You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 501

الفصل 501: هل لديك نظرية؟

ثم أضاف: “لو كنت أنا السيد M، لفعلت الشيء نفسه.”

“هل قمت بالتحقيق مع الخادمة التي نظّفت الغرفة؟” سأل “هولمز” وهو يخرج غليونه ويملؤه بالتبغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ظروف تلك الجريمة تُشبه حالتنا الحالية. لقد اطلعت على دفتر “فيلّار” واستبعدت احتمالية دخول أي شخص من الخارج، مما يعني أن السارق من داخل المنزل. ففي النهاية، رشوة خادمة لا تتقاضى سوى جنيه واحد أسبوعيًا أسهل بكثير من التسلل إلى قصر محصن.”

أجاب “فيلّار”:
“نعم، رغم أنها تعمل في المنزل منذ عامين، إلا أن كبير الخدم أوقفها على الفور وفتّشها. ومع ذلك، لم يُعثر على اللوحة الزيتية. علاوة على ذلك، لم تذهب لأي مكان آخر منذ أن دخلت القصر وحتى توجهت لرؤية مدير المنزل. لذلك يمكننا استبعادها كمشتبه بها.”

“هل قمت بالتحقيق مع الخادمة التي نظّفت الغرفة؟” سأل “هولمز” وهو يخرج غليونه ويملؤه بالتبغ.

توقف قليلًا ثم تابع:
“وبفضل علاقات الفيكونت، تمكنت من الوصول إلى ضحيتين أخريين للسيد M. التفاصيل التي قدّماها تشبه حالة الفيكونت تمامًا، فقد تلقّى كل منهما رسالة من السيد M عند سرقة ممتلكاتهما. أحدهما كان في عطلة وقت وقوع السرقة، والآخر شخصية عامة أكثر شهرة من الفيكونت. وكانت ممتلكاتهما مخبأة بعناية، ومع ذلك، تمكّن اللص من سرقتها. وكأنه ساحر، يستطيع التسلل إلى أكثر الغرف سرية، ويُحكم قبضته على ضحاياه بلا رحمة.”

توقف قليلًا ثم تابع: “وبفضل علاقات الفيكونت، تمكنت من الوصول إلى ضحيتين أخريين للسيد M. التفاصيل التي قدّماها تشبه حالة الفيكونت تمامًا، فقد تلقّى كل منهما رسالة من السيد M عند سرقة ممتلكاتهما. أحدهما كان في عطلة وقت وقوع السرقة، والآخر شخصية عامة أكثر شهرة من الفيكونت. وكانت ممتلكاتهما مخبأة بعناية، ومع ذلك، تمكّن اللص من سرقتها. وكأنه ساحر، يستطيع التسلل إلى أكثر الغرف سرية، ويُحكم قبضته على ضحاياه بلا رحمة.”

أشعل “هولمز” غليونه وأخذ نفسًا عميقًا، ثم قال:
“أكثر اللصوص براعة ممن قابلتهم كان قزمًا يعمل في السيرك. طوله لا يتجاوز نصف طول طفل، وكان نحيفًا كعود الثقاب. كان يتسلل إلى البيوت عبر المداخن، ويزحف خلال أضيق الشقوق، دون أن يترك خلفه أي أثر.”

لم يكن “تشانغ هنغ” يعلم إن كان يجب أن يضحك أم يبكي. فكلما ازدادت صعوبة القضية، زاد حماس “هولمز”. وهذا بالضبط ما يُميّز عقل المحقق العظيم عن العقل العادي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “فيلّار” باحترام:
“ولهذا جئت إليك… لا أملك أدنى فكرة عن كيفية قيام هذا الرجل بما فعله.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت قلت: استبعد الاحتمالات غير المنطقية، وستبقى الحقيقة. لا يمكن لأي لص أن يكون بهذه المهارة، بحيث لا يترك أي أثر في التربة، ويجتاز الكلاب دون إثارة جلبة. لذا راجعتُ تصميم القصر. باستثناء كبير الخدم الذي يحرس الباب، كان الطاهي مستيقظًا حتى ساعة متأخرة في المطبخ القريب من الباب الرئيسي. عادةً ما يكون الباب مُغلقًا. بهذا المنطق، أعتقد أن الخلل يكمن في الخادمة.”

ابتسم “هولمز”:
“حسنًا، بما أنني وعدتك بالمساعدة، وهذه القضية تثير اهتمامي، فلن أضعها جانبًا. لكن أولًا، لنجد لك مكانًا للإقامة في لندن.”

سأله “تشانغ هنغ”: “هل لديك أي نظرية حول مكان اللوحة؟”

وصل الثلاثة إلى فندق صغير بواسطة عربة خيل، وأثناء انشغال “فيلّار” بتسجيل بياناته، وقف “هولمز” في الردهة يُدخن غليونه، يراقب السياح وهم يدخلون ويغادرون.

لم يكن “تشانغ هنغ” يعلم إن كان يجب أن يضحك أم يبكي. فكلما ازدادت صعوبة القضية، زاد حماس “هولمز”. وهذا بالضبط ما يُميّز عقل المحقق العظيم عن العقل العادي.

سأله “تشانغ هنغ”:
“هل تعتقد أن السيد M قد يكون من بين هؤلاء؟”

وصل الثلاثة إلى فندق صغير بواسطة عربة خيل، وأثناء انشغال “فيلّار” بتسجيل بياناته، وقف “هولمز” في الردهة يُدخن غليونه، يراقب السياح وهم يدخلون ويغادرون.

رد “هولمز” وهو ينفث دخان غليونه على شكل دائرة:
“من يدري؟”

توقف قليلًا ثم تابع: “وبفضل علاقات الفيكونت، تمكنت من الوصول إلى ضحيتين أخريين للسيد M. التفاصيل التي قدّماها تشبه حالة الفيكونت تمامًا، فقد تلقّى كل منهما رسالة من السيد M عند سرقة ممتلكاتهما. أحدهما كان في عطلة وقت وقوع السرقة، والآخر شخصية عامة أكثر شهرة من الفيكونت. وكانت ممتلكاتهما مخبأة بعناية، ومع ذلك، تمكّن اللص من سرقتها. وكأنه ساحر، يستطيع التسلل إلى أكثر الغرف سرية، ويُحكم قبضته على ضحاياه بلا رحمة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يبدو في مزاج جيد.
“لقد حالفنا الحظ اليوم، يا “تشانغ هنغ”. كما توقعت، “فيلّار” جلب لنا مفاجأة ممتعة — هاها! لم يُخيب ظني أبدًا!”

قطب “تشانغ هنغ” حاجبيه وقال: “هذا يفسر الرسالة الموجودة على الأرض. يبدو أن الخادمة وضعتها أثناء التنظيف، ثم سرقت اللوحة. لكن ما يُحيّرني هو: كيف اجتازت التفتيش؟ هل من الممكن أن يكون الحراس متواطئين؟”

لم يكن “تشانغ هنغ” يعلم إن كان يجب أن يضحك أم يبكي. فكلما ازدادت صعوبة القضية، زاد حماس “هولمز”. وهذا بالضبط ما يُميّز عقل المحقق العظيم عن العقل العادي.

توقف قليلًا ثم تابع: “وبفضل علاقات الفيكونت، تمكنت من الوصول إلى ضحيتين أخريين للسيد M. التفاصيل التي قدّماها تشبه حالة الفيكونت تمامًا، فقد تلقّى كل منهما رسالة من السيد M عند سرقة ممتلكاتهما. أحدهما كان في عطلة وقت وقوع السرقة، والآخر شخصية عامة أكثر شهرة من الفيكونت. وكانت ممتلكاتهما مخبأة بعناية، ومع ذلك، تمكّن اللص من سرقتها. وكأنه ساحر، يستطيع التسلل إلى أكثر الغرف سرية، ويُحكم قبضته على ضحاياه بلا رحمة.”

سأله “تشانغ هنغ”:
“هل لديك أي نظرية حول مكان اللوحة؟”

نظر إليه “هولمز” كما لو أنه ينظر إلى مخلوق نادر، ثم قال بانبهار: “يا صديقي الشرقي الغامض، رغم كل الوقت الذي قضيناه معًا، ما زلت تُدهشني! إن معرفتك شرف لي. ورغم أنك ما زلت تتعلم، إلا أن مهاراتك تخوّلك العمل بمفردك. لقد تجاوزت العديد من أقراني المتواضعين، بل حتى “فيلّار”، الذي يتمتع بإمكانات عظيمة، لا يُقارن بك. لن يطول الأمر حتى تُصبح خصمي الحقيقي… لعل العالم حينها يكفّ عن كونه مملًا ورتيبًا.”

لكن “هولمز” لم يُجب، بل طرح سؤالًا معاكسًا:
“وأنت؟ هل لديك أي فكرة؟”

من “هولمز”، كان هذا مديحًا لا يُستهان به. فرغم لمسته المعتادة من الغرور، إلا أن مجرد إقراره بكفاءة “تشانغ هنغ” يعني أنه يُكنّ له احترامًا حقيقيًا.

كان “تشانغ هنغ” يُفكر في القضية أثناء الرحلة، يحاول جمع الخيوط وربط الأدلة. وبفضل الملاحظات المفصلة التي دونها “فيلّار”، تمكن من رسم مشهد القصر في ذهنه. وبعد دقيقة من التفكير، أجاب:

ابتسم “هولمز”: “حسنًا، بما أنني وعدتك بالمساعدة، وهذه القضية تثير اهتمامي، فلن أضعها جانبًا. لكن أولًا، لنجد لك مكانًا للإقامة في لندن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت قلت: استبعد الاحتمالات غير المنطقية، وستبقى الحقيقة. لا يمكن لأي لص أن يكون بهذه المهارة، بحيث لا يترك أي أثر في التربة، ويجتاز الكلاب دون إثارة جلبة. لذا راجعتُ تصميم القصر. باستثناء كبير الخدم الذي يحرس الباب، كان الطاهي مستيقظًا حتى ساعة متأخرة في المطبخ القريب من الباب الرئيسي. عادةً ما يكون الباب مُغلقًا. بهذا المنطق، أعتقد أن الخلل يكمن في الخادمة.”

“هل قمت بالتحقيق مع الخادمة التي نظّفت الغرفة؟” سأل “هولمز” وهو يخرج غليونه ويملؤه بالتبغ.

نظر إليه “هولمز” كما لو أنه ينظر إلى مخلوق نادر، ثم قال بانبهار:
“يا صديقي الشرقي الغامض، رغم كل الوقت الذي قضيناه معًا، ما زلت تُدهشني! إن معرفتك شرف لي. ورغم أنك ما زلت تتعلم، إلا أن مهاراتك تخوّلك العمل بمفردك. لقد تجاوزت العديد من أقراني المتواضعين، بل حتى “فيلّار”، الذي يتمتع بإمكانات عظيمة، لا يُقارن بك. لن يطول الأمر حتى تُصبح خصمي الحقيقي… لعل العالم حينها يكفّ عن كونه مملًا ورتيبًا.”

كان “تشانغ هنغ” يُفكر في القضية أثناء الرحلة، يحاول جمع الخيوط وربط الأدلة. وبفضل الملاحظات المفصلة التي دونها “فيلّار”، تمكن من رسم مشهد القصر في ذهنه. وبعد دقيقة من التفكير، أجاب:

من “هولمز”، كان هذا مديحًا لا يُستهان به. فرغم لمسته المعتادة من الغرور، إلا أن مجرد إقراره بكفاءة “تشانغ هنغ” يعني أنه يُكنّ له احترامًا حقيقيًا.

ثم أضاف: “لو كنت أنا السيد M، لفعلت الشيء نفسه.”

ضحك “هولمز” ثم قال:
“هاها! حين رأيت الرسالة التي تركها السارق، تذكّرت جريمة “فورت كومب”. حينها، راجت شائعة أن الضحية قُتل على يد شبح. كانت الأبواب والنوافذ مغلقة من الداخل، ومشهد الجريمة كان داميًا لدرجة تشي بانتقام ما. معظم السكان صدّقوا أن شبحًا هو الفاعل، وحتى رجال الشرطة ظنوا أنها جريمة انتقام من الأرواح.

توقف قليلًا ثم تابع: “وبفضل علاقات الفيكونت، تمكنت من الوصول إلى ضحيتين أخريين للسيد M. التفاصيل التي قدّماها تشبه حالة الفيكونت تمامًا، فقد تلقّى كل منهما رسالة من السيد M عند سرقة ممتلكاتهما. أحدهما كان في عطلة وقت وقوع السرقة، والآخر شخصية عامة أكثر شهرة من الفيكونت. وكانت ممتلكاتهما مخبأة بعناية، ومع ذلك، تمكّن اللص من سرقتها. وكأنه ساحر، يستطيع التسلل إلى أكثر الغرف سرية، ويُحكم قبضته على ضحاياه بلا رحمة.”

“لكن، كما قلت سابقًا، إن أزلت المشتتات، فإن ما تبقى — مهما بدا مستبعدًا — هو الحقيقة. لاحقًا، تبيّن أن القتيل هو نفسه القاتل. لقد أنهى حياته بطريقة شنيعة لأنه كان يعاني من عقدة ذنب قديمة، وكان يحتضر بسبب مرض عضال، وخشي أن تُلاحق الأرواح عائلته، فقرر التكفير بطريقته.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ظروف تلك الجريمة تُشبه حالتنا الحالية. لقد اطلعت على دفتر “فيلّار” واستبعدت احتمالية دخول أي شخص من الخارج، مما يعني أن السارق من داخل المنزل. ففي النهاية، رشوة خادمة لا تتقاضى سوى جنيه واحد أسبوعيًا أسهل بكثير من التسلل إلى قصر محصن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ظروف تلك الجريمة تُشبه حالتنا الحالية. لقد اطلعت على دفتر “فيلّار” واستبعدت احتمالية دخول أي شخص من الخارج، مما يعني أن السارق من داخل المنزل. ففي النهاية، رشوة خادمة لا تتقاضى سوى جنيه واحد أسبوعيًا أسهل بكثير من التسلل إلى قصر محصن.”

كان “تشانغ هنغ” يُفكر في القضية أثناء الرحلة، يحاول جمع الخيوط وربط الأدلة. وبفضل الملاحظات المفصلة التي دونها “فيلّار”، تمكن من رسم مشهد القصر في ذهنه. وبعد دقيقة من التفكير، أجاب:

ثم أضاف:
“لو كنت أنا السيد M، لفعلت الشيء نفسه.”

نظر إليه “هولمز” كما لو أنه ينظر إلى مخلوق نادر، ثم قال بانبهار: “يا صديقي الشرقي الغامض، رغم كل الوقت الذي قضيناه معًا، ما زلت تُدهشني! إن معرفتك شرف لي. ورغم أنك ما زلت تتعلم، إلا أن مهاراتك تخوّلك العمل بمفردك. لقد تجاوزت العديد من أقراني المتواضعين، بل حتى “فيلّار”، الذي يتمتع بإمكانات عظيمة، لا يُقارن بك. لن يطول الأمر حتى تُصبح خصمي الحقيقي… لعل العالم حينها يكفّ عن كونه مملًا ورتيبًا.”

قطب “تشانغ هنغ” حاجبيه وقال:
“هذا يفسر الرسالة الموجودة على الأرض. يبدو أن الخادمة وضعتها أثناء التنظيف، ثم سرقت اللوحة. لكن ما يُحيّرني هو: كيف اجتازت التفتيش؟ هل من الممكن أن يكون الحراس متواطئين؟”

أشعل “هولمز” غليونه وأخذ نفسًا عميقًا، ثم قال: “أكثر اللصوص براعة ممن قابلتهم كان قزمًا يعمل في السيرك. طوله لا يتجاوز نصف طول طفل، وكان نحيفًا كعود الثقاب. كان يتسلل إلى البيوت عبر المداخن، ويزحف خلال أضيق الشقوق، دون أن يترك خلفه أي أثر.”

أضاءت عينا “هولمز” حماسًا وقال:
“لقد اقتربت جدًا من الحقيقة، يا صديقي الشرقي! أعتقد أنك بحاجة لنصف يوم آخر فقط لتربط القطع الأخيرة. العثور على اللوحة ليس المشكلة، التحدي الحقيقي يكمن في القبض على السيد M وإجباره على الاعتراف. إنه موهوب جدًا وخياله واسع.”

ابتسم “هولمز”: “حسنًا، بما أنني وعدتك بالمساعدة، وهذه القضية تثير اهتمامي، فلن أضعها جانبًا. لكن أولًا، لنجد لك مكانًا للإقامة في لندن.”

“سلوكه يُظهر لنا أنه حذر، دقيق، وصبور. لن يكون من السهل الإمساك به. لكن… لندن هي أرضنا. ولن نسمح له بالإفلات منا هذه المرة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ظروف تلك الجريمة تُشبه حالتنا الحالية. لقد اطلعت على دفتر “فيلّار” واستبعدت احتمالية دخول أي شخص من الخارج، مما يعني أن السارق من داخل المنزل. ففي النهاية، رشوة خادمة لا تتقاضى سوى جنيه واحد أسبوعيًا أسهل بكثير من التسلل إلى قصر محصن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________________________

لم يكن “تشانغ هنغ” يعلم إن كان يجب أن يضحك أم يبكي. فكلما ازدادت صعوبة القضية، زاد حماس “هولمز”. وهذا بالضبط ما يُميّز عقل المحقق العظيم عن العقل العادي.

ترجمة : RoronoaZ

الفصل 501: هل لديك نظرية؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ظروف تلك الجريمة تُشبه حالتنا الحالية. لقد اطلعت على دفتر “فيلّار” واستبعدت احتمالية دخول أي شخص من الخارج، مما يعني أن السارق من داخل المنزل. ففي النهاية، رشوة خادمة لا تتقاضى سوى جنيه واحد أسبوعيًا أسهل بكثير من التسلل إلى قصر محصن.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط