ما هي أمنيتك؟
الفصل 3: ما هي أمنيتك؟
شكرتُ السماءَ لأنها أعادتني إلى نقطةِ التحولِ هذه. شكرًا لسيو غونغ، رغمَ خيانتِه، لإكمالِ تقنيةِ الارتدادِ العظيم.
فتحتُ عينيّ.
“غوم موغوك! غوم موغوك!”
على الرغم من أنني فتحتُ عينيّ وأغلقتهما مراتٍ لا تحصى، لم تمر علي لحظةٌ يأسٌ كهذه.
“نعم، نحنُ الاثنان فقط. سمعتُ أنك استمتعتَ بالصيدِ في شبابك. أريدُ أن أتعلمَ منك.”
رجاء، دعني أعودُ إلى الزمنِ الذي أستطيعُ فيه إبطالَ كلِّ تلك الأحداث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند نقطةِ التحولِ تلك، كانت كلماتي الأولى بعد العودة:
رجاءً!
“سنغادرُ عندَ الفجرِ غدًا.”
ما انكشفَ أمامي كان مشهدًا عوّضني عن كلِّ المشاقِّ التي تحمّلتها قبل ارتدادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غو بيونغهو، التلميذُ الخامسُ من أتباعِ غو تشيونبا شيطانِ النصلِ الدموي، أحد أسياد الشياطين الثمانية. أكيد أنه استخدم حيلًا جبانةً ليفوزَ في المناوشة، فهو ليس الأكثرَ موهبةً بين التلاميذ.
وقفتُ على مسرحٍ واسعٍ للفنون القتالية، كساحةٍ عظيمة.
أنسيتَ؟ هذا أنتَ في شبابك.
وراء آلاف المتفرجين الذين ملأوا المقاعد، رأيتُ تماثيلَ شياطينَ عملاقة. أحاطت التماثيلُ ثلاثيةُ الألوان (الأحمر والأزرق والأصفر) بالساحة، متصادمةً مع بعضها.
ثوود!
شكّلت سيوفُهم، سكاكينُهم وقبضاتُهم العملاقةُ سقفًا فوق المسرح.
عبر هذا المشهدِ الكئيب، تحركَ الشيطانُ السماويُّ الأحمرُ، فانحنى الجميع. حل صمتٌ مطبقٌ بين الآلافٍ.
ووراءها، تمثالٌ أعظمُ قامةً يقفُ شامخًا. بذراعين مجتمعاتنا أمام الصدر، نظرُ بتعجرفٍ إلى العالم — تمثالُ شيطانٍ أسود، رمزُ طائفة الشياطين السماوية الإلهية.
شكرتُ السماءَ لأنها أعادتني إلى نقطةِ التحولِ هذه. شكرًا لسيو غونغ، رغمَ خيانتِه، لإكمالِ تقنيةِ الارتدادِ العظيم.
‘لقد عدتُ إلى الماضي!’
“نعم، نحنُ الاثنان فقط. سمعتُ أنك استمتعتَ بالصيدِ في شبابك. أريدُ أن أتعلمَ منك.”
بدأ قلبي يخفقُ كأنه سينفجر.
…للآن.
“ووووووووووووووه!!!”
“أن تهينني أنا، غو بيونغهو، هو إهانةٌ لمعلمي!”
وكأنها تحتفلُ بعودتي، انفجرت الهتافاتُ من كلِّ اتجاه. ملأَ أتباعُ الشياطين من الطائفةِ محيطَ الساحة.
إذن، كم كانت المناوشةُ شرسةً؟ شاركَ شبابُ الطائفةِ الموهوبون بأعدادٍ ضخمةٍ، متنافسين بشراسة.
“الآن إذًا، اليومُ هو …!”
كنتُ في الماضي أخافُه. خاصةً تلك النظرةُ التي تزدري الناس. لم أستطع مواجهتَها. لذا كيف كان لي أن أحادثَه؟
في تلك اللحظة، صعدَ رجلٌ إلى المسرحِ من الجانبِ الآخر.
قفزتُ وأنا أمسكُ بذراعِه، ثم نزلتُ بقدمي.
“اليومُ هو يومُ مناوشةِ الشياطينِ الجديدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما انكشفَ أمامي كان مشهدًا عوّضني عن كلِّ المشاقِّ التي تحمّلتها قبل ارتدادي.
في هذا الوقت تقريبًا، أعلنَ والدي أنه لن يقصرَ خلافةَ القائدِ على دمِه.
هدأتِ اللعنات والهتافاتُ وآهاتُ الألم، فنهضَ والدي أخيرًا. بدا التنينُ الأحمرُ على زيِّه الأبيضِ وكأنه سيصعدُ إلى السماء.
ضجَّتِ الطائفةُ بهذا الإعلان. الآن، أيُّ شخصٍ ماهرٍ يمكنه أن يصبحَ شيطانًا سماويًا.
كنتُ في الماضي أخافُه. خاصةً تلك النظرةُ التي تزدري الناس. لم أستطع مواجهتَها. لذا كيف كان لي أن أحادثَه؟
لتعزيزِ إعلانه، أقامَ والدي مسابقةً قتاليةً لشبابِ الطائفة. تلك كانت مناوشةَ الشياطينِ الجديدة.
“ووووووووووووووه!!!”
وللفائزِ في المناوشة، عرضَ فرصةً لتحدّي أحدِ ابنيه.
رجاءً!
بغضِّ النظرِ عن الفائزِ بين البطلِ والابن، سيمنحُ الشيطانُ السماويُّ الفائزَ أمنيةً واحدةً.
“أن تهينني أنا، غو بيونغهو، هو إهانةٌ لمعلمي!”
إذن، كم كانت المناوشةُ شرسةً؟ شاركَ شبابُ الطائفةِ الموهوبون بأعدادٍ ضخمةٍ، متنافسين بشراسة.
أمسكتُ بمعصمِه وهو يصرخ.
بعد عشرةِ أيامٍ من المعاركِ الضارية، حُسمَ الفائزُ في المناوشة، واختارَ أن يتحداني.
كموجةٍ، وقفَ كلُّ الأتباعِ في القاعةِ وقدموا التحيةَ للحاكمِ المطلق.
“غوم موغوك! غوم موغوك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصوري عن والدي كان مبنيًا على التخمين. أتمنى لو أخبرتُ ماضيَّ:
ردَّدَ الجمهورُ اسمي. الاسمُ الذي كان سيو غونغ حريصًا على معرفتِه. كنتُ الابنَ الأصغرَ للشيطانِ السماوي، غوم موغوك.
في ذلك الوقت، شعرت بالاستياء لأنَّه اختارني. هذا يعني أنه يظنني أضعفَ من أخي.
بينما هتفَ الجمهورُ لي، عبسَ بطلُ المناوشةِ بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعينين غاضبتين، لوّحَ بسيفِه نحوَ نقاطي الحيوية. كان قادرًا على إطلاقِ طاقةِ النصل، فلم أُطِلِ الوقت.
“همف! بنهايةِ هذه المباراة، سيكونُ الاسمُ الذي يهتفون به مختلفًا. لا أهتم لمن تكون، لن أتراجعَ.”
نظرتُ إلى السماءِ الزرقاءِ وابتسمتُ، شابًا كما شعرتُ.
في ذلك الوقت، شعرت بالاستياء لأنَّه اختارني. هذا يعني أنه يظنني أضعفَ من أخي.
لم يكن سمًا عاديًّا. كان يبدو غيرَ ضارٍّ في الظروفِ العادية، لكن في مواقفَ كالمباراةِ الحامية، فقد بدد طاقتي. لاحقًا، عرفت أنه سمٌّ خاصٌّ اسمه ‘الملكة السوداء‘¹، طوَّره تحالفُ الأرثودوكس ووزَّعه سرًا.
لكن فيما بعد، وجدت أن هناك سببٌ آخر لاختيارِه لي.
أنسيتَ؟ هذا أنتَ في شبابك.
“ما رأيكَ بالانسحاب؟ حتى الآن لم يفت الأوان!”
فتحتُ عينيّ.
كان واثقًا من انتصارِه.
حطمتْ موجةُ الصدمةِ معصمَه ومرفقَه وكتفَه.
في الواقع، خسرتُ تلك المباراة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غو بيونغهو، التلميذُ الخامسُ من أتباعِ غو تشيونبا شيطانِ النصلِ الدموي، أحد أسياد الشياطين الثمانية. أكيد أنه استخدم حيلًا جبانةً ليفوزَ في المناوشة، فهو ليس الأكثرَ موهبةً بين التلاميذ.
ليس لضعفِ مهاراتي، بل لمخططِ خصمي الحقير. رشا طهاةَ مطبخي ليدسّوا في طعامي “سم تبديد الطاقة“، الذي يعطلُ الطاقةَ الداخلية مؤقتًا.
بعد ذلك، أقدمتُ على أفعالٍ طائشةٍ لتعويضِ الهزيمة.
لم يكن سمًا عاديًّا. كان يبدو غيرَ ضارٍّ في الظروفِ العادية، لكن في مواقفَ كالمباراةِ الحامية، فقد بدد طاقتي. لاحقًا، عرفت أنه سمٌّ خاصٌّ اسمه ‘الملكة السوداء‘¹، طوَّره تحالفُ الأرثودوكس ووزَّعه سرًا.
“نعم، نحنُ الاثنان فقط. سمعتُ أنك استمتعتَ بالصيدِ في شبابك. أريدُ أن أتعلمَ منك.”
بعد خسارتي، أخبرتُ والدي، لكنه لم يعلق. نظرَ إليَّ نظرةَ توبيخٍ لسقوطي في فخٍ تافه.
بقوةٍ من قدمي إلى ركبتي، كسرتُ ذراعَه.
بعد ذلك، أقدمتُ على أفعالٍ طائشةٍ لتعويضِ الهزيمة.
ليس لضعفِ مهاراتي، بل لمخططِ خصمي الحقير. رشا طهاةَ مطبخي ليدسّوا في طعامي “سم تبديد الطاقة“، الذي يعطلُ الطاقةَ الداخلية مؤقتًا.
في ذلك الوقت، لم يكن عدوي أخي أو المتنافسين، بل هو صبري المنعدم وكبريائي الجريح. كلما أغمضتُ عيناي، رأيتُ نظرةَ والدي المخيبة.
في هذا الوقت تقريبًا، أعلنَ والدي أنه لن يقصرَ خلافةَ القائدِ على دمِه.
تكررت أخطائي وإخفاقاتي، وتعثَّرتُ في معركةِ الخلافة.
بعد عشرةِ أيامٍ من المعاركِ الضارية، حُسمَ الفائزُ في المناوشة، واختارَ أن يتحداني.
كلُّ شيءٍ بدأ بهزيمةِ اليوم.
تجاهلتُ كلماتِه ونظرتُ إلى الشيطانِ السماويِّ الجالسِ بعيدًا في المقعدِ العلوي. حتى بين آلافِ الأتباع، كان حضورُه واضحًا.
عند نقطةِ التحولِ تلك، كانت كلماتي الأولى بعد العودة:
“اقتلوه! أرجوكَ يا أخي، اقتله!”
“ما اسمُكَ مرةً أخرى؟”
ثوود!
انفجرَ الضحكُ حولي، وتصلبَ وجهُ خصمي. ظنَّ أنني أستهزئُ به، لكنني حقًا لم أتذكر اسمه.
كان واثقًا من انتصارِه.
“أن تهينني أنا، غو بيونغهو، هو إهانةٌ لمعلمي!”
‘شكرًا جزيلاً.’
“آه، صحيح. غو بيونغهو.”
‘في هذا العمر، نبضَ قلبي بقوةٍ!’
غو بيونغهو، التلميذُ الخامسُ من أتباعِ غو تشيونبا شيطانِ النصلِ الدموي، أحد أسياد الشياطين الثمانية. أكيد أنه استخدم حيلًا جبانةً ليفوزَ في المناوشة، فهو ليس الأكثرَ موهبةً بين التلاميذ.
شااا – شااا – شااا.
“مهلاً، صحِّح كلامك. أنا أهينُكَ أنت، ليس معلمَك.”
ارتسمتْ ابتسامةٌ على وجهي. شعرتُ بسعادةٍ جعلتني أريدُ الصراخ.
انفجرَ ضحكُ المحاربين. أغلب الأصوات أتت من أتباعِ سيدِ السيفِ ذي الضربةِ الواحدة، الذي لا ينسجمُ مع شيطانِ النصلِ الدموي.
انفجرَ ضحكُ المحاربين. أغلب الأصوات أتت من أتباعِ سيدِ السيفِ ذي الضربةِ الواحدة، الذي لا ينسجمُ مع شيطانِ النصلِ الدموي.
“أيها الوغد! لا بد أنك واثقٌ من مهاراتك لتستفزَّني هكذا.”
ووراءها، تمثالٌ أعظمُ قامةً يقفُ شامخًا. بذراعين مجتمعاتنا أمام الصدر، نظرُ بتعجرفٍ إلى العالم — تمثالُ شيطانٍ أسود، رمزُ طائفة الشياطين السماوية الإلهية.
تجاهلتُ كلماتِه ونظرتُ إلى الشيطانِ السماويِّ الجالسِ بعيدًا في المقعدِ العلوي. حتى بين آلافِ الأتباع، كان حضورُه واضحًا.
ما المخيفُ في ذلك التعبير؟ إنه رجلٌ يحاولُ ألا يفقدَ هيبتَه بينَ مؤامراتٍ لا تنتهي. اللامبالاةُ والبرودُ ناتجان عن ذلك. ما لم أره سابقًا، أراهُ الآن.
ارتبكَ غو بيونغهو، وتحولَ ارتباكُه إلى غضبٍ تجاهي.
كراك – كراك – كراك!
“أيها الوغد! حتى لو لم أستخدمُ الطاقةَ الداخلية، فاحذرْ، فنصلي لا يعرفُ الرحمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعينين غاضبتين، لوّحَ بسيفِه نحوَ نقاطي الحيوية. كان قادرًا على إطلاقِ طاقةِ النصل، فلم أُطِلِ الوقت.
تجاهلتُ تحذيرَه وفحصتُ جسدي. غمرني شعورٌ غريبٌ بجسدٍ شابٍ. السيفُ في يدي شعرتُ به كلعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حككتُ رأسي وقلت:
‘هل سيطيعُ هذا الجسدُ إرادتي؟‘
حاولَ غو بيونغهو الدفاعَ، لكن مرفقي اخترقَ ضفيرتَه الشمسية.
استلَّ غو بيونغهو سيفَه بقوة، لكنني فككتُ سيفي ووضعته على الأرض.
“همف! بنهايةِ هذه المباراة، سيكونُ الاسمُ الذي يهتفون به مختلفًا. لا أهتم لمن تكون، لن أتراجعَ.”
استخدامُ السيفِ قد يكشفُ مهاراتي الحقيقية.
بينما غادروا، كسرَ صوتٌ حاقدٌ الصمت:
انفجرَ الهتافُ ثانيةً. أليستْ طبيعةُ الشياطينِ أن يهتفوا عند إذلالِ الخصم؟
لم يكن سمًا عاديًّا. كان يبدو غيرَ ضارٍّ في الظروفِ العادية، لكن في مواقفَ كالمباراةِ الحامية، فقد بدد طاقتي. لاحقًا، عرفت أنه سمٌّ خاصٌّ اسمه ‘الملكة السوداء‘¹، طوَّره تحالفُ الأرثودوكس ووزَّعه سرًا.
بالطبع، انفجرَ غضبُ غو بيونغهو.
كراك – كراك – كراك!
“لن أقتلكَ لأنك من سلالةِ الزعيم، لكنني سآخذُ ذراعَك!”
ووراءها، تمثالٌ أعظمُ قامةً يقفُ شامخًا. بذراعين مجتمعاتنا أمام الصدر، نظرُ بتعجرفٍ إلى العالم — تمثالُ شيطانٍ أسود، رمزُ طائفة الشياطين السماوية الإلهية.
قبل أن ينهيَ كلامَه، قفزَ نحوي ووجَّه سيفَه إلى كتفي.
كان واثقًا من انتصارِه.
شااااك!
قفزتُ وأنا أمسكُ بذراعِه، ثم نزلتُ بقدمي.
راقبتُ النصلَ المقترب حتى اللحظةِ الأخيرةِ ثم التففتُ متجنبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باام!
‘جيد، جيد جدًا!’
فتحتُ عينيّ.
كان قلقٌي على حركةِ جسدي بلا أساس. استجابَ جسدي فورًا، أسرعَ وأقوى مما توقعت. وكأن جسدي يقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بلا صراخِه، عرفَ الجميعُ: لقد تحطمت ذراعُه وكتفُه، لن يقاتلَ بعدَ اليوم.
أنسيتَ؟ هذا أنتَ في شبابك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردَّدَ الجمهورُ اسمي. الاسمُ الذي كان سيو غونغ حريصًا على معرفتِه. كنتُ الابنَ الأصغرَ للشيطانِ السماوي، غوم موغوك.
زمنٌ شعرتُ فيه أنني أستطيعُ الركضَ طوالَ اليومِ وسحقَ أيِّ شيءٍ بقبضتي.
في ذلك الوقت، لم يكن عدوي أخي أو المتنافسين، بل هو صبري المنعدم وكبريائي الجريح. كلما أغمضتُ عيناي، رأيتُ نظرةَ والدي المخيبة.
‘في هذا العمر، نبضَ قلبي بقوةٍ!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدامُ السيفِ قد يكشفُ مهاراتي الحقيقية.
ارتسمتْ ابتسامةٌ على وجهي. شعرتُ بسعادةٍ جعلتني أريدُ الصراخ.
ما المخيفُ في ذلك التعبير؟ إنه رجلٌ يحاولُ ألا يفقدَ هيبتَه بينَ مؤامراتٍ لا تنتهي. اللامبالاةُ والبرودُ ناتجان عن ذلك. ما لم أره سابقًا، أراهُ الآن.
رأى غو بيونغهو ابتسامتي فازدادَ غضبًا.
كراك – كراك – كراك!
“هذا المجنونُ يضحك؟“
شكّلت سيوفُهم، سكاكينُهم وقبضاتُهم العملاقةُ سقفًا فوق المسرح.
بعينين غاضبتين، لوّحَ بسيفِه نحوَ نقاطي الحيوية. كان قادرًا على إطلاقِ طاقةِ النصل، فلم أُطِلِ الوقت.
“لن أقتلكَ لأنك من سلالةِ الزعيم، لكنني سآخذُ ذراعَك!”
تجنبتُ السيفَ الذي يريدُ قطعَ ذراعي واندفعتُ نحو صدرِه.
“أريدُ أن أذهبَ للصيدِ معك، يا أبي.”
حاولَ غو بيونغهو الدفاعَ، لكن مرفقي اخترقَ ضفيرتَه الشمسية.
ثوود!
ثوود!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شااااك!
حاصرته وهو يترنح.
الفصل 3: ما هي أمنيتك؟
ضربته قبضاتي بلا توقف. الضربةُ الأولى كسرتْ أنفَه، والثانية أضلاعَه. حتى بلا طاقةٍ داخلية، فنحنُ فنانون قتاليون. نستطيعُ قتلَ ثورٍ بقبضاتٍ عارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باام!
لم أتوقف.
أمسكتُ بمعصمِه وهو يصرخ.
“اقتلوه! أرجوكَ يا أخي، اقتله!”
“أي يدٍ استخدمتَها لوضعِ السم؟ هذه؟”
ضجَّتِ الطائفةُ بهذا الإعلان. الآن، أيُّ شخصٍ ماهرٍ يمكنه أن يصبحَ شيطانًا سماويًا.
قفزتُ وأنا أمسكُ بذراعِه، ثم نزلتُ بقدمي.
لم أتجنبْ نظراتِه.
باام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باام!
بقوةٍ من قدمي إلى ركبتي، كسرتُ ذراعَه.
‘شكرًا جزيلاً.’
كراك – كراك – كراك!
وراء آلاف المتفرجين الذين ملأوا المقاعد، رأيتُ تماثيلَ شياطينَ عملاقة. أحاطت التماثيلُ ثلاثيةُ الألوان (الأحمر والأزرق والأصفر) بالساحة، متصادمةً مع بعضها.
حطمتْ موجةُ الصدمةِ معصمَه ومرفقَه وكتفَه.
“أيها الوغد! لا بد أنك واثقٌ من مهاراتك لتستفزَّني هكذا.”
“آآآهه!”
“اقتلوه! أرجوكَ يا أخي، اقتله!”
حتى بلا صراخِه، عرفَ الجميعُ: لقد تحطمت ذراعُه وكتفُه، لن يقاتلَ بعدَ اليوم.
“أن تهينني أنا، غو بيونغهو، هو إهانةٌ لمعلمي!”
انفجرتِ الهتافاتُ من كلِّ مكان.
“للصيدِ معي؟“
“وااااه!”
“أن تهينني أنا، غو بيونغهو، هو إهانةٌ لمعلمي!”
لم يكن نزالًا بل انتصارٌ حاسمٌ أسعدَ الجميع.
حطمتْ موجةُ الصدمةِ معصمَه ومرفقَه وكتفَه.
انفض أتباعُ شيطانِ النصلِ الدموي، لكن كلماتهم غرقَت وسط الهتافات.
لم يتحركْ شيطانُ النصلِ الدموي الجالسٌ بينهم، رغمَ تدميرِ تلميذِه.
شكّلت سيوفُهم، سكاكينُهم وقبضاتُهم العملاقةُ سقفًا فوق المسرح.
هدأتِ اللعنات والهتافاتُ وآهاتُ الألم، فنهضَ والدي أخيرًا. بدا التنينُ الأحمرُ على زيِّه الأبيضِ وكأنه سيصعدُ إلى السماء.
لم أتوقع العودةَ لهذا اليوم، فاتبعتُ حدسي.
وقفَ الأسيادُ الشيطانيون الثمانية معه.
نظرتُ إلى السماءِ الزرقاءِ وابتسمتُ، شابًا كما شعرتُ.
شااا – شااا – شااا.
“هذا المجنونُ يضحك؟“
كموجةٍ، وقفَ كلُّ الأتباعِ في القاعةِ وقدموا التحيةَ للحاكمِ المطلق.
“آآآهه!”
الشيطانُ السماويُّ غوم ووجين.
ما المخيفُ في ذلك التعبير؟ إنه رجلٌ يحاولُ ألا يفقدَ هيبتَه بينَ مؤامراتٍ لا تنتهي. اللامبالاةُ والبرودُ ناتجان عن ذلك. ما لم أره سابقًا، أراهُ الآن.
أقوى هذا العصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حككتُ رأسي وقلت:
…للآن.
وقفَ الأسيادُ الشيطانيون الثمانية معه.
نظرَ والدي إليّ. نظراتُه ثاقبةٌ كأنها تخترقُ جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما انكشفَ أمامي كان مشهدًا عوّضني عن كلِّ المشاقِّ التي تحمّلتها قبل ارتدادي.
كنتُ في الماضي أخافُه. خاصةً تلك النظرةُ التي تزدري الناس. لم أستطع مواجهتَها. لذا كيف كان لي أن أحادثَه؟
أنسيتَ؟ هذا أنتَ في شبابك.
تصوري عن والدي كان مبنيًا على التخمين. أتمنى لو أخبرتُ ماضيَّ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتبكَ غو بيونغهو، وتحولَ ارتباكُه إلى غضبٍ تجاهي.
في العلاقات، لا تتخيلْ وحدك. انظرْ جيدًا، اسمعْ جيدًا. الإجاباتُ ليست بداخلك، بل عند الطرفِ الآخر.
شااا – شااا – شااا.
لم أتجنبْ نظراتِه.
وقفتُ على مسرحٍ واسعٍ للفنون القتالية، كساحةٍ عظيمة.
ما المخيفُ في ذلك التعبير؟ إنه رجلٌ يحاولُ ألا يفقدَ هيبتَه بينَ مؤامراتٍ لا تنتهي. اللامبالاةُ والبرودُ ناتجان عن ذلك. ما لم أره سابقًا، أراهُ الآن.
في الواقع، خسرتُ تلك المباراة.
“ما هي أمنيتُك؟“
أنسيتَ؟ هذا أنتَ في شبابك.
سمعَ صوتُ والدي العميقُ الجميعُ دونَ طاقةٍ داخلية، لكنه بدا مرعبًا.
“اقتلوه! أرجوكَ يا أخي، اقتله!”
استمعَ الجميعُ باهتمام. خاصةً الأسيادُ الثمانية.
انفجرَ الضحكُ حولي، وتصلبَ وجهُ خصمي. ظنَّ أنني أستهزئُ به، لكنني حقًا لم أتذكر اسمه.
“أمنيتي هي…”
“آه، صحيح. غو بيونغهو.”
لم أتوقع العودةَ لهذا اليوم، فاتبعتُ حدسي.
“نعم، نحنُ الاثنان فقط. سمعتُ أنك استمتعتَ بالصيدِ في شبابك. أريدُ أن أتعلمَ منك.”
“أريدُ أن أذهبَ للصيدِ معك، يا أبي.”
‘شكرًا جزيلاً.’
ارتجَّ والدي كأنه فوجئ. تمتمَ المتفرجون. توقعوا طلبَ خلافةٍ أو سيفٍ ثمين.
“لن أقتلكَ لأنك من سلالةِ الزعيم، لكنني سآخذُ ذراعَك!”
“للصيدِ معي؟“
انفجرَ الضحكُ حولي، وتصلبَ وجهُ خصمي. ظنَّ أنني أستهزئُ به، لكنني حقًا لم أتذكر اسمه.
“نعم، نحنُ الاثنان فقط. سمعتُ أنك استمتعتَ بالصيدِ في شبابك. أريدُ أن أتعلمَ منك.”
حاصرته وهو يترنح.
حدّقَ بي لحظةً ثم قال بفظاظة:
غو بيونغهو، الذي تُجاهلُ حتى النهاية، صرخَ غاضبًا:
“سنغادرُ عندَ الفجرِ غدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شااااك!
بهذا بدأَ بالمغادرة.
“آآآهه!”
عبر هذا المشهدِ الكئيب، تحركَ الشيطانُ السماويُّ الأحمرُ، فانحنى الجميع. حل صمتٌ مطبقٌ بين الآلافٍ.
كنتُ في الماضي أخافُه. خاصةً تلك النظرةُ التي تزدري الناس. لم أستطع مواجهتَها. لذا كيف كان لي أن أحادثَه؟
بينما غادروا، كسرَ صوتٌ حاقدٌ الصمت:
شااا – شااا – شااا.
“أحمق! تمنى شيئًا تافهًا…”
حدّقَ بي لحظةً ثم قال بفظاظة:
التفتُ لأرى غو بيونغهو يُحملُ بعيدًا، ذراعاهُ متدليتان.
“الآن إذًا، اليومُ هو …!”
حككتُ رأسي وقلت:
راقبتُ النصلَ المقترب حتى اللحظةِ الأخيرةِ ثم التففتُ متجنبًا.
“آسف… ما اسمُكَ مرةً أخرى؟” (ملاحظة: سخرية ممتازة!)
بالطبع، انفجرَ غضبُ غو بيونغهو.
غو بيونغهو، الذي تُجاهلُ حتى النهاية، صرخَ غاضبًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدامُ السيفِ قد يكشفُ مهاراتي الحقيقية.
“اقتلوه! أرجوكَ يا أخي، اقتله!”
حدّقَ بي لحظةً ثم قال بفظاظة:
لكن بعد انتهاءِ المباراة، لم يهاجمني أحد. نظروا إليَّ ببرودٍ وحملوه بعيدًا.
“همف! بنهايةِ هذه المباراة، سيكونُ الاسمُ الذي يهتفون به مختلفًا. لا أهتم لمن تكون، لن أتراجعَ.”
‘الآن بعد عودتي، حياتُكم لن تكون ممتعة.’
فتحتُ عينيّ.
شكرتُ السماءَ لأنها أعادتني إلى نقطةِ التحولِ هذه. شكرًا لسيو غونغ، رغمَ خيانتِه، لإكمالِ تقنيةِ الارتدادِ العظيم.
كلُّ شيءٍ بدأ بهزيمةِ اليوم.
‘شكرًا جزيلاً.’
انفجرَ ضحكُ المحاربين. أغلب الأصوات أتت من أتباعِ سيدِ السيفِ ذي الضربةِ الواحدة، الذي لا ينسجمُ مع شيطانِ النصلِ الدموي.
نظرتُ إلى السماءِ الزرقاءِ وابتسمتُ، شابًا كما شعرتُ.
“لن أقتلكَ لأنك من سلالةِ الزعيم، لكنني سآخذُ ذراعَك!”
-
الملكة السوداء: نوع من العناكب المعروفة بسمها، ليس قاتلا لكنه يسبب تشنجات وألام كبيرة.
وراء آلاف المتفرجين الذين ملأوا المقاعد، رأيتُ تماثيلَ شياطينَ عملاقة. أحاطت التماثيلُ ثلاثيةُ الألوان (الأحمر والأزرق والأصفر) بالساحة، متصادمةً مع بعضها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غو بيونغهو، التلميذُ الخامسُ من أتباعِ غو تشيونبا شيطانِ النصلِ الدموي، أحد أسياد الشياطين الثمانية. أكيد أنه استخدم حيلًا جبانةً ليفوزَ في المناوشة، فهو ليس الأكثرَ موهبةً بين التلاميذ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
