▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
زحف مبتعدًا، واصطدم بالأريكة وسقط. استمرّ في النظر إلى المرآة… انعكاسه كان شاحبًا، مضطربًا… لكن الغريب أن ملامحه كانت تتبدّل ببطء. فمه وأنفه تمددا، وتحوّل وجهه تدريجيًا إلى فراشة دامية ضخمة!
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لم يتخيل يومًا أن يخاف من خادمه الآلي. صرخ في وجه الآلة، لكن دون جدوى. بدا أن الخادم خرج عن السيطرة، وقف يسدّ باب الحمام ويحدّق فيه ضاحكًا دون توقف.
الفصل 743: ليلة مزدحمة
“أعتقد أنك مصاب باضطراب ما بعد الصدمة. مررت بصدمة مروعة شوّهت إدراكك للواقع.”
ترجمة: Arisu san
عندما خطرت له تلك الفكرة العنيفة، رفرفت الفراشة الخفية داخل دماغه، وأفرزت شيئًا… شجّعته على تنفيذها.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
فجأة، سُمع طرق على الباب…
انزلقت قطرات الماء على سطح المرآة. حدّق شين لوو في انعكاس خادمه الآلي… كان ذهنه مشوشًا بالكامل. لم يُصدر أي أمر، فلماذا ظهر الخادم عند باب الحمّام؟
سأله الفني بهدوء:
أمسك بالمغسلة واستدار. وجه الخادم الذي يحاكي ملامح البشر جعله يشعر بعدم الارتياح. التقط فرشاة الأسنان الكهربائية، وكاد أن يغرزها في وجه الخادم!
الفصل 743: ليلة مزدحمة
عندما خطرت له تلك الفكرة العنيفة، رفرفت الفراشة الخفية داخل دماغه، وأفرزت شيئًا… شجّعته على تنفيذها.
رسالة من سطرٍ واحد:
“لا تقترب!”
كتب كلمة فراشة في البحث داخل صندوق بريده، فصُدم… أكثر من 100 رسالة ذات صلة!
لم يتخيل يومًا أن يخاف من خادمه الآلي. صرخ في وجه الآلة، لكن دون جدوى. بدا أن الخادم خرج عن السيطرة، وقف يسدّ باب الحمام ويحدّق فيه ضاحكًا دون توقف.
“شياو شين، هل يوجد لصّ في بيتك؟”
“ابتعد! لا تقترب!”
قال الطبيب:
هتف شين لوو بجنون، والفراشة داخل دماغه خفقت بأجنحتها. لم يعد يسمع شيئًا سوى ذلك الصوت.
“لا، لعبة إياشيكي. اسمها ‘الحياة المثالية’، ربما سمعت بها.”
“اخرج!”
صرخ شين لوو مرعوبًا، أمسك بجهاز التحكم عن بعد ورماه نحو المرآة!
اندفع نحو الخادم كوحش محاصر، أسقطه أرضًا، ثم بدأ يطعن وجهه بفرشاة الأسنان الكهربائية مرارًا وتكرارًا!
“هذا الصندوق مخصص لحماية الخادم. لا يُفعل إلا إذا تعرّض لهجوم.”
استعاد وعيه… ليجد وجه الخادم مدمّرًا بشكل مرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك قول ذلك.”
“لا… لم أقصد… إنها غلطتك!”
“تلك التي على شكل فراشة؟ لا أدري. كل ما أذكره هو ضحكٌ مجنون.”
زحف مبتعدًا، واصطدم بالأريكة وسقط. استمرّ في النظر إلى المرآة… انعكاسه كان شاحبًا، مضطربًا… لكن الغريب أن ملامحه كانت تتبدّل ببطء. فمه وأنفه تمددا، وتحوّل وجهه تدريجيًا إلى فراشة دامية ضخمة!
زحف مبتعدًا، واصطدم بالأريكة وسقط. استمرّ في النظر إلى المرآة… انعكاسه كان شاحبًا، مضطربًا… لكن الغريب أن ملامحه كانت تتبدّل ببطء. فمه وأنفه تمددا، وتحوّل وجهه تدريجيًا إلى فراشة دامية ضخمة!
“آاه!”
دقّق الطبيب في ذراعه.
صرخ شين لوو مرعوبًا، أمسك بجهاز التحكم عن بعد ورماه نحو المرآة!
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تحطّمت، لكن الشظايا تحوّلت إلى فراشات شفافة طارت نحوه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشمأز من رؤية كل هذه الفراشات.
صرخ وهو يحتضن رأسه، جسده يرتجف، ثم…
“لقد تدمرت صورتي تمامًا…”
نهض الخادم ذو الوجه المثقوب ببطء… وزحف نحوه بخطوات باردة.
فصل دعم
“أنت مجرد آلة… لماذا تفعل هذا؟!”
“أنت مجرد آلة… لماذا تفعل هذا؟!”
تحمّل الألم وركض نحو الباب، مستندًا إلى الجدار، يصرخ طلبًا للمساعدة. لحسن الحظ، كان الخادم بطيئًا جدًا.
“حالتك النفسية غير مستقرة. مررت بشيء غير مألوف مؤخرًا… شيء لا يشبه نمط حياتك العادي.”
أدخل كلمة المرور وخرج راكضًا، ثم استنجد بجيرانه.
“التجربة داخل اللعبة كانت مخالفة كليًا لحياتك، فذهبت نفسك إلى صراع داخلي بين الوعي واللاوعي.”
بعد لحظات، خرج الجيران واحدًا تلو الآخر، يتقدمون بحذر نحوه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“شياو شين، هل يوجد لصّ في بيتك؟”
“ما هذا الجنون؟”
“اتصلوا بالإسعاف! مرضه عاد للظهور!”
“هل أنت متأكد يا شين لوو؟ هل نسيت تناول دوائك اليوم؟”
أسرع بعضهم لمساعدته، وما إن رآهم حتى تنفّس الصعداء، وأشار إلى منزله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل غرفة الاستشارة الافتراضية، وأضاء الضوء الأبيض وجهه. لم يكن مرتاحًا للمكان. نصف الغرفة مظلم، والنصف الآخر مضاء. لا شهادات على الجدران، ولا شيء سوى كرسيين.
“هناك شبح! شبح في منزلي! الفراشات في كل مكان، وخادمي الآلي يريد قتلي!”
“ما هذا الجنون؟”
بدا كلامه هلوسةً، فتبادل الجيران النظرات بحيرة. أحد الشبان الشجعان دخل منزله ومعه عصا غولف، لكنه لم يرَ أشباحًا ولا فراشات… فقط مرآة محطّمة، وأثاث مقلوب، وخادم آلي على الأرض بوجه مدمّر.
لم يتخيل يومًا أن يخاف من خادمه الآلي. صرخ في وجه الآلة، لكن دون جدوى. بدا أن الخادم خرج عن السيطرة، وقف يسدّ باب الحمام ويحدّق فيه ضاحكًا دون توقف.
خرج الشاب من المنزل بتعبير غريب:
كان أغلبها يسأله عن الهاوية، أو دعوات من نقابات اللاعبين.
“هل أنت متأكد يا شين لوو؟ هل نسيت تناول دوائك اليوم؟”
ترجمة: Arisu san
“أقسم أنني لا أكذب!”
لكن الفيديو أظهر غير ذلك… الخادم كان هادئًا، أما شين لوو فكان يصرخ في انعكاسه في المرآة، يُصدر أوامر متضاربة، ويهذي بلا توقف.
“لا تقلق، اتصلت بخدمة عملاء تقنيات الفضاء العميق. إن ثبت أن الخادم آذاك، فستكون قضية كبيرة.”
“يمكنك مناداتي بالدكتور باي.”
قالها أحد الجيران في منتصف العمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الطبيب باي:
بعد دقائق، وصل فنّي الصيانة من تقنيات الفضاء العميق برفقة الأمن المحلي. دخلوا المنزل، وفتح الفني رأس الخادم المشوّه، واستخرج صندوق التسجيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الطبيب باي:
“هذا الصندوق مخصص لحماية الخادم. لا يُفعل إلا إذا تعرّض لهجوم.”
جلس على الجانب المظلم من الغرفة. بدا شابًا جدًا.
وصله بجهازه، وبدأ عرض الفيديو. ظهر شين لوو على الشاشة وكأنه شخص آخر… مجنون، عنيف، يعتلي الخادم ويطعنه بفرشاة الأسنان كقاتل سينمائي!
بعد دقائق، وصل فنّي الصيانة من تقنيات الفضاء العميق برفقة الأمن المحلي. دخلوا المنزل، وفتح الفني رأس الخادم المشوّه، واستخرج صندوق التسجيل.
ابتعد الجيران عنه في خوف، لم يجرؤ أحد على الاقتراب.
تنفس شين لوو قليلًا.
“صدقوني! كنت أدافع عن نفسي! الخادم خرج عن السيطرة، لم ينفّذ أوامري!”
لكن الفيديو أظهر غير ذلك… الخادم كان هادئًا، أما شين لوو فكان يصرخ في انعكاسه في المرآة، يُصدر أوامر متضاربة، ويهذي بلا توقف.
“ما رأيته وما سُجل لا يتطابقان… هل أنا مريض فعلًا؟”
سأله الفني بهدوء:
أرسل له البريد الإلكتروني، ثم أغلق الاتصال.
“هل مررت مؤخرًا بصدمة نفسية قوية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
“ننصحك بالراحة… أو بعرض نفسك على العلاج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل غرفة الاستشارة الافتراضية، وأضاء الضوء الأبيض وجهه. لم يكن مرتاحًا للمكان. نصف الغرفة مظلم، والنصف الآخر مضاء. لا شهادات على الجدران، ولا شيء سوى كرسيين.
فهم شين لوو ما يعنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشمأز من رؤية كل هذه الفراشات.
“أنا لست مريضًا!”
“ما رأيته وما سُجل لا يتطابقان… هل أنا مريض فعلًا؟”
“نعلم… فقط تعاني من ضغط شديد.”
“لقد تدمرت صورتي تمامًا…”
أعاد الفني تشغيل الخادم الآلي. ثم استعد للمغادرة.
قال الطبيب بجدية:
“يرجى الاعتناء بخادمك جيدًا.”
رسالة من سطرٍ واحد:
بدأ الجيران ينظرون إلى شين لوو بطريقة مختلفة. نصحه البعض بمراجعة طبيب نفسي. وبعد نصف ساعة، تفرّق الجميع.
جلس أمام الحاسوب، وقرّر التواصل مع طبيب نفسي. بحث طويلًا حتى وجد طبيبًا تواصل معه دون موعد أو رسوم مسبقة. بدا صادقًا.
عاد شين لوو إلى بيته، لكنّه لم يجرؤ على إغلاق الباب، ولا على تشغيل الخادم.
“شوّهت؟”
“ما رأيته وما سُجل لا يتطابقان… هل أنا مريض فعلًا؟”
نهض الخادم ذو الوجه المثقوب ببطء… وزحف نحوه بخطوات باردة.
جلس أمام الحاسوب، وقرّر التواصل مع طبيب نفسي. بحث طويلًا حتى وجد طبيبًا تواصل معه دون موعد أو رسوم مسبقة. بدا صادقًا.
فتح بعض الرسائل:
وافق شين لوو على الجلسة، وفتح الكاميرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهم شين لوو ما يعنيه.
دخل غرفة الاستشارة الافتراضية، وأضاء الضوء الأبيض وجهه. لم يكن مرتاحًا للمكان. نصف الغرفة مظلم، والنصف الآخر مضاء. لا شهادات على الجدران، ولا شيء سوى كرسيين.
“لا، لعبة إياشيكي. اسمها ‘الحياة المثالية’، ربما سمعت بها.”
“مرحبًا، اسمي شين لوو. هذه بطاقتي المدنية.”
أرسل له البريد الإلكتروني، ثم أغلق الاتصال.
“يمكنك مناداتي بالدكتور باي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت صورة لهوانغ يين وهو يخرج من الهاوية، بينما شين لوو فاقد الوعي يتدلّى على كتفه.
جلس على الجانب المظلم من الغرفة. بدا شابًا جدًا.
جلس أمام الحاسوب، وقرّر التواصل مع طبيب نفسي. بحث طويلًا حتى وجد طبيبًا تواصل معه دون موعد أو رسوم مسبقة. بدا صادقًا.
“حالتك النفسية غير مستقرة. مررت بشيء غير مألوف مؤخرًا… شيء لا يشبه نمط حياتك العادي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخبر الطبيب بكل ما مرّ به، دون حرج… فلم يكن لديه أصدقاء في الواقع، والطبيب كان ملجأه الوحيد.
“يمكنك قول ذلك.”
“أنا لست مريضًا!”
تنفس شين لوو قليلًا.
“أنت مجرد آلة… لماذا تفعل هذا؟!”
“أنا متداول مالي مخضرم، أعيش تحت ضغط شديد. أردت فقط أن أسترخي باللعب، لكن اللعبة كانت أكثر توترًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الرسائل، وضبط إعدادات خصوصيته، لكن… يبدو أنه فات الأوان.
“لعبة رعب غامرة؟”
جلس على الجانب المظلم من الغرفة. بدا شابًا جدًا.
“لا، لعبة إياشيكي. اسمها ‘الحياة المثالية’، ربما سمعت بها.”
وصله بجهازه، وبدأ عرض الفيديو. ظهر شين لوو على الشاشة وكأنه شخص آخر… مجنون، عنيف، يعتلي الخادم ويطعنه بفرشاة الأسنان كقاتل سينمائي!
أخبر الطبيب بكل ما مرّ به، دون حرج… فلم يكن لديه أصدقاء في الواقع، والطبيب كان ملجأه الوحيد.
أدخل كلمة المرور وخرج راكضًا، ثم استنجد بجيرانه.
قال الطبيب:
فتح القائمة، وفوجئ بأنه تلقّى عددًا هائلًا من الرسائل الخاصة. فقد أصبح مشهورًا كونه آخر لاعب أنقذه هوانغ يين.
“أعتقد أنك مصاب باضطراب ما بعد الصدمة. مررت بصدمة مروعة شوّهت إدراكك للواقع.”
قال الطبيب بجدية:
“شوّهت؟”
نهض الخادم ذو الوجه المثقوب ببطء… وزحف نحوه بخطوات باردة.
“التجربة داخل اللعبة كانت مخالفة كليًا لحياتك، فذهبت نفسك إلى صراع داخلي بين الوعي واللاوعي.”
وافق شين لوو على الجلسة، وفتح الكاميرا.
ابتسم الطبيب باي:
قال الطبيب:
“مثلًا، إذا أُغلق باب في الواقع، تظنه الريح. لكن داخل اللعبة، تظنه شبحًا يهدد حياتك. هذا التصادم يولّد اختلالًا إدراكيًا.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“لكن…”
“لا تقلق، اتصلت بخدمة عملاء تقنيات الفضاء العميق. إن ثبت أن الخادم آذاك، فستكون قضية كبيرة.”
ارتبك شين لوو.
“هل مررت مؤخرًا بصدمة نفسية قوية؟”
“لماذا أشعر وكأن فراشةً طارت إلى دماغي؟ أريد فتح رأسي والتخلص منها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت صورة لهوانغ يين وهو يخرج من الهاوية، بينما شين لوو فاقد الوعي يتدلّى على كتفه.
“فراشة؟”
كان أغلبها يسأله عن الهاوية، أو دعوات من نقابات اللاعبين.
دقّق الطبيب في ذراعه.
لكن الفيديو أظهر غير ذلك… الخادم كان هادئًا، أما شين لوو فكان يصرخ في انعكاسه في المرآة، يُصدر أوامر متضاربة، ويهذي بلا توقف.
“من أين جاءت هذه الجروح؟”
“التجربة داخل اللعبة كانت مخالفة كليًا لحياتك، فذهبت نفسك إلى صراع داخلي بين الوعي واللاوعي.”
“تلك التي على شكل فراشة؟ لا أدري. كل ما أذكره هو ضحكٌ مجنون.”
“لقد تدمرت صورتي تمامًا…”
قال الطبيب بجدية:
“حالتك النفسية غير مستقرة. مررت بشيء غير مألوف مؤخرًا… شيء لا يشبه نمط حياتك العادي.”
“حالتك فريدة، أنصحك بزيارتي شخصيًا. عيادتي تقع في ريف الشمال، مدينة شين لو. اسمها ‘روح بيضاء خالصة.”
“لماذا أشعر وكأن فراشةً طارت إلى دماغي؟ أريد فتح رأسي والتخلص منها!”
أرسل له البريد الإلكتروني، ثم أغلق الاتصال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ وهو يحتضن رأسه، جسده يرتجف، ثم…
فتح شين لو الرسالة، فوجد أن الطبيب يطلب منه سجل اللعبة وتسجيلًا بصريًا من وجهة نظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشمأز من رؤية كل هذه الفراشات.
“ألا يصدقني بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها أحد الجيران في منتصف العمر.
فتح القائمة، وفوجئ بأنه تلقّى عددًا هائلًا من الرسائل الخاصة. فقد أصبح مشهورًا كونه آخر لاعب أنقذه هوانغ يين.
وصوتٌ أجشّ قال:
انتشرت صورة لهوانغ يين وهو يخرج من الهاوية، بينما شين لوو فاقد الوعي يتدلّى على كتفه.
الفصل 743: ليلة مزدحمة
“لقد تدمرت صورتي تمامًا…”
“لماذا أشعر وكأن فراشةً طارت إلى دماغي؟ أريد فتح رأسي والتخلص منها!”
فتح بعض الرسائل:
“أنت مجرد آلة… لماذا تفعل هذا؟!”
كان أغلبها يسأله عن الهاوية، أو دعوات من نقابات اللاعبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لم أقصد… إنها غلطتك!”
“مضحك… لا أستطيع حتى وصف ما عشته!”
“أنا متداول مالي مخضرم، أعيش تحت ضغط شديد. أردت فقط أن أسترخي باللعب، لكن اللعبة كانت أكثر توترًا!”
قبل أن يغلق التبويبة، لفت انتباهه رسالة غريبة… مليئة بصور الفراشات.
“أنا متداول مالي مخضرم، أعيش تحت ضغط شديد. أردت فقط أن أسترخي باللعب، لكن اللعبة كانت أكثر توترًا!”
فرك عينيه… وفتحها.
إما صور فراشات أو إشارات إليها. والمرسلون؟ من كل أنحاء البلاد. بعضها عادية، لكن بعضها… كتبها مجانين وقتلة. بعضها كُتب باستخدام أطراف حيوانات نافقة.
رسالة من سطرٍ واحد:
“لكن…”
“سيدي… هل عدت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخبر الطبيب بكل ما مرّ به، دون حرج… فلم يكن لديه أصدقاء في الواقع، والطبيب كان ملجأه الوحيد.
“ما هذا الجنون؟”
“ألا يصدقني بعد؟”
اشمأز من رؤية كل هذه الفراشات.
“ما الذي يحدث؟ هل الجميع مختلين؟ هل سيطاردونني؟!”
“لماذا يزينونها بهذا الشكل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لم أقصد… إنها غلطتك!”
كتب كلمة فراشة في البحث داخل صندوق بريده، فصُدم… أكثر من 100 رسالة ذات صلة!
هتف شين لوو بجنون، والفراشة داخل دماغه خفقت بأجنحتها. لم يعد يسمع شيئًا سوى ذلك الصوت.
إما صور فراشات أو إشارات إليها. والمرسلون؟ من كل أنحاء البلاد. بعضها عادية، لكن بعضها… كتبها مجانين وقتلة. بعضها كُتب باستخدام أطراف حيوانات نافقة.
“نعلم… فقط تعاني من ضغط شديد.”
“ما الذي يحدث؟ هل الجميع مختلين؟ هل سيطاردونني؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ وهو يحتضن رأسه، جسده يرتجف، ثم…
أغلق الرسائل، وضبط إعدادات خصوصيته، لكن… يبدو أنه فات الأوان.
إما صور فراشات أو إشارات إليها. والمرسلون؟ من كل أنحاء البلاد. بعضها عادية، لكن بعضها… كتبها مجانين وقتلة. بعضها كُتب باستخدام أطراف حيوانات نافقة.
فجأة، سُمع طرق على الباب…
أمسك بالمغسلة واستدار. وجه الخادم الذي يحاكي ملامح البشر جعله يشعر بعدم الارتياح. التقط فرشاة الأسنان الكهربائية، وكاد أن يغرزها في وجه الخادم!
وصوتٌ أجشّ قال:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“مرحبًا… توصيلك قد وصل.”
“هناك شبح! شبح في منزلي! الفراشات في كل مكان، وخادمي الآلي يريد قتلي!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
نهض الخادم ذو الوجه المثقوب ببطء… وزحف نحوه بخطوات باردة.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
تنفس شين لوو قليلًا.
فصل دعم
“يمكنك مناداتي بالدكتور باي.”
تحمّل الألم وركض نحو الباب، مستندًا إلى الجدار، يصرخ طلبًا للمساعدة. لحسن الحظ، كان الخادم بطيئًا جدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات