▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
حاول فتح الباب، لكنه لم يتحرك.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“هل يعقل أن يسكن أحد بعيدًا هكذا عن مدينة شين لو؟”
الفصل 744: الأحد
أحاطاه من الجانبين، وبدأا الحديث معه بينما قاداه إلى الأعلى.
ترجمة: Arisu san
“هل جاء أحد فعلًا وترك هذا؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أحاطاه من الجانبين، وبدأا الحديث معه بينما قاداه إلى الأعلى.
“توصيل؟ لكنني لم أطلب شيئًا…”
لكن ما إن اقتربا، حتى شمّ رائحة كريهة تصدر منهما، رغم نظافة ملابسهما.
التفت شين لو نحو باب غرفة المعيشة، وفجأة تذكّر شيئًا… لقد ترك الباب غير مغلق عمدًا خوفًا من الأشباح، مما يعني أن أي شخص بالخارج يمكنه فتحه بسهولة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تجمّد العرق البارد على جبينه.
أجابت امرأة ترتدي نظارات وتضع أحمر شفاه فاقع:
أمسك بأقرب كرسي واتجه نحو الباب الذي كان يُفتح ببطء. انفتح الباب، لكن لم يكن هناك أحد… يبدو أن الصوت الذي سمعه كان مجرد وهم. تقدّم بخطوات مترددة ونظر نحو الأسفل، فوجد صندوق توصيل ثقيل عند العتبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راح يركل الأرض بغضب، بينما فتح الجيران أبوابهم مجددًا… لكن هذه المرة، لم يتقدّم أحد لمساعدته. كانت نظراتهم مشفقة، ومتوجّسة في آن واحد.
“هل جاء أحد فعلًا وترك هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد قليلًا، ثم قرر الذهاب.
دفعه الفضول والقلق إلى فتح غطاء الصندوق. فراشات وعثّ طاروا منه، وكان بداخله يرقات، ولحوم حيوانية، وشرانق.
أمسك بأقرب كرسي واتجه نحو الباب الذي كان يُفتح ببطء. انفتح الباب، لكن لم يكن هناك أحد… يبدو أن الصوت الذي سمعه كان مجرد وهم. تقدّم بخطوات مترددة ونظر نحو الأسفل، فوجد صندوق توصيل ثقيل عند العتبة.
“ما هذا؟!”
ارتعد قلبه، واشتعل غضبه. لم يكن يعلم لماذا أصبح هدفًا لكل هذا. بدا وكأن شبكة غير مرئية تحاصره وتخنقه.
ارتعد قلبه، واشتعل غضبه. لم يكن يعلم لماذا أصبح هدفًا لكل هذا. بدا وكأن شبكة غير مرئية تحاصره وتخنقه.
حاول فتح الباب، لكنه لم يتحرك.
“هل هؤلاء المجانين يراقبونني؟!”
اضطر لتجريب الأبواب الأخرى.
منذ خروجه من جهاز الألعاب، كان شين لو يعيش تحت ضغط رهيب… والآن، انفجر.
أخرج هاتفه، لكنه رأى رسالة الطبيب.
“تسخرون مني؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسخرون مني؟!”
ذهب إلى المطبخ، أحضر قدّاحة، وأشعل الصندوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟ أحذّرك! حظي سيئ جدًا! إن متّ، سأطاردك إلى الأبد!”
“موتوا أيها الحشرات المقززة!”
“كيف عرفتما أنني جئت من بعيد؟”
لكن مستشعرات النار في الممر التقطت اللهب، وانطلقت رشاشات المياه عليه مباشرةً.
أحاطاه من الجانبين، وبدأا الحديث معه بينما قاداه إلى الأعلى.
“تباااا!”
زاد صوت الفراشة داخل رأسه، وشيء غريب بدأ يحدث داخل الصندوق…
راح يركل الأرض بغضب، بينما فتح الجيران أبوابهم مجددًا… لكن هذه المرة، لم يتقدّم أحد لمساعدته. كانت نظراتهم مشفقة، ومتوجّسة في آن واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني يجب أن أعود، ربما تركت الغاز مفتوحًا…”
“لست مجنونًا! عقلي سليم! لا تنظروا إليّ هكذا!”
الطوابق الأعلى غير مستأجرة.
كان يعلم أن لا فائدة من الكلام. عاد إلى الداخل، أحضر الروبوت المنظّف، وبدأ بتنظيف الماء بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يسمع إجابة، سحباه إلى الطابق الثاني.
“سأتدبّر أمري وحدي.”
لكن ما إن اقتربا، حتى شمّ رائحة كريهة تصدر منهما، رغم نظافة ملابسهما.
رغم اشمئزازه، حمل الصندوق وخرج نحو المصعد. عندها لاحظ وجود حجرة سرية أسفل الصندوق، لم يكن يراها لولا البلل.
بدا عليهما الطيبة والودّ.
“لو فتحتها فعلاً، ألن يعني أنني فعلاً مختل؟”
لكن مستشعرات النار في الممر التقطت اللهب، وانطلقت رشاشات المياه عليه مباشرةً.
قالها، لكن عيناه لم تستطيعا مقاومة الفضول… فتح الحجرة، ووجد داخلها فروة رأس بشرية مكسوّة بالشعر، متعفنة بفعل الزمن.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”
وفي المدينة الترفيهية رقم 0، كان هان فاي واقفًا أمام باب “الإثنين”، يطرقه… لكن لم يُجِب الشبح.
ضغط زر المصعد بجنون، أراد الاتصال بالشرطة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
دخل المصعد، وما إن أُغلقت الأبواب حتى شعر بأن الهواء انقطع عنه… أرقامه تتبدّل، وفي ذهنه، عادت صورة الفراشة.
كان غير مقفل.
أمسك رأسه بيد، بينما الأخرى تحمل الصندوق.
كان يعلم أن لا فائدة من الكلام. عاد إلى الداخل، أحضر الروبوت المنظّف، وبدأ بتنظيف الماء بنفسه.
زاد صوت الفراشة داخل رأسه، وشيء غريب بدأ يحدث داخل الصندوق…
اضطر لتجريب الأبواب الأخرى.
الغطاء انفتح من الداخل، ومن بين الفراشات، ارتفع وجه بشري ينظر إليه.
فصل دعم
“مرحبًا بعودتك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الدرج، وجرّب الباب.
ارتفع الوجه البشري المغطى بالفراشات ببطء، واقترب منه، وكأنه يريد أن يحلّ محلّ وجهه.
ارتعد قلبه، واشتعل غضبه. لم يكن يعلم لماذا أصبح هدفًا لكل هذا. بدا وكأن شبكة غير مرئية تحاصره وتخنقه.
“أخطأتم الشخص!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرفون لماذا يتكون الأسبوع من سبعة أيام؟”
ألقى الصندوق بعيدًا وارتمى في زاوية المصعد، لكنه لم يكن كبيرًا بما يكفي… وكان الوجه يقترب منه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهلوسات تزداد سوءًا.”
“مبروك… لقد نجوت مجددًا من الكابوس.”
أخرج هاتفه، لكنه رأى رسالة الطبيب.
“لست الشخص المقصود!”
لم يجرؤ على استخدام المصعد بعد ذلك، حمل الصندوق وركض إلى الممر، وخرج من بيته.
“ذاكرتك لم تعُد بعد؟ يبدو أن الموعد جاء أبكر مما توقعنا… لكن المؤسف أن العديد من المجرمين الخارقين لا يمكنهم الانتظار أكثر!”
كان المبنى قديمًا، لكن السكان هجروه. مالكه أجّر الطوابق:
ثم انفجر الوجه ضاحكًا كما لو كان يلهو بلعبة ممتعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انفجر الوجه ضاحكًا كما لو كان يلهو بلعبة ممتعة.
راحت الأرقام تتقلّب بجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهلوسات تزداد سوءًا.”
دم أسود تساقط على الجدران.
“ربما يجب أن أبلغ الشرطة…”
فراشات دموية طارت من الزوايا.
كان غير مقفل.
وسقط شين لو في جحيم من الفراشات.
“لكن اليوم أحد، والدكتور باي لا يعمل أيام الأحد.”
“ماذا تفعل؟ أحذّرك! حظي سيئ جدًا! إن متّ، سأطاردك إلى الأبد!”
لكن مستشعرات النار في الممر التقطت اللهب، وانطلقت رشاشات المياه عليه مباشرةً.
صرخ، وفجأة شعر بدوار شديد، الأرض اختفت من تحته…
ماتت جميع الحشرات داخله، وغطّت وجه الإنسان.
واختفت كل الفراشات.
راحت الأرقام تتقلّب بجنون.
سقط الصندوق أرضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتحت أبواب المصعد.
ماتت جميع الحشرات داخله، وغطّت وجه الإنسان.
ثم ركضت هاربة.
انفتحت أبواب المصعد.
“آه…”
امرأة مسنّة كانت تقف بالخارج وتحمل حساء دجاج. رأت شين لو، وكادت تساعده، لكن عندما لمحت جثث الحشرات، تراجعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الدرج، وجرّب الباب.
“آسفة… نسيت شيئًا…”
ألقى الصندوق بعيدًا وارتمى في زاوية المصعد، لكنه لم يكن كبيرًا بما يكفي… وكان الوجه يقترب منه ببطء.
ثم ركضت هاربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو فتحتها فعلاً، ألن يعني أنني فعلاً مختل؟”
قال شين لو بصوت منخفض:
الجميل أن الفراشة في دماغه هدأت قليلاً.
“الهلوسات تزداد سوءًا.”
ثم… جميع الطلاب التفتوا نحوه مجددًا.
لم يجرؤ على استخدام المصعد بعد ذلك، حمل الصندوق وركض إلى الممر، وخرج من بيته.
التفت شين لو نحو باب غرفة المعيشة، وفجأة تذكّر شيئًا… لقد ترك الباب غير مغلق عمدًا خوفًا من الأشباح، مما يعني أن أي شخص بالخارج يمكنه فتحه بسهولة.
في الخارج، كانت الشوارع نظيفة، لكنه شعر بوحدة غريبة ويأس عميق.
راحت الأرقام تتقلّب بجنون.
“ربما يجب أن أبلغ الشرطة…”
“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”
أخرج هاتفه، لكنه رأى رسالة الطبيب.
“هل جاء أحد فعلًا وترك هذا؟”
تردد قليلًا، ثم قرر الذهاب.
“هل هؤلاء المجانين يراقبونني؟!”
استقل سيارة أجرة، وكان تردده وقلقه واضحًا لدرجة أن السائق أوصله وهرب بسرعة.
لم يجرؤ على استخدام المصعد بعد ذلك، حمل الصندوق وركض إلى الممر، وخرج من بيته.
“هل خاف أن أموت في سيارته؟”
الثالث: العيادة.
وقف أمام المبنى العتيق.
قال شين لو بصوت منخفض:
“هذا هو العنوان… لكنه مهجور وغريب…”
الطابق الأول: مطعم مشاوي صغير وبقالة.
صعد الدرج، وجرّب الباب.
اضطر لتجريب الأبواب الأخرى.
كان غير مقفل.
أخرج هاتفه، لكنه رأى رسالة الطبيب.
“هل من أحد بالداخل؟”
لم يجرؤ على استخدام المصعد بعد ذلك، حمل الصندوق وركض إلى الممر، وخرج من بيته.
كان المبنى قديمًا، لكن السكان هجروه. مالكه أجّر الطوابق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتحت أبواب المصعد.
الطابق الأول: مطعم مشاوي صغير وبقالة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
الثاني: مركز دروس واستوديو رقص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخطأتم الشخص!”
الثالث: العيادة.
صرخ، وفجأة شعر بدوار شديد، الأرض اختفت من تحته…
الطوابق الأعلى غير مستأجرة.
وسقط شين لو في جحيم من الفراشات.
“هل يعقل أن يسكن أحد بعيدًا هكذا عن مدينة شين لو؟”
“هل أنت هنا من أجل الدروس أيضًا؟”
الجميل أن الفراشة في دماغه هدأت قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعه الفضول والقلق إلى فتح غطاء الصندوق. فراشات وعثّ طاروا منه، وكان بداخله يرقات، ولحوم حيوانية، وشرانق.
“دكتور باي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت المرأة:
لاحظ منشورات مبعثرة، فظنها عادية، لكن عند التمعن، وجدها تحمل أفكارًا متطرفة: معاداة العلم، ورفض الخلود، وكره التكنولوجيا، خصوصًا “الحياة المثالية” ونقل الوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعه الفضول والقلق إلى فتح غطاء الصندوق. فراشات وعثّ طاروا منه، وكان بداخله يرقات، ولحوم حيوانية، وشرانق.
تُحرّض هذه المنشورات من فقدوا وظائفهم بسبب التكنولوجيا.
“قاتل؟ لكنني… ألعب لعبة فقط! لماذا أُستهدف؟ ما هذه اللعبة المسماة بالحياة المثالية؟!”
فكّر شين لو:
تردد، لكن الجميع نظر إليه، كما لو أنه فريسة طازجة.
“هل جئت إلى مكان خاطئ؟ أم أن هذا هو جوّ المنطقة؟”
جلس في آخر الصف.
كان يستعد للمغادرة، لكن…
“جئت من مكان بعيد، على الأقل ادخل لترى.”
خطواتٌ صاعدة سُمعت.
بدا عليهما الطيبة والودّ.
قبل أن يُقرر شيئًا، ظهرت أمامه زوجان في منتصف العمر.
“ما هذا؟!”
“هل أنت هنا من أجل الدروس أيضًا؟”
كان غير مقفل.
بدا عليهما الطيبة والودّ.
قالت المرأة وأمسكت ذراعه.
“جئت لاستشارة الطبيب…”
تجمّد العرق البارد على جبينه.
ابتسم الرجل:
“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”
“لكن اليوم أحد، والدكتور باي لا يعمل أيام الأحد.”
“هل أنت هنا من أجل الدروس أيضًا؟”
أحاطاه من الجانبين، وبدأا الحديث معه بينما قاداه إلى الأعلى.
حاول فتح الباب، لكنه لم يتحرك.
قال مترددًا:
لاحظ منشورات مبعثرة، فظنها عادية، لكن عند التمعن، وجدها تحمل أفكارًا متطرفة: معاداة العلم، ورفض الخلود، وكره التكنولوجيا، خصوصًا “الحياة المثالية” ونقل الوعي.
“أعتقد أنني يجب أن أعود، ربما تركت الغاز مفتوحًا…”
رغم اشمئزازه، حمل الصندوق وخرج نحو المصعد. عندها لاحظ وجود حجرة سرية أسفل الصندوق، لم يكن يراها لولا البلل.
لكن ما إن اقتربا، حتى شمّ رائحة كريهة تصدر منهما، رغم نظافة ملابسهما.
أحاطاه من الجانبين، وبدأا الحديث معه بينما قاداه إلى الأعلى.
“جئت من مكان بعيد، على الأقل ادخل لترى.”
أحاطاه من الجانبين، وبدأا الحديث معه بينما قاداه إلى الأعلى.
قالت المرأة وأمسكت ذراعه.
جلس في آخر الصف.
“كيف عرفتما أنني جئت من بعيد؟”
“هل خاف أن أموت في سيارته؟”
وقبل أن يسمع إجابة، سحباه إلى الطابق الثاني.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
باب مركز الدروس فتح من الداخل، ودُفع شين لو إلى الداخل.
“هل يعقل أن يسكن أحد بعيدًا هكذا عن مدينة شين لو؟”
كان هناك مصباح فوق منبر، وجلس الدكتور باي عليه، يدرّس طلابًا بالغين عن الأمراض النفسية.
وقف أمام المبنى العتيق.
الجو كان هادئًا… حتى دخل شين لو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخطأتم الشخص!”
“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دكتور باي؟”
نظر إلى الطبيب… كان يبدو في الثامنة عشرة فقط!
الفصل 744: الأحد
“آه…”
دخل المصعد، وما إن أُغلقت الأبواب حتى شعر بأن الهواء انقطع عنه… أرقامه تتبدّل، وفي ذهنه، عادت صورة الفراشة.
تردد، لكن الجميع نظر إليه، كما لو أنه فريسة طازجة.
وقف أمام المبنى العتيق.
جلس في آخر الصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعه الفضول والقلق إلى فتح غطاء الصندوق. فراشات وعثّ طاروا منه، وكان بداخله يرقات، ولحوم حيوانية، وشرانق.
ابتسم له الدكتور باي، ثم تابع:
تُحرّض هذه المنشورات من فقدوا وظائفهم بسبب التكنولوجيا.
“هل تعرفون لماذا يتكون الأسبوع من سبعة أيام؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أجابت امرأة ترتدي نظارات وتضع أحمر شفاه فاقع:
فكّر شين لو:
“في العصور القديمة، لاحظ الإنسان أن القمر يتحوّل من نصف إلى بدر خلال سبعة أيام، ثم يعود إلى نصف خلال سبعة، ومن ثم إلى محاق خلال سبعة.”
وقف أمام المبنى العتيق.
قال الطبيب:
“شين لو؟ ممتاز، نحن في نقاش حاليًا، لما لا تنضم إلينا؟”
“ولماذا نأخذ عطلة يوم الأحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الدرج، وجرّب الباب.
ردّت المرأة:
“سأتدبّر أمري وحدي.”
“في التاريخ البابلي، الأيام 7 و14 و21 و28 من كل شهر كانت أيام شؤم، تحدث فيها مصائب. لذلك يتجنّبها الناس بالبقاء في منازلهم.” ﴿هذا الكلام هبد ولاصحة له ومنافي لعقيدتنا ومجرد خيال﴾
فكّر شين لو:
ثم التفتت إلى شين لو:
أمسك بأقرب كرسي واتجه نحو الباب الذي كان يُفتح ببطء. انفتح الباب، لكن لم يكن هناك أحد… يبدو أن الصوت الذي سمعه كان مجرد وهم. تقدّم بخطوات مترددة ونظر نحو الأسفل، فوجد صندوق توصيل ثقيل عند العتبة.
“يا للمصادفة… اليوم أيضًا أحد.”
واختفت كل الفراشات.
ثم… جميع الطلاب التفتوا نحوه مجددًا.
خطواتٌ صاعدة سُمعت.
تبدّلت تعابيرهم.
“هل جئت إلى مكان خاطئ؟ أم أن هذا هو جوّ المنطقة؟”
“الأسبوع دورة… ويوم الأحد يمثل النهاية… وبداية جديدة.”
“ما هذا؟!”
وفي المدينة الترفيهية رقم 0، كان هان فاي واقفًا أمام باب “الإثنين”، يطرقه… لكن لم يُجِب الشبح.
الجميل أن الفراشة في دماغه هدأت قليلاً.
حاول فتح الباب، لكنه لم يتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اضطر لتجريب الأبواب الأخرى.
قال مترددًا:
كلها كانت مغلقة…
قالت المرأة وأمسكت ذراعه.
إلا باب “الأحد”، فقد انفتح.
قال الطبيب:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قبل أن يُقرر شيئًا، ظهرت أمامه زوجان في منتصف العمر.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“الأسبوع دورة… ويوم الأحد يمثل النهاية… وبداية جديدة.”
فصل دعم
خطواتٌ صاعدة سُمعت.
إلا باب “الأحد”، فقد انفتح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
