حاكم السعادة
الفصل ٣٤ : حاكم السعادة
ثم دوّى صوت مألوف في أذنه، فتجمّد داخليًا من الرعب.
عندما كان لي هُووَانغ على وشك فقدان وعيه، بسرعة امسك بالجرس النحاسي من خصره ولوح بزراعه. دوى الصوت الثاقب الذي يُعرف به الجرس، مما تسبب في استرجاعه لوعيه بسرعة.
بانغ!
الفصل ٣٤ : حاكم السعادة
ارتطمت مؤخرة رأس لي هُووَانغ بالأرض بقوة، وبدأ رأسه يطن من شدة الصدمة.
كان المسرح لا يزال مليئًا بالغناء والرقص. لو تشوانغيوان والبقية ظلّوا يؤدون طوال الليل. ورغم أنّ أصواتهم كانت ترتجف ومبحوحة، إلا أنهم لم يجرؤوا على التوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنّه تجاهل الألم واستمرّ في قرع الجرس.
الفصل ٣٤ : حاكم السعادة
‘لقد كدت ان أُخدع من قبل هذا الشيء!’
طا-طا-طا-طا…
‘ماذا؟ هل ارتكبت خطأً ما؟ لقد اقترب النهار، فلماذا لا تعودون جميعًا؟’
وسرعان ما بدأت أطراف الطاولات، والمسرح، وحتى الألواح التذكارية تهتزّ قبل أن تتجمع في نقطة واحدة.
تحت هجوم السامي المتجول، تلاشى الظل، فَشَّ جسد لو تشوانغيوان المزيّف، وانتهى به الأمر إلى كومة من مادة لزجة سوداء.
تَاك تَاك~
تجاهل لي هُووَانغ الألم الشديد وأشار “اليها”. السامي المتجول الذي استدعاه فهم أمره وانقضّ على لو تشوانغيوان المزيّف.
لكن بدلاً من مهاجمة جسد لو تشوانغيوان المزيّف، وثب نحو الأرض، نحو ظل الجسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعندما رأت “الشيء” أنّ لي هُووَانغ قد حصل الآن على عَوْن، حاولت الهرب، لكن فات الأوان؛ فقد وصل السامي المتجول إلى جانبها بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _________________
لكن بدلاً من مهاجمة جسد لو تشوانغيوان المزيّف، وثب نحو الأرض، نحو ظل الجسد.
لي هُووَانغ استنفد كل قوته بلا جدوى. فقد كان يرى رأس حاكم السعادة—إن كان يمكن اعتبار تلك الكتلة الكبيرة من المادة اللزجة السوداء رأسًا أصلًا.
كان جسد السامي المتجول يبدو وكأنه مصنوع من خطوط حادّة كالشفرة التي استخدمها لتقطيع الظل إلى قطع صغيرة، مما جعل “الشيء” يعوي كوحش يتألم وهو يتخبط على الأرض.
بانغ!
‘إذًا جسدها الحقيقي هو الظل؟ لا عجب أنّه لم يمت عندما قطعتُه نصفين سابقًا.’
تحت هجوم السامي المتجول، تلاشى الظل، فَشَّ جسد لو تشوانغيوان المزيّف، وانتهى به الأمر إلى كومة من مادة لزجة سوداء.
تَاك تَاك~
لي هُووَانغ استنفد كل قوته بلا جدوى. فقد كان يرى رأس حاكم السعادة—إن كان يمكن اعتبار تلك الكتلة الكبيرة من المادة اللزجة السوداء رأسًا أصلًا.
فقط عندما كان لي هُووَانغ يظن أن الأمر قد انتهى، عاد السامي المتجول بسرعة ودار من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة، دَفعت قوة خفيفة ذقنه إلى الأعلى وأجبرته على النظر نحو السماء.
‘ ماذا بحق الـ؟ لم ينتهي الأمر بعد؟’
وسرعان ما بدأت أطراف الطاولات، والمسرح، وحتى الألواح التذكارية تهتزّ قبل أن تتجمع في نقطة واحدة.
كان لي هُووَانغ مستعدًا للتوقف عن قرع الجرس، لكنه عندما رأى أنّ الأمر لم ينتهِ بعد، سرعان ما لوّح به بقوة أكبر.
طا-طا-طا-طا…
‘ماذا؟ هل ارتكبت خطأً ما؟ لقد اقترب النهار، فلماذا لا تعودون جميعًا؟’
وعندما أدركت “الفتاة” ذات القدمين الصغيرتين أنّ الاختباء لن ينفع، خرجت من شقٍ، محدقةً فيه بغضب.
توقف ‘الشيء’ في الظلام فجأة وانكمش، وكأن شيئًا ما كان يسحبه مجددًا إلى العتمة.
‘أوه؟ إذًا يمكنها أن تقسم نفسها إلى نصفين؟ يبدو أنّ لو تشوانغيوان المزيّف قد صُنع من نصفها الآخر.’
ثم دوّى صوت مألوف في أذنه، فتجمّد داخليًا من الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة! ماذا استدعت تلك “الفتاة” ذات القدمين الصغيرتين؟ ماذا حدث للتو؟’
فعلًا كما ظَن، انشقت “فتاة” أخرى ذات قدمين صغيرتين من جسد الأولى. ثم بدأ هذا “الشيء” ينقسم إلى المزيد والمزيد من الأجساد!
وفي هذه الأثناء، بدأت السماء تزداد إشراقًا. لقد مضى القسم الخامس من الليل. قريبًا، سيأتي أفراد عائلة هُو ليعيدوا الألواح التذكارية لأسلافهم إلى المذابح.
وسرعان ما بدأوا ينقسمون إلى أجساد عديدة أصغر فأصغر.
ثم دوّى صوت مألوف في أذنه، فتجمّد داخليًا من الرعب.
أمر لي هُووَانغ فورًا السامي المتجول بمهاجمتهم جميعًا. عند هذه المرحلة ، أصبح “الشيء” بحجم كف يده فقط.
ثم دوّى صوت مألوف في أذنه، فتجمّد داخليًا من الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما رأى ارتطامها المزداد في الشدة، تراجع لي هُووَانغ خطوة إلى الوراء وهو في كامل حذره.
لكن، كان بلا جدوى. كانت هجمات السامي المتجول أبطأ بكثير من سرعة انقسامها. فجميع “نسخها” أحاطت بـ لِي هُووَانغ وهي ما زالت تواصل الانقسام بينما تُرَنِّم بشيء ما، وأفواههم الدموية تفتح وتغلق بشكل مخيف.
تمامًا كما فكر، خرج شيء ما من الظلام.
“حاكم السعادة فرِحٌ ويضحك. يرتدي ببهجة ويحيِي الجميع بسعادة~ حاكم السعادة يرقص ويحتفل. كل العائلات تغيّر قوافي شِعرها لتحيّيه~ حاكم السعادة غاضب وحزين. الجمجمة التي يحملها تنير حتى البحار~ حاكم السعادة جائع وعطشان؛ بذراع يسرى تحمل كبِدًا وذراع يمنى تحمل أمعاءًا، شيخ القرية يحيّي حاكم السعادة~!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر لي هُووَانغ فورًا السامي المتجول بمهاجمتهم جميعًا. عند هذه المرحلة ، أصبح “الشيء” بحجم كف يده فقط.
وبمجرد أن انتهوا من الترنيم، انفجروا جميعًا إلى مادة لزجة سوداء غمرت المكان بأسره. وأصبح المكان حول لي هُووَانغ مظلمًا تمامًا.
كان المسرح لا يزال مليئًا بالغناء والرقص. لو تشوانغيوان والبقية ظلّوا يؤدون طوال الليل. ورغم أنّ أصواتهم كانت ترتجف ومبحوحة، إلا أنهم لم يجرؤوا على التوقف.
وبينما لم يكن يعرف ما الذي فعله ذلك “الشيء”، فقد علم أن هناك أمرًا غير طبيعي بالتأكيد. توقف عن قرع الجرس وحاول الركض. لكن عندما حاول تحريك قدميه، اكتشف أنّه لا يستطيع. وكأنّ ساقيه قد ثُبتا بمسمار في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسد السامي المتجول يبدو وكأنه مصنوع من خطوط حادّة كالشفرة التي استخدمها لتقطيع الظل إلى قطع صغيرة، مما جعل “الشيء” يعوي كوحش يتألم وهو يتخبط على الأرض.
عندما كان لي هُووَانغ على وشك فقدان وعيه، بسرعة امسك بالجرس النحاسي من خصره ولوح بزراعه. دوى الصوت الثاقب الذي يُعرف به الجرس، مما تسبب في استرجاعه لوعيه بسرعة.
وفي تلك اللحظة، دَفعت قوة خفيفة ذقنه إلى الأعلى وأجبرته على النظر نحو السماء.
كانت السماء مظلمة تمامًا، لكن بطريقة ما، رأى لي هُووَانغ شيئًا يتحرك في الظلام—شيئًا ضخمًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حاكم السعادة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بدلاً من مهاجمة جسد لو تشوانغيوان المزيّف، وثب نحو الأرض، نحو ظل الجسد.
تمامًا كما فكر، خرج شيء ما من الظلام.
‘هراء! لابد أنّه استشعر أفكاري! يجب أن أهرب!’
أراد لي هُووَانغ أن يهرب، لكن جسده رفض أن يتحرك. شدّ جسده بكل ما أوتي من قوة، وتنفسه أصبح سريعًا، وأوردته بدأت تنتفخ.
وفي تلك اللحظة، مزَّقت ذراعه فجأةً رداء الطاوي خاصته وتم رفعها قسرًا؛ وكأنه يحيي هذا ‘الشيء’ في الظلام.
وفي هذه الأثناء، أصبح ‘الشيء’ في الظلام أوضح وأوضح. وتمكن لي هُووَانغ أخيرًا من التعرف على أجزاء من وجهه! في الوقت نفسه، بدأت عيناه تنزفان، وجَرَّت الدماء على وجهه.
بانغ!
فقط عندما كان لي هُووَانغ يظن أن الأمر قد انتهى، عاد السامي المتجول بسرعة ودار من حوله.
‘لا أستطيع النظر إليه أكثر! يجب أن أغلق عيني!’
لي هُووَانغ استنفد كل قوته بلا جدوى. فقد كان يرى رأس حاكم السعادة—إن كان يمكن اعتبار تلك الكتلة الكبيرة من المادة اللزجة السوداء رأسًا أصلًا.
صُدم لي هُووَانغ.
وعندما رأت “الشيء” أنّ لي هُووَانغ قد حصل الآن على عَوْن، حاولت الهرب، لكن فات الأوان؛ فقد وصل السامي المتجول إلى جانبها بالفعل.
وبينما كان “الشيء” على وشك أن يخرج بالكامل من الظلام، رَنَّ صوت غير مألوف من خلفه.
وبمجرد أن انتهوا من الترنيم، انفجروا جميعًا إلى مادة لزجة سوداء غمرت المكان بأسره. وأصبح المكان حول لي هُووَانغ مظلمًا تمامًا.
تَاك تَاك~
توقف ‘الشيء’ في الظلام فجأة وانكمش، وكأن شيئًا ما كان يسحبه مجددًا إلى العتمة.
كان المسرح لا يزال مليئًا بالغناء والرقص. لو تشوانغيوان والبقية ظلّوا يؤدون طوال الليل. ورغم أنّ أصواتهم كانت ترتجف ومبحوحة، إلا أنهم لم يجرؤوا على التوقف.
وفي الوقت نفسه، دوّى فجأة صوت حيوان الديك في كل مكان، وتكسَّرت السماء المظلمة مثل المرآة.
وبينما لم يكن يعرف ما الذي فعله ذلك “الشيء”، فقد علم أن هناك أمرًا غير طبيعي بالتأكيد. توقف عن قرع الجرس وحاول الركض. لكن عندما حاول تحريك قدميه، اكتشف أنّه لا يستطيع. وكأنّ ساقيه قد ثُبتا بمسمار في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استعاد لي هُووَانغ السيطرة على جسده أخيرًا وهو يطق عظامه ويهوى إلى الأرض. كان يلهث بشدة وهو يحدّق في حجارة الطوب الضخمة بينما يداه تدعمان جسده.
‘اللعنة! ماذا استدعت تلك “الفتاة” ذات القدمين الصغيرتين؟ ماذا حدث للتو؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسد السامي المتجول يبدو وكأنه مصنوع من خطوط حادّة كالشفرة التي استخدمها لتقطيع الظل إلى قطع صغيرة، مما جعل “الشيء” يعوي كوحش يتألم وهو يتخبط على الأرض.
كثرت الأسئلة في ذهنه.
الفصل ٣٤ : حاكم السعادة
تمسك بحافة طاولة وجلس ببطء قبل أن يرفع رأسه نحو السماء؛ لم يرَ شيئًا، وكأن كل ما حدث لم يكن سوى وهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان “الشيء” على وشك أن يخرج بالكامل من الظلام، رَنَّ صوت غير مألوف من خلفه.
تَاك تَاك~
وفي هذه الأثناء، بدأت السماء تزداد إشراقًا. لقد مضى القسم الخامس من الليل. قريبًا، سيأتي أفراد عائلة هُو ليعيدوا الألواح التذكارية لأسلافهم إلى المذابح.
وبمجرد أن انتهوا من الترنيم، انفجروا جميعًا إلى مادة لزجة سوداء غمرت المكان بأسره. وأصبح المكان حول لي هُووَانغ مظلمًا تمامًا.
كان المسرح لا يزال مليئًا بالغناء والرقص. لو تشوانغيوان والبقية ظلّوا يؤدون طوال الليل. ورغم أنّ أصواتهم كانت ترتجف ومبحوحة، إلا أنهم لم يجرؤوا على التوقف.
فعلًا كما ظَن، انشقت “فتاة” أخرى ذات قدمين صغيرتين من جسد الأولى. ثم بدأ هذا “الشيء” ينقسم إلى المزيد والمزيد من الأجساد!
وبينما كان ينظر إلى ألواح التذكارية السوداء، أدرك لي هُووَانغ فجأة أنّ الصوت غير المألوف قبل قليل كان ناتجًا عن ارتطامها بالطاولات.
عندما كان لي هُووَانغ على وشك فقدان وعيه، بسرعة امسك بالجرس النحاسي من خصره ولوح بزراعه. دوى الصوت الثاقب الذي يُعرف به الجرس، مما تسبب في استرجاعه لوعيه بسرعة.
صُدم لي هُووَانغ.
صُدم لي هُووَانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل ساعدني أسلاف عائلة هو؟’
استعاد لي هُووَانغ السيطرة على جسده أخيرًا وهو يطق عظامه ويهوى إلى الأرض. كان يلهث بشدة وهو يحدّق في حجارة الطوب الضخمة بينما يداه تدعمان جسده.
فكّر في الأمر وشعر أنّه احتمال وارد، فواجه الألواح التذكارية وأبدى لها احترامه. “شكرًا على المساعدة.”
تمسك بحافة طاولة وجلس ببطء قبل أن يرفع رأسه نحو السماء؛ لم يرَ شيئًا، وكأن كل ما حدث لم يكن سوى وهم.
عندما فعل ذلك، بدأت الألواح تهتز مجددًا وتضرب الطاولة بخفة.
وفي تلك اللحظة، مزَّقت ذراعه فجأةً رداء الطاوي خاصته وتم رفعها قسرًا؛ وكأنه يحيي هذا ‘الشيء’ في الظلام.
الفصل ٣٤ : حاكم السعادة
وعندما رأى ارتطامها المزداد في الشدة، تراجع لي هُووَانغ خطوة إلى الوراء وهو في كامل حذره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللعنة! ماذا استدعت تلك “الفتاة” ذات القدمين الصغيرتين؟ ماذا حدث للتو؟’
‘ماذا؟ هل ارتكبت خطأً ما؟ لقد اقترب النهار، فلماذا لا تعودون جميعًا؟’
وبينما كان في حيرة، سقطت جميع الألواح التذكارية إلى الخلف.
ثم دوّى صوت مألوف في أذنه، فتجمّد داخليًا من الرعب.
‘هراء! لابد أنّه استشعر أفكاري! يجب أن أهرب!’
تَاك تَاك~
“تلميذي العزيز.”
استعاد لي هُووَانغ السيطرة على جسده أخيرًا وهو يطق عظامه ويهوى إلى الأرض. كان يلهث بشدة وهو يحدّق في حجارة الطوب الضخمة بينما يداه تدعمان جسده.
_________________
طا-طا-طا-طا…
‘ ماذا بحق الـ؟ لم ينتهي الأمر بعد؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات