شين هوي
الفصل ٤٦ : شِين هُويْ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بوذا؟” سأل لي هُووَانغ. عندما رفع رأسه، كل ما رآه كان كومة ضخمة من اللحم لا يقل ارتفاعها عن عشرين مترًا! بغض النظر عن الكيفية التي رأى بها الراهب الـ بوذا، فإن كل ما رآه لي هووانغ كان كتلة ملتوية من اللحم الوردي. الطريقة الوحيدة التي استطاع وصف ذلك الشيء بها هي أنه بدا مثل ظهر ضفدع، مغطى بالأوردة واللحم. كانت أعضاء تناسلية مختلفة تدور وتتحرك على جبل اللحم، تدخل وتخرج من قطع الجلد التي تغطي كتلة اللحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار ورأى أن الراهب لم يكن منزعجًا أبدًا مما كان يراه. في حين أن لي هُووَانغ لك يكن يعرف كيف تمكن من اختراق حجاب الخداع، إلا أنه عرف على الأقل أنه لم يُكتشف أمره. كان عليه أن يستغل هذه الحقيقة لصالحه ويغادر.
وعندما انعطف وكان على وشك الخروج عبر البوابة الأمامية للدير، رأى شخصًا مألوفًا يحجبه. كان رئيس الدير الصالح شخصيًا، شين هوي.
رغم أن جبل اللحم كان مقززًا تمامًا، إلا أن هناك العديد من الرهبان حوله. كان الرهبان مفتونين بينما يستنشقون الضباب الوردي المنبعث منه. كانت على وجوههم نظرات متحمسة وهم يملؤون أي “فجوات” موجودة على الـ”بوذا” بأجسادهم.
كانت كتل اللحم المتلوية لا تزال تتحرك بالكامل من حوله، لكن لي هووانغ تظاهر وكأنه لم يرها وواصل المشي.
“رئيس الدير شين هوي، ديرك كان يحمل ضغينة ضد دان يانغتسي، وأنا من قتله. لم تشكرني حتى، لكن لا يجب أن يكون هناك سبب لقتلي، صحيح؟ سأُبقي فمي مغلقًا بشأن كل ما رأيته في الدير. لن يعرف أحد. بالإضافة، سيكون من المستحيل تقريبًا تدمير سمعة الدير الصالح خاصتك بسببي انا فقط.”
نساء، رجال، حتى وحوش. كان رهبان الدير الصالح يتحدَّوْن حدود أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار ورأى أن الراهب لم يكن منزعجًا أبدًا مما كان يراه. في حين أن لي هُووَانغ لك يكن يعرف كيف تمكن من اختراق حجاب الخداع، إلا أنه عرف على الأقل أنه لم يُكتشف أمره. كان عليه أن يستغل هذه الحقيقة لصالحه ويغادر.
“ما رأيك؟ أليس كبيرًا؟ هذا أكبر بوذا حجري رأيته في حياتي.” مدح الراهب بطريقة متحمسة.
جسد لي هُووَانغ تيبَّس. كان يعرف أن دان يانغتسي شرير وسيكون مكروهًا من قِبل الطوائف الصالحة في هذا العالم. وبينما كان الدير الصالح يحمل ضغينة ضد دان يانغتسي، رغم أنه لم يستطع أن يضمن مدى صلاحهم، على الأقل كان يظن أنهم يملكون بعض القواعد.
لكن ظنه كان خاطئ! لم تكن هناك طوائف صالحة، ولا أية طوائف شريرة! ربما كانت عملية الزراعة في هذا العالم مشوهة من جذورها!
‘اللعنة! لقد عرف أنني لم أنخدع بوهمهم! وقت القتال!’
ربما لم تكن الضغينة بين دان يانغتسي والرهبان قائمة على العدالة ضد الشر! ربما حتى كانت مجرد طائفتين شريرتين تتقاتلان من أجل الأراضي!
حتى وإن تجاهل كل شيء، كان يعرف يقينًا أن شين هوي كان يخدعه ويخدع الجميع!
كبح مشاعره من الاشمئزاز وحاول أن يتصرف بشكل طبيعي قدر الإمكان قائلًا، “ليس سيئًا. لكنه مجرد بوذا حجري. سأغادر الآن.”
‘الصوم العظيم؟! ذلك الراهب الكريه لا بد أنه يكذب علي! يجب أن أغادر هذا المكان فورًا!’
لكن، عندما كان لي هُووَانغ على وشك الخروج من المكان الملعون، منعه ظل كبير. كان راهبًا كبيرًا ذو بنية جيدة بوجه جاد وأطول برأس من لي هُووَانغ. حدَّق في لي هووانغ دون أن يقول شيئًا.
وما حدث بعد ذلك أرعب لي هُووَانغ حتى أعماق قلبه. مجس أسود لزج، مغطى بالكامل بشافطات تشبه الاكواب، خرج من الندبة على رأس الراهب. ثم بدأ يتمدد أطول فأطول. بدأ المجس الغريب يلتوي في الهواء كالأفعى قبل أن يلتف ببطء حول رأس لي هُووَانغ، وكأنه يحاول أن يستشعر شيئًا ما.
استدار ورأى أن الراهب لم يكن منزعجًا أبدًا مما كان يراه. في حين أن لي هُووَانغ لك يكن يعرف كيف تمكن من اختراق حجاب الخداع، إلا أنه عرف على الأقل أنه لم يُكتشف أمره. كان عليه أن يستغل هذه الحقيقة لصالحه ويغادر.
“بوذا؟” سأل لي هُووَانغ. عندما رفع رأسه، كل ما رآه كان كومة ضخمة من اللحم لا يقل ارتفاعها عن عشرين مترًا! بغض النظر عن الكيفية التي رأى بها الراهب الـ بوذا، فإن كل ما رآه لي هووانغ كان كتلة ملتوية من اللحم الوردي. الطريقة الوحيدة التي استطاع وصف ذلك الشيء بها هي أنه بدا مثل ظهر ضفدع، مغطى بالأوردة واللحم. كانت أعضاء تناسلية مختلفة تدور وتتحرك على جبل اللحم، تدخل وتخرج من قطع الجلد التي تغطي كتلة اللحم.
كبح مشاعره من الاشمئزاز وحاول أن يتصرف بشكل طبيعي قدر الإمكان قائلًا، “ليس سيئًا. لكنه مجرد بوذا حجري. سأغادر الآن.”
سُمِع صوت المعدن وهو يمزق اللحم بينما انقطع المجس وقميص الراهب إلى نصفين، وانفجرت مادة لزجة خضراء مصفرة في كل اتجاه.
قائلًا ذلك، خرج لي هُووَانغ وعاد إلى الساحة المقززة حيث كان الرهبان “ينحتون” المنحوتات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أميتابا! سيدي العزيز، يبدو أن قلبك غير نقي.” قال الراهب ذو البنية الجيدة.
أثارت حركته فَوْجًا من التحركات حوله؛ قفز جميع الرهبان الذين كانوا يعملون على اللحم المتلوّي وبدؤوا يطاردونه.
كانت كتل اللحم المتلوية لا تزال تتحرك بالكامل من حوله، لكن لي هووانغ تظاهر وكأنه لم يرها وواصل المشي.
“هااي، الطاوي الصغير! لا تذهب بعد! لما تلك العجلة؟ لقد استغرقك الأمر بعض الوقت حتى تصل إلى هنا.” صاح الراهب وهو يركض خلف لي هُووَانغ. “الطعام هنا لذيذ جدًا أيضًا. لماذا لا تتناول وجبة معي؟ التوفو المقلي هنا ألذ حتى من اللحم.”
كانت هذه المرة الأولى التي يرى لي هُووَانغ فيها شين هوي غاضبًا. ارتعشت خصلتا شواربه البيضاء بينما خفّض الرهبان الآخرون من ورائه رؤوسهم خوفًا.
تصرف لي هُووَانغ وكأنه منزعج وزاد من سرعته بينما الراهب لا يزال يلاحقه.
لكن، عندما كان لي هُووَانغ على وشك الخروج من المكان الملعون، منعه ظل كبير. كان راهبًا كبيرًا ذو بنية جيدة بوجه جاد وأطول برأس من لي هُووَانغ. حدَّق في لي هووانغ دون أن يقول شيئًا.
الفصل ٤٦ : شِين هُويْ
“هل هناك ما يمكنني مساعدتك به؟” قال لي هُووَانغ ببرود. كل تلك المدة، كان قلبه يخفق بجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة، قرر لي هُووَانغ أن يقول الحقيقة.
انحنى الراهب إلى الأمام وراقب لي هُووَانغ بصمت.
“بوذا؟” سأل لي هُووَانغ. عندما رفع رأسه، كل ما رآه كان كومة ضخمة من اللحم لا يقل ارتفاعها عن عشرين مترًا! بغض النظر عن الكيفية التي رأى بها الراهب الـ بوذا، فإن كل ما رآه لي هووانغ كان كتلة ملتوية من اللحم الوردي. الطريقة الوحيدة التي استطاع وصف ذلك الشيء بها هي أنه بدا مثل ظهر ضفدع، مغطى بالأوردة واللحم. كانت أعضاء تناسلية مختلفة تدور وتتحرك على جبل اللحم، تدخل وتخرج من قطع الجلد التي تغطي كتلة اللحم.
وما حدث بعد ذلك أرعب لي هُووَانغ حتى أعماق قلبه. مجس أسود لزج، مغطى بالكامل بشافطات تشبه الاكواب، خرج من الندبة على رأس الراهب. ثم بدأ يتمدد أطول فأطول. بدأ المجس الغريب يلتوي في الهواء كالأفعى قبل أن يلتف ببطء حول رأس لي هُووَانغ، وكأنه يحاول أن يستشعر شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى قبل أن يتمكن لي هُووَانغ من الرد، اقترب شين هوي منه ووضع الجرس مجددًا في يده. “المُحسن شوان يانغ، هذا شيء مشؤوم. استعمله باعتدال.”
“أميتابا! سيدي العزيز، يبدو أن قلبك غير نقي.” قال الراهب ذو البنية الجيدة.
“بوذا؟” سأل لي هُووَانغ. عندما رفع رأسه، كل ما رآه كان كومة ضخمة من اللحم لا يقل ارتفاعها عن عشرين مترًا! بغض النظر عن الكيفية التي رأى بها الراهب الـ بوذا، فإن كل ما رآه لي هووانغ كان كتلة ملتوية من اللحم الوردي. الطريقة الوحيدة التي استطاع وصف ذلك الشيء بها هي أنه بدا مثل ظهر ضفدع، مغطى بالأوردة واللحم. كانت أعضاء تناسلية مختلفة تدور وتتحرك على جبل اللحم، تدخل وتخرج من قطع الجلد التي تغطي كتلة اللحم.
عندما قال ذلك، توقفت كل كتل اللحم المتلوية في المكان. وفي الوقت نفسه، التفت الرهبان الذين كانوا “يعملون” عليها سابقًا جميعًا وحدّقوا في لي هُووَانغ.
‘اللعنة! لقد عرف أنني لم أنخدع بوهمهم! وقت القتال!’
‘اللعنة! لقد عرف أنني لم أنخدع بوهمهم! وقت القتال!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
برؤية لي هُووَانغ أن الموقف قد أخذ منعطفًا للأسوء، أخرج سيفه ولوح به نحو الراهب الذي أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما رأيك؟ أليس كبيرًا؟ هذا أكبر بوذا حجري رأيته في حياتي.” مدح الراهب بطريقة متحمسة.
سُمِع صوت المعدن وهو يمزق اللحم بينما انقطع المجس وقميص الراهب إلى نصفين، وانفجرت مادة لزجة خضراء مصفرة في كل اتجاه.
وفي الوقت نفسه، ابتلع لي هُووَانغ حبة وقفز متجاوزًا الراهب ضخم البنية، وتعجل مباشرة نحو أقرب جدار له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصرف لي هُووَانغ وكأنه منزعج وزاد من سرعته بينما الراهب لا يزال يلاحقه.
“بوذا؟” سأل لي هُووَانغ. عندما رفع رأسه، كل ما رآه كان كومة ضخمة من اللحم لا يقل ارتفاعها عن عشرين مترًا! بغض النظر عن الكيفية التي رأى بها الراهب الـ بوذا، فإن كل ما رآه لي هووانغ كان كتلة ملتوية من اللحم الوردي. الطريقة الوحيدة التي استطاع وصف ذلك الشيء بها هي أنه بدا مثل ظهر ضفدع، مغطى بالأوردة واللحم. كانت أعضاء تناسلية مختلفة تدور وتتحرك على جبل اللحم، تدخل وتخرج من قطع الجلد التي تغطي كتلة اللحم.
أثارت حركته فَوْجًا من التحركات حوله؛ قفز جميع الرهبان الذين كانوا يعملون على اللحم المتلوّي وبدؤوا يطاردونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى قبل أن يتمكن لي هُووَانغ من الرد، اقترب شين هوي منه ووضع الجرس مجددًا في يده. “المُحسن شوان يانغ، هذا شيء مشؤوم. استعمله باعتدال.”
لكن لم يكن ذلك كل شيء. حدث زلزال مفاجئ، مسببًا لمعظم الموجودين أن يسقطوا أرضًا.
وجدت شخص يرسم شخصيات الرواية بطريقة تناسبها، هنا الراهب الأكبر، رئيس الدير، شين هوي:
كان لي هُووَانغ، الذي أصبح الآن أعلى الجدار، قد استدار للخلف ورأى أن الـ”بوذا” الضخم قد اخترق البوابة الخشبية وبدأ يتدحرج نحوه!
‘يجب أن أهرب الآن! هذا المكان خطير للغاية! لا يمكن أن ينجح وهمهم على الجميع في مدينة العاصمة الغربية بأكملها! لن بخاطروا بالكشف عن الطبيعة الحقيقية للـ “بوذا” خاصتهم أمام الناس.’
وعندما سمع هذا، استدار رئيس الدير شين هوي وسأل لي هُووَانغ، “المُحسن شوان يانغ، هل هذا صحيح؟ لماذا آذيته؟ هل فعل لك شيئًا؟”
ركض لي هُووَانغ بأقصى سرعة، الأصوات خلفه تزداد عُلوًا وعُلوًا. كانت هذه فرصته الوحيدة للهروب، فلم يجرؤ على التباطؤ.
وما حدث بعد ذلك أرعب لي هُووَانغ حتى أعماق قلبه. مجس أسود لزج، مغطى بالكامل بشافطات تشبه الاكواب، خرج من الندبة على رأس الراهب. ثم بدأ يتمدد أطول فأطول. بدأ المجس الغريب يلتوي في الهواء كالأفعى قبل أن يلتف ببطء حول رأس لي هُووَانغ، وكأنه يحاول أن يستشعر شيئًا ما.
“ما رأيك؟ أليس كبيرًا؟ هذا أكبر بوذا حجري رأيته في حياتي.” مدح الراهب بطريقة متحمسة.
ركض لي هُووَانغ أسرع وأسرع مع حشد من الناس يلاحقونه. كانت قوة لي هُووَانغ وتحمله شبه لا تنفد بعد أن ابتلع الحبة. كان هناك عدة مرات أوشك فيها أن يُمسك به لكنه تمكن من الإفلات.
انحنى الراهب إلى الأمام وراقب لي هُووَانغ بصمت.
لكن لم يكن ذلك كل شيء. حدث زلزال مفاجئ، مسببًا لمعظم الموجودين أن يسقطوا أرضًا.
وعندما انعطف وكان على وشك الخروج عبر البوابة الأمامية للدير، رأى شخصًا مألوفًا يحجبه. كان رئيس الدير الصالح شخصيًا، شين هوي.
وعندما رآه، لم يتردد لي هُووَانغ ومد يده إلى جرسه البرونزي. لكن عندما وصلت يداه إلى أكمامه، اكتشف أن الجرس الذي كان يستدعي به السماة المتجولين مفقود.
وما حدث بعد ذلك أرعب لي هُووَانغ حتى أعماق قلبه. مجس أسود لزج، مغطى بالكامل بشافطات تشبه الاكواب، خرج من الندبة على رأس الراهب. ثم بدأ يتمدد أطول فأطول. بدأ المجس الغريب يلتوي في الهواء كالأفعى قبل أن يلتف ببطء حول رأس لي هُووَانغ، وكأنه يحاول أن يستشعر شيئًا ما.
“أميتابا! المُحسن شوان يانغ، هل تبحث عن هذا؟” أمسك شين هوي الجرس وهو يسأل لي هُووَانغ، وجهه لا يزال هادئًا كالمعتاد.
وما حدث بعد ذلك أرعب لي هُووَانغ حتى أعماق قلبه. مجس أسود لزج، مغطى بالكامل بشافطات تشبه الاكواب، خرج من الندبة على رأس الراهب. ثم بدأ يتمدد أطول فأطول. بدأ المجس الغريب يلتوي في الهواء كالأفعى قبل أن يلتف ببطء حول رأس لي هُووَانغ، وكأنه يحاول أن يستشعر شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى قبل أن يتمكن لي هُووَانغ من الرد، اقترب شين هوي منه ووضع الجرس مجددًا في يده. “المُحسن شوان يانغ، هذا شيء مشؤوم. استعمله باعتدال.”
حتى قبل أن يتمكن لي هُووَانغ من الرد، اقترب شين هوي منه ووضع الجرس مجددًا في يده. “المُحسن شوان يانغ، هذا شيء مشؤوم. استعمله باعتدال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثارت حركته فَوْجًا من التحركات حوله؛ قفز جميع الرهبان الذين كانوا يعملون على اللحم المتلوّي وبدؤوا يطاردونه.
لم يستجوب لي هُووَانغ أكثر من ذلك. مرّ بجانب لي هُووَانغ ورأى الحشد من الرهبان يطاردونه فوبّخهم، “أنتم كلكم رهبان، فلماذا أنتم قلقون هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار ورأى أن الراهب لم يكن منزعجًا أبدًا مما كان يراه. في حين أن لي هُووَانغ لك يكن يعرف كيف تمكن من اختراق حجاب الخداع، إلا أنه عرف على الأقل أنه لم يُكتشف أمره. كان عليه أن يستغل هذه الحقيقة لصالحه ويغادر.
رغم أن جبل اللحم كان مقززًا تمامًا، إلا أن هناك العديد من الرهبان حوله. كان الرهبان مفتونين بينما يستنشقون الضباب الوردي المنبعث منه. كانت على وجوههم نظرات متحمسة وهم يملؤون أي “فجوات” موجودة على الـ”بوذا” بأجسادهم.
“رئيس الدير! ليس أننا قلقون! ذلك الرجل هاجم الكبير جيان وِيْ فجأة!” قال أحد الرهبان.
لكن لم يكن ذلك كل شيء. حدث زلزال مفاجئ، مسببًا لمعظم الموجودين أن يسقطوا أرضًا.
“هااي، الطاوي الصغير! لا تذهب بعد! لما تلك العجلة؟ لقد استغرقك الأمر بعض الوقت حتى تصل إلى هنا.” صاح الراهب وهو يركض خلف لي هُووَانغ. “الطعام هنا لذيذ جدًا أيضًا. لماذا لا تتناول وجبة معي؟ التوفو المقلي هنا ألذ حتى من اللحم.”
وعندما سمع هذا، استدار رئيس الدير شين هوي وسأل لي هُووَانغ، “المُحسن شوان يانغ، هل هذا صحيح؟ لماذا آذيته؟ هل فعل لك شيئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصرف لي هُووَانغ وكأنه منزعج وزاد من سرعته بينما الراهب لا يزال يلاحقه.
وعندما سمع هذا، استدار رئيس الدير شين هوي وسأل لي هُووَانغ، “المُحسن شوان يانغ، هل هذا صحيح؟ لماذا آذيته؟ هل فعل لك شيئًا؟”
نظر لي هُووَانغ إلى الحشد ثم عاد بنظره إلى الجرس البرونزي في يده، شاعرًا بالحيرة مما كان رئيس الدير يحاول فعله. كان متأكدًا أن رئيس الدير قد رأى كل ما كُشِف، فلماذا يتظاهر؟
لكن لم يكن ذلك كل شيء. حدث زلزال مفاجئ، مسببًا لمعظم الموجودين أن يسقطوا أرضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى قبل أن يتمكن لي هُووَانغ من الرد، اقترب شين هوي منه ووضع الجرس مجددًا في يده. “المُحسن شوان يانغ، هذا شيء مشؤوم. استعمله باعتدال.”
بعد لحظة، قرر لي هُووَانغ أن يقول الحقيقة.
سامعًا ما قاله لي هُووَانغ، شين هوي كان أكثر حيرة. “ماذا رأيت؟ لا أظن أنني أفهم.”
“رئيس الدير شين هوي، ديرك كان يحمل ضغينة ضد دان يانغتسي، وأنا من قتله. لم تشكرني حتى، لكن لا يجب أن يكون هناك سبب لقتلي، صحيح؟ سأُبقي فمي مغلقًا بشأن كل ما رأيته في الدير. لن يعرف أحد. بالإضافة، سيكون من المستحيل تقريبًا تدمير سمعة الدير الصالح خاصتك بسببي انا فقط.”
‘اللعنة! لقد عرف أنني لم أنخدع بوهمهم! وقت القتال!’
‘يجب أن أهرب الآن! هذا المكان خطير للغاية! لا يمكن أن ينجح وهمهم على الجميع في مدينة العاصمة الغربية بأكملها! لن بخاطروا بالكشف عن الطبيعة الحقيقية للـ “بوذا” خاصتهم أمام الناس.’
سامعًا ما قاله لي هُووَانغ، شين هوي كان أكثر حيرة. “ماذا رأيت؟ لا أظن أنني أفهم.”
‘هاه؟ لا تقل لي… أن رئيس الدير مختلف عنهم؟’
لم يستجوب لي هُووَانغ أكثر من ذلك. مرّ بجانب لي هُووَانغ ورأى الحشد من الرهبان يطاردونه فوبّخهم، “أنتم كلكم رهبان، فلماذا أنتم قلقون هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، ابتلع لي هُووَانغ حبة وقفز متجاوزًا الراهب ضخم البنية، وتعجل مباشرة نحو أقرب جدار له.
قرر لي هُووَانغ أن يشرح بهدوء ما رآه قبل قليل لرئيس الدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض لي هُووَانغ بأقصى سرعة، الأصوات خلفه تزداد عُلوًا وعُلوًا. كانت هذه فرصته الوحيدة للهروب، فلم يجرؤ على التباطؤ.
وما حدث بعد ذلك أرعب لي هُووَانغ حتى أعماق قلبه. مجس أسود لزج، مغطى بالكامل بشافطات تشبه الاكواب، خرج من الندبة على رأس الراهب. ثم بدأ يتمدد أطول فأطول. بدأ المجس الغريب يلتوي في الهواء كالأفعى قبل أن يلتف ببطء حول رأس لي هُووَانغ، وكأنه يحاول أن يستشعر شيئًا ما.
“لا يعقل! مجرد كومة من الأكاذيب!” صرخ رئيس الدير في نوبة غضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة، قرر لي هُووَانغ أن يقول الحقيقة.
كانت هذه المرة الأولى التي يرى لي هُووَانغ فيها شين هوي غاضبًا. ارتعشت خصلتا شواربه البيضاء بينما خفّض الرهبان الآخرون من ورائه رؤوسهم خوفًا.
“ما رأيك؟ أليس كبيرًا؟ هذا أكبر بوذا حجري رأيته في حياتي.” مدح الراهب بطريقة متحمسة.
_______________________
أثارت حركته فَوْجًا من التحركات حوله؛ قفز جميع الرهبان الذين كانوا يعملون على اللحم المتلوّي وبدؤوا يطاردونه.
وجدت شخص يرسم شخصيات الرواية بطريقة تناسبها، هنا الراهب الأكبر، رئيس الدير، شين هوي:
“هااي، الطاوي الصغير! لا تذهب بعد! لما تلك العجلة؟ لقد استغرقك الأمر بعض الوقت حتى تصل إلى هنا.” صاح الراهب وهو يركض خلف لي هُووَانغ. “الطعام هنا لذيذ جدًا أيضًا. لماذا لا تتناول وجبة معي؟ التوفو المقلي هنا ألذ حتى من اللحم.”
الفصل ٤٦ : شِين هُويْ
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
