الفصل 452: التخاطر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
عندما فتح “تشانغ هنغ” عينيه مجددًا، كان جالسًا على المقعد الخلفي من سيارة “ليكزس”. وكانت كل من “فان مينان” و”هان لو” تحدّقان فيه بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت:
سأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
“هل خرجنا من الحديقة؟”
“نعم، لكن ذلك الإله استثنائي. العهود المقدسة والقديمة لا تؤثر فيه، ويمكنه تحويل المستحيل إلى ممكن.”
أول ما فعله “تشانغ هنغ” كان فحص جسده. وباستثناء شعوره ببعض الضعف، لم تكن هناك إصابات ظاهرة، إذ أن صعقة الكهرباء لم تدم طويلًا. شعر بالارتياح حين تأكد من أن جسده لم يتضرر بشكل دائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت قليلًا وقالت:
أومأت “فان مينان” برأسها، وقد بدا عليها بعض الذنب، وقالت:
“هل يمكنك تركنا لدقائق؟”
“نعم… أنا آسفة، كانت غلطتي هذه المرة. كدت أسبب لك مشكلة كبيرة. كنت أعلم أنها لا تحبني، لكنني لم أظن أنها ستصل إلى هذا الحد. كانت تنوي أن تُلصق بي التهمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، كنت مجرد إنسانة عادية. لا أحد يعلم كيف تُوزع الدعوات للمشاركة في اللعبة. نظريًا، أي شخص يمكنه الحصول على الدعوة والدخول إلى اللعبة. لكن من دونها، لا يمكنك الدخول. هناك طريقة أخرى لدخول هذا العالم، وهي أن تصبح وكيلاً.”
سألها “تشانغ هنغ”:
“ما الذي يجري حقًا بينك وبين تلك المرأة؟”
“كيف سارت المحادثة؟ هل عليّ الانتظار أكثر؟”
“الأمر… يصعب شرحه كله، لكن يمكننا القول إننا من نفس الفصيل.” ابتسمت “فان مينان” بمرارة. “لطالما اعتبرتني منافِسة لها، كما أن شخصياتنا مختلفة تمامًا.”
ثم أضاف:
نظر “تشانغ هنغ” نحو “هان لو” وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت “هان لو” وقالت:
“هل يمكنك تركنا لدقائق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فاستدار نحو “هان لو” وقال:
“بالطبع.” فتحت “هان لو” الباب وخرجت من السيارة، تاركة “تشانغ هنغ” و”فان مينان” وحدهما.
“منذ أن ظهرت تلك المرأة الغامضة في المزاد. كانت لدي شكوك غامضة، لكنها بدأت تتضح أكثر بعد أن فهمت قواعد اللعبة. تمثيلك وتصرفاتك تشبه كثيرًا إله الخداع والمكر. هل أنتِ وكيلته؟”
بعد مغادرتها، حدّق “تشانغ هنغ” في “فان مينان” وسألها:
“أمم… هذه هي المشكلة. التخاطر لا يعمل في كل مرة أفقد فيها الوعي. كما أنني لا أحب الضرب كثيرًا.”
“ما علاقتك بالإله لوكي في الميثولوجيا النوردية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مقابل سيارة فاخرة بمليون يوان؟ تستحق المحاولة… لا أمزح. أليست هي صديقتك؟ لا يمكنني فقط الوقوف مكتوفة الأيدي ومشاهدتها تموت. ثم… هناك أنت أيضًا. ستتأكد من أنني لن أموت، أليس كذلك؟”
رفعت “فان مينان” حاجبيها بدهشة وقالت:
قال “تشانغ هنغ”:
“متى اكتشفت ذلك؟”
“كيف تنوين فعل ذلك؟ لقد قلتِ أنكِ لا تعرفين مكانها، ويمكنكِ فقط دعوتها للظهور.”
“منذ أن ظهرت تلك المرأة الغامضة في المزاد. كانت لدي شكوك غامضة، لكنها بدأت تتضح أكثر بعد أن فهمت قواعد اللعبة. تمثيلك وتصرفاتك تشبه كثيرًا إله الخداع والمكر. هل أنتِ وكيلته؟”
قالت بابتسامة باهتة:
“لا، لسنا وكلاءه. في أفضل الأحوال، يُنظر إلينا كاحتياطيين.” تنهدت “فان مينان”. “يمكنك القول إننا جميعًا على قائمة المراقبة.”
ردّت “فان مينان”:
“وتثقين في منافستك؟”
“بعد ما حدث، أشكّ في ذلك.”
ترددت قليلًا وقالت:
“… وتكرر الأمر في الثانوية، عندما أصابتني كرة قدم فجأة، فنُقلت إلى العيادة. هناك حدث الأمر مجددًا. هذه المرة رأيت وجهي في المرآة. لا، بل وجه أختي. كان رجل يعانقها من الخلف، وكنت أشعر بأنفاسه على عنقي. كان شعورًا مزعجًا، وكدت أفقد قبلتي الأولى. لحسن الحظ، استعدت وعيي عند دخولي للعيادة. لم أخبر أحدًا بهذا من قبل… حتى أختي.”
“أمّ… علاقتنا معقدة نوعًا ما… في الواقع، هي أختي.”
“في الواقع، كنا نتخاطر عندما كنّا صغارًا، لكنني لم أهتم بالأمر آنذاك. كنت أظنه مجرد هلوسات.”
“أختك؟ أي نوع من الأخوات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يمكنني فعله كي أفقدك الوعي؟”
“أخت من نفس الدم. لكن والديّ تخلّوا عنها عندما كانت صغيرة جدًا، لذا ربما أفهم سبب حقدها عليّ. ومع ذلك، فهي تبقى أختي. علمت بهذا مؤخرًا فقط. وهي أيضًا من عرّفتني على الإله.”
“بالطبع.” فتحت “هان لو” الباب وخرجت من السيارة، تاركة “تشانغ هنغ” و”فان مينان” وحدهما.
“هل كنتِ لاعبة قبل ذلك؟”
“ما الذي يجري حقًا بينك وبين تلك المرأة؟”
“لا، كنت مجرد إنسانة عادية. لا أحد يعلم كيف تُوزع الدعوات للمشاركة في اللعبة. نظريًا، أي شخص يمكنه الحصول على الدعوة والدخول إلى اللعبة. لكن من دونها، لا يمكنك الدخول. هناك طريقة أخرى لدخول هذا العالم، وهي أن تصبح وكيلاً.”
“… وتكرر الأمر في الثانوية، عندما أصابتني كرة قدم فجأة، فنُقلت إلى العيادة. هناك حدث الأمر مجددًا. هذه المرة رأيت وجهي في المرآة. لا، بل وجه أختي. كان رجل يعانقها من الخلف، وكنت أشعر بأنفاسه على عنقي. كان شعورًا مزعجًا، وكدت أفقد قبلتي الأولى. لحسن الحظ، استعدت وعيي عند دخولي للعيادة. لم أخبر أحدًا بهذا من قبل… حتى أختي.”
“لكنّك قلتِ إنك لستِ وكيلة.”
“كيف تنوين فعل ذلك؟ لقد قلتِ أنكِ لا تعرفين مكانها، ويمكنكِ فقط دعوتها للظهور.”
“نعم، لكن ذلك الإله استثنائي. العهود المقدسة والقديمة لا تؤثر فيه، ويمكنه تحويل المستحيل إلى ممكن.”
عندما فتح “تشانغ هنغ” عينيه مجددًا، كان جالسًا على المقعد الخلفي من سيارة “ليكزس”. وكانت كل من “فان مينان” و”هان لو” تحدّقان فيه بصمت.
“طالما لم تحصلي على الدعوة، لماذا رغبتِ في دخول هذا العالم؟ ولماذا أصبحتِ تابعة للوكي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت:
قالت بابتسامة باهتة:
قالت بابتسامة باهتة:
“لدي أسبابي الخاصة. تحدثت كثيرًا بالفعل… لا يمكنني قول المزيد. لكن صدقني، أستطيع حماية نفسي.”
“ما علاقتك بالإله لوكي في الميثولوجيا النوردية؟”
ردّ “تشانغ هنغ”:
“بالطبع.” فتحت “هان لو” الباب وخرجت من السيارة، تاركة “تشانغ هنغ” و”فان مينان” وحدهما.
“بعد ما حدث، أشكّ في ذلك.”
______________________________________________
لكنه لم يُطِل الحديث، ثم صمت قليلًا وسأل:
“لكنّك قلتِ إنك لستِ وكيلة.”
“هل لا تزالين قادرة على التواصل مع أختك؟ لا زلنا لم نحلّ مشكلة ‘أرض الأحلام القاتلة’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت “فان مينان” حاجبيها بدهشة وقالت:
قالت “فان مينان”:
“ما الحل إذًا؟”
“بحسب معرفتي بها، عادة ما تختفي بعد تنفيذ ما تريده. لكن يمكنني المحاولة.”
“هل خرجنا من الحديقة؟”
“كيف تنوين فعل ذلك؟ لقد قلتِ أنكِ لا تعرفين مكانها، ويمكنكِ فقط دعوتها للظهور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت “فان مينان” برأسها، وقد بدا عليها بعض الذنب، وقالت:
“في الواقع، كنا نتخاطر عندما كنّا صغارًا، لكنني لم أهتم بالأمر آنذاك. كنت أظنه مجرد هلوسات.”
ثم تابعت:
ثم تابعت:
“وتثقين في منافستك؟”
“في الصف الرابع، سقطت من السلم وارتطمت رأسي بشدة. دخلت في غيبوبة، وهناك حصل شيء غريب. شعرت كأن روحي دخلت جسدًا آخر. كنت واعية، لكنني لا أتحكم في ذلك الجسد. كنت مجرد مراقِبة.”
قالت “هان لو”:
“… وتكرر الأمر في الثانوية، عندما أصابتني كرة قدم فجأة، فنُقلت إلى العيادة. هناك حدث الأمر مجددًا. هذه المرة رأيت وجهي في المرآة. لا، بل وجه أختي. كان رجل يعانقها من الخلف، وكنت أشعر بأنفاسه على عنقي. كان شعورًا مزعجًا، وكدت أفقد قبلتي الأولى. لحسن الحظ، استعدت وعيي عند دخولي للعيادة. لم أخبر أحدًا بهذا من قبل… حتى أختي.”
ردّ “تشانغ هنغ”:
قال “تشانغ هنغ”:
سألها “تشانغ هنغ”:
“يبدو أن أختك لم تكن تحب التخاطر، وإلا لما تركتك تتحملين اللوم وحدك. فأنتِ قادرة على استخدام هذه القدرة لقيادة النقابات الثلاث الكبرى إليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت “فان مينان” برأسها، وقد بدا عليها بعض الذنب، وقالت:
ثم أضاف:
قالت “فان مينان” بمرارة:
“ما الذي يمكنني فعله كي أفقدك الوعي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “فان مينان”:
قالت “فان مينان” بمرارة:
الفصل 452: التخاطر
“أمم… هذه هي المشكلة. التخاطر لا يعمل في كل مرة أفقد فيها الوعي. كما أنني لا أحب الضرب كثيرًا.”
“كيف سارت المحادثة؟ هل عليّ الانتظار أكثر؟”
“ما الحل إذًا؟”
“… وتكرر الأمر في الثانوية، عندما أصابتني كرة قدم فجأة، فنُقلت إلى العيادة. هناك حدث الأمر مجددًا. هذه المرة رأيت وجهي في المرآة. لا، بل وجه أختي. كان رجل يعانقها من الخلف، وكنت أشعر بأنفاسه على عنقي. كان شعورًا مزعجًا، وكدت أفقد قبلتي الأولى. لحسن الحظ، استعدت وعيي عند دخولي للعيادة. لم أخبر أحدًا بهذا من قبل… حتى أختي.”
“قرأت قليلًا عن التخاطر. كثير من النظريات تشير إلى أن احتمالية تفعيله تزيد كلما اقترب الشخص من الموت.”
ترجمة : RoronoaZ
“همم؟”
“متى اكتشفت ذلك؟”
تنهدت “فان مينان” وقالت:
“بالطبع.” فتحت “هان لو” الباب وخرجت من السيارة، تاركة “تشانغ هنغ” و”فان مينان” وحدهما.
“حاول أن تغرقني.”
أول ما فعله “تشانغ هنغ” كان فحص جسده. وباستثناء شعوره ببعض الضعف، لم تكن هناك إصابات ظاهرة، إذ أن صعقة الكهرباء لم تدم طويلًا. شعر بالارتياح حين تأكد من أن جسده لم يتضرر بشكل دائم.
“هل أنتِ متأكدة؟ الأمر لن يكون لطيفًا.”
“قرأت قليلًا عن التخاطر. كثير من النظريات تشير إلى أن احتمالية تفعيله تزيد كلما اقترب الشخص من الموت.”
ضحكت وقالت:
“نعم، لكن ذلك الإله استثنائي. العهود المقدسة والقديمة لا تؤثر فيه، ويمكنه تحويل المستحيل إلى ممكن.”
“مقابل سيارة فاخرة بمليون يوان؟ تستحق المحاولة… لا أمزح. أليست هي صديقتك؟ لا يمكنني فقط الوقوف مكتوفة الأيدي ومشاهدتها تموت. ثم… هناك أنت أيضًا. ستتأكد من أنني لن أموت، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يمكنني فعله كي أفقدك الوعي؟”
فتحت “هان لو” الباب وسألت:
“بالطبع.” فتحت “هان لو” الباب وخرجت من السيارة، تاركة “تشانغ هنغ” و”فان مينان” وحدهما.
“كيف سارت المحادثة؟ هل عليّ الانتظار أكثر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت “هان لو” وقالت:
قالت “فان مينان”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “فان مينان”:
“لا، انتهينا من الحديث. هل يمكنني زيارة قصرك الآن؟ لطالما أردت معرفة كيف يعيش الأغنياء. وسأوقّع على عقد نقل ملكية السيارة أيضًا.”
“… وتكرر الأمر في الثانوية، عندما أصابتني كرة قدم فجأة، فنُقلت إلى العيادة. هناك حدث الأمر مجددًا. هذه المرة رأيت وجهي في المرآة. لا، بل وجه أختي. كان رجل يعانقها من الخلف، وكنت أشعر بأنفاسه على عنقي. كان شعورًا مزعجًا، وكدت أفقد قبلتي الأولى. لحسن الحظ، استعدت وعيي عند دخولي للعيادة. لم أخبر أحدًا بهذا من قبل… حتى أختي.”
أومأت “هان لو” وقالت:
“أخت من نفس الدم. لكن والديّ تخلّوا عنها عندما كانت صغيرة جدًا، لذا ربما أفهم سبب حقدها عليّ. ومع ذلك، فهي تبقى أختي. علمت بهذا مؤخرًا فقط. وهي أيضًا من عرّفتني على الإله.”
“لا مشكلة، مرحبًا بك في بيتي. الشمس على وشك الشروق… سأطلب من الخادمة إعداد الإفطار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الصف الرابع، سقطت من السلم وارتطمت رأسي بشدة. دخلت في غيبوبة، وهناك حصل شيء غريب. شعرت كأن روحي دخلت جسدًا آخر. كنت واعية، لكنني لا أتحكم في ذلك الجسد. كنت مجرد مراقِبة.”
ردّت “فان مينان”:
______________________________________________
“أعتقد أنه لا ينبغي لي أن آكل شيئًا… لا أريد التقيؤ في حمامك.”
“أختك؟ أي نوع من الأخوات؟”
وبعد ساعة، وصل الثلاثة إلى منزل “هان لو”. بدت “فان مينان” هادئة وواثقة، حتى أنها كانت تتأمل لوحات الزيت على الجدران. لكن “تشانغ هنغ” لاحظ أنها كانت تمسك بملابسها الرياضية بيدها اليمنى بشدة… ما يدلّ على أن هدوءها لم يكن حقيقيًا.
سألت:
“هل يمكنك تركنا لدقائق؟”
“أين الحمّام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت:
قالت “هان لو”:
______________________________________________
“سأرشدك إليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
لكن المفاجأة أن “فان مينان” نظرت بقلق إلى “تشانغ هنغ” بدلًا من التوجّه فورًا إلى الحمّام.
“قرأت قليلًا عن التخاطر. كثير من النظريات تشير إلى أن احتمالية تفعيله تزيد كلما اقترب الشخص من الموت.”
فاستدار نحو “هان لو” وقال:
“بالطبع.” فتحت “هان لو” الباب وخرجت من السيارة، تاركة “تشانغ هنغ” و”فان مينان” وحدهما.
“أحضري لي منشفة نظيفة… ولا تسمحي لأي أحد بالدخول.”
“نعم… أنا آسفة، كانت غلطتي هذه المرة. كدت أسبب لك مشكلة كبيرة. كنت أعلم أنها لا تحبني، لكنني لم أظن أنها ستصل إلى هذا الحد. كانت تنوي أن تُلصق بي التهمة.”
______________________________________________
“أخت من نفس الدم. لكن والديّ تخلّوا عنها عندما كانت صغيرة جدًا، لذا ربما أفهم سبب حقدها عليّ. ومع ذلك، فهي تبقى أختي. علمت بهذا مؤخرًا فقط. وهي أيضًا من عرّفتني على الإله.”
ترجمة : RoronoaZ
“بالطبع.” فتحت “هان لو” الباب وخرجت من السيارة، تاركة “تشانغ هنغ” و”فان مينان” وحدهما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
