الشائع [2]
الفصل 175: الشائع [2]
عائدًا إلى مكتبي، أطلقت نفسًا بطيئًا هادئًا وضغطت بكفي على وجهي. كنت قد بذلت قصارى جهدي لأحافظ على مظهري، غير أن الوجع الخافت في رأسي أبى أن يتلاشى.
“هـااااااا.”
نقر. نقر. نقر.
عائدًا إلى مكتبي، أطلقت نفسًا بطيئًا هادئًا وضغطت بكفي على وجهي. كنت قد بذلت قصارى جهدي لأحافظ على مظهري، غير أن الوجع الخافت في رأسي أبى أن يتلاشى.
قضم! قضم!
لم أكن أستطيع التفكير بوضوح، لكنه لم يكن سيئًا لدرجة أنني أعجز عن العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أظن أنني سأكتشف ذلك بالتجربة والخطأ.’
…كما أنني شعرت بتحسن أكبر بعدما فكرت في الرهان.
سأخبره فقط أنني أنوي بيع الشظايا مقابل المال.
‘خمس عشرة شظية. هذا حصاد جيد بلا شك.’
قضم! قضم!
كنت واثقًا أن كايل سيسألني عن الشظايا. عن سبب حاجتي إليها، لكنني كنت قد أعددت جوابًا لذلك.
ابتسم إدريس ابتسامة رضا، شاعرًا بموجة هائلة من الارتياح.
المال.
بدا الارتباك أوضح على ملامحها. وفي النهاية، عادت لتتابع التهام رقائقها، فيما شعرت بأن الصداع الذي أعانيه يزداد حدة.
سأخبره فقط أنني أنوي بيع الشظايا مقابل المال.
جلست هكذا لما شعرت وكأنه الأبدية، حتى—
مال يمكنني استثماره في صنع لعبة أفضل. كان عذرًا متينًا، وإن كان بعيدًا عن الحقيقة كل البعد. على الأقل، ربما يكفي ليُبعد كايل عني.
‘والآن إلى أمور أهم…’
“كنت أيضًا قد خططت للذهاب إلى سوق سوداء لشراء المزيد، لكنني لم أنجح في العثور على واحد. يجدر بي أن أسأل كايل عندما يعطيني الشظايا. قد يعرف شيئًا.”
“أي هراء!”
لم أكن قلقًا بشأن نقاء الشظايا.
“ما هذا التأخير؟ لماذا لا يرد؟”
فمع جهاز الفاكس، كنت أنوي أن أحوّل الشظايا بكميات كبيرة إلى نقية.
“…”
‘المشكلة الوحيدة ستكون نوع الشظية. فبينما النقاء ليس مهمًا، إلا أن النوع مهم.’
…كما أنني شعرت بتحسن أكبر بعدما فكرت في الرهان.
السائر في الأحلام يحتاج إلى شظايا “التجسيد التصوري”. وكنت أفضل الحصول على تلك. غير أنها لم تكن “ضرورة”.
أمالت ميريل رأسها، بدت غافلة عن قصدي. حككت جانب وجهي.
الأهم هو بلوغ المرتبة الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، أي نوع من العناوين هذا؟”
‘وعلى صعيد آخر، أتساءل أي نوع من الشظايا تحتاجه ميريل لكي أطورها؟’
ومع استمرار تحميل الفيديو بشكل أفضل، ارتفع حاجباي من الدهشة.
محولًا انتباهي نحو اللوحة أمامي، أملت رأسي قليلًا.
“أوه، صحيح. ميريل.”
ولم تمضِ ثانية حتى خرج رأس منها.
كلما فكر أكثر، ارتفع ضغط دمه أكثر، وعندما نظر إلى هاتفه مرة أخرى، قفز حاجباه عندما رأى رسالة من جيمي.
“هل جلبتها؟ هل فعلت؟ لقد وعدتني أنك ستفعل. يجب أن تفعل. أعطني إياها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تررر!
“…نعم. اهدئي.”
بتعبير معقد، تمتم:
مددت يدي نحو الدرج، وأخرجت كيسًا من رقائق البطاطس، ثم رميته إلى ميريل. التقطته بقبضة مرتبكة، لكنها ما لبثت أن شقته على الفور وبدأت بالتهامه دون تردد.
محولًا انتباهي نحو اللوحة أمامي، أملت رأسي قليلًا.
قضم! قضم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أيضًا قد خططت للذهاب إلى سوق سوداء لشراء المزيد، لكنني لم أنجح في العثور على واحد. يجدر بي أن أسأل كايل عندما يعطيني الشظايا. قد يعرف شيئًا.”
“لا تأكلي بسرعة. هذا ليس جيدًا لك.”
وأنا أتصفح الرسائل شعرت باهتزاز آخر.
قضم! قضم! قضم!
’لعبة ملتوية’.
تم تجاهل كلماتي تمامًا، فأومأت برأسي. ما الذي كنت سأفعله بها أصلًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تجاهل كلماتي تمامًا، فأومأت برأسي. ما الذي كنت سأفعله بها أصلًا؟
“أوه، صحيح. ميريل.”
***
“….هم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أظن أنني سأكتشف ذلك بالتجربة والخطأ.’
توقفت، وثبتت عيناها الكريستاليتان الكبيرتان عليّ وهي تحدّق بي، ثم ضمّت الرقائق نحوها. غير أنها، وكأنها شعرت بالذنب، أخرجت واحدة، ونظرت إليها ثم إليّ.
التفت نحو حاسوبي المحمول وشغلته. والآن وقد تأكدت أن اللعبة تعمل، فقد حان الوقت لأضيف بعض التغييرات قبل أن أطلقها رسميًا على دوك.
تجعدت حواجبها الصغيرة، وبعد كثير من التردد، رفعت الرقاقة إلى فمها.
لم أكن قلقًا بشأن نقاء الشظايا.
قضم!
“لا تأكلي بسرعة. هذا ليس جيدًا لك.”
“….”
’لعبة ملتوية’.
…حقًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تجاهل كلماتي تمامًا، فأومأت برأسي. ما الذي كنت سأفعله بها أصلًا؟
‘لا بأس.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أظن أنني سأكتشف ذلك بالتجربة والخطأ.’
“أي نوع من المراسيم تتبعين؟”
شعر إدريس بارتفاع ضغط دمه.
“مرسوم؟”
—هل هذه دعاية مدفوعة؟ كيف يمكن لخبير احتواء متمرّس أن يخاف؟ لا بد أنها دعاية مدفوعة.
أمالت ميريل رأسها، بدت غافلة عن قصدي. حككت جانب وجهي.
محولًا انتباهي نحو اللوحة أمامي، أملت رأسي قليلًا.
“قوة؟”
استغرق تحميل الفيديو بضع ثوانٍ، وعندما اكتمل، كان أول ما لفت انتباهي هو العنوان.
“هم؟”
الآن، كان الجميع يشيرون إليه بأصابع الاتهام، قائلين إنه باع نفسه وكل هذا الهراء.
بدا الارتباك أوضح على ملامحها. وفي النهاية، عادت لتتابع التهام رقائقها، فيما شعرت بأن الصداع الذي أعانيه يزداد حدة.
‘أظن أنني سأكتشف ذلك بالتجربة والخطأ.’
“هم؟”
كنت على وشك الحصول على خمس عشرة شظية على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما نظرت للأسفل، رأيت أنه جاء من جيمي، حيث كتب: [لا وقت أفضل لإطلاق اللعبة الآن. أعطني الرابط بأسرع ما يمكن، وسأرسله إلى إدريس. توقع سيلًا من المبيعات قريبًا.]
لا بد أنني سأعرف عاجلًا أم آجلًا.
“رابط؟”
‘والآن إلى أمور أهم…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأهم هو بلوغ المرتبة الثالثة.
التفت نحو حاسوبي المحمول وشغلته. والآن وقد تأكدت أن اللعبة تعمل، فقد حان الوقت لأضيف بعض التغييرات قبل أن أطلقها رسميًا على دوك.
[المشاهدات: 231,507]
“سأطلقها أولًا من دون خاصية اللعب الجماعي، ثم أضيف تلك الميزة لاحقًا.”
لم ألقِ اللوم عليهم. لو كنت مكانهم، لأحسست بالأمر نفسه.
فالسبب الوحيد الذي جعلني قادرًا على إضافة اللعب الجماعي منذ البداية هو كل الاختصارات التي اتخذتها. غير أنه إن أردت حقًا أن أضيف اللعب الجماعي، فسوف يستغرق الأمر مني أسبوعين على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأهم هو بلوغ المرتبة الثالثة.
“وبما أنني قد أجريت جميع التجارب التي رغبت فيها، وأعلم أنها تعمل، فكل ما علي فعله هو إطلاق اللعبة و—”
—يجب أن تتقاعد. لقد شبِهت.
ترررر! ترررر—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضول، تناولت هاتفي ورأيت رسالة بسيطة تظهر على الشاشة.
اهتزاز مفاجئ أخرجني من أفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما نظرت للأسفل، رأيت أنه جاء من جيمي، حيث كتب: [لا وقت أفضل لإطلاق اللعبة الآن. أعطني الرابط بأسرع ما يمكن، وسأرسله إلى إدريس. توقع سيلًا من المبيعات قريبًا.]
بفضول، تناولت هاتفي ورأيت رسالة بسيطة تظهر على الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أيضًا قد خططت للذهاب إلى سوق سوداء لشراء المزيد، لكنني لم أنجح في العثور على واحد. يجدر بي أن أسأل كايل عندما يعطيني الشظايا. قد يعرف شيئًا.”
“رابط؟”
“اللعنة!”
نظرت إلى اسم المرسل ورأيت أنه جيمي، فقررت أن أنقر على الرابط، فحمّلني نحو مقطع فيديو معيّن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قضم!
استغرق تحميل الفيديو بضع ثوانٍ، وعندما اكتمل، كان أول ما لفت انتباهي هو العنوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مررت بعيني على التعليقات.
[لعبة تافهة تجعلك خائفًا!]
ترررر! ترررر—
“انتظر، أي نوع من العناوين هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يائسًا لرغبة مشاهدة لاعبيه للعبة حتى يُطهّر اسمه. لكن هناك مشكلة واحدة فقط: لم يكن هناك أي أثر للعبة!
لم أكن غبيًا. كنت أعلم أنه يشير مباشرة إلى لعبتي. لعبة تافهة؟ ما هذا بحق الجحيم؟
“….”
ومع استمرار تحميل الفيديو بشكل أفضل، ارتفع حاجباي من الدهشة.
مددت يدي نحو الدرج، وأخرجت كيسًا من رقائق البطاطس، ثم رميته إلى ميريل. التقطته بقبضة مرتبكة، لكنها ما لبثت أن شقته على الفور وبدأت بالتهامه دون تردد.
[المشاهدات: 231,507]
لم أكن غبيًا. كنت أعلم أنه يشير مباشرة إلى لعبتي. لعبة تافهة؟ ما هذا بحق الجحيم؟
“يا للهول!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما نظرت للأسفل، رأيت أنه جاء من جيمي، حيث كتب: [لا وقت أفضل لإطلاق اللعبة الآن. أعطني الرابط بأسرع ما يمكن، وسأرسله إلى إدريس. توقع سيلًا من المبيعات قريبًا.]
مررت بعيني على التعليقات.
—هاهاها. انظر إلى مدى خوفك! هذا لا يبدو مخيفًا على الإطلاق.
كنت على وشك الحصول على خمس عشرة شظية على أي حال.
—هل هذه دعاية مدفوعة؟ كيف يمكن لخبير احتواء متمرّس أن يخاف؟ لا بد أنها دعاية مدفوعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يائسًا لرغبة مشاهدة لاعبيه للعبة حتى يُطهّر اسمه. لكن هناك مشكلة واحدة فقط: لم يكن هناك أي أثر للعبة!
—نعم، سأصدق ذلك لو لعب أمنيزيـا(أمنيسيـا)، لكن هذا؟ هراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘خمس عشرة شظية. هذا حصاد جيد بلا شك.’
—هاها، كم دفعوا لك، إدريس؟
شعر إدريس بارتفاع ضغط دمه.
—هل كنت تكذب بشأن خبرتك السابقة؟
—يا لك من عجوز. لم أكن أعلم أنك محتاج جدًا للمال. تفضل، سأرسل لك دولارًا.
كانت التعليقات عديدة، لكنها جميعًا تقريبًا تقول الشيء نفسه: “كم دفعوا لك؟”، و”هذه اللعبة لا تبدو مخيفة أبدًا”. لم يصدق أحد أن لعبتي يمكن أن تخيف شخصًا ادّعى أنه خبير في قسم التحصيل أو أنه غاص بوابة.
توقفت، وثبتت عيناها الكريستاليتان الكبيرتان عليّ وهي تحدّق بي، ثم ضمّت الرقائق نحوها. غير أنها، وكأنها شعرت بالذنب، أخرجت واحدة، ونظرت إليها ثم إليّ.
لم ألقِ اللوم عليهم. لو كنت مكانهم، لأحسست بالأمر نفسه.
“لا تأكلي بسرعة. هذا ليس جيدًا لك.”
ترررر—
[لعبة تافهة تجعلك خائفًا!]
وأنا أتصفح الرسائل شعرت باهتزاز آخر.
قضم! قضم! قضم!
وعندما نظرت للأسفل، رأيت أنه جاء من جيمي، حيث كتب: [لا وقت أفضل لإطلاق اللعبة الآن. أعطني الرابط بأسرع ما يمكن، وسأرسله إلى إدريس. توقع سيلًا من المبيعات قريبًا.]
’أوغاد… لا أستطيع الانتظار حتى يشعر الجميع بنفس شعوري من اليأس.’
“…”
السائر في الأحلام يحتاج إلى شظايا “التجسيد التصوري”. وكنت أفضل الحصول على تلك. غير أنها لم تكن “ضرورة”.
جلست مذهولًا للحظة، مُحدقًا في الرسالة ثم الرابط مرارًا وتكرارًا.
نقر فورًا على الإشعار وحدّق في الرابط الذي أرسله له جيمي.
جلست هكذا لما شعرت وكأنه الأبدية، حتى—
‘وعلى صعيد آخر، أتساءل أي نوع من الشظايا تحتاجه ميريل لكي أطورها؟’
“اللعنة!”
محولًا انتباهي نحو اللوحة أمامي، أملت رأسي قليلًا.
قفزت على الفور وبدأت بالعمل.
لا بد أنني سأعرف عاجلًا أم آجلًا.
***
“رابط؟”
نقر. نقر. نقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تجاهل كلماتي تمامًا، فأومأت برأسي. ما الذي كنت سأفعله بها أصلًا؟
كان النقر العاجل، غير الصبور للأصابع، يدق على الطاولة، يتردد صداه في الغرفة الصامتة، حيث كانت علب البيرة الفارغة متناثرة بلا مبالاة.
بتعبير معقد، تمتم:
“ما هذا التأخير؟ لماذا لا يرد؟”
اهتزاز مفاجئ أخرجني من أفكاري.
حدّق إدريس بعصبية في هاتفه ثم في الشاشة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزت على الفور وبدأت بالعمل.
لقد مرّت بضع ساعات منذ نشر الفيديو الجديد، وقد ارتفعت المشاهدات بشكل كبير. كان أداء الفيديو أفضل بكثير مما توقعه.
“….”
ولكن في الوقت نفسه…
“يا للهول!”
—يجب أن تتقاعد. لقد شبِهت.
استغرق تحميل الفيديو بضع ثوانٍ، وعندما اكتمل، كان أول ما لفت انتباهي هو العنوان.
—يا لك من عجوز. لم أكن أعلم أنك محتاج جدًا للمال. تفضل، سأرسل لك دولارًا.
“اللعنة!”
“هؤلاء الأوغاد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأطلقها أولًا من دون خاصية اللعب الجماعي، ثم أضيف تلك الميزة لاحقًا.”
شعر إدريس بارتفاع ضغط دمه.
لا بد أنني سأعرف عاجلًا أم آجلًا.
نظرة واحدة فقط على التعليقات كانت كافية لتجعله يرغب في تحطيم هاتفه.
مددت يدي نحو الدرج، وأخرجت كيسًا من رقائق البطاطس، ثم رميته إلى ميريل. التقطته بقبضة مرتبكة، لكنها ما لبثت أن شقته على الفور وبدأت بالتهامه دون تردد.
“اللعنة! لماذا لا يرد؟ اسمي على المحك!”
بدا الارتباك أوضح على ملامحها. وفي النهاية، عادت لتتابع التهام رقائقها، فيما شعرت بأن الصداع الذي أعانيه يزداد حدة.
أسرع إدريس في كتابة رسالة لجيمي.
[إلى من يقول إنني قد بعت، ها هي اللعبة. جرّبها بنفسك!]
كان يائسًا لرغبة مشاهدة لاعبيه للعبة حتى يُطهّر اسمه. لكن هناك مشكلة واحدة فقط: لم يكن هناك أي أثر للعبة!
‘لا بأس.’
كما أنه لم يكن يعرف اسم اللعبة.
نقر على الرابط، الذي فتح صفحة محددة في دوك، وعندما ظهر عنوان اللعبة على الشاشة، ركزت عيناه عليه، وتجمّد.
الآن، كان الجميع يشيرون إليه بأصابع الاتهام، قائلين إنه باع نفسه وكل هذا الهراء.
قضم! قضم! قضم!
“أي هراء!”
نظرت إلى اسم المرسل ورأيت أنه جيمي، فقررت أن أنقر على الرابط، فحمّلني نحو مقطع فيديو معيّن.
كلما فكر أكثر، ارتفع ضغط دمه أكثر، وعندما نظر إلى هاتفه مرة أخرى، قفز حاجباه عندما رأى رسالة من جيمي.
‘المشكلة الوحيدة ستكون نوع الشظية. فبينما النقاء ليس مهمًا، إلا أن النوع مهم.’
تررر!
[إلى من يقول إنني قد بعت، ها هي اللعبة. جرّبها بنفسك!]
نقر فورًا على الإشعار وحدّق في الرابط الذي أرسله له جيمي.
“…”
“نعم، أخيرًا!”
“قوة؟”
نقر على الرابط، الذي فتح صفحة محددة في دوك، وعندما ظهر عنوان اللعبة على الشاشة، ركزت عيناه عليه، وتجمّد.
أسرع إدريس في كتابة رسالة لجيمي.
بتعبير معقد، تمتم:
كلما فكر أكثر، ارتفع ضغط دمه أكثر، وعندما نظر إلى هاتفه مرة أخرى، قفز حاجباه عندما رأى رسالة من جيمي.
“… بطريقة ما ، يناسبها “.
“لا تأكلي بسرعة. هذا ليس جيدًا لك.”
ثم، دون أن يضيع ثانية واحدة، نسخ الرابط ولصقه في فيديوه.
“أوه، صحيح. ميريل.”
[إلى من يقول إنني قد بعت، ها هي اللعبة. جرّبها بنفسك!]
كما أنه لم يكن يعرف اسم اللعبة.
ابتسم إدريس ابتسامة رضا، شاعرًا بموجة هائلة من الارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرسوم؟”
’أوغاد… لا أستطيع الانتظار حتى يشعر الجميع بنفس شعوري من اليأس.’
[لعبة تافهة تجعلك خائفًا!]
في ذلك اليوم، تم إطلاق لعبة جديدة.
…حقًا؟
كانت تُدعى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أيضًا قد خططت للذهاب إلى سوق سوداء لشراء المزيد، لكنني لم أنجح في العثور على واحد. يجدر بي أن أسأل كايل عندما يعطيني الشظايا. قد يعرف شيئًا.”
’لعبة ملتوية’.
“نعم، أخيرًا!”
لم أكن أستطيع التفكير بوضوح، لكنه لم يكن سيئًا لدرجة أنني أعجز عن العمل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
