الفصل 462: استنتاج منطقي
“لقد حصلت على هاتف ‘الطاعون’.”
قام الثلاثة بتنظيف الغرفة بأسرع ما يمكن، وبعد ذلك، أخذت “هان لو” و”فان مينان” القوس العظمي والتاج، ولفّوهما داخل شراشف، ثم غادرتا المستشفى عبر المصعد. أما “تشانغ هنغ”، فتسلّق عبر النافذة وعاد إلى غرفة الطوارئ ليسترجع ملابسه وأغراضه الشخصية، ثم غادر المستشفى بهدوء.
“هل نخبرها؟”
اجتمعوا مجددًا في السيارة خارج المستشفى. كانت “هان لو” لا تزال تبدو مصدومة بعض الشيء.
ثم أخرج هاتفًا من نوع سامسونغ غالاكسي.
قالت “فان مينان” بينما فتح “تشانغ هنغ” باب السيارة:
أجابت “فان مينان” وهي تضع يدها على ذقنها متأملة:
“لا أصدق أنك قتلت أحد فرسان نهاية العالم…”
قالت “فان مينان” بقلق:
جلس “تشانغ هنغ” في المقعد، وأغلق الباب، لكنه اكتفى بهزّ رأسه.
قالت “فان مينان” بينما فتح “تشانغ هنغ” باب السيارة:
“لا فائدة من الحديث عن هذا الآن. لقد جئنا للبحث عن أختك، لكن يبدو أننا فقدناها مجددًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين نتوجه الآن؟”
تنهّدت “فان مينان” بمرارة:
“هذا هو الاستنتاج المنطقي الوحيد حتى الآن.”
“وهنا تكمن المشكلة! بصراحة، لا أريد أن أُخدع مرة أخرى. الأمر محبط جدًا.”
قام الثلاثة بتنظيف الغرفة بأسرع ما يمكن، وبعد ذلك، أخذت “هان لو” و”فان مينان” القوس العظمي والتاج، ولفّوهما داخل شراشف، ثم غادرتا المستشفى عبر المصعد. أما “تشانغ هنغ”، فتسلّق عبر النافذة وعاد إلى غرفة الطوارئ ليسترجع ملابسه وأغراضه الشخصية، ثم غادر المستشفى بهدوء.
قال “تشانغ هنغ”:
قال “تشانغ هنغ”:
“ما زالت أمامنا فرصة أخرى.”
“نعم، لكن يجب أن أسمعه يتحدث أولًا.”
“ماذا تعني؟”
“نعم، كانت الساعة 11:03 بالضبط. نظرتُ إلى ساعة الحائط عند مكتب الممرضات.”
“لماذا جاءت أختك للقاء فارس الطاعون؟”
الفصل 462: استنتاج منطقي
أجابت “فان مينان” وهي تضع يدها على ذقنها متأملة:
“نعم، لكن يجب أن أسمعه يتحدث أولًا.”
“النقابات الثلاث الكبرى تحاول ضمّها بالقوة، وقد أغضبها ذلك كثيرًا. هل كانت تحاول القضاء على تلك النقابات بمساعدة فارس الطاعون؟ من الصعب قتل هذا العدد الكبير من اللاعبين دفعة واحدة. حتى بين الآلهة، قليلون فقط يستطيعون تنفيذ مثل هذا. و’الطاعون’ أحدهم. ربما حصلت على ما أرادته منه… لكن لحظة. طلب المساعدة من فارس الطاعون ليس أمرًا بسيطًا، لا بد أنها دفعت ثمنًا باهظًا في المقابل. إن كان بينهما اتصال أول، فلا بد من تواصل لاحق.”
“أنت القائد. القرار قرارك.”
قال “تشانغ هنغ”:
“سأنتظر حتى يحين الوقت المناسب.”
“هذا هو الاستنتاج المنطقي الوحيد حتى الآن.”
ثم أضافت مبتسمة:
ثم أخرج هاتفًا من نوع سامسونغ غالاكسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين نتوجه الآن؟”
“لقد حصلت على هاتف ‘الطاعون’.”
“أنت القائد. القرار قرارك.”
قالت “فان مينان”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمر مفهوم.”
“قد يتواصلان مجددًا، لكن لماذا باستخدام الهاتف؟”
“ربما تموت من شدة الألم.”
“لأنه الدليل الوحيد المتاح لدينا حاليًا.”
قال “تشانغ هنغ” وهو يتصفح الهاتف:
ثم فتح الحاسوب المحمول المجاور له، وقال:
قال “تشانغ هنغ”:
“يمكنني اختراق كلمة مرور القفل والتحقق من قائمة الأسماء.”
“متى رأيتِهما يخرجان من الغرفة؟”
وبما أن الأمر يتعلّق بمصير “هان لو”، فقد كانت متوترة ومتوجسة للغاية.
ثم فتح الحاسوب المحمول المجاور له، وقال:
سألها “تشانغ هنغ”:
قالت “فان مينان” وهي ترفع كتفيها:
“متى رأيتِهما يخرجان من الغرفة؟”
“لأنه الدليل الوحيد المتاح لدينا حاليًا.”
“أمم… حوالي 11:03 أو 11:04؟” أجابت “هان لو”، ثم أغمضت عينيها محاوِلة استرجاع الموقف.
ثم تواصل مع السيدة النادلة وطلب منها عنوان نقطة التفتيش الخاصة بالمدينة.
“نعم، كانت الساعة 11:03 بالضبط. نظرتُ إلى ساعة الحائط عند مكتب الممرضات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا.”
قال “تشانغ هنغ” وهو يتصفح الهاتف:
قال:
“آخر مكالمة واردة كانت الساعة 10:20 صباحًا. لا يمكن أن تكون هي. معظم جهات الاتصال هنا من زملائه في المستشفى. لا شيء يثير الشك. في هذه الحالة، ليس أمامنا سوى انتظار الطرف الآخر ليتواصل معنا.”
تنهّدت “فان مينان” بمرارة:
علّقت “هان لو”:
______________________________________________
“لم أتوقع أن يكون فارس الطاعون مخلصًا جدًا في عمله بالمستشفى.”
______________________________________________
ثم التفت “تشانغ هنغ” إلى “فان مينان” وسألها:
“تحت قيادة نائب العمدة غوو، سنبني معًا علاقة متناغمة ومتعاطفة بين الطبيب والمريض…”
“لديكِ القدرة على تغيير صوتك عندما تتقمصين شخصية، أليس كذلك؟ هل يمكنكِ تقليد صوت ‘الطاعون’؟”
“سنجد طريقة لرفع اللعنة خلال خمسة أيام.”
أجابت “فان مينان”:
“بشكل عام، تبدين مثله تمامًا. لكن أنصحك بأن تضيفي نبرة من البرود وعدم الاكتراث.”
“نعم، لكن يجب أن أسمعه يتحدث أولًا.”
“النقابات الثلاث الكبرى تحاول ضمّها بالقوة، وقد أغضبها ذلك كثيرًا. هل كانت تحاول القضاء على تلك النقابات بمساعدة فارس الطاعون؟ من الصعب قتل هذا العدد الكبير من اللاعبين دفعة واحدة. حتى بين الآلهة، قليلون فقط يستطيعون تنفيذ مثل هذا. و’الطاعون’ أحدهم. ربما حصلت على ما أرادته منه… لكن لحظة. طلب المساعدة من فارس الطاعون ليس أمرًا بسيطًا، لا بد أنها دفعت ثمنًا باهظًا في المقابل. إن كان بينهما اتصال أول، فلا بد من تواصل لاحق.”
قال “تشانغ هنغ”:
“أمهليني قليلًا لإنهاء بعض أموري، وسألحق بك في المطار.”
“هذا سهل. بما أنه مدير مستشفى، فلا بد أن له مقاطع فيديو منشورة على الإنترنت.”
قالت “فان مينان”:
سرعان ما عثر “تشانغ هنغ” على فيديو من ندوة نظمها قسم الصحة في المدينة حول الأمراض المعدية، وقد دُعي فيها فارس الطاعون بصفته خبيرًا لإلقاء كلمة. بدا الموقف برمّته وكأنه سخرية سوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومتى يكون الوقت المناسب؟”
استمعت “فان مينان” للفيديو باهتمام، وبعد فترة، صفّت حنجرتها وبدأت تتحدث بصوت “المدير كوانغ”:
“لأنه الدليل الوحيد المتاح لدينا حاليًا.”
“تحت قيادة نائب العمدة غوو، سنبني معًا علاقة متناغمة ومتعاطفة بين الطبيب والمريض…”
“أمهليني قليلًا لإنهاء بعض أموري، وسألحق بك في المطار.”
هزّت “هان لو” رأسها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آخر مكالمة واردة كانت الساعة 10:20 صباحًا. لا يمكن أن تكون هي. معظم جهات الاتصال هنا من زملائه في المستشفى. لا شيء يثير الشك. في هذه الحالة، ليس أمامنا سوى انتظار الطرف الآخر ليتواصل معنا.”
“بشكل عام، تبدين مثله تمامًا. لكن أنصحك بأن تضيفي نبرة من البرود وعدم الاكتراث.”
تنهّدت “فان مينان” بمرارة:
قالت “فان مينان”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يتواصلان مجددًا، لكن لماذا باستخدام الهاتف؟”
“أمر مفهوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”:
قال “تشانغ هنغ”:
“ربما تموت من شدة الألم.”
“الآن علينا فقط انتظار أن تتواصل أختك مجددًا مع فارس الطاعون. هل ما زلتِ قادرة على الصمود؟”
سألته:
أجابت “هان لو”:
قالت “فان مينان”:
“أمم… ما زلت بخير. أجريت بعض البحوث، ووجدت أن أطول مدة صمد فيها شخص بلا نوم كانت عشرة أيام. لكن قيل أيضًا أن الهلوسات تبدأ بعد خمسة أيام، وتبدأ خلايا الدماغ بالتلف بعد سبعة، وقد أصل إلى حالة هذيان تام.”
“وهنا تكمن المشكلة! بصراحة، لا أريد أن أُخدع مرة أخرى. الأمر محبط جدًا.”
قال “تشانغ هنغ”:
وبما أن الأمر يتعلّق بمصير “هان لو”، فقد كانت متوترة ومتوجسة للغاية.
“سنجد طريقة لرفع اللعنة خلال خمسة أيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين نتوجه الآن؟”
تنهدت “فان مينان”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس “تشانغ هنغ” في المقعد، وأغلق الباب، لكنه اكتفى بهزّ رأسه.
“وإلا، فسوف أعود لأغرق مجددًا في حوض استحمامك الفاخر…”
“وهنا تكمن المشكلة! بصراحة، لا أريد أن أُخدع مرة أخرى. الأمر محبط جدًا.”
سألت “هان لو” وهي تفتح علبة قهوة جديدة:
“أنت القائد. القرار قرارك.”
“إلى أين نتوجه الآن؟”
قال:
أجاب “تشانغ هنغ” وهو يأخذ علبة قهوة لنفسه:
“يمكنني اختراق كلمة مرور القفل والتحقق من قائمة الأسماء.”
“نعود إلى المدينة. يجب أن تستريحي، لكن لا يعني هذا أنكِ تستطيعين النوم. إن كان فارس الطاعون ينوي مواجهة النقابات الثلاث، فالمعركة القادمة ستكون في مدينتنا.”
قالت “فان مينان”:
قالت “هان لو”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”:
“حسنًا، سأطلب من مساعدتي حجز تذاكر العودة.”
“حسنًا، سأطلب من مساعدتي حجز تذاكر العودة.”
فقال “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”:
“أمهليني قليلًا لإنهاء بعض أموري، وسألحق بك في المطار.”
قالت “فان مينان” وهي ترفع كتفيها:
ثم تواصل مع السيدة النادلة وطلب منها عنوان نقطة التفتيش الخاصة بالمدينة.
قالت “هان لو”:
وبما أنه حصل على قطعتين من معدات “الطاعون”، فقد كان بإمكانه اصطحاب التاج على متن الطائرة، لكن القوس العظمي لا يمكن حمله بسهولة. كما أن إرسال القوس عبر شركات الشحن التجارية كان خيارًا غير موثوق، لذا قرر استخدام خدمة الشحن الخاصة بنقطة التفتيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقال “تشانغ هنغ”:
وكانت مميزاتها واضحة — أمان وسرعة مضمونة، ولا مجال لضياع الطرود. لكن كغيرها من خدمات النقاط، كانت باهظة الثمن. تكلفة شحن عنصر واحد من اللعبة تساوي 15 نقطة لعب، أما شحن عنصرين فيكلف 20 نقطة، وهو ما يعادل تقريبًا 800 ألف يوان — كأنها سرقة في وضح النهار!
“حين نتأكد تمامًا أنه لا يوجد أي سبيل لرفع اللعنة.”
ولحسن الحظ، كان “تشانغ هنغ” قد كسب عددًا كبيرًا من نقاط اللعب من مهمة “المُبلّغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين نتوجه الآن؟”
بعد ذلك، ذهب مع “فان مينان” إلى نقطة التفتيش. وبعد أن دفع المبلغ، سحبته “فان مينان” إلى زاوية وقالت:
“على ما فعلته لأجلي سابقًا… لم أتمكن من شكرك.”
“أنت تعلم أن حتى لو وجدنا أختي، قد لا تعرف طريقة التعامل مع ‘أرض الأحلام القاتلة’… أو ربما لا توجد طريقة أصلًا لرفع اللعنة.”
“أنت القائد. القرار قرارك.”
أومأ “تشانغ هنغ”:
أجاب:
“لقد أخذت هذا الاحتمال بعين الاعتبار.”
قال “تشانغ هنغ”:
قالت:
“هل نخبرها؟”
“لم أتوقع أن يكون فارس الطاعون مخلصًا جدًا في عمله بالمستشفى.”
أجاب:
“النقابات الثلاث الكبرى تحاول ضمّها بالقوة، وقد أغضبها ذلك كثيرًا. هل كانت تحاول القضاء على تلك النقابات بمساعدة فارس الطاعون؟ من الصعب قتل هذا العدد الكبير من اللاعبين دفعة واحدة. حتى بين الآلهة، قليلون فقط يستطيعون تنفيذ مثل هذا. و’الطاعون’ أحدهم. ربما حصلت على ما أرادته منه… لكن لحظة. طلب المساعدة من فارس الطاعون ليس أمرًا بسيطًا، لا بد أنها دفعت ثمنًا باهظًا في المقابل. إن كان بينهما اتصال أول، فلا بد من تواصل لاحق.”
“سأنتظر حتى يحين الوقت المناسب.”
ثم تواصل مع السيدة النادلة وطلب منها عنوان نقطة التفتيش الخاصة بالمدينة.
سألته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”:
“ومتى يكون الوقت المناسب؟”
توقف “تشانغ هنغ” للحظة، ثم نظر في عينيها وقال:
قال:
“ماذا تعني؟”
“حين نتأكد تمامًا أنه لا يوجد أي سبيل لرفع اللعنة.”
ثم فتح الحاسوب المحمول المجاور له، وقال:
قالت “فان مينان” بقلق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”:
“ربما تموت من شدة الألم.”
“لا أصدق أنك قتلت أحد فرسان نهاية العالم…”
فأجابها:
علّقت “هان لو”:
“لكن هذا أفضل من أن تستسلم في اللحظة الأخيرة قبل أن ننقذها. الشيء الوحيد الذي يبقيها على قيد الحياة الآن هو إيمانها بأننا قادرون على إنقاذها. إن أخبرناها بالحقيقة الآن، قد لا تصمد حتى خمسة أيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
قالت “فان مينان” وهي ترفع كتفيها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”:
“أنت القائد. القرار قرارك.”
“إذا احتجتِ أي مساعدة، لا تترددي في طلبي.”
ثم أضافت مبتسمة:
ثم التفت “تشانغ هنغ” إلى “فان مينان” وسألها:
“شكرًا.”
“وهنا تكمن المشكلة! بصراحة، لا أريد أن أُخدع مرة أخرى. الأمر محبط جدًا.”
توقف “تشانغ هنغ” للحظة، ثم نظر في عينيها وقال:
أجابت “هان لو”:
“على ما فعلته لأجلي سابقًا… لم أتمكن من شكرك.”
“لقد أخذت هذا الاحتمال بعين الاعتبار.”
قالت مازحة:
“نعم، كانت الساعة 11:03 بالضبط. نظرتُ إلى ساعة الحائط عند مكتب الممرضات.”
“آه، هل تقصد عندما غطست رأسي في حوض الاستحمام المليء بالماء وكدتُ أختنق؟… للأسف لم أتمكن من العثور على أختي في النهاية، وكدنا نموت على يد ‘الطاعون’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت:
قال “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا.”
“إذا احتجتِ أي مساعدة، لا تترددي في طلبي.”
قال “تشانغ هنغ” وهو يتصفح الهاتف:
غمزت بعينها وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آخر مكالمة واردة كانت الساعة 10:20 صباحًا. لا يمكن أن تكون هي. معظم جهات الاتصال هنا من زملائه في المستشفى. لا شيء يثير الشك. في هذه الحالة، ليس أمامنا سوى انتظار الطرف الآخر ليتواصل معنا.”
“كلامك يبدو جميلًا جدًا… إذًا سأأخذه على محمل الجد. هل حقًا أصبحت قويًا بما يكفي لقتل أحد فرسان نهاية العالم؟ كيف لم أكتشف هذا من قبل؟ هل أنت ماهر فعلًا إلى هذا الحد؟”
“لكن هذا أفضل من أن تستسلم في اللحظة الأخيرة قبل أن ننقذها. الشيء الوحيد الذي يبقيها على قيد الحياة الآن هو إيمانها بأننا قادرون على إنقاذها. إن أخبرناها بالحقيقة الآن، قد لا تصمد حتى خمسة أيام.”
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومتى يكون الوقت المناسب؟”
ترجمة : RoronoaZ
“كلامك يبدو جميلًا جدًا… إذًا سأأخذه على محمل الجد. هل حقًا أصبحت قويًا بما يكفي لقتل أحد فرسان نهاية العالم؟ كيف لم أكتشف هذا من قبل؟ هل أنت ماهر فعلًا إلى هذا الحد؟”
“أمم… حوالي 11:03 أو 11:04؟” أجابت “هان لو”، ثم أغمضت عينيها محاوِلة استرجاع الموقف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
