You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 456

الفصل 456: السرير المريض

“لست متأكدًا، لكن المريض في السرير المجاور يبدو مريبًا. ليس وقت النوم الآن، ومع ذلك كان نائمًا بعمق. حتى خلال التسريب الوريدي، لم يتحرك. رأيت زجاجة التسريب، كانت جديدة، ولم يمضِ على بدئها وقت طويل. أما زوجته، فبدت مطمئنة تمامًا، تقشّر تفاحة وكأن شيئًا لم يكن. هذا غريب.”

تسلّل الثلاثة إلى مكتب شاغر، وحين شغّل “تشانغ هنغ” الحاسوب لتفقد سجلات المستشفى، كانت “فان مينان” قد بدأت بتشكيل وجه جديد لنفسها باستخدام عجينة اللعب. أما “هان لو”، فبدت الأكثر توترًا بينهم. فعلى الرغم من مواجهتها لمواقف شتى في عالم العاصمة، إلا أن هذه كانت المرة الأولى التي تتسلل فيها إلى مكتب شخصٍ ما. طُلب منها أن تقف عند الباب لتكون الحارس إذا ما جاء أحدهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض “تشانغ هنغ” ليتفقد الرجل الملقى على الأريكة. فمؤخرة الرأس منطقة حساسة للغاية، وقد يؤدي الضرب عليها من غير المختصين إلى الشلل أو حتى الوفاة. لحسن الحظ، كانت “هان لو” امرأة ولم تنم منذ فترة طويلة، فكانت ضربتها ضعيفة نسبيًا، وجعلت الرجل يفقد وعيه فقط.

قال لها “تشانغ هنغ”:

“في هذه الحالة… يجب أن نسأل الممرضة.”

“لا بأس، إذا دخل أحدهم، اطرحيه أرضًا قبل أن يصرخ.”

مزّق “تشانغ هنغ” اللاصقة عن يده، وألقى بالحقنة والدواء في سلة المهملات قرب دورة المياه.

نظرت “هان لو” من حولها بقلق، ثم أمسكت بمصباحٍ بجانب سرير الفحص دون تردد.

عجز طبيبها المعالج عن التوصل إلى علاج فعّال لحالتها، فاستعان المستشفى بجميع الأطباء المقيمين لإيجاد حل، إلا أن أفضل العقول هناك فشلت في تحسين وضعها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد قليل، كانت “فان مينان” قد انتهت من صنع مظهرها الجديد، وأصبحت أشبه بشخص آخر تمامًا. اتسعت عينا “تشانغ هنغ” وهو يرى النسخة الأنثوية من “ما وي” أمامه، وبقي عاجزًا عن الكلام.

قال بتردد:

قال بتردد:

“ألا يمكنك اختيار مظهر… أكثر طبيعية؟”

“لنذهب.”

ردّت “فان مينان”:

الفصل 456: السرير المريض

“حسنًا.”

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم أعادت تشكيل وجهها من جديد، وعندما رفعت رأسها، أصبحت تشبه “هاياسي أسوكا” إلى حد كبير، ثم رمشت له بعينيها.

نظرت “هان لو” من حولها بقلق، ثم أمسكت بمصباحٍ بجانب سرير الفحص دون تردد.

قالت بنبرة مرحة:

اعتذر لها، وأغلق الستارة، وغادر الغرفة.

“رقم خمسة~.”

“لا بأس، إذا دخل أحدهم، اطرحيه أرضًا قبل أن يصرخ.”

ردّ عليها “تشانغ هنغ” وهو لا يزال منكبًا على لوحة المفاتيح:

“افعلي ما يحلو لك، طالما أنكِ سعيدة.”

“افعلي ما يحلو لك، طالما أنكِ سعيدة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تمضِ سوى لحظات حتى تمكّن من دخول نظام إدارة المرضى في المستشفى، وبعد بحثٍ دقيق، استخرج معلومات فتاة تُدعى “وانغ شوانغ شوانغ”، تم إدخالها قبل أسبوعين، تزامنًا مع ارتفاع عدد حالات الإنفلونزا في المستشفى. مكثت هناك لأكثر من عشرة أيام، وكانت حالتها تسوء كلما أوشكت على التعافي، وتكرر هذا النمط مرتين بالفعل.

وأثناء انشغالها، سرق “تشانغ هنغ” بهدوء زجاجة من دواء “ليفوفلوكساسين”، وحقنتين، وملصقين للتسريب الوريدي. ثم فكّ الحقنة وأزال الإبرة، ووضعها على ظهر يده، ثم ألصق عليها ملصق التسريب.

عجز طبيبها المعالج عن التوصل إلى علاج فعّال لحالتها، فاستعان المستشفى بجميع الأطباء المقيمين لإيجاد حل، إلا أن أفضل العقول هناك فشلت في تحسين وضعها.

قال “تشانغ هنغ”:

مزّق “تشانغ هنغ” ورقة لاصقة، وكتب عليها رقم الغرفة التي تقيم فيها الفتاة ورقم سريرها، بالإضافة إلى أسماء ثلاثة مرضى آخرين بدوا مشبوهين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم دخل غرفة مجاورة، حيث كانت ممرضة قد دفعت عربة الأدوية. انحنت بسرعة، ولفّت أنبوبًا مطاطيًا حول معصم المريض، ثم طهّرت موضع الحقن بمحلول اليود.

وفجأة، سُمِع صوت مفتاح يُدخَل في قفل الباب.

“سؤال جيد. يبدو أن أختي لم تصل بعد. علينا أن ننتظرها في مكان غير ملفت للنظر. هل لديك اقتراح؟” وسألت “تشانغ هنغ”.

فتح الباب رجل سمين يرتدي معطفًا أبيض، ودخل المكتب بلا تفكير، لكن بمجرد أن لمح “تشانغ هنغ” و”فان مينان”، توقف فجأة مذهولًا. حاول النظر إلى لافتة الباب ليتأكد من الغرفة، لكن قبل أن يتمكن من فعل ذلك، هبط عليه المصباح بقوة على رأسه، ووقع أرضًا دون أن ينطق بكلمة.

قال “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سارعت “هان لو” بإغلاق الباب خلفه، ثم جرّته إلى الأريكة. لاحظت أن “تشانغ هنغ” و”فان مينان” يحدّقان بها باستغراب.

أجابت “فان مينان” بإعجاب صادق:

سألت:

ولتأكيد أنه دخل بالخطأ، أظهر على وجهه تعبيرًا مرتبكًا، لكنه في الوقت نفسه كان يتفقد المريض في السرير الآخر. ووجد رجلًا مسنًا نائمًا، وزوجته تجلس على الكرسي بجانبه، تقشّر تفاحة. وما إن رأت “تشانغ هنغ”، حتى بدا عليها الذهول.

“ما الأمر؟ هل هناك شيء على وجهي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارعت “هان لو” بإغلاق الباب خلفه، ثم جرّته إلى الأريكة. لاحظت أن “تشانغ هنغ” و”فان مينان” يحدّقان بها باستغراب.

أجابت “فان مينان” بإعجاب صادق:

مزّق “تشانغ هنغ” ورقة لاصقة، وكتب عليها رقم الغرفة التي تقيم فيها الفتاة ورقم سريرها، بالإضافة إلى أسماء ثلاثة مرضى آخرين بدوا مشبوهين.

“لا، فقط… هذه أول مرة أرى فيها شخصًا ثريًا يضرب أحدهم. لقد كان ذلك رائعًا!”

الفصل 456: السرير المريض

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نهض “تشانغ هنغ” ليتفقد الرجل الملقى على الأريكة. فمؤخرة الرأس منطقة حساسة للغاية، وقد يؤدي الضرب عليها من غير المختصين إلى الشلل أو حتى الوفاة. لحسن الحظ، كانت “هان لو” امرأة ولم تنم منذ فترة طويلة، فكانت ضربتها ضعيفة نسبيًا، وجعلت الرجل يفقد وعيه فقط.

“سؤال جيد. يبدو أن أختي لم تصل بعد. علينا أن ننتظرها في مكان غير ملفت للنظر. هل لديك اقتراح؟” وسألت “تشانغ هنغ”.

كان “تشانغ هنغ” قد نوى أن يتولى الأمر بنفسه، لكنه لم يتوقع أن تبادر “هان لو” بهذه السرعة. لحسن الحظ، لم تُسبب مشكلة كبيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت ستارة قد فُرشت في منتصف الغرفة حفاظًا على خصوصية المرضى، لذا لم يكن من الممكن رؤية السرير الآخر من النافذة.

ثم طوى الورقة اللاصقة وقال:

أجابت “فان مينان” بإعجاب صادق:

“لنذهب.”

وفجأة، سُمِع صوت مفتاح يُدخَل في قفل الباب.

خرج الثلاثة من المكتب بهدوء، وبدت على “هان لو” علامات الحماس، ربما لأنها ما زالت متأثرة بضربها للرجل. حتى أن الإرهاق قد خفّ على ملامح وجهها.

أجابت “فان مينان” بإعجاب صادق:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرّوا بمحطة الممرضات، لكن بسبب النقص في عدد الطاقم، كان الجميع منشغلًا، ولم يلاحظهم أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عثرنا على الهدف. ما الخطوة التالية؟”

تتبع “تشانغ هنغ” اللوحات الإرشادية حتى وصل إلى غرفة “وانغ شوانغ شوانغ”. وفقًا لسجلات المستشفى، كانت تبلغ من العمر 13 عامًا وتدرس في المرحلة المتوسطة. بينما كان زملاؤها في المدرسة، كانت هي مستلقية على سرير المستشفى، وحقيبتها المدرسية موضوعة بصمت على الطاولة المجاورة للسرير. جلست امرأة، تُشبه والدتها، إلى جانبها.

وصل الطرف الآخر بالدواء، وحمله بيده، ومشى كما لو أنه دخل الغرفة الخطأ عن طريق الخطأ. دخل غرفة “وانغ شوانغ شوانغ” دون أن يلتفت إلى الأم والابنة، ثم فتح الستارة.

نظر “تشانغ هنغ” إلى “فان مينان”، التي كانت تراقب المشهد من خلف زجاج الغرفة لفترة طويلة، ثم هزّت رأسها وقالت:

“لا بأس، إذا دخل أحدهم، اطرحيه أرضًا قبل أن يصرخ.”

“لا يمكن أن تكون هي. قد يتغير شكل الإنسان، لكن نظرة الأم لابنتها لا يمكن تزويرها.”

“لا، فقط… هذه أول مرة أرى فيها شخصًا ثريًا يضرب أحدهم. لقد كان ذلك رائعًا!”

قالت “هان لو”:

قالت “هان لو”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد عثرنا على الهدف. ما الخطوة التالية؟”

ردّت “فان مينان”:

ردّت “فان مينان”:

ثم طوى الورقة اللاصقة وقال:

“سؤال جيد. يبدو أن أختي لم تصل بعد. علينا أن ننتظرها في مكان غير ملفت للنظر. هل لديك اقتراح؟” وسألت “تشانغ هنغ”.

“لا، فقط… هذه أول مرة أرى فيها شخصًا ثريًا يضرب أحدهم. لقد كان ذلك رائعًا!”

فكّر قليلًا ثم قال:

“ما الأمر؟ هل هناك شيء على وجهي؟”

“هذه غرفة بسريرين. من المريض في السرير الآخر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أعادت تشكيل وجهها من جديد، وعندما رفعت رأسها، أصبحت تشبه “هاياسي أسوكا” إلى حد كبير، ثم رمشت له بعينيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكانت ستارة قد فُرشت في منتصف الغرفة حفاظًا على خصوصية المرضى، لذا لم يكن من الممكن رؤية السرير الآخر من النافذة.

اعتذر لها، وأغلق الستارة، وغادر الغرفة.

قالت “فان مينان”:

“ألا يمكنك اختيار مظهر… أكثر طبيعية؟”

“في هذه الحالة… يجب أن نسأل الممرضة.”

قالت “فان مينان”:

قال “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت ستارة قد فُرشت في منتصف الغرفة حفاظًا على خصوصية المرضى، لذا لم يكن من الممكن رؤية السرير الآخر من النافذة.

“لا داعي. سأدخل وأتفقد بنفسي.”

أجابت “فان مينان” بإعجاب صادق:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم دخل غرفة مجاورة، حيث كانت ممرضة قد دفعت عربة الأدوية. انحنت بسرعة، ولفّت أنبوبًا مطاطيًا حول معصم المريض، ثم طهّرت موضع الحقن بمحلول اليود.

“حسنًا.”

وأثناء انشغالها، سرق “تشانغ هنغ” بهدوء زجاجة من دواء “ليفوفلوكساسين”، وحقنتين، وملصقين للتسريب الوريدي. ثم فكّ الحقنة وأزال الإبرة، ووضعها على ظهر يده، ثم ألصق عليها ملصق التسريب.

“ما الأمر؟ هل هناك شيء على وجهي؟”

وصل الطرف الآخر بالدواء، وحمله بيده، ومشى كما لو أنه دخل الغرفة الخطأ عن طريق الخطأ. دخل غرفة “وانغ شوانغ شوانغ” دون أن يلتفت إلى الأم والابنة، ثم فتح الستارة.

خرج الثلاثة من المكتب بهدوء، وبدت على “هان لو” علامات الحماس، ربما لأنها ما زالت متأثرة بضربها للرجل. حتى أن الإرهاق قد خفّ على ملامح وجهها.

ولتأكيد أنه دخل بالخطأ، أظهر على وجهه تعبيرًا مرتبكًا، لكنه في الوقت نفسه كان يتفقد المريض في السرير الآخر. ووجد رجلًا مسنًا نائمًا، وزوجته تجلس على الكرسي بجانبه، تقشّر تفاحة. وما إن رأت “تشانغ هنغ”، حتى بدا عليها الذهول.

“لست متأكدًا، لكن المريض في السرير المجاور يبدو مريبًا. ليس وقت النوم الآن، ومع ذلك كان نائمًا بعمق. حتى خلال التسريب الوريدي، لم يتحرك. رأيت زجاجة التسريب، كانت جديدة، ولم يمضِ على بدئها وقت طويل. أما زوجته، فبدت مطمئنة تمامًا، تقشّر تفاحة وكأن شيئًا لم يكن. هذا غريب.”

اعتذر لها، وأغلق الستارة، وغادر الغرفة.

وفجأة، سُمِع صوت مفتاح يُدخَل في قفل الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألته “فان مينان”:

ترجمة : RoronoaZ

“كيف سار الأمر؟”

“رقم خمسة~.”

مزّق “تشانغ هنغ” اللاصقة عن يده، وألقى بالحقنة والدواء في سلة المهملات قرب دورة المياه.

“لا بأس، إذا دخل أحدهم، اطرحيه أرضًا قبل أن يصرخ.”

قال:

نظرت “هان لو” من حولها بقلق، ثم أمسكت بمصباحٍ بجانب سرير الفحص دون تردد.

“لست متأكدًا، لكن المريض في السرير المجاور يبدو مريبًا. ليس وقت النوم الآن، ومع ذلك كان نائمًا بعمق. حتى خلال التسريب الوريدي، لم يتحرك. رأيت زجاجة التسريب، كانت جديدة، ولم يمضِ على بدئها وقت طويل. أما زوجته، فبدت مطمئنة تمامًا، تقشّر تفاحة وكأن شيئًا لم يكن. هذا غريب.”

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن بينما كان “تشانغ هنغ” يتحدث، لمح امرأة ترتدي ثوب المستشفى وتُمسك بترمس مياه، تراقبهم من مسافة غير بعيدة. وما إن التقت أعينهم، حتى رمت الترمس أرضًا، واندفعت نحو السلالم هاربة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض “تشانغ هنغ” ليتفقد الرجل الملقى على الأريكة. فمؤخرة الرأس منطقة حساسة للغاية، وقد يؤدي الضرب عليها من غير المختصين إلى الشلل أو حتى الوفاة. لحسن الحظ، كانت “هان لو” امرأة ولم تنم منذ فترة طويلة، فكانت ضربتها ضعيفة نسبيًا، وجعلت الرجل يفقد وعيه فقط.

______________________________________________

ترجمة : RoronoaZ

ترجمة : RoronoaZ

“افعلي ما يحلو لك، طالما أنكِ سعيدة.”

“لا بأس، إذا دخل أحدهم، اطرحيه أرضًا قبل أن يصرخ.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط