النداء
“صحيح، كنت سأقتلها وأنهب مهارتها الفريدة، لدي مثل هذه القوة، هل يكفيك هذا الجواب؟”
🌿 تنبيه وإهداء قبل القراءة 🌿
وبينما تسمع كلماته، أدركت هانا وهي تشعر بالدوار أن موتها على يده كان مستقبلًا حتميًا لا يمكن تغييره
📿 اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
“ها، استطعتِ الصمود أمام تلك الضربة؟ يبدو أن مستواكِ ارتفع أكثر مما توقعت، حسنًا، بما أن الفرصة سانحة، فلنجرب هذه المهارة”
🕌 هذه الرواية للتسلية، فلا تجعلها تشغلك عن الصلاة
رأت هانا الترنت الذي ضربته بـ [كرة الدمار] سابقًا يستعيد جسده ويقف مجددًا، وتذكرت أنها لم تسمع إعلان المستوى حينها، على الأرجح لم تهزمه تمامًا
🕊️ اللهم انصر أهلنا في غزة، وفرّج كربهم، وداوِ جراحهم، وارفع عنهم الظلم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعلن ياناجي بجرأة تهديدات بالقتل نحو هانا التي توقفت عن التفكير، وعند سماع ذلك أدارت هانا رأسها بجنون وفتحت فمها قبل أن تتجمع أفكارها
“هل قلت للتو… قتلي؟”
“نعم، هذا صحيح، آسف لكن هذا الأمر قد تم حسمه بالفعل، لذا لا فائدة حتى لو حاولتِ المقاومة”
دون موافقة الساحر والهدف، لا يمكن إزالته
تقدم ياناجي خطوة بخطوة مقتربًا من هانا، وحتى لو أرادت التراجع لم تستطع تحريك جسدها جيدًا
🕊️ اللهم انصر أهلنا في غزة، وفرّج كربهم، وداوِ جراحهم، وارفع عنهم الظلم
“لماذا تفعل شيئًا كهذا؟ هل فعلتُ ما جعل ياناجي-سان يكرهني؟”
عند هذا السؤال، توقف ياناجي عن التقدم
🌿 تنبيه وإهداء قبل القراءة 🌿
(مستحيل)
“يكرهك؟ عن ماذا تتحدثين؟ هذا ليس صحيحًا أبدًا، بل على العكس، أنا ممتن لك جدًا، من الصعب إيجاد شخص يملك مهارة فريدة جيدة مثل مهارتك [المخزون]، فهي مثالية بالنسبة لي”
“مثالية… لياناجي-سان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، صحيح، ولا بأس أن أخبرك قليلًا، لأنه سيكون من المؤسف أن تموتي دون أن تعرفي شيئًا”
(إذا تلقيت نفس الركلة مرة أخرى، ستكون النهاية؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن المقدمة كانت كافية، والآن حان وقت اللمسات الأخيرة”
بعد هذه المقدمة، أخبر ياناجي هانا عن قوته
حينها، رد رين بثقة: “أجل، اتركي الأمر لي، إذا حدث شيء لهانا، نادي عليّ وسأنقذكِ حتمًا”
“تمامًا مثلك، أملك أيضًا مهارة فريدة، تُسمى [الناهب]، وهي قوة تمكنني من نهب مهارة واحدة من أي شخص أقتله، هذا يعني أنني سأنهب مهارتك [المخزون] باستخدام هذه القوة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان الهدف الذي حدده ياناجي بلا شك هو هانا نفسها
“…!”
مهارة فريدة [الناهب]، بمجرد سماع شرحها كان واضحًا أنها مهارة غير تقليدية، وعلى الفور ارتجف جسد هانا من تصريح ياناجي الذي قال إنه سينهب مهارتها بقتلها
عند رؤية ذلك، عبس ياناجي
“لماذا تفعل شيئًا كهذا؟ هل فعلتُ ما جعل ياناجي-سان يكرهني؟”
ليس هذا فقط، بل بعد سماع كلامه، خطر ببال هانا أمر معين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يعني هذا أن هذا الموقف أيضًا أنت من خطط له عمدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أوني-تشان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صحيح، منذ البداية خططت لقتلك اليوم، أردت خلق موقف نبقى فيه أنا وأنت فقط، باستخدام وحش قوته أعلى بكثير من مستوى هذا المتاهة، وبهذا يمكن القول إن سبب موتك كان قتلك على يد وحش”
لوّح ياناجي بيده بخفة، فظهر وحش “ترنت” فجأة من الفراغ، نفس الوحش الذي هزمته سابقًا
من تلك الكلمة، تذكرت هانا خبرًا أذيع منذ مدة قصيرة، عن وفاة مريبة لشخص يملك مهارة فريدة تمكنه من استعباد الوحوش في متاهة قريبة من هنا
“لكن هذا غريب! من كلماتك، يبدو وكأنك أنت من استدعى ذلك الوحش”
“…حسنًا!”
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“رائع، صحيح تمامًا، وبما أنكِ عرفتِ، سأريكِ ذلك أيضًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (أجل، هذا بسبب أنني ارتفعتُ في المستوى!)
“ماذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لوّح ياناجي بيده بخفة، فظهر وحش “ترنت” فجأة من الفراغ، نفس الوحش الذي هزمته سابقًا
وأمام هانا المصدومة من المشهد، ضحك ياناجي برضا
فتحت عينيها ببطء، ورأت أن الكتلة النارية اختفت، وبدلًا منها، كان هناك رجل يقف أمامها بظهره نحوها، ممسكًا بخنجر أحمر قانٍ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هكذا الأمر، للتحكم في وحش، تحتاج لمهارة فريدة تُسمى [الترويض]، لكنها لم تكن لي في الأصل، لقد حصلت عليها بعد أن قتلت صاحبها بيدي”
وربما بسبب هذه الأفكار، تذكرت شيئًا حدث منذ أسابيع
(أجل… لقد كنت دائمًا محمية بواسطة أوني-تشان)
“ترويض؟ مروض؟! لا تقل لي!”
“ماذا؟”
من تلك الكلمة، تذكرت هانا خبرًا أذيع منذ مدة قصيرة، عن وفاة مريبة لشخص يملك مهارة فريدة تمكنه من استعباد الوحوش في متاهة قريبة من هنا
“…هذا!”
“لا تقل لي إنه نفس الشخص الذي ظهر خبره مرارًا في الأخبار…!”
وربما بسبب هذه الأفكار، تذكرت شيئًا حدث منذ أسابيع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ها، تعرفين الأمر؟ يا له من شرف، نعم، أنا من قتل ذلك الشخص أيضًا”
انتهى الفصل
“يكرهك؟ عن ماذا تتحدثين؟ هذا ليس صحيحًا أبدًا، بل على العكس، أنا ممتن لك جدًا، من الصعب إيجاد شخص يملك مهارة فريدة جيدة مثل مهارتك [المخزون]، فهي مثالية بالنسبة لي”
“…!”
مهارة فريدة [الناهب]، بمجرد سماع شرحها كان واضحًا أنها مهارة غير تقليدية، وعلى الفور ارتجف جسد هانا من تصريح ياناجي الذي قال إنه سينهب مهارتها بقتلها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قُتل كاتاجيري أمام عينيها، ووجهت نحوها نية قتل، وأُخبرت أن الشخص أمامها قتل أشخاصًا في الماضي، عندها أدركت هانا بوضوح أن هذا واقع حقيقي
صرخة مدوية ترددت في المتاهة المغلقة، لكن لم يعد إليها سوى صدى الصوت، بطبيعة الحال، لم يكن هناك جواب… أو هذا ما ظنته
“سبب استخدامي للوحش هذه المرة هو لرؤية مهارتك والتأكد مما إذا كانت تستحق أن أقتلك لنهبها، لأنه إذا مات طالب أثناء تدريب المتاهة، كان هناك احتمال كبير لإلغاء هذا النظام، وبالتالي قد لا تتكرر هذه الفرصة، لكن مهارتك كانت تستحق بالفعل ذلك، لذا شكرًا لكِ، أمانيه هانا”
وجه ياناجي مدحًا مزعجًا للغاية لهانا
“افعلها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (أجل، هذا بسبب أنني ارتفعتُ في المستوى!)
“أعتقد أن المقدمة كانت كافية، والآن حان وقت اللمسات الأخيرة”
“…هذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ياناجي كفه للأعلى، وظهرت عليه كتلة ضخمة من النار، بحرارة تكفي لحرق الجسد من مسافة بعيدة
فجأة، دوى صوت النظام في رأس هانا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
🌿 تنبيه وإهداء قبل القراءة 🌿
لقد تم اختياركِ كهدف بواسطة [الناهب]
شاركنا رأيك واقتراحاتك في التعليقات
“انتبه، أوني-تشان!”
دون موافقة الساحر والهدف، لا يمكن إزالته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان الهدف الذي حدده ياناجي بلا شك هو هانا نفسها
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بهذا اكتملت التحضيرات، صحيح أنني أحتاج للمس الشخص مباشرة لاختياره كهدف للناهب، لكن هذا تحقق عندما استخدمتِ [المخزون] سابقًا، والآن حان وقت إنهاء الأمر”
“انتبه، أوني-تشان!”
بعد أن أعلن نيته، تقدم ياناجي ببطء نحو هانا، وإذا لم تهرب فستموت حتمًا، لذا ضربت هانا ساقيها المرتجفتين بكل قوتها وأجبرتهما على الجري محاولةً الهرب
(…هذا!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأمام هانا المصدومة من المشهد، ضحك ياناجي برضا
أدركت هانا أن حركتها أصبحت أسرع عدة مرات من المعتاد
كان هو الشخص الذي تمنت رؤيته من أعماق قلبها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا!”
(أجل، هذا بسبب أنني ارتفعتُ في المستوى!)
“أوني-تشان، فقط كن أقوى، ثم احمني، حسنًا؟”
“ماذا!”
تذكرت أنها ارتفعت كثيرًا بعد هزيمة “الترنت”، وعلى الرغم من استيائها من أنها تمكنت من هزيمته بفضل مهارة ياناجي كما لو كانت صدقة، فإن مبدأ هانا هو استغلال كل ما يمكن استغلاله، تمامًا كما كانت تستغل كل مكونات الطعام بلا هدر
“ترويض؟ مروض؟! لا تقل لي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الأولوية القصوى الآن هي الهرب، هكذا فكرت، لكن الواقع كان قاسيًا
انتهى الفصل
أطلق ياناجي الكتلة النارية نحوها، ولا شك أنها كانت ستقتلها، فهي لا تستطيع تفاديها أو صدها، لكن معرفتها بذلك جعلتها تحسم قرارها، حتى لو كان بلا جدوى، أرادت أن تنهي الأمر وهي تحمل أملًا أخيرًا
“أتظنين أنني سأدعكِ؟ أمسكيها يا ترنت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلن ياناجي بجرأة تهديدات بالقتل نحو هانا التي توقفت عن التفكير، وعند سماع ذلك أدارت هانا رأسها بجنون وفتحت فمها قبل أن تتجمع أفكارها
“…!”
شعرت بقشعريرة جعلتها عاجزة عن الحركة، فيما كان ياناجي يبتسم ابتسامة واثقة
مد الترنت عشرات الفروع واللبلاب نحو هانا، وبذلك كانت ستُمسك لا محالة… لا، ما زال هناك حل أخير!
📿 اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد، ياناجي أقوى بكثير من رين، وحتى لو جاء، فلن تكون هناك فرصة للفوز، لكن… على الأقل في اللحظة الأخيرة، هل يمكنني الاعتماد عليك؟
“[كرة الدمار]!”
وجهت كلتا يديها نحو الترنت وأطلقت كتلة من طاقة سحرية سوداء قاتمة ابتلعت الفروع واللبلاب المندفعة وألحقت ضررًا كبيرًا بالترنت نفسه
شاركنا رأيك واقتراحاتك في التعليقات
عند رؤية ذلك، عبس ياناجي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ها، رغم أنني أجبتك، لا تريد الإجابة عن سؤالي؟ حسنًا، لا بأس، في هذه الحالة لدي فكرة… انهض، يا ترنت!”
“ماذا؟ لقد استُهلك كل نقاط طاقتها السحرية سابقًا… لا، ليس هذا، هل استخدمت زيادة الطاقة التي حصلت عليها عند رفع المستوى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(إنها فرصتي الآن!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت هانا، فهي لا تعرف كيف صد السحر الناري، لكن بمستواه، لا يمكنه احتمال ضربة الترنت، فشعرت بالندم لأنها وضعت حياة أخيها في خطر
وبينما كان يحاول التحليل، حاولت هانا الهرب مجددًا، لكن…
صرخة مدوية ترددت في المتاهة المغلقة، لكن لم يعد إليها سوى صدى الصوت، بطبيعة الحال، لم يكن هناك جواب… أو هذا ما ظنته
“إلى أين تظنين أنك ذاهبة؟”
لقد تم اختياركِ كهدف بواسطة [الناهب]
(…هذا!)
“ماذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد، ياناجي أقوى بكثير من رين، وحتى لو جاء، فلن تكون هناك فرصة للفوز، لكن… على الأقل في اللحظة الأخيرة، هل يمكنني الاعتماد عليك؟
قبل أن تدرك، كان ياناجي أمامها وركلها برفق، لكن جسدها طار بعيدًا بسهولة وارتطم بالأرض عدة مرات قبل أن يتوقف
🌿 تنبيه وإهداء قبل القراءة 🌿
حينها، رد رين بثقة: “أجل، اتركي الأمر لي، إذا حدث شيء لهانا، نادي عليّ وسأنقذكِ حتمًا”
ألم لم تشعر به من قبل اجتاحها، لكنه لم يكن كافيًا ليمنعها من الحركة، فحاولت النهوض وهي تشعر بفوائد زيادة إحصاءاتها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها، لمحت مؤشر نقاط حياتها وقد انخفض إلى النصف
“لكن هذا غريب! من كلماتك، يبدو وكأنك أنت من استدعى ذلك الوحش”
(إذا تلقيت نفس الركلة مرة أخرى، ستكون النهاية؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، حتى لو أدرك عقلها ذلك، قلبها يرفض هذا المصير، فقد عاشت حتى الآن في أمان بعيدًا عن الأخطار المميتة، لذا لم تكن مستعدة أبدًا للموت
شعرت بقشعريرة جعلتها عاجزة عن الحركة، فيما كان ياناجي يبتسم ابتسامة واثقة
فجأة، دوى صوت النظام في رأس هانا
عند رؤية ذلك، عبس ياناجي
“ها، استطعتِ الصمود أمام تلك الضربة؟ يبدو أن مستواكِ ارتفع أكثر مما توقعت، حسنًا، بما أن الفرصة سانحة، فلنجرب هذه المهارة”
رفع ياناجي كفه للأعلى، وظهرت عليه كتلة ضخمة من النار، بحرارة تكفي لحرق الجسد من مسافة بعيدة
“يكرهك؟ عن ماذا تتحدثين؟ هذا ليس صحيحًا أبدًا، بل على العكس، أنا ممتن لك جدًا، من الصعب إيجاد شخص يملك مهارة فريدة جيدة مثل مهارتك [المخزون]، فهي مثالية بالنسبة لي”
ومع صوت قادر على تجميد كل شيء، وجه له لكمة مباشرة، فسحق ذراعه بسهولة، واخترق مركز جسده، لينفجر الترنت إلى شظايا
“سحر النار من المستوى التاسع الذي نهبته من كاتاجيري، رغم أنني أراه مبالغًا فيه لقتلك، لكنه سيكون ممتعًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان واثقًا تمامًا من أنه سيقتل هانا بتلك الضربة، لدرجة أنه لم يعد ينظر إليها وانغمس في عالمه الخاص
انتهى الفصل
وبينما تسمع كلماته، أدركت هانا وهي تشعر بالدوار أن موتها على يده كان مستقبلًا حتميًا لا يمكن تغييره
(…شيء كهذا، لا أريده)
لكنها لم تكن ناضجة كفاية لكبح مشاعرها، فبكت طويلًا، ومن كان يواسيها ويمسك بيدها طوال الوقت هو شقيقها رين
لكن، حتى لو أدرك عقلها ذلك، قلبها يرفض هذا المصير، فقد عاشت حتى الآن في أمان بعيدًا عن الأخطار المميتة، لذا لم تكن مستعدة أبدًا للموت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا!”
مع ذلك، كانت تعرف القليل عن معنى الموت، مثل شريط ذكريات، طفت في عقلها حادثة منذ بضع سنوات
“[كرة الدمار]!”
في الظلام، سمعت ذلك الصوت بوضوح
كان والداها قد اعتُبرا مفقودين بعد تحطم الطائرة التي كانا يستقلانها في رحلة إلى الخارج، ورغم أنها لم تكن صغيرة جدًا، كانت تعرف جيدًا ما يعنيه ذلك، حتى لو قيل لها إنهما مفقودان فقط لعدم العثور على الجثث
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنها لم تكن ناضجة كفاية لكبح مشاعرها، فبكت طويلًا، ومن كان يواسيها ويمسك بيدها طوال الوقت هو شقيقها رين
“انتبه، أوني-تشان!”
(أجل… لقد كنت دائمًا محمية بواسطة أوني-تشان)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد، ياناجي أقوى بكثير من رين، وحتى لو جاء، فلن تكون هناك فرصة للفوز، لكن… على الأقل في اللحظة الأخيرة، هل يمكنني الاعتماد عليك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد الترنت عشرات الفروع واللبلاب نحو هانا، وبذلك كانت ستُمسك لا محالة… لا، ما زال هناك حل أخير!
أعادت هانا التأكيد على ما كانت تعرفه، أن رين كان دائمًا بطلها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وربما بسبب هذه الأفكار، تذكرت شيئًا حدث منذ أسابيع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان واثقًا تمامًا من أنه سيقتل هانا بتلك الضربة، لدرجة أنه لم يعد ينظر إليها وانغمس في عالمه الخاص
“أوني-تشان، فقط كن أقوى، ثم احمني، حسنًا؟”
(…هذا!)
حينها، رد رين بثقة: “أجل، اتركي الأمر لي، إذا حدث شيء لهانا، نادي عليّ وسأنقذكِ حتمًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تعرف أنه رغم كونه مغامرًا، كان يكافح بلا تقدم، ورغم مظهره الصامد أمامها، رأت تعابيره المؤلمة حين يكون وحيدًا
ره نحو ياناجي بهدوء وقال: “ياناجي… سأقتلك هنا والآن”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتأكيد، ياناجي أقوى بكثير من رين، وحتى لو جاء، فلن تكون هناك فرصة للفوز، لكن… على الأقل في اللحظة الأخيرة، هل يمكنني الاعتماد عليك؟
“إذن، لننهي الأمر الآن!”
وبينما كان يحاول التحليل، حاولت هانا الهرب مجددًا، لكن…
شعرت بقشعريرة جعلتها عاجزة عن الحركة، فيما كان ياناجي يبتسم ابتسامة واثقة
أطلق ياناجي الكتلة النارية نحوها، ولا شك أنها كانت ستقتلها، فهي لا تستطيع تفاديها أو صدها، لكن معرفتها بذلك جعلتها تحسم قرارها، حتى لو كان بلا جدوى، أرادت أن تنهي الأمر وهي تحمل أملًا أخيرًا
أغمضت عينيها وصرخت: “أنقذني، أوني-تشان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، حتى لو أدرك عقلها ذلك، قلبها يرفض هذا المصير، فقد عاشت حتى الآن في أمان بعيدًا عن الأخطار المميتة، لذا لم تكن مستعدة أبدًا للموت
صرخة مدوية ترددت في المتاهة المغلقة، لكن لم يعد إليها سوى صدى الصوت، بطبيعة الحال، لم يكن هناك جواب… أو هذا ما ظنته
فجأة، دوى صوت النظام في رأس هانا
صرخة مدوية ترددت في المتاهة المغلقة، لكن لم يعد إليها سوى صدى الصوت، بطبيعة الحال، لم يكن هناك جواب… أو هذا ما ظنته
“…أجل، اتركي الأمر لي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأمام هانا المصدومة من المشهد، ضحك ياناجي برضا
في الظلام، سمعت ذلك الصوت بوضوح
في الظلام، سمعت ذلك الصوت بوضوح
(مستحيل)
“هذا جرعة علاج، اشربيها الآن”
فتحت عينيها ببطء، ورأت أن الكتلة النارية اختفت، وبدلًا منها، كان هناك رجل يقف أمامها بظهره نحوها، ممسكًا بخنجر أحمر قانٍ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد الترنت عشرات الفروع واللبلاب نحو هانا، وبذلك كانت ستُمسك لا محالة… لا، ما زال هناك حل أخير!
كان هو الشخص الذي تمنت رؤيته من أعماق قلبها
لكنها لم تكن ناضجة كفاية لكبح مشاعرها، فبكت طويلًا، ومن كان يواسيها ويمسك بيدها طوال الوقت هو شقيقها رين
“…أوني-تشان!”
ومع صوت قادر على تجميد كل شيء، وجه له لكمة مباشرة، فسحق ذراعه بسهولة، واخترق مركز جسده، لينفجر الترنت إلى شظايا
عندما نادت اسمه، استدار أماني رين بابتسامة لطيفة واقترب منها، وجثا على ركبة واحدة، ولم يعد الخنجر بيده
بعينين سوداوين عميقتين كظلمة الليل
“هذا جرعة علاج، اشربيها الآن”
بعينين سوداوين عميقتين كظلمة الليل
مع ذلك، كانت تعرف القليل عن معنى الموت، مثل شريط ذكريات، طفت في عقلها حادثة منذ بضع سنوات
“حسنًا”
تناولت الجرعة وشربتها، فربت رين على رأسها برفق
تناولت الجرعة وشربتها، فربت رين على رأسها برفق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح، منذ البداية خططت لقتلك اليوم، أردت خلق موقف نبقى فيه أنا وأنت فقط، باستخدام وحش قوته أعلى بكثير من مستوى هذا المتاهة، وبهذا يمكن القول إن سبب موتك كان قتلك على يد وحش”
“لقد أحسنتِ يا هانا، الآن اتركي كل شيء لي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…حسنًا!”
“مثالية… لياناجي-سان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ياناجي كفه للأعلى، وظهرت عليه كتلة ضخمة من النار، بحرارة تكفي لحرق الجسد من مسافة بعيدة
مجرد سماع كلماته جعلها تشعر وكأنها قد نجت بالفعل
“انتبه، أوني-تشان!”
لكن، رغم وصول رين، لم يتغير ميزان القوة، فقد كان ياناجي ما يزال يسيطر على الوضع، يراقب بصمت ما يحدث
“سبب استخدامي للوحش هذه المرة هو لرؤية مهارتك والتأكد مما إذا كانت تستحق أن أقتلك لنهبها، لأنه إذا مات طالب أثناء تدريب المتاهة، كان هناك احتمال كبير لإلغاء هذا النظام، وبالتالي قد لا تتكرر هذه الفرصة، لكن مهارتك كانت تستحق بالفعل ذلك، لذا شكرًا لكِ، أمانيه هانا”
“…لماذا أنت هنا؟ لا، بالأحرى، كيف استطعت تلقي ذلك السحر دون أن تصاب بأذى؟ أجبني يا أماني رين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها، تعرفين الأمر؟ يا له من شرف، نعم، أنا من قتل ذلك الشخص أيضًا”
وقف رين بهدوء وأجاب: “قبل ذلك، قل لي، هل كنت تحاول قتل هانا للتو؟”
ليس هذا فقط، بل بعد سماع كلامه، خطر ببال هانا أمر معين
“صحيح، كنت سأقتلها وأنهب مهارتها الفريدة، لدي مثل هذه القوة، هل يكفيك هذا الجواب؟”
“أجل… فهمت جيدًا”
أغمضت عينيها وصرخت: “أنقذني، أوني-تشان!”
بصوت هادئ خالٍ من العاطفة، تقدم رين ببطء نحو ياناجي
🕌 هذه الرواية للتسلية، فلا تجعلها تشغلك عن الصلاة
“ها، رغم أنني أجبتك، لا تريد الإجابة عن سؤالي؟ حسنًا، لا بأس، في هذه الحالة لدي فكرة… انهض، يا ترنت!”
لوّح ياناجي بيده بخفة، فظهر وحش “ترنت” فجأة من الفراغ، نفس الوحش الذي هزمته سابقًا
“ماذا!”
رأت هانا الترنت الذي ضربته بـ [كرة الدمار] سابقًا يستعيد جسده ويقف مجددًا، وتذكرت أنها لم تسمع إعلان المستوى حينها، على الأرجح لم تهزمه تمامًا
شاركنا رأيك واقتراحاتك في التعليقات
“ماذا!”
“افعلها!”
تحرك الترنت بسرعة هائلة بالنسبة لجسده الضخم، مهاجمًا رين بذراع كالهراوة من فروع متشابكة ولبلاب
ليس هذا فقط، بل بعد سماع كلامه، خطر ببال هانا أمر معين
“هل يعني هذا أن هذا الموقف أيضًا أنت من خطط له عمدًا؟”
“انتبه، أوني-تشان!”
“نعم، صحيح، ولا بأس أن أخبرك قليلًا، لأنه سيكون من المؤسف أن تموتي دون أن تعرفي شيئًا”
صرخت هانا، فهي لا تعرف كيف صد السحر الناري، لكن بمستواه، لا يمكنه احتمال ضربة الترنت، فشعرت بالندم لأنها وضعت حياة أخيها في خطر
لكن، في اللحظة التالية، شاهدت مشهدًا مذهلًا، فقد نظر رين للترنت وقال: “أنت تعيقني”
مجرد سماع كلماته جعلها تشعر وكأنها قد نجت بالفعل
“لا تقل لي إنه نفس الشخص الذي ظهر خبره مرارًا في الأخبار…!”
ومع صوت قادر على تجميد كل شيء، وجه له لكمة مباشرة، فسحق ذراعه بسهولة، واخترق مركز جسده، لينفجر الترنت إلى شظايا
لوّح ياناجي بيده بخفة، فظهر وحش “ترنت” فجأة من الفراغ، نفس الوحش الذي هزمته سابقًا
فجأة، دوى صوت النظام في رأس هانا
“…هاه؟”
“…!”
“ماذا؟”
بعد هذه المقدمة، أخبر ياناجي هانا عن قوته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لم يكن أحد في المكان يتوقع ذلك، وبينما بدا الذهول على وجهي هانا وياناجي، لم يُبدِ رين أي فرح، بل وجه نظ
ره نحو ياناجي بهدوء وقال: “ياناجي… سأقتلك هنا والآن”
(إذا تلقيت نفس الركلة مرة أخرى، ستكون النهاية؟)
“…هذا!”
بعينين سوداوين عميقتين كظلمة الليل
لكن، في اللحظة التالية، شاهدت مشهدًا مذهلًا، فقد نظر رين للترنت وقال: “أنت تعيقني”
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مع ذلك، كانت تعرف القليل عن معنى الموت، مثل شريط ذكريات، طفت في عقلها حادثة منذ بضع سنوات
انتهى الفصل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شاركنا رأيك واقتراحاتك في التعليقات
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“مثالية… لياناجي-سان؟”
“ماذا؟ لقد استُهلك كل نقاط طاقتها السحرية سابقًا… لا، ليس هذا، هل استخدمت زيادة الطاقة التي حصلت عليها عند رفع المستوى؟”
لكن، في اللحظة التالية، شاهدت مشهدًا مذهلًا، فقد نظر رين للترنت وقال: “أنت تعيقني”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
