المفقود XVI
“لقد كانت مخاطرة —لن أنكر ذلك.”
المفقود XVI
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم جدديه، ولكن لا تشفيها وهي مستيقظة تمامًا.”
لأستطرد قليلًا.
خمسة خطوط. أصابع. كف.
ذات مرة، نشر أحد الأشخاص شكوى على شبكة س.غ وكانت كالتالي:
غمرتني عاصفة من الأفكار. بعضها كان خططًا وُضعت قبل القتال، وبعضها الآخر رؤىً استُنبطت خلاله. ومع ذلك، حتى في ذلك الوقت، بقيت عقدة واحدة عالقة في هذه العملية: تشيون يوهوا، الأخت الكبرى بين التوأم، ومهندسة مشروع الانهيار. ومع ذلك، وللغرابة، عندما جاء دورها أخيرًا، أسقطت نفسها من قائمة المرشحين.
— مجهول: تبًا! وصلتُ أخيرًا إلى مستوى أحلامي، وما زالت الحياة عبثًا…
┘ العجوز غوريو: يقف المعالجون في الخلف بأذرع مطوية، لكنهم يُدللون. إذا أزعجك هذا، فاضغط زر الإعجاب هههه
— مجهول: بعض الناس يوقظوا ليصبحوا أبطال ساحة المعركة بمجرد الضغط على زر “الشفاء” مرة واحدة بينما لا يحظى الآخرون إلا بمعاملة أصابعهم مثل الولاعات الرخيصة…
“هوك؟ الرفيق الأمين العام؟”
هذه هي نظرية ملعقة الموقظ، المُستندة إلى نظام الطبقات الذي اجتاح شبه الجزيرة الكورية سابقًا. لقد غيّر النظام مظهره وحدّث نفسه، والآن، حتى الموقظون مُقسّمون إلى طبقات: الذهب، والفضة، والبرونز، وطبقة “ملعقة التراب” —أو هكذا ادعت النظرية.
حتى مع انتشار دوكسيو والقديسة، كنا نماطل. كانت جوقة الجدران الكونية الأربعة تقترب أكثر فأكثر. كان هذا التوتر المميت هو المسرح الذي كان يتوق إليه ذلك الخبير التكتيكي المدمن على الدوبامين.
أطلق صاحب نظرية الملعقة هذه اللقطة، وأيدها عدد لا بأس به من المعلقين.
هل يمكنني أن أثق في تشون يوهوا؟
— مجهول: كونك موقظ لا يجعلك بالضرورة قويًا جدًا. بل على العكس، ينظر الموقظون بازدراء إلى الضعفاء أكثر بكثير من العاديين. كوني شخصًا تافهًا يجعلني بائسًا لدرجة أنني أكاد أموت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند أقرب مفترق طرق في هذا الكون، همست تلك الشفاه بهدوء.
┘ بيت الدمى: أخي الولاعة مرحبًا \0/
“فرصة متساوية. إذا سقطت سيم آهريون مبكرًا، أو لم تستطع القديسة أوني سحب الزناد، أو فشلت التوأمة الصغرى، فسيُسد الطريق إلى حلمي.”
┘ مجهول: حقيقة: حتى “الولاعة البشرية” مثل تلك لا تزال تجلس في أعلى 0.01٪ من البشرية إذا كنت تحسب الأشخاص العاديين.
“هذا ليس جديدًا علينا.” ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيها. “هيا يا سيد حلنوتي. سأحرس السيد حانوتي الذي يدخل الحلم.”
┘ [النجمة الشرقية] الطيب: آه، آسف، ولكن “جهاز النقر على الشفاء” هذا ليس قديستنا الشمالية، أليس كذلك؟؟
لم تكن هي وحدها. كل فرد من فريق الهجوم حدق إلى الأعلى، وقد أصابه صمتٌ تام. هناك في الأعلى اندلعت معركة جوية… لا، حربٌ في الفضاء. الكواكب التي انقسمت إلى نصفين تتلوى كأميبا حية، تحاول الاندماج مجددًا. ملايين “الفجوات” التي حوّلت الكون إلى كابوسٍ مُرعب لا تزال سليمة. الشقوق المرتعشة تستدعي النيازك مجددًا.
┘ الفتاة الأدبية: الملاعق موجودة لأولئك الذين لا يستطيعون العيش إلا إذا تشبثوا بالملاعق.
خدشت شظايا من النيازك المتفتتة التي لا نهاية لها ستارة الكون بأصابعها الرقيقة، وتغني لنا أغنية الأطفال.
┘ مجهول: سيدتي، ما رأيك في إنهاء روايتك بدلًا من التفلسف؟
┘ العجوز غوريو: يقف المعالجون في الخلف بأذرع مطوية، لكنهم يُدللون. إذا أزعجك هذا، فاضغط زر الإعجاب هههه
┘ [النجمة الشرقية] الطيب: آه، آسف، ولكن “جهاز النقر على الشفاء” هذا ليس قديستنا الشمالية، أليس كذلك؟؟
همم.
نيزك مر بسرعة.
لقد راقبت المحادثة ذهابًا وإيابًا مثل الصياد الذي يراقب طوفه، ثم كتبت ردًا عرضيًا.
انهرت.
— خالٍ من السكر: السيد سيو غيو.
أنهينا وداعنا القصير بإيماءة.
— خالٍ من السكر: من فضلك لا تظل بشكل مجهول هنا.
دارت عينا الجنية. “هوييك! الحرب الوطنية العظمى! من أجل التحرير الأبدي للطبقة العاملة، سأضع هذه الحياة تحت الراية الحمراء بكل سرور!”
وبعد ثواني اختفى الثريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… لحظة. هممم.” وضعت آهريون برسيمًا رباعي الأوراق على ظفرها وتأملته. “لا، ليس ميتة على الأقل.”
على أي حال، حتى مع حذف المنشور، لم يُغيّر ذلك الواقع —بل كان لدى الموقظين بعض اللباقة في الاعتراف به. الفجوة بين البشر العاديين والموقظين لا تُقارن بالهوة بين الموقظين من الدرجة المنخفضة والموقظين من الدرجة العالية. صحيح أن أعضاء تحالف العائد الذين جنّدتهم في الغالب يتمتعون ببراعة فائقة، ولكن…
┘ مجهول: سيدتي، ما رأيك في إنهاء روايتك بدلًا من التفلسف؟
[رائع.]
هذه هي نظرية ملعقة الموقظ، المُستندة إلى نظام الطبقات الذي اجتاح شبه الجزيرة الكورية سابقًا. لقد غيّر النظام مظهره وحدّث نفسه، والآن، حتى الموقظون مُقسّمون إلى طبقات: الذهب، والفضة، والبرونز، وطبقة “ملعقة التراب” —أو هكذا ادعت النظرية.
فوق أي ملعقة ذهبية، هناك دائمًا ملعقة ألماسية، وكانت ملعقة “القديسة” هي ما نملك. ولا أتحدث هنا عن النسخة المقلدة التي تحمل علامة “صنع في كوريا الشمالية”، بل عن التحفة الفنية الأصلية. قبل رونقها وجمالها، كانت كل ملعقة أخرى من “الموقظين” تبدو أرخص بدرجة واحدة.
وتحت الابهام… شفاه.
[ما الذي يحدث في العالم هناك؟] تمتمت هايول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا نجحت هذه المحاولة، فسيصبح عقلي وجسدي ممرًا يؤدي مباشرةً إلى الطاغوتة المنبوذة هيكاتي. وبطبيعة الحال، سأنحطّ إلى جزء منها.”
لم تكن هي وحدها. كل فرد من فريق الهجوم حدق إلى الأعلى، وقد أصابه صمتٌ تام. هناك في الأعلى اندلعت معركة جوية… لا، حربٌ في الفضاء. الكواكب التي انقسمت إلى نصفين تتلوى كأميبا حية، تحاول الاندماج مجددًا. ملايين “الفجوات” التي حوّلت الكون إلى كابوسٍ مُرعب لا تزال سليمة. الشقوق المرتعشة تستدعي النيازك مجددًا.
“ثلاثة.”
وكل محاولة أحبطت قبل أن تزهر.
وتحت الابهام… شفاه.
“لا يمكننا الاستمرار على هذا النحو إلى الأبد.”
…
كان هذا إنجاز القديسة العظيم. كلما ارتطمت تعويذة هيكاتي الليلية —أو سماء الليل نفسها— بأرضها، كانت القديسة تسحقها بـ”إيقاف الوقت”. ثانية، ثانية أخرى، ثم أخرى. مع كل لحظة تمر، تُسحق شظايا الكواكب وعدد لا يُحصى من النيازك.
“ثلاثة وعشرون ألف… آسفة. ساعة أخرى.”
ساحرة تحكم الفضاء في مواجهة قديسة تتحكم بالوقت. في تلك اللحظة، لم يعد الكون سوى لوحة غو تصطدم فيها أحجار سوداء وبيضاء.
“لا يمكننا الاستمرار على هذا النحو إلى الأبد.”
“حتى ونحن نتحدث، يزداد العبء على جيوون،” أشارت القديسة. “هالة ليفياثان ليست لانهائية.”
لقد غرقت.
“كم من الوقت تستطيعن الصمود؟” سألت.
“إن كنتَ مُحقًا يا سنباي، فأنا، تشيون يوهوا، لا أستطيع تحديد ما إذا كنتُ شذوذًا أم بشرية. ههه! قطة شرودنجر؟ أشبه بشذوذ شرودنجر.”
“ثلاثة وعشرون ألف… آسفة. ساعة أخرى.”
“تمام.”
صررتُ على أسناني. غمرني الحزن لأني جعلتُ القديسة تعيش عذابها في عالمٍ مُتجمد، لكن في النهاية، لم يكن لديّ وقتٌ للتردد. الطريقة الوحيدة لإصلاح الأمر هي تقليص ما أمكنني من وقتها في تلك الأرض القاحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أربعة.”
نظرت إليّ القديسة. “سيد حانوتي، هل أنت متأكد حقًا من إمكانية فصل هيكاتي ودانغ سيورين؟”
“سندخل حلمها. أنت تقودين.”
توقفت، ثم قلت، “نعم. سأكون الشخص الذي سيفعل ذلك.”
في تلك اللحظة، سقط على وعيي حجابٌ أظلم من سماء الليل وأعمق من الكون. كان ستارًا واحدًا في البداية، ثم بعد لحظة، تضاعف، ثم أصبح طبقتين، ثم أربع، ثم ثماني.
“اعتقدت أنك ستفعل ذلك.” بدت عيناها البلوريّتان كأنهما تقفان وحيدتين في الكون. “الطريقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، حتى مع حذف المنشور، لم يُغيّر ذلك الواقع —بل كان لدى الموقظين بعض اللباقة في الاعتراف به. الفجوة بين البشر العاديين والموقظين لا تُقارن بالهوة بين الموقظين من الدرجة المنخفضة والموقظين من الدرجة العالية. صحيح أن أعضاء تحالف العائد الذين جنّدتهم في الغالب يتمتعون ببراعة فائقة، ولكن…
غمرتني عاصفة من الأفكار. بعضها كان خططًا وُضعت قبل القتال، وبعضها الآخر رؤىً استُنبطت خلاله. ومع ذلك، حتى في ذلك الوقت، بقيت عقدة واحدة عالقة في هذه العملية: تشيون يوهوا، الأخت الكبرى بين التوأم، ومهندسة مشروع الانهيار. ومع ذلك، وللغرابة، عندما جاء دورها أخيرًا، أسقطت نفسها من قائمة المرشحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ┘ مجهول: حقيقة: حتى “الولاعة البشرية” مثل تلك لا تزال تجلس في أعلى 0.01٪ من البشرية إذا كنت تحسب الأشخاص العاديين.
قد تكون يوهوا مرحة، لكنها ليست وقحة بما يكفي للتخلي عن عملية. بل هي من النوع الذي يُدمن المخاطرة ويُغامر بكل شيء. ومع ذلك… انسحبت. كل ما تركته وراءها هو طلبها الغريب أن أشرب دمها، ثم غادرت طاولة القمار.
أنهينا وداعنا القصير بإيماءة.
لقد أدركت ذلك بسرعة.
“هوك؟ الرفيق الأمين العام؟”
‘مستحيل.’
أوه دوكسيو مع دفاع مطلق. سيم آهريون راكعة بهدوء بجانبي. لي هايول تلقي خيوط الدمى. يو جيوون فاقدة للوعي. تشيون يوهوا تعترض. الجميع ساكنات —باستثناء القديسة التي تخطو بخطوات واسعة حقل الحطام.
وجاء الاستنتاج أسرع.
أوه دوكسيو مع دفاع مطلق. سيم آهريون راكعة بهدوء بجانبي. لي هايول تلقي خيوط الدمى. يو جيوون فاقدة للوعي. تشيون يوهوا تعترض. الجميع ساكنات —باستثناء القديسة التي تخطو بخطوات واسعة حقل الحطام.
‘إذا رأت الفتاة كعكة قصيرة، فإنها تحتفظ بالفراولة للنهاية —دائمًا.’
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
فلماذا تطوي يدها الآن؟
“يوهوا.”
‘لأنها لا تستطيع أن تأكل الفراولة النهائية في قمة حلاوتها إلا عن طريق المماطلة.’
ومتى ستأتي تلك اللحظة النهائية؟
ابتسمت يوهوا.
‘الآن.’
“حسنٌ.”
حتى مع انتشار دوكسيو والقديسة، كنا نماطل. كانت جوقة الجدران الكونية الأربعة تقترب أكثر فأكثر. كان هذا التوتر المميت هو المسرح الذي كان يتوق إليه ذلك الخبير التكتيكي المدمن على الدوبامين.
انهرت.
‘بقي سؤال واحد فقط.’
…
هل يمكنني أن أثق في تشون يوهوا؟
“حتى ونحن نتحدث، يزداد العبء على جيوون،” أشارت القديسة. “هالة ليفياثان ليست لانهائية.”
لقد سيطر الشك على حافة ذهني للحظة وجيزة، ولكن ليس أكثر من ذلك.
“الآن جاء دوري.”
“ابحثي عن يوهوا الكبرى.”
انجرفت شواهد القبور بين شظايا الأرض التي مزقتها حرب الساحرة العظيمة والقديسة. لو ضاع ولو شخص واحد ممن يجعلونني “أنا”، لكان هذا هو المصير الذي كنا جميعًا مقدرين له.
اتخذتُ قراري. سأثق بنفسي، واخترتُ أن أثق بذلك المقامر المشاغب ذي الشعر البرتقالي.
في تلك اللحظة، سقط على وعيي حجابٌ أظلم من سماء الليل وأعمق من الكون. كان ستارًا واحدًا في البداية، ثم بعد لحظة، تضاعف، ثم أصبح طبقتين، ثم أربع، ثم ثماني.
“حتى الجثة لا بأس بها. أحضروها إلى هنا—”
توقفت، ثم قلت، “نعم. سأكون الشخص الذي سيفعل ذلك.”
“تمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت تشيون يوهوا يدها بلطف على عيني.
وفي اللحظة التالية، كان جسد يوهوا الكبرى مستلقيًا هناك بين القديسة وأنا، لا يزال بدون رأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوضع مُلِحّ. كلاب النازية تضغط على أبواب موسكو. لديك أسئلة —ليس لديّ وقت. أطيعس الأوامر دون أن تنطقي بكلمة.”
ها هي. عندما حدّقتُ في الجثة دون أن أنبس ببنت شفة، تابعت القديسة، “من الغريب أنني لا أشعر بأيّ من قوة العقل المدبر. باستثناء سمّ الفراغ، هي عاديةٌ تقريبًا —فقط سحرتها هيكاتي.”
خطوة.
أومأتُ والتفتُ إلى سيم آهريون. المعركة الآن أشبه بسباق مع الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد بذلت كل ما في وسعي، ولكن في النهاية، لم يتبق أمامي سوى أن أضع ثقتي في شخص ما.”
“آهريون.”
————————
“نععم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة.
“تحققي من كيفية قيام يوهوا.”
— خالٍ من السكر: السيد سيو غيو.
“آه… لحظة. هممم.” وضعت آهريون برسيمًا رباعي الأوراق على ظفرها وتأملته. “لا، ليس ميتة على الأقل.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“و؟”
أطلق صاحب نظرية الملعقة هذه اللقطة، وأيدها عدد لا بأس به من المعلقين.
“من الصعب القول إنها على قيد الحياة أيضًا. نصف بشرية ونصف شذوذ، أرأيت؟ إنها في حالة من الجمود التام… مسحورة تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكل محاولة أحبطت قبل أن تزهر.
“كما لو أنها تحلم؟”
شيء ما غطى وجهي.
“إيه؟ أوه، أجل. والرأس المفقود ليس مشكلة كبيرة. أستطيع إعادة نموه في أي وقت…”
“أجل، أستطيع!” هتفت وهي ترمش بدهشة. “لكن الجنيات يسحبن من مواردي، لذا لن ترتفع قوتهن القتالية، بل قد تنخفض، بما أنهن جميعًا مجرمات…”
“ثم جدديه، ولكن لا تشفيها وهي مستيقظة تمامًا.”
أوه دوكسيو مع دفاع مطلق. سيم آهريون راكعة بهدوء بجانبي. لي هايول تلقي خيوط الدمى. يو جيوون فاقدة للوعي. تشيون يوهوا تعترض. الجميع ساكنات —باستثناء القديسة التي تخطو بخطوات واسعة حقل الحطام.
“حسنٌ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة.
جثمت آهريون أمام نصف الجثة، بينما نظرتُ إلى قريبة تلك التي تكاد تكون جثة. كانت التوأمة الصغرى تنظر إلى رفات أختها بوجهٍ غامض.
“إنهن كائناتٌ تُؤثِّر فيها الأحلام —يُمكن وصفها بأقسى أنواع القرمزيات في تاريخ البشرية. يوهوا، ساعدينا في دخول حلم أختك.”
“يوهوا.”
┘ [النجمة الشرقية] الطيب: آه، آسف، ولكن “جهاز النقر على الشفاء” هذا ليس قديستنا الشمالية، أليس كذلك؟؟
كانت بطيئة في الرد. “نعم، معلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ها هي. عندما حدّقتُ في الجثة دون أن أنبس ببنت شفة، تابعت القديسة، “من الغريب أنني لا أشعر بأيّ من قوة العقل المدبر. باستثناء سمّ الفراغ، هي عاديةٌ تقريبًا —فقط سحرتها هيكاتي.”
“جنيات التعليم. هل يمكنكِ استدعاء واحدة هنا؟”
أطلق صاحب نظرية الملعقة هذه اللقطة، وأيدها عدد لا بأس به من المعلقين.
“أجل، أستطيع!” هتفت وهي ترمش بدهشة. “لكن الجنيات يسحبن من مواردي، لذا لن ترتفع قوتهن القتالية، بل قد تنخفض، بما أنهن جميعًا مجرمات…”
انهرت.
“حسنًا، استدعي واحدة.”
“سوف نعود.”
“هممم، حسنًا! سأحضر الأقرب إليك يا معلم.”
┘ بيت الدمى: أخي الولاعة مرحبًا \0/
بيونك!
خطوة.
مع تأثير صوتي رخيص ومضحك، خرجت باكو من الهواء: جنية البرنامج التعليمي رقم ٢٦٤، مع شارة حمراء وكل شيء.
“لذا، قامر: هل سيثق سنباي، وهو كاره شرس للشذوذ، بشخص قد لا يكون سوى شذوذ؟”
“هووووك! أخيرًا، الحرية! الحرية! ما معنى سيد؟ ننطلق من مستعمرة الاحتقار والقمع إلى فجر التحرير المشرق—”
— مجهول: كونك موقظ لا يجعلك بالضرورة قويًا جدًا. بل على العكس، ينظر الموقظون بازدراء إلى الضعفاء أكثر بكثير من العاديين. كوني شخصًا تافهًا يجعلني بائسًا لدرجة أنني أكاد أموت…
نيزك مر بسرعة.
كانت بطيئة في الرد. “نعم، معلم؟”
دارت الجنية لتجد أن المبارزة الفضائية العملاقة بين الساحرة والقديسة لا تزال في أوجها.
صررتُ على أسناني. غمرني الحزن لأني جعلتُ القديسة تعيش عذابها في عالمٍ مُتجمد، لكن في النهاية، لم يكن لديّ وقتٌ للتردد. الطريقة الوحيدة لإصلاح الأمر هي تقليص ما أمكنني من وقتها في تلك الأرض القاحلة.
“آه، حقًا، كنتُ راضية تمامًا في ظلّ حكم جلالته الإمبراطوري الكريم. بعد تفكير، يبدو أن حياتي كحارسة أمن في المدرسة الثانوية رائعة، لذا سأعود…”
لم تكن هي وحدها. كل فرد من فريق الهجوم حدق إلى الأعلى، وقد أصابه صمتٌ تام. هناك في الأعلى اندلعت معركة جوية… لا، حربٌ في الفضاء. الكواكب التي انقسمت إلى نصفين تتلوى كأميبا حية، تحاول الاندماج مجددًا. ملايين “الفجوات” التي حوّلت الكون إلى كابوسٍ مُرعب لا تزال سليمة. الشقوق المرتعشة تستدعي النيازك مجددًا.
“أغلقي فاهك.”
اومض، اومض، النجم الصغير.
“إيب! أنقذوا الأطفال من التنمر!”
“حتى ونحن نتحدث، يزداد العبء على جيوون،” أشارت القديسة. “هالة ليفياثان ليست لانهائية.”
عبارة واحدة مختصرة من رئيسة مجلس الطالبات جعلت الجنية تبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأيت العالم في خطوط معابر المشاة المكسورة.
أمسكت بيد رقم ٢٦٤.
‘مستحيل.’
“هوك؟ الرفيق الأمين العام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحت أمرك!”
“الوضع مُلِحّ. كلاب النازية تضغط على أبواب موسكو. لديك أسئلة —ليس لديّ وقت. أطيعس الأوامر دون أن تنطقي بكلمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغلقي فاهك.”
دارت عينا الجنية. “هوييك! الحرب الوطنية العظمى! من أجل التحرير الأبدي للطبقة العاملة، سأضع هذه الحياة تحت الراية الحمراء بكل سرور!”
“آهريون.”
“هل ترين هذه الجثة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة.
“نعم سيدي! اتضح أنها الرئيسة النهائية —الشقيقة الكبرى لرئيسة مجلس الطالبات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة.
“سندخل حلمها. أنت تقودين.”
“إنه أمر محرج نوعًا ما، ولكن بالنسبة لي، هذا المكان هو أرض مقدسة —المواسم الأربعة الأخيرة.”
“تحت أمرك!”
كان هذا إنجاز القديسة العظيم. كلما ارتطمت تعويذة هيكاتي الليلية —أو سماء الليل نفسها— بأرضها، كانت القديسة تسحقها بـ”إيقاف الوقت”. ثانية، ثانية أخرى، ثم أخرى. مع كل لحظة تمر، تُسحق شظايا الكواكب وعدد لا يُحصى من النيازك.
“بجدية…” تمتمت يوهوا. “هل استنشقن جميعًا شيئًا؟ لماذا يتصرفن بهذه الطريقة؟”
“هل ترين هذه الجثة؟”
“إنهن كائناتٌ تُؤثِّر فيها الأحلام —يُمكن وصفها بأقسى أنواع القرمزيات في تاريخ البشرية. يوهوا، ساعدينا في دخول حلم أختك.”
“هل سيعترف بأنني لست إنسانة فحسب، ولا رفيقته وتلميذته فحسب، بل أنا أيضًا —تشيون يوهوا، الإنسانة— تتمتع بكفاءة عالية؟”
“آه، بالطبع يا معلم.”
“فرصة متساوية. إذا سقطت سيم آهريون مبكرًا، أو لم تستطع القديسة أوني سحب الزناد، أو فشلت التوأمة الصغرى، فسيُسد الطريق إلى حلمي.”
أمسكت الجنية بيدي اليسرى، وأمسكت يوهوا بيدي اليمنى. أحاطت الدائرة الكهربائية ثلاثية الوصلات بنصف الجثة.
┘ مجهول: سيدتي، ما رأيك في إنهاء روايتك بدلًا من التفلسف؟
ألقيت نظرة أخيرة حولي، ثم نظرت إلى القديسة.
لم تكن هي وحدها. كل فرد من فريق الهجوم حدق إلى الأعلى، وقد أصابه صمتٌ تام. هناك في الأعلى اندلعت معركة جوية… لا، حربٌ في الفضاء. الكواكب التي انقسمت إلى نصفين تتلوى كأميبا حية، تحاول الاندماج مجددًا. ملايين “الفجوات” التي حوّلت الكون إلى كابوسٍ مُرعب لا تزال سليمة. الشقوق المرتعشة تستدعي النيازك مجددًا.
“سوف نعود.”
كان هذا إنجاز القديسة العظيم. كلما ارتطمت تعويذة هيكاتي الليلية —أو سماء الليل نفسها— بأرضها، كانت القديسة تسحقها بـ”إيقاف الوقت”. ثانية، ثانية أخرى، ثم أخرى. مع كل لحظة تمر، تُسحق شظايا الكواكب وعدد لا يُحصى من النيازك.
لقد حدقت بي بهدوء لبرهة، قبل أن تتأمل قائلة، “لقد فكرت في طريقة ما.”
“ثلاثة وعشرون ألف… آسفة. ساعة أخرى.”
“نعم. مع ذلك، إن كان ذلك ممكنًا فهو مخاطرة.”
“المقامرة الثالثة والأخيرة: ما مدى فهم سنباي لي؟”
“هذا ليس جديدًا علينا.” ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيها. “هيا يا سيد حلنوتي. سأحرس السيد حانوتي الذي يدخل الحلم.”
لقد غرقت.
“…أنا ذاهب.”
حتى مع انتشار دوكسيو والقديسة، كنا نماطل. كانت جوقة الجدران الكونية الأربعة تقترب أكثر فأكثر. كان هذا التوتر المميت هو المسرح الذي كان يتوق إليه ذلك الخبير التكتيكي المدمن على الدوبامين.
أنهينا وداعنا القصير بإيماءة.
“هممم، حسنًا! سأحضر الأقرب إليك يا معلم.”
هذه المرة لم نحتاج إلى تهويدة للدخول إلى عالم اللاوعي.
“ثلاثة وعشرون ألف… آسفة. ساعة أخرى.”
اومض، اومض، النجم الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ·
خدشت شظايا من النيازك المتفتتة التي لا نهاية لها ستارة الكون بأصابعها الرقيقة، وتغني لنا أغنية الأطفال.
اومض، اومض، النجم الصغير.
يوهوا فتحت شفتيها. “واحد.”
ومتى ستأتي تلك اللحظة النهائية؟
غردت الجنية. “اثنان.”
هذه هي نظرية ملعقة الموقظ، المُستندة إلى نظام الطبقات الذي اجتاح شبه الجزيرة الكورية سابقًا. لقد غيّر النظام مظهره وحدّث نفسه، والآن، حتى الموقظون مُقسّمون إلى طبقات: الذهب، والفضة، والبرونز، وطبقة “ملعقة التراب” —أو هكذا ادعت النظرية.
“ثلاثة.”
‘مستحيل.’
في تلك اللحظة، سقط على وعيي حجابٌ أظلم من سماء الليل وأعمق من الكون. كان ستارًا واحدًا في البداية، ثم بعد لحظة، تضاعف، ثم أصبح طبقتين، ثم أربع، ثم ثماني.
المفقود XVI
لقد غرقت.
“سوف نعود.”
غرقت. سقطت.
أمسكت الجنية بيدي اليسرى، وأمسكت يوهوا بيدي اليمنى. أحاطت الدائرة الكهربائية ثلاثية الوصلات بنصف الجثة.
انهرت.
في تلك اللحظة، سقط على وعيي حجابٌ أظلم من سماء الليل وأعمق من الكون. كان ستارًا واحدًا في البداية، ثم بعد لحظة، تضاعف، ثم أصبح طبقتين، ثم أربع، ثم ثماني.
كما أن البحر مكون من أمواج لا تعد ولا تحصى، فقد وقعت في حلم مكون من أوقات لا تعد ولا تحصى.
“نععم؟”
تقاطع بين الأسود والأبيض يمتد إلى الأبد.
‘إذا رأت الفتاة كعكة قصيرة، فإنها تحتفظ بالفراولة للنهاية —دائمًا.’
·
لا شكل ولا لون —مجرد هسهسة إشارات لا يدركها البشر. الفراغ يسكن دائمًا بين أجفاننا.
·
“لا يمكننا الاستمرار على هذا النحو إلى الأبد.”
·
تحت الإصبع الأوسط، جثة نوه دوهوا.
·
جثمت آهريون أمام نصف الجثة، بينما نظرتُ إلى قريبة تلك التي تكاد تكون جثة. كانت التوأمة الصغرى تنظر إلى رفات أختها بوجهٍ غامض.
·
“إن كنتَ مُحقًا يا سنباي، فأنا، تشيون يوهوا، لا أستطيع تحديد ما إذا كنتُ شذوذًا أم بشرية. ههه! قطة شرودنجر؟ أشبه بشذوذ شرودنجر.”
·
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ·
خطوة.
“هذه هي الطريقة التي علمتني إياها يا سنباي. شكرًا لثقتك بي.”
وصلتني الخطوات أولًا قبل أن أفتح عيني، بينما كان العالم لا يزال مغطى بالظلام.
“هذا ليس جديدًا علينا.” ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيها. “هيا يا سيد حلنوتي. سأحرس السيد حانوتي الذي يدخل الحلم.”
“لقد كانت مخاطرة —لن أنكر ذلك.”
لقد أدركت ذلك بسرعة.
حمل الخاط همهمة خفيفة وارتعاشًا واضحًا.
تحت الإصبع الصغير، سماء الليل.
“إن كنتَ مُحقًا يا سنباي، فأنا، تشيون يوهوا، لا أستطيع تحديد ما إذا كنتُ شذوذًا أم بشرية. ههه! قطة شرودنجر؟ أشبه بشذوذ شرودنجر.”
“سندخل حلمها. أنت تقودين.”
خطوة.
“آهريون.”
“لذا، قامر: هل سيثق سنباي، وهو كاره شرس للشذوذ، بشخص قد لا يكون سوى شذوذ؟”
اتخذتُ قراري. سأثق بنفسي، واخترتُ أن أثق بذلك المقامر المشاغب ذي الشعر البرتقالي.
خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ┘ مجهول: حقيقة: حتى “الولاعة البشرية” مثل تلك لا تزال تجلس في أعلى 0.01٪ من البشرية إذا كنت تحسب الأشخاص العاديين.
“المخاطرة الثانية: هل ستتمكن هيكاتي، التي تتحول إلى طاغوت غريب، من استيعابي حقًا؟ بما أن دانغ سيورين كانت تراني دائمًا شوكة، فقد كان ذلك ممكنًا —لكن هذا ليس ضمانًا.”
‘بقي سؤال واحد فقط.’
خطوة.
هذه هي نظرية ملعقة الموقظ، المُستندة إلى نظام الطبقات الذي اجتاح شبه الجزيرة الكورية سابقًا. لقد غيّر النظام مظهره وحدّث نفسه، والآن، حتى الموقظون مُقسّمون إلى طبقات: الذهب، والفضة، والبرونز، وطبقة “ملعقة التراب” —أو هكذا ادعت النظرية.
“إذا نجحت هذه المحاولة، فسيصبح عقلي وجسدي ممرًا يؤدي مباشرةً إلى الطاغوتة المنبوذة هيكاتي. وبطبيعة الحال، سأنحطّ إلى جزء منها.”
ابتسمت يوهوا.
خطوة.
الموقظة: تشيون يوهوا (天寥化) الاسم الفاسد: مخططة الظلال استراتيجية تحالف العائد. قد انضمت للفرقة.
“المقامرة الثالثة والأخيرة: ما مدى فهم سنباي لي؟”
“لذا، قامر: هل سيثق سنباي، وهو كاره شرس للشذوذ، بشخص قد لا يكون سوى شذوذ؟”
…
اومض، اومض، النجم الصغير.
“هل سيتهمني باللامبالاة لاقتراحي الخطة، ثم التراجع عنها؟ أم سيظن أنني مُجرمة واعية لها أجندتها الخاصة؟”
خطوة.
…
حمل الخاط همهمة خفيفة وارتعاشًا واضحًا.
“هل سيعترف بأنني لست إنسانة فحسب، ولا رفيقته وتلميذته فحسب، بل أنا أيضًا —تشيون يوهوا، الإنسانة— تتمتع بكفاءة عالية؟”
“قد يبدو الأمر خانقًا بعض الشيء.”
خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد أن تلاشى السواد، لم يبقَ إلا هذا الستار، مُنسدلًا لك وحدك. ستائري الطويلة.”
“فرصة متساوية. إذا سقطت سيم آهريون مبكرًا، أو لم تستطع القديسة أوني سحب الزناد، أو فشلت التوأمة الصغرى، فسيُسد الطريق إلى حلمي.”
أومأتُ والتفتُ إلى سيم آهريون. المعركة الآن أشبه بسباق مع الزمن.
خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرقت. سقطت.
“لقد بذلت كل ما في وسعي، ولكن في النهاية، لم يتبق أمامي سوى أن أضع ثقتي في شخص ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن ترجمة كلمة “العقل المدبر” (흑막) بالهانغول إلى الستار الأسود أو الستار المظلم. أما الحرف الثاني، 막، فيُترجم إلى غشاء. يُفترض أن يُمثل هذا الستار المظلم ما هو مخفي عن إدراك الشخص (الغشاء)، وهو في الأساس ضباب الحرب الذي استخدمه العقل المدبر. كما أن وضع تشيون يوهوا أصابعها أمام عيني حانوتي يُحاكي تأثير الستار المظلم هذا.
…
خمسة خطوط. أصابع. كف.
“هذه هي الطريقة التي علمتني إياها يا سنباي. شكرًا لثقتك بي.”
ذات مرة، نشر أحد الأشخاص شكوى على شبكة س.غ وكانت كالتالي:
شيء ما غطى وجهي.
قد تكون يوهوا مرحة، لكنها ليست وقحة بما يكفي للتخلي عن عملية. بل هي من النوع الذي يُدمن المخاطرة ويُغامر بكل شيء. ومع ذلك… انسحبت. كل ما تركته وراءها هو طلبها الغريب أن أشرب دمها، ثم غادرت طاولة القمار.
خمسة خطوط. أصابع. كف.
“هل سيعترف بأنني لست إنسانة فحسب، ولا رفيقته وتلميذته فحسب، بل أنا أيضًا —تشيون يوهوا، الإنسانة— تتمتع بكفاءة عالية؟”
وضعت تشيون يوهوا يدها بلطف على عيني.
“ثلاثة.”
“ممم. بصراحة، لستَ وحدك. الرفاق الآخرون أدوا أداءً رائعًا، كلٌّ في دوره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأيت العالم في خطوط معابر المشاة المكسورة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ·
“الآن جاء دوري.”
“لقد كانت مخاطرة —لن أنكر ذلك.”
فتحت عينيّ. حتى حينها، كانت رؤيتي لا تزال محجوبة جزئيًا بتلك الخطوط السوداء —أصابعها.
تحت السبابة، ثابت.
لقد رأيت العالم في خطوط معابر المشاة المكسورة.
لقد سيطر الشك على حافة ذهني للحظة وجيزة، ولكن ليس أكثر من ذلك.
“واحد.”
حمل الخاط همهمة خفيفة وارتعاشًا واضحًا.
تحت الإصبع الصغير، سماء الليل.
هذه هي نظرية ملعقة الموقظ، المُستندة إلى نظام الطبقات الذي اجتاح شبه الجزيرة الكورية سابقًا. لقد غيّر النظام مظهره وحدّث نفسه، والآن، حتى الموقظون مُقسّمون إلى طبقات: الذهب، والفضة، والبرونز، وطبقة “ملعقة التراب” —أو هكذا ادعت النظرية.
تحطمت آلاف النيازك. بينما كنت نائمًا، استمرت القديسة في مبارزة طاغوتة الليل.
‘إذا رأت الفتاة كعكة قصيرة، فإنها تحتفظ بالفراولة للنهاية —دائمًا.’
“اثنين.”
توقفت، ثم قلت، “نعم. سأكون الشخص الذي سيفعل ذلك.”
تحت البنصر، عالم متجمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند أقرب مفترق طرق في هذا الكون، همست تلك الشفاه بهدوء.
أوه دوكسيو مع دفاع مطلق. سيم آهريون راكعة بهدوء بجانبي. لي هايول تلقي خيوط الدمى. يو جيوون فاقدة للوعي. تشيون يوهوا تعترض. الجميع ساكنات —باستثناء القديسة التي تخطو بخطوات واسعة حقل الحطام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة.
“ثلاثة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الآن.’
تحت الإصبع الأوسط، جثة نوه دوهوا.
“ثلاثة.”
انجرفت شواهد القبور بين شظايا الأرض التي مزقتها حرب الساحرة العظيمة والقديسة. لو ضاع ولو شخص واحد ممن يجعلونني “أنا”، لكان هذا هو المصير الذي كنا جميعًا مقدرين له.
“آهريون.”
“أربعة.”
لأستطرد قليلًا.
تحت السبابة، ثابت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأيت العالم في خطوط معابر المشاة المكسورة.
لا شكل ولا لون —مجرد هسهسة إشارات لا يدركها البشر. الفراغ يسكن دائمًا بين أجفاننا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكل محاولة أحبطت قبل أن تزهر.
وتحت الابهام… شفاه.
‘لأنها لا تستطيع أن تأكل الفراولة النهائية في قمة حلاوتها إلا عن طريق المماطلة.’
“قد يبدو الأمر خانقًا بعض الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يوهوا فتحت شفتيها. “واحد.”
عند أقرب مفترق طرق في هذا الكون، همست تلك الشفاه بهدوء.
جثمت آهريون أمام نصف الجثة، بينما نظرتُ إلى قريبة تلك التي تكاد تكون جثة. كانت التوأمة الصغرى تنظر إلى رفات أختها بوجهٍ غامض.
“ولكن هل يمكنك أن تترك يدي حيث هي، سنباي؟”
لقد سيطر الشك على حافة ذهني للحظة وجيزة، ولكن ليس أكثر من ذلك.
قهقهة صغيرة.
شيء ما غطى وجهي.
“إنه أمر محرج نوعًا ما، ولكن بالنسبة لي، هذا المكان هو أرض مقدسة —المواسم الأربعة الأخيرة.”
خدشت شظايا من النيازك المتفتتة التي لا نهاية لها ستارة الكون بأصابعها الرقيقة، وتغني لنا أغنية الأطفال.
…
“المقامرة الثالثة والأخيرة: ما مدى فهم سنباي لي؟”
“بعد أن تلاشى السواد، لم يبقَ إلا هذا الستار، مُنسدلًا لك وحدك. ستائري الطويلة.”
‘مستحيل.’
ابتسمت يوهوا.
…
“حسنًا إذًا. هل نذهب يا سنباي؟ لنرفع الستار ونرى إن كان النسيان لا يزال ينتظرنا هناك.”
فلماذا تطوي يدها الآن؟
الموقظة: تشيون يوهوا (天寥化)
الاسم الفاسد: مخططة الظلال
استراتيجية تحالف العائد.
قد انضمت للفرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد أن تلاشى السواد، لم يبقَ إلا هذا الستار، مُنسدلًا لك وحدك. ستائري الطويلة.”
————————
“فرصة متساوية. إذا سقطت سيم آهريون مبكرًا، أو لم تستطع القديسة أوني سحب الزناد، أو فشلت التوأمة الصغرى، فسيُسد الطريق إلى حلمي.”
يمكن ترجمة كلمة “العقل المدبر” (흑막) بالهانغول إلى الستار الأسود أو الستار المظلم. أما الحرف الثاني، 막، فيُترجم إلى غشاء. يُفترض أن يُمثل هذا الستار المظلم ما هو مخفي عن إدراك الشخص (الغشاء)، وهو في الأساس ضباب الحرب الذي استخدمه العقل المدبر. كما أن وضع تشيون يوهوا أصابعها أمام عيني حانوتي يُحاكي تأثير الستار المظلم هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابحثي عن يوهوا الكبرى.”
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
┘ الفتاة الأدبية: الملاعق موجودة لأولئك الذين لا يستطيعون العيش إلا إذا تشبثوا بالملاعق.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“تمام.”
في تلك اللحظة، سقط على وعيي حجابٌ أظلم من سماء الليل وأعمق من الكون. كان ستارًا واحدًا في البداية، ثم بعد لحظة، تضاعف، ثم أصبح طبقتين، ثم أربع، ثم ثماني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات