44 الفوائد الكاملة
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الأب أخيرًا وهو يربت على كتفه:
ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية
قال يو سونغ بكلام متداخل من أثر السكر:
الفصل الرابع والأربعين:
وحين شعرت يو دونغ بشفتيه المألوفتين، أغمضت عينيها. لا تزال نكهة الكحول على شفتيه وهو يلتهم فمها بالكامل، من شفتيها إلى أسنانها إلى أعماقها، دافئًا بحرارته العالية.
⦅الفوائد الكاملة♡⦆
ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
نظر شيا فنغ إلى رموشها الطويلة وقبّلها برفق.
مع أن عشاء الاحتفال بهذه السنة لم يكن فخمًا على الإطلاق، إلا أن يو دونغ لم تختبر شعورًا كهذا منذ زمن طويل، فتغلغلت فيها مشاعر الحنين.
“دونغ دونغ دائمًا صاحبة رأي واحد. كانت دائمًا تحمي من تحبهم بشراسة. وفي العادة، فتاة قوية مثلها لا تُؤذى بسهولة، لكن إن كان من يؤذيها شخصًا تهتم به، فإنها تتلقى الضربات بصمت.”
على الطاولة وُضع وعاء ضخم من الدجاج المطهوّ، وإلى جانبه سمك مطهو بطريقة برايزد شهيّ. ومن نظرة واحدة، عرفت يو دونغ أن والدها هو من أعدّ الطعام.
“صباح الخير!”
قالت:
“سنة جديدة سعيدة!”
“أبي، هل أنت من طبخ اليوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهبي واغتسلي، ستشعرين بتحسّن بعدها. وسأعدّ لكِ شيئًا تأكلينه في الأثناء.”
كانت تعلم أن والدها يُجيد الطهي، لكنه لا يحبه.
“نامي هنا من الآن فصاعدًا.”
أجاب يو سونغ وهو يرفع حاجبيه نحو أخته:
.
“علينا أن نشكر شيا فنغ على ذلك، فقد خرج أبي خصيصًا ليشتري سمكًا طازجًا من أجله.”
مدّت يو دونغ يدها من خلال الفجوة لتُسلّم العبوة.
سعل الأب وهو يشرب:
ضحك شيا فنغ واضعًا يده على صدره وقال:
“كح!”
“لا تبكي، لقد وعدت العم الآن أنني سأحميك.”
شعر شيا فنغ بالامتنان. فرفع كأسه، وصبّ فيه بعض الكحول ثم وقف قائلاً:
قال الأب:
“شكرًا لك، عمي. دعني أملأ لك كأسك.”
عندها، رفعت يو دونغ رأسها ونظرت في عينيه، ثم ابتسمت له، قبل أن تعود إلى حضنه.
قال الأب:
تنهد شيا فنغ وهو يرخى قبضته، ثم بدأ بتسوية شعر يو دونغ المبعثر وهمس برقة:
“ألا تسكر بسهولة؟”
استيقظ شيا فنغ على شعاع من الشمس تسلل من خلف الستائر. وعندما فتح عينيه، كان أول ما رآه هو يو دونغ نائمة بسلام.
“سأشرب القليل فقط.”
قال بهمس:
عندها، أومأ الأب برأسه واصطدم بكأسه مع كأس شيا فنغ.
كان شيا فنغ كوحش، يهاجم المدينة بلا توقف، ويو دونغ استسلمت تمامًا.
في تلك اللحظة، وضعت الأم آخر قدر من الحساء على الطاولة، فاجتمع أفراد العائلة وبدأوا بتناول عشاء ليلة رأس السنة بسعادة.
“دونغ دونغ.”
وأثناء تناول الطعام، انتهز يو سونغ الفرصة لملء كأس شيا فنغ عدة مرات، فشربه الأخير واحدًا تلو الآخر. ورغم أن الطعام ساعد قليلاً، إلا أن شيا فنغ ذا التحمل المنخفض للكحول بدأ بالدوار بعد بضع كؤوس.
تدخّل يو سونغ قائلاً:
كان الأب في مزاج احتفالي واضح، وبعد عدة كؤوس أخرى، بدأ بالحديث.
“عمي، لا تقلق. سأكون مع يو دونغ بشكل صحيح.”
أشار نحو شيا فنغ وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… نسيت أن أضع واقيًا.”
“يا شيا فنغ، عليك أن تُحسن إلى ابنتي.”
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
هزّ شيا فنغ رأسه محاولاً استعادة وعيه وقال:
رمقه الأب بنظرة حادة وقال:
“عمي، لا تقلق. سأكون مع يو دونغ بشكل صحيح.”
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
قال الأب وهو يعدّ بأصابعه:
قال شيا فنغ وهو يحاول تعديل جلسته ببطولة:
“دونغ دونغ ابنتنا، دون مبالغة، الأفضل في القرية. ذكية، بارة، وجميلة.”
روبها المبلل التصق بجسدها.
تدخّل يو سونغ قائلاً:
وأثناء تناول الطعام، انتهز يو سونغ الفرصة لملء كأس شيا فنغ عدة مرات، فشربه الأخير واحدًا تلو الآخر. ورغم أن الطعام ساعد قليلاً، إلا أن شيا فنغ ذا التحمل المنخفض للكحول بدأ بالدوار بعد بضع كؤوس.
“لكنها ليست رقيقة!”
وحين انتهى، أعادها إلى حضنه، ثم أغلق عينيه ودفن وجهه في عنقها.
رمقه الأب بنظرة حادة وقال:
“هل تحب الأطفال؟”
“اصمت!”
رفع يو سونغ ذراعيه مقلّدًا الملاكمين وقال:
ضحك شيا فنغ واضعًا يده على صدره وقال:
“علينا أن نشكر شيا فنغ على ذلك، فقد خرج أبي خصيصًا ليشتري سمكًا طازجًا من أجله.”
“لا، يو دونغ فتاة رقيقة جدًّا. كل مرة أراها فيها، أشعر بدفء في قلبي.”
“لا تبكي، لقد وعدت العم الآن أنني سأحميك.”
قال الأب بنبرة متأثرة:
“وأنا أيضًا مع أمي.” أضاف شيا فنغ، وأخرج هاتفه، متحمسًا ليخبر والدته بالأخبار السارة.
“لقد حميتها طوال اثنين وعشرين عامًا، والآن ستنتقل إلى عائلتكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها، ارتخى شيا فنغ ومال عليها وغفا.
ردّ شيا فنغ وهو يربت على صدره:
لاحقًا، وبينما كانت يو دونغ جالسة على الأريكة تحتضن بطنها الممتلئ، سمعت صوت شيا فنغ يناديها من الحمام الرئيسي:
“عمي، أنا من سيحميها من الآن فصاعدًا.”
قالت بدلال:
رفع يو سونغ ذراعيه مقلّدًا الملاكمين وقال:
فُتح الباب قليلاً.
“من يحمي من؟ أختي منذ الطفولة كانت معروفة بأنها صلبة مثل الفتيان. حكمت المدرسة الابتدائية والإعدادية، آه.”
قال الأب:
تمتم شيا فنغ ورأسه يميل إلى الجانب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها ليست رقيقة!”
“هكذا قوية؟”
شعر شيا فنغ بالامتنان. فرفع كأسه، وصبّ فيه بعض الكحول ثم وقف قائلاً:
قال يو سونغ بكلام متداخل من أثر السكر:
كان الأب في مزاج احتفالي واضح، وبعد عدة كؤوس أخرى، بدأ بالحديث.
“نعم، لذا احذر، إن تجرأت على إيذائها، سيكون عليك أن تواجهني أولًا، ثم تدخل جولة معها.”
قال يو سونغ بكلام متداخل من أثر السكر:
ضحك شيا فنغ ولم يفهم شيئًا مما قيل.
“نعم، لذا احذر، إن تجرأت على إيذائها، سيكون عليك أن تواجهني أولًا، ثم تدخل جولة معها.”
قال الأب:
سعل الأب وهو يشرب:
“دونغ دونغ دائمًا صاحبة رأي واحد. كانت دائمًا تحمي من تحبهم بشراسة. وفي العادة، فتاة قوية مثلها لا تُؤذى بسهولة، لكن إن كان من يؤذيها شخصًا تهتم به، فإنها تتلقى الضربات بصمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، بدلاً من أخذ الشامبو، أمسك شيا فنغ بيدها وسحبها إلى الداخل.
ثم نظر إلى شيا فنغ بعينين صافيتين وقال:
سأل شيا فنغ:
“لذا… شيا فنغ، اعتنِ بها عندما لا أكون موجودًا.”
قال شيا فنغ وهو يحاول تعديل جلسته ببطولة:
قال شيا فنغ متأثرًا:
ابتسم الأب، وكأنه عاد إلى زمن الطفولة، ومدّ يده ليربت على رأس يو دونغ.
“عمي…”
قال الأب:
أردف الأب:
قالت يو دونغ، وكانت جالسة بصمت في الجانب، والدموع تملأ عينيها:
“هذا العم لطالما خاف من أن تُؤذى.”
ابتسم الأب وهو ينظر إلى صهره، وقد سقط مرة أخرى على الطاولة.
قال شيا فنغ وهو يحاول تعديل جلسته ببطولة:
قال الأب:
“عمي، لا تقلق… من الآن فصاعدًا… ستكون لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلّا مستلقيَين في السرير لبعض الوقت، ثم نهضا.
ابتسم الأب وهو ينظر إلى صهره، وقد سقط مرة أخرى على الطاولة.
قال الأب:
قالت يو دونغ، وكانت جالسة بصمت في الجانب، والدموع تملأ عينيها:
كان شيا فنغ يراقب حركاتها الاعتيادية، وعيناه تتوهجان. ربما عليه أن يُري يو دونغ أنها لن تنام هناك بعد الآن.
“أبي!”
وحين خرجت الأم من المطبخ، وجدت ثلاثة رجال سكارى على طاولتها.
ابتسم الأب، وكأنه عاد إلى زمن الطفولة، ومدّ يده ليربت على رأس يو دونغ.
{تعليق آريسو: خخخخخخ أحا.. قمت بالتغطية قليلًا ياه هذا لم يكن متوقعًا}
هذا اللمس الحنون فجر دموع يو دونغ.
على الطاولة وُضع وعاء ضخم من الدجاج المطهوّ، وإلى جانبه سمك مطهو بطريقة برايزد شهيّ. ومن نظرة واحدة، عرفت يو دونغ أن والدها هو من أعدّ الطعام.
نظر إليها شيا فنغ المذهول ومسح دموعها قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ شيا فنغ رأسه محاولاً استعادة وعيه وقال:
“لا تبكي، لقد وعدت العم الآن أنني سأحميك.”
بعد ذلك، ضمّ شيا فنغ يو دونغ، ينظر إلى وجهها المتعب، المبتل، الملبّد بالغشاوة، ولم يستطع إلا أن يشعر بالأسى والندم.
كانت يد شيا فنغ الحارة تمسح خدها كما لو أنه يهدئ طفلة.
“ما هي؟” سألت يو دونغ بفضول.
ابتسمت يو دونغ وأومأت برأسها.
“حسنًا!” أجابت وهي تأخذ حقائبها وتتوجه إلى الغرفة الثانية.
عندها، ارتخى شيا فنغ ومال عليها وغفا.
“ها ها… إذن متى نبدأ التحضير للزفاف؟”
وحين خرجت الأم من المطبخ، وجدت ثلاثة رجال سكارى على طاولتها.
رفع يو سونغ ذراعيه مقلّدًا الملاكمين وقال:
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
ملاحظة من الكاتبة:
صباح يوم رأس السنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وهو يعانقها ويضع ذقنه على رأسها:
استيقظ شيا فنغ على شعاع من الشمس تسلل من خلف الستائر. وعندما فتح عينيه، كان أول ما رآه هو يو دونغ نائمة بسلام.
رفع يو سونغ ذراعيه مقلّدًا الملاكمين وقال:
أنفاسهما تتداخل، وجبهتاهما تتلامسان، وخصرها الناعم بين ذراعيه.
أراد أن يرفضه، لكن يو دونغ منعته.
نظر شيا فنغ إلى رموشها الطويلة وقبّلها برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟” دخلت يو دونغ غرفة النوم وسألت.
اهتزت جفون يو دونغ ثم فتحت عينيها. زوج من العيون الجميلة، صافية لامعة، اخترقت قلب شيا فنغ مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم~~” تمتمت يو دونغ.
ابتسم وقال دون أن يتركها:
قال بصوت مبحوح قليلًا:
“صباح الخير!”
لم يكن شيا فنغ متأكدًا إن كانت قد فهمته، وللتكفير عن فقدانه للسيطرة، نهض وجفف شعرها بمجفف الشعر.
ردت يو دونغ بابتسامة عذبة:
✧ ❖ ملاحظة ❖ ✧
“صباح الخير!”
قال:
اقترب منها أكثر وحجب بجسده خيط الضوء الذي كان يسقط على وجهها.
“لقد حميتها طوال اثنين وعشرين عامًا، والآن ستنتقل إلى عائلتكم.”
وحين شعرت يو دونغ بشفتيه المألوفتين، أغمضت عينيها. لا تزال نكهة الكحول على شفتيه وهو يلتهم فمها بالكامل، من شفتيها إلى أسنانها إلى أعماقها، دافئًا بحرارته العالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، وضعت الأم آخر قدر من الحساء على الطاولة، فاجتمع أفراد العائلة وبدأوا بتناول عشاء ليلة رأس السنة بسعادة.
كان شيا فنغ كوحش، يهاجم المدينة بلا توقف، ويو دونغ استسلمت تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شيا فنغ متأثرًا:
انفصلا فقط عندما نفد منهما الهواء، وخيط من اللعاب لا يزال يربط شفتيهما، كما لو أنهما يرفضان الانفصال.
سأل شيا فنغ:
تنهد شيا فنغ وهو يرخى قبضته، ثم بدأ بتسوية شعر يو دونغ المبعثر وهمس برقة:
أشار نحو شيا فنغ وقال:
“سنة جديدة سعيدة!”
ابتسم وقال دون أن يتركها:
أجابت يو دونغ وهي تتجنب عينيه بخجل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن لنُنجب بعضًا منهم.”
“سنة جديدة سعيدة!”
ضحكت يو دونغ وقالت:
قال وهو يعانقها ويضع ذقنه على رأسها:
قال شيا فنغ وهو يحاول تعديل جلسته ببطولة:
“تذكرت الآن أمنيتي للعام الجديد.”
“حسنًا!” أجابت وهي تأخذ حقائبها وتتوجه إلى الغرفة الثانية.
“ما هي؟” سألت يو دونغ بفضول.
قال بصوت مبحوح قليلًا:
“أن أفتح عينيّ كل صباح، وأراكِ أول من أراه.”
أردف الأب:
عندها، رفعت يو دونغ رأسها ونظرت في عينيه، ثم ابتسمت له، قبل أن تعود إلى حضنه.
“لكنني لا أريد أن أتحرك!”
ظلّا مستلقيَين في السرير لبعض الوقت، ثم نهضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمي، لا تقلق… من الآن فصاعدًا… ستكون لي.”
في صباح أول يوم من السنة، اكتشف شيا فنغ عدة أمور: الأب قبِل علبة السجائر، ويو سونغ أخذ الساعة، والأم ارتدت الملابس الجديدة التي أعطتها إياها يو دونغ، وتناولت الفيتامينات التي اشتراها شيا فنغ وأظهرتها لجاراتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قطعًا.”
سأل شيا فنغ:
“سنة جديدة سعيدة!”
“هل نجحت في الاختبار؟”
“لا، يو دونغ فتاة رقيقة جدًّا. كل مرة أراها فيها، أشعر بدفء في قلبي.”
ضحكت يو دونغ وقالت:
“ألا تسكر بسهولة؟”
“قطعًا.”
“اصمت!”
ضحك هو أيضًا وقال:
كان يبدو مرتاحًا، لكن شيا فنغ يعلم كم هو صعب أن يسلّم أحد ابنته المدللة لشخص آخر.
“ها ها… إذن متى نبدأ التحضير للزفاف؟”
“ها ها… إذن متى نبدأ التحضير للزفاف؟”
“علينا التحدث إلى أمي.” ردّت يو دونغ.
“أبي، هل أنت من طبخ اليوم؟”
“وأنا أيضًا مع أمي.” أضاف شيا فنغ، وأخرج هاتفه، متحمسًا ليخبر والدته بالأخبار السارة.
“يا شيا فنغ، عليك أن تُحسن إلى ابنتي.”
ومع بداية العام، اقترب مهرجان الربيع. الجبال ستخضرّ، والملابس الثقيلة ستُستبدل بمعاطف خفيفة. وفي اليوم الخامس من السنة، استعدّ الاثنان للعودة إلى شنغهاي.
قال شيا فنغ وهو يحاول تعديل جلسته ببطولة:
قبل المغادرة، قدّمت الأم ظرفًا أحمر لشيا فنغ كهدية.
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
أراد أن يرفضه، لكن يو دونغ منعته.
سأل شيا فنغ:
قبل ركوب السيارة، توجه شيا فنغ إلى الأب وقال بجدية:
“عمي…”
“عمي، لا تقلق، لقد تذكرت كل ما قيل في تلك الليلة.”
قبل المغادرة، قدّمت الأم ظرفًا أحمر لشيا فنغ كهدية.
ابتسم الأب أخيرًا وهو يربت على كتفه:
فُتح الباب قليلاً.
“جيّد!”
تدخّل يو سونغ قائلاً:
كان يبدو مرتاحًا، لكن شيا فنغ يعلم كم هو صعب أن يسلّم أحد ابنته المدللة لشخص آخر.
“جيّد!”
وبما أن أغلب الناس يغادرون في اليوم السادس، كانت الطرق شبه خالية. وبعد الغداء، وصلا إلى شنغهاي في حدود العاشرة مساءً.
“حسنًا!” أجابت وهي تأخذ حقائبها وتتوجه إلى الغرفة الثانية.
وبعد أكثر من اثنتي عشرة ساعة من القيادة، أول ما فعلته يو دونغ حين دخلت المنزل هو أن ارتمت على الأريكة.
“أن أفتح عينيّ كل صباح، وأراكِ أول من أراه.”
وعندما حمل شيا فنغ الأمتعة إلى الداخل، وجد يو دونغ مستلقية كالرخويات على الأريكة، فضحك وقال:
كان الأب في مزاج احتفالي واضح، وبعد عدة كؤوس أخرى، بدأ بالحديث.
“ألم تقولي إنك جائعة؟”
بعد ذلك، ضمّ شيا فنغ يو دونغ، ينظر إلى وجهها المتعب، المبتل، الملبّد بالغشاوة، ولم يستطع إلا أن يشعر بالأسى والندم.
قالت بدلال:
نظرت إليه، مذهولة:
“لكنني لا أريد أن أتحرك!”
“أبي، هل أنت من طبخ اليوم؟”
قال شيا فنغ:
ضحك شيا فنغ واضعًا يده على صدره وقال:
“اذهبي واغتسلي، ستشعرين بتحسّن بعدها. وسأعدّ لكِ شيئًا تأكلينه في الأثناء.”
لاحقًا، وبينما كانت يو دونغ جالسة على الأريكة تحتضن بطنها الممتلئ، سمعت صوت شيا فنغ يناديها من الحمام الرئيسي:
“حسنًا!” أجابت وهي تأخذ حقائبها وتتوجه إلى الغرفة الثانية.
“حسنًا!” أجابت وهي تأخذ حقائبها وتتوجه إلى الغرفة الثانية.
كان شيا فنغ يراقب حركاتها الاعتيادية، وعيناه تتوهجان. ربما عليه أن يُري يو دونغ أنها لن تنام هناك بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها ليست رقيقة!”
ذهبت يو دونغ إلى الحمام واستحمت، ثم خرجت مرتدية روب استحمام فقط، وجلست على الطاولة من شدة الجوع دون أن تهتم بارتداء ملابس كاملة.
“صباح الخير!”
وما إن انتهى شيا فنغ من تحضير وعاء من النودلز، حتى وضعه أمامها وناولها عيدان الأكل. وعندما اقترب منها، لاحظ أن يو دونغ لم تجفف شعرها جيدًا، فقطرة ماء انزلقت من شعرها مرورًا بعنقها حتى اختفت في أعماق الروب.
استيقظ شيا فنغ على شعاع من الشمس تسلل من خلف الستائر. وعندما فتح عينيه، كان أول ما رآه هو يو دونغ نائمة بسلام.
كان وجهها محمرًا وطريًا كفاكهة ناضجة، فعتمت عينا شيا فنغ.
مدّت يو دونغ يدها من خلال الفجوة لتُسلّم العبوة.
قال بصوت مبحوح قليلًا:
تمتم شيا فنغ ورأسه يميل إلى الجانب:
“كلي أولًا، سأذهب للاستحمام.”
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
“همم!” لم ترفع يو دونغ رأسها، كانت منشغلة بالتهام النودلز.
“لا، يو دونغ فتاة رقيقة جدًّا. كل مرة أراها فيها، أشعر بدفء في قلبي.”
لاحقًا، وبينما كانت يو دونغ جالسة على الأريكة تحتضن بطنها الممتلئ، سمعت صوت شيا فنغ يناديها من الحمام الرئيسي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما حمل شيا فنغ الأمتعة إلى الداخل، وجد يو دونغ مستلقية كالرخويات على الأريكة، فضحك وقال:
“ما الأمر؟” دخلت يو دونغ غرفة النوم وسألت.
قال شيا فنغ وهو يحاول تعديل جلسته ببطولة:
قال صوته من الداخل:
وحين خرجت الأم من المطبخ، وجدت ثلاثة رجال سكارى على طاولتها.
“انتهى الشامبو خاصتي، هل يمكنك أن تحضري لي عبوة أخرى؟”
“أن أفتح عينيّ كل صباح، وأراكِ أول من أراه.”
“آه.” ركضت يو دونغ، وأخرجت عبوة شامبو من الخزانة، ثم عادت مسرعة إلى غرفة شيا فنغ.
قال:
✧ ❖ ملاحظة ❖ ✧
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ شيا فنغ رأسه محاولاً استعادة وعيه وقال:
⟪ مشهد مخل قادم.⟫
⦅الفوائد الكاملة♡⦆
وقفت أمام باب الحمام وطرقت:
“هذا العم لطالما خاف من أن تُؤذى.”
“افتح الباب، سأعطيك إياه.”
فُتح الباب قليلاً.
فُتح الباب قليلاً.
“تذكرت الآن أمنيتي للعام الجديد.”
مدّت يو دونغ يدها من خلال الفجوة لتُسلّم العبوة.
قال الأب وهو يعدّ بأصابعه:
لكن، بدلاً من أخذ الشامبو، أمسك شيا فنغ بيدها وسحبها إلى الداخل.
نظر شيا فنغ إلى رموشها الطويلة وقبّلها برفق.
وقبل أن تستوعب ما حدث، وجدت نفسها ملتصقة بجدار الحمام، ونعال الأرنب الرقيق في قدميها قد ابتلّا.
وبعد وقت بدا وكأنه دهر، بدأ شيا فنغ يفرك ذراعي يو دونغ، ثم تجمّد فجأة وقال:
روبها المبلل التصق بجسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آمل ألا يُحظَر هذا الفصل… وإلا فلن أعلم كيف أعدّل عليه.
نظرت إليه، مذهولة:
“آه.” ركضت يو دونغ، وأخرجت عبوة شامبو من الخزانة، ثم عادت مسرعة إلى غرفة شيا فنغ.
“شيا فنغ…”
“صباح الخير!”
“هممم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”
وحين رأت عينيه المشتعلتين بالرغبة، استجابت تلقائيًا.
تمتم شيا فنغ ورأسه يميل إلى الجانب:
أغمضت عينيها، مما زاد من حساسيتها.
“أبي، هل أنت من طبخ اليوم؟”
وحين انقشعت الغيوم وتوقّف المطر، أغلق شيا فنغ رشاش الماء، وخيّم السكون على الحمام. احتضن يو دونغ المتهاوية، واستندا معًا إلى الجدار، يتنفسان ببطء في ظل سُكْر ما بعد العناق.
“نامي هنا من الآن فصاعدًا.”
وبعد وقت بدا وكأنه دهر، بدأ شيا فنغ يفرك ذراعي يو دونغ، ثم تجمّد فجأة وقال:
ابتسم الأب وهو ينظر إلى صهره، وقد سقط مرة أخرى على الطاولة.
“أنا… نسيت أن أضع واقيًا.”
ابتسم وقال دون أن يتركها:
لم تفتح يو دونغ عينيها، وكانت ساقاها لا تزالان ضعيفتين كالهلام، فاتكأت عليه قائلة بكسل:
“انتهى الشامبو خاصتي، هل يمكنك أن تحضري لي عبوة أخرى؟”
“هل تحب الأطفال؟”
قال شيا فنغ وهو يحاول تعديل جلسته ببطولة:
قال:
“أبي!”
“أحبهم.”
ذهبت يو دونغ إلى الحمام واستحمت، ثم خرجت مرتدية روب استحمام فقط، وجلست على الطاولة من شدة الجوع دون أن تهتم بارتداء ملابس كاملة.
“إذن لنُنجب بعضًا منهم.”
بعد ذلك، ضمّ شيا فنغ يو دونغ، ينظر إلى وجهها المتعب، المبتل، الملبّد بالغشاوة، ولم يستطع إلا أن يشعر بالأسى والندم.
لم يرَ شيا فنغ وجهها وهي تقول هذا، فقط حملها برقة، وترك روبها المبلل على الأرض، ووضعها في سريره.
فُتح الباب قليلاً.
بعد ذلك، ضمّ شيا فنغ يو دونغ، ينظر إلى وجهها المتعب، المبتل، الملبّد بالغشاوة، ولم يستطع إلا أن يشعر بالأسى والندم.
“انتهى الشامبو خاصتي، هل يمكنك أن تحضري لي عبوة أخرى؟”
قال بهمس:
رمقه الأب بنظرة حادة وقال:
“دونغ دونغ.”
وأثناء تناول الطعام، انتهز يو سونغ الفرصة لملء كأس شيا فنغ عدة مرات، فشربه الأخير واحدًا تلو الآخر. ورغم أن الطعام ساعد قليلاً، إلا أن شيا فنغ ذا التحمل المنخفض للكحول بدأ بالدوار بعد بضع كؤوس.
“هممم~~” تمتمت يو دونغ.
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
“نامي هنا من الآن فصاعدًا.”
الفصل الرابع والأربعين:
“حسنًا.”
اهتزت جفون يو دونغ ثم فتحت عينيها. زوج من العيون الجميلة، صافية لامعة، اخترقت قلب شيا فنغ مباشرة.
لم يكن شيا فنغ متأكدًا إن كانت قد فهمته، وللتكفير عن فقدانه للسيطرة، نهض وجفف شعرها بمجفف الشعر.
“جيّد!”
وحين انتهى، أعادها إلى حضنه، ثم أغلق عينيه ودفن وجهه في عنقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ شيا فنغ رأسه محاولاً استعادة وعيه وقال:
لم يكن شيا فنغ يظن أنه سيشتاق لأحد بهذا الشكل يومًا، أو أنه سيشعر برغبة عارمة في امتلاك شخص ما… كما لو أنها أصبحت عالمه بأكمله.
ضحك شيا فنغ واضعًا يده على صدره وقال:
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
أردف الأب:
ترجمة:
وحين شعرت يو دونغ بشفتيه المألوفتين، أغمضت عينيها. لا تزال نكهة الكحول على شفتيه وهو يلتهم فمها بالكامل، من شفتيها إلى أسنانها إلى أعماقها، دافئًا بحرارته العالية.
Arisu-san
ثم نظر إلى شيا فنغ بعينين صافيتين وقال:
ملاحظة من الكاتبة:
كان شيا فنغ يراقب حركاتها الاعتيادية، وعيناه تتوهجان. ربما عليه أن يُري يو دونغ أنها لن تنام هناك بعد الآن.
آمل ألا يُحظَر هذا الفصل… وإلا فلن أعلم كيف أعدّل عليه.
✧ ❖ ملاحظة ❖ ✧
أشعر أن أفكاري تزداد قذارة يومًا بعد يوم… كلكم سبب في هذا.
ترجمة:
.
“اصمت!”
{تعليق آريسو: خخخخخخ أحا.. قمت بالتغطية قليلًا ياه هذا لم يكن متوقعًا}
وقفت أمام باب الحمام وطرقت:
“دونغ دونغ دائمًا صاحبة رأي واحد. كانت دائمًا تحمي من تحبهم بشراسة. وفي العادة، فتاة قوية مثلها لا تُؤذى بسهولة، لكن إن كان من يؤذيها شخصًا تهتم به، فإنها تتلقى الضربات بصمت.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات