الفتاة ذات ذيل الحصان قوية للغاية (4)
الفصل 8: الفتاة ذات ذيل الحصان قوية للغاية (4)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
تراجعت.
رافق مغادرتهم أنين البشر البعيد، أنشودتي الهادئة وأنا مضطجع على التراب.
“…سأعطيكم موجزًا مختصرًا وأنهي الأمر، حسنًا؟ أنا أيضًا أكره هذا، لكنها الإجراءات. لا مفر من ذلك.”
“تحياتي، أيها البشر الوضيعون الذين يضيعون حياتهم بمرح! يسرني لقاؤكم!”
‘ما الذي حدث خطأ؟ آه، كان معصمي متصلبًا للغاية.’
كيم جون-هو، الرجل الذي دربته للتو.
بينما كانت الجنية تثرثر، رتبتُ أفكاري ورؤاي.
دفعتني بطرف حذائها، لكنني لم أتحرك.
“الجميع! لا أعلم من وراء هذه الحيلة، لكن في أزمة مثل هذه، يجب أن نتحد!”
حثثت الناس على صيد الزعيم.
حثثت الناس على صيد الزعيم.
لذا لم تستطع جي-وون فهم لماذا أثار بونغ-بونغ موضوعه.
في البداية، كانت كلماتي متعثرة وتغيرت مرات عديدة، لكنني الآن أردد نفس الكلمات في كل دورة.
ربتت على كتفي تشجيعًا، ثم بدأت بالتأرجح كعادتها. عادةً، كانت هذه إشارة للتراجع مجددًا، لكن لم تبقَ لي قوة.
كروتين تقريبًا، انسلّ الخطاب مني تلقائيًا.
“…يجب أن أعتذر وأخبره بالحقيقة.”
بعد انتهاء الخطاب، حالت تشوي جي-وون دوني.
لكنني تراجعت،
ووش! ووش!
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
هززت السيف كالمجنون، وتعلمت المزيد.
لم تتعود بعد على سِمتها، لذا كان عليهما التحدث بصوت عالٍ، وكان ذلك مزعجًا.
“…لقد منحتك ما فيه الكفاية من وقتي لهذا اليوم. يستدعيني تدريبي الخاص، فأستأذن.”
كان هذا شفاءً، كانت هذه عطلة.
عندما انتهى الدرس،
“…أعلم ذلك.”
طاخ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن منتقمًا مستعدًا لإحراق جسده لهدف، ولا متراجعًا يسعى لإنقاذ العالم.
[لقد تلقيت ضررًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن منتقمًا مستعدًا لإحراق جسده لهدف، ولا متراجعًا يسعى لإنقاذ العالم.
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
بعد انتهاء الخطاب، حالت تشوي جي-وون دوني.
تراجعت.
لأن نصلها المحبوب، بونغ-بونغ، تحدث إليها، توقفت جي-وون في منتصف التأرجح.
كانت هناك لحظات شعرت فيها أن قلبي على وشك الانكسار. همسة الشيطان التي تحثني على الاستسلام كانت تغويني كل ثانية.
الفصل 8: الفتاة ذات ذيل الحصان قوية للغاية (4)
لكنني تراجعت،
عندما انتهى الدرس،
وتراجعت مجددًا،
هل هذا الممر حقًا منطقة آمنة؟
وتراجعت مرة أخرى، ثم في يوم من الأيام—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مزعج.”
أخيرًا.
عندما انتهى الدرس،
“ها… هاهاها.”
بدا كل تحرك له بطيئًا، محبطًا، فقط لأن جي-وون لم تتعود بعد على حواسها الجديدة.
لمس سيفي السماء.
“آخ! لماذا ترمي التراب هكذا!”
“ما هذا؟ لماذا سقط يضحك في منتصف التأرجح؟”
“ها… هاها…”
‘لا بد أنه يحلم حلمًا جميلًا. أيقظه.’
في البداية، كانت كلماتي متعثرة وتغيرت مرات عديدة، لكنني الآن أردد نفس الكلمات في كل دورة.
“انهض.”
كان بإمكان بونغ-بونغ قراءة أفكار جي-وون بسهولة، لكن جي-وون لا تزال غير قادرة على قراءة كل أفكار بونغ-بونغ.
نقرت.
لم أمتلك العقلية الصلبة لأستمر في الاصطدام بحائط أيضًا.
دفعتني بطرف حذائها، لكنني لم أتحرك.
‘العالم الذي ترينه الآن مختلف تمامًا عن السابق.’
“…مزعج.”
“لماذا تستمر في مناداتي؟”
طاخ!
استلقيت منبسطًا على التراب، عاجزًا.
[لقد تلقيت ضررًا.]
فضولي؟ إذن سأضطر لاختباره.
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
كان بإمكان بونغ-بونغ قراءة أفكار جي-وون بسهولة، لكن جي-وون لا تزال غير قادرة على قراءة كل أفكار بونغ-بونغ.
“مم… ليس سيئًا، بالضبط…”
عندما انتهى الدرس،
تفكرت تشوي جي-وون في كيفية التحدث دون جرح مشاعري.
لم أكن بطل رواية إلكترونية بإرادة حديدية.
“ليس سيئًا. حقًا، ليس سيئًا… لكن هل يمكنك الصمود في قتال حقيقي؟ على الأرجح لا… أود تدريبك لفترة أطول، لكنني أحتاج وقتًا لتدريبي الخاص. آسفة.”
كانت تشوي جي-وون تشق الهواء كالمجنونة.
ربتت على كتفي تشجيعًا، ثم بدأت بالتأرجح كعادتها. عادةً، كانت هذه إشارة للتراجع مجددًا، لكن لم تبقَ لي قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي بدأت فيها جي-وون التوجه إليه لتصحيح الأمور—
“ها… هاها…”
كنت أعلم أن جي-وون ستعود بالإمدادات بعد يوم ونصف.
أنا أحمق. ليس أحمقًا عاديًا، بل أحمق من الطراز العالمي.
في البداية، كانت كلماتي متعثرة وتغيرت مرات عديدة، لكنني الآن أردد نفس الكلمات في كل دورة.
ما الذي جعلني أظن أنني قادر على فعل هذا؟
لا بد أنني وُلدت لحياة الكسلان.
ثلاث سنوات؟ أهز سيفًا كل يوم لثلاث سنوات متتالية؟ أنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكنت فضوليًا.
الفتى الذي لم يستطع الدراسة بشكل صحيح لثلاث سنوات في المدرسة الثانوية؟ لو سمع معلمي الرئيسي ذلك لاستهزأ بي.
تراجعت.
لم أكن أدرك حدودي.
لكن هذه المرة كانت مختلفة.
لم أكن بطل رواية إلكترونية بإرادة حديدية.
“…ما الذي تنظر إليه؟”
لم أكن منتقمًا مستعدًا لإحراق جسده لهدف، ولا متراجعًا يسعى لإنقاذ العالم.
حثثت الناس على صيد الزعيم.
كنت فقط… مجرد رجل عادي.
تناولت لوح الطاقة بهدوء فأزهرت ابتسامة على محياي.
أحسست كأنني امتهنت التدريب شهورًا، ومع ذلك لم ينل فن سيفي ولو مدحًا بـ’ليس سيئًا’.
“لماذا تستمر في مناداتي؟”
لم أمتلك العقلية الصلبة لأستمر في الاصطدام بحائط أيضًا.
“آخ! لماذا ترمي التراب هكذا!”
استلقيت منبسطًا على التراب، عاجزًا.
“ها… هاهاها.”
“…”
هذه المرة لن أفعل شيئًا حقًا.
لم أكن بطلًا مختارًا.
“…ما الذي تنظر إليه؟”
مجرد مواطن تافه يمكن العثور عليه في أي مكان. القذف بي في برج لا يغير شخصًا بين عشية وضحاها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أنوي الانتظار حتى تعود جي-وون بالطعام.
ووش! ووش! سواش!
ثلاث سنوات؟ أهز سيفًا كل يوم لثلاث سنوات متتالية؟ أنا؟
كانت تشوي جي-وون تشق الهواء كالمجنونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرج من هنا، أيها النذل!”
‘جي-وون.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أبالي. قد كففت عن الاكتراث.
“مم؟”
الفتى الذي لم يستطع الدراسة بشكل صحيح لثلاث سنوات في المدرسة الثانوية؟ لو سمع معلمي الرئيسي ذلك لاستهزأ بي.
لأن نصلها المحبوب، بونغ-بونغ، تحدث إليها، توقفت جي-وون في منتصف التأرجح.
“انهض.”
كانت قد بدأت للتو تشعر بالإحساس، تلك الحاسة المغرية لشيء يتشكل عند أطراف أصابعها.
هل هذا الممر حقًا منطقة آمنة؟
لا بد أن بونغ-بونغ كان يعرف ذلك أيضًا. لم يكن ليقاطعها ما لم يكن الأمر حيويًا.
فضولي؟ إذن سأضطر لاختباره.
“ما الأمر؟”
تجاهلت ظهور الجنية.
مسحت العرق بظهر ذراعها.
راقبت رجلًا في منتصف العمر يحفر بجد، فأُلقي التراب في فمي.
كان بإمكان بونغ-بونغ قراءة أفكار جي-وون بسهولة، لكن جي-وون لا تزال غير قادرة على قراءة كل أفكار بونغ-بونغ.
هل هذا الممر حقًا منطقة آمنة؟
لم تتعود بعد على سِمتها، لذا كان عليهما التحدث بصوت عالٍ، وكان ذلك مزعجًا.
‘بالنسبة لجسمك، نعم، أنتِ محقة. أتحدث عن الآخرين.’
‘ذلك الرجل سابقًا. كيم جون-هو.’
ودفعها مباشرة إلى صدره.
“…كيم جون-هو؟”
هل هذا الممر حقًا منطقة آمنة؟
كيم جون-هو، الرجل الذي دربته للتو.
تجاهلت توزيع الأسلحة، صيحات “نافذة الحالة!” والهجرة إلى الغابة.
مهما كانت سِمته، كان أسلوبه يشبه أسلوب جي-وون. في مرتبة ثانية ونصف تقريبًا، لا شيء مميز.
كانت جي-وون سيدة في فن السيف، لذا تكيفت مع جسدها. تبدأ الفنون القتالية بفهم الجسم، في النهاية.
“لماذا هو؟”
“…”
لذا لم تستطع جي-وون فهم لماذا أثار بونغ-بونغ موضوعه.
كانت تشوي جي-وون تشق الهواء كالمجنونة.
‘…جي-وون.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“لماذا تستمر في مناداتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بسبب سِمتك، حواسك مشحوذة عشرات المرات.’
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
“…أعلم ذلك.”
ربتت على كتفي تشجيعًا، ثم بدأت بالتأرجح كعادتها. عادةً، كانت هذه إشارة للتراجع مجددًا، لكن لم تبقَ لي قوة.
‘العالم الذي ترينه الآن مختلف تمامًا عن السابق.’
وتراجعت مرة أخرى، ثم في يوم من الأيام—
رفست جي-وون قدمها بانزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…طعمها جيد.”
“أدرك ذلك. لذلك أمعن في صقل هذه الضربات الدنيا الرتيبة، أليس كذلك؟ لأجسر الهوة بين الإحساس والحقيقة. فلمَ تثير هذا؟”
نقرت.
لم يستطع بونغ-بونغ، كونه سيفًا، التحرك، لكن جي-وون شعرت به يهز رأسه.
لذا لم تستطع جي-وون فهم لماذا أثار بونغ-بونغ موضوعه.
‘بالنسبة لجسمك، نعم، أنتِ محقة. أتحدث عن الآخرين.’
طاخ!
كانت جي-وون سيدة في فن السيف، لذا تكيفت مع جسدها. تبدأ الفنون القتالية بفهم الجسم، في النهاية.
في البداية، كانت كلماتي متعثرة وتغيرت مرات عديدة، لكنني الآن أردد نفس الكلمات في كل دورة.
‘معيارك الآن مرتفع للغاية. حركاته لم تكن سيئة.’
في البداية، كانت كلماتي متعثرة وتغيرت مرات عديدة، لكنني الآن أردد نفس الكلمات في كل دورة.
لم تمضِ على حواسها المرهفة أكثر من خمس ساعات.
سيموت الناس؟
“الوقت يبدو بطيئًا” كان رد فعل طبيعي.
عندما انتهى الدرس،
لكن المعيار المرتفع طُبق على كيم جون-هو.
كانت جي-وون سيدة في فن السيف، لذا تكيفت مع جسدها. تبدأ الفنون القتالية بفهم الجسم، في النهاية.
بدا كل تحرك له بطيئًا، محبطًا، فقط لأن جي-وون لم تتعود بعد على حواسها الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرج من هنا، أيها النذل!”
“…حقًا؟”
أحسست كأنني امتهنت التدريب شهورًا، ومع ذلك لم ينل فن سيفي ولو مدحًا بـ’ليس سيئًا’.
إدراكًا أنها أساءت الحكم عليه، أدارت جي-وون رأسها. هناك، مستلقيًا على التراب، كان كيم جون-هو، عيناه بلا حياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘معيارك الآن مرتفع للغاية. حركاته لم تكن سيئة.’
“…”
ودفعها مباشرة إلى صدره.
كان واضحًا أن كلماتها سحقته.
أخيرًا.
“…يجب أن أعتذر وأخبره بالحقيقة.”
لا بد أن بونغ-بونغ كان يعرف ذلك أيضًا. لم يكن ليقاطعها ما لم يكن الأمر حيويًا.
في اللحظة التي بدأت فيها جي-وون التوجه إليه لتصحيح الأمور—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرج من هنا، أيها النذل!”
ثونك.
نقرت.
رفع كيم جون-هو قبضته عاليًا،
‘ما الذي حدث خطأ؟ آه، كان معصمي متصلبًا للغاية.’
طاخ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي جعلني أظن أنني قادر على فعل هذا؟
ودفعها مباشرة إلى صدره.
[لقد تلقيت ضررًا.]
[لقد تلقيت ضررًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أبالي. قد كففت عن الاكتراث.
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
كنت فقط… مجرد رجل عادي.
اتخذت قراري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أنوي الانتظار حتى تعود جي-وون بالطعام.
هذه المرة، لن أفعل شيئًا.
“لماذا هو؟”
سيموت الناس؟
سيموت الناس؟
لا أبالي. قد كففت عن الاكتراث.
استلقيت منبسطًا على التراب، عاجزًا.
الجدول الزمني يختفي لحظة تراجعي على أي حال. ما أحتاجه الآن بشدة هو الراحة الدافئة. سأرتاح فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جي-وون.’
“تحياتي، أيها البشر الوضيعون الذين يضيعون حياتهم بمرح! يسرني لقاؤكم!”
‘لا بد أنه يحلم حلمًا جميلًا. أيقظه.’
تجاهلت ظهور الجنية.
“تحياتي، أيها البشر الوضيعون الذين يضيعون حياتهم بمرح! يسرني لقاؤكم!”
تجاهلت توزيع الأسلحة، صيحات “نافذة الحالة!” والهجرة إلى الغابة.
قاد رجل الإطفاء تشوي تشول-سون، صلبًا كنمر، حشد المتوسطي العمر بعيدًا.
كنت أنوي الانتظار حتى تعود جي-وون بالطعام.
“هيك… شهيق…”
“…تثاؤب.”
حقًا.
هذه المرة لن أفعل شيئًا حقًا.
ودفعها مباشرة إلى صدره.
حقًا.
لذا لم تستطع جي-وون فهم لماذا أثار بونغ-بونغ موضوعه.
كنت أعلم أن جي-وون ستعود بالإمدادات بعد يوم ونصف.
‘بسبب سِمتك، حواسك مشحوذة عشرات المرات.’
لذا كانت مهمتي هي قتل الوقت بينما أتضور جوعًا.
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
“…ما الذي تنظر إليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مررت بهذه الدورة.
“سيدي، أنت تحفر الأرض.”
“ليس سيئًا. حقًا، ليس سيئًا… لكن هل يمكنك الصمود في قتال حقيقي؟ على الأرجح لا… أود تدريبك لفترة أطول، لكنني أحتاج وقتًا لتدريبي الخاص. آسفة.”
فووش!
فضولي؟ إذن سأضطر لاختباره.
“آخ! لماذا ترمي التراب هكذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن منتقمًا مستعدًا لإحراق جسده لهدف، ولا متراجعًا يسعى لإنقاذ العالم.
“اخرج من هنا، أيها النذل!”
لم أكن أدرك حدودي.
راقبت رجلًا في منتصف العمر يحفر بجد، فأُلقي التراب في فمي.
‘بالنسبة لجسمك، نعم، أنتِ محقة. أتحدث عن الآخرين.’
“هيك… شهيق…”
نقرت.
سعيت لمحادثة الفتاة قصيرة الشعر التي كانت تجهش بالبكاء، فما كان مني إلا أن تراجعت حين رمقتني جي-وون بنظرة وسط اندفاع نصلها.
هل هذا الممر حقًا منطقة آمنة؟
عبثت في كومة الأسلحة بجانب رجل آخر (لم أجد أي قطعة مخفية).
عبثت في كومة الأسلحة بجانب رجل آخر (لم أجد أي قطعة مخفية).
بشكل عام، أضعت الوقت بإنتاجية.
‘بالنسبة لجسمك، نعم، أنتِ محقة. أتحدث عن الآخرين.’
لا بد أنني وُلدت لحياة الكسلان.
[العودة إلى لحظة الدخول الأول إلى الطابق 0.]
لماذا اللاشيء… بهذه البهجة؟
إذا كان هناك طابق به أسرّة، قد أستمر في التراجع فقط لأتكاسل هكذا. كان لدي وقت أكثر من أي شخص في هذا البرج.
إذا كان هناك طابق به أسرّة، قد أستمر في التراجع فقط لأتكاسل هكذا. كان لدي وقت أكثر من أي شخص في هذا البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
مر الليل.
كان بإمكان بونغ-بونغ قراءة أفكار جي-وون بسهولة، لكن جي-وون لا تزال غير قادرة على قراءة كل أفكار بونغ-بونغ.
“إذا بقينا، سنتضور جوعًا جميعًا. سأغادر هذا الممر للبحث عن مصدر ماء. من سيأتي معي؟”
“لماذا هو؟”
قاد رجل الإطفاء تشوي تشول-سون، صلبًا كنمر، حشد المتوسطي العمر بعيدًا.
كيم جون-هو، الرجل الذي دربته للتو.
رافق مغادرتهم أنين البشر البعيد، أنشودتي الهادئة وأنا مضطجع على التراب.
‘بالنسبة لجسمك، نعم، أنتِ محقة. أتحدث عن الآخرين.’
“أوه… واو! أوني! هل يمكننا أكل هذا؟”
“تحياتي، أيها البشر الوضيعون الذين يضيعون حياتهم بمرح! يسرني لقاؤكم!”
عادت تشوي جي-وون بالطعام.
فضولي؟ إذن سأضطر لاختباره.
لقد مررت بهذه الدورة.
لماذا اللاشيء… بهذه البهجة؟
في المرة الأخيرة، هرعت إليها لتأخذني كتلميذ، فصُفعت، وتراجعت.
طاخ!
لكن هذه المرة كانت مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي بدأت فيها جي-وون التوجه إليه لتصحيح الأمور—
كيف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش! ووش!
خططت للجلوس بهدوء مثل الآخرين وقبول الحصص.
كروتين تقريبًا، انسلّ الخطاب مني تلقائيًا.
“…طعمها جيد.”
“الوقت يبدو بطيئًا” كان رد فعل طبيعي.
تناولت لوح الطاقة بهدوء فأزهرت ابتسامة على محياي.
حثثت الناس على صيد الزعيم.
مرة أخرى، لا أفعل شيئًا ومع ذلك أشعر بالسعادة.
إذا كان هناك طابق به أسرّة، قد أستمر في التراجع فقط لأتكاسل هكذا. كان لدي وقت أكثر من أي شخص في هذا البرج.
كان هذا شفاءً، كانت هذه عطلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتراجعت مجددًا،
هدية صغيرة لنفسي بعد كل تلك الأعمال بالسيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي جعلني أظن أنني قادر على فعل هذا؟
وكنت فضوليًا.
ثلاث سنوات؟ أهز سيفًا كل يوم لثلاث سنوات متتالية؟ أنا؟
هل هذا الممر حقًا منطقة آمنة؟
طاخ!
البرج، كما أعرفه، يحمل ضغينة تجاه البشر. لن يدعنا نستقر براحة هكذا.
لم أكن بطلًا مختارًا.
“…”
عبثت في كومة الأسلحة بجانب رجل آخر (لم أجد أي قطعة مخفية).
فضولي؟ إذن سأضطر لاختباره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرج من هنا، أيها النذل!”
لمس سيفي السماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
