الفصل 454: الرحلة
سأل “تشانغ هنغ”:
ألقت “فان ميينان” بجسدها على الأريكة، وهي تمسك بكوب من القهوة الساخنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت:
قالت:
“والدتي كانت دائمًا تقول إنك مقاتلة بالفطرة، وأنك أقوى امرأة قابلتها في حياتها.”
“إذًا، هي صعدت مباشرة إلى مقصورة الدرجة الأولى؟ أمم… أظنها الدرجة الأولى، لم أركبها من قبل، لكنها بدت فخمة جدًا، وكان هناك الكثير من الوجبات الخفيفة على الطاولة، مما جعلني أشعر بالجوع. وبالمناسبة، متى سنتناول الإفطار؟”
“ماذا يمكنني أن أشعر به؟ لم أنم منذ 24 ساعة. يمكنني القول فقط… أنني ما زلت صامدة.”
أجابت “هان لو”:
ابتسمت “هان لو”:
“قريبًا، الخادمة تحضّره الآن.”
ردّ “تشانغ هنغ” وهو يفتح عبوة القطن:
وكانت تتساءل في نفسها عمّا حدث بين “تشانغ هنغ” و”فان ميينان” في الحمّام. شيء ما بالتأكيد قد وقع، رغم أنهما حاولا التصرّف بشكل طبيعي، إلا أن “هان لو” شعرت بتغيّر طفيف في سلوك “فان ميينان” تجاه “تشانغ هنغ”.
بدأ الجو يصبح محرجًا قليلًا.
سأل “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أؤمن كثيرًا بفكرة أن الرحلات أو تسلق الجبال يمكن أن تُطهّر النفس أو تغيّر نظرتك للحياة، لكن لدي أصدقاء تغيّروا كليًا بعد مرورهم بتجارب معينة. لدي صديق تسلّق جبل إيفرست وكاد أن يُقتل في انهيار جليدي. وعندما عاد، تحوّل من شاب مترف إلى نباتي وراهب بوذي مخلص.”
“طائرة؟ هل تعلمين إلى أين كانت متجهة؟”
قالت “هان لو” وهي تنهض:
بشكل لا إرادي، رفعت “فان ميينان” الكوب قليلًا لتحجب وجهها، ثم أدركت أن حركتها قد تكون غير مناسبة، فسارعت بأخذ رشفة من القهوة وكادت تحرق لسانها.
سألت وهي تفرك عينيها:
قالت:
قالت:
“مم، كان هناك خريطة أمامها، ويبدو أنها كانت تراجع خط السير. كان هناك مكان محدد بالحبر الأحمر — على الأرجح هذا هو وجهتها.”
وبعد أن كتب “تشانغ هنغ” و”فان ميينان” معلوماتهما الشخصية، غادرت “هان لو” لتجيب على مكالمة هاتفية.
قال “تشانغ هنغ”:
صرخت “فان ميينان” بفرح وهي ترى هذا العيد المصغّر. لم تأكل شيئًا يُذكر منذ الليلة الماضية، بل واستفرغت كل ما أكلته بعد “الغطسة” المؤلمة.
“يبدو أننا سنخوض رحلة بدورنا. لا نعلم إن كانت ستبقى هناك عدة أيام أو أنها ستغادر بعد زيارة سريعة، لذا علينا أن نُسرع — كلما انطلقنا أبكر، كان أفضل. في الواقع، يمكننا حجز التذاكر من الآن.”
وبعد أن كتب “تشانغ هنغ” و”فان ميينان” معلوماتهما الشخصية، غادرت “هان لو” لتجيب على مكالمة هاتفية.
قالت “هان لو” وهي تنهض:
“العالم الذي تعيشان فيه… هل تواجهان الخطر كل يوم؟”
“مساعدتي ستتكفّل بذلك. فقط أعطني بطاقتكما الشخصية والعنوان، وستقوم بحجز أول رحلة متاحة.”
فهو لا يعرف بعد كم عدد الأشخاص الذين علموا بأمر تلك المجموعة التي كانت تبحث عن الفتاة الغامضة، كما أن الأدوات التي بحوزتهم تبدو مميزة، مما قد يثير الشبهات إن تعرّف عليها أحد.
ثم التفتت إلى “فان ميينان”:
ثم أخرجت حقيبة مكياج لتجدد طلتها.
“تبدين مرهقة. حاولي أن تنالي قسطًا من الراحة قبل أن نبدأ الرحلة. وأنت…” نظرت إلى “تشانغ هنغ”، “ما مقاس خصرك؟ سأجلب لك بعض السراويل الجديدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت:
اعترضت “فان ميينان”:
ألقت “فان ميينان” بجسدها على الأريكة، وهي تمسك بكوب من القهوة الساخنة.
“آه، لا، لا حاجة لذلك.”
“لا تقلقي. كل ما علينا فعله هو إيجاد تلك المرأة. ينبغي أن تعرف كيف نُحلّ مشكلتك.”
فردّت “هان لو”:
وبعد أن كتب “تشانغ هنغ” و”فان ميينان” معلوماتهما الشخصية، غادرت “هان لو” لتجيب على مكالمة هاتفية.
“ولمَ لا؟ أنا من لا تستطيع النوم هنا. إذا لم تكونا في حالة جيدة، كيف ستساعدانني في حل مشكلتي؟”
أجابت “هان لو”:
وبعد أن كتب “تشانغ هنغ” و”فان ميينان” معلوماتهما الشخصية، غادرت “هان لو” لتجيب على مكالمة هاتفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ساعة ونصف، هبطت الطائرة.
وبقي الاثنان في الغرفة، يتبادلان النظرات بصمت.
كانت الهالات السوداء تحت عينيها وشحوب بشرتها بالكاد تُرى تحت طبقة المكياج، لكن الإرهاق في عينيها كان واضحًا.
بدأ الجو يصبح محرجًا قليلًا.
“نعم. راجعت الأخبار المحلية وأنت نائمة، ويبدو… أن الأوضاع ليست مطمئنة.”
كلاهما كان يحاول نسيان ما حدث في الحمّام. صحيح أن التنفس الصناعي والضغط على الصدر هما إجراءات قياسية في الإنعاش القلبي، لكن في كل مرة كانت شفتا “تشانغ هنغ” تفترقان عن شفتيها، تلتقي أعينهما، ويصعب على أي شخص بالغ ألا يفكر بشيء آخر.
“بل هي الأقوى فعلاً. لم تستطع أبدًا أن تهزمني في لعبة الطاولة، ومع ذلك كانت تستمتع بها دائمًا.”
كانت “فان ميينان” ترغب بقول شيء ساخر لتخفيف الموقف، لكنها لم تجد الكلمات، خاصة وأنها ليست معتادة على بدء الحديث.
بدأ الجو يصبح محرجًا قليلًا.
لحسن الحظ، لم يطل الأمر حتى بدأت الخادمة تُحضّر الإفطار.
صرخت “فان ميينان” بفرح وهي ترى هذا العيد المصغّر. لم تأكل شيئًا يُذكر منذ الليلة الماضية، بل واستفرغت كل ما أكلته بعد “الغطسة” المؤلمة.
كان فطورًا فاخرًا بحق: بيض مقلي طازج، شرائح لحم مقدد، سلطة، عجة بالجبن، حليب ساخن، وحتى حليب صويا صيني وعصا العجين المقلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قريبًا، الخادمة تحضّره الآن.”
صرخت “فان ميينان” بفرح وهي ترى هذا العيد المصغّر. لم تأكل شيئًا يُذكر منذ الليلة الماضية، بل واستفرغت كل ما أكلته بعد “الغطسة” المؤلمة.
بشكل لا إرادي، رفعت “فان ميينان” الكوب قليلًا لتحجب وجهها، ثم أدركت أن حركتها قد تكون غير مناسبة، فسارعت بأخذ رشفة من القهوة وكادت تحرق لسانها.
وبينما همّوا بالأكل، أنهت “هان لو” مكالمتها وانضمت إليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب “تشانغ هنغ”:
قالت:
قالت:
“لم أعرف ما تفضلونه، لذا طلبت من الخادمة أن تحضّر كل شيء قليلاً من كل شيء. تفضلوا. تم حجز تذاكر الطائرة. السائق سيأتي بعد عشرين دقيقة.”
اعترضت “فان ميينان”:
كانت “فان ميينان” لا تزال مرهقة من التجربة القريبة من الموت ومن قلة النوم. وما إن جلست على مقعد الطائرة حتى أغمضت عينيها وغرقت في النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كنت مرهقًا، يمكنك النوم. لا تقلق بشأني.”
ناولت “هان لو” زجاجة من اليود وقطنًا معقمًا لـ”تشانغ هنغ”، وأشارت إلى الجرح في ذراعه.
“آه، لا، لا حاجة لذلك.”
قالت:
سأل “تشانغ هنغ”:
“العالم الذي تعيشان فيه… هل تواجهان الخطر كل يوم؟”
وكانت تتساءل في نفسها عمّا حدث بين “تشانغ هنغ” و”فان ميينان” في الحمّام. شيء ما بالتأكيد قد وقع، رغم أنهما حاولا التصرّف بشكل طبيعي، إلا أن “هان لو” شعرت بتغيّر طفيف في سلوك “فان ميينان” تجاه “تشانغ هنغ”.
ردّ “تشانغ هنغ” وهو يفتح عبوة القطن:
فأجاب “تشانغ هنغ”:
“لا، معظم الوقت نحن مثل الناس العاديين. ما نمر به الآن هو حالة استثنائية.”
“ستنجين.”
لو لم يكتشف مصادفة أن “هان لو” مستهدفة من قِبل “أرض الأحلام القاتلة”، لما كان سيسعى للبحث عن تلك المرأة الغامضة بمساعدة “فان ميينان”، ولا كان سيتورط في شؤون النقابات الثلاث الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب “تشانغ هنغ”:
لحسن الحظ، عندما زار “تشانغ هنغ” منتدى اللاعبين لاحقًا، لم يجد أي مستجدات بخصوص الحديقة الصغيرة التي وقعت فيها الأحداث الليلة الماضية. “فان ميينان” تخلّصت من الجثث الأربع، وكانت تنوي إعطاء “تشانغ هنغ” العناصر الخاصة باللعبة، لكنه رفض أخذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فردّت “هان لو”:
فهو لا يعرف بعد كم عدد الأشخاص الذين علموا بأمر تلك المجموعة التي كانت تبحث عن الفتاة الغامضة، كما أن الأدوات التي بحوزتهم تبدو مميزة، مما قد يثير الشبهات إن تعرّف عليها أحد.
“إذًا، هي صعدت مباشرة إلى مقصورة الدرجة الأولى؟ أمم… أظنها الدرجة الأولى، لم أركبها من قبل، لكنها بدت فخمة جدًا، وكان هناك الكثير من الوجبات الخفيفة على الطاولة، مما جعلني أشعر بالجوع. وبالمناسبة، متى سنتناول الإفطار؟”
لهذا، قرّر أن تبقى الأدوات لدى “فان ميينان” إلى أن تهدأ الأمور.
سأل “تشانغ هنغ”:
سأل “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما كان يحاول نسيان ما حدث في الحمّام. صحيح أن التنفس الصناعي والضغط على الصدر هما إجراءات قياسية في الإنعاش القلبي، لكن في كل مرة كانت شفتا “تشانغ هنغ” تفترقان عن شفتيها، تلتقي أعينهما، ويصعب على أي شخص بالغ ألا يفكر بشيء آخر.
“كيف تشعرين الآن؟”
“آه، لا، لا حاجة لذلك.”
أجابت “هان لو”:
لو لم يكتشف مصادفة أن “هان لو” مستهدفة من قِبل “أرض الأحلام القاتلة”، لما كان سيسعى للبحث عن تلك المرأة الغامضة بمساعدة “فان ميينان”، ولا كان سيتورط في شؤون النقابات الثلاث الكبرى.
“ماذا يمكنني أن أشعر به؟ لم أنم منذ 24 ساعة. يمكنني القول فقط… أنني ما زلت صامدة.”
بدأ الجو يصبح محرجًا قليلًا.
ثم أخرجت حقيبة مكياج لتجدد طلتها.
______________________________________________
كانت الهالات السوداء تحت عينيها وشحوب بشرتها بالكاد تُرى تحت طبقة المكياج، لكن الإرهاق في عينيها كان واضحًا.
“هذه رحلة غريبة جدًا بالنسبة لي. لدي اجتماع مهم لاحقًا، وموعدان مع صديقتين في فترة الظهيرة، لكن يبدو أن رفيقي الوحيد منذ الليلة الماضية هو الكافيين.”
قالت:
قال “تشانغ هنغ”:
“إن كنت مرهقًا، يمكنك النوم. لا تقلق بشأني.”
كانت “فان ميينان” لا تزال مرهقة من التجربة القريبة من الموت ومن قلة النوم. وما إن جلست على مقعد الطائرة حتى أغمضت عينيها وغرقت في النوم.
فأجاب “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت:
“لا تقلقي. كل ما علينا فعله هو إيجاد تلك المرأة. ينبغي أن تعرف كيف نُحلّ مشكلتك.”
“أعتقد أن الإنسان لا يدرك ما هو مهم فعلًا إلا عند مواجهة الموت. وربما هذا ما يحدث لي الآن… فقط آمل أن أنجو لأروي القصة.”
ابتسمت “هان لو”:
“أعتقد أن الإنسان لا يدرك ما هو مهم فعلًا إلا عند مواجهة الموت. وربما هذا ما يحدث لي الآن… فقط آمل أن أنجو لأروي القصة.”
“هذه رحلة غريبة جدًا بالنسبة لي. لدي اجتماع مهم لاحقًا، وموعدان مع صديقتين في فترة الظهيرة، لكن يبدو أن رفيقي الوحيد منذ الليلة الماضية هو الكافيين.”
“آه، لا، لا حاجة لذلك.”
قال “تشانغ هنغ”:
ضحكت “هان لو”:
“والدتي كانت دائمًا تقول إنك مقاتلة بالفطرة، وأنك أقوى امرأة قابلتها في حياتها.”
فأجاب “تشانغ هنغ”:
ضحكت “هان لو”:
استيقظت “فان ميينان” من نومها لتجد نفسها مغطاة بعدة بطانيات.
“بل هي الأقوى فعلاً. لم تستطع أبدًا أن تهزمني في لعبة الطاولة، ومع ذلك كانت تستمتع بها دائمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما همّوا بالأكل، أنهت “هان لو” مكالمتها وانضمت إليهم.
ثم تناولت رشفة من الشاي، وأردفت:
استيقظت “فان ميينان” من نومها لتجد نفسها مغطاة بعدة بطانيات.
“لم أؤمن كثيرًا بفكرة أن الرحلات أو تسلق الجبال يمكن أن تُطهّر النفس أو تغيّر نظرتك للحياة، لكن لدي أصدقاء تغيّروا كليًا بعد مرورهم بتجارب معينة. لدي صديق تسلّق جبل إيفرست وكاد أن يُقتل في انهيار جليدي. وعندما عاد، تحوّل من شاب مترف إلى نباتي وراهب بوذي مخلص.”
“طائرة؟ هل تعلمين إلى أين كانت متجهة؟”
ثم توقفت قليلًا قبل أن تضيف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت “هان لو”:
“أعتقد أن الإنسان لا يدرك ما هو مهم فعلًا إلا عند مواجهة الموت. وربما هذا ما يحدث لي الآن… فقط آمل أن أنجو لأروي القصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كنت مرهقًا، يمكنك النوم. لا تقلق بشأني.”
ردّ “تشانغ هنغ” بحزم:
ثم أخرجت حقيبة مكياج لتجدد طلتها.
“ستنجين.”
“لا تقلقي. كل ما علينا فعله هو إيجاد تلك المرأة. ينبغي أن تعرف كيف نُحلّ مشكلتك.”
وبعد ساعة ونصف، هبطت الطائرة.
“لم أعرف ما تفضلونه، لذا طلبت من الخادمة أن تحضّر كل شيء قليلاً من كل شيء. تفضلوا. تم حجز تذاكر الطائرة. السائق سيأتي بعد عشرين دقيقة.”
كان المطر يتساقط بخفة، والجو بارد.
ضحكت “هان لو”:
استيقظت “فان ميينان” من نومها لتجد نفسها مغطاة بعدة بطانيات.
ثم التفتت إلى “فان ميينان”:
سألت وهي تفرك عينيها:
ترجمة : RoronoaZ
“هل وصلنا؟”
“لا، معظم الوقت نحن مثل الناس العاديين. ما نمر به الآن هو حالة استثنائية.”
أجاب “تشانغ هنغ”:
“نعم. راجعت الأخبار المحلية وأنت نائمة، ويبدو… أن الأوضاع ليست مطمئنة.”
“نعم. راجعت الأخبار المحلية وأنت نائمة، ويبدو… أن الأوضاع ليست مطمئنة.”
سألت وهي تفرك عينيها:
______________________________________________
ثم التفتت إلى “فان ميينان”:
ترجمة : RoronoaZ
وبقي الاثنان في الغرفة، يتبادلان النظرات بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قريبًا، الخادمة تحضّره الآن.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
