938 طفل الحلم
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفرقوا! لا تنظروا إلى انعكاسكم في المرآة!” صرخ هان فاي، لكن الأوان كان قد فات. انعكاس ضابط وهوانغ يين ظهر في المرآة. في البداية شعر الضابط بخير، لكن مع تقاطر الدم، لمس رأسه، فغمر وجهه بالدم. في عيون الآخرين كان طبيعيًّا، لكن الرجل جنّ.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“الوالدان العميان يعيشان ويعملان في غرفة المعيشة. غرفة النوم هي غرفة غاو شينغ.” دفع هان فاي باب غرفة النوم. كان هناك مرآة كبيرة في الغرفة الضيقة. المرآة مغطاة بالدماء. كل شخص في المرآة بدا وكأنه ينزف.
Arisu-san
جرّب هان فاي ذراعه وحاول أن يلكم الرجل. دون أي تحذير، هاجم فجأة المرآة. لكن المفاجأة أن الألم جاء من مؤخرة رأسه. الطمع قيّد قبضتيه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وضع هوانغ يين كان فريدًا. لقد عُذّب بلا نهاية على يد الفراشة. لم يعد يخاف الموت. في المرآة، كانت ملابسه مغطاة بالدماء ونقوش الفراشات، لكنه بقي بخير.
.
.
.
في اللوحة الأولى، حلم صبي بأن شرنقة سوداء عملاقة خرجت من تحت سريره بعد أن نام. كان خائفًا، لكن صوتًا خرج من الشرنقة ليهدئه. قال له إنه يمكن أن يحقق له ثلاث أمنيات إذا ساعده.
“منزل؟ هل يملك غاو شينغ منزلاً؟” لم يقصد هان فاي أي إساءة بذلك، كان فقط فضوليًّا لمعرفة أين يعتبر الوحش منزله. والدة غاو شينغ لم تعتد بعد على جسد الخادم الآلي. وبالطبع، كان هناك احتمال أن وعيها قد تضرر عندما أُخرجت من اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت المرآة. القوة الخفية التي نشأت من مؤخرة دماغه استطاعت أن تؤثر على الأشباح في الواقع إلى حد معيّن. الشرخ على المرآة بدأ ينتشر. قاوم هان فاي الألم وواصل تسديد لكماته مرارًا وتكرارًا. اقترب الرجل الغريب في المرآة. وقف بجانب هان فاي. وجهه ينزف، وانحنى بشكل حميم نحو أذن هان فاي.
“أتذكر أن غاو شينغ كان يعيش في أفقر جزء من المدينة الخارجية عندما كان صغيرًا. ذلك المكان مهجور الآن.” بالنسبة لغاو شينغ، كان طفولته كابوسًا دائمًا. لم يكن ليعود إلى هناك. ومع ذلك، أومأ الخادم الآلي.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“هل هو مازوخي؟ لماذا قد يعود إلى هناك؟”
“لا جدوى حتى لو رأيت المستقبل.
على أي حال، اتخذ هان فاي قراره. نقل الخادم إلى سيارة هوانغ يين واتصل بلي شيوي. ثم توجّه إلى المدينة القديمة. كان منزل غاو شينغ منطقة للفقراء قبل عقود. ومع بناء المدينة الذكية، تُرك المكان مهجورًا تمامًا. بعد لقائه بالشرطة، تقدمت عدة سيارات عبر الشارع الخالي. المباني هنا ما زالت تبدو كما كانت قبل عقود، لكن جدرانها كانت متصدعة.
“الوالدان العميان يعيشان ويعملان في غرفة المعيشة. غرفة النوم هي غرفة غاو شينغ.” دفع هان فاي باب غرفة النوم. كان هناك مرآة كبيرة في الغرفة الضيقة. المرآة مغطاة بالدماء. كل شخص في المرآة بدا وكأنه ينزف.
“عيادة، مدرسة، متجر…” كانت المحالّ قابلة للتمييز من خلال لافتاتها القديمة. هذه المباني العتيقة شكّلت ماضي غاو شينغ الجريح. جزء من المشاهد التي رآها هان فاي في عالم المذبح تداخلت مع المشهد في العالم الحقيقي. الزقاق الذي تعرّض فيه غاو شينغ للتنمّر من زملائه، الطريق الذي سلكه اللص بعد أن قتل والدي غاو شينغ…
“الوالدان العميان يعيشان ويعملان في غرفة المعيشة. غرفة النوم هي غرفة غاو شينغ.” دفع هان فاي باب غرفة النوم. كان هناك مرآة كبيرة في الغرفة الضيقة. المرآة مغطاة بالدماء. كل شخص في المرآة بدا وكأنه ينزف.
كان هذا قفص غاو شينغ، لكنه أيضًا العش الذي وُلد فيه الشيطان. دخل هان فاي، وهوانغ يين، والشرطة الزقاق القذر. وجدوا منزل غاو شينغ السابق في الزقاق النتِن. كان شقة مع فناء. هناك ثلاثة أنواع من الغرف. أسرة غاو شينغ امتلكت أصغرها. نافذتهم واجهت مكبّ نفايات المنطقة السكنية.
في اللوحة الأولى، حلم صبي بأن شرنقة سوداء عملاقة خرجت من تحت سريره بعد أن نام. كان خائفًا، لكن صوتًا خرج من الشرنقة ليهدئه. قال له إنه يمكن أن يحقق له ثلاث أمنيات إذا ساعده.
“لا تخفّضوا حذرَكم. عدوّنا هذه المرة مرعب جدًّا.” رفض هان فاي لطف الشرطة ومشى في المقدمة. المذبح كان قد دُمّر. ربما غادر غاو شينغ وترك فخًّا.
“لا يوجد دم في غرفة المعيشة، فمن أين تأتي هذه الرائحة؟” الشرطي الذي تبع هان فاي كان شديد الحذر. لقد أثبت هان فاي أنه لا يخطئ في حدسه. لا بد أن هناك خطبًا كبيرًا هنا.
“فناء الشقة قد حُفر. شيء ما مدفون هنا.” لاحظ هان فاي ذلك على الفور. أخرجت الشرطة الأدوات من السيارة. حفروا مرات قليلة فوجدوا ذراعًا مكسورة. كانت الذراع تحمل وشم “نادي القتلة”. لا بد أنها تعود إلى أحد ضحايا غاو شينغ.
“منزل؟ هل يملك غاو شينغ منزلاً؟” لم يقصد هان فاي أي إساءة بذلك، كان فقط فضوليًّا لمعرفة أين يعتبر الوحش منزله. والدة غاو شينغ لم تعتد بعد على جسد الخادم الآلي. وبالطبع، كان هناك احتمال أن وعيها قد تضرر عندما أُخرجت من اللعبة.
“تابعوا الحفر بعد أن ننتهي من هنا. يجب أن يكون هناك قبر جماعي تحت هذا المكان.” منذ أن دخل هان فاي الفناء شعر بعدم ارتياح. كان نهارًا، لكنه ظل يرتجف. سار نحو المبنى حيث كان منزل غاو شينغ. وعندما حُجب الضوء، التصق حضور مظلم بالجميع. صعد هان فاي السلالم. في البداية كان كل شيء طبيعيًّا، لكن كلما صعدوا شعروا بمزيد من القمع. الجدران المغبرة بدأت تُظهر رسومات مجهولة. بدت كخربشات طفل أو كعمل فنان تجريدي. كل صورة كانت غريبة. إذا أطلت النظر إليها، ستُسحب إليها. والأغرب أنه بعد التحديق بما فيه الكفاية، سيظهر اسم ما في ذهنك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، اتخذ هان فاي قراره. نقل الخادم إلى سيارة هوانغ يين واتصل بلي شيوي. ثم توجّه إلى المدينة القديمة. كان منزل غاو شينغ منطقة للفقراء قبل عقود. ومع بناء المدينة الذكية، تُرك المكان مهجورًا تمامًا. بعد لقائه بالشرطة، تقدمت عدة سيارات عبر الشارع الخالي. المباني هنا ما زالت تبدو كما كانت قبل عقود، لكن جدرانها كانت متصدعة.
“تذكّروا. لا تنغمسوا في أي شيء ترونه هنا. لا تذكروا أي اسم.” كان هان فاي يعرف مدى رعب العدو. بناءً على المعلومات التي حصل عليها في عالم المذبح، وصل هان فاي إلى منزل غاو شينغ. الأشخاص خلفه كانوا مستعدين للقتال. فتحوا الباب بمفتاح كسر. انبعثت رائحة دماء. حتى الشرطة عبست. دخل هان فاي الغرفة ببطء. كانت الغرفة الصغيرة مليئة بالكثير من الألعاب اليدوية. بدا هذا كمنزل طبيعي.
“عيادة، مدرسة، متجر…” كانت المحالّ قابلة للتمييز من خلال لافتاتها القديمة. هذه المباني العتيقة شكّلت ماضي غاو شينغ الجريح. جزء من المشاهد التي رآها هان فاي في عالم المذبح تداخلت مع المشهد في العالم الحقيقي. الزقاق الذي تعرّض فيه غاو شينغ للتنمّر من زملائه، الطريق الذي سلكه اللص بعد أن قتل والدي غاو شينغ…
“لا يوجد دم في غرفة المعيشة، فمن أين تأتي هذه الرائحة؟” الشرطي الذي تبع هان فاي كان شديد الحذر. لقد أثبت هان فاي أنه لا يخطئ في حدسه. لا بد أن هناك خطبًا كبيرًا هنا.
في اللوحة الثالثة، كان الصبي يمسك بسكّين مغطى بالدماء. وجهه مليء بأقلام حمراء. تمنى أمنيته الثانية. تمنى أن يموت كل من تنمّر عليه. الشرنقة حققت أمنيته.
“المطبخ والحمام مفتوحان. هذه الغرفة الوحيدة مغلقة.” كان منزل غاو شينغ صغيرًا للغاية. لم يكن فيه سوى غرفة نوم واحدة. والداه بالتبني أعطوا الغرفة لغاو شينغ لأنه الوحيد الذي يستطيع الرؤية. كان يحرص على خصوصيته، لكن ذلك لم يكن يعني شيئًا لوالديه العميان.
“لا جدوى حتى لو رأيت المستقبل.
“الوالدان العميان يعيشان ويعملان في غرفة المعيشة. غرفة النوم هي غرفة غاو شينغ.” دفع هان فاي باب غرفة النوم. كان هناك مرآة كبيرة في الغرفة الضيقة. المرآة مغطاة بالدماء. كل شخص في المرآة بدا وكأنه ينزف.
“الوالدان العميان يعيشان ويعملان في غرفة المعيشة. غرفة النوم هي غرفة غاو شينغ.” دفع هان فاي باب غرفة النوم. كان هناك مرآة كبيرة في الغرفة الضيقة. المرآة مغطاة بالدماء. كل شخص في المرآة بدا وكأنه ينزف.
“تفرقوا! لا تنظروا إلى انعكاسكم في المرآة!” صرخ هان فاي، لكن الأوان كان قد فات. انعكاس ضابط وهوانغ يين ظهر في المرآة. في البداية شعر الضابط بخير، لكن مع تقاطر الدم، لمس رأسه، فغمر وجهه بالدم. في عيون الآخرين كان طبيعيًّا، لكن الرجل جنّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تابعوا الحفر بعد أن ننتهي من هنا. يجب أن يكون هناك قبر جماعي تحت هذا المكان.” منذ أن دخل هان فاي الفناء شعر بعدم ارتياح. كان نهارًا، لكنه ظل يرتجف. سار نحو المبنى حيث كان منزل غاو شينغ. وعندما حُجب الضوء، التصق حضور مظلم بالجميع. صعد هان فاي السلالم. في البداية كان كل شيء طبيعيًّا، لكن كلما صعدوا شعروا بمزيد من القمع. الجدران المغبرة بدأت تُظهر رسومات مجهولة. بدت كخربشات طفل أو كعمل فنان تجريدي. كل صورة كانت غريبة. إذا أطلت النظر إليها، ستُسحب إليها. والأغرب أنه بعد التحديق بما فيه الكفاية، سيظهر اسم ما في ذهنك.
وضع هوانغ يين كان فريدًا. لقد عُذّب بلا نهاية على يد الفراشة. لم يعد يخاف الموت. في المرآة، كانت ملابسه مغطاة بالدماء ونقوش الفراشات، لكنه بقي بخير.
Arisu-san
“هان فاي، هناك شخص آخر في المرآة.” أشار هوانغ يين. بعد أن جُرّ الضابط بعيدًا، بقيت ثلاثة انعكاسات في المرآة، على الرغم من أنه لم يكن في الغرفة سوى هان فاي وهوانغ يين.
“لا تخفّضوا حذرَكم. عدوّنا هذه المرة مرعب جدًّا.” رفض هان فاي لطف الشرطة ومشى في المقدمة. المذبح كان قد دُمّر. ربما غادر غاو شينغ وترك فخًّا.
“الشخص الإضافي… يجب أن يكون هو الذي نبحث عنه.” أراد هان فاي إخراج [ٱرْقُدْ بِسَلَام]، لكنه لم يحصل على شيء. لقد كان في العالم الحقيقي. لكن هذا أيضًا يعني أن قوة غاو شينغ محدودة. بدأ الشكل الإضافي في المرآة يتحرّك. وفي النهاية، وقف أمام هان فاي.
اللوحة الرابعة رُسمت بعد زمن طويل من الثالثة. أسلوبها كان مختلفًا للغاية أيضًا. أجبرت الشرنقة الصبي على أن يطلب أمنيته الثالثة، لكن الصبي كان ذكيًّا. بدا وكأنه يعلم أنه بمجرد أن يحقق أمنيته الثالثة، ستبتلعه الشرنقة.
جرّب هان فاي ذراعه وحاول أن يلكم الرجل. دون أي تحذير، هاجم فجأة المرآة. لكن المفاجأة أن الألم جاء من مؤخرة رأسه. الطمع قيّد قبضتيه.
“الوالدان العميان يعيشان ويعملان في غرفة المعيشة. غرفة النوم هي غرفة غاو شينغ.” دفع هان فاي باب غرفة النوم. كان هناك مرآة كبيرة في الغرفة الضيقة. المرآة مغطاة بالدماء. كل شخص في المرآة بدا وكأنه ينزف.
تحطمت المرآة. القوة الخفية التي نشأت من مؤخرة دماغه استطاعت أن تؤثر على الأشباح في الواقع إلى حد معيّن. الشرخ على المرآة بدأ ينتشر. قاوم هان فاي الألم وواصل تسديد لكماته مرارًا وتكرارًا. اقترب الرجل الغريب في المرآة. وقف بجانب هان فاي. وجهه ينزف، وانحنى بشكل حميم نحو أذن هان فاي.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لا جدوى حتى لو رأيت المستقبل.
“لن تتمكن من فعل شيء. لا يمكنك سوى مشاهدة المستقبل يتكرر ثم تموت. الرقم صفر لا يستطيع تحمّل اليأس، ولهذا وُلدت أنت. ولادتك هي لتحمّل اليأس. هو لم يخبرك بالحقيقة. سيلقي بك بعيدًا عندما ينتهي منك. زهرة التوأم هي حياتي. أنت والرقم صفر خَلقايِ المثاليان. نهايتكما ستكون كنهايتي. الحُلم كتب السيناريو منذ البداية. أعلم أنك لن تصدقني. ما رأيك أن نُقامر لنرى هل تستطيع تغيير مستقبلي؟”
“منزل؟ هل يملك غاو شينغ منزلاً؟” لم يقصد هان فاي أي إساءة بذلك، كان فقط فضوليًّا لمعرفة أين يعتبر الوحش منزله. والدة غاو شينغ لم تعتد بعد على جسد الخادم الآلي. وبالطبع، كان هناك احتمال أن وعيها قد تضرر عندما أُخرجت من اللعبة.
في المرآة المتشققة، مال الرجل الغريب قرب هان فاي كأنهما صديقان مقرّبان.
اللوحة الرابعة رُسمت بعد زمن طويل من الثالثة. أسلوبها كان مختلفًا للغاية أيضًا. أجبرت الشرنقة الصبي على أن يطلب أمنيته الثالثة، لكن الصبي كان ذكيًّا. بدا وكأنه يعلم أنه بمجرد أن يحقق أمنيته الثالثة، ستبتلعه الشرنقة.
“أنت حقًّا تُحب الكلام. لا تستطيع حتى إنقاذ عينك، وتريد التحدّث عن نسختك من المستقبل؟ لماذا لا تعود إلى العالم الغامض؟ لكن مذبَحك استولى عليه الرقم صفر. من حسن حظك أنك هربت، وإلّا لكانت زوجتك قد مزّقتك إربًا.” ردّ هان فاي. استمرت قبضاته في السقوط. المرآة انهارت.
“لا جدوى حتى لو رأيت المستقبل.
واقفًا وسط كومة من الشظايا، رأى هان فاي الجدار الذي كان مغطّى بالمرآة سابقًا. عليه عدة لوحات غريبة لأطفال.
“الشخص الإضافي… يجب أن يكون هو الذي نبحث عنه.” أراد هان فاي إخراج [ٱرْقُدْ بِسَلَام]، لكنه لم يحصل على شيء. لقد كان في العالم الحقيقي. لكن هذا أيضًا يعني أن قوة غاو شينغ محدودة. بدأ الشكل الإضافي في المرآة يتحرّك. وفي النهاية، وقف أمام هان فاي.
في اللوحة الأولى، حلم صبي بأن شرنقة سوداء عملاقة خرجت من تحت سريره بعد أن نام. كان خائفًا، لكن صوتًا خرج من الشرنقة ليهدئه. قال له إنه يمكن أن يحقق له ثلاث أمنيات إذا ساعده.
جرّب هان فاي ذراعه وحاول أن يلكم الرجل. دون أي تحذير، هاجم فجأة المرآة. لكن المفاجأة أن الألم جاء من مؤخرة رأسه. الطمع قيّد قبضتيه.
اللوحة الثانية صوّرت الصبي وهو يحقق أمنيته الأولى. تمنى أن يستعيد والداه بصرهما ويصبحا غنيين. وافقت الشرنقة، لكن حياة الصبي لم تتغير. اعتقد الصبي أن الشرنقة كاذبة، لكن الشرنقة أصرت على أنه قد تحقّق بالفعل. قادته ليجد الدليل.
اللوحة الرابعة رُسمت بعد زمن طويل من الثالثة. أسلوبها كان مختلفًا للغاية أيضًا. أجبرت الشرنقة الصبي على أن يطلب أمنيته الثالثة، لكن الصبي كان ذكيًّا. بدا وكأنه يعلم أنه بمجرد أن يحقق أمنيته الثالثة، ستبتلعه الشرنقة.
في اللوحة الثالثة، كان الصبي يمسك بسكّين مغطى بالدماء. وجهه مليء بأقلام حمراء. تمنى أمنيته الثانية. تمنى أن يموت كل من تنمّر عليه. الشرنقة حققت أمنيته.
في المرآة المتشققة، مال الرجل الغريب قرب هان فاي كأنهما صديقان مقرّبان.
اللوحة الرابعة رُسمت بعد زمن طويل من الثالثة. أسلوبها كان مختلفًا للغاية أيضًا. أجبرت الشرنقة الصبي على أن يطلب أمنيته الثالثة، لكن الصبي كان ذكيًّا. بدا وكأنه يعلم أنه بمجرد أن يحقق أمنيته الثالثة، ستبتلعه الشرنقة.
اللوحة الرابعة رُسمت بعد زمن طويل من الثالثة. أسلوبها كان مختلفًا للغاية أيضًا. أجبرت الشرنقة الصبي على أن يطلب أمنيته الثالثة، لكن الصبي كان ذكيًّا. بدا وكأنه يعلم أنه بمجرد أن يحقق أمنيته الثالثة، ستبتلعه الشرنقة.
أسفل اللوحة الرابعة كانت هناك جملة: “إنهم يدعونني الشيطان. أهو لأنهم يعلمون أنني أعيش في الجحيم أيضًا؟”
“فناء الشقة قد حُفر. شيء ما مدفون هنا.” لاحظ هان فاي ذلك على الفور. أخرجت الشرطة الأدوات من السيارة. حفروا مرات قليلة فوجدوا ذراعًا مكسورة. كانت الذراع تحمل وشم “نادي القتلة”. لا بد أنها تعود إلى أحد ضحايا غاو شينغ.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللوحة الرابعة رُسمت بعد زمن طويل من الثالثة. أسلوبها كان مختلفًا للغاية أيضًا. أجبرت الشرنقة الصبي على أن يطلب أمنيته الثالثة، لكن الصبي كان ذكيًّا. بدا وكأنه يعلم أنه بمجرد أن يحقق أمنيته الثالثة، ستبتلعه الشرنقة.
في اللوحة الثالثة، كان الصبي يمسك بسكّين مغطى بالدماء. وجهه مليء بأقلام حمراء. تمنى أمنيته الثانية. تمنى أن يموت كل من تنمّر عليه. الشرنقة حققت أمنيته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات