▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بهتت نظرة الخمول في عينيها، وقالت:
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“هل تُدرك امرأة عادية كل هذه الأسرار؟”
ترجمة: Arisu san
وبينما كان يستعد لسؤالها عن أمرٍ آخر، سُمع وقع أقدامٍ غريبة في الخارج، كأن من يمشي ينتعل حذاءً مبتلًّا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
شُعلة الطموح اشتعلت في الأخت هونغ، وبدأت تسرد له:
الفصل 783: قضية الخيّاط الشبح
لكنه كبح غضبه، إذ لا يزال بحاجة لمأواها في تلك الليلة.
بعد أن عرّف نفسه باسم “باي تشا”، التفت “هان فاي” إلى الشيخ المسنّ قائلًا:
قالت الأخت هونغ:
“نحن الآن في القارب نفسه، ولا داعي لأن نُخفي شيئًا عن بعضنا. التعرّف على بعضنا سيُعزز قدرتنا على مواجهة الأخطار معًا.”
هو لا يختبئ، بل يبحث عن مخرج من هذه الأرض الموبوءة بالخطيئة.
استطاع هان فاي، بتمثيله البارع، أن يُقنع الشيخ.
لم يُصدّقها الشيخ، وقال بحدة:
فكر العجوز طويلًا، ثم نزع ورقة من النبتة الغريبة النابتة على ظهره، وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ هان فاي: “النبته على ظهرك زهرة؟!”
“أنا مُجرد نفاية سقطت من يد الملك أثناء صناعته لكائنٍ آخر. لا اسم لي… فقط الرقم 100. روحي هي إناء الزهور المكسور، ولبّي هو الزهرة التي تنمو على ظهري.”
“تلك قدرتي الأخرى.”
تفاجأ هان فاي: “النبته على ظهرك زهرة؟!”
قال له الشيخ محذرًا:
لكنه لم يستطع تمييز نوعها.
أما الأضواء الحمراء التي تُضيء الزقاق… فلم تكن للزينة، بل لتُخفي آثار الدماء.”
قال الشيخ: “نعم، زهرة لا يستطيع حتى الملك أن يُقدّرها.”
“أليسوا هم الرُسل الذين يطوفون في الخارج؟”
ثم قطع الحديث، ونظر إلى الأخت هونغ بريبة.
🎭[لقد فعّلت مهمة من الدرجة E — قضية الخياط الشبح.]
“نحن الاثنان أفصحنا عن أسرارنا. ماذا عنكِ؟”
كان صوته هادئًا، لكن كلماته تقطر بالدماء.
أجابت ببرود:
“بما أن اللامذكور قد حبس هنا كل أشكال الشر… فلماذا لا نلتهم تلك الشرور ونُصبح التهديد الأشد سُمّيّة؟”
“أنا مجرد امرأة عادية من الزقاق الأحمر.”
هناك شخصٌ في أحد الطوابق العليا يعشق لحمه، وقد منحه بطاقة مصعد.”
لم يُصدّقها الشيخ، وقال بحدة:
“أما حاكم الزقاق الأحمر… فهو فريد من نوعه. قد لا تُصدق، لكن الحاكم هو… طقمٌ من الملابس.”
“هل تُدرك امرأة عادية كل هذه الأسرار؟”
وفي تلك اللحظة، دوّى صوت النظام في أذن “هان فاي”:
لكنه كبح غضبه، إذ لا يزال بحاجة لمأواها في تلك الليلة.
ارتجف صوتها وكأنها تذكّرت شيئًا مرعبًا:
وفي تلك اللحظة، توقف صوت الماء القادم من الحمّام.
“احتفظي بها. أنا لا أحتاج إلى المال. عادةً أستخدمها لإطعام حيواني الأليف.”
خرجت “شياو شو” مرتدية ملابس جديدة، وقد بدا عليها بعض الاستقرار.
ذراعاه أطول من المعتاد، وعيناه جاحظتان ككرات الزجاج، مغطاة بالقذارة، وكان شيء ما يتحرك داخل بؤبؤيه.
قالت بخجل: “شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأخت هونغ والشيخ كانا يميلان إلى الحذر والاختباء، بينما هان فاي يستعد لخوض معركةٍ كبيرة.
كان جسدها الهزيل كغصنٍ يابسٍ يمكن كسره بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت الأخت هونغ طريقها عبر الغرفة حتى توقفت أمام بابٍ مغطّى بالعفن.
اقتربت من السرير، وأخرجت من بين الثياب المتسخة قطعتين من العُملات العظمية.
قالت لهما:
رفضها هان فاي قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القمامة… يجب أن تُرمى.”
“احتفظي بها. أنا لا أحتاج إلى المال. عادةً أستخدمها لإطعام حيواني الأليف.”
🔖متطلبات المهمة:
وبينما كان يستعد لسؤالها عن أمرٍ آخر، سُمع وقع أقدامٍ غريبة في الخارج، كأن من يمشي ينتعل حذاءً مبتلًّا.
لكن هذا لم يكن أسلوبه.
ساد الصمت في الغرفة، وتحولت أنظار الجميع نحو الباب.
وهنا ظهر الفارق بينه وبينهما.
كان القادم يبحث عن أحد، ويقوم بفتح الأبواب بشكل عشوائي.
أجابت الأخت:
وإن تجرّأ ساكنٌ على المقاومة، فإن لعناته تتحول إلى صراخٍ مروّع.
بعد فترة، سيكتمل تحوّله إلى وحشٍ تام.
أشارت الأخت هونغ للجميع بالبقاء في أماكنهم، ثم تسللت نحو الباب، وألقت نظرة عبر الفتحة.
ثم علت من الغرف المتراصّة في الممر صرخاتٌ حادة… وترددت أصوات أخرى أيضًا.
مرّ أمام الباب عدد من التلاميذ يرتدون معاطف مطر حمراء، يتمايلون في خطواتهم.
ترجمة: Arisu san
وربما كان حظ هان فاي العالي هو السبب، إذ لم يتوقفوا عند بابهم.
قضية الخياط الشبح (مهمة خريطة مخفية):
قالت الأخت هونغ، وقد ارتسمت علامات الشك على وجهها:
دحرجت القمامة نفسها على الأرض، وظهر جسم بشري متحرك.
“نادراً ما يأتي التلاميذ إلى الطابق السادس… هل حدث أمر ما؟”
في مكانٍ بلا قوانين ولا حدود… من يتحرك بسرعة وفاعلية، يمكنه أن يصبح طاغية الطابق.”
اقترب منها هان فاي وقال:
حتى الأخت هونغ لم تجرؤ على التحديق في عينيه.
“أليسوا هم الرُسل الذين يطوفون في الخارج؟”
🎭[لقد فعّلت مهمة من الدرجة E — قضية الخياط الشبح.]
ثم نظر إلى آثار الماء على الأرض، وتوصّل إلى أن “تلاميذ الأخت هونغ” هم في الحقيقة “رسل” النظام.
بهتت نظرة الخمول في عينيها، وقالت:
أجابت الأخت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن تُكمل كلامها، كان هان فاي قد فصل رأس الكائن بضربة قاطعة من سيفه.
“التلاميذ هم أكثر المؤمنين تعصّبًا للملك. وأحيانًا أظن أنهم بلا وعيٍ ذاتي، كأنهم دُمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبثقت منه أنوارٌ حمراء قاتمة وضبابٌ كثيف.
لكنّ الأمر المرعب أنهم يُشبهون الناس العاديين تمامًا… إلى أن يُجدّف أحدهم ضد الملك، حينها فقط يظهرون.”
“كيف فعلت ذلك؟!”
فهم هان فاي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوته الممشوج بجاذبية “صوت الشيطان” وتمثيله المقنع جعلا إقناعها أمرًا ميسورًا.
“الملك يستخدم التلاميذ لإدارة هذا البرج.”
ثم نظر إلى آثار الماء على الأرض، وتوصّل إلى أن “تلاميذ الأخت هونغ” هم في الحقيقة “رسل” النظام.
ورغم أن الآخرين قد لا يتمكنون من التعرف عليهم، فإن “هان فاي” يستطيع رؤيتهم بفضل النظام. وكان هذا خبرًا سارًا.
كان صوته هادئًا، لكن كلماته تقطر بالدماء.
“ما دُمنا لا نُغضب الملك، يمكننا البقاء على قيد الحياة داخل هذا البرج.”
دخل الثلاثة مجددًا إلى المتاهة.
لكن هذا لم يكن أسلوبه.
ثم قال موجّهًا كلامه لها:
هو لا يختبئ، بل يبحث عن مخرج من هذه الأرض الموبوءة بالخطيئة.
تمتم هان فاي في نفسه وقد تجمّدت أنفاسه:
قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التلاميذ هم أكثر المؤمنين تعصّبًا للملك. وأحيانًا أظن أنهم بلا وعيٍ ذاتي، كأنهم دُمى.
“بما أن اللامذكور قد حبس هنا كل أشكال الشر… فلماذا لا نلتهم تلك الشرور ونُصبح التهديد الأشد سُمّيّة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزبائن ليسوا من هذا الطابق. ‘تشو وو’ كان يوصل الطلبات للطوابق الأخرى.
الأخت هونغ والشيخ كانا يميلان إلى الحذر والاختباء، بينما هان فاي يستعد لخوض معركةٍ كبيرة.
قالت لهما:
وهنا ظهر الفارق بينه وبينهما.
على أرض الممر تمدد “زبائن” أنصاف أموات.
قال له الشيخ محذرًا:
ما لم يعلموه هو أنه كان يائسًا لإنهاء إحدى المهام… ليكسب الحق في مغادرة هذه اللعبة.
“لا تتصرف بتهور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التلاميذ هم أكثر المؤمنين تعصّبًا للملك. وأحيانًا أظن أنهم بلا وعيٍ ذاتي، كأنهم دُمى.
فأجابه هان فاي بعينين تتوهج فيهما نار الطموح:
“وماذا تريد مني؟”
“الفوضى سُلّمٌ للارتقاء.
ثم علت من الغرف المتراصّة في الممر صرخاتٌ حادة… وترددت أصوات أخرى أيضًا.
في مكانٍ بلا قوانين ولا حدود… من يتحرك بسرعة وفاعلية، يمكنه أن يصبح طاغية الطابق.”
دخل الثلاثة مجددًا إلى المتاهة.
حتى الأخت هونغ لم تجرؤ على التحديق في عينيه.
مدّ يده يتحسّس وشم الشبح على عنقه، وقد حسم أمره.
ثم قال موجّهًا كلامه لها:
فأجابه هان فاي بعينين تتوهج فيهما نار الطموح:
“ألم تتمنّي يومًا أن تنتقمي ممن ظَلمك؟ أن تُعذّبي من سبق وأن عذّبك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابها بنظرة باردة:
صوته الممشوج بجاذبية “صوت الشيطان” وتمثيله المقنع جعلا إقناعها أمرًا ميسورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن تُكمل كلامها، كان هان فاي قد فصل رأس الكائن بضربة قاطعة من سيفه.
“إن تعاونتِ معي، يمكنني أن أجعلك الحاكمة الجديدة للزقاق الأحمر.”
دخل الثلاثة مجددًا إلى المتاهة.
وبالفعل، تحرّك شيءٌ ما في أعماقها.
كانوا ينفثون الدخان، بينما يتسلّق العفن البني المحمر أجسادهم، يبتلعهم ببطء…
بهتت نظرة الخمول في عينيها، وقالت:
“أهذا ما تُسمّونه… الجنة؟”
“وماذا تريد مني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابها بوضوح:
أجابها بوضوح:
🔖متطلبات المهمة:
“أولًا، أريد أن تخبريني عن زبائن المطعم المعتادين. سأجد طريقة للتعامل معهم.
هو لا يختبئ، بل يبحث عن مخرج من هذه الأرض الموبوءة بالخطيئة.
ثم أريد كل ما تعرفينه عن حاكم الزقاق الأحمر الحالي.”
ثم علت من الغرف المتراصّة في الممر صرخاتٌ حادة… وترددت أصوات أخرى أيضًا.
كان هان فاي لا يُشبه الساعين إلى الخطيئة، لكنّه كان بارعًا في الإقناع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون دليلٍ سياحي، يمكن لأي أحد أن يضيع بسهولة هنا.
قالت الأخت هونغ:
وربما كان حظ هان فاي العالي هو السبب، إذ لم يتوقفوا عند بابهم.
“الزبائن ليسوا من هذا الطابق. ‘تشو وو’ كان يوصل الطلبات للطوابق الأخرى.
واختفى العفن الفريد والديدان. لقد قضى “هان فاي” على شبحٍ متحوّل.
هناك شخصٌ في أحد الطوابق العليا يعشق لحمه، وقد منحه بطاقة مصعد.”
قال الشيخ: “نعم، زهرة لا يستطيع حتى الملك أن يُقدّرها.”
شُعلة الطموح اشتعلت في الأخت هونغ، وبدأت تسرد له:
“أولًا، أريد أن تخبريني عن زبائن المطعم المعتادين. سأجد طريقة للتعامل معهم.
“أما حاكم الزقاق الأحمر… فهو فريد من نوعه. قد لا تُصدق، لكن الحاكم هو… طقمٌ من الملابس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ هان فاي: “النبته على ظهرك زهرة؟!”
“ملابس؟!” قالها هان فاي والشيخ بذهول.
قالت مذهولة:
أوضحت:
ففي ليلةٍ ما، عادت الفتاة إلى الطابق السادس.
“في أعماق الطابق السادس، توجد غرف داكنة حمراء.
قالت مذهولة:
يسكن هناك رجلٌ بالغ القُبح، وجهه مليء بندوب الجدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نادراً ما يأتي التلاميذ إلى الطابق السادس… هل حدث أمر ما؟”
يسمّيه الجيران ‘الوحش’، لكنهم يحرصون على ألا يؤذوه، لأنه أذكى خيّاط في هذا المكان.
“وماذا تريد مني؟”
كان دميمًا لأقصى الحدود، لكنه تبنّى فتاةً صغيرة وجميلة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ومع مرور الوقت، ازدادت جمالًا، كزهرةٍ نبتت في مستنقع.
ما لم يعلموه هو أنه كان يائسًا لإنهاء إحدى المهام… ليكسب الحق في مغادرة هذه اللعبة.
كان يحميها كما لو كانت كنزه الوحيد، ويُعطيها كل ما يملكه من خير.
لكنها لم تكن حيّة، بل كانت… ملابسًا.
ظنّ الجميع أن علاقتهما كانت أنقى شيءٍ في هذه الأرض الملوثة بالخطيئة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لكن… اختفت الفتاة يومًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون دليلٍ سياحي، يمكن لأي أحد أن يضيع بسهولة هنا.
بحث الخياط عنها في كل مكان، لكن دون جدوى.
حبّه لابنته بالتبني لم يكن نقيًا، بل كان مشوّهًا.
فانقلب حاله إلى الجنون والغضب والانحراف.
“ألم تتمنّي يومًا أن تنتقمي ممن ظَلمك؟ أن تُعذّبي من سبق وأن عذّبك؟”
في البداية، أشفق عليه الجيران… لكنهم لم يتوقعوا ما حدث لاحقًا.
ورغم أن الآخرين قد لا يتمكنون من التعرف عليهم، فإن “هان فاي” يستطيع رؤيتهم بفضل النظام. وكان هذا خبرًا سارًا.
ففي ليلةٍ ما، عادت الفتاة إلى الطابق السادس.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لكنها لم تكن حيّة، بل كانت… ملابسًا.
كان القادم يبحث عن أحد، ويقوم بفتح الأبواب بشكل عشوائي.
لقد خاطها الخياط لنفسه، ليرتديها… حتى لا تغادره أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة، توقف صوت الماء القادم من الحمّام.
ثم تبيّن للجيران الحقيقة:
أجابها بهدوء:
حبّه لابنته بالتبني لم يكن نقيًا، بل كان مشوّهًا.
كان هان فاي لا يُشبه الساعين إلى الخطيئة، لكنّه كان بارعًا في الإقناع.
فقد كان هو من قتل والديها الأصليين، ولم يستطع تحمّل فكرة فراقها، فحوّلها إلى قطعة ملابس.
قال الشيخ: “نعم، زهرة لا يستطيع حتى الملك أن يُقدّرها.”
كثيرون عرفوا الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فـ”السرداب” كان أصعب الأماكن تنظيفًا في الطوابق السفلية، لكن “هان فاي” أنجزه ببساطة.
الذين استطاعوا الهرب، غادروا إلى طوابق أخرى.
أما الباقون… فقد أصبحوا فريسة ‘الخيّاط الشبح’.
وضعت الأخت المفتاح في جيبها، ودخلت برأسٍ مُنكسَر.
لقد أصبح هو نفسه ابنته، وأشد وحشية من كل من حوله.
مدّ يده يتحسّس وشم الشبح على عنقه، وقد حسم أمره.
هيمن عليه هوسٌ بخياطة الجلد البشري الذي يرتديه.
لكن هذا لم يكن أسلوبه.
أما الأضواء الحمراء التي تُضيء الزقاق… فلم تكن للزينة، بل لتُخفي آثار الدماء.”
“أهذا ما تُسمّونه… الجنة؟”
وفي تلك اللحظة، دوّى صوت النظام في أذن “هان فاي”:
دحرجت القمامة نفسها على الأرض، وظهر جسم بشري متحرك.
🔖[إشعار للاعب 0000!]
مزّقت جزءًا من قميصها، ومدّت يدها لتسحب مفتاحًا أسود كان مخبّأ تحت لوحٍ خشبي.
🎭[لقد فعّلت مهمة من الدرجة E — قضية الخياط الشبح.]
اقترب منها هان فاي وقال:
قضية الخياط الشبح (مهمة خريطة مخفية):
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يظهر عليهم أي شعور بالألم.
لقد صنع الكثير بيديه… لكنه لم يتمكن قط من صنع الحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابها بوضوح:
🔖متطلبات المهمة:
في مكانٍ بلا قوانين ولا حدود… من يتحرك بسرعة وفاعلية، يمكنه أن يصبح طاغية الطابق.”
اقتل الخياط الشبح، ودمّر ملابسه الجديدة.
ثم قطع الحديث، ونظر إلى الأخت هونغ بريبة.
ضيّق هان فاي عينيه وقال بصوت هادئ يحمل في طياته رهبة:
حبّه لابنته بالتبني لم يكن نقيًا، بل كان مشوّهًا.
“بمجرّد أن نقتل الخياط، يصبح الزقاق الأحمر لنا… الأمر يستحق المحاولة.”
وربما كان حظ هان فاي العالي هو السبب، إذ لم يتوقفوا عند بابهم.
كان صوته هادئًا، لكن كلماته تقطر بالدماء.
ظنّ الجميع أن علاقتهما كانت أنقى شيءٍ في هذه الأرض الملوثة بالخطيئة.
مدّ يده يتحسّس وشم الشبح على عنقه، وقد حسم أمره.
اقترب منها هان فاي وقال:
“الأخت هونغ، قودي الطريق… سنذهب إليه الآن.”
“هل يمكننا قتله؟”
لم تكن هناك خطّة محكمة أو استراتيجية واضحة، لكن حزم هان فاي كان كافيًا لصدمة الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخت هونغ، قودي الطريق… سنذهب إليه الآن.”
ما لم يعلموه هو أنه كان يائسًا لإنهاء إحدى المهام… ليكسب الحق في مغادرة هذه اللعبة.
ثم نظر إلى آثار الماء على الأرض، وتوصّل إلى أن “تلاميذ الأخت هونغ” هم في الحقيقة “رسل” النظام.
ترددت الأخت هونغ قائلة:
🔖متطلبات المهمة:
“هناك كيانات غريبة أخرى مثل تشو وو في الزقاق الأحمر… ألا نتهوّر كثيرًا بذلك؟”
بحث الخياط عنها في كل مكان، لكن دون جدوى.
أجابها بنظرة باردة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابها بنظرة باردة:
“حين يبدأون في الرد… سيكون الأوان قد فات.
شُعلة الطموح اشتعلت في الأخت هونغ، وبدأت تسرد له:
وإن وقف أحدهم في طريقي، سيُصبح هو الخطيئة التالية المنقوشة على جسدي.”
اندُهشت الأخت هونغ، فقد اخترق السيف روح الكائن المنتفض، فذابت روحه إلى ضوءٍ خافت، ودخلت نصل “R.I.P”.
فتح الباب بخطواتٍ ثابتة، ولحقه الشيخ والأخت هونغ.
فقد كان هو من قتل والديها الأصليين، ولم يستطع تحمّل فكرة فراقها، فحوّلها إلى قطعة ملابس.
دخل الثلاثة مجددًا إلى المتاهة.
قالت:
بدون دليلٍ سياحي، يمكن لأي أحد أن يضيع بسهولة هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تبيّن للجيران الحقيقة:
انعطفوا عدة مرات، ثم فتحت الأخت هونغ باب غرفة مليئة بالنفايات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأخت هونغ والشيخ كانا يميلان إلى الحذر والاختباء، بينما هان فاي يستعد لخوض معركةٍ كبيرة.
كانت هناك جلود مشطورة عند الزوايا، وكثير من الشعر المتناثر.
ترددت الأخت هونغ قائلة:
قالت:
لقد خاطها الخياط لنفسه، ليرتديها… حتى لا تغادره أبدًا.
“بعد أن تغادرو من الباب الخلفي لهذه الغرفة، ستصلون إلى أعماق الزقاق الأحمر.
هناك شخصٌ في أحد الطوابق العليا يعشق لحمه، وقد منحه بطاقة مصعد.”
أحيانًا يأتي سكان الطوابق الأخرى إلى ذلك المكان للّهو.”
كانوا يدخنون سجائر دموية، وأعضاءهم مبتورة، وأجسادهم منهوبة.
ارتجف صوتها وكأنها تذكّرت شيئًا مرعبًا:
سألها هان فاي وهو يُخرج سلاحه “R.I.P”:
“لديهم طرق لا تُحصى لإطلاق خطاياهم وشرّهم…
اقتربت من السرير، وأخرجت من بين الثياب المتسخة قطعتين من العُملات العظمية.
ذلك المكان هو جنتهم… وجحيمنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضحت:
قال هان فاي وهو يطأ الأرض بحذر:
هو لا يختبئ، بل يبحث عن مخرج من هذه الأرض الموبوءة بالخطيئة.
“القمامة… يجب أن تُرمى.”
ظنّ الجميع أن علاقتهما كانت أنقى شيءٍ في هذه الأرض الملوثة بالخطيئة.
لقد فتحت ظلمات هذا البرج الشاهق عينيه على عالمٍ من السواد لم يكن يتصوره.
وربما كان حظ هان فاي العالي هو السبب، إذ لم يتوقفوا عند بابهم.
دخل الثلاثة الغرفة، لكن فجأة التفت الشيخ نحو أحد الزوايا وسأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحيانًا يأتي سكان الطوابق الأخرى إلى ذلك المكان للّهو.”
“ما هذا؟”
قالت الأخت هونغ، وقد ارتسمت علامات الشك على وجهها:
دحرجت القمامة نفسها على الأرض، وظهر جسم بشري متحرك.
“أنا مُجرد نفاية سقطت من يد الملك أثناء صناعته لكائنٍ آخر. لا اسم لي… فقط الرقم 100. روحي هي إناء الزهور المكسور، ولبّي هو الزهرة التي تنمو على ظهري.”
كان صدره مُجوّفًا، ونمت عليه طبقة من العفن الأسود.
ثم قال موجّهًا كلامه لها:
ذراعاه أطول من المعتاد، وعيناه جاحظتان ككرات الزجاج، مغطاة بالقذارة، وكان شيء ما يتحرك داخل بؤبؤيه.
“يجب أن تتظاهرا بأنني جلبتكما هنا بالقوة.”
قالت الأخت هونغ متنهّدة:
شُعلة الطموح اشتعلت في الأخت هونغ، وبدأت تسرد له:
“هذه الغرفة على وشك أن تتحول إلى سردابٍ للموتى.
لقد أصبح هو نفسه ابنته، وأشد وحشية من كل من حوله.
بعد فترة، سيكتمل تحوّله إلى وحشٍ تام.
دخل الثلاثة مجددًا إلى المتاهة.
ومع كل سرداب جديد… تقل الممرات الخفية.”
“تلك قدرتي الأخرى.”
سألها هان فاي وهو يُخرج سلاحه “R.I.P”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الباقون… فقد أصبحوا فريسة ‘الخيّاط الشبح’.
“هل يمكننا قتله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأخت هونغ والشيخ كانا يميلان إلى الحذر والاختباء، بينما هان فاي يستعد لخوض معركةٍ كبيرة.
ردّت بحذر:
“لا فائدة… هو ميتٌ أصلًا. وكلّما حاولت قتله، كلما تسارع تحوّله…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ هان فاي: “النبته على ظهرك زهرة؟!”
لكن قبل أن تُكمل كلامها، كان هان فاي قد فصل رأس الكائن بضربة قاطعة من سيفه.
أجابت الأخت:
اندُهشت الأخت هونغ، فقد اخترق السيف روح الكائن المنتفض، فذابت روحه إلى ضوءٍ خافت، ودخلت نصل “R.I.P”.
فتح الباب بخطواتٍ ثابتة، ولحقه الشيخ والأخت هونغ.
واختفى العفن الفريد والديدان. لقد قضى “هان فاي” على شبحٍ متحوّل.
“تلك قدرتي الأخرى.”
قالت مذهولة:
واختفى العفن الفريد والديدان. لقد قضى “هان فاي” على شبحٍ متحوّل.
“كيف فعلت ذلك؟!”
فتح الباب بخطواتٍ ثابتة، ولحقه الشيخ والأخت هونغ.
فـ”السرداب” كان أصعب الأماكن تنظيفًا في الطوابق السفلية، لكن “هان فاي” أنجزه ببساطة.
قالت مذهولة:
أجابها بهدوء:
على أرض الممر تمدد “زبائن” أنصاف أموات.
“تلك قدرتي الأخرى.”
“ألم تتمنّي يومًا أن تنتقمي ممن ظَلمك؟ أن تُعذّبي من سبق وأن عذّبك؟”
شعر بالإنسانية المتألقة التي امتصها سيفه، ولم يكن يتوقّع أن يعثر على هذا النور هنا.
اندُهشت الأخت هونغ، فقد اخترق السيف روح الكائن المنتفض، فذابت روحه إلى ضوءٍ خافت، ودخلت نصل “R.I.P”.
ذلك الكائن المتحوّل… كان ذات يوم إنسانًا طيّبًا، ربما كان من فرط طيبته هدفًا للملك ذاته.
هو لا يختبئ، بل يبحث عن مخرج من هذه الأرض الموبوءة بالخطيئة.
واصلت الأخت هونغ طريقها عبر الغرفة حتى توقفت أمام بابٍ مغطّى بالعفن.
خرجت “شياو شو” مرتدية ملابس جديدة، وقد بدا عليها بعض الاستقرار.
مزّقت جزءًا من قميصها، ومدّت يدها لتسحب مفتاحًا أسود كان مخبّأ تحت لوحٍ خشبي.
هيمن عليه هوسٌ بخياطة الجلد البشري الذي يرتديه.
قالت لهما:
ارتجف صوتها وكأنها تذكّرت شيئًا مرعبًا:
“يجب أن تتظاهرا بأنني جلبتكما هنا بالقوة.”
“هذه الغرفة على وشك أن تتحول إلى سردابٍ للموتى.
جربت المفتاح مرتين قبل أن يفتح الباب.
قالت الأخت هونغ:
انبثقت منه أنوارٌ حمراء قاتمة وضبابٌ كثيف.
قال:
وضعت الأخت المفتاح في جيبها، ودخلت برأسٍ مُنكسَر.
ساد الصمت في الغرفة، وتحولت أنظار الجميع نحو الباب.
ثم علت من الغرف المتراصّة في الممر صرخاتٌ حادة… وترددت أصوات أخرى أيضًا.
مدّ يده يتحسّس وشم الشبح على عنقه، وقد حسم أمره.
على أرض الممر تمدد “زبائن” أنصاف أموات.
فكر العجوز طويلًا، ثم نزع ورقة من النبتة الغريبة النابتة على ظهره، وقال:
كانوا يدخنون سجائر دموية، وأعضاءهم مبتورة، وأجسادهم منهوبة.
قالت بخجل: “شكرًا.”
ومع ذلك، لم يظهر عليهم أي شعور بالألم.
واختفى العفن الفريد والديدان. لقد قضى “هان فاي” على شبحٍ متحوّل.
كانوا ينفثون الدخان، بينما يتسلّق العفن البني المحمر أجسادهم، يبتلعهم ببطء…
“نحن الآن في القارب نفسه، ولا داعي لأن نُخفي شيئًا عن بعضنا. التعرّف على بعضنا سيُعزز قدرتنا على مواجهة الأخطار معًا.”
تمتم هان فاي في نفسه وقد تجمّدت أنفاسه:
ظنّ الجميع أن علاقتهما كانت أنقى شيءٍ في هذه الأرض الملوثة بالخطيئة.
“أهذا ما تُسمّونه… الجنة؟”
على أرض الممر تمدد “زبائن” أنصاف أموات.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لقد صنع الكثير بيديه… لكنه لم يتمكن قط من صنع الحب.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
يسكن هناك رجلٌ بالغ القُبح، وجهه مليء بندوب الجدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما دُمنا لا نُغضب الملك، يمكننا البقاء على قيد الحياة داخل هذا البرج.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
