914 الندم والذنب
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الوحوش، رأى هان فاي الحوادث المختلفة التي مر بها غاو شينغ عندما كان صغيرًا. طفولته المشوهة كانت السبب الرئيسي في أن أصبح غاو شينغ وحشًا.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
عندما سحب الستارة عن الغرفة الداخلية، رأى شيئًا جعله يرتعد.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبعثت صرخات من غرفة العمليات. الأرواح المعذبة تستنجد، لكن لا أحد كان مستعدًا لمساعدتها. عينا الملك تقطران دمًا. بدا أن غاو تشينغ يعرف هذه الصرخات جيدًا، فقد تأثرت مشاعره أيضًا.
Arisu-san
“غاو تشينغ؟” بدت الأم العمياء تعرف من ظهر. تسربت دموع الدم من عينيها. الأب الأعمى أيضًا تعرف على هذا الاسم الذي أعطاه اشخاص آخرون لطفلهما.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاو شينغ يا له من شخصية تعذبت كثيرًا، اتمنى نهاية جيدة له فهو ليس شخص سيء.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلف عالم الخطيئة الخاص بِـهان فاي المستشفى. نظر إلى عيني الملك. “غاو تشينغ، هذا بينك وبين والديك البيولوجيين. يمكنك التعامل مع هذا بأي طريقة تريدها.”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لغاو تشينغ انطباع شامل عن والديه البيولوجيين. كان يعيش مع والدي غاو شينغ البيولوجيين. أصبح غاو شينغ وحشًا كاملاً وكره هذا الزوج من اللصوص الذين سرقوا مصيره.
كان مستشفى العيون الثالث مختلفًا عن جميع مباني المحظورات التي واجهها هان فاي من قبل. كان هذا المبنى مشوّهًا بالحقد، وكأنه عالم متخيل من قبل طفل أعمى. كل شيء كان مختلفًا عما يجب أن يكون، تحولت جميع الأشياء إلى أهوال مرعبة. معظم المناطق كانت مغطاة بالظلام، مع بقع مضيئة عند الحواف، لكن عندما يحاول الشخص الاقتراب من هذه الأضواء، يتم سحبها إلى الظلال.
سار هان فاي أعمق حتى رأى طبيبًا في أعمق جزء من المستشفى تحت الأرض.
المشهد خارج نافذة المستشفى كان خاصًا أيضًا. جانب كان أحمر ضبابيًا، بينما الآخر كان مغطى بظلام فوضوي. بدا أن المناظر المختلفة تمثل رؤية الطفلين على طاولة العمليات.
.
بمساعدة الكراهية الخالصة، سار هان فاي عبر الممر المتعرج ووصل إلى غرفة العمليات الثالثة. مقارنة بالغرف الأخرى، كانت هذه الغرفة طبيعية. احتفظت بالأجهزة والمعدات الطبية التي يجب أن تكون في غرفة عمليات، على الأقل هذا هو الظاهر.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
انبعثت صرخات من غرفة العمليات. الأرواح المعذبة تستنجد، لكن لا أحد كان مستعدًا لمساعدتها. عينا الملك تقطران دمًا. بدا أن غاو تشينغ يعرف هذه الصرخات جيدًا، فقد تأثرت مشاعره أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الوحوش، رأى هان فاي الحوادث المختلفة التي مر بها غاو شينغ عندما كان صغيرًا. طفولته المشوهة كانت السبب الرئيسي في أن أصبح غاو شينغ وحشًا.
“أليس غاو شينغ على طاولة العمليات؟” دخل هان فاي غرفة العمليات. مع كل خطوة، أصبح كل شيء حوله أكبر. أمام الأجهزة الباردة، بدا صغيرًا جدًا. هذه كانت رؤية غاو شينغ ذات يوم. العالم كان شريرًا تجاه هان فاي، كل شيء أراد قتله. لولا حماية الكراهية الخالصة، لما خرج هان فاي من هذا المكان سالما.
كان مستشفى العيون الثالث مختلفًا عن جميع مباني المحظورات التي واجهها هان فاي من قبل. كان هذا المبنى مشوّهًا بالحقد، وكأنه عالم متخيل من قبل طفل أعمى. كل شيء كان مختلفًا عما يجب أن يكون، تحولت جميع الأشياء إلى أهوال مرعبة. معظم المناطق كانت مغطاة بالظلام، مع بقع مضيئة عند الحواف، لكن عندما يحاول الشخص الاقتراب من هذه الأضواء، يتم سحبها إلى الظلال.
عندما سحب الستارة عن الغرفة الداخلية، رأى شيئًا جعله يرتعد.
زوجان مسنان كفيفان مقيدان على الطاولة. نمت أجسادهم لتصبح جزءًا من المستشفى. جميع الأجهزة تتحرك من تلقاء نفسها وهي تدفع بأشياء مرعبة مختلفة في عيون الزوجين. بعد المأساة، استمر المستشفى في العمل كالمعتاد، لكن كان هناك مريضان فقط، وهما والدا غاو شينغ بالتبني. استمرا في الخضوع لعمليات العيون، والصرخات لا تنتهي. تجمد الدم على وجوههما. الخوف والكراهية في قلوبهما يتم امتصاصها ثم ضخهما تحت الأرض.
كان مستشفى العيون الثالث مختلفًا عن جميع مباني المحظورات التي واجهها هان فاي من قبل. كان هذا المبنى مشوّهًا بالحقد، وكأنه عالم متخيل من قبل طفل أعمى. كل شيء كان مختلفًا عما يجب أن يكون، تحولت جميع الأشياء إلى أهوال مرعبة. معظم المناطق كانت مغطاة بالظلام، مع بقع مضيئة عند الحواف، لكن عندما يحاول الشخص الاقتراب من هذه الأضواء، يتم سحبها إلى الظلال.
“هل هذان والداه؟”
أراد غاو تشينغ تغيير القواعد. نظرت عينا الملك من “حوض اسماك البحر العميق” إلى طاولتي العمليات وأضاءتا ما تحت الأرض في المستشفى.
لم يكن لغاو تشينغ انطباع شامل عن والديه البيولوجيين. كان يعيش مع والدي غاو شينغ البيولوجيين. أصبح غاو شينغ وحشًا كاملاً وكره هذا الزوج من اللصوص الذين سرقوا مصيره.
كان غاو شينغ مجنونًا، ولم يكن يخفي ذلك. لقد احتقر خداع الفراشة. أراد أن يُخشى وملأ العالم بالشر.
تحرك هان فاي نحو الطاولة ونظر في تجويفي عيني الزوجين. لم يكن هناك ضوء، فقط وصمة وخطيئة لا نهاية لها. حول غاو شينغ والديه إلى مكب نفايات. حول عيني والديه إلى سجون لحبس أعدائه.
ارتبطت الشعيرات الدموية الميتة معًا لتشكل تجويفي عينين عملاقين تحت الأرض. استلقى الوالدان الكفيفان في مركز كل منهما. لم يتمكن أحد من المغادرة. سيعانيان للأبد.
“يا له من جنون.” لم يكن لدى هان فاي فكرة عن مدى جنون الشخص الذي يمكن أن يأتي بشيء مثل هذا. أخرج هان فاي [ٱرْقُدْ بِسَلَام] لقطع الأربطة عن الزوجين. كان على وشك الوصول إليهما عندما استدار الزوج والزوجة فجأة. لم يكن لديهما عيون. نظرت محاجرهما الفارغة إلى هان فاي.
“أليس غاو شينغ على طاولة العمليات؟” دخل هان فاي غرفة العمليات. مع كل خطوة، أصبح كل شيء حوله أكبر. أمام الأجهزة الباردة، بدا صغيرًا جدًا. هذه كانت رؤية غاو شينغ ذات يوم. العالم كان شريرًا تجاه هان فاي، كل شيء أراد قتله. لولا حماية الكراهية الخالصة، لما خرج هان فاي من هذا المكان سالما.
“غاو تشينغ؟” بدت الأم العمياء تعرف من ظهر. تسربت دموع الدم من عينيها. الأب الأعمى أيضًا تعرف على هذا الاسم الذي أعطاه اشخاص آخرون لطفلهما.
“ربما نستحق جميعًا نهاية أفضل.”
“اذهب. لا تأتي إلى هنا.” صوت الأم العمياء ارتجف. لم تكن تعرف حتى كيف كان يبدو طفلها قبل أن تموت.
لم يتم الإجابة على اسئلة هان فاي. زوج العيون الحمراء حدق به بعدائية.
“أنا هنا لإنقاذكما.” مد هان فاي يده نحو الزوجين. ومع ذلك، قبل أن تتمكن أصابعه من لمسهما، بدأت أجسادهما في الذوبان. طاولتي العمليات الباردتين تغوصان. حتى بدون الأربطة، لم يتركا الطاولات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشعيرات الدموية السوداء الميتة تربط بعضها البعض. تم إدخال الشعيرات الدموية في وحوش مختلفة. في حياة غاو شينغ المأساوية، كان هناك العديد من الأشخاص الذين تنمروا عليه. بعد أن أصبح لامذكور، أصبح أولئك الذين تنمروا عليه أهداف تعذيبه. فاتخذ مستشفى العيون الثالث سجنًا للخطاة. لم يحافظ أحد تحت المستشفى على شكله البشري. كان هذا خطؤهم، أن غاو شينغ لم يعد إنسانًا!.
أدرك هان فاي شيئًا واحدًا حينها. الزوجان لم يكونا مقيدين هناك من قبل غاو شينغ. حتى لو أُعطيا الحرية، سيختاران البقاء لتلقي تعذيب غاو شينغ.
“يا له من جنون.” لم يكن لدى هان فاي فكرة عن مدى جنون الشخص الذي يمكن أن يأتي بشيء مثل هذا. أخرج هان فاي [ٱرْقُدْ بِسَلَام] لقطع الأربطة عن الزوجين. كان على وشك الوصول إليهما عندما استدار الزوج والزوجة فجأة. لم يكن لديهما عيون. نظرت محاجرهما الفارغة إلى هان فاي.
“لا تحتاج إلى إنقاذنا. اذهب. هذا ليس مكانك.” تحدث الأب الأعمى. كان أميًا، وجسده مشوه. “لقد فعلنا أشياء خاطئة كثيرة. لقد دمرنا طفلنا الحبيب. نحتاج إلى التكفير.”
عندما سحب الستارة عن الغرفة الداخلية، رأى شيئًا جعله يرتعد.
مع تعاون الزوجين، بدأت طاولتا العمليات في الانهيار. كانتا مثل تجويفي عينين مظلمتين أو آبار لا نهاية لها. غاص الزوجان الكفيفان مع طاولتي العمليات.
زوجان مسنان كفيفان مقيدان على الطاولة. نمت أجسادهم لتصبح جزءًا من المستشفى. جميع الأجهزة تتحرك من تلقاء نفسها وهي تدفع بأشياء مرعبة مختلفة في عيون الزوجين. بعد المأساة، استمر المستشفى في العمل كالمعتاد، لكن كان هناك مريضان فقط، وهما والدا غاو شينغ بالتبني. استمرا في الخضوع لعمليات العيون، والصرخات لا تنتهي. تجمد الدم على وجوههما. الخوف والكراهية في قلوبهما يتم امتصاصها ثم ضخهما تحت الأرض.
أراد غاو تشينغ تغيير القواعد. نظرت عينا الملك من “حوض اسماك البحر العميق” إلى طاولتي العمليات وأضاءتا ما تحت الأرض في المستشفى.
في ذلك الشارع القديم، تنمر الآخرون على عائلته. كرامته لم تكن تساوي شيئًا. حتى عندما تعرض للتنمر، كان عليه أن يعتذر للآخرين مع والديه. العيش لم يكن شيئًا يجعله سعيدًا أبدًا. أمله الوحيد كان أن يكبر. كل شيء حوله كان قمعيًا. أراد الهروب، لكن والديه كانا مثل سلسلتين تربطانه بالشارع القديم القذر.
الشعيرات الدموية السوداء الميتة تربط بعضها البعض. تم إدخال الشعيرات الدموية في وحوش مختلفة. في حياة غاو شينغ المأساوية، كان هناك العديد من الأشخاص الذين تنمروا عليه. بعد أن أصبح لامذكور، أصبح أولئك الذين تنمروا عليه أهداف تعذيبه. فاتخذ مستشفى العيون الثالث سجنًا للخطاة. لم يحافظ أحد تحت المستشفى على شكله البشري. كان هذا خطؤهم، أن غاو شينغ لم يعد إنسانًا!.
“أستطيع أن أفهم لماذا تفعل هذا. إذا كان هناك شخص ما لا يزال إلى جانب غاو شينغ، فأنتما الاثنان.” أخرج هان فاي العينين الزائفتين. “أنا فقط فضولي بشأن شيء واحد. هل استخدم غاو تشينغ عيني غاو شينغ في النهاية؟ كيف يمكن لطفل أعمى أن يكبر ليصبح مؤسس أكبر ثلاث منظمات إجرامية في شين لو؟”
حاصر غاو شينغ كل من دمر حياته. كان شيطاني وجنوني. بما أن الكثيرين وصفوه بحيوان، إذن سيتخلى عن كونه إنسانًا. سيجعل هؤلاء الناس يرون أي نوع من الحيوانات هو.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
كان غاو شينغ مجنونًا، ولم يكن يخفي ذلك. لقد احتقر خداع الفراشة. أراد أن يُخشى وملأ العالم بالشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسربت الكراهية من كل وحش وتدفقت عائدةً إلى الزوجين. حاملةً الندم والذنب، تحطمت أجسادهما. توسع الدم في التجويف وشكل زوجًا من العيون الحمراء تحت الأرض.
امتصت الشعيرات الدموية الدم من الوحوش وضختها بعصائر سوداء. بينما غاصت طاولتا العمليات تحت الأرض، تم الكشف عن المظهر الحقيقي لمستشفى العيون الثالث.
عينا الملك من “حوض اسماك اعماق البحار” والعينان المكونتان من الوالدان الكفيفان تحدقان ببعضهما.
ارتبطت الشعيرات الدموية الميتة معًا لتشكل تجويفي عينين عملاقين تحت الأرض. استلقى الوالدان الكفيفان في مركز كل منهما. لم يتمكن أحد من المغادرة. سيعانيان للأبد.
كان غاو شينغ مجنونًا، ولم يكن يخفي ذلك. لقد احتقر خداع الفراشة. أراد أن يُخشى وملأ العالم بالشر.
تسربت الكراهية من كل وحش وتدفقت عائدةً إلى الزوجين. حاملةً الندم والذنب، تحطمت أجسادهما. توسع الدم في التجويف وشكل زوجًا من العيون الحمراء تحت الأرض.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
عندما كانا على قيد الحياة، كان غاو شينغ عيونهما، وبعد الموت، أصبح الوالدان الأعميان عيني غاو شينغ. جميع الخطايا والشرور كانت مخبأة في هاتين العينين. أولئك الذين تنظر إليهم العيون سيتم إطلاق خطاياهم الداخلية. أولئك الذين ليس لديهم بنية قوية سيتم التحكم بهم بنظرة واحدة فقط.
كان غاو شينغ مجنونًا، ولم يكن يخفي ذلك. لقد احتقر خداع الفراشة. أراد أن يُخشى وملأ العالم بالشر.
“أستطيع أن أفهم لماذا تفعل هذا. إذا كان هناك شخص ما لا يزال إلى جانب غاو شينغ، فأنتما الاثنان.” أخرج هان فاي العينين الزائفتين. “أنا فقط فضولي بشأن شيء واحد. هل استخدم غاو تشينغ عيني غاو شينغ في النهاية؟ كيف يمكن لطفل أعمى أن يكبر ليصبح مؤسس أكبر ثلاث منظمات إجرامية في شين لو؟”
عندما كانا على قيد الحياة، كان غاو شينغ عيونهما، وبعد الموت، أصبح الوالدان الأعميان عيني غاو شينغ. جميع الخطايا والشرور كانت مخبأة في هاتين العينين. أولئك الذين تنظر إليهم العيون سيتم إطلاق خطاياهم الداخلية. أولئك الذين ليس لديهم بنية قوية سيتم التحكم بهم بنظرة واحدة فقط.
لم يتم الإجابة على اسئلة هان فاي. زوج العيون الحمراء حدق به بعدائية.
مع تعاون الزوجين، بدأت طاولتا العمليات في الانهيار. كانتا مثل تجويفي عينين مظلمتين أو آبار لا نهاية لها. غاص الزوجان الكفيفان مع طاولتي العمليات.
“ربما نستحق جميعًا نهاية أفضل.”
بمساعدة الكراهية الخالصة، سار هان فاي عبر الممر المتعرج ووصل إلى غرفة العمليات الثالثة. مقارنة بالغرف الأخرى، كانت هذه الغرفة طبيعية. احتفظت بالأجهزة والمعدات الطبية التي يجب أن تكون في غرفة عمليات، على الأقل هذا هو الظاهر.
غلف عالم الخطيئة الخاص بِـهان فاي المستشفى. نظر إلى عيني الملك. “غاو تشينغ، هذا بينك وبين والديك البيولوجيين. يمكنك التعامل مع هذا بأي طريقة تريدها.”
حاليًا، انقسم المشهد إلى نصفين. نصف أحمر، والآخر مظلم؛ نصف ندم، والآخر يأس؛ نصف عزم الوالدان، والآخر تردد الملك.
عينا الملك من “حوض اسماك اعماق البحار” والعينان المكونتان من الوالدان الكفيفان تحدقان ببعضهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشعيرات الدموية السوداء الميتة تربط بعضها البعض. تم إدخال الشعيرات الدموية في وحوش مختلفة. في حياة غاو شينغ المأساوية، كان هناك العديد من الأشخاص الذين تنمروا عليه. بعد أن أصبح لامذكور، أصبح أولئك الذين تنمروا عليه أهداف تعذيبه. فاتخذ مستشفى العيون الثالث سجنًا للخطاة. لم يحافظ أحد تحت المستشفى على شكله البشري. كان هذا خطؤهم، أن غاو شينغ لم يعد إنسانًا!.
حاليًا، انقسم المشهد إلى نصفين. نصف أحمر، والآخر مظلم؛ نصف ندم، والآخر يأس؛ نصف عزم الوالدان، والآخر تردد الملك.
حاليًا، انقسم المشهد إلى نصفين. نصف أحمر، والآخر مظلم؛ نصف ندم، والآخر يأس؛ نصف عزم الوالدان، والآخر تردد الملك.
بحماية الكراهية الخالصة، دخل هان فاي تحت المستشفى. كل وحش محاصر هناك يمثل ماضي غاو شينغ المؤلم. المشي عبره كان بمثابة مراجعة لحياة غاو شينغ المأساوية. لم يختبر الحب منذ ولادته. بسبب والديه العميان، تعرض للتنمر والعزلة من قبل أقرانه. حتى عندما تعرض للتنمر، لم يقل أي شيء لأنه لم يرد أن يقلق والديه. لم يفعل أي شيء، ولم يستطع تغيير أي شيء.
“هل أنت الطبيب الذي بدل عيني غاو شينغ وغاو تشينغ؟” قطع هان فاي الشعيرات الدموية وأطلق سراح الطبيب.
في ذلك الشارع القديم، تنمر الآخرون على عائلته. كرامته لم تكن تساوي شيئًا. حتى عندما تعرض للتنمر، كان عليه أن يعتذر للآخرين مع والديه. العيش لم يكن شيئًا يجعله سعيدًا أبدًا. أمله الوحيد كان أن يكبر. كل شيء حوله كان قمعيًا. أراد الهروب، لكن والديه كانا مثل سلسلتين تربطانه بالشارع القديم القذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لغاو تشينغ انطباع شامل عن والديه البيولوجيين. كان يعيش مع والدي غاو شينغ البيولوجيين. أصبح غاو شينغ وحشًا كاملاً وكره هذا الزوج من اللصوص الذين سرقوا مصيره.
من خلال الوحوش، رأى هان فاي الحوادث المختلفة التي مر بها غاو شينغ عندما كان صغيرًا. طفولته المشوهة كانت السبب الرئيسي في أن أصبح غاو شينغ وحشًا.
“أستطيع أن أفهم لماذا تفعل هذا. إذا كان هناك شخص ما لا يزال إلى جانب غاو شينغ، فأنتما الاثنان.” أخرج هان فاي العينين الزائفتين. “أنا فقط فضولي بشأن شيء واحد. هل استخدم غاو تشينغ عيني غاو شينغ في النهاية؟ كيف يمكن لطفل أعمى أن يكبر ليصبح مؤسس أكبر ثلاث منظمات إجرامية في شين لو؟”
سار هان فاي أعمق حتى رأى طبيبًا في أعمق جزء من المستشفى تحت الأرض.
سار هان فاي أعمق حتى رأى طبيبًا في أعمق جزء من المستشفى تحت الأرض.
“هل أنت الطبيب الذي بدل عيني غاو شينغ وغاو تشينغ؟” قطع هان فاي الشعيرات الدموية وأطلق سراح الطبيب.
“لم تنجح العملية. لقد قلت ذلك مرارًا…” كانت عينا الطبيب قد اقتلعتا. فلم يعرف من الذي وصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لغاو تشينغ انطباع شامل عن والديه البيولوجيين. كان يعيش مع والدي غاو شينغ البيولوجيين. أصبح غاو شينغ وحشًا كاملاً وكره هذا الزوج من اللصوص الذين سرقوا مصيره.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بحماية الكراهية الخالصة، دخل هان فاي تحت المستشفى. كل وحش محاصر هناك يمثل ماضي غاو شينغ المؤلم. المشي عبره كان بمثابة مراجعة لحياة غاو شينغ المأساوية. لم يختبر الحب منذ ولادته. بسبب والديه العميان، تعرض للتنمر والعزلة من قبل أقرانه. حتى عندما تعرض للتنمر، لم يقل أي شيء لأنه لم يرد أن يقلق والديه. لم يفعل أي شيء، ولم يستطع تغيير أي شيء.
غاو شينغ يا له من شخصية تعذبت كثيرًا، اتمنى نهاية جيدة له فهو ليس شخص سيء.
“لا تحتاج إلى إنقاذنا. اذهب. هذا ليس مكانك.” تحدث الأب الأعمى. كان أميًا، وجسده مشوه. “لقد فعلنا أشياء خاطئة كثيرة. لقد دمرنا طفلنا الحبيب. نحتاج إلى التكفير.”
“غاو تشينغ؟” بدت الأم العمياء تعرف من ظهر. تسربت دموع الدم من عينيها. الأب الأعمى أيضًا تعرف على هذا الاسم الذي أعطاه اشخاص آخرون لطفلهما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات