جزيرة هارميا [2]
الفصل 134: جزيرة هارميا [2]
الحانات كانت مكتظة نسبيًا، والناس واقفون خارجها وسط البرد القارس وهم يمسكون بكؤوس كبيرة من البيرة. كانوا يتبادلون الحديث، بعضهم مستند إلى جدران المباني.
“هذا يبدو مختلفًا تمامًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأهم من كل ذلك…
أول ما لاحظته عند خروجي من المطار كان التغيير في الطراز المعماري. لقد ولّى الشكل العصري، وحلّ محله أبراج شاهقة، وأقواس ضيقة، وحجارة داكنة بالسخام.
“أنا لست من هنا.”
المصابيح تصطف على جانبي الشوارع المرصوفة بالحجارة، بينما تغطي الغيوم الرمادية السماء.
أردت السؤال أكثر، لكن المجموعة بدأت تتحدث فيما بينها، متجاهلة وجودي تمامًا. وصلت الرسالة، فتوقفت وحمّلت تطبيق الخرائط على هاتفي وأدخلت العنوان.
كان يبدو أن المطر سيهطل في أي لحظة.
سارعت بارتداء سترة، وقرّبت يدي من فمي وأنفث فيها نفسًا دافئًا. كنت أعلم أن الطقس بارد، لكنه كان أبرد مما توقعت.
لكن الأهم من كل ذلك…
أظهر التطبيق أن المسافة مشي لمدة عشرين دقيقة تقريبًا. لم تكن قريبة جدًا، لكنها قابلة للمشي.
“الطقس بارد بحق الجحيم.”
مجرد محاولة فك رموز كلماتهم كانت كافية لتسبب لي صداعًا. لذا تخلّيت عن فكرة تتبع حديثهم وانسحبت بعيدًا، تاركًا الضجيج يتلاشى في الخلفية.
سارعت بارتداء سترة، وقرّبت يدي من فمي وأنفث فيها نفسًا دافئًا. كنت أعلم أن الطقس بارد، لكنه كان أبرد مما توقعت.
كانت كريهة للغاية، وبعد فترة وجدت نفسي أغطّي أنفي بسبب حدتها.
‘ربما علي شراء بعض الأغراض لاحقًا.’
وجاءت الفرصة بعد دقيقة:
“أود الذهاب إلى مركز المدينة.”
المهمة قادتني إلى هنا، لكنها لم تحدد ما يجب أن أفعله.
دوّنت ذلك في ذهني قبل أن أستقل سيارة أجرة متجهًا إلى قلب المدينة. في الوقت الحالي، كان أهم ما علي فعله هو أن أفهم المزيد عن الرجل الملتوي وأصوله.
ارتفعت حاجبا الرجل بوضوح، مُبدياً دهشة.
المهمة قادتني إلى هنا، لكنها لم تحدد ما يجب أن أفعله.
كانت الشقة الوحيدة التي الضوء فيها يعمل.
‘مع ذلك، لا أظن أن الأمر سيكون صعبًا. أنا واثق أن بعض السكان المحليين يعرفون شيئًا عن المسألة، وإذا لم ينفع الأمر، يمكنني ببساطة سؤال النقابات.’
الفصل 134: جزيرة هارميا [2]
إذا كان السكان لا يعلمون، فالنقابات حتمًا لديها علم.
أظهر التطبيق أن المسافة مشي لمدة عشرين دقيقة تقريبًا. لم تكن قريبة جدًا، لكنها قابلة للمشي.
على الأقل سيعرفون شيئًا.
“أود الذهاب إلى مركز المدينة.”
استغرق الأمر حوالي عشرين دقيقة حتى وصلت سيارة الأجرة إلى مشارف قلب المدينة، وتوقفت تمامًا عند الحافة التي تبدأ منها الطريق القديمة بالصعود بانحدار خفيف.
وجاءت الفرصة بعد دقيقة:
“السيارات غير مسموح بها في المدينة. هذا أقصى ما يمكنني إيصالك إليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوّنت ذلك في ذهني قبل أن أستقل سيارة أجرة متجهًا إلى قلب المدينة. في الوقت الحالي، كان أهم ما علي فعله هو أن أفهم المزيد عن الرجل الملتوي وأصوله.
“…لا بأس بهذا.”
مسحت هاتفي بهاتف السائق بسرعة، دفعت ثمن سيارة الأجرة، ثم قفزت خارج السيارة وتوجهت نحو قلب المدينة. الحانات والمقاهي كانت تصطف على جانبي الطريق، ولافتاتها تتأرجح بلطف في مهب الريح، والأحجار غير المستوية جعلت كل خطوة أشعر فيها بشيء من الحرج.
“اذهب إلى هناك وستجد ما تحتاج إليه.”
الحانات كانت مكتظة نسبيًا، والناس واقفون خارجها وسط البرد القارس وهم يمسكون بكؤوس كبيرة من البيرة. كانوا يتبادلون الحديث، بعضهم مستند إلى جدران المباني.
الرجل الأول الذي حدّق في وجهي كان رجلاً سمينًا ذو شعر أبيض متساقط وشارب متهالك رمادي. جلس على مقعد خشبي، جسده مستند على الطاولة المجاورة له.
حاولت أن أصغي إلى محادثاتهم، لكنني استسلمت بعد بضع ثوانٍ.
لكن لهجاتهم…
لكن لهجاتهم…
بدأ يضحك مع أصدقائه الثلاثة. ابتسمت ابتسامة متوترة بينما أنتظرهم حتى أنهوا كلامهم.
‘لا أستطيع أن أفهم شيئًا.’
انفتح الباب، وظهرت عيون غائرة من وراءه. أعجز هذا المنظر عن جعلي أرتعش، ثم تكسر الصمت بصوت عجوز:
كانوا يتحدثون بالإنجليزية، لكنها بدت وكأنها لغة أخرى تمامًا.
مع ذلك، وبما أنني وصلت، قررت المضي حتى النهاية. ما زال لدي أربعة أيام لإكمال المهمة، ولن يؤثر ذلك كثيرًا.
مجرد محاولة فك رموز كلماتهم كانت كافية لتسبب لي صداعًا. لذا تخلّيت عن فكرة تتبع حديثهم وانسحبت بعيدًا، تاركًا الضجيج يتلاشى في الخلفية.
“هل هناك أحد؟”
‘مهما بحثت على الويب، لا أجد شيئًا. هل لا يوجد مفر من الحديث مع السكان المحليين؟’
سُلّم معدني ضيق صدئ يتشبث بجانب المبنى، يصعد إلى الطابق الثاني، حيث تتوهج أنوار خافتة لشقة واحدة فقط.
كانت الفكرة بحد ذاتها تجعلني أشعر بالغثيان.
أنا أكره التحدث إلى الغرباء، أو الناس عمومًا.
أخرجت شارات نقابتي ووضعتها فوق الطاولة.
إن استطعت، لما رغبت في الحديث مع أحد، لكن بما أنني لم أجد أي خبر عن الرجل الملتوي على هاتفي، فيبدو أنه لا خيار أمامي. تنهدت بهدوء، ثم مسحت الطريق بعينيّ، وفي النهاية لمحْت مجموعة تتحدث الإنجليزية وكانت مفهومة بما يكفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر حوالي عشرين دقيقة حتى وصلت سيارة الأجرة إلى مشارف قلب المدينة، وتوقفت تمامًا عند الحافة التي تبدأ منها الطريق القديمة بالصعود بانحدار خفيف.
اقتربت منهم.
المصابيح تصطف على جانبي الشوارع المرصوفة بالحجارة، بينما تغطي الغيوم الرمادية السماء.
“عذرًا.”
“الطقس بارد بحق الجحيم.”
“…هم؟”
كانت الشقة الوحيدة التي الضوء فيها يعمل.
الرجل الأول الذي حدّق في وجهي كان رجلاً سمينًا ذو شعر أبيض متساقط وشارب متهالك رمادي. جلس على مقعد خشبي، جسده مستند على الطاولة المجاورة له.
“الطقس بارد بحق الجحيم.”
“لم أرَك من قبل. من أنت؟”
أول ما لاحظته عند خروجي من المطار كان التغيير في الطراز المعماري. لقد ولّى الشكل العصري، وحلّ محله أبراج شاهقة، وأقواس ضيقة، وحجارة داكنة بالسخام.
“أنا لست من هنا.”
“الطقس بارد بحق الجحيم.”
“سائح إذًا؟”
كانت الفكرة بحد ذاتها تجعلني أشعر بالغثيان.
ارتفعت حاجبا الرجل بوضوح، مُبدياً دهشة.
كانت الفكرة بحد ذاتها تجعلني أشعر بالغثيان.
“في هذا الوقت؟ لو كنت سائحًا فعلاً، لكان ينبغي أن تكون فعلت بعض الأبحاث.”
‘كيف يمكن لأي شخص أن يعيش هنا؟’
بدأ يضحك مع أصدقائه الثلاثة. ابتسمت ابتسامة متوترة بينما أنتظرهم حتى أنهوا كلامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مهما بحثت على الويب، لا أجد شيئًا. هل لا يوجد مفر من الحديث مع السكان المحليين؟’
وجاءت الفرصة بعد دقيقة:
“هل هناك أحد؟”
“في الواقع… أنا لست حقًا سائحًا. أنا هنا أكثر للعمل. كنت أحب أن أكون سائحًا، لكن ليس لدي وقت لذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تغيّره المفاجئ دليلًا أنني أسلّط الضوء على موضوعًا محظورًا تقريبًا.
أخرجت شارات نقابتي ووضعتها فوق الطاولة.
“الطقس بارد بحق الجحيم.”
“أنا هنا للتحقيق في قضية حدثت منذ وقت في هذه المدينة. إن كان لدى أي منكم أي دلائل، فستكون مفيدة.”
كانت كريهة للغاية، وبعد فترة وجدت نفسي أغطّي أنفي بسبب حدتها.
تغيرت تعابير وجوه المجموعة فور كلامي. شعرت بتوتر في الأجواء بينما تبادلوا النظرات. بعد لحظة، تحدث الرجل السمين بنبرة أثقل من سابقه:
وبدون تأخير، انطلقت في اتجاه العنوان.
“ماذا… الذي تحاول أن تسأل عنه؟”
خطوت إلى الوراء بعد الطرق، منتظرًا أن يُفتح الباب. تبع ذلك صمت خانق، جعل أصوات المحيط تبدو واضحة: صرير السلم المعدني، تنقيط من أنابيب مكسورة، وكل صوت يبدو أعلى مع مرور الوقت.
كان تغيّره المفاجئ دليلًا أنني أسلّط الضوء على موضوعًا محظورًا تقريبًا.
أول ما لاحظته عند خروجي من المطار كان التغيير في الطراز المعماري. لقد ولّى الشكل العصري، وحلّ محله أبراج شاهقة، وأقواس ضيقة، وحجارة داكنة بالسخام.
لكن هذا أعطاني سببًا إضافيًا للاستمرار:
‘لا أستطيع أن أفهم شيئًا.’
‘كلما تصرفوا هكذا، زادت احتمالات أنني أصبت الهدف.’
على الأقل سيعرفون شيئًا.
“سأكون صريحًا. مؤخرًا، حدثت واقعة تتعلق بظاهرة في جزيرة مالوفيا. لقد تمكنّا من احتوائها، لكنني أبحث عن بعض المعلومات عنها. سمعت أن الظاهرة ظهرت هناك منذ زمن. تتعلق بالرجل الملتوي. هل لديكم أي معلومات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سائح إذًا؟”
“….”
“هل هناك أحد؟”
صدى كلماتي قوبل بصمت ثقيل.
مسحت هاتفي بهاتف السائق بسرعة، دفعت ثمن سيارة الأجرة، ثم قفزت خارج السيارة وتوجهت نحو قلب المدينة. الحانات والمقاهي كانت تصطف على جانبي الطريق، ولافتاتها تتأرجح بلطف في مهب الريح، والأحجار غير المستوية جعلت كل خطوة أشعر فيها بشيء من الحرج.
زاد التوتر عندما تبادل الرجال النظرات. حاولت الكلام مجددًا، لكن الرجل السمين قاطعني:
الحانات كانت مكتظة نسبيًا، والناس واقفون خارجها وسط البرد القارس وهم يمسكون بكؤوس كبيرة من البيرة. كانوا يتبادلون الحديث، بعضهم مستند إلى جدران المباني.
“شارع إيرل، رقم 15.”
…طرق—
“هم؟”
المصابيح تصطف على جانبي الشوارع المرصوفة بالحجارة، بينما تغطي الغيوم الرمادية السماء.
“اذهب إلى هناك وستجد ما تحتاج إليه.”
‘مع ذلك، لا أظن أن الأمر سيكون صعبًا. أنا واثق أن بعض السكان المحليين يعرفون شيئًا عن المسألة، وإذا لم ينفع الأمر، يمكنني ببساطة سؤال النقابات.’
شارع إيرل 15؟ سأجد ما أحتاج إليه؟
‘أوه، إذن ليس بعيدًا جدًا من مكاني الحالي.’
أردت السؤال أكثر، لكن المجموعة بدأت تتحدث فيما بينها، متجاهلة وجودي تمامًا. وصلت الرسالة، فتوقفت وحمّلت تطبيق الخرائط على هاتفي وأدخلت العنوان.
لكن هذا أعطاني سببًا إضافيًا للاستمرار:
‘أوه، إذن ليس بعيدًا جدًا من مكاني الحالي.’
وبدون تأخير، انطلقت في اتجاه العنوان.
أظهر التطبيق أن المسافة مشي لمدة عشرين دقيقة تقريبًا. لم تكن قريبة جدًا، لكنها قابلة للمشي.
اقتربت منهم.
وبدون تأخير، انطلقت في اتجاه العنوان.
‘أوه، إذن ليس بعيدًا جدًا من مكاني الحالي.’
بينما كنت أمشي، لاحظت أن كلما اقتربت من الوجهة، أصبح كل شيء أكثر تهالكًا. زاد تآكل الرصيف المرصوف بالحجارة، وبرزت شقوق في جدران المباني، وبدأت الكتابات الجدارية تنتشر بكثافة. كما انتشر رائحة كريهة تفوح في الجو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن أصغي إلى محادثاتهم، لكنني استسلمت بعد بضع ثوانٍ.
كانت كريهة للغاية، وبعد فترة وجدت نفسي أغطّي أنفي بسبب حدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سائح إذًا؟”
‘كيف يمكن لأي شخص أن يعيش هنا؟’
وقفت أمام مبنى سكني. الطوابق السفلية متصدعة، الخرسانة تتفتت في بعض الأماكن، وأكياس القمامة مكدسة عشوائيًا على الجدران الخارجية.
دارت الأسئلة في ذهني كلما اقتربت. هل كانوا يسخرون مني؟ هل أعطوني عنوانًا خاطئًا؟ ربما، لأن سلوكهم الغريب يدل على أنهم كذبوا.
‘كلما تصرفوا هكذا، زادت احتمالات أنني أصبت الهدف.’
مع ذلك، وبما أنني وصلت، قررت المضي حتى النهاية. ما زال لدي أربعة أيام لإكمال المهمة، ولن يؤثر ذلك كثيرًا.
لكن لهجاتهم…
“يجب أن يكون هذا المكان.”
‘ربما علي شراء بعض الأغراض لاحقًا.’
وقفت أمام مبنى سكني. الطوابق السفلية متصدعة، الخرسانة تتفتت في بعض الأماكن، وأكياس القمامة مكدسة عشوائيًا على الجدران الخارجية.
“في هذا الوقت؟ لو كنت سائحًا فعلاً، لكان ينبغي أن تكون فعلت بعض الأبحاث.”
سُلّم معدني ضيق صدئ يتشبث بجانب المبنى، يصعد إلى الطابق الثاني، حيث تتوهج أنوار خافتة لشقة واحدة فقط.
أظهر التطبيق أن المسافة مشي لمدة عشرين دقيقة تقريبًا. لم تكن قريبة جدًا، لكنها قابلة للمشي.
كانت الشقة الوحيدة التي الضوء فيها يعمل.
‘مع ذلك، لا أظن أن الأمر سيكون صعبًا. أنا واثق أن بعض السكان المحليين يعرفون شيئًا عن المسألة، وإذا لم ينفع الأمر، يمكنني ببساطة سؤال النقابات.’
بعد تردد بسيط، قررت الاقتراب وطرقت الباب.
دارت الأسئلة في ذهني كلما اقتربت. هل كانوا يسخرون مني؟ هل أعطوني عنوانًا خاطئًا؟ ربما، لأن سلوكهم الغريب يدل على أنهم كذبوا.
“مرحبًا؟”
دارت الأسئلة في ذهني كلما اقتربت. هل كانوا يسخرون مني؟ هل أعطوني عنوانًا خاطئًا؟ ربما، لأن سلوكهم الغريب يدل على أنهم كذبوا.
…طرق—
أخرجت شارات نقابتي ووضعتها فوق الطاولة.
“هل هناك أحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع… أنا لست حقًا سائحًا. أنا هنا أكثر للعمل. كنت أحب أن أكون سائحًا، لكن ليس لدي وقت لذلك.”
خطوت إلى الوراء بعد الطرق، منتظرًا أن يُفتح الباب. تبع ذلك صمت خانق، جعل أصوات المحيط تبدو واضحة: صرير السلم المعدني، تنقيط من أنابيب مكسورة، وكل صوت يبدو أعلى مع مرور الوقت.
أخرجت شارات نقابتي ووضعتها فوق الطاولة.
لكن بعد لحظات…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون هذا المكان.”
صرير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تغيّره المفاجئ دليلًا أنني أسلّط الضوء على موضوعًا محظورًا تقريبًا.
انفتح الباب، وظهرت عيون غائرة من وراءه. أعجز هذا المنظر عن جعلي أرتعش، ثم تكسر الصمت بصوت عجوز:
بدأ يضحك مع أصدقائه الثلاثة. ابتسمت ابتسامة متوترة بينما أنتظرهم حتى أنهوا كلامهم.
“مـ… من أنت؟”
كانت كريهة للغاية، وبعد فترة وجدت نفسي أغطّي أنفي بسبب حدتها.
“الطقس بارد بحق الجحيم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات