داخل الرسوم المتحركة [2]
الفصل 200: داخل الرسوم المتحركة [2]
وأنا أحدق في الطفلة الصغيرة الواقفة خلف الأم، شعرت بعقدة مشدودة تتكوّن في صدري. الوصول إليها كان شبه مستحيل. مهما فعل التنويم المغناطيسي، فقد غيّر هؤلاء الأشخاص، بشكل طفيف لكنه لا يخطئه البصر. تحركت أجسادهم بجمود غريب، كدمى مربوطة بإحكام شديد.
’هذا أسهل قولًا من فعله…‘
“خطوط.”
وأنا أحدق في الطفلة الصغيرة الواقفة خلف الأم، شعرت بعقدة مشدودة تتكوّن في صدري. الوصول إليها كان شبه مستحيل. مهما فعل التنويم المغناطيسي، فقد غيّر هؤلاء الأشخاص، بشكل طفيف لكنه لا يخطئه البصر. تحركت أجسادهم بجمود غريب، كدمى مربوطة بإحكام شديد.
لكن—
لم تعد عيونهم ترفّ في الأوقات الصحيحة.
هززت رأسي، وابتسم جينجلز أوسع، امتد الطلاء الأحمر على وجهه بشكل غير طبيعي.
لا، لم ترفّ عيونهم على الإطلاق.
’كيف لهؤلاء الأشخاص أن يوقفوا السائر في الأحلام…‘
…وكانوا جميعًا أقوى بكثير مما كانوا عليه من قبل.
لا شيء.
’ماذا أفعل؟‘
لا شيء.
لم يكن لدي الكثير من الوقت.
كان الأمر كما لو أن العالم قد انحرف وتشوّه. لم تعد الجدران تبدو مستقيمة. الأرضية بدت… غير مستوية.
كان عليّ التفكير بسرعة. حاولت بسرعة التفكير في أي عنصر يمكنني شراؤه من المتجر، ولكن بمجرد أن فعلت—
’ماذا يحدث بالضبط—!?‘
ثُد!
انفتحت إحدى الأدراج المعدنية القديمة على طول الحائط بصوت معدني حاد. لاحت قطعة من القماش الأصفر من الداخل.
شعرت بشيء يلمس باطن قدمي.
أما الأشخاص خلفه فبدت على وجوههم الفرحة، وابتساماتهم مشدودة إلى أقصى حد ممكن.
“——!”
“….!؟”
كاد قلبي يقفز من صدري عندما رأيت أنه زر.
رقص المهرج على الشاشة، وحذاؤه الأحمر يصدر صريرًا عند رفع قدمه إلى الجانب.
’اللعنة!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلبي يدق بصخب داخل أذنيّ حتى أن كل شيء آخر بدا صامتًا.
ركلت الزر بعيدًا، لكن الأوان كان قد فات.
متدلية بجوار المصباح أعلاه، كما لو أنها كانت موجودة دائمًا، كانت هناك شعرية حمراء متشابكة. أليافها الصناعية صلبة، هشة، ومحترقة قليلاً عند الأطراف.
لقد… رأيته بالفعل.
“!!”
بانغ!
“صحيح!”
“….!؟”
حدقت في المهرج أمامي، عاجزًا عن تحريك رأسي على الإطلاق.
انفتحت إحدى الأدراج المعدنية القديمة على طول الحائط بصوت معدني حاد. لاحت قطعة من القماش الأصفر من الداخل.
لا شيء.
نظرت سريعًا إلى الأعلى.
ارتد صوت دق قوي في الخلفية، ولم أستطع التمييز ما إذا كان نبض قلبي أم شيئًا آخر تمامًا.
لكن—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعند النظر إلى الوراء، كاد قلبي يقفز من صدري.
“!!”
أصبح ذهني، الذي كان صافياً من قبل، بطيئًا فجأة، وبدأت أجد صعوبة في التفكير.
متدلية بجوار المصباح أعلاه، كما لو أنها كانت موجودة دائمًا، كانت هناك شعرية حمراء متشابكة. أليافها الصناعية صلبة، هشة، ومحترقة قليلاً عند الأطراف.
نظرت بسرعة إلى ميريل، شعرت بقلبّي يحاول تمزيق طريقه خارج صدري.
’اللعنة، اللعنة!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل ذهني خاليًا تمامًا.
بدأ جسدي يرتجف بوضوح.
أما الأشخاص خلفه فبدت على وجوههم الفرحة، وابتساماتهم مشدودة إلى أقصى حد ممكن.
كان قلبي يدق بصخب داخل أذنيّ حتى أن كل شيء آخر بدا صامتًا.
وأنا أحدق في الطفلة الصغيرة الواقفة خلف الأم، شعرت بعقدة مشدودة تتكوّن في صدري. الوصول إليها كان شبه مستحيل. مهما فعل التنويم المغناطيسي، فقد غيّر هؤلاء الأشخاص، بشكل طفيف لكنه لا يخطئه البصر. تحركت أجسادهم بجمود غريب، كدمى مربوطة بإحكام شديد.
لكن ذلك الصمت لم يدم طويلًا.
بانغ!
تاتاتا~
لكن ذلك الصمت لم يدم طويلًا.
عزفت لحنًا معينًا في الهواء، وأصبح تنفسي أثقل.
’ماذا يحدث بالضبط—!?‘
’اذهب، عليّ أن أذهب!‘
لا شيء.
وعند النظر إلى الوراء، كاد قلبي يقفز من صدري.
لكن—
تحطم! تحطم! تحطم!
“….!؟”
سقطت أشكال من السقف أعلاه، محطمة الأرض قبل أن تنهض مجددًا. تحركت أطرافهم بتشنج، كدمى بخيوط مهترئة. خلفهم وقف السائر في الأحلام، محاولًا جهده لإيقافهم.
كانت هناك عناصر في المتجر، لكنها لم تكن لتساعد كثيرًا. كان هناك تسجيل المايسترو، لكن جينجلز كان يسيطر على كل الأجهزة الإلكترونية. لم يكن السائر في الأحلام وميريل قادرين على مساعدتي.
لكن—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد… رأيته بالفعل.
“——!”
لا شيء.
كان عددهم كبيرًا جدًا. في اللحظة التي تحركوا فيها، التصقوا به، وذراعيهم منحنيتان بزوايا غريبة، ورؤوسهم تتلوى بشكل غير طبيعي. انحنت أعناقهم ببطء نحوي، جميعهم في انسجام تام وهم يبتسمون.
ارتفع صوت حاد، صفّار، يرنّ من الهاتف.
قشعريرة.
ثم مد يده ليُظهر قفازه الأبيض.
بدأت أشعر بالقشعريرة.
توقف المهرج، وانقلبت الابتسامة التي كانت ملتوية قبل لحظة إلى ابتسامة هابطة بينما أدار رأسه ببطء مبتعدًا عني.
’كيف لهؤلاء الأشخاص أن يوقفوا السائر في الأحلام…‘
“يقول جينجلز~”
“هل أنتم مستعدون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يقول جينجلز~”
ثم جاء صوت جينجلز، فتوقف قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بشيء يلمس باطن قدمي.
’لا، لا…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعند النظر إلى الوراء، كاد قلبي يقفز من صدري.
نظرت بسرعة إلى ميريل، شعرت بقلبّي يحاول تمزيق طريقه خارج صدري.
’لا، لا…‘
“يقول جينجلز~”
كايل…؟
“افعلها، افعلـ—”
توقف المهرج، وانقلبت الابتسامة التي كانت ملتوية قبل لحظة إلى ابتسامة هابطة بينما أدار رأسه ببطء مبتعدًا عني.
“تجمد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء ولكن بثبات، بدأت حواف عينيه تظهر، واشتد صوت الدقات أكثر فأكثر. شعرت بالانبهار في تلك اللحظة، كما لو أن كل الأفكار بدأت تتلاشى من عقلي.
تجمد جسدي كله في مكانه.
لا شيء.
أصبح ذهني، الذي كان صافياً من قبل، بطيئًا فجأة، وبدأت أجد صعوبة في التفكير.
تاتاتا~
في الخلفية، كنت أستطيع حتى سماع همسات ضحك خافتة، لكن…
ثم—
لا شيء.
“هل أنتم مستعدون؟”
شعرت وكأن ضبابًا كثيفًا قد حلّ على ذهني، تاركًا إياي عاجزًا عن التفكير بوضوح.
’كيف لهؤلاء الأشخاص أن يوقفوا السائر في الأحلام…‘
’هيهيهي~‘
لكن…
ما زلت أسمع الضحكات في الخلفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعند النظر إلى الوراء، كاد قلبي يقفز من صدري.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت.
لا شيء.
توقف قلبي عن دقاته المعتادة.
شعر ذهني بالخدر التام.
لكن ذلك الصمت لم يدم طويلًا.
لم أكن أعلم كم من الوقت بقيت هكذا، لكن بحلول اللحظة التي خرجت فيها من هذا الحال، تغير المشهد أمامي.
لم أستطع فعل أي شيء.
“….!؟”
كل كلمة نطقتها شعرت وكأنها تنخسني من الداخل، كأن شيئًا يحفر في طيات دماغي.
كنت أقف الآن أمام الأم والطفلة الصغيرة، التي كانت تمسك بالهاتف وتوجهه نحوي مباشرة.
“هل أنتم مستعدون؟”
رسوم متحركة مألوفة.
أصبح ذهني، الذي كان صافياً من قبل، بطيئًا فجأة، وبدأت أجد صعوبة في التفكير.
…مهرج مألوف، يغطي عينيه الاثنتين.
’اللعنة!‘
“هل أنتم مستعدون؟”
“صحيح!”
ارتفع صوت حاد، صفّار، يرنّ من الهاتف.
ما زلت أسمع الضحكات في الخلفية.
هززت رأسي موافقًا على الفور.
كل كلمة نطقتها شعرت وكأنها تنخسني من الداخل، كأن شيئًا يحفر في طيات دماغي.
“جيد!”
رسوم متحركة مألوفة.
بدا جينجلز مسرورًا.
“خطوط.”
أما الأشخاص خلفه فبدت على وجوههم الفرحة، وابتساماتهم مشدودة إلى أقصى حد ممكن.
ومع ذلك، شعرت بشفتيّ ترتعشان إلى الأعلى.
تحرك ذهني بسرعة.
انفتحت إحدى الأدراج المعدنية القديمة على طول الحائط بصوت معدني حاد. لاحت قطعة من القماش الأصفر من الداخل.
حاولت التفكير في جميع الطرق الممكنة لحل الموقف، لكن…
كنت أسمعه بوضوح في ذهني.
لا شيء.
“….!؟”
ظل ذهني خاليًا تمامًا.
ركلت الزر بعيدًا، لكن الأوان كان قد فات.
“جينجلز هنا~ جينجلز يريد اللعب~ لعبة سنلعبها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم جاء صوت جينجلز، فتوقف قلبي.
رقص المهرج على الشاشة، وحذاؤه الأحمر يصدر صريرًا عند رفع قدمه إلى الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت.
“يقول جينجلز~ ما هذا؟”
قشعريرة.
“حذاء.”
أما الأشخاص خلفه فبدت على وجوههم الفرحة، وابتساماتهم مشدودة إلى أقصى حد ممكن.
خرجت الكلمة من شفتي تلقائيًا، كما لو أن شيئًا قد غُرز في أفكاري.
“يقول جينجلز~”
“صحيح!”
لكن…
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعند النظر إلى الوراء، كاد قلبي يقفز من صدري.
كنت عاجزًا تمامًا.
لا شيء.
تاتاتا~
“يبدو أن هناك بعض الضيوف غير المدعوين.”
عُزف اللحن مرة أخرى، ورقص جينجلز عبر الشاشة.
أنا… ماذا كان عليّ أن أفعل؟
ثم مد يده ليُظهر قفازه الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا جينجلز مسرورًا.
“يقول جينجلز~ ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عُزف اللحن مرة أخرى، ورقص جينجلز عبر الشاشة.
“قفاز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلبي يدق بصخب داخل أذنيّ حتى أن كل شيء آخر بدا صامتًا.
خرجت الكلمات مرة أخرى من فمي دون سيطرتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يقول جينجلز~”
“صحيح! واو! أنت فتى ممتاز… سيث!”
’لا، لا…‘
تاتاتا~ تاتاتا~
’هيهيهي~‘
تصاعدت الموسيقى، شبه سيرك. دوّار المهرج في مكانه، ضاحكًا برأسه مائلًا إلى الخلف. على الشاشة، فمه المرسوم امتد إلى ابتسامة ضخمة بينما عينيه… لا زالتا مغطّيتين.
“يقول جينجلز~”
راقبت، مرعوبًا.
في اللحظة التي رأيتها فيها—
ومع ذلك، شعرت بشفتيّ ترتعشان إلى الأعلى.
تلعثمت ابتسامة جينجلز قليلًا، واستولت برودة معينة على الغرفة.
ابتسمت.
ارتفع صوت حاد، صفّار، يرنّ من الهاتف.
’لا، لا…‘
لم أكن أعلم كم من الوقت بقيت هكذا، لكن بحلول اللحظة التي خرجت فيها من هذا الحال، تغير المشهد أمامي.
أردت المقاومة بكل ما أوتيت من قوة، لكن… كنت عاجزًا.
هززت رأسي موافقًا على الفور.
لم أستطع فعل أي شيء.
لا شيء.
كانت هذه المرة الأولى بالنسبة لي.
كما لو… أنني كنت أبدأ تدريجيًا بالتحوّل إلى دمية محركة.
’ماذا أفعل؟ ماذا من المفترض أن أفعل…؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت وكأن ضبابًا كثيفًا قد حلّ على ذهني، تاركًا إياي عاجزًا عن التفكير بوضوح.
كانت هناك عناصر في المتجر، لكنها لم تكن لتساعد كثيرًا. كان هناك تسجيل المايسترو، لكن جينجلز كان يسيطر على كل الأجهزة الإلكترونية. لم يكن السائر في الأحلام وميريل قادرين على مساعدتي.
أنا… كنت أحدق فقط.
أنا… ماذا كان عليّ أن أفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com با… خفق! با… خفق!
’فكر، فكر، فكر…!‘
’فكر، فكر، فكر…!‘
“يقول جينجلز~”
ظهرت شريحة ضئيلة من بياض العين.
“شعر.”
“——!”
“يقول جينجلز~”
’اللعنة، اللعنة!‘
“أنف.”
كانت هذه المرة الأولى بالنسبة لي.
“يقول جينجلز~”
“ملابس.”
في تلك اللحظة، عاد وضوح الأمور إلى ذهني للحظة وجيزة، وهناك رأيته.
“يقول جينجلز~”
“صحيح!”
“خطوط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تجمد.”
كل كلمة نطقتها شعرت وكأنها تنخسني من الداخل، كأن شيئًا يحفر في طيات دماغي.
لكن…
أردت أن أوقفه، لكن لم أستطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد… رأيته بالفعل.
ثم—
أصبح ذهني، الذي كان صافياً من قبل، بطيئًا فجأة، وبدأت أجد صعوبة في التفكير.
“هل أنتم مستعدون للجولة النهائية؟”
لكن…
كان الأمر كما لو أن العالم قد انحرف وتشوّه. لم تعد الجدران تبدو مستقيمة. الأرضية بدت… غير مستوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد… رأيته بالفعل.
خفت صوت المطر إلى همسة مكتومة، وكأن العالم الخارجي قد أُغلق بعيدًا. ازدادت الظلمة حولي كثافة، ابتلعت آخر خيوط الضوء حتى بات من الصعب رؤية يديّ.
“جينجلز هنا~ جينجلز يريد اللعب~ لعبة سنلعبها!”
تلعثمت ابتسامة جينجلز قليلًا، واستولت برودة معينة على الغرفة.
ارتفع صوت حاد، صفّار، يرنّ من الهاتف.
توقف قلبي عن دقاته المعتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عددهم كبيرًا جدًا. في اللحظة التي تحركوا فيها، التصقوا به، وذراعيهم منحنيتان بزوايا غريبة، ورؤوسهم تتلوى بشكل غير طبيعي. انحنت أعناقهم ببطء نحوي، جميعهم في انسجام تام وهم يبتسمون.
با… خفق! با… خفق!
’هيهيهي~‘
كنت أسمعه بوضوح في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلبي يدق بصخب داخل أذنيّ حتى أن كل شيء آخر بدا صامتًا.
“…قلت، هل أنتم مستعدون؟”
“جينجلز هنا~ جينجلز يريد اللعب~ لعبة سنلعبها!”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يقول جينجلز~”
هززت رأسي، وابتسم جينجلز أوسع، امتد الطلاء الأحمر على وجهه بشكل غير طبيعي.
“حذاء.”
“يقول جينجلز~”
خفت صوت المطر إلى همسة مكتومة، وكأن العالم الخارجي قد أُغلق بعيدًا. ازدادت الظلمة حولي كثافة، ابتلعت آخر خيوط الضوء حتى بات من الصعب رؤية يديّ.
بدأت اليدان اللتان تغطيان عينيه بالانفصال تدريجيًا.
’لا، لا…‘
ظهرت شريحة ضئيلة من بياض العين.
نظرت بسرعة إلى ميريل، شعرت بقلبّي يحاول تمزيق طريقه خارج صدري.
في اللحظة التي رأيتها فيها—
بدأت اليدان اللتان تغطيان عينيه بالانفصال تدريجيًا.
توقف كل شيء.
تاتاتا~ تاتاتا~
الصوت. الهواء. أفكاري.
كاد قلبي يقفز من صدري عندما رأيت أنه زر.
دق! دق!
“يقول جينجلز~”
ارتد صوت دق قوي في الخلفية، ولم أستطع التمييز ما إذا كان نبض قلبي أم شيئًا آخر تمامًا.
راقبت، مرعوبًا.
أنا… كنت أحدق فقط.
’فكر، فكر، فكر…!‘
حدقت في المهرج أمامي، عاجزًا عن تحريك رأسي على الإطلاق.
“يقول جينجلز~”
ببطء ولكن بثبات، بدأت حواف عينيه تظهر، واشتد صوت الدقات أكثر فأكثر. شعرت بالانبهار في تلك اللحظة، كما لو أن كل الأفكار بدأت تتلاشى من عقلي.
’كيف لهؤلاء الأشخاص أن يوقفوا السائر في الأحلام…‘
كما لو… أنني كنت أبدأ تدريجيًا بالتحوّل إلى دمية محركة.
ارتفع صوت حاد، صفّار، يرنّ من الهاتف.
فهم جزء مني أن الموقف خطير، لكن ذلك ’الضجيج‘ غُمر تمامًا بالدقات التي تعالت أكثر فأكثر في ذهني.
“افعلها، افعلـ—”
ثم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل الرؤوس داخل الرسوم المتحركة استدارت نحو اتجاه معين لم أستطع رؤيته.
“…..”
ظهرت شريحة ضئيلة من بياض العين.
صمت.
“ملابس.”
توقف المهرج، وانقلبت الابتسامة التي كانت ملتوية قبل لحظة إلى ابتسامة هابطة بينما أدار رأسه ببطء مبتعدًا عني.
ضيوف…؟
“يبدو أن هناك بعض الضيوف غير المدعوين.”
اتسعت عيناي في اللحظة التالية حين رأيت شخصية مألوفة تظهر فجأة على الشاشة.
ضيوف…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وكانوا جميعًا أقوى بكثير مما كانوا عليه من قبل.
في تلك اللحظة، عاد وضوح الأمور إلى ذهني للحظة وجيزة، وهناك رأيته.
لكن…
كل الرؤوس داخل الرسوم المتحركة استدارت نحو اتجاه معين لم أستطع رؤيته.
فهم جزء مني أن الموقف خطير، لكن ذلك ’الضجيج‘ غُمر تمامًا بالدقات التي تعالت أكثر فأكثر في ذهني.
’ماذا يحدث بالضبط—!?‘
أصبح ذهني، الذي كان صافياً من قبل، بطيئًا فجأة، وبدأت أجد صعوبة في التفكير.
اتسعت عيناي في اللحظة التالية حين رأيت شخصية مألوفة تظهر فجأة على الشاشة.
“….!؟”
كايل…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com با… خفق! با… خفق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عددهم كبيرًا جدًا. في اللحظة التي تحركوا فيها، التصقوا به، وذراعيهم منحنيتان بزوايا غريبة، ورؤوسهم تتلوى بشكل غير طبيعي. انحنت أعناقهم ببطء نحوي، جميعهم في انسجام تام وهم يبتسمون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ماذا أفعل؟ ماذا من المفترض أن أفعل…؟‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات