الفصل 492: السجادة
بدلًا من التوجه مباشرة إلى المصنع الكيميائي، دخلا مع عربة إلى محل رهن.
في تلك الأمسية، عاد “ويجينز” ليبلغ أن عصابة شارع بيكر قد تابعت وراقبت “بيرسون” لمدة نصف يوم، ولم يتم الحصول على أي شيء يستحق الذكر. بدأ “بيرسون” عمله في المصنع الكيميائي كالمعتاد ولم يتصرف بغرابة. لم يكن “هولمز” مستعجلاً، فطلب من الأطفال مواصلة مراقبة “بيرسون”، أما هو فكان يريد العمل على بحثه العلمي.
في صباح اليوم التالي، وصل “ويجينز” وهو يطرق الباب بغضب، مما أزعج “السيدة هدسون” التي كانت تخبز الخبز في المطبخ. أيقظت الضجة “تشانغ هنغ”، وعندما خرج من غرفته، رأى “شيرلوك هولمز” يضحك بصوت عالٍ وهو يسلم “ويجينز” سبعة شلنات.
قال: “هيا بنا، سادة.”
قال “هولمز”:
“واحد لكل واحد، واثنان لنفسك. اذهب إلى المفتش “غريغسون” وقل له إن هولمز يريد رؤيته في 221B بشارع بيكر.”
قال “غريغسون”: “هذا فعلًا أمر لا يُفخر به.”
نظر إلى الأسفل فرأى “تشانغ هنغ” ينزل الدرج.
سأل “هولمز”: “كم أعطيته؟”
قال “تشانغ هنغ”:
“تم الأمر. القضية تقترب من نهايتها! إذا تم القبض على “بيرسون”، فلن يفلت الجاني الرئيسي.”
قال “هولمز”: “واحد لكل واحد، واثنان لنفسك. اذهب إلى المفتش “غريغسون” وقل له إن هولمز يريد رؤيته في 221B بشارع بيكر.”
سأل “تشانغ هنغ” وهو مرفوع الحاجبين:
“هل لديكم كل الأدلة التي تحتاجونها؟”
قال “هولمز”: “هذه السجادة في مكتب “جون جونز”. بصراحة، لم أتوقع أن يسير التحقيق بسلاسة. ظننت أنه سيستخدم طريقة أكثر أمانًا.”
رد “هولمز” وهو يفرك يديه:
“صحيح. دعنا نتناول الإفطار ونحن في انتظار “غريغسون”. سأشرح كل شيء لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز “غريغسون” رأسه. قال: “هل يحاول “جون” تحميل “بول” المسؤولية؟ لكنه يعمل في المصنع الكيميائي بجواره. وربما لا يعرفه حتى. وحتى لو عرفه، فليس من الممكن أن يعرف أين يعيش. شبكة الأزقة في الأحياء الفقيرة معقدة. لو دخل شخص مثله هذه الأحياء، سيُلاحظ على الفور.”
بعد حوالي ساعة، وصل المفتش “غريغسون” متذمرًا وهو يدخل 221B بشارع بيكر.
قال:
“قلت إن القضية انتهت، فلماذا طلبتم رؤيتي؟ الشرطة مشغولة جدًا، ولم أحصل على نوم كافٍ.”
في تلك الأمسية، عاد “ويجينز” ليبلغ أن عصابة شارع بيكر قد تابعت وراقبت “بيرسون” لمدة نصف يوم، ولم يتم الحصول على أي شيء يستحق الذكر. بدأ “بيرسون” عمله في المصنع الكيميائي كالمعتاد ولم يتصرف بغرابة. لم يكن “هولمز” مستعجلاً، فطلب من الأطفال مواصلة مراقبة “بيرسون”، أما هو فكان يريد العمل على بحثه العلمي.
قال “هولمز” ضاحكًا:
“حقًا؟ على ماذا تعمل؟ قضية جديدة؟ لا تزال تنتظر تقدير المفوض؟”
تغير تعبير “غريغسون”: “القاتل الحقيقي؟!”
احمر وجه “غريغسون” وخفض صوته قليلاً:
“لقد أسهمت في هذه المدينة. القضية كانت في الصحف خلال اليومين الماضيين، فلا عجب أن تلفت انتباه المفوض.”
أوضح: “كانت “مولي” آخر من غادر المصنع حين وقعت المأساة. وكان الضوء في مكتب “جون” لا يزال مضاءً. يعني أنهم كانا آخر شخصين في المصنع. كان لديه كل الوقت لارتكاب الجريمة. زرنا المصنع في اليوم التالي. قال لنا الرجل عند المدخل إن “جون” لم يكن هناك. هذا لم يبدو صحيحًا، خصوصًا بعد قتل شخص في المصنع. كان يجب أن يكون موجودًا ليهدئ العاملات. تسللت إلى مكتبه ولاحظت أن السجادة قد استُبدلت مؤخرًا. السجادة الجديدة صغيرة، ربما أُحضرت بسرعة من المنزل. وكان هناك بقعة دم خفيفة على زاوية مكتبه الفخم. الدم تسرب إلى حبيبات الخشب، لكن كما قلت، لا يفسر ذلك وجود ملابس “مولي” تحت سرير “بول”.”
قال “هولمز”:
“صحيح، لكن أعتقد أنه لا يزال من المبكر أن نحتفل قبل القبض على القاتل الحقيقي.”
قال: “هيا بنا، سادة.”
تغير تعبير “غريغسون”:
“القاتل الحقيقي؟!”
قال “غريغسون”: “هذا فعلًا أمر لا يُفخر به.”
توقف “غريغسون” مندهشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز “غريغسون” رأسه. قال: “هل يحاول “جون” تحميل “بول” المسؤولية؟ لكنه يعمل في المصنع الكيميائي بجواره. وربما لا يعرفه حتى. وحتى لو عرفه، فليس من الممكن أن يعرف أين يعيش. شبكة الأزقة في الأحياء الفقيرة معقدة. لو دخل شخص مثله هذه الأحياء، سيُلاحظ على الفور.”
قال “هولمز”:
“تعال معي. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلًا. بالمناسبة، هل أحضرت أصفادك معك؟”
تغير لهجة “غريغسون” وصار أكثر هدوءًا. قال: “أعترف أنني ربما فاتني شيء. “جون” مريب، لكني لا أزال أعتقد أن الصبي “بول” هو المشتبه الأول. لا يمكن أن تكون الملابس الدامية تحت سريره مزيفة.”
أجاب “غريغسون” بانزعاج:
“معي الأصفاد، وبندقيتي كذلك، ولن أتركها خلفي.”
تغير لهجة “غريغسون” وصار أكثر هدوءًا. قال: “أعترف أنني ربما فاتني شيء. “جون” مريب، لكني لا أزال أعتقد أن الصبي “بول” هو المشتبه الأول. لا يمكن أن تكون الملابس الدامية تحت سريره مزيفة.”
قال “هولمز” وهو يرمق “تشانغ هنغ”:
“ربما لن نحتاجها، فالمرشح ليس شريرًا، وبالمناسبة، لدينا هنا سيد ماهر.”
قال “هولمز” بحسم: “أنت محق، ولهذا أعتقد أن هناك متآمرًا آخر في هذه القضية!”
قال:
“هيا بنا، سادة.”
في تلك الأمسية، عاد “ويجينز” ليبلغ أن عصابة شارع بيكر قد تابعت وراقبت “بيرسون” لمدة نصف يوم، ولم يتم الحصول على أي شيء يستحق الذكر. بدأ “بيرسون” عمله في المصنع الكيميائي كالمعتاد ولم يتصرف بغرابة. لم يكن “هولمز” مستعجلاً، فطلب من الأطفال مواصلة مراقبة “بيرسون”، أما هو فكان يريد العمل على بحثه العلمي.
بدلًا من التوجه مباشرة إلى المصنع الكيميائي، دخلا مع عربة إلى محل رهن.
رد “هولمز” وهو يفرك يديه: “صحيح. دعنا نتناول الإفطار ونحن في انتظار “غريغسون”. سأشرح كل شيء لاحقًا.”
سأل “هولمز” صاحب المحل:
“جاء شخص ما لرهن سجادة في وقت سابق. أين السجادة الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتبك صاحب المحل فور سماع السؤال.
ارتبك صاحب المحل فور سماع السؤال.
تغير تعبير “غريغسون”: “القاتل الحقيقي؟!”
تمتم لنفسه:
“علمت ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ الثلاثة إلى مخزن تخزين الرهون. جلس “هولمز” على ركبته، ورأى بقع دم في وسط السجادة بدون الحاجة إلى عدسة مكبرة. حاول أحدهم تنظيف البقعة، لكن بشكل غير جيد.
قال “هولمز” باستغراب:
“ماذا؟”
قال “هولمز”: “هذه السجادة في مكتب “جون جونز”. بصراحة، لم أتوقع أن يسير التحقيق بسلاسة. ظننت أنه سيستخدم طريقة أكثر أمانًا.”
أجاب صاحب المحل:
“أنا لا أقصدكم يا سادة، بل الصبي الذي جاء لرهن السجادة. شككت فيه، ولأكون صريحًا، لدي خبرة طويلة في هذا المجال، والتقيت بكل أنواع الناس. من ملابسه، بدا فقيرًا. كيف حصل على سجادة جيدة هكذا؟ رهنها عند فتح المحل. تساءلت في نفسي: هل سرقت؟”
حاول “غريغسون” التهوين من الأمر.
سأل “غريغسون”:
“لماذا قبلتها إذًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “هولمز”: “عاملات المصنع لا يعتقدن ذلك. ليست المرة الأولى التي يتحرش فيها بإحداهن. رغم أن لا أحد يتحدث عن ذلك، اكتشفت أنه تولى إدارة المصنع بعد وفاة والده قبل عام تقريبًا. بعد ذلك بدأت العاملات في المصنع بالحمل، والكثير منهن احتفظن بالأمر سرًا وغادرن المصنع بعد تلقيهن تعويضات.”
ابتسم صاحب المحل بسخرية.
قال “هولمز”: “صحيح، لكن أعتقد أنه لا يزال من المبكر أن نحتفل قبل القبض على القاتل الحقيقي.”
سأل “هولمز”:
“كم أعطيته؟”
______________________________________________
أجاب صاحب المحل مترددًا:
“جنيهان… فقط جنيهان. فحصت جودة الصنع والخامات، وتحتاج سجادة بهذه الجودة إلى ما بين عشرين إلى ثلاثين جنيهًا.”
نظر إلى الأسفل فرأى “تشانغ هنغ” ينزل الدرج.
قال “هولمز”:
“إذًا أنت تربح عشرة أضعاف لو بعْتها؟ لا تقلق، المشكلة أنها دليل في قضية قتل. ربما نُعيدها لك بعد أن نستخدمها. الآن، دعنا نرى السجادة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب “غريغسون” بانزعاج: “معي الأصفاد، وبندقيتي كذلك، ولن أتركها خلفي.”
قال صاحب المحل:
“حسنًا… حسنًا.”
قال “هولمز” مبتسمًا: “اهدأ واستمع إليّ.”
أخذ الثلاثة إلى مخزن تخزين الرهون. جلس “هولمز” على ركبته، ورأى بقع دم في وسط السجادة بدون الحاجة إلى عدسة مكبرة. حاول أحدهم تنظيف البقعة، لكن بشكل غير جيد.
قال “هولمز” بحسم: “أنت محق، ولهذا أعتقد أن هناك متآمرًا آخر في هذه القضية!”
حاول “غريغسون” التهوين من الأمر.
أوضح: “كانت “مولي” آخر من غادر المصنع حين وقعت المأساة. وكان الضوء في مكتب “جون” لا يزال مضاءً. يعني أنهم كانا آخر شخصين في المصنع. كان لديه كل الوقت لارتكاب الجريمة. زرنا المصنع في اليوم التالي. قال لنا الرجل عند المدخل إن “جون” لم يكن هناك. هذا لم يبدو صحيحًا، خصوصًا بعد قتل شخص في المصنع. كان يجب أن يكون موجودًا ليهدئ العاملات. تسللت إلى مكتبه ولاحظت أن السجادة قد استُبدلت مؤخرًا. السجادة الجديدة صغيرة، ربما أُحضرت بسرعة من المنزل. وكان هناك بقعة دم خفيفة على زاوية مكتبه الفخم. الدم تسرب إلى حبيبات الخشب، لكن كما قلت، لا يفسر ذلك وجود ملابس “مولي” تحت سرير “بول”.”
قال وهو يبدو متوترًا:
“هذا لا يفسر شيئًا. لكن صاحب المحل قال إن السجادة ربما مسروقة.”
بعد حوالي ساعة، وصل المفتش “غريغسون” متذمرًا وهو يدخل 221B بشارع بيكر. قال: “قلت إن القضية انتهت، فلماذا طلبتم رؤيتي؟ الشرطة مشغولة جدًا، ولم أحصل على نوم كافٍ.”
قال “هولمز”:
“هذه السجادة في مكتب “جون جونز”. بصراحة، لم أتوقع أن يسير التحقيق بسلاسة. ظننت أنه سيستخدم طريقة أكثر أمانًا.”
حاول “غريغسون” التهوين من الأمر.
قال “غريغسون” متذكرًا:
“لماذا يبدو الاسم مألوفًا؟ آه، هل تقصد مالك مصنع النسيج الحالي؟ هو الذي استقبلنا في المصنع، بدا لطيفًا.”
قال “غريغسون”: “هذا فعلًا أمر لا يُفخر به.”
قال “هولمز”:
“عاملات المصنع لا يعتقدن ذلك. ليست المرة الأولى التي يتحرش فيها بإحداهن. رغم أن لا أحد يتحدث عن ذلك، اكتشفت أنه تولى إدارة المصنع بعد وفاة والده قبل عام تقريبًا. بعد ذلك بدأت العاملات في المصنع بالحمل، والكثير منهن احتفظن بالأمر سرًا وغادرن المصنع بعد تلقيهن تعويضات.”
نظر إلى الأسفل فرأى “تشانغ هنغ” ينزل الدرج.
قال “غريغسون”:
“هذا فعلًا أمر لا يُفخر به.”
سأل “هولمز”: “كم أعطيته؟”
تغير لهجة “غريغسون” وصار أكثر هدوءًا. قال:
“أعترف أنني ربما فاتني شيء. “جون” مريب، لكني لا أزال أعتقد أن الصبي “بول” هو المشتبه الأول. لا يمكن أن تكون الملابس الدامية تحت سريره مزيفة.”
سأل “هولمز”: “كم أعطيته؟”
قال “هولمز” مبتسمًا:
“اهدأ واستمع إليّ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “هولمز”: “عاملات المصنع لا يعتقدن ذلك. ليست المرة الأولى التي يتحرش فيها بإحداهن. رغم أن لا أحد يتحدث عن ذلك، اكتشفت أنه تولى إدارة المصنع بعد وفاة والده قبل عام تقريبًا. بعد ذلك بدأت العاملات في المصنع بالحمل، والكثير منهن احتفظن بالأمر سرًا وغادرن المصنع بعد تلقيهن تعويضات.”
أوضح:
“كانت “مولي” آخر من غادر المصنع حين وقعت المأساة. وكان الضوء في مكتب “جون” لا يزال مضاءً. يعني أنهم كانا آخر شخصين في المصنع. كان لديه كل الوقت لارتكاب الجريمة. زرنا المصنع في اليوم التالي. قال لنا الرجل عند المدخل إن “جون” لم يكن هناك. هذا لم يبدو صحيحًا، خصوصًا بعد قتل شخص في المصنع. كان يجب أن يكون موجودًا ليهدئ العاملات. تسللت إلى مكتبه ولاحظت أن السجادة قد استُبدلت مؤخرًا. السجادة الجديدة صغيرة، ربما أُحضرت بسرعة من المنزل. وكان هناك بقعة دم خفيفة على زاوية مكتبه الفخم. الدم تسرب إلى حبيبات الخشب، لكن كما قلت، لا يفسر ذلك وجود ملابس “مولي” تحت سرير “بول”.”
سأل “هولمز” صاحب المحل: “جاء شخص ما لرهن سجادة في وقت سابق. أين السجادة الآن؟”
هز “غريغسون” رأسه.
قال:
“هل يحاول “جون” تحميل “بول” المسؤولية؟ لكنه يعمل في المصنع الكيميائي بجواره. وربما لا يعرفه حتى. وحتى لو عرفه، فليس من الممكن أن يعرف أين يعيش. شبكة الأزقة في الأحياء الفقيرة معقدة. لو دخل شخص مثله هذه الأحياء، سيُلاحظ على الفور.”
قال “هولمز” بحسم: “أنت محق، ولهذا أعتقد أن هناك متآمرًا آخر في هذه القضية!”
قال “هولمز” بحسم:
“أنت محق، ولهذا أعتقد أن هناك متآمرًا آخر في هذه القضية!”
قال “هولمز” بحسم: “أنت محق، ولهذا أعتقد أن هناك متآمرًا آخر في هذه القضية!”
______________________________________________
في تلك الأمسية، عاد “ويجينز” ليبلغ أن عصابة شارع بيكر قد تابعت وراقبت “بيرسون” لمدة نصف يوم، ولم يتم الحصول على أي شيء يستحق الذكر. بدأ “بيرسون” عمله في المصنع الكيميائي كالمعتاد ولم يتصرف بغرابة. لم يكن “هولمز” مستعجلاً، فطلب من الأطفال مواصلة مراقبة “بيرسون”، أما هو فكان يريد العمل على بحثه العلمي.
ترجمة : RoronoaZ
بدلًا من التوجه مباشرة إلى المصنع الكيميائي، دخلا مع عربة إلى محل رهن.
بدلًا من التوجه مباشرة إلى المصنع الكيميائي، دخلا مع عربة إلى محل رهن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
