حياة (4)
الفصل 29: حياة (4)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آه، أرى.’
ثانية واحدة. اخترقت قبضتي وجه “نوك-هيون”.
شخص أناني يفرض رغبته على الآخرين. أنا أرغب في الحياة، لذا أفرض الحياة على أولئك الذين يرغبون في الموت. ولكن مع ذلك…
ثانيتان. بينما امتدت نيته للهروب من مساري، هاجمت الأوعية الدموية في ساقيه، مما جعله يتدحرج على الأرض.
ووش!
3 ثوانٍ. مستغلاً تدحرجه على الأرض، ألقى قطعة حديد مسمومة نحوي. تصديت لقطعة الحديد بسلاح خفي وركلته في وجهه.
سووش، سووش، سووش!
…
“…سأحرص على أن تعيشوا.”
10 ثوانٍ. نزعت سلاح “نوك-هيون” بالكامل ورفعته من قفاه.
“لا تفزعوا! جميعًا، تماسكوا!”
“أتقول إنك تريد غزو القصر الإمبراطوري بهذه المهارات؟”
قفزت في الهواء، متفاديًا الأسلحة الخفية والخيوط، وسحبت سيفي.
“…أنا مستعد للموت.”
“لأنكم على قيد الحياة.”
“حتى لو كنت مستعدًا للموت، لا يمكنك تجاوز حراس الظل. قد تكون لديك فرصة ضد أضعفهم، ولكن إذا تعاون اثنان أو أكثر ضدك، فأنت في عداد الموتى.”
فن سيف قطع الجبل صدى الجبل، استجابة الوادي!
“……”
قفزت في الهواء، متفاديًا الأسلحة الخفية والخيوط، وسحبت سيفي.
“دعنا نعد. أنت لست ماهرًا بما فيه الكفاية بعد.”
ثانية واحدة. اخترقت قبضتي وجه “نوك-هيون”.
عض على شفتيه بقوة، والدم يقطر منهما.
“إذن تريدون الذهاب رغم كل هذا.”
“إلى متى… إلى متى يجب أن أتدرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المشرف فتح لنا التشكيل. قال أن نأتي ونساعد هيون.”
“……”
“إلى متى… إلى متى يجب أن أتدرب؟”
“بينما نتدرب، هل ينام حراس الظل هؤلاء؟ هل أولئك الذين يحرسون الإمبراطور لا يزدادون قوة؟ هل هم جميعًا حمقى؟”
“الرغبة هي توق خفي في الأعماق. لا يوجد إنسان بدون رغبة. لهذا السبب يعبر الجميع عن رغباتهم بطرقهم الفريدة أثناء عيشهم. بطريقة ما، الرغبة هي القوة الدافعة لحياة الإنسان. ما هو أعظم توق لديك؟ استمر في التأمل في ذلك، وستفهم لون الرغبة.”
صرخ “نوك-هيون” والأوردة منتفخة في عينيه، وبدا أن عينيه ستقذفان لهبًا.
فجأة، رن جرس عالٍ من اتجاه مساكن المُزارعين.
“سيستمرون في أن يصبحوا أقوى أيضًا! إذن متى، متى يمكننا أن نأخذ بثأرنا! السيد على حق. أنا شخص كهذا. صحيح أنني أحب “كاي-هوا” وأكره “مان-هو”. ولكن! ولكن… حتى لو كان ذلك يعني التخلي عن حياتي كلها، يجب أن أنتقم!”
“ألم أقل إنها انتحار. أنتم جميعًا ضعفاء جدًا.”
نظرت إلى الطفل بشفقة. على الرغم من أنه بدا و كأنه يفيض بالطاقة من الخارج، إلا أن نيته كانت ذات لون أزرق داكن. كانت نية الحزن. عميقة وشديدة. كان يبكي بلا دموع.
فكرت في نصيحة “كيم يونغ-هون”. ما أريده أكثر. ما هو؟ حتى بعد تلقي تلميحه، واصلت التفكير والمراقبة لأيام. في ذلك اليوم أيضًا، كنت أقاتل ضمن تشكيل قتالي لتلاميذي.
“ماذا تتوقع منا أن نفعل!” سُمعت أصوات خطوات حولنا.
“جريء بالنسبة لليوم الأول.”
عبست. “كيف وصلتم إلى هنا؟”
سووش! في نفس الوقت، كشفت خيوط رفيعة مخبأة في رمال ساحة التدريب عن نفسها، محاولة تقييدي.
“المشرف فتح لنا التشكيل. قال أن نأتي ونساعد هيون.”
هذه المرة، أحاط بي التلاميذ الماهرون في الأسلحة بعيدة المدى مثل السيوف الطويلة والرماح والأنصال المنحنية.
“ذلك المشرف اللعين.”
“ذلك المشرف اللعين.”
نظرت حولي بانزعاج. “مان-هو”، “هاي-وونغ”، “كاي-هوا”، “تشيونغ-يا”، “يو-لو”، “هي-آ”… حوالي 500 من تلاميذي كانوا يحيطون بي.
“عند تشكيل تشكيل السيف، يكون الكثير منكم مشتتًا. هل التواجد في مجموعة يمنحكم شعورًا زائفًا بالأمان؟ كلما كبرت المجموعة، كلما وجب عليكم التركيز أكثر على موقعكم. حتى عند تشكيل تشكيل السيف، فكروا فيه كمبارزة حياة أو موت.”
“هل تنوون إعاقتي حتى يتمكن “نوك-هيون” من الهروب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي الرغبة…”
“نعم. وليس “نوك-هيون” فقط، سيذهب عدد قليل آخر أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نرى محاولتكم.”
صررت على أسناني، وحدقت في تلاميذي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما أسقطت “تشيونغ-يا” التي تهاجم من الجو، هاجم “مان-هو” و”كاي-هوا” من كلا الجانبين، ودفع “يو-لو” سلاحًا من الأسفل. لوح “نوك-هيون” بقطعة معدنية للضغط على الجزء العلوي من جسدي، ونثر أطفال آخرون السم. ممتاز. لم أستطع الهروب حتى برؤية تدفق النية.
“ألم أقل إنها انتحار. أنتم جميعًا ضعفاء جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إعطاء بعض النصائح حول تشكيل السيف ونوايا وتشتت بعض التلاميذ، غادرت التشكيل.
“لقد تحدث “نوك-هيون” جيدًا. لسنا الوحيدين الذين يزدادون قوة. من المؤكد أن حراس الظل سيستمرون في التدريب ويصبحون أقوى أيضًا.”
ووش!
“إذن تريدون الذهاب رغم كل هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نعد. أنت لست ماهرًا بما فيه الكفاية بعد.”
“لا يمكننا الجلوس مكتوفي الأيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانغ، كلانغ، كلانغ!
“حسنًا.” تحدثت بنية قاتلة.
عندها، على الأقل يمكنني محاولة رؤية ذلك اللون. ومع ذلك، هز “كيم يونغ-هون” رأسه.
“سأوضح موقفي. لا يمكنني إرسال أي منكم. لأنكم جميعًا ستكونون قد تعرضتم لإصابات في التدريب، وتحتاجون إلى بضعة أيام للتعافي. حتى لو كان ذلك يعني إجباركم على الراحة، لا يمكنني أن أترك…” سحبت سيفي. “…أيًا منكم يموت.”
“في الفجوة التي استغرقتموها لإعادة تشكيل التشكيل، متّم جميعًا ثلاث مرات.”
“الجميع يريد أن يموت من أجل قضيته.”
‘إذا كسرت ثلاثة أماكن، سينهار.’
سووش- شق سيفي الهواء. في اللحظة التالية، ظهر الارتباك في عيون تلاميذي. سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية! هناك فرق بين أولئك الذين تعلموا هذا الفن القتالي وأولئك الذين لم يتعلموه، كالفرق بين شخص بالغ وطفل. هل يمكن لـ 500 طفل في روضة أطفال أن يهزموا شخصًا بالغًا؟ بخبرتي القتالية، ومهاراتي بالسيف، وسمومي، كنت واثقًا من أنني أستطيع تقييد عدد كبير من خبراء القمة. والآن، بدأت حتى في استخدام فنون “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن سيعلمهم إذا مت؟
“أنتم جميعًا، قاتلوا كما لو كنتم تواجهون مُزارعًا في منتصف إلى أواخر طور تنقية التشي.”
لا أحتاج إلى شهية، أو رغبة جنسية، أو رغبة في النوم. لا أحتاج إلى أي رغبة أو دافع في هذا العالم. أنا فقط…
أطلقت زئيرًا في كل الاتجاهات أشبه بزئير الأسد، ثم تحركت بتكتم، قاطعًا إدراكهم. مع تعمق إتقاني، اكتشفت المزيد من النوايا. استمر معدل اكتمال “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية” في الارتفاع. الآن، ما لم يكن المرء على مستوى طور “تجمع الأزهار الثلاث فوق القمة”، فلن تكون لديه فرصة ضدي.
مباشرة بعد ذلك، توقفت أسلحة الأطفال أمامي مباشرة. كان شرطي هو “إخضاعي”، وليس “قتلي”.
بوك، بوك، بوك! نشرت سم الشلل على أسلحتي الخفية، وصقلت النية بـ”سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”، ونثرتها في كل الاتجاهات. بحركة واحدة، سقط العشرات من التلاميذ.
ومع ذلك، قاد “مان-هو” التلاميذ الذين يحملون السيوف وشكلوا طوقًا. ملأت نواياهم التشكيل، مهاجمة إياي. كانت كثيفة لدرجة أنه لم يكن هناك مساحة للتفادي. ابتسمت ونظرت حولي.
“لا تفزعوا! جميعًا، تماسكوا!”
شوش!
حاول “مان-هو” السيطرة على الوضع لكنني أفقدته الوعي بمقبض سيفي.
ثانيتان. بينما امتدت نيته للهروب من مساري، هاجمت الأوعية الدموية في ساقيه، مما جعله يتدحرج على الأرض.
تشااااك! بعد نشر غبار السم لطمس رؤيتهم وتنفسهم، أغشيت تلاميذي واحدًا تلو الآخر. استغرق الأمر حوالي 3 دقائق لإغماء جميع التلاميذ الخمسمائة. ظهرت أمام “نوك-هيون”، الذي شاهد المعركة بتعبير مصدوم.
“الجميع يريد أن يموت من أجل قضيته.”
“هل رأيت ما فعلته للتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي الرغبة…”
“…لم أر.”
“…شكرًا لك.”
“هذا هو مستواكم، جميع مستوياتكم. لا يمكنكم حتى إدراكه. بمهاراتكم، لا يمكنكم مجاراة خبراء طور الأزهار الثلاث. هل تفهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون شهرين. كنا نخطط لبدء مهاجمة أراضي عشيرة “ماكلي”.
“……”
لكن الآن، استطعت رؤية تلك العيوب تختفي تدريجيًا. عندما وصل تلاميذي إلى طور القمة عن طريق تعظيم مواهبهم باستخدام الأرواح الحاقدة، لم أكن معجبًا. ومع ذلك، بمشاهدتهم يصقلون حركاتهم وتختفي العيوب بمرور الوقت، بدأت أشعر بالتأثر.
“انهض واتصل بالخدم من القصر. نحتاج إلى نقل هؤلاء الرجال.”
“سأوضح موقفي. لا يمكنني إرسال أي منكم. لأنكم جميعًا ستكونون قد تعرضتم لإصابات في التدريب، وتحتاجون إلى بضعة أيام للتعافي. حتى لو كان ذلك يعني إجباركم على الراحة، لا يمكنني أن أترك…” سحبت سيفي. “…أيًا منكم يموت.”
بدا على وجهه تعبير غاضب لفترة وجيزة، ثم أغمض عينيه. “…مفهوم.”
استطعت رؤية عدة ألوان أخرى لم أستطع رؤيتها من قبل، وسط تغيرات المشاعر.
بعد فترة، نقلت تلاميذي عائدين إلى ساحة التدريب بمساعدة الخدم. في الواقع، لم يكونوا ضعفاء على الإطلاق. كان الأمر فقط أن “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”، وهو سجل إلهي أنشأه العبقري المسمى “كيم يونغ-هون” لمحاربة المُزارعين، كان قويًا بشكل يبعث على السخرية. بمستواهم، لو تجمع عشرون منهم فقط، لكانوا قد تسللوا إلى القصر الإمبراطوري بأمان، واغتالوا الإمبراطور، وعادوا سالمين.
“أحمق، ماذا كنت ستفعل لو مت في البراز؟”
‘لكن عشيرة المُزارعين لن تسمح أبدًا بمثل هذا التحرك واسع النطاق.’
فن سيف قطع الجبل. تحول الجبل والوادي!
كان السبب غبيًا، حيث قالوا إن ذلك يعطي عشيرة “ماكلي” ذريعة لمهاجمة عشيرة “جين”. لذلك، أرسلت عشيرة “جين” قاتلاً واحدًا، أو ربما اثنين أو ثلاثة في اليوم، غير مهتمة بعدد الذين يموتون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعرف هذا، أليس كذلك؟ الألوان التي يراها أسياد طور الأزهار الثلاث متشابهة، لكن كل منها يختلف قليلاً. قد نرى أنا وأنت نية الفرح ذهبية، لكن العاطفة التي نراها كلانا لها اختلاف طفيف في اللون. لوني ذهبي خالص، ولونك…”
‘أوغاد عشيرة جين هؤلاء…’
اخترقت فجوات تشكيلهم بـ”التلال المتدفقة”، ثم صنعت مسارًا بـ”الجبل العميق”.
إنهم لا يقدرون حياة الإنسان. ربما يرون حياة القتلة كأدوات في صراعاتهم السياسية مع عشيرة “ماكلي”. مجرد أدوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت، نثرت طاقة سيف دقيقة في كل الاتجاهات، محدثًا قتالًا فوضويًا. في تلك الفوضى، راقبت مسار تشكيل السيف.
‘بالنسبة لـ”ماكلي” نحن ماشية. وبالنسبة لـ”جين” نحن أدوات؟’
مضغت ترياقًا، وأنا أنظر إلى “كاي-هوا” التي لوحت بخنجر نحوي.
شاهدت تلاميذي، الذين دخلوا قسريًا طور القمة بقبول الأرواح الحاقدة، وابتسمت بمرارة.
نظرت حولي بانزعاج. “مان-هو”، “هاي-وونغ”، “كاي-هوا”، “تشيونغ-يا”، “يو-لو”، “هي-آ”… حوالي 500 من تلاميذي كانوا يحيطون بي.
‘كنت أظن أنهم أفضل من عشيرة “ماكلي” على أي حال. لكنه مجرد اختلاف في الدرجة والحجم. أليست عشيرة “جين” مثلهم؟’
في لمح البصر، ألقيت سلاحًا خفيًا تحت الغائط لصد السيف، ثم أطلقت سمًا للشلل تحت المرحاض. بعد أن أنهيت عملي، مددت يدي تحت المرحاض.
بعد فترة، عندما استيقظ تلاميذي، نظرت حولي وقلت: “أنا أعرف قدراتكم جيدًا. لا بد أن الكثير منكم غير راضٍ عن الوضع الحالي. ولكن بهذه المهارات، لا يمكنكم الوقوف مطلقًا ضد حراس الظل.” وقفت وواصلت: “لكن لا بد أنكم غير راضين، وتفكرون بمنطقكم: ألا يزداد حراس الإمبراطور قوة كما تفعلون؟ نعم، هذا صحيح. ومع ذلك…”
“في الفجوة التي استغرقتموها لإعادة تشكيل التشكيل، متّم جميعًا ثلاث مرات.”
ووش! اختفيت كالشبح أمامهم، ثم ظهرت من جديد. “كما رأيتم للتو، فنوني القتالية موجودة على مستوى مختلف عن أسياد طور الأزهار الثلاث العاديين. إذا تمكنتم من إتقان هذا الفن القتالي، سأسمح بالشروع في اغتيالكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ “نوك-هيون” والأوردة منتفخة في عينيه، وبدا أن عينيه ستقذفان لهبًا.
بالطبع، “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”، الذي يتطلب طور الأزهار الثلاث كحد أدنى للدخول، لن يكون سهلاً. خاصة بالنسبة لأولئك الذين رفعوا مستواهم قسريًا بالأرواح الحاقدة، سيكون الأمر أصعب من الناس العاديين. ومع ذلك، كذبت عليهم، ومنحتهم الأمل. لإبقائهم على قيد الحياة بأمل لا يمكن تحقيقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو نهاية الصباح؟”
“شرط تعلم هذا الفن القتالي هو هزيمتي. يمكنكم جميعًا الخمسمائة الهجوم، أو نصب كمين، أو تسميمي ليلًا، أو مهاجمتي أثناء نومي، أو أخذ رهائن. مهما كلف الأمر، إذا هزمتموني حتى لو كان واحدًا منكم، سأعلمكم جميعًا هذا الفن القتالي.”
“لا تفزعوا! جميعًا، تماسكوا!”
سواء هزموني أم لا. إذا لم يصلوا إلى طور الأزهار الثلاث، فلن يتمكنوا أبدًا من دخول “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”. لكنني قطعت وعدًا بوهم لا يمكن تحقيقه.
“جريء بالنسبة لليوم الأول.”
“إذا أظهرتم إمكانية التغلب عليّ، سأعلمكم فنونًا قتالية من بعد آخر!”
ثانيتان. بينما امتدت نيته للهروب من مساري، هاجمت الأوعية الدموية في ساقيه، مما جعله يتدحرج على الأرض.
عند هذه الكلمات، تحركت نوايا العديد من التلاميذ. غضب، حماس، مفاجأة، فرح، ترقب…
هذه المرة، أحاط بي التلاميذ الماهرون في الأسلحة بعيدة المدى مثل السيوف الطويلة والرماح والأنصال المنحنية.
‘أرى ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول الجبل والوادي! بووم!
استطعت رؤية عدة ألوان أخرى لم أستطع رؤيتها من قبل، وسط تغيرات المشاعر.
“جريء بالنسبة لليوم الأول.”
‘لهذا السبب يوجد عدد قليل من النساك بين أسياد طور الأزهار الثلاث. لا يوجد تقريبًا أي أسياد مخفيين في طور “تجمع الأزهار الثلاث فوق القمة” في عالم النساك. معظمهم في مجالس الفصائل الكبرى، متورطون في شؤونهم. كنت أتساءل لماذا لا يوجد نساك يتدربون في عزلة، ولكن مراقبة النوايا والمشاعر المتقلبة هي الطريقة الأكثر فائدة لأسياد طور الأزهار الثلاث، لذا يراقبون النوايا باستمرار في مناصب مهمة في الفصائل الكبرى.’
فن سيف قطع الجبل التلال المتدفقة الجبل العميق.
بعد أن قطعت ذلك الوعد لتلاميذي، مر يوم.
“همم، هل يمكنك إخباري بلون الرغبة؟”
بففت! أثناء استخدامي للمرحاض، طار سيف من كومة الغائط وطعنني.
…
“جريء بالنسبة لليوم الأول.”
‘لأنهم على قيد الحياة.’
في لمح البصر، ألقيت سلاحًا خفيًا تحت الغائط لصد السيف، ثم أطلقت سمًا للشلل تحت المرحاض. بعد أن أنهيت عملي، مددت يدي تحت المرحاض.
‘كنت أظن أنهم أفضل من عشيرة “ماكلي” على أي حال. لكنه مجرد اختلاف في الدرجة والحجم. أليست عشيرة “جين” مثلهم؟’
سكيش! على الرغم من الإحساس غير السار، تجاهلته وسحبت التلميذ المشلول.
“الجميع يريد أن يموت من أجل قضيته.”
“أحمق، ماذا كنت ستفعل لو مت في البراز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن سيعلمهم إذا مت؟
سحبت التلميذ المشلول إلى مجرى مائي، وضغطت على نقاط الوخز لديه لإطلاق الشلل ببطء.
سووش- شق سيفي الهواء. في اللحظة التالية، ظهر الارتباك في عيون تلاميذي. سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية! هناك فرق بين أولئك الذين تعلموا هذا الفن القتالي وأولئك الذين لم يتعلموه، كالفرق بين شخص بالغ وطفل. هل يمكن لـ 500 طفل في روضة أطفال أن يهزموا شخصًا بالغًا؟ بخبرتي القتالية، ومهاراتي بالسيف، وسمومي، كنت واثقًا من أنني أستطيع تقييد عدد كبير من خبراء القمة. والآن، بدأت حتى في استخدام فنون “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”.
“الهجوم من البراز لا يجدي نفعًا ضد سيد حقيقي. يجب أن تركز أكثر على السيف.”
بينما كنت أمزح، اندفعت نحوي هجمات رماح عديدة. اتخذت وضعية دفاعية واندفعت نحو تلاميذي.
بعد إعطاء النصيحة للتلميذ، “وول-يوك”، الذي هاجمني من البراز، وتقديم نصيحة حول التحكم في تدفق النية، توجهت إلى ساحة التدريب.
“……”
تينغ! عند وصولي إلى ساحة التدريب، ألقى تلميذان ماهران في الأسلحة الخفية، “تشيونغ-يا” و”هوان-هيونغ”، أسلحتهما نحوي.
لماذا أريد أن أصبح مُزارعًا؟ لدخول بوابة الصعود كمُزارع والعودة إلى عالمي الأصلي، لأرى ما إذا كان بإمكاني التخلص من قدرتي على التراجع.
سووش! في نفس الوقت، كشفت خيوط رفيعة مخبأة في رمال ساحة التدريب عن نفسها، محاولة تقييدي.
“……”
قفزة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
قفزت في الهواء، متفاديًا الأسلحة الخفية والخيوط، وسحبت سيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما أسقطت “تشيونغ-يا” التي تهاجم من الجو، هاجم “مان-هو” و”كاي-هوا” من كلا الجانبين، ودفع “يو-لو” سلاحًا من الأسفل. لوح “نوك-هيون” بقطعة معدنية للضغط على الجزء العلوي من جسدي، ونثر أطفال آخرون السم. ممتاز. لم أستطع الهروب حتى برؤية تدفق النية.
فن سيف قطع الجبل. تحول الجبل والوادي!
“هذا هو مستواكم، جميع مستوياتكم. لا يمكنكم حتى إدراكه. بمهاراتكم، لا يمكنكم مجاراة خبراء طور الأزهار الثلاث. هل تفهم؟”
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطعت طاقة سيفي الشبيهة بالموجة صدور تلاميذي.
مزقت طاقة سيفي الأرض. كشفت عن أشكال التلاميذ الذين كانوا يختبئون تحت الأرض لنصب كمين لي، إلى جانب عدد قليل من فخاخهم.
“سأوضح موقفي. لا يمكنني إرسال أي منكم. لأنكم جميعًا ستكونون قد تعرضتم لإصابات في التدريب، وتحتاجون إلى بضعة أيام للتعافي. حتى لو كان ذلك يعني إجباركم على الراحة، لا يمكنني أن أترك…” سحبت سيفي. “…أيًا منكم يموت.”
“هل هذا هو نهاية الصباح؟”
عبست. “كيف وصلتم إلى هنا؟”
“هاجموا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
ومع ذلك، قاد “مان-هو” التلاميذ الذين يحملون السيوف وشكلوا طوقًا. ملأت نواياهم التشكيل، مهاجمة إياي. كانت كثيفة لدرجة أنه لم يكن هناك مساحة للتفادي. ابتسمت ونظرت حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إعطاء بعض النصائح حول تشكيل السيف ونوايا وتشتت بعض التلاميذ، غادرت التشكيل.
“هل هذا تشكيل سيفكم؟ تشكيل جيد يسحق تمامًا أي شخص محاصر بداخله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش! اختفيت كالشبح أمامهم، ثم ظهرت من جديد. “كما رأيتم للتو، فنوني القتالية موجودة على مستوى مختلف عن أسياد طور الأزهار الثلاث العاديين. إذا تمكنتم من إتقان هذا الفن القتالي، سأسمح بالشروع في اغتيالكم.”
لو كان الخصم غيري، لكان ممتازًا.
فن سيف قطع الجبل صدى الجبل، استجابة الوادي!
تحول الجبل والوادي! بووم!
ووش!
أرسلت مرة أخرى طاقة السيف إلى الأرض، معطلاً التشكيل. اضطرب شكل التشكيل. ومع ذلك، تحت قيادة “مان-هو”، أعاد التلاميذ تشكيل التشكيل بسرعة. لكن ذلك لم يكن كافيًا.
مضغت ترياقًا، وأنا أنظر إلى “كاي-هوا” التي لوحت بخنجر نحوي.
“في الفجوة التي استغرقتموها لإعادة تشكيل التشكيل، متّم جميعًا ثلاث مرات.”
فن سيف قطع الجبل صدى الجبل، استجابة الوادي!
شوش!
“أحمق، ماذا كنت ستفعل لو مت في البراز؟”
فن سيف قطع الجبل صدى الجبل، استجابة الوادي!
‘حتى الآن، بصراحة، كانوا يشاركون فقط نفس رؤية سيد قمة حقيقي، لكنهم جميعًا كانوا لديهم عيوب.’
قطعت طاقة سيفي الشبيهة بالموجة صدور تلاميذي.
“…إسمعوا جميعًا.”
“استجمعوا عقولكم. هل ستفعلون الشيء نفسه في قتال حقيقي؟”
بسبب قدرتي على التراجع، سيتم في النهاية إبطال كل الحيوات التي بنيتها. لذلك، أحتاج إلى إيجاد أصل قدرتي على التراجع للهروب منها في النهاية.
فن سيف قطع الجبل التلال المتدفقة الجبل العميق.
سووش، سووش، سووش!
اخترقت فجوات تشكيلهم بـ”التلال المتدفقة”، ثم صنعت مسارًا بـ”الجبل العميق”.
شخص أناني يفرض رغبته على الآخرين. أنا أرغب في الحياة، لذا أفرض الحياة على أولئك الذين يرغبون في الموت. ولكن مع ذلك…
فن سيف قطع الجبل فرحة الجبال والقمم
“ها ها، ها ها ها…”
في نفس الوقت، نثرت طاقة سيف دقيقة في كل الاتجاهات، محدثًا قتالًا فوضويًا. في تلك الفوضى، راقبت مسار تشكيل السيف.
ووش!
‘إذا كسرت ثلاثة أماكن، سينهار.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إعطاء بعض النصائح حول تشكيل السيف ونوايا وتشتت بعض التلاميذ، غادرت التشكيل.
كان التدفق واضحًا. مزجت “أسلوب سيف قطع الوريد”، وأطلقت طاقة السيف والقوة.
عبست. “كيف وصلتم إلى هنا؟”
بعد حوالي 15 دقيقة، انهار تشكيل السيف الذي يقوده “مان-هو” في النهاية، وكان التلاميذ يلهثون لالتقاط أنفاسهم.
سيد وصل للتو إلى طور الأزهار الثلاث ويمكنه رؤية اللون الأرجواني فقط قد لا يعرف، لكنني أستطيع رؤية عشرات الألوان. تدفق النية المقروء لا يضاهى بأسياد القمة الآخرين. حتى لخوض معركة نية معي، يجب على المرء على الأقل الوصول إلى طور الأزهار الثلاث.
“عند تشكيل تشكيل السيف، يكون الكثير منكم مشتتًا. هل التواجد في مجموعة يمنحكم شعورًا زائفًا بالأمان؟ كلما كبرت المجموعة، كلما وجب عليكم التركيز أكثر على موقعكم. حتى عند تشكيل تشكيل السيف، فكروا فيه كمبارزة حياة أو موت.”
حاول “مان-هو” السيطرة على الوضع لكنني أفقدته الوعي بمقبض سيفي.
بعد إعطاء بعض النصائح حول تشكيل السيف ونوايا وتشتت بعض التلاميذ، غادرت التشكيل.
شوش!
كلانك، كلانك، كلانك!
ثانيتان. بينما امتدت نيته للهروب من مساري، هاجمت الأوعية الدموية في ساقيه، مما جعله يتدحرج على الأرض.
هذه المرة، أحاط بي التلاميذ الماهرون في الأسلحة بعيدة المدى مثل السيوف الطويلة والرماح والأنصال المنحنية.
كان السبب غبيًا، حيث قالوا إن ذلك يعطي عشيرة “ماكلي” ذريعة لمهاجمة عشيرة “جين”. لذلك، أرسلت عشيرة “جين” قاتلاً واحدًا، أو ربما اثنين أو ثلاثة في اليوم، غير مهتمة بعدد الذين يموتون.
“تشكيل رماح بعد تشكيل السيف؟”
‘لماذا أريد التخلص من قدرتي على التراجع؟’
بنية استنزاف طاقتي. لكنني ضحكت بحرارة، ممسكًا بسيفي.
لم أستخدم السم أو “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية” بشكل صحيح بعد. كانوا يكافحون ضدي بالفعل على هذا المستوى. هل يمكنهم حتى استنزاف قدرتي على التحمل؟ رفعت سيفي وابتسمت لتلاميذي.
“دعونا نرى محاولتكم.”
شخص أناني يفرض رغبته على الآخرين. أنا أرغب في الحياة، لذا أفرض الحياة على أولئك الذين يرغبون في الموت. ولكن مع ذلك…
لم أستخدم السم أو “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية” بشكل صحيح بعد. كانوا يكافحون ضدي بالفعل على هذا المستوى. هل يمكنهم حتى استنزاف قدرتي على التحمل؟ رفعت سيفي وابتسمت لتلاميذي.
عض على شفتيه بقوة، والدم يقطر منهما.
“إذا لم تتمكنوا حتى من لمس ملابسي اليوم، فستتدربون عراة من الآن فصاعدًا.”
بنية استنزاف طاقتي. لكنني ضحكت بحرارة، ممسكًا بسيفي.
بينما كنت أمزح، اندفعت نحوي هجمات رماح عديدة. اتخذت وضعية دفاعية واندفعت نحو تلاميذي.
هؤلاء الأطفال، على الرغم من أنهم يرغبون في الموت، هم بلا شك على قيد الحياة.
مر شهر.
بعد إعطاء النصيحة للتلميذ، “وول-يوك”، الذي هاجمني من البراز، وتقديم نصيحة حول التحكم في تدفق النية، توجهت إلى ساحة التدريب.
“نشر السم على الطريق الذي أسير فيه، ليس سيئًا على الإطلاق.”
فكرت في نصيحة “كيم يونغ-هون”. ما أريده أكثر. ما هو؟ حتى بعد تلقي تلميحه، واصلت التفكير والمراقبة لأيام. في ذلك اليوم أيضًا، كنت أقاتل ضمن تشكيل قتالي لتلاميذي.
مضغت ترياقًا، وأنا أنظر إلى “كاي-هوا” التي لوحت بخنجر نحوي.
“جريء بالنسبة لليوم الأول.”
“السم يجعل أطراف أصابعي ترتعش وتنفسي يتسارع. قد تكون لديك فرصة. هيا هاجمي.”
‘لهذا السبب يوجد عدد قليل من النساك بين أسياد طور الأزهار الثلاث. لا يوجد تقريبًا أي أسياد مخفيين في طور “تجمع الأزهار الثلاث فوق القمة” في عالم النساك. معظمهم في مجالس الفصائل الكبرى، متورطون في شؤونهم. كنت أتساءل لماذا لا يوجد نساك يتدربون في عزلة، ولكن مراقبة النوايا والمشاعر المتقلبة هي الطريقة الأكثر فائدة لأسياد طور الأزهار الثلاث، لذا يراقبون النوايا باستمرار في مناصب مهمة في الفصائل الكبرى.’
ووش!
شخص أناني يفرض رغبته على الآخرين. أنا أرغب في الحياة، لذا أفرض الحياة على أولئك الذين يرغبون في الموت. ولكن مع ذلك…
طعن خنجر “كاي-هوا” نحوي بحدة. في نفس الوقت، مدت نيتها لتطابق نيتي. لو كان خصمها سيد قمة نموذجيًا، لكان الأمر يستحق المحاولة. ولكن.
لا أحتاج إلى شهية، أو رغبة جنسية، أو رغبة في النوم. لا أحتاج إلى أي رغبة أو دافع في هذا العالم. أنا فقط…
“أنت تكافحين لخوض معركة نية بمستواك.”
بنية استنزاف طاقتي. لكنني ضحكت بحرارة، ممسكًا بسيفي.
سيد وصل للتو إلى طور الأزهار الثلاث ويمكنه رؤية اللون الأرجواني فقط قد لا يعرف، لكنني أستطيع رؤية عشرات الألوان. تدفق النية المقروء لا يضاهى بأسياد القمة الآخرين. حتى لخوض معركة نية معي، يجب على المرء على الأقل الوصول إلى طور الأزهار الثلاث.
فكرت في نصيحة “كيم يونغ-هون”. ما أريده أكثر. ما هو؟ حتى بعد تلقي تلميحه، واصلت التفكير والمراقبة لأيام. في ذلك اليوم أيضًا، كنت أقاتل ضمن تشكيل قتالي لتلاميذي.
تينغ، تينغ، تينغ!
شخص أناني يفرض رغبته على الآخرين. أنا أرغب في الحياة، لذا أفرض الحياة على أولئك الذين يرغبون في الموت. ولكن مع ذلك…
صددت جميع خناجر “كاي-هوا”، مطلقًا عشرات النوايا. كل واحدة تمثل الحركة المثلى التي يمكنني القيام بها. من تلك الحركة، تتفرع نوايا لا نهاية لها. بدا أن “كاي-هوا” تحاول هزيمة زخم نيتي بزخم نيتها الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استهدف سيفي ذقنها، مخترقًا نيتها.
ووش!
فجأة، رن جرس عالٍ من اتجاه مساكن المُزارعين.
استهدف سيفي ذقنها، مخترقًا نيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمنى أن تعيشوا.”
“تركيز جيد وممارسة نظيفة. لكنك تفتقرين إلى الخبرة. خوضي معارك تدريبية مع الآخرين تكون قريبة من القتال الحقيقي.”
‘أرى ذلك.’
“…شكرًا لك.”
3 ثوانٍ. مستغلاً تدحرجه على الأرض، ألقى قطعة حديد مسمومة نحوي. تصديت لقطعة الحديد بسلاح خفي وركلته في وجهه.
تظاهرت بتحيتي، ثم تحكمت في خيط رفيع بأطراف أصابعها وألقته نحوي.
كلانك، كلانك، كلانك!
شوش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو نهاية الصباح؟”
أطلقت سلاحًا خفيًا بأطراف أصابعي وقطعت الخيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش! اختفيت كالشبح أمامهم، ثم ظهرت من جديد. “كما رأيتم للتو، فنوني القتالية موجودة على مستوى مختلف عن أسياد طور الأزهار الثلاث العاديين. إذا تمكنتم من إتقان هذا الفن القتالي، سأسمح بالشروع في اغتيالكم.”
“جيد. واصلي التقدم.” أثنيت على “كاي-هوا”.
بعد فترة، نقلت تلاميذي عائدين إلى ساحة التدريب بمساعدة الخدم. في الواقع، لم يكونوا ضعفاء على الإطلاق. كان الأمر فقط أن “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”، وهو سجل إلهي أنشأه العبقري المسمى “كيم يونغ-هون” لمحاربة المُزارعين، كان قويًا بشكل يبعث على السخرية. بمستواهم، لو تجمع عشرون منهم فقط، لكانوا قد تسللوا إلى القصر الإمبراطوري بأمان، واغتالوا الإمبراطور، وعادوا سالمين.
مرت أشهر. لقد مر حوالي نصف عام منذ أن وعدت بتعليم “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”. نصف عام فقط، لكن تلاميذي حققوا تقدمًا كبيرًا. ركزوا على تشكيل تشكيلات قتالية، وبحثوا في طرق للتغلب عليّ، وتعمقوا في تكتيكات المفاجأة والكمائن. في نفس الوقت، لمواجهتي، كان عليهم التدريب المستمر وبلا كلل على الفنون القتالية. بفضل ذلك، بدا أن الآثار الجانبية للوصول إلى طور القمة بشكل غير لائق تتناقص تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إعطاء بعض النصائح حول تشكيل السيف ونوايا وتشتت بعض التلاميذ، غادرت التشكيل.
‘حتى الآن، بصراحة، كانوا يشاركون فقط نفس رؤية سيد قمة حقيقي، لكنهم جميعًا كانوا لديهم عيوب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما أسقطت “تشيونغ-يا” التي تهاجم من الجو، هاجم “مان-هو” و”كاي-هوا” من كلا الجانبين، ودفع “يو-لو” سلاحًا من الأسفل. لوح “نوك-هيون” بقطعة معدنية للضغط على الجزء العلوي من جسدي، ونثر أطفال آخرون السم. ممتاز. لم أستطع الهروب حتى برؤية تدفق النية.
لكن الآن، استطعت رؤية تلك العيوب تختفي تدريجيًا. عندما وصل تلاميذي إلى طور القمة عن طريق تعظيم مواهبهم باستخدام الأرواح الحاقدة، لم أكن معجبًا. ومع ذلك، بمشاهدتهم يصقلون حركاتهم وتختفي العيوب بمرور الوقت، بدأت أشعر بالتأثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا على وجهه تعبير غاضب لفترة وجيزة، ثم أغمض عينيه. “…مفهوم.”
لم يكن التلاميذ فقط هم الذين نموا.
تفاديت هجمات تلاميذي، غارقًا في التفكير.
‘أنا أيضًا، حققت تقدمًا أكبر في فهمي للنية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول الجبل والوادي! بووم!
بعد إدراك ستة أنواع من النوايا، بدأت ألاحظ مئات، آلاف الظلال من النوايا المشتقة من تلك الست. كان هذا النمو السريع سرعة لم أشعر بها من قبل.
…
‘سريع، لا… هل هذا بطيء؟’
فن سيف قطع الجبل صدى الجبل، استجابة الوادي!
راقبت الألوان البشرية التي لا تعد ولا تحصى وتعمقت فيها، غارقًا في التفكير. بعض الألوان استطعت فهم معناها على الفور، لكن البعض الآخر، لم يكن لدي أي فكرة عما أسميها. ومع ذلك، حتى مع إدراك هذه الألوان التي لا تعد ولا تحصى، كان هناك شيء واحد لا يزال من الصعب عليّ فهمه.
“ممتاز. لقد كبرتم جميعًا كثيرًا في مثل هذا الوقت القصير.”
آخر المشاعر السبعة. عاطفة الرغبة.
عندها، على الأقل يمكنني محاولة رؤية ذلك اللون. ومع ذلك، هز “كيم يونغ-هون” رأسه.
‘الرغبة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنهم لا يقدرون حياة الإنسان. ربما يرون حياة القتلة كأدوات في صراعاتهم السياسية مع عشيرة “ماكلي”. مجرد أدوات.
لم أستطع رؤية لون الرغبة مهما حاولت جاهدًا. مهما راقبت، لم أتمكن حتى من الحصول على أثر للرغبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت سلاحًا خفيًا بأطراف أصابعي وقطعت الخيط.
‘ما هي الرغبة…’
“الهجوم من البراز لا يجدي نفعًا ضد سيد حقيقي. يجب أن تركز أكثر على السيف.”
تفاديت هجمات تلاميذي، غارقًا في التفكير.
فن سيف قطع الجبل صدى الجبل، استجابة الوادي!
“ما هي الرغبة…”
“أتقول إنك تريد غزو القصر الإمبراطوري بهذه المهارات؟”
قال “كيم يونغ-هون”، الذي التقيته بعد وقت طويل، وهو يرتشف الشاي. والذي أخبرني إنه كاد يجمع كل المحاربين ذوي التفكير المماثل أثناء سفره حول “يانغو” مؤخرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المشرف فتح لنا التشكيل. قال أن نأتي ونساعد هيون.”
“الرغبة هي توق خفي في الأعماق. لا يوجد إنسان بدون رغبة. لهذا السبب يعبر الجميع عن رغباتهم بطرقهم الفريدة أثناء عيشهم. بطريقة ما، الرغبة هي القوة الدافعة لحياة الإنسان. ما هو أعظم توق لديك؟ استمر في التأمل في ذلك، وستفهم لون الرغبة.”
دانغ!
“همم، هل يمكنك إخباري بلون الرغبة؟”
بسبب قدرتي على التراجع، سيتم في النهاية إبطال كل الحيوات التي بنيتها. لذلك، أحتاج إلى إيجاد أصل قدرتي على التراجع للهروب منها في النهاية.
عندها، على الأقل يمكنني محاولة رؤية ذلك اللون. ومع ذلك، هز “كيم يونغ-هون” رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نعد. أنت لست ماهرًا بما فيه الكفاية بعد.”
“أنت تعرف هذا، أليس كذلك؟ الألوان التي يراها أسياد طور الأزهار الثلاث متشابهة، لكن كل منها يختلف قليلاً. قد نرى أنا وأنت نية الفرح ذهبية، لكن العاطفة التي نراها كلانا لها اختلاف طفيف في اللون. لوني ذهبي خالص، ولونك…”
3 ثوانٍ. مستغلاً تدحرجه على الأرض، ألقى قطعة حديد مسمومة نحوي. تصديت لقطعة الحديد بسلاح خفي وركلته في وجهه.
“ذهبي.”
لكن الآن، استطعت رؤية تلك العيوب تختفي تدريجيًا. عندما وصل تلاميذي إلى طور القمة عن طريق تعظيم مواهبهم باستخدام الأرواح الحاقدة، لم أكن معجبًا. ومع ذلك، بمشاهدتهم يصقلون حركاتهم وتختفي العيوب بمرور الوقت، بدأت أشعر بالتأثر.
“صحيح، هكذا. يرى الجميع اختلافًا طفيفًا في ظلال النية… خاصة نية الرغبة. إنها تختلف بشكل كبير لأن لكل شخص توقًا مختلفًا. لذا أنت وحدك تعرف ما هو لون رغبتك. وبالتالي، ليس لديك خيار سوى مراقبة توقك الخاص.”
‘ما هي الرغبة…’
“هل هذا صحيح…”
“إذا أظهرتم إمكانية التغلب عليّ، سأعلمكم فنونًا قتالية من بعد آخر!”
فكرت في نصيحة “كيم يونغ-هون”. ما أريده أكثر. ما هو؟ حتى بعد تلقي تلميحه، واصلت التفكير والمراقبة لأيام. في ذلك اليوم أيضًا، كنت أقاتل ضمن تشكيل قتالي لتلاميذي.
‘لهذا السبب يوجد عدد قليل من النساك بين أسياد طور الأزهار الثلاث. لا يوجد تقريبًا أي أسياد مخفيين في طور “تجمع الأزهار الثلاث فوق القمة” في عالم النساك. معظمهم في مجالس الفصائل الكبرى، متورطون في شؤونهم. كنت أتساءل لماذا لا يوجد نساك يتدربون في عزلة، ولكن مراقبة النوايا والمشاعر المتقلبة هي الطريقة الأكثر فائدة لأسياد طور الأزهار الثلاث، لذا يراقبون النوايا باستمرار في مناصب مهمة في الفصائل الكبرى.’
كلانغ، كلانغ، كلانغ!
لم أستخدم السم أو “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية” بشكل صحيح بعد. كانوا يكافحون ضدي بالفعل على هذا المستوى. هل يمكنهم حتى استنزاف قدرتي على التحمل؟ رفعت سيفي وابتسمت لتلاميذي.
قرأت نوايا لا حصر لها، ووجدت نقاط ضعفهم، وتفاديت وصددت سهام السم والأسلحة الخفية المتواصلة. كنت غارقًا في التفكير. ‘
‘لن أتمكن من الهروب دون استخدام التقنية النهائية لـ”سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”.’
توقي.’
بعد فترة، نقلت تلاميذي عائدين إلى ساحة التدريب بمساعدة الخدم. في الواقع، لم يكونوا ضعفاء على الإطلاق. كان الأمر فقط أن “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”، وهو سجل إلهي أنشأه العبقري المسمى “كيم يونغ-هون” لمحاربة المُزارعين، كان قويًا بشكل يبعث على السخرية. بمستواهم، لو تجمع عشرون منهم فقط، لكانوا قد تسللوا إلى القصر الإمبراطوري بأمان، واغتالوا الإمبراطور، وعادوا سالمين.
ما أريده في هذه الحياة. أولاً، الوصول إلى “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”. لكن للوصول إلى طور الطاقات الخمس، أحتاج أولاً إلى معرفة ما هي الرغبة. لكن “معرفة الرغبة” نفسها أصبحت رغبتي.
“لكن الآن، ليس لدي المزيد من العيوب لأشير إليها. تعليمكم أو مبارزتكم لن يجلب أي تحسن آخر. من الآن فصاعدًا، الأمر متروك لتنويركم… لا يمكنكم إخضاعي تمامًا. إذا كشفت عن ورقتي الرابحة، فهي تقنية عالية جدًا بحيث لا يمكنكم فهمها. ومع ذلك، لقد فعلتم جميعًا كل ما في وسعكم لدفعي إلى هذا الحد.”
‘هذا مزعج.’
بينما كنت أمزح، اندفعت نحوي هجمات رماح عديدة. اتخذت وضعية دفاعية واندفعت نحو تلاميذي.
دعنا نوسع المعايير قليلاً. لماذا أريد الوصول إلى طور الطاقات الخمس؟
“هذا صحيح. بهذه الورقة الرابحة وحدها، يمكنني إخضاعكم جميعًا. لم تستخرجوا حتى الحركة الثانية والعشرين من “فن سيف قطع الجبل”. ناهيك عن الحركتين الثالثة والعشرين والرابعة والعشرين.”
‘لأصبح مُزارعًا.’
ما أريده في هذه الحياة. أولاً، الوصول إلى “تقارب الطاقات الخمس نحو الأصل”. لكن للوصول إلى طور الطاقات الخمس، أحتاج أولاً إلى معرفة ما هي الرغبة. لكن “معرفة الرغبة” نفسها أصبحت رغبتي.
لماذا أريد أن أصبح مُزارعًا؟ لدخول بوابة الصعود كمُزارع والعودة إلى عالمي الأصلي، لأرى ما إذا كان بإمكاني التخلص من قدرتي على التراجع.
طعن خنجر “كاي-هوا” نحوي بحدة. في نفس الوقت، مدت نيتها لتطابق نيتي. لو كان خصمها سيد قمة نموذجيًا، لكان الأمر يستحق المحاولة. ولكن.
‘لماذا أريد التخلص من قدرتي على التراجع؟’
مرت أشهر. لقد مر حوالي نصف عام منذ أن وعدت بتعليم “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”. نصف عام فقط، لكن تلاميذي حققوا تقدمًا كبيرًا. ركزوا على تشكيل تشكيلات قتالية، وبحثوا في طرق للتغلب عليّ، وتعمقوا في تكتيكات المفاجأة والكمائن. في نفس الوقت، لمواجهتي، كان عليهم التدريب المستمر وبلا كلل على الفنون القتالية. بفضل ذلك، بدا أن الآثار الجانبية للوصول إلى طور القمة بشكل غير لائق تتناقص تدريجيًا.
بسبب قدرتي على التراجع، سيتم في النهاية إبطال كل الحيوات التي بنيتها. لذلك، أحتاج إلى إيجاد أصل قدرتي على التراجع للهروب منها في النهاية.
“أحمق، ماذا كنت ستفعل لو مت في البراز؟”
‘آه، أرى.’
“……”
بطريقة ما، شعرت أنني فهمت تقريبًا ما هي رغبتي. أكره أن تُبطل حياتي. هذا يعني، أنني أريد أن أعيش. نعم.
‘حتى الآن، بصراحة، كانوا يشاركون فقط نفس رؤية سيد قمة حقيقي، لكنهم جميعًا كانوا لديهم عيوب.’
‘أنا أرغب في العيش.’
“هل هذا صحيح…”
لا أحتاج إلى شهية، أو رغبة جنسية، أو رغبة في النوم. لا أحتاج إلى أي رغبة أو دافع في هذا العالم. أنا فقط…
“الرغبة هي توق خفي في الأعماق. لا يوجد إنسان بدون رغبة. لهذا السبب يعبر الجميع عن رغباتهم بطرقهم الفريدة أثناء عيشهم. بطريقة ما، الرغبة هي القوة الدافعة لحياة الإنسان. ما هو أعظم توق لديك؟ استمر في التأمل في ذلك، وستفهم لون الرغبة.”
‘أريد أن أعيش.’
بنية استنزاف طاقتي. لكنني ضحكت بحرارة، ممسكًا بسيفي.
آمل ألا تختفي كل الحيوات التي بنيتها عبثًا في التدفق العكسي للزمن. على الرغم من أنني لم أحقق كل ما أريده، آمل ألا تُبطل حياتي الثمينة، التي تسجل إنجازاتي، بتراجع الزمن. لذلك، لا يمكن أن تكون رغبتي سوى الحياة نفسها.
“هاجموا!”
“ها ها، ها ها ها…”
‘لماذا أريد التخلص من قدرتي على التراجع؟’
بينما كنت أتصدى لحركات تلاميذي، ربما لم أكتشف نية الرغبة، لكنني أدركت كم أنا أناني.
قال “كيم يونغ-هون”، الذي التقيته بعد وقت طويل، وهو يرتشف الشاي. والذي أخبرني إنه كاد يجمع كل المحاربين ذوي التفكير المماثل أثناء سفره حول “يانغو” مؤخرًا.
“…إسمعوا جميعًا.”
أرسلت مرة أخرى طاقة السيف إلى الأرض، معطلاً التشكيل. اضطرب شكل التشكيل. ومع ذلك، تحت قيادة “مان-هو”، أعاد التلاميذ تشكيل التشكيل بسرعة. لكن ذلك لم يكن كافيًا.
مر سيف “مان-هو” العظيم بفارق ضئيل أمام عيني. طعن خنجر “كاي-هوا” في ظهري. قفزت لتفاديه، وهاجمتني “تشيونغ-يا” من الجو بسلاح خفي. أنا بالتأكيد…
“أتمنى أن تعيشوا.”
لكن الآن، استطعت رؤية تلك العيوب تختفي تدريجيًا. عندما وصل تلاميذي إلى طور القمة عن طريق تعظيم مواهبهم باستخدام الأرواح الحاقدة، لم أكن معجبًا. ومع ذلك، بمشاهدتهم يصقلون حركاتهم وتختفي العيوب بمرور الوقت، بدأت أشعر بالتأثر.
شخص أناني يفرض رغبته على الآخرين. أنا أرغب في الحياة، لذا أفرض الحياة على أولئك الذين يرغبون في الموت. ولكن مع ذلك…
‘في المقام الأول، الإخضاع أصعب بكثير.’
“لأنكم على قيد الحياة.”
دانغ!
هؤلاء الأطفال، على الرغم من أنهم يرغبون في الموت، هم بلا شك على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو نهاية الصباح؟”
سووش، سووش، سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بففت! أثناء استخدامي للمرحاض، طار سيف من كومة الغائط وطعنني.
بينما أسقطت “تشيونغ-يا” التي تهاجم من الجو، هاجم “مان-هو” و”كاي-هوا” من كلا الجانبين، ودفع “يو-لو” سلاحًا من الأسفل. لوح “نوك-هيون” بقطعة معدنية للضغط على الجزء العلوي من جسدي، ونثر أطفال آخرون السم. ممتاز. لم أستطع الهروب حتى برؤية تدفق النية.
طعن خنجر “كاي-هوا” نحوي بحدة. في نفس الوقت، مدت نيتها لتطابق نيتي. لو كان خصمها سيد قمة نموذجيًا، لكان الأمر يستحق المحاولة. ولكن.
‘لن أتمكن من الهروب دون استخدام التقنية النهائية لـ”سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”.’
“…إسمعوا جميعًا.”
ووش!
عض على شفتيه بقوة، والدم يقطر منهما.
مباشرة بعد ذلك، توقفت أسلحة الأطفال أمامي مباشرة. كان شرطي هو “إخضاعي”، وليس “قتلي”.
‘لكن عشيرة المُزارعين لن تسمح أبدًا بمثل هذا التحرك واسع النطاق.’
‘في المقام الأول، الإخضاع أصعب بكثير.’
ووش!
ومن سيعلمهم إذا مت؟
مر سيف “مان-هو” العظيم بفارق ضئيل أمام عيني. طعن خنجر “كاي-هوا” في ظهري. قفزت لتفاديه، وهاجمتني “تشيونغ-يا” من الجو بسلاح خفي. أنا بالتأكيد…
“ممتاز. لقد كبرتم جميعًا كثيرًا في مثل هذا الوقت القصير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نشر السم على الطريق الذي أسير فيه، ليس سيئًا على الإطلاق.”
“…أعلم أنك تخفي ورقة رابحة. يمكنك الهروب بسهولة إذا استخدمتها.”
‘أرى ذلك.’
قال “مان-هو”، وهو يعلم أنني كنت أتحفظ، بوجه مظلم قليلاً.
“…لم أر.”
“هذا صحيح. بهذه الورقة الرابحة وحدها، يمكنني إخضاعكم جميعًا. لم تستخرجوا حتى الحركة الثانية والعشرين من “فن سيف قطع الجبل”. ناهيك عن الحركتين الثالثة والعشرين والرابعة والعشرين.”
‘أوغاد عشيرة جين هؤلاء…’
“….”
‘ما هي الرغبة…’
“لكن الآن، ليس لدي المزيد من العيوب لأشير إليها. تعليمكم أو مبارزتكم لن يجلب أي تحسن آخر. من الآن فصاعدًا، الأمر متروك لتنويركم… لا يمكنكم إخضاعي تمامًا. إذا كشفت عن ورقتي الرابحة، فهي تقنية عالية جدًا بحيث لا يمكنكم فهمها. ومع ذلك، لقد فعلتم جميعًا كل ما في وسعكم لدفعي إلى هذا الحد.”
فن سيف قطع الجبل صدى الجبل، استجابة الوادي!
دانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نعد. أنت لست ماهرًا بما فيه الكفاية بعد.”
فجأة، رن جرس عالٍ من اتجاه مساكن المُزارعين.
راقبت الألوان البشرية التي لا تعد ولا تحصى وتعمقت فيها، غارقًا في التفكير. بعض الألوان استطعت فهم معناها على الفور، لكن البعض الآخر، لم يكن لدي أي فكرة عما أسميها. ومع ذلك، حتى مع إدراك هذه الألوان التي لا تعد ولا تحصى، كان هناك شيء واحد لا يزال من الصعب عليّ فهمه.
[جميع الفانين داخل النطاق استمعوا. جميع فناني القتال في طور القمة تجمعوا في “يونريونغ”. هناك إعلان مهم.]
ووش!
إلى جانب الجرس، تردد صدى صوت كبير مديري منطقة عشيرة “جين” هذه في جميع أنحاء النطاق. كان لدي فكرة تقريبية عما يدور حوله الأمر.
قال “كيم يونغ-هون”، الذي التقيته بعد وقت طويل، وهو يرتشف الشاي. والذي أخبرني إنه كاد يجمع كل المحاربين ذوي التفكير المماثل أثناء سفره حول “يانغو” مؤخرًا.
“…على الرغم من أنكم نجحتم في محاصرتي، إلا أنكم لم تخضعوني. لذا، سأعلمكم تشكيلاً مشتقًا من الفن القتالي، وليس الفن القتالي نفسه كما وعدت في الأصل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعرف هذا، أليس كذلك؟ الألوان التي يراها أسياد طور الأزهار الثلاث متشابهة، لكن كل منها يختلف قليلاً. قد نرى أنا وأنت نية الفرح ذهبية، لكن العاطفة التي نراها كلانا لها اختلاف طفيف في اللون. لوني ذهبي خالص، ولونك…”
اسم التشكيل هو تشكيل تجاوز الزراعة. في الدورة التي شكلت فيها جيش الشيطان السماوي، اشتق “يونغ-هون هيونغ” تشكيلاً قتاليًا من “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”. تشكيل ينفذه أسياد من أواخر الدرجة الأولى، قوي بما يكفي للقبض على مُزارع في منتصف إلى أواخر طور تنقية التشي.
ووش!
“تعلموا هذا التشكيل… وآمل أن تختاروا العيش.”
“همم، هل يمكنك إخباري بلون الرغبة؟”
ظهر الارتباك في عيون تلاميذي عند نبرتي. في النهاية، نجحت في عدم إرسال أي منهم للاغتيال. ومع ذلك، لم أعد أستطيع مقاومة ضغط عشيرة المُزارعين. على الأقل، تمكنت من كسب الوقت باستخدام “كيم يونغ-هون” وغيرت اتجاه الضغط. الآن، سيقوم تلاميذي بمهمة مهاجمة أراضي عشيرة “ماكلي”، وليس اغتيال الإمبراطور.
‘لأصبح مُزارعًا.’
انها مهمة أصعب وأسهل في نفس الوقت من اغتيال الإمبراطور. سأستخدم كل ما بوسعي لزيادة فرص تلاميذي في البقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آخر المشاعر السبعة. عاطفة الرغبة.
“…سأحرص على أن تعيشوا.”
مرت أشهر. لقد مر حوالي نصف عام منذ أن وعدت بتعليم “سجل تجاوز الزراعة واستنفاد الفنون القتالية”. نصف عام فقط، لكن تلاميذي حققوا تقدمًا كبيرًا. ركزوا على تشكيل تشكيلات قتالية، وبحثوا في طرق للتغلب عليّ، وتعمقوا في تكتيكات المفاجأة والكمائن. في نفس الوقت، لمواجهتي، كان عليهم التدريب المستمر وبلا كلل على الفنون القتالية. بفضل ذلك، بدا أن الآثار الجانبية للوصول إلى طور القمة بشكل غير لائق تتناقص تدريجيًا.
أدركت أن رغبتي كانت الحياة، لكنني ما زلت لا أستطيع رؤية نية الرغبة. ربما لم أفهم ما هي الحياة. مع ذلك، على الرغم من أنني لا أعرف الحياة، أريد أن يعيش تلاميذي.
بووم!
‘لأنهم على قيد الحياة.’
“استجمعوا عقولكم. هل ستفعلون الشيء نفسه في قتال حقيقي؟”
كان ذلك كافياً. بعد قليل، انضممت إلى تلاميذي في “يونريونغ”، مستمعًا إلى خطط عمليات “كيم يونغ-هون” ومُزارعي طور بناء التشي الآخرين.
“أنتم جميعًا، قاتلوا كما لو كنتم تواجهون مُزارعًا في منتصف إلى أواخر طور تنقية التشي.”
في غضون شهرين. كنا نخطط لبدء مهاجمة أراضي عشيرة “ماكلي”.
“……”
ثانيتان. بينما امتدت نيته للهروب من مساري، هاجمت الأوعية الدموية في ساقيه، مما جعله يتدحرج على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات