الأصل [1]
الفصل 193: الأصل [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ الجرذ رأسه ببطء.
كان اسم الهدف هو ’الغمّيضة’. ما الذي يمكن أن يعنيه هذا حقًا؟
“انظري إلى هذا.”
لم يكن هناك سوى جواب واحد في ذهني.
الفصل 193: الأصل [1]
’السيّد جينجلز موجود في مكان ما داخل الميتم. ربما متقمّصًا دور أحد الموظّفين، أو حتى متنكرًا كأحد الأطفال. عليّ أن أجد وسيلة لكشفه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مندهش لأنك صمدتِ أقلّ مما صمدتُ أنا تحت التنويم.”
في الحالة المثالية، كنت سأستعمل النظّارات للعثور على السيّد جينجلز، لكنني أدركت أيضًا أنّ ذلك سيقودني على الأرجح إلى حتفي. المفتاح يكمن في كلمات ’الغمّيضة’.
“هذا مزعج قليلًا. أنا أيضًا لم أتلقَ ردًا منهم بعد. طلبت منهم العثور على أي معلومات بخصوص المهرجين في هذه الجزيرة.”
ذلك كان المفتاح الأرجح لاحتواء السيّد جينجلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُجب الجرذ.
’لكن قول ذلك أسهل بكثير من فعله…’
في الحالة المثالية، كنت سأستعمل النظّارات للعثور على السيّد جينجلز، لكنني أدركت أيضًا أنّ ذلك سيقودني على الأرجح إلى حتفي. المفتاح يكمن في كلمات ’الغمّيضة’.
حتى الآن، لم أملك سوى القليل من الخيوط. الشيء الوحيد الذي بين يديّ كان الرسومات.
“لا جدوى من ذلك. هذا لن يؤدّي إلا إلى تنبيه الشذوذ. في الوقت الحالي، فقط انزل إلى القبو وابحث عن قاطع الكهرباء. أطفئ كل التيار.”
“انتظر.”
“لا جدوى من ذلك. هذا لن يؤدّي إلا إلى تنبيه الشذوذ. في الوقت الحالي، فقط انزل إلى القبو وابحث عن قاطع الكهرباء. أطفئ كل التيار.”
خطر لي خاطر.
“ماذا؟ هل تقول إنه كان ينبغي أن أصمد أطول؟”
’إذا كان الجرذ وأنا قد وقعنا بالفعل تحت تأثير الرسومات، فماذا عن الآخرين؟’
توقف كايل لحظة، وعبس جبينه.
فكّرت فجأة في الأطفال وكلّ رسوماتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُجب الجرذ.
تسارعت أنفاسي على نحو غير منتظم فيما استدرت ببطء لأنظر إلى الجرذ. كان تعبيره قد تبدّل قبل أن ألحظ ذلك. صار أكثر توترًا وجديّة. كأنّه بلغ الإدراك نفسه الذي بلغته.
كان هناك مقطعان مصوّران.
“…إنها مجرّد فرضية. لا أحد يعلم حقًا إن كانت صحيحة أم لا. يجب أن نأخذ بعض الوقت لاختبارها. لكن قبل ذلك، علينا التخلّص من كل الأجهزة الإلكترونية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا أثق بحكمك.”
“نعم.”
جلست على السرير وأخذت نفسًا عميقًا.
هزّ الجرذ رأسه ببطء.
شعر بشيء يغوص في معدته وهو يزيح بصره عن الهاتف.
لكنّه توقّف وهو على وشك أن يستدير.
’السيّد جينجلز موجود في مكان ما داخل الميتم. ربما متقمّصًا دور أحد الموظّفين، أو حتى متنكرًا كأحد الأطفال. عليّ أن أجد وسيلة لكشفه.’
“هل ينبغي أن نطلب من الموظّفين أن يرسموا السيّد جينجلز؟ إذا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ الجرذ رأسه ببطء.
“لا جدوى من ذلك. هذا لن يؤدّي إلا إلى تنبيه الشذوذ. في الوقت الحالي، فقط انزل إلى القبو وابحث عن قاطع الكهرباء. أطفئ كل التيار.”
ما هو ماضي السيد جينجلز؟
“…..”
وتكهن آخرون بأنها من صنع البشر.
لم يُجب الجرذ.
خطر لي خاطر.
ظلّ يحدّق بي. وتحت وطأة نظرته، شعرتُ بانزعاج غريب. إحساس أخذ ينمو مع كل ثانية تمضي.
رد كايل.
لكن حينها—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منطقياً، يجب أن يكون لمهرج. ولكن لا يوجد تاريخ للمهرجين هنا. في هذه الحالة…؟”
أومأ الجرذ، وعادت غمازتاه إلى الظهور.
لم يكن أحد يعرف حقًا كيف تتشكل الشذوذات. كانت هذه واحدة من أعظم ألغاز الأرض، وسبب تأسيس وحدة التحليل السلوكي (BAU). ومن التكهنات الرئيسية أن الشذوذات تتشكل بتأثير الضباب، الذي يتسلل إلى عقول بعض الأفراد الذين ماتوا وامتلأوا بالاستياء.
“…أنا أثق بحكمك.”
حتى الآن، لم أملك سوى القليل من الخيوط. الشيء الوحيد الذي بين يديّ كان الرسومات.
راقبته وهو يبتعد شيئًا فشيئًا حتى غادر الغرفة أخيرًا، تاركًا إياي وحيدًا.
ظلّ تشويش التلفاز يطنّ في الخلفية بينما كانت زوي تقف بجانب كايل، تحدّق في الهاتف بين يديها.
السكوت من حولي بدا يصمّ الآذان، يطبق عليّ من كل الجهات.
“لقد فعلت ذلك بالفعل. لم أتلقَ ردًا بعد.”
جلست على السرير وأخذت نفسًا عميقًا.
قطبت زوي جبينها. عادةً ما تكون النقابة سريعة في هذا النوع من الأمور. عدم ردهم بهذه السرعة… شيء غريب.
’الغمّيضة… الغمّيضة… من بالضبط يمكن أن يكون السيّد جينجلز؟’
كان هناك مقطعان مصوّران.
***
“نعم.”
بززز!
“لا يوجد؟”
ظلّ تشويش التلفاز يطنّ في الخلفية بينما كانت زوي تقف بجانب كايل، تحدّق في الهاتف بين يديها.
توقف كايل لحظة، وعبس جبينه.
كان هناك مقطعان مصوّران.
أحدهما لها، والآخر له. كانا يتناوبان النظر إلى شاشة التلفاز، ينزلقان تدريجيًا في غيبوبة. وفي تلك الحالة، تمكّنا من كشف بضع أشياء.
أحدهما لها، والآخر له. كانا يتناوبان النظر إلى شاشة التلفاز، ينزلقان تدريجيًا في غيبوبة. وفي تلك الحالة، تمكّنا من كشف بضع أشياء.
“تبًا…”
“أنا مندهش لأنك صمدتِ أقلّ مما صمدتُ أنا تحت التنويم.”
“لقد كنا ننظر إلى الأمور بطريقة خاطئة، زوي!”
علّق كايل وهو يحدّق في الفيديو الذي يُظهر زوي وهي تحدّق بالتلفاز. فأثارت ملاحظته عبوسًا على محياها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علّقت زوي بصدق وهي تنظر إلى كايل.
“ماذا؟ هل تقول إنه كان ينبغي أن أصمد أطول؟”
“ها هو!”
“لا، ليس بالضرورة.” حكّ كايل مؤخرة رأسه بحرج، “أنا فقط أقول إنني عادةً أجيد هذا النوع من الأمور. لقد أدهشني فحسب مدى تحسّنك.”
“آه!”
“لم أتحسّن.”
الفصل 193: الأصل [1]
علّقت زوي بصدق وهي تنظر إلى كايل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منطقياً، يجب أن يكون لمهرج. ولكن لا يوجد تاريخ للمهرجين هنا. في هذه الحالة…؟”
“إما أنّك أنت من ساء أداؤه، أو لسبب ما، التنويم يؤثّر عليك أكثر مما يفعل بي.”
“لقد فعلت ذلك بالفعل. لم أتلقَ ردًا بعد.”
“…هم.”
تسارعت أنفاسي على نحو غير منتظم فيما استدرت ببطء لأنظر إلى الجرذ. كان تعبيره قد تبدّل قبل أن ألحظ ذلك. صار أكثر توترًا وجديّة. كأنّه بلغ الإدراك نفسه الذي بلغته.
تجهمت حواجب كايل وهو يثبت نظره على التسجيل. وتحديدًا على الخلفية المعروضة على التلفاز التي أظهرت العديد من الأشخاص بداخله، جميعهم يلوحون بأيديهم باتجاهه بشكل جامد وهم يحدقون فيه.
دُهشت زوي قليلًا. في هذه الحالة، كيف وُجدت الشذوذية المهرجة؟
شعر بشيء يغوص في معدته وهو يزيح بصره عن الهاتف.
نقر كايل على المقال.
“همم؟ ماذا تفعل؟”
“انتظر.”
راقبت زوي بدهشة بينما مشى كايل نحو الحامل بجانب الأريكة، حيث كان يوجد إطار صورة محدد. تغير تعبير وجهه بشكل طفيف وهو ينظر إليها، ثم استدار وناولها لها قبل أن تتمكن من قول كلمة.
“لا جدوى من ذلك. هذا لن يؤدّي إلا إلى تنبيه الشذوذ. في الوقت الحالي، فقط انزل إلى القبو وابحث عن قاطع الكهرباء. أطفئ كل التيار.”
“انظري إلى هذا.”
“…هذا يعني أننا فقدنا أحد خيوطنا.”
أظهر الإطار رجلًا في منتصف العمر ذو شعر خفيف في الأعلى، وبطن بارز، وشنب فريد من نوعه يلتف عند الأطراف.
راقبته وهو يبتعد شيئًا فشيئًا حتى غادر الغرفة أخيرًا، تاركًا إياي وحيدًا.
“ما هذا… أه؟”
كان اسم الهدف هو ’الغمّيضة’. ما الذي يمكن أن يعنيه هذا حقًا؟
ارتبكت زوي في البداية، لكن بعد لحظات تغير تعبير وجهها حين تذكرت شيئًا. سحبت هاتفها بسرعة وحدقت بتركيز في الأشخاص الجالسين في خلفية الرسوم المتحركة.
بعد لحظة، قلب كايل الهاتف ليعرض لها مقالًا معينًا.
“تبًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علّقت زوي بصدق وهي تنظر إلى كايل.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منطقياً، يجب أن يكون لمهرج. ولكن لا يوجد تاريخ للمهرجين هنا. في هذه الحالة…؟”
وضع كايل الإطار على الطاولة، محدقًا في شاشة الهاتف ومشيرًا نحو شخصية معينة.
الفصل 193: الأصل [1]
“إذا لم أكن مخطئًا، الرجل الذي كنا نبحث عنه… إنه هنا بالضبط.”
“إذا لم أكن مخطئًا، الرجل الذي كنا نبحث عنه… إنه هنا بالضبط.”
“…..”
“حسنًا.”
عضّت زوي شفتها وهي تنظر إلى الرسوم المتحركة ثم إلى الإطار. بينما كان أحدهما رسمًا كرتونيًا والآخر لا، كانت الملامح مطابقة بشكل مدهش. لم يكن بالإمكان إنكار أنهما نفس الشخص، ورؤية الابتسامات المصطنعة على وجوههم زادت يقينها.
وضع كايل الإطار على الطاولة، محدقًا في شاشة الهاتف ومشيرًا نحو شخصية معينة.
“…هذا يعني أننا فقدنا أحد خيوطنا.”
قطبت زوي جبينها. عادةً ما تكون النقابة سريعة في هذا النوع من الأمور. عدم ردهم بهذه السرعة… شيء غريب.
“أعلم.”
“هذا مزعج قليلًا. أنا أيضًا لم أتلقَ ردًا منهم بعد. طلبت منهم العثور على أي معلومات بخصوص المهرجين في هذه الجزيرة.”
رد كايل، هو الآخر محتار. في الوقت نفسه، أطفأ هاتفه. كان يشعر أن السيد جينجلز لا يستطيع التحكم بالتلفازات فقط.
ظلّ يحدّق بي. وتحت وطأة نظرته، شعرتُ بانزعاج غريب. إحساس أخذ ينمو مع كل ثانية تمضي.
“ماذا الآن؟ لقد فقدنا خيطنا. هل نعود إلى الملجأ؟ أم نبلغ النقابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“لقد فعلت ذلك بالفعل. لم أتلقَ ردًا بعد.”
“أه؟ ماذا…؟”
“ماذا؟”
ظلّ تشويش التلفاز يطنّ في الخلفية بينما كانت زوي تقف بجانب كايل، تحدّق في الهاتف بين يديها.
قطبت زوي جبينها. عادةً ما تكون النقابة سريعة في هذا النوع من الأمور. عدم ردهم بهذه السرعة… شيء غريب.
“أشك في ذلك.”
“هذا مزعج قليلًا. أنا أيضًا لم أتلقَ ردًا منهم بعد. طلبت منهم العثور على أي معلومات بخصوص المهرجين في هذه الجزيرة.”
“أه؟ ماذا…؟”
“آه، لا تقلقِ حيال ذلك.”
بعد لحظة، قلب كايل الهاتف ليعرض لها مقالًا معينًا.
رد كايل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منطقياً، يجب أن يكون لمهرج. ولكن لا يوجد تاريخ للمهرجين هنا. في هذه الحالة…؟”
“لقد سألتهم أيضًا. لا يوجد شيء ملموس. لا يوجد تاريخ للمهرجين في هذه المدينة. حتى الذين ظهروا في الحفلات.”
خطر لي خاطر.
“لا يوجد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا أثق بحكمك.”
دُهشت زوي قليلًا. في هذه الحالة، كيف وُجدت الشذوذية المهرجة؟
“…هذا يعني أننا فقدنا أحد خيوطنا.”
“هل تعتقد أنه يأتي من جزيرة أخرى؟”
“ها هو!”
“أشك في ذلك.”
“شيء مثل هذا كان سيُبلغ عنه في الماضي. أعتقد أنه يأتي مباشرة من هذه الجزيرة. لكن…”
رد كايل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ الجرذ رأسه ببطء.
“شيء مثل هذا كان سيُبلغ عنه في الماضي. أعتقد أنه يأتي مباشرة من هذه الجزيرة. لكن…”
’السيّد جينجلز موجود في مكان ما داخل الميتم. ربما متقمّصًا دور أحد الموظّفين، أو حتى متنكرًا كأحد الأطفال. عليّ أن أجد وسيلة لكشفه.’
توقف كايل لحظة، وعبس جبينه.
بعد لحظة، قلب كايل الهاتف ليعرض لها مقالًا معينًا.
“…المشكلة أنني لا أفهم كيف تشكل فجأة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك كان المفتاح الأرجح لاحتواء السيّد جينجلز.
لم يكن أحد يعرف حقًا كيف تتشكل الشذوذات. كانت هذه واحدة من أعظم ألغاز الأرض، وسبب تأسيس وحدة التحليل السلوكي (BAU). ومن التكهنات الرئيسية أن الشذوذات تتشكل بتأثير الضباب، الذي يتسلل إلى عقول بعض الأفراد الذين ماتوا وامتلأوا بالاستياء.
حتى الآن، لم أملك سوى القليل من الخيوط. الشيء الوحيد الذي بين يديّ كان الرسومات.
وتكهن آخرون بأنها من صنع البشر.
“لا جدوى من ذلك. هذا لن يؤدّي إلا إلى تنبيه الشذوذ. في الوقت الحالي، فقط انزل إلى القبو وابحث عن قاطع الكهرباء. أطفئ كل التيار.”
لم يكن أحد يعرف الإجابة حقًا، لكن الشيء الذي كان كلاهما على علم به هو أن كل الشذوذات لها ماضٍ.
“…هم.”
ما هو ماضي السيد جينجلز؟
تجهمت حواجب كايل وهو يثبت نظره على التسجيل. وتحديدًا على الخلفية المعروضة على التلفاز التي أظهرت العديد من الأشخاص بداخله، جميعهم يلوحون بأيديهم باتجاهه بشكل جامد وهم يحدقون فيه.
“منطقياً، يجب أن يكون لمهرج. ولكن لا يوجد تاريخ للمهرجين هنا. في هذه الحالة…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ الجرذ رأسه ببطء.
اجتمعت حواجب كايل في تفكير عميق وهو يركز على التسجيل، يعيده مرارًا وتكرارًا. انعكست الصور المتقطعة في حدقاته، وبعد رمشة بطيئة، اتسعت عيناه مدركًا الحقيقة.
ظلّ يحدّق بي. وتحت وطأة نظرته، شعرتُ بانزعاج غريب. إحساس أخذ ينمو مع كل ثانية تمضي.
“آه!”
نقر كايل على المقال.
“أه؟ ماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنه يأتي من جزيرة أخرى؟”
فزعت، ونظرت زوي إلى كايل وهي ترى أنه أسرع بأخذ هاتفها.
كان اسم الهدف هو ’الغمّيضة’. ما الذي يمكن أن يعنيه هذا حقًا؟
“انتظر، ماذا—”
“ها هو!”
’الغمّيضة… الغمّيضة… من بالضبط يمكن أن يكون السيّد جينجلز؟’
بعد لحظة، قلب كايل الهاتف ليعرض لها مقالًا معينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لا تقلقِ حيال ذلك.”
“لقد كنا ننظر إلى الأمور بطريقة خاطئة، زوي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنه يأتي من جزيرة أخرى؟”
نقر كايل على المقال.
ظلّ يحدّق بي. وتحت وطأة نظرته، شعرتُ بانزعاج غريب. إحساس أخذ ينمو مع كل ثانية تمضي.
“بدلاً من المهرج، ما كان يجب أن نركز عليه هو الرسوم المتحركة. الماضي الذي كنا نبحث عنه… إنه هنا بالضبط!”
عضّت زوي شفتها وهي تنظر إلى الرسوم المتحركة ثم إلى الإطار. بينما كان أحدهما رسمًا كرتونيًا والآخر لا، كانت الملامح مطابقة بشكل مدهش. لم يكن بالإمكان إنكار أنهما نفس الشخص، ورؤية الابتسامات المصطنعة على وجوههم زادت يقينها.
[كارتر جيمس: من شخص مجهول وُلد في جزيرة ساير إلى الفائز بجائزة أفضل رسوم متحركة للعام!]
“آه!”
“رسام رسوم متحركة… هذا ما كان يجب أن نبحث عنه.”
خطر لي خاطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ الجرذ رأسه ببطء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
