موهبة تخلت عنها السماء (1)
الفصل 13: موهبة تخلت عنها السماء (1)
“سأجرب بعض المبارزات القتالية”.
قدمت ذراعي للثعلب الذي اقترب مني في ذلك الصباح، وقطعتها بنفسي. لقد كان عملاً رمزيًا لقطع أي تردد في المستقبل. بعد أن أكل ذراعي، سمح لنا الثعلب بالبقاء ثم غادر. دون أن أهتم بالآخرين، ذهبت إلى جزء هادئ من الغابة وواصلت التلويح بسيفي، ساعيًا لاستعادة ذلك التنوير!.
كلانج!.
لكن مر يوم، ثم يومان، وفي اليوم الثالث، عندما جاء المزارعون واختطفوا زملائي، وعلى الرغم من أنني لوحت بسيفي بلا هوادة دون أكل أو نوم أو راحة، إلا أن التنوير لم يعد. توقفت فقط في اليوم الرابع، مباشرة بعد أن اختطف ملك تنين البحر سيو هويل نائبة المدير أوه.
كانت خطتي هي تحدي الفصائل الشريفة مثل قاعة الاحترامات الثمانية في المبارزات المستقبلية، واكتساب بعض الشهرة قبل مواجهة الفصائل الأكثر مكرًا. بمواصلة هذه المبارزات، كنت مصممًا على….
أعددت وليمة للمديرة كيم وكيم يونغ-هون، اللذين كانا يجلسان في يأس، وأضفت التوابل إلى الفطر المشوي. أكلنا نحن الثلاثة الوليمة وتبادلنا آخر أحاديثنا. بعد فترة وجيزة، أيقظت المديرة كيم قدراتها ومن بعيد، ظهر رجل عجوز يركب دمية عملاقة. الرجل العجوز، بعد صراع قصير مع المديرة كيم، دفعني أنا وكيم يونغ-هون إلى شق فضائي وتم إلقاؤنا بعيدًا. أغمضت عيني للمرة الأخيرة وأنا أرى المديرة كيم تمد يدها نحونا.
“الوصول إلى عالم القمة في هذه الحياة!”.
عندما فتحت عيني، وجدت نفسي على شجرة.
“تفضل بالدخول. السيد في انتظارك”.
“همم…”.
“والتفكير في أنه حقق ‘تجمع الأزهار الثلاث فوق القمة’…”.
استخدمت رشاقتي للنزول ووجدت أن كيم يونغ-هون كان متشابكًا أيضًا في شجرة أخرى . بعد مساعدته على النزول، استطلعت المنطقة.
“أولاً، يجب أن أذهب إلى مدينة سوكيونغ”.
“هذا هو الجزء الجنوبي الغربي من يانغو”.
“لماذا، يا نائب المدير سيو. لا، يا سيو أون-هيون”.
في حياتي السابقة، بالتجول في البلاد، وإدارة قصر الشياطين السماوي وغوييونغ-غاك، اكتسبت ثقة في تحديد موقعي تقريبًا في أي مكان داخل يانغو.
فن سيف قطع الجبل. الحركة الأولى. تجاوز القمم . لوحت بسيفي من اليسار إلى اليمين على مستوى متوسط، مما خلق طاقة سيف على شكل هلال شقت طريقها نحو سيد قاعة الاحترامات الثمانية.
“بعد حوالي 100 عام من التجول في يانغو”. بالطبع، لم أكن أعرف كل زاوية وركن في البلاد، لكنني كنت أستطيع بشكل عام معرفة أين أنا.
“هل ما زلت أبدو كـ’أي شخص’ بالنسبة لكم؟”.
“استيقظ يا مدير”.
استخدمت رشاقتي للنزول ووجدت أن كيم يونغ-هون كان متشابكًا أيضًا في شجرة أخرى . بعد مساعدته على النزول، استطلعت المنطقة.
أيقظت كيم يونغ-هون وشرحت له الموقف. بدا مذعورًا لكنه تقبل الأمر بشكل معقول بعد كل ما حدث. توجهنا معًا إلى أقرب مدينة، بينما علمته الحروف واللغة على طول الطريق. بعد بضعة أيام، وصلنا إلى أقرب مدينة، مدينة هوبوك. بعنا الأعشاب الطبية واشترينا قصرًا. علمته القراءة والكتابة، واللغة، و”أسلوب نصل قطع الوريد”، وهي تقنية نصل ابتكرها في حياته السابقة بتعديل “فن سيف قطع الجبل” الخاص بي. بعد اتباع تعاليمي، أصبح سيد قمة في غضون ثلاثة أشهر فقط.
الفصل 13: موهبة تخلت عنها السماء (1)
“أشعر ببعض الفراغ”.
بينما كنت أشاهد حماسه، فكرت في عدم مرافقته في هذه الحياة.
يقضي البعض حياتهم بأكملها بالكاد يصلون إلى قمة المرتبة الأولى، بينما يصل آخرون إلى القمة في غضون ثلاثة أشهر فقط.
“لا، لا يمكنك. كيف يمكنني العيش بدونك؟”.
“والتفكير في أنه حقق ‘تجمع الأزهار الثلاث فوق القمة’…”.
مرتديًا أردية قتالية فاخرة اشتريتها بالمال من بيع الأعشاب، كان الحارسان مهذبين معي. رددت تحيتهم وذكرت غرضي.
شاهدته وهو يأكل جذر الخيزران الأصفر والأزهار الثلاث الطافية فوق رأسه.
كلانج!.
“تنهد…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدته وهو يأكل جذر الخيزران الأصفر والأزهار الثلاث الطافية فوق رأسه.
بعد أن أنهى زراعته، نهض بتعبير مرتاح.
بدا أن صدمة نقله إلى عالم آخر وفقدان جميع زملائه في وقت قصير لم تهدأ بعد بالكامل.
“ها ها، أعتقد أنني أستطيع حتى أن أهزمك الآن يا نائب المدير سيو”.
بعد مجاملات قصيرة، بدأنا مبارزتنا.
“…”.
نظر إليّ في حيرة.
شاهدته، مفعمًا بالحيوية، وشعرت بمزيج من الحلاوة والمرارة في داخلي. كان هذا هو ‘يونغ-هون هيونغ-نيم’ الذي عرفته من حياتي السابقة. الآن، عقليًا، كان أصغر مني بكثير.
“…أريد السفر حول العالم والارتقاء بمستواي”.
“إذا حسبنا الوقت الذي عشناه، فأنا كبير بما يكفي لأكون جد المدير كيم يونغ-هون الأكبر”.
“تنهد…”.
بينما كنت أشاهد حماسه، فكرت في عدم مرافقته في هذه الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدته، مفعمًا بالحيوية، وشعرت بمزيج من الحلاوة والمرارة في داخلي. كان هذا هو ‘يونغ-هون هيونغ-نيم’ الذي عرفته من حياتي السابقة. الآن، عقليًا، كان أصغر مني بكثير.
“…مدير، لدي ما أقوله لك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابتداءً من اليوم، سأسلك طريقا منفصلاً عنك يا مدير”.
“شيء ما؟ أوه، بالتأكيد. لا تقلق. سأعلمك هذا الفن القتالي جيدًا…”.
استللت سيفي بسرعة وقطعت ملابس الحارس دون أن ألمسه. قطعت طاقة السيف ثوبه الأمامي. أدرك الحارسان أنني استخدمت طاقة السيف، وشحب وجهاهما.
“ابتداءً من اليوم، سأسلك طريقا منفصلاً عنك يا مدير”.
الحركة السادسة، الحجر الغريب.
“ماذا؟”.
بعد مجاملات قصيرة، بدأنا مبارزتنا.
نظر إليّ في حيرة.
الحركة الخامسة، الجرف الصخري.
“لماذا، يا نائب المدير سيو. لا، يا سيو أون-هيون”.
“لقد جئت لطلب مبارزة قتالية في قاعة الاحترامات الثمانية”.
“تمامًا كما قلت. أخطط للسفر بشكل منفصل عنك يا مدير”.
“لقد جئت لطلب مبارزة قتالية في قاعة الاحترامات الثمانية”.
“لماذا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحركة الثانية عشرة، ذروة الأضواء السبعة البازغة.
“لأن…”.
“هذا هو الجزء الجنوبي الغربي من يانغو”.
مرت ذكريات يونغ-هون هيونغ-نيم من حيواتي السابقة في ذهني. الحياة الأولى، حيث برز كقائد لتحالف وولين لكنه في النهاية علم بعالم المزارعين، وقاتلهم، ويأس، وانهار. الحياة الثانية، حيث أسس أفضل فصيل في العالم، وتمرد على المزارعين، وذبحهم، لكنه في النهاية تخلى عن طريق الفنون القتالية واختار أن يصبح مزارعًا بنفسه. على الأرجح، سيكون الأمر نفسه في هذه الحياة. في هذه الحياة أيضًا، سيبرز، ويتعلم الفنون القتالية، ويقاتل المزارعين، وييأس أمامهم، ويختار أن يصبح مزارعًا. لم أعد أرغب في رؤيته ييأس.
“تفضل بالدخول. السيد في انتظارك”.
“…أريد السفر حول العالم والارتقاء بمستواي”.
أيقظت كيم يونغ-هون وشرحت له الموقف. بدا مذعورًا لكنه تقبل الأمر بشكل معقول بعد كل ما حدث. توجهنا معًا إلى أقرب مدينة، بينما علمته الحروف واللغة على طول الطريق. بعد بضعة أيام، وصلنا إلى أقرب مدينة، مدينة هوبوك. بعنا الأعشاب الطبية واشترينا قصرًا. علمته القراءة والكتابة، واللغة، و”أسلوب نصل قطع الوريد”، وهي تقنية نصل ابتكرها في حياته السابقة بتعديل “فن سيف قطع الجبل” الخاص بي. بعد اتباع تعاليمي، أصبح سيد قمة في غضون ثلاثة أشهر فقط.
“لكن يمكنني أن أعلمك ذلك أيضًا…”.
بدا مكتئبًا.
“أريد أن أفعل ذلك بمفردي”.
قدمت ذراعي للثعلب الذي اقترب مني في ذلك الصباح، وقطعتها بنفسي. لقد كان عملاً رمزيًا لقطع أي تردد في المستقبل. بعد أن أكل ذراعي، سمح لنا الثعلب بالبقاء ثم غادر. دون أن أهتم بالآخرين، ذهبت إلى جزء هادئ من الغابة وواصلت التلويح بسيفي، ساعيًا لاستعادة ذلك التنوير!.
“لا، لا يمكنك. كيف يمكنني العيش بدونك؟”.
“تمامًا كما قلت. أخطط للسفر بشكل منفصل عنك يا مدير”.
“ستكون بخير يا مدير. لقد علمتك الكتابة واللغة والفنون القتالية. لقد أصبحت سيد قمة بنفسك. لم يعد عليك القلق بعد الآن” .
أطلقت ابتسامة مريرة. بالتأكيد، بالنسبة للغرباء، أنا عبقري هائل. كوني في المرحلة المتأخرة من المرتبة الأولى في أواخر العشرينيات من عمري هو بالفعل معجزة. إذا أخذت في الاعتبار أن حتى المرتبة الأولى تستغرق عقودًا ليصل إليها الناس العاديون، فلا بد أنني أبدو كمعجزة إلهية من الخارج.
“ولكن…”.
“طاقة السيف…!”.
بدا مكتئبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم…”.
“هل سأنفصل عن شخص من موطني مرة أخرى؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استيقظ يا مدير”.
بدا أن صدمة نقله إلى عالم آخر وفقدان جميع زملائه في وقت قصير لم تهدأ بعد بالكامل.
“…”.
“إذًا لنتقابل مرة كل عامين في هذا المنزل. ما رأيك في ذلك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أفعل ذلك بمفردي”.
“…همم”.
“سيد من المرتبة الأولى!”.
بعد إقناع كيم يونغ-هون الكئيب، افترقت عنه وغادرت المدينة. بالبقاء إلى جانبه، مسترشدًا بأعظم خبير قتالي في العالم، كان بإمكاني الوصول إلى عالم القمة بشكل أسرع. ومع ذلك، لم أعد أرغب في رؤيته ييأس.
“تمامًا كما قلت. أخطط للسفر بشكل منفصل عنك يا مدير”.
بعد مغادرة المدينة، نظرت إلى المناظر الطبيعية.
قدمت ذراعي للثعلب الذي اقترب مني في ذلك الصباح، وقطعتها بنفسي. لقد كان عملاً رمزيًا لقطع أي تردد في المستقبل. بعد أن أكل ذراعي، سمح لنا الثعلب بالبقاء ثم غادر. دون أن أهتم بالآخرين، ذهبت إلى جزء هادئ من الغابة وواصلت التلويح بسيفي، ساعيًا لاستعادة ذلك التنوير!.
“أولاً، يجب أن أذهب إلى مدينة سوكيونغ”.
انحنيت له باحترام ثم غادرت قاعة الاحترامات الثمانية.
فكرت في زيارة “النجوم الأربعة والشياطين الثلاثة” في عاصمة يانغو. مع وجود العديد من مزارعي القمة الممتازين في طوائف سوكيونغ السبع، اعتقدت أنني قد أتلقى تعاليمهم.
“روحك القتالية أيضًا استثنائية يا سيدي. أرجوك امنح هذا المحارب المتواضع تعاليمك”.
“سأجرب بعض المبارزات القتالية”.
“إذا حسبنا الوقت الذي عشناه، فأنا كبير بما يكفي لأكون جد المدير كيم يونغ-هون الأكبر”.
ذهبت إلى طائفة صغيرة على مشارف مدينة سوكيونغ، “قاعة الاحترامات الثمانية”. كانت قاعة الاحترامات الثمانية طائفة متوسطة الحجم في مدينة سوكيونغ، وكان قائدها خبيرًا من الدرجة الأولى. عندما وصلت إلى قاعة الاحترامات الثمانية، سد حارسان طريقي.
قدمت ذراعي للثعلب الذي اقترب مني في ذلك الصباح، وقطعتها بنفسي. لقد كان عملاً رمزيًا لقطع أي تردد في المستقبل. بعد أن أكل ذراعي، سمح لنا الثعلب بالبقاء ثم غادر. دون أن أهتم بالآخرين، ذهبت إلى جزء هادئ من الغابة وواصلت التلويح بسيفي، ساعيًا لاستعادة ذلك التنوير!.
“ما الذي أتى بك إلى قاعة الاحترامات الثمانية؟”.
“لأن…”.
مرتديًا أردية قتالية فاخرة اشتريتها بالمال من بيع الأعشاب، كان الحارسان مهذبين معي. رددت تحيتهم وذكرت غرضي.
“…همم”.
“لقد جئت لطلب مبارزة قتالية في قاعة الاحترامات الثمانية”.
“ها… ها…”.
عند كلماتي، ارتجفت حواجب الحارسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استيقظ يا مدير”.
“قاعتنا ليست مكانًا يمكن لأي شخص أن يأتي إليه…”.
عندما فتحت عيني، وجدت نفسي على شجرة.
ووش!.
“تنهد…”.
استللت سيفي بسرعة وقطعت ملابس الحارس دون أن ألمسه. قطعت طاقة السيف ثوبه الأمامي. أدرك الحارسان أنني استخدمت طاقة السيف، وشحب وجهاهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…شكل سيفك وزخمك موحدان تمامًا. وحدة السيف والجسد… المرتبة الأولى المتأخرة”.
“طاقة السيف…!”.
“بعد حوالي 100 عام من التجول في يانغو”. بالطبع، لم أكن أعرف كل زاوية وركن في البلاد، لكنني كنت أستطيع بشكل عام معرفة أين أنا.
“سيد من المرتبة الأولى!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي أتى بك إلى قاعة الاحترامات الثمانية؟”.
“هل ما زلت أبدو كـ’أي شخص’ بالنسبة لكم؟”.
“بعد حوالي 100 عام من التجول في يانغو”. بالطبع، لم أكن أعرف كل زاوية وركن في البلاد، لكنني كنت أستطيع بشكل عام معرفة أين أنا.
طلب مني الحارسان الانتظار ودخلا قاعة الاحترامات الثمانية. بعد فترة، عاد أحد الحراس، وهو يتصبب عرقًا، إلى البوابة.
فن سيف قطع الجبل. الحركة الأولى. تجاوز القمم . لوحت بسيفي من اليسار إلى اليمين على مستوى متوسط، مما خلق طاقة سيف على شكل هلال شقت طريقها نحو سيد قاعة الاحترامات الثمانية.
“تفضل بالدخول. السيد في انتظارك”.
“أولاً، يجب أن أذهب إلى مدينة سوكيونغ”.
تبعت الحارس إلى داخل قاعة الاحترامات الثمانية ونحو ساحة المبارزة داخل المبنى الرئيسي. هناك، كان رجل في منتصف العمر بلحية طويلة ينتظر وفي يده سوط من تسع حلقات.
“آه، لقد هُزمت”.
“حسنًا، تساءلت من هو سيد المرتبة الأولى، لكنني لم أتوقع بطلاً شابًا كهذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أفعل ذلك بمفردي”.
“أنا سيو أون-هيون، محارب متواضع ومجهول. يشرفني أن ألتقي بسيد قاعة الاحترامات الثمانية”.
الحركة السادسة، الحجر الغريب.
“ها، بطل شاب كهذا، ومع ذلك فإن روحك القتالية ليست عادية”.
“قاعة الاحترامات الثمانية، حتى في حياتي السابقة، كانت معروفة بممارساتها المستقيمة وعدم اللجوء إلى التكتيكات الملتوية”.
“روحك القتالية أيضًا استثنائية يا سيدي. أرجوك امنح هذا المحارب المتواضع تعاليمك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم…”.
بعد مجاملات قصيرة، بدأنا مبارزتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سأنفصل عن شخص من موطني مرة أخرى؟”.
كلانج!.
“شيء ما؟ أوه، بالتأكيد. لا تقلق. سأعلمك هذا الفن القتالي جيدًا…”.
بدأ سيد قاعة الاحترامات الثمانية بالخطوة الأولى. ضرب سوطه المكون من تسع حلقات كالثعبان، وكانت حركاته مليئة بالانضباط. شعرت وكأن فنونه القتالية أصبحت واحدة معه. تصديت لهجماته باستخدام حركات “فن سيف قطع الجبل”.
“تنهد…”.
“…شكل سيفك وزخمك موحدان تمامًا. وحدة السيف والجسد… المرتبة الأولى المتأخرة”.
“إذًا لنتقابل مرة كل عامين في هذا المنزل. ما رأيك في ذلك؟”.
“أنت أيضًا قد دمجت فنونك القتالية تمامًا في كيانك يا سيدي. أنا أتعلم الكثير من هذا”.
فكرت في زيارة “النجوم الأربعة والشياطين الثلاثة” في عاصمة يانغو. مع وجود العديد من مزارعي القمة الممتازين في طوائف سوكيونغ السبع، اعتقدت أنني قد أتلقى تعاليمهم.
“ها… ها…”.
كلانج!.
تنهد وهو ينظر إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرة المدينة، نظرت إلى المناظر الطبيعية.
“أن تصل إلى هذه المرحلة في هذا العمر الصغير. أنت عبقري حقًا”.
“حسنًا، تساءلت من هو سيد المرتبة الأولى، لكنني لم أتوقع بطلاً شابًا كهذا”.
“عبقري…”.
“…همم”.
أطلقت ابتسامة مريرة. بالتأكيد، بالنسبة للغرباء، أنا عبقري هائل. كوني في المرحلة المتأخرة من المرتبة الأولى في أواخر العشرينيات من عمري هو بالفعل معجزة. إذا أخذت في الاعتبار أن حتى المرتبة الأولى تستغرق عقودًا ليصل إليها الناس العاديون، فلا بد أنني أبدو كمعجزة إلهية من الخارج.
“لأن…”.
“موهبة ممنوحة من السماء…”.
أعددت وليمة للمديرة كيم وكيم يونغ-هون، اللذين كانا يجلسان في يأس، وأضفت التوابل إلى الفطر المشوي. أكلنا نحن الثلاثة الوليمة وتبادلنا آخر أحاديثنا. بعد فترة وجيزة، أيقظت المديرة كيم قدراتها ومن بعيد، ظهر رجل عجوز يركب دمية عملاقة. الرجل العجوز، بعد صراع قصير مع المديرة كيم، دفعني أنا وكيم يونغ-هون إلى شق فضائي وتم إلقاؤنا بعيدًا. أغمضت عيني للمرة الأخيرة وأنا أرى المديرة كيم تمد يدها نحونا.
لكنني عرفت الحقيقة. لم أكن عبقريًا أنعمت عليه السماء. لم أكن عبقريًا على الإطلاق.
عندما فتحت عيني، وجدت نفسي على شجرة.
“…شكرًا لك على مدح موهبتي غير الكافية”.
“تفضل بالدخول. السيد في انتظارك”.
بالنسبة لي، أن أُدعى عبقريًا لم يكن مدحًا. بينما العباقرة نادرون في العالم، فإن المتوسطين كثر. أن أُقارن بعبقري، على الرغم من كوني متوسطًا لم يتمكن حتى من الوصول إلى المرتبة الأولى في حياته بدون ميزة التراجع، لن يكون أقل من خداع. وهكذا، قررت أن أتقبل لقب العبقري.
“حسنًا، تساءلت من هو سيد المرتبة الأولى، لكنني لم أتوقع بطلاً شابًا كهذا”.
“سأستخدم الآن طاقة السيف”.
مع شروق الشمس خلف الجبال، لتضيء العالم بنورها، تدفقت سبع تيارات من طاقة السيف بعد الحركة الحادية عشرة .
“تفضل. سأبذل قصارى جهدي أيضًا”.
“روحك القتالية أيضًا استثنائية يا سيدي. أرجوك امنح هذا المحارب المتواضع تعاليمك”.
في نفس الوقت، اندفع كلانا نحو الآخر.
“لأن…”.
فن سيف قطع الجبل. الحركة الأولى. تجاوز القمم . لوحت بسيفي من اليسار إلى اليمين على مستوى متوسط، مما خلق طاقة سيف على شكل هلال شقت طريقها نحو سيد قاعة الاحترامات الثمانية.
قدمت ذراعي للثعلب الذي اقترب مني في ذلك الصباح، وقطعتها بنفسي. لقد كان عملاً رمزيًا لقطع أي تردد في المستقبل. بعد أن أكل ذراعي، سمح لنا الثعلب بالبقاء ثم غادر. دون أن أهتم بالآخرين، ذهبت إلى جزء هادئ من الغابة وواصلت التلويح بسيفي، ساعيًا لاستعادة ذلك التنوير!.
فن سيف قطع الجبل. الحركة الثانية. دخول الجبل .
“ماذا؟”.
فن سيف قطع الجبل. الحركة الثالثة. صعود الوريد .
“إذًا لنتقابل مرة كل عامين في هذا المنزل. ما رأيك في ذلك؟”.
الحركة الرابعة. الحافة المتدفقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سأنفصل عن شخص من موطني مرة أخرى؟”.
الحركة الخامسة، الجرف الصخري.
الفصل 13: موهبة تخلت عنها السماء (1)
الحركة السادسة، الحجر الغريب.
بعد أن أنهى زراعته، نهض بتعبير مرتاح.
الحركة السابعة، الجبل العميق.
“أنت أيضًا قد دمجت فنونك القتالية تمامًا في كيانك يا سيدي. أنا أتعلم الكثير من هذا”.
الحركة الثامنة، الوادي المنعزل.
بدأ سيد قاعة الاحترامات الثمانية بالخطوة الأولى. ضرب سوطه المكون من تسع حلقات كالثعبان، وكانت حركاته مليئة بالانضباط. شعرت وكأن فنونه القتالية أصبحت واحدة معه. تصديت لهجماته باستخدام حركات “فن سيف قطع الجبل”.
الحركة التاسعة، لوحة المناظر الطبيعية.
بدا أن صدمة نقله إلى عالم آخر وفقدان جميع زملائه في وقت قصير لم تهدأ بعد بالكامل.
الحركة العاشرة، وريد التنين.
استخدمت رشاقتي للنزول ووجدت أن كيم يونغ-هون كان متشابكًا أيضًا في شجرة أخرى . بعد مساعدته على النزول، استطلعت المنطقة.
الحركة الحادية عشرة، حافة الجرف.
“قاعة الاحترامات الثمانية، حتى في حياتي السابقة، كانت معروفة بممارساتها المستقيمة وعدم اللجوء إلى التكتيكات الملتوية”.
الحركة الثانية عشرة، ذروة الأضواء السبعة البازغة.
بعد مجاملات قصيرة، بدأنا مبارزتنا.
مع شروق الشمس خلف الجبال، لتضيء العالم بنورها، تدفقت سبع تيارات من طاقة السيف بعد الحركة الحادية عشرة .
بدأ سيد قاعة الاحترامات الثمانية بالخطوة الأولى. ضرب سوطه المكون من تسع حلقات كالثعبان، وكانت حركاته مليئة بالانضباط. شعرت وكأن فنونه القتالية أصبحت واحدة معه. تصديت لهجماته باستخدام حركات “فن سيف قطع الجبل”.
كلانج!.
“لماذا، يا نائب المدير سيو. لا، يا سيو أون-هيون”.
أخيرًا، قُطع سوط السيد بطاقة سيفي وسقط خارج ساحة المبارزة.
بعد أن أنهى زراعته، نهض بتعبير مرتاح.
“آه، لقد هُزمت”.
“آه، لقد هُزمت”.
“لقد كانت فرصة جيدة”.
بينما كنت أشاهد حماسه، فكرت في عدم مرافقته في هذه الحياة.
انحنيت له باحترام ثم غادرت قاعة الاحترامات الثمانية.
أعددت وليمة للمديرة كيم وكيم يونغ-هون، اللذين كانا يجلسان في يأس، وأضفت التوابل إلى الفطر المشوي. أكلنا نحن الثلاثة الوليمة وتبادلنا آخر أحاديثنا. بعد فترة وجيزة، أيقظت المديرة كيم قدراتها ومن بعيد، ظهر رجل عجوز يركب دمية عملاقة. الرجل العجوز، بعد صراع قصير مع المديرة كيم، دفعني أنا وكيم يونغ-هون إلى شق فضائي وتم إلقاؤنا بعيدًا. أغمضت عيني للمرة الأخيرة وأنا أرى المديرة كيم تمد يدها نحونا.
“قاعة الاحترامات الثمانية، حتى في حياتي السابقة، كانت معروفة بممارساتها المستقيمة وعدم اللجوء إلى التكتيكات الملتوية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت فرصة جيدة”.
كانت خطتي هي تحدي الفصائل الشريفة مثل قاعة الاحترامات الثمانية في المبارزات المستقبلية، واكتساب بعض الشهرة قبل مواجهة الفصائل الأكثر مكرًا. بمواصلة هذه المبارزات، كنت مصممًا على….
“ها… ها…”.
“الوصول إلى عالم القمة في هذه الحياة!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحركة الثانية عشرة، ذروة الأضواء السبعة البازغة.
في هذه الحياة، سأحقق ذلك بالتأكيد!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي أتى بك إلى قاعة الاحترامات الثمانية؟”.
مع شروق الشمس خلف الجبال، لتضيء العالم بنورها، تدفقت سبع تيارات من طاقة السيف بعد الحركة الحادية عشرة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات