▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ الحكيم: “أنا مسؤول عن المراقبة والتوثيق، ثم أُقدّم تقريري إلى القضاة. يمكنك اعتبارني مراقبًا.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
في النهاية، قرر الأب أن يضحّي بنفسه. أشار لابنته بأن تهرب، وبدأ يحاول تقطيع الشبكة المحيطة بساقيها.
ترجمة: Arisu san
أجاب هان فاي، وهو يلوّح بكيس الهواتف: “لم يقدني أحد. أنا من وجدت المكان.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ضحك ضحكة شيطانية وغادر الغرفة…
الفصل 763: …ثم لم يبقَ أحد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل… سبحت حتى هنا؟”
“لقد وهبني الليل عينين سوداوتين، لكنني أستخدمهما للبحث عن النور.”
لكن صوتًا خفيضًا قاطع سكون الزقاق: “هيه.”
قالها الحكيم وهو يحمل عصا، واقفًا عند كومة قمامة في زقاق مظلم. انحنى ليتفحّص جثة المتشرّد.
“أطرافه مكسورة، وشظايا العظام مغروسة في لحمه. الجاني يعرف تمامًا كيف يُضاعف الألم دون قتل الضحية. يا تُرى، ما نوع العمل الفني الذي يحاول صنعه؟ رغم أن بعض الأعضاء قد يلاحقون زملاءهم، نادرًا ما نجد من يملك هدفًا واضحًا بقتل باقي المشاركين فقط.”
“10… 9… 8…”
كانت العصا في يده مشحوذًة. أغمض عيني الجثة برفق بيده اليسرى، ثم رفع العصا بيمناه ليطعنها في فم الرجل.
قال: “الموت أصبحت مستهدفة من الشرطة. هل نُصفيها؟”
لكن صوتًا خفيضًا قاطع سكون الزقاق:
“هيه.”
حتى الجزار صار جادًا. سأل: “إذًا، كيف تنوي عرض عملك الفني؟ هل سجّلته؟”
شعر الحكيم وكأن أفعى تزحف نحوه. تصلّبت عضلاته، ووقف متأهبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع سمكة حيّة، شرّحها كالساشيمي، وبدأ يأكلها نيئة.
قال:
“هل أنت نسر قذر جاء ليسلب فريسة غيره؟”
“5… 4… 3…”
خرج هان فاي من الظلال. كان قد همّ بالمغادرة بعد أن انتهى من المتشرّد، لكنه لاحظ تحرّكات مشبوهة لأحد المارّة.
“الفرق بيننا… أنني عايشت اليأس الحقيقي، ولا أتمناه لغيري. أنا أتأمل أفعالي. حين أقتل، أكون مستعدًا لأن أُقتل.”
حين وصل إلى خليج الدولفين ، كان الحكيم بين الحشود بالفعل، وعندما جرّ المتشرّد إلى الزقاق الخلفي، صادف أن الحكيم كان قريبًا.
بالنسبة لهان فاي، هذا مثير للريبة. فأي شخص عادي ما كان ليلاحظ، لكن حساسيته عالية.
لذا تظاهر بالمغادرة، واستخدم المتشرّد طُعمًا. والحكيم ابتلع الطُعم.
قال: “الموت أصبحت مستهدفة من الشرطة. هل نُصفيها؟”
سأله هان فاي:
“هل أتيت للمشاركة في مسابقة الفن أيضًا؟”
قال بنبرة باردة: “عملي الفني يُدعى: …ثم لم يبقَ أحد. بمعنى آخر، يجب أن تموتوا جميعًا.”
لكنه لم ينتظر إجابة طويلة. ما إن يومئ الآخر برأسه، كان سيبدأ بالتحرّك.
خدش الخشب بسكينه وهو يعدّ.
ردّ الحكيم:
“أنا مسؤول عن المراقبة والتوثيق، ثم أُقدّم تقريري إلى القضاة. يمكنك اعتبارني مراقبًا.”
لم يعلم لماذا استهدفه هذا المجنون المقنّع، لكنه تصرّف بسرعة. رمى سكينه باتجاه هان فاي، ثم قفز إلى البحر.
لكن هان فاي قال ببرود:
“المراقبون لا يتدخّلون في أعمال المشاركين. وبما أنك حاولت تخريب عملي… فستصبح جزءًا منه.”
كان المشاركون، الذين وصلوا للبلدة في أوقات متفرقة، مجتمعين هناك.
تابع تقدّمه، وقبل أن يستوعب الحكيم ما يحدث، كان هان فاي قد وصل أمامه.
قال الرجل بتوتر: “أنا عضو رفيع في مجموعة الدردشة. لا يمكنك إيذائي!”
قال الرجل بتوتر:
“أنا عضو رفيع في مجموعة الدردشة. لا يمكنك إيذائي!”
عاد بالقارب إلى الخليج، بعدما جعل الأب يقوده. ضمّد جراح الفتاة أثناء الرحلة، ثم ترجل بصمت.
ردّ هان فاي، وهو يُخرج الننشاكو:
“هل ستتذرّع بالقوانين؟ حسنًا، انجازاتك اليومية ستثمر الآن، لأن اختك أرسلتني لأوقظك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ هان فاي: “لا… عملي لم يكتمل بعد.”
الرسالة التي استلمها هان فاي لم تحدد من يمكنه مهاجمته. وكان خليج الدولفين بأكمله مسرحًا مفتوحًا.
قال وهو يجثو بجانب الأب وابنته: “أستطيع قتلكما معًا، لكنني أود أن أمنحكما فرصة للنجاة.”
لم يتوقع الحكيم أن يصطدم بمشارك مثل هان فاي. أخرج عصاه بسرعة ليحتمي بها، لكنه أساء التقدير.
لم يُظهر أي رحمة، رغم أن الآخر موظف.
ارتطامان صدحا في الزقاق:
الأول كان صوت تحطّم العصا.
والثاني… صوت كسر العظم.
أجاب هان فاي، وهو يلوّح بكيس الهواتف: “لم يقدني أحد. أنا من وجدت المكان.”
قال هان فاي بسخرية:
“تبدو عظامك ضعيفة.”
ردّ الغراب: “لم نحصل على عضو نخبوي جديد منذ زمن. وكلما ازداد جنونه، زادت فرصه.”
لم يُظهر أي رحمة، رغم أن الآخر موظف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن “أعماق البحر” قال: “هل طلبت منك الكلام؟” ثم وجّه السكين إلى عين الرجل: “إن قتلتك ابنتك بيدها، سأدعها تذهب. وبالطبع، يمكنك أنت قتلها وسأدعك تذهب أيضًا. هذه آخر رحمة مني.”
جثتان جديدتان انضمّتا إلى كومة القمامة.
ارتطامان صدحا في الزقاق: الأول كان صوت تحطّم العصا. والثاني… صوت كسر العظم.
تمتم هان فاي:
“يوجد لامذكور في منطقة المطر الأسود. لا يمكنني مواجهته الآن. لا أعرف مدى تأثيره في العالم الواقعي. من منظور متشائم، قد يكون الأعضاء النخبويون قد تلقّوا بعض الهدايا من العالم الغامض. مثل المرأة ذات قناع الموت، التي صدّت هجومي سابقًا. لا مجال للتهاون.”
كان هان فاي يزحف كروح مائية، صوته بلا عاطفة:
استمرت مطاردة هان فاي.
كان يتسلّل كظل مهرّج، لا أحد يريد مواجهته، حتى أعضاء مجموعة دردشة الموت.
جلس بقناع الغراب حول طاولة، ومعه آخرون بأقنعة غريبة.
في المرفأ، أضاءت مصابيح الزيت سطح القوارب.
كان “أعماق البحر” جاثمًا فوق قارب صيد.
شبكة ضخمة كانت تحاصر رجلًا وطفلته.
هان فاي وقف عند مقدمة القارب، ينظر إلى البحر. لقد هرب “أعماق البحر”.
قال لنفسه:
“انتظرت هذه الفرصة طويلًا. عملي السابق كان بدائيًا جدًا. الحكّام لا يريدون الدماء فقط. إنهم يبحثون عن فهمنا للموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت الأصوات حتى رفعت امرأة بقناع ملكة يدها: “الفراشة الجديدة ظهرت. نحتاج لمزيد من الباحثين عن الموت. أظنه مناسبًا.”
قطع سمكة حيّة، شرّحها كالساشيمي، وبدأ يأكلها نيئة.
ضحك قناع المهرّج. واندفع هان فاي وسطهم.
“اقترب الفجر. حان وقت الاختيار.”
في الشارع، أخرج حقيبة سوداء مملوءة بالهواتف. أحدها يعود إلى الحكيم.
سحق رأس السمكة، ثم أمسك السكين وتقدّم نحو الشبكة.
تساءل “أعماق البحر” بذهول وخوف:
قال وهو يجثو بجانب الأب وابنته:
“أستطيع قتلكما معًا، لكنني أود أن أمنحكما فرصة للنجاة.”
ختم الغراب: “تمّ الأمر.”
بكى الأب:
“أرجوك، دع ابنتي تذهب. إنها صغيرة جدًا… سأفعل أي شيء تريده!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وهو يمسك برقبة الجزار، واقفًا وسط الجثث والأنين:
لكن “أعماق البحر” قال:
“هل طلبت منك الكلام؟”
ثم وجّه السكين إلى عين الرجل:
“إن قتلتك ابنتك بيدها، سأدعها تذهب. وبالطبع، يمكنك أنت قتلها وسأدعك تذهب أيضًا. هذه آخر رحمة مني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بهدوء: “عليّ أن أتدرّب على السباحة… لا يمكنني تكرار هذا الخطأ.”
أخرج ذراع الأب من الشبكة، وسحب جسد الفتاة العلوي.
ثم أعطاهما سكينين صغيرين.
تجمّدت نظراته الشاحبة على الاثنين. أي مقاومة… تعني موتًا فوريًا.
“إما أن يقتل أحدكما الآخر، أو تموتان معًا.”
في الشارع، أخرج حقيبة سوداء مملوءة بالهواتف. أحدها يعود إلى الحكيم.
تجمّدت نظراته الشاحبة على الاثنين. أي مقاومة… تعني موتًا فوريًا.
ردّ آخر: “لست هنا من أجلها. هناك عمل فني فريد من خليج الدولفين. قد نحتاج مقعدًا جديدًا.”
“هيا، لا تجعلاني أملّ.”
في الشارع، أخرج حقيبة سوداء مملوءة بالهواتف. أحدها يعود إلى الحكيم.
الطفلة واصلت البكاء، ولم تستطع حتى إمساك السكين.
والأب لم يُرِد أن يقتل. كان مستعدًا للموت عوضًا عنها.
قال بنبرة باردة: “عملي الفني يُدعى: …ثم لم يبقَ أحد. بمعنى آخر، يجب أن تموتوا جميعًا.”
“سأعطيكما عشر ثوانٍ إضافية.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
خدش الخشب بسكينه وهو يعدّ.
كان هان فاي يزحف كروح مائية، صوته بلا عاطفة:
“10… 9… 8…”
ضحك قناع المهرّج. واندفع هان فاي وسطهم.
في النهاية، قرر الأب أن يضحّي بنفسه.
أشار لابنته بأن تهرب، وبدأ يحاول تقطيع الشبكة المحيطة بساقيها.
“إما أن يقتل أحدكما الآخر، أو تموتان معًا.”
“7… 6…”
كان هان فاي يزحف كروح مائية، صوته بلا عاطفة:
صرخ، وتظاهر بطعنها، لكنه كان في الواقع يحررها من الشباك.
جلس بقناع الغراب حول طاولة، ومعه آخرون بأقنعة غريبة.
“أعماق البحر” ابتسم بانحراف، ولم يوقفهم.
بل قال للفتاة:
“والدك بلا دفاع الآن… اقتليه وستنجين.”
ثم قال رجل آخر بقناع أبيض نقي: “أوافق على انضمامه… لكن كعضو مؤقت فقط. سنكشف له أسرارنا تدريجيًا.”
“5… 4… 3…”
هؤلاء الذين اعتادوا نشر الموت والرعب… ذاقوه أخيرًا.
وقبل أن ينطق “2”، صدر صوت من جانب القارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرسالة التي استلمها هان فاي لم تحدد من يمكنه مهاجمته. وكان خليج الدولفين بأكمله مسرحًا مفتوحًا.
خمسة أصابع مبتلّة أمسكت حافة الخشب.
“5… 4… 3…”
قناع مهرّج يقطر ماءً… ظهر على حافة القارب.
لم يعلم لماذا استهدفه هذا المجنون المقنّع، لكنه تصرّف بسرعة. رمى سكينه باتجاه هان فاي، ثم قفز إلى البحر.
كان هان فاي يزحف كروح مائية، صوته بلا عاطفة:
“سأعطيكما عشر ثوانٍ إضافية.”
“فتّشت البلدة بأكملها ولم أجدك… إذًا كنت مختبئًا هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن “أعماق البحر” قال: “هل طلبت منك الكلام؟” ثم وجّه السكين إلى عين الرجل: “إن قتلتك ابنتك بيدها، سأدعها تذهب. وبالطبع، يمكنك أنت قتلها وسأدعك تذهب أيضًا. هذه آخر رحمة مني.”
تساءل “أعماق البحر” بذهول وخوف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جثتان جديدتان انضمّتا إلى كومة القمامة.
“هل… سبحت حتى هنا؟”
وضع تقييمات العمل الفني على الطاولة. كلها 10 من 10. وكلها بخط يد واحد.
لم يعلم لماذا استهدفه هذا المجنون المقنّع، لكنه تصرّف بسرعة. رمى سكينه باتجاه هان فاي، ثم قفز إلى البحر.
“اقترب الفجر. حان وقت الاختيار.”
تمتم هان فاي:
“تش.”
أثناء بحثه عن “أعماق البحر”، قتل بضعة موظفين آخرين، واستدل من هواتفهم على موقع المقر.
أُنقذ الأب وابنته.
قالا له:
“شكرًا…”
لكن الرعب منعهم من الاقتراب منه.
في المرفأ، أضاءت مصابيح الزيت سطح القوارب. كان “أعماق البحر” جاثمًا فوق قارب صيد. شبكة ضخمة كانت تحاصر رجلًا وطفلته.
هان فاي وقف عند مقدمة القارب، ينظر إلى البحر.
لقد هرب “أعماق البحر”.
في المرفأ، أضاءت مصابيح الزيت سطح القوارب. كان “أعماق البحر” جاثمًا فوق قارب صيد. شبكة ضخمة كانت تحاصر رجلًا وطفلته.
قال بهدوء:
“عليّ أن أتدرّب على السباحة… لا يمكنني تكرار هذا الخطأ.”
أثناء بحثه عن “أعماق البحر”، قتل بضعة موظفين آخرين، واستدل من هواتفهم على موقع المقر.
عاد بالقارب إلى الخليج، بعدما جعل الأب يقوده.
ضمّد جراح الفتاة أثناء الرحلة، ثم ترجل بصمت.
أثناء بحثه عن “أعماق البحر”، قتل بضعة موظفين آخرين، واستدل من هواتفهم على موقع المقر.
في الشارع، أخرج حقيبة سوداء مملوءة بالهواتف. أحدها يعود إلى الحكيم.
“بناءً على سجل المحادثات، فإن مقرّهم يجب أن يكون هنا قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت الأصوات حتى رفعت امرأة بقناع ملكة يدها: “الفراشة الجديدة ظهرت. نحتاج لمزيد من الباحثين عن الموت. أظنه مناسبًا.”
أثناء بحثه عن “أعماق البحر”، قتل بضعة موظفين آخرين، واستدل من هواتفهم على موقع المقر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمسة أصابع مبتلّة أمسكت حافة الخشب.
ركل بابًا قديمًا، ونزل درجًا صدئًا.
سحق رأس السمكة، ثم أمسك السكين وتقدّم نحو الشبكة.
كان المكان متجرًا لبيع الأسماك والدلافين.
وصاحبه على الأرجح عضو في مجموعة الدردشة.
كان المشاركون، الذين وصلوا للبلدة في أوقات متفرقة، مجتمعين هناك.
قال:
“خليج الدولفين كان محمية طبيعية للدلافين، لكنهم يبيعون لحمها هنا. بل ربما… ليس كل هذا اللحم من دلافين أصلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطفلة واصلت البكاء، ولم تستطع حتى إمساك السكين. والأب لم يُرِد أن يقتل. كان مستعدًا للموت عوضًا عنها.
دخل إلى الغرفة الداخلية، والننشاكو ملطخ بالدم في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وهو يمسك برقبة الجزار، واقفًا وسط الجثث والأنين:
كان المشاركون، الذين وصلوا للبلدة في أوقات متفرقة، مجتمعين هناك.
كان المشاركون، الذين وصلوا للبلدة في أوقات متفرقة، مجتمعين هناك.
بعضهم جالس، وآخرون موتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعضهم جالس، وآخرون موتى.
سألته امرأة ملتحية برائحة الأسماك:
“لماذا أنت وحدك؟ أين الموظف الذي جاء بك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مبنى مهجور في ريف الشمال، انفتح باب مشفّر.
أجاب هان فاي، وهو يلوّح بكيس الهواتف:
“لم يقدني أحد. أنا من وجدت المكان.”
في النهاية، قرر الأب أن يضحّي بنفسه. أشار لابنته بأن تهرب، وبدأ يحاول تقطيع الشبكة المحيطة بساقيها.
تبدّلت وجوه الحاضرين.
سأله هان فاي: “هل أتيت للمشاركة في مسابقة الفن أيضًا؟”
حتى الجزار صار جادًا.
سأل:
“إذًا، كيف تنوي عرض عملك الفني؟ هل سجّلته؟”
“ماذا تقصد؟”
ردّ هان فاي:
“لا… عملي لم يكتمل بعد.”
جلس بقناع الغراب حول طاولة، ومعه آخرون بأقنعة غريبة.
“ماذا تقصد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بهدوء: “عليّ أن أتدرّب على السباحة… لا يمكنني تكرار هذا الخطأ.”
قال بنبرة باردة:
“عملي الفني يُدعى: …ثم لم يبقَ أحد.
بمعنى آخر، يجب أن تموتوا جميعًا.”
قال الغراب: “لأنه قتل المراقب أيضًا… وصاحب المتجر.”
ضحك قناع المهرّج.
واندفع هان فاي وسطهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت الأصوات حتى رفعت امرأة بقناع ملكة يدها: “الفراشة الجديدة ظهرت. نحتاج لمزيد من الباحثين عن الموت. أظنه مناسبًا.”
هؤلاء الذين اعتادوا نشر الموت والرعب… ذاقوه أخيرًا.
في النهاية، قرر الأب أن يضحّي بنفسه. أشار لابنته بأن تهرب، وبدأ يحاول تقطيع الشبكة المحيطة بساقيها.
قال وهو يمسك برقبة الجزار، واقفًا وسط الجثث والأنين:
لم يُظهر أي رحمة، رغم أن الآخر موظف.
“الفرق بيننا… أنني عايشت اليأس الحقيقي، ولا أتمناه لغيري. أنا أتأمل أفعالي. حين أقتل، أكون مستعدًا لأن أُقتل.”
تبدّلت وجوه الحاضرين.
رماه في بركة متعفّنة، ثم جمع هواتف الطاقم، وبدأ يُقيّم عمله بنفسه، وأرسلها إلى الرقم المخصص.
لكنه لم ينتظر إجابة طويلة. ما إن يومئ الآخر برأسه، كان سيبدأ بالتحرّك.
صرخ الجزار:
“حتى لو قتلتنا جميعًا، لن تُصبح عضوًا نخبويًا. تحتاج لموافقة من بقية النخبة!”
استمرت مطاردة هان فاي. كان يتسلّل كظل مهرّج، لا أحد يريد مواجهته، حتى أعضاء مجموعة دردشة الموت.
قال هان فاي:
“لا بأس. على الأقل… استمتعت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “7… 6…”
في مبنى مهجور في ريف الشمال، انفتح باب مشفّر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن “أعماق البحر” قال: “هل طلبت منك الكلام؟” ثم وجّه السكين إلى عين الرجل: “إن قتلتك ابنتك بيدها، سأدعها تذهب. وبالطبع، يمكنك أنت قتلها وسأدعك تذهب أيضًا. هذه آخر رحمة مني.”
دخل رجل يرتدي قناع غراب.
قال: “خليج الدولفين كان محمية طبيعية للدلافين، لكنهم يبيعون لحمها هنا. بل ربما… ليس كل هذا اللحم من دلافين أصلًا.”
قال:
“الموت أصبحت مستهدفة من الشرطة. هل نُصفيها؟”
لكنه لم ينتظر إجابة طويلة. ما إن يومئ الآخر برأسه، كان سيبدأ بالتحرّك.
ردّ آخر:
“لست هنا من أجلها. هناك عمل فني فريد من خليج الدولفين. قد نحتاج مقعدًا جديدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركل بابًا قديمًا، ونزل درجًا صدئًا.
جلس بقناع الغراب حول طاولة، ومعه آخرون بأقنعة غريبة.
قال: “الموت أصبحت مستهدفة من الشرطة. هل نُصفيها؟”
سأل رجل بقناع خنزير تجارب:
“ما العمل الفني الذي جذب انتباهك؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ردّ الغراب:
“لدينا اجتماع شهري لمجموعة دردشة الموت. اخترت عشرين مشاركًا شخصيًا. أحدهم قتل 22 شخصًا في ليلة واحدة… جميعهم مشاركون آخرون.”
“أعماق البحر” ابتسم بانحراف، ولم يوقفهم. بل قال للفتاة: “والدك بلا دفاع الآن… اقتليه وستنجين.”
تساءل الآخرون:
“لكنهم 20 فقط. من أين جاء الرقم 22؟”
لم يُظهر أي رحمة، رغم أن الآخر موظف.
قال الغراب:
“لأنه قتل المراقب أيضًا… وصاحب المتجر.”
دخل رجل يرتدي قناع غراب.
وضع تقييمات العمل الفني على الطاولة. كلها 10 من 10. وكلها بخط يد واحد.
“اقترب الفجر. حان وقت الاختيار.”
قال أحدهم:
“مفهوم أن يقتل جميع المنافسين، لكن لماذا القضاة؟”
لم يُظهر أي رحمة، رغم أن الآخر موظف.
ردّ الغراب:
“لم نحصل على عضو نخبوي جديد منذ زمن. وكلما ازداد جنونه، زادت فرصه.”
تجمّدت نظراته الشاحبة على الاثنين. أي مقاومة… تعني موتًا فوريًا.
اعترض أحدهم:
“وماذا لو كان من الشرطة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جثتان جديدتان انضمّتا إلى كومة القمامة.
ضحك الغراب:
“هل رجال الشرطة يقتلون 22 شخصًا؟”
قال هان فاي: “لا بأس. على الأقل… استمتعت.”
قال آخر:
“ربما لم يقتلهم فعلاً… فقط قيّدهم وكتب التقييمات بنفسه.”
صرخ، وتظاهر بطعنها، لكنه كان في الواقع يحررها من الشباك.
ارتفعت الأصوات حتى رفعت امرأة بقناع ملكة يدها:
“الفراشة الجديدة ظهرت. نحتاج لمزيد من الباحثين عن الموت. أظنه مناسبًا.”
“ماذا تقصد؟”
ثم قال رجل آخر بقناع أبيض نقي:
“أوافق على انضمامه… لكن كعضو مؤقت فقط. سنكشف له أسرارنا تدريجيًا.”
“اقترب الفجر. حان وقت الاختيار.”
ختم الغراب:
“تمّ الأمر.”
جلس بقناع الغراب حول طاولة، ومعه آخرون بأقنعة غريبة.
ضحك ضحكة شيطانية وغادر الغرفة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطفلة واصلت البكاء، ولم تستطع حتى إمساك السكين. والأب لم يُرِد أن يقتل. كان مستعدًا للموت عوضًا عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وهبني الليل عينين سوداوتين، لكنني أستخدمهما للبحث عن النور.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
