You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 687

فخ الموت (الجزء الأول)

فخ الموت (الجزء الأول)

“مثل هذا المرفق الضخم للتكاثر الآلي الذي وصفته لا يمكن استخدامه لمجرد تربية المحاربين في حال وقوع هجوم. من المحتمل أن الوحوش السحرية استُخدمت كنماذج أولية لمشروع الهياكل الجسدية، كما يتضح من العقول المزروعة في الكائنات التي واجهناها.”

“كيف تعرف ذلك؟” سألت جاكهو. كانت مؤرخة ولم تسمع من قبل عن مثل هذا الجهاز. قبل أن يتمكن ليث من شرح الأمر، بدأ الأرض تحت أقدامهم تهتز.

“لذلك، من المحتمل أنهم نُقلوا إلى المختبر تحت الأرض.” قالت نيشال.

وفقًا لتقديرات ليث، كانوا على بعد خطأ واحد من موت مروع. من خلال إبقاء أختها بعيدًا قدر الإمكان عن كولاه، تمكنت فلوريا من حماية حياتها بشكل أفضل ومنحها فرصة للهروب إذا حدث الأسوأ.

أومأ الأساتذة الآخرون برؤوسهم، مع لوم أنفسهم على غبائهم. لقد فات الأوان لدخول المجمع تحت الأرض. وحتى لو لم يقاتلوا أي عدو، كان تعطيل التشكيلات السحرية وفحص محيطهم باستمرار عملاً مرهقًا للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رافق صوت “دينغ” فتح الأبواب المعدنية، كاشفًا عن مصعد كبير بما يكفي لاستيعاب 20 شخصًا بسهولة أو نقالة وفريق طبي. كان المفتاح ينتظرهم بالداخل، خلف لوح زجاجي بجانب قارئ البطاقة مباشرة.

ومع ذلك، لم يكن هذا مضيعة للوقت بالنسبة لليث. فقد قطعوا الآن ما يكفي من كابلات المانا حتى تكاد سولوس تتمكن من استعادة شكل برجها.

أثار الذعر في الجو تسلية لدى ليث، الذي اضطر لكبح ضحكته.

استخدم ليث هذا التوقف القسري ليطبق تقنية التراكم كثيرًا ويتصل بكاميلا مرة أخرى. بعد أن رأى حالتها السيئة، قرر محاولة دعمها بأفضل ما لديه من قدرات رغم المسافة الفاصلة بينهما.

“كيف تعرف ذلك؟” سألت جاكهو. كانت مؤرخة ولم تسمع من قبل عن مثل هذا الجهاز. قبل أن يتمكن ليث من شرح الأمر، بدأ الأرض تحت أقدامهم تهتز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تناول ليث العشاء معها وبفضل وجوده، تمكنت كاميلّا من أكل وعاء كامل من الحساء بدلًا من مجرد تذوق الطعام وإعادته إلى المطبخ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي وضعت فيها فلوريا المفتاح المعدني في القفل، انتزع منها قبل أن تتمكن من تدويره. سُمِع دمدمة مع ظهور ضوء أصفر ساطع من خلال شقوق المصعد، مصحوبة بصوت هدير.

“أليس مزعجًا ألا يكون هناك أحد في انتظارك سوى الأم والأب، أليس كذلك؟” سألت كويلا فلوريا، وهي غارقة في أوراق مملوءة بملاحظاتها حول تقارير دمج الحياة التي تمكنوا من العثور عليها.

كان المصعد للمرفق تحت الأرض يقع داخل المبنى الإداري، مباشرة بعد مكتب القائد. تمامًا مثل المصاعد الأخرى التي واجهوها، كانت أبوابه المعدنية تكاد تكون متطابقة مع الجدران، مما يجعل من الصعب رؤيتها، لولا فتحة القفل الصغيرة على جانبها.

“حسنًا، على الأقل لديك أناثور.” قالت فلوريا، مدركة أنها كانت تحدق كثيرًا في الهولوغرام الخاص بكاميلا، فصرفَت نظرها عن الزوجين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس بإمكانهم استخدام تشكيل الأجسام على التيكس وامتصاص قوتهم الحياتية؟” سألت فلوريا.

“لا أعرف. لم أفكر فيه حتى منذ وصولنا إلى هنا. أعتقد أن هذا علامة سيئة. هل تودين سماع نظرية مجنونة لدي؟”

“آسفة، كويلا، لكن إذا كانت الإجراءات الأمنية التي واجهناها حتى الآن لمشاريع شبه مهجورة، فلا أستطيع تخيل مدى تشديد الأمن للمشاريع الناجحة.” قالت فلوريا.

عندما رأت أن كويلا لن تتوقف عن العمل حتى أثناء العشاء إلا إذا تحدث معها أحدهم، أومأت فلوريا بالموافقة.

كان المصعد للمرفق تحت الأرض يقع داخل المبنى الإداري، مباشرة بعد مكتب القائد. تمامًا مثل المصاعد الأخرى التي واجهوها، كانت أبوابه المعدنية تكاد تكون متطابقة مع الجدران، مما يجعل من الصعب رؤيتها، لولا فتحة القفل الصغيرة على جانبها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعتقد أن المشاريع الثلاثة الناجحة كانت وسيلة لإطالة عمر جنس أودي. ربما يستغل دمج الحياة قوى حياتهم المتطابقة صناعيًا لتجنب الرفض عند دمج بعضها مع البعض، تمامًا كما تفعل ثرود مع دمى اللحم الخاصة بها.”

“فكرة دمج الحياة الخاصة بها منطقية إلى حد ما، لكن الباقي مجرد أمنيات. إذا كان الأودي مستعدًا للتفكير في التحول إلى هياكل جسدية كشكل من أشكال الحياة الأبدية، لكان بإمكانهم أن يتحولوا إلى أموات أحياء بسهولة أكبر.

“الهياكل الجسدية يجب أن تكون نسخة محسنة من الكائنات التي واجهناها سابقًا، قادرة على زرع عقولهم في جسد الهيكل، بينما يجب أن يكون المفاعل المانا مرتبطًا بتحويل المانا إلى قوة حياة.” قالت كويلا.

“نظريًا، نعم. عمليًا، ربما. المشكلة الوحيدة مع نظريتي المجنونة هي أنها لا تفسر سبب اختفاء الأودي رغم نجاح المشاريع الثلاثة. أعني، أفهم أن الثوار ربما قتلوا من على السطح، لكن ماذا حدث للأودي المقيمين في كولاه؟

“هل أي من هذه الثلاثة أشياء ممكنة حقًا؟” فجأة أصبحت فلوريا مهتمة جدًا بالأمر. كان الخياران الأولان مقززَين، لكن الخيار الثالث قد يسمح لهم بمنح ليث عمرًا طبيعيًا إذا وجدوا مخططاته.

“آسفة، كويلا، لكن إذا كانت الإجراءات الأمنية التي واجهناها حتى الآن لمشاريع شبه مهجورة، فلا أستطيع تخيل مدى تشديد الأمن للمشاريع الناجحة.” قالت فلوريا.

“نظريًا، نعم. عمليًا، ربما. المشكلة الوحيدة مع نظريتي المجنونة هي أنها لا تفسر سبب اختفاء الأودي رغم نجاح المشاريع الثلاثة. أعني، أفهم أن الثوار ربما قتلوا من على السطح، لكن ماذا حدث للأودي المقيمين في كولاه؟

“ماذا فعلت خطأ؟” قال موروك، ويداه فوق أسلحته وهو غير متأكد من الشكل الذي ينبغي أن يتحول إليه لمواجهة الوحش المعدني أمامهم.

“أيضًا، لا أفهم كيف كانوا سيجدون متبرعين بقوة الحياة لمشروع دمج الحياة. إذا كان ليث محقًا وكان الأودي عقيمين، فعددهم لن يزيد مع الوقت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناول ليث العشاء معها وبفضل وجوده، تمكنت كاميلّا من أكل وعاء كامل من الحساء بدلًا من مجرد تذوق الطعام وإعادته إلى المطبخ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أليس بإمكانهم استخدام تشكيل الأجسام على التيكس وامتصاص قوتهم الحياتية؟” سألت فلوريا.

“ماذا فعلت خطأ؟” قال موروك، ويداه فوق أسلحته وهو غير متأكد من الشكل الذي ينبغي أن يتحول إليه لمواجهة الوحش المعدني أمامهم.

“لا، هذا مستحيل. حتى مع التعديلات الثقيلة، قوة الحياة بين الوحش السحري والإنسان مختلفة جدًا. أملي أن نجد ما يكفي عن مفاعل المانا على الأقل لإصلاح قوة حياة ليث لأنه الطريقة الوحيدة لمساعدته دون استخدام السحر المحظور.” ردت كويلا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي وضعت فيها فلوريا المفتاح المعدني في القفل، انتزع منها قبل أن تتمكن من تدويره. سُمِع دمدمة مع ظهور ضوء أصفر ساطع من خلال شقوق المصعد، مصحوبة بصوت هدير.

كان هناك القليل من الأشياء التي لم تكن لتفعلها لمساعدة صديقتها، لكن قتل الناس كان من بينها.

أومأ الأساتذة الآخرون برؤوسهم، مع لوم أنفسهم على غبائهم. لقد فات الأوان لدخول المجمع تحت الأرض. وحتى لو لم يقاتلوا أي عدو، كان تعطيل التشكيلات السحرية وفحص محيطهم باستمرار عملاً مرهقًا للغاية.

حاول ليث أن يمنح كاميلّا اهتمامه الكامل، لكن حواسه المعززة سمعت كلمات كويلا وازداد فضوله. وعندما استمع إلى تفسيرها، لم يستطع إلا أن يختلف معها.

“فكرة دمج الحياة الخاصة بها منطقية إلى حد ما، لكن الباقي مجرد أمنيات. إذا كان الأودي مستعدًا للتفكير في التحول إلى هياكل جسدية كشكل من أشكال الحياة الأبدية، لكان بإمكانهم أن يتحولوا إلى أموات أحياء بسهولة أكبر.

“فكرة دمج الحياة الخاصة بها منطقية إلى حد ما، لكن الباقي مجرد أمنيات. إذا كان الأودي مستعدًا للتفكير في التحول إلى هياكل جسدية كشكل من أشكال الحياة الأبدية، لكان بإمكانهم أن يتحولوا إلى أموات أحياء بسهولة أكبر.

“هل أي من هذه الثلاثة أشياء ممكنة حقًا؟” فجأة أصبحت فلوريا مهتمة جدًا بالأمر. كان الخياران الأولان مقززَين، لكن الخيار الثالث قد يسمح لهم بمنح ليث عمرًا طبيعيًا إذا وجدوا مخططاته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أما بالنسبة لمفاعل المانا، فالمانا وقوة الحياة شيئان مختلفان تمامًا. باستخدام تقنية التنشيط، يمكنني أن أجعل نواة المانا تنتج ما أريد من المانا، ومع ذلك لا أستطيع إصلاح قوة حياتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناول ليث العشاء معها وبفضل وجوده، تمكنت كاميلّا من أكل وعاء كامل من الحساء بدلًا من مجرد تذوق الطعام وإعادته إلى المطبخ.

“إما أن كويلا ترى الأمور بعيدًا لدرجة لا أستطيع حتى فهم نظريتها، أو أنها خارجة عن المسار تمامًا.” فكر ليث.

“فكرة دمج الحياة الخاصة بها منطقية إلى حد ما، لكن الباقي مجرد أمنيات. إذا كان الأودي مستعدًا للتفكير في التحول إلى هياكل جسدية كشكل من أشكال الحياة الأبدية، لكان بإمكانهم أن يتحولوا إلى أموات أحياء بسهولة أكبر.

“لماذا تتنهد كثيرًا؟” سألت كاميلّا. لم يرغب ليث في إثقال كاهلها بمشاكله، فاستجاب بكذبة بيضاء.

“لذلك، من المحتمل أنهم نُقلوا إلى المختبر تحت الأرض.” قالت نيشال.

“لا أستطيع الانتظار للخروج من هذا المكان الرهيب. وجودك قريبًا جدًا ومع ذلك بعيد يقتلني.” تمكنت كلماته من جعلها تضحك وتأكل بعض الخبز.

“أيضًا، لا أفهم كيف كانوا سيجدون متبرعين بقوة الحياة لمشروع دمج الحياة. إذا كان ليث محقًا وكان الأودي عقيمين، فعددهم لن يزيد مع الوقت.”

ظل بقية المساء بلا أحداث، وكذلك الليل. أصبح الحراس مسترخين جدًا مع هدوء الأيام القليلة الماضية لدرجة أنهم كانوا يجدون صعوبة في عدم النوم من وقت لآخر.

ظل بقية المساء بلا أحداث، وكذلك الليل. أصبح الحراس مسترخين جدًا مع هدوء الأيام القليلة الماضية لدرجة أنهم كانوا يجدون صعوبة في عدم النوم من وقت لآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في صباح اليوم التالي، وبالرغم من توسلات كويلا، انقسم فريق البعثة مرة أخرى إلى مجموعتين، تاركين المساعدين والجنود في المخيم بينما ذهب الحراس، الأساتذة، وفلوريا لجمع البيانات الأخيرة.

عندما رأت أن كويلا لن تتوقف عن العمل حتى أثناء العشاء إلا إذا تحدث معها أحدهم، أومأت فلوريا بالموافقة.

“آسفة، كويلا، لكن إذا كانت الإجراءات الأمنية التي واجهناها حتى الآن لمشاريع شبه مهجورة، فلا أستطيع تخيل مدى تشديد الأمن للمشاريع الناجحة.” قالت فلوريا.

“حسنًا، على الأقل لديك أناثور.” قالت فلوريا، مدركة أنها كانت تحدق كثيرًا في الهولوغرام الخاص بكاميلا، فصرفَت نظرها عن الزوجين.

وعلى الرغم من أنها بدت هادئة، إلا أنها كانت متوترة فعليًا. لقد بحثت بدقة في مكتب قائد كولاه، لكنها لم تجد الجهاز لإعادة ضبط مستوى الدفاع القاعدي.

ظل بقية المساء بلا أحداث، وكذلك الليل. أصبح الحراس مسترخين جدًا مع هدوء الأيام القليلة الماضية لدرجة أنهم كانوا يجدون صعوبة في عدم النوم من وقت لآخر.

وفقًا لتقديرات ليث، كانوا على بعد خطأ واحد من موت مروع. من خلال إبقاء أختها بعيدًا قدر الإمكان عن كولاه، تمكنت فلوريا من حماية حياتها بشكل أفضل ومنحها فرصة للهروب إذا حدث الأسوأ.

“فكرة دمج الحياة الخاصة بها منطقية إلى حد ما، لكن الباقي مجرد أمنيات. إذا كان الأودي مستعدًا للتفكير في التحول إلى هياكل جسدية كشكل من أشكال الحياة الأبدية، لكان بإمكانهم أن يتحولوا إلى أموات أحياء بسهولة أكبر.

كان المصعد للمرفق تحت الأرض يقع داخل المبنى الإداري، مباشرة بعد مكتب القائد. تمامًا مثل المصاعد الأخرى التي واجهوها، كانت أبوابه المعدنية تكاد تكون متطابقة مع الجدران، مما يجعل من الصعب رؤيتها، لولا فتحة القفل الصغيرة على جانبها.

“لذلك، من المحتمل أنهم نُقلوا إلى المختبر تحت الأرض.” قالت نيشال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اللحظة التي وضعت فيها فلوريا المفتاح المعدني في القفل، انتزع منها قبل أن تتمكن من تدويره. سُمِع دمدمة مع ظهور ضوء أصفر ساطع من خلال شقوق المصعد، مصحوبة بصوت هدير.

ومع ذلك، لم يكن هذا مضيعة للوقت بالنسبة لليث. فقد قطعوا الآن ما يكفي من كابلات المانا حتى تكاد سولوس تتمكن من استعادة شكل برجها.

“يا إلهي!” مدت فلوريا سيفها وخلقت درع طاقة حول من كانوا بالقرب منها. تفاعل الأساتذة أيضًا، مستخرجين أفضل معداتهم من تمائمهم البعدية.

“نظريًا، نعم. عمليًا، ربما. المشكلة الوحيدة مع نظريتي المجنونة هي أنها لا تفسر سبب اختفاء الأودي رغم نجاح المشاريع الثلاثة. أعني، أفهم أن الثوار ربما قتلوا من على السطح، لكن ماذا حدث للأودي المقيمين في كولاه؟

“ماذا فعلت خطأ؟” قال موروك، ويداه فوق أسلحته وهو غير متأكد من الشكل الذي ينبغي أن يتحول إليه لمواجهة الوحش المعدني أمامهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رافق صوت “دينغ” فتح الأبواب المعدنية، كاشفًا عن مصعد كبير بما يكفي لاستيعاب 20 شخصًا بسهولة أو نقالة وفريق طبي. كان المفتاح ينتظرهم بالداخل، خلف لوح زجاجي بجانب قارئ البطاقة مباشرة.

أثار الذعر في الجو تسلية لدى ليث، الذي اضطر لكبح ضحكته.

“لماذا تتنهد كثيرًا؟” سألت كاميلّا. لم يرغب ليث في إثقال كاهلها بمشاكله، فاستجاب بكذبة بيضاء.

“أظن أنهم لم يسمعوا من قبل صوت حركة المصعد الميكانيكي.” فكر.

“ما هذا بحق الجحيم؟” سألت جاكهو. “لا توجد أزرار ولا رموز، كيف نتحكم في حركة هذا الشيء؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رافق صوت “دينغ” فتح الأبواب المعدنية، كاشفًا عن مصعد كبير بما يكفي لاستيعاب 20 شخصًا بسهولة أو نقالة وفريق طبي. كان المفتاح ينتظرهم بالداخل، خلف لوح زجاجي بجانب قارئ البطاقة مباشرة.

“ما هذا بحق الجحيم؟” سألت جاكهو. “لا توجد أزرار ولا رموز، كيف نتحكم في حركة هذا الشيء؟”

“ما هذا بحق الجحيم؟” سألت جاكهو. “لا توجد أزرار ولا رموز، كيف نتحكم في حركة هذا الشيء؟”

“إما أن كويلا ترى الأمور بعيدًا لدرجة لا أستطيع حتى فهم نظريتها، أو أنها خارجة عن المسار تمامًا.” فكر ليث.

“يبدو أن المصعد يتوقف في موقف واحد فقط.” شرح ليث. “نحتاج إلى المفتاح الآخر.” لم يكن في لغة موغار كلمة لـ “بطاقة المفتاح”، لذا أشار ببساطة إلى العنصر الآخر الذي وجدوه داخل الخزنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صباح اليوم التالي، وبالرغم من توسلات كويلا، انقسم فريق البعثة مرة أخرى إلى مجموعتين، تاركين المساعدين والجنود في المخيم بينما ذهب الحراس، الأساتذة، وفلوريا لجمع البيانات الأخيرة.

“كيف تعرف ذلك؟” سألت جاكهو. كانت مؤرخة ولم تسمع من قبل عن مثل هذا الجهاز. قبل أن يتمكن ليث من شرح الأمر، بدأ الأرض تحت أقدامهم تهتز.

ترجمة: العنكبوت

ترجمة: العنكبوت

كان هناك القليل من الأشياء التي لم تكن لتفعلها لمساعدة صديقتها، لكن قتل الناس كان من بينها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نظريًا، نعم. عمليًا، ربما. المشكلة الوحيدة مع نظريتي المجنونة هي أنها لا تفسر سبب اختفاء الأودي رغم نجاح المشاريع الثلاثة. أعني، أفهم أن الثوار ربما قتلوا من على السطح، لكن ماذا حدث للأودي المقيمين في كولاه؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط