفها ثم صعد إليها. ما إن دخل حتى تقيأ. الداخل مغطى بالدم، كما لو أنها خرجت للتو من مسلخ. كانت هذه الحافلة قد استُعملت من قبل المركز لنقل المعطف الأحمر. بعبارة أخرى، لم تكن مخصّصة للأحياء. لكن مع الوضع الحالي، لم يكن لدى الطلاب خيار آخر، فتقاتلوا جميعاً للصعود إليها.
“لكن محرك تلك الحافلة بدأ بالفعل!”
غاو مينغ، سيتو آن، واللوائح المدرسية مثّلوا ثلاث مجموعات من القوانين المختلفة. كانوا كسيارات تتسابق على نفس المضمار، لا أحد يفسح الطريق للآخر. لكن غاو مينغ كان الأول الذي فتح نافذته وألقى بمقوده خارجها.
“كلنا لمسنا جسد الطفل الميت. المعطف الأحمر سيفقد السيطرة قريباً. هل تجرؤ على الفرار في مركبته؟”
كاو سونغ عثر على حافلة بلا حراسة، انتظر توقفها ثم صعد إليها. ما إن دخل حتى تقيأ. الداخل مغطى بالدم، كما لو أنها خرجت للتو من مسلخ. كانت هذه الحافلة قد استُعملت من قبل المركز لنقل المعطف الأحمر. بعبارة أخرى، لم تكن مخصّصة للأحياء. لكن مع الوضع الحالي، لم يكن لدى الطلاب خيار آخر، فتقاتلوا جميعاً للصعود إليها.
وانغ جيه جرّ المحقق إلى زاوية معزولة. تبعه شي سان. “راقب جيداً يوان هوي وسوو جون! إنهما كلاب المركز!”
كاد وانغ جيه أن يحشر ذراع الطفل في فم الرجل. أعين الطلاب احمرّت وهم يحاصرون الحافلات.
البرق ضرب قاعة المدرسة. جذع شجري هائل غطى السقف. الشجرة المكوّنة من اللحم ابتلعت القاعة. كل طالب دخل القاعة أصبح مصدر قوتها. الجذور اخترقت أجساد مرضى الخوف. وهكذا نمت إلى هذه المرحلة. استغرق سيتو آن سنوات ليحوّل المدرسة إلى مائدة تضحية لعالم الظلال، لكنها سُرقت الآن من قبل تلك الشجرة العملاقة. إلا أن المرضى لم يتبعوا عالم الظلال، بل الخالد الجسدي.
Arisu-san
“انسحبوا! الجميع، اخرجوا من القاعة الآن!”
عند رؤيته للفيضان المجبول بحقد الموتى، ارتعشت عينا الدكتور لو. وعي سيتو آن المختبئ داخله قد شهد الكثير.
رئيس مجلس الطلبة، مرتدياً زياً أحمر داكن، أصدر أمره الأخير وأمر جميع أعضاء المجلس بالمغادرة. مرض الخوف انفجر في المهجع السادس واكتمل تطوره في القاعة. لم يعد بالإمكان إيقافه.
“لا تدعوهم يدخلون! أغلقوا الباب!”
“لا تذهبوا هناك بعد الآن!”
“أعيدوا جميع الطلاب إلى صفوفهم!”
كل الطلاب الذين ارتدوا شارة المجلس اتجهوا نحو مبنى المختبر من طريق آخر. هم والمعلمون بقيادة الدكتور لو سدّوا طريق غاو مينغ.
“هدد المحققين وأجبرهم على إخراجه! هل تحتاجني لأعلمك ذلك؟”
“أعيدوا جميع الطلاب إلى صفوفهم!”
“لا تدعوهم يدخلون! أغلقوا الباب!”
رئيس مجلس الطلبة كان يشبه غاو يون في ملامحه، لكن شخصيته نقيضه تماماً؛ سريع، متفجّر وغاضب.
البرق ضرب، والمطر انهمر. الفيضان ازداد شراسة. تحت سيطرة تشانغ دينغ، الأمواج تحطمت على مبنى الإدارة.
“أيها الطالب، عواقب ما تفعله وخيمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الدكتور لو أيضاً. المعلمون أحاطوا به.
تحدث الدكتور لو أيضاً. المعلمون أحاطوا به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتظن أنني سأصدقك؟”
“بعد أن تنهار أكاديمية هاندي الخاصة، ستظهر في العالم الحقيقي ولن تُقيّد بعد الآن. جميع الأشباح هنا سيتدفقون إلى هانهاي، وأكثر من مئة ألف شخص سيتأثرون.”
رئيس مجلس الطلبة كان يشبه غاو يون في ملامحه، لكن شخصيته نقيضه تماماً؛ سريع، متفجّر وغاضب.
“ولماذا تخبرني بهذا؟ هل أنا من حشرهم تحت الأرض؟”
صرخ هوانغ كونغ بجنون.
رغبة غاو مينغ في قتل سيتو آن كانت تشتعل كلما رآه.
غاو مينغ، سيتو آن، واللوائح المدرسية مثّلوا ثلاث مجموعات من القوانين المختلفة. كانوا كسيارات تتسابق على نفس المضمار، لا أحد يفسح الطريق للآخر. لكن غاو مينغ كان الأول الذي فتح نافذته وألقى بمقوده خارجها.
“وجود المدرسة يشكل حاجزاً. إنه يساعد البشرية على تقبّل قدوم العصر الجديد. هذه دائماً كانت عقيدة مركز التحقيق. التقدم يحتاج وقوداً، وهؤلاء قد تحولوا إلى وقود. لا يمكنك التركيز فقط على ماضيهم المؤلم، عليك أن تقدر التغييرات التي سيجلبونها للمستقبل.”
“أعيدوا جميع الطلاب إلى صفوفهم!”
“لمجلس الطلبة خطته الخاصة. يمكننا أخذ الطلاب الذين انهكتهم الشيخوخة إلى النزل السادس للعلاج. وسيُستبدلون بشكل دوري.”
“لكن محرك تلك الحافلة بدأ بالفعل!”
رئيس المجلس تعامل أولاً مع الفيضان ثم هرع إلى القاعة لمواجهة جي جيه. كان كل شيء فوضوياً، لكنه عاد ليجد أن أساس المدرسة قد انهار.
Arisu-san
“لكن إلى أين ستهرب في النهاية؟”
رئيس مجلس الطلبة كان يشبه غاو يون في ملامحه، لكن شخصيته نقيضه تماماً؛ سريع، متفجّر وغاضب.
ضحك الدكتور هوانغ كونغ، الواقف بجوار الدكتور لو. “حين تنهار المدرسة، ستموت أنت أيضاً. كل هذا مجرد رهان.”
“هدد المحققين وأجبرهم على إخراجه! هل تحتاجني لأعلمك ذلك؟”
“لم أدمر هذه المدرسة، أنا فقط سرّعت العملية.”
“هدد المحققين وأجبرهم على إخراجه! هل تحتاجني لأعلمك ذلك؟”
لامس غاو مينغ صدره. “تنحّوا عن طريقي!”
“ولماذا تخبرني بهذا؟ هل أنا من حشرهم تحت الأرض؟”
“أنت تطلب الموت.”
البرق ضرب قاعة المدرسة. جذع شجري هائل غطى السقف. الشجرة المكوّنة من اللحم ابتلعت القاعة. كل طالب دخل القاعة أصبح مصدر قوتها. الجذور اخترقت أجساد مرضى الخوف. وهكذا نمت إلى هذه المرحلة. استغرق سيتو آن سنوات ليحوّل المدرسة إلى مائدة تضحية لعالم الظلال، لكنها سُرقت الآن من قبل تلك الشجرة العملاقة. إلا أن المرضى لم يتبعوا عالم الظلال، بل الخالد الجسدي.
مع أمر من الدكتور لو، توجه هوانغ كونغ نحو مبنى الإدارة. فجأة، انفتحت أبواب كثيرة، وخرج طلاب غريبو المظهر من الغرف المخفية. كثير منهم حمل اسم سيتو آن، لكنهم كانوا أكثر من عانوا من قسوته، والدهم المتبنّي.
صرخ هوانغ كونغ بجنون.
“عودوا تحت الأرض! وإلا سنضعكم داخل الجدار قبل أن تنهار المدرسة!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
صرخ هوانغ كونغ بجنون.
“أتظن أنني سأصدقك؟”
“عودوا تحت الأرض! وإلا سنضعكم داخل الجدار قبل أن تنهار المدرسة!”
دم غاو مينغ تسرب من إصبعه إلى صورة موت الفيضان. نوافذ الطابق الأول من مبنى النشاط صرّت بأصوات غريبة. قرر ألا ينتظر حلول الليل. أمر تشانغ دينغ بالتوقف عن كبح الفيضان.
غاو مينغ، سيتو آن، واللوائح المدرسية مثّلوا ثلاث مجموعات من القوانين المختلفة. كانوا كسيارات تتسابق على نفس المضمار، لا أحد يفسح الطريق للآخر. لكن غاو مينغ كان الأول الذي فتح نافذته وألقى بمقوده خارجها.
غاو مينغ، سيتو آن، واللوائح المدرسية مثّلوا ثلاث مجموعات من القوانين المختلفة. كانوا كسيارات تتسابق على نفس المضمار، لا أحد يفسح الطريق للآخر. لكن غاو مينغ كان الأول الذي فتح نافذته وألقى بمقوده خارجها.
“تحركوا! اتجهوا للأماكن المرتفعة!”
لقد أعلن موقفه. لن يختبئ بعد الآن.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ما إن تشققت نوافذ مبنى النشاط، حتى شعر الطلاب المعذبون بمرض الخوف بقلوبهم تقفز. كان هناك عواء تنين يتردّد من داخله. لم يفهموا كيف يمكن لفيضان أن يندلع داخل مبنى.
ركل وانغ جيه خصمه أرضاً، ثم التقط ذراعي الطفل، واستدار نحو المحقق الذي ضرب شي سان.
البرق دوّى. النوافذ تحطمت، والمياه العكرة اندفعت. لا نهاية لأشباح الماء التي نالت حريتها.
“إذا كنت ترغب بالموت، فلا تجرّنا معك.”
“تحركوا! اتجهوا للأماكن المرتفعة!”
“تحركوا! اتجهوا للأماكن المرتفعة!”
تشانغ فيندو تحدى العاصفة وهو يمتطي خنزيراً ميتاً، رفع رأسه وصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بالنسبة لزعيم عظيم، بدت المدرسة ذلك اليوم فائقة الرعب واللامعقولية.
البرق ضرب، والمطر انهمر. الفيضان ازداد شراسة. تحت سيطرة تشانغ دينغ، الأمواج تحطمت على مبنى الإدارة.
Arisu-san
عند رؤيته للفيضان المجبول بحقد الموتى، ارتعشت عينا الدكتور لو. وعي سيتو آن المختبئ داخله قد شهد الكثير.
“أيها الطالب، عواقب ما تفعله وخيمة.”
حتى بالنسبة لزعيم عظيم، بدت المدرسة ذلك اليوم فائقة الرعب واللامعقولية.
“انسحبوا! الجميع، اخرجوا من القاعة الآن!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تشانغ فيندو تحدى العاصفة وهو يمتطي خنزيراً ميتاً، رفع رأسه وصرخ.
“اللعنة! عديم الفائدة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات