الفصل 448: العدّ حتى العشرة
سأله “تشانغ هنغ”:
“غوه مياو” — رفيق السلاح لـ”شو جيانجون” — انضم إلى الجيش في نفس السنة التي التحق فيها “شو”. وبعد انتهاء خدمتهما، عاد كلاهما إلى مسقط رأسهما، حيث تقاعد أحدهما، بينما شق الآخر طريقًا مهنيًا جديدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنتما؟! هل أنتما من الشرطة؟ لا، مجرد نية القتل لا تُعد جريمة!”
من بين جميع أصدقائه، كان “غوه مياو” أكثر من تواصل معه “شو جيانجون”. في كل حدث كبير في حياة الأخير، كان “غوه” يترك له رسائل دعم، يشجّعه على الصمود ويُطمئنه بأن العاصفة ستمر، وأن الفجر قريب.
“حسنًا.”
قالت “هان لو”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط أعرف القليل، لا أكثر.”
“لقد أساء لنفسه أكثر مما نفعها. بدء مشروع تجاري مغامرة خطيرة، خاصة لمن لا يملك خبرة. كأنك تدفع رسومًا دراسية عند خوضك التجربة لأول مرة. الأهم هو ما تتعلمه من هذه التجربة. الجميع يتعثر، لكن الفرق بين الفائزين والخاسرين هو أن الفائزين دائمًا ما يجدون طريقة للنهوض من جديد. بدلًا من التمسك بطريق شائك حتى النهاية، عليك أن تتعلم من فشلك.”
ثم فتح الباب المجاور له.
سألها “تشانغ هنغ”:
فأجاب “تشانغ هنغ”:
“هل هذه محاضرة عن ريادة الأعمال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نعود غدًا صباحًا؟ فجميع الحراس هنا تحت إمرته… أو ربما ننتظره حتى ينتهي من مناوبته ونلاحقه في طريق عودته إلى المنزل؟”
“لا، مجرد دردشة بين أصدقاء. لا أعلم لماذا، لكنني دائمًا ما أنسى كم أنت صغير في السن. هل أنت متمكن من استخدام الحاسوب؟ كيف يكون هذا ممكنًا؟ تبدو صغيرًا جدًا… لكن أشعر أنه لا يوجد شيء لا تعرفه! هل هذه قدرة خارقة، مثل أنبياء التوراة؟”
صرخ “غوه مياو”:
وكان كتفها قد اقترب من كتف “تشانغ هنغ” وهي تتحدث.
قال الرجل المقيد:
فقال “تشانغ هنغ” بهدوء:
سأله “تشانغ هنغ”:
“أنا فقط أعرف القليل، لا أكثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”:
ثم سرعان ما استخرج عنوان “غوه مياو” الحالي من الإنترنت. لحسن الحظ، لم يكن بعيدًا — حوالي 400 كيلومتر فقط، ما يعني قرابة أربع ساعات باستخدام الطريق السريع.
“نعم.”
قال:
قال:
“إن كان لا مانع لديكِ، فلننطلق الآن.”
“كما قلت، التفكير في القتل ليس جريمة، ولسنا شرطة أيضًا.”
“أمم، “غوه مياو” جندي أيضًا مثل “شو جيانجون”… سيكون من الأفضل أن نصطحب معنا بعض الأشخاص أو نُوظف حارسًا أو اثنين.”
“لقد أساء لنفسه أكثر مما نفعها. بدء مشروع تجاري مغامرة خطيرة، خاصة لمن لا يملك خبرة. كأنك تدفع رسومًا دراسية عند خوضك التجربة لأول مرة. الأهم هو ما تتعلمه من هذه التجربة. الجميع يتعثر، لكن الفرق بين الفائزين والخاسرين هو أن الفائزين دائمًا ما يجدون طريقة للنهوض من جديد. بدلًا من التمسك بطريق شائك حتى النهاية، عليك أن تتعلم من فشلك.”
“لا داعي لذلك. يمكنني التعامل مع هذا الجزء.” قال “تشانغ هنغ” وهو ينهض من مقعده.
“تحديد ما إذا كنتِ مستهدفة من ‘أرض الأحلام القاتلة’ هو مجرد الخطوة الأولى. لا أريد إضاعة الكثير من الوقت في هذه المرحلة. المشكلة الحقيقية هي معرفة كيفية كسر اللعنة.”
“يا له من كلام مطمئن… لكن للاحتياط فقط”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟”
ردّت “هان لو” مازحة وهي تشير إلى رسالة جماعية على هاتفه:
“مبروك، أنت حرّ الآن يا سيد غوه مياو.”
“هل تريد أن أطلب من بعض أصدقائي القدامى أن يخيفوا تلك المرأة ويُروها من الأقوى؟”
أغمضت عينيها، وبدأت العدّ في رأسها. وعندما وصلت إلى الرقم ثمانية، سمعت صوت تنفس رجل ثقيل قادم من المقعد الخلفي.
ثم رفعت يديها مستسلمة:
صمت “غوه”.
“لكنني لا أريد أن أقدّم نفسي لهم على طبق من فضة ليمزقوني فجأة من الخلف!”
وبعد أربع ساعات، خرجا من الطريق السريع ودخلا مدينة صغيرة، حيث يعمل “غوه مياو” رئيسًا للأمن في مصنع لتجهيز البلاستيك. تحدّث “تشانغ هنغ” مع الرجل المسن عند البوابة، فعرف أن “غوه” في دوام عمله هذه الليلة.
قال “تشانغ هنغ”:
ترجمة : RoronoaZ
“كما قلت، يمكنكِ دائمًا البقاء في المنزل. يمكنني تصوير كل شيء لك بالفيديو. كلما قلّ عدد من يعرفون، كان أفضل. وبعد انتهاء الأمر، آمل أن تُبقي كل ما تعرفينه سرًا.”
ابتسم “تشانغ هنغ” وقال:
“لماذا؟ هل أنت أيضًا في خطر؟ هل تحتاج مساعدتي؟” سألت “هان لو”، وقد التقطت ما بين سطور كلماته بذكاء. “أنا أعرف أشخاصًا كثيرين…”
“أهذا… نوع من الألعاب؟”
فأجاب “تشانغ هنغ”:
ثم سرعان ما استخرج عنوان “غوه مياو” الحالي من الإنترنت. لحسن الحظ، لم يكن بعيدًا — حوالي 400 كيلومتر فقط، ما يعني قرابة أربع ساعات باستخدام الطريق السريع.
“إن احتجت، فلن أتردد في طلب المساعدة. لكن الآن، دعينا نركّز على مشكلتك أولًا.”
سأله “تشانغ هنغ”:
“حسنًا.”
“غوه مياو” — رفيق السلاح لـ”شو جيانجون” — انضم إلى الجيش في نفس السنة التي التحق فيها “شو”. وبعد انتهاء خدمتهما، عاد كلاهما إلى مسقط رأسهما، حيث تقاعد أحدهما، بينما شق الآخر طريقًا مهنيًا جديدًا.
لم تعد “هان لو” تطرح فكرة الحارس الشخصي بعد ذلك. وانطلقا في سيارة “ليكزس” الحمراء بسرعة، متوجهين نحو الوجهة التي حددها تطبيق الملاحة.
ثم سحب قلنسوته على رأسه.
وبعد أربع ساعات، خرجا من الطريق السريع ودخلا مدينة صغيرة، حيث يعمل “غوه مياو” رئيسًا للأمن في مصنع لتجهيز البلاستيك. تحدّث “تشانغ هنغ” مع الرجل المسن عند البوابة، فعرف أن “غوه” في دوام عمله هذه الليلة.
ثم سحب قلنسوته على رأسه.
قالت “هان لو”:
“أمم، “غوه مياو” جندي أيضًا مثل “شو جيانجون”… سيكون من الأفضل أن نصطحب معنا بعض الأشخاص أو نُوظف حارسًا أو اثنين.”
“هل نعود غدًا صباحًا؟ فجميع الحراس هنا تحت إمرته… أو ربما ننتظره حتى ينتهي من مناوبته ونلاحقه في طريق عودته إلى المنزل؟”
ثم نزل من السيارة ونظر إلى ساعته.
ردّ “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا أنا.”
“تحديد ما إذا كنتِ مستهدفة من ‘أرض الأحلام القاتلة’ هو مجرد الخطوة الأولى. لا أريد إضاعة الكثير من الوقت في هذه المرحلة. المشكلة الحقيقية هي معرفة كيفية كسر اللعنة.”
قال الرجل المقيد:
ثم نزل من السيارة ونظر إلى ساعته.
أغمضت عينيها، وبدأت العدّ في رأسها. وعندما وصلت إلى الرقم ثمانية، سمعت صوت تنفس رجل ثقيل قادم من المقعد الخلفي.
“تقدّمي بالسيارة 300 متر إضافية، ولا تُطفئي المحرك. بعد ذلك، أغمضي عينيكِ، عُدي حتى العشرة، ثم افتحي عينيكِ من جديد. بعد ذلك، لا تتحدثي، فقط استمعي.”
ويبدو أنه كان شجاعًا حقًا؛ فرغم أن أنفاسه كانت متسارعة، إلا أن صوته لم يرتجف قط. لا عجب، فهو جندي.
قالت “هان لو” بتردد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن احتجت، فلن أتردد في طلب المساعدة. لكن الآن، دعينا نركّز على مشكلتك أولًا.”
“أهذا… نوع من الألعاب؟”
قال “تشانغ هنغ”:
أجاب “تشانغ هنغ”:
ثم سرعان ما استخرج عنوان “غوه مياو” الحالي من الإنترنت. لحسن الحظ، لم يكن بعيدًا — حوالي 400 كيلومتر فقط، ما يعني قرابة أربع ساعات باستخدام الطريق السريع.
“يمكنك اعتباره كذلك.”
“هل اتبعت التعليمات؟”
ثم سحب قلنسوته على رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ريشة سوداء، وكأنها من الغراب، ودليل إرشادي، وصورة غريبة. وطُلب مني اتباع الخطوات… والهدف سيموت بطريقة غير متوقعة.”
نفّذت “هان لو” التعليمات، وأوقفت السيارة بعد 300 متر، وشاهدت من المرآة الخلفية ظل “تشانغ هنغ” وهو يقف تحت ضوء عمود الإنارة، محدّقًا في مبنى المصنع بلا أي تعبير على وجهه، كأنه تمثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. كتبت الاسم، وأحرقته مع الريشة. ثم سكبت الرماد في بعض الماء، وأرسلت الصورة إلى الهدف في رسالة نصية.”
ثم تمتمت:
ردّ “تشانغ هنغ”:
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نعود غدًا صباحًا؟ فجميع الحراس هنا تحت إمرته… أو ربما ننتظره حتى ينتهي من مناوبته ونلاحقه في طريق عودته إلى المنزل؟”
أغمضت عينيها، وبدأت العدّ في رأسها. وعندما وصلت إلى الرقم ثمانية، سمعت صوت تنفس رجل ثقيل قادم من المقعد الخلفي.
قال “تشانغ هنغ” بهدوء:
وعند بلوغها الرقم عشرة، انفتح فم الرجل وتكلم:
وعند بلوغها الرقم عشرة، انفتح فم الرجل وتكلم:
“من أنت؟”
“تقدّمي بالسيارة 300 متر إضافية، ولا تُطفئي المحرك. بعد ذلك، أغمضي عينيكِ، عُدي حتى العشرة، ثم افتحي عينيكِ من جديد. بعد ذلك، لا تتحدثي، فقط استمعي.”
فتحت “هان لو” عينيها بسرعة، لترى “تشانغ هنغ” — الذي كان تحت عمود الإنارة منذ عشر ثوان فقط — جالسًا الآن في المقعد الخلفي مع رجل مقيّد اليدين والرجلين، ورأسه مغطّى بكيس.
“نعم.”
قال “تشانغ هنغ” بهدوء:
“غوه مياو” — رفيق السلاح لـ”شو جيانجون” — انضم إلى الجيش في نفس السنة التي التحق فيها “شو”. وبعد انتهاء خدمتهما، عاد كلاهما إلى مسقط رأسهما، حيث تقاعد أحدهما، بينما شق الآخر طريقًا مهنيًا جديدًا.
“لا داعي للذعر. نحن فقط نقوم بزيارة ما بعد البيع.”
ثم تمتمت:
قال الرجل المقيد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ريشة سوداء، وكأنها من الغراب، ودليل إرشادي، وصورة غريبة. وطُلب مني اتباع الخطوات… والهدف سيموت بطريقة غير متوقعة.”
“زيارة ما بعد البيع؟ هل أمسكتما بالشخص الخطأ؟”
فتحت “هان لو” عينيها بسرعة، لترى “تشانغ هنغ” — الذي كان تحت عمود الإنارة منذ عشر ثوان فقط — جالسًا الآن في المقعد الخلفي مع رجل مقيّد اليدين والرجلين، ورأسه مغطّى بكيس.
ويبدو أنه كان شجاعًا حقًا؛ فرغم أن أنفاسه كانت متسارعة، إلا أن صوته لم يرتجف قط. لا عجب، فهو جندي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلع “غوه” ريقه وقال:
سأله “تشانغ هنغ”:
لم تعد “هان لو” تطرح فكرة الحارس الشخصي بعد ذلك. وانطلقا في سيارة “ليكزس” الحمراء بسرعة، متوجهين نحو الوجهة التي حددها تطبيق الملاحة.
“أنت “غوه مياو”، صحيح؟”
أخيرًا، قال “غوه”:
أجاب الرجل بصراحة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهدأ. لا نريد مالك، ولا حياتك. لدينا فقط بعض الأسئلة. إن أجبتَ عليها بلُطف، سنطلق سراحك فورًا.”
“نعم، هذا أنا.”
“أهذا… نوع من الألعاب؟”
فمحفظته لا تزال في جيبه الخلفي، ولا فائدة من الإنكار.
“يا له من كلام مطمئن… لكن للاحتياط فقط”
قال “تشانغ هنغ”:
“تقدّمي بالسيارة 300 متر إضافية، ولا تُطفئي المحرك. بعد ذلك، أغمضي عينيكِ، عُدي حتى العشرة، ثم افتحي عينيكِ من جديد. بعد ذلك، لا تتحدثي، فقط استمعي.”
“إذًا، لم نخطئ في الشخص. لقد أنفقت عشرة يوان فقط على طلب قتل عبر موقع يُدعى ‘جريمة بلا مخاطرة’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟”
صرخ “غوه مياو”:
“أنت “غوه مياو”، صحيح؟”
“من أنتما؟! هل أنتما من الشرطة؟ لا، مجرد نية القتل لا تُعد جريمة!”
“هل تريد أن أطلب من بعض أصدقائي القدامى أن يخيفوا تلك المرأة ويُروها من الأقوى؟”
لم يكن يفهم الوضع الذي وُضع فيه. قبل لحظات كان يتناول وجبة ساخنة ليلية مع زملائه، وفجأة وجد نفسه مكبّلًا ومغطّى الرأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. كتبت الاسم، وأحرقته مع الريشة. ثم سكبت الرماد في بعض الماء، وأرسلت الصورة إلى الهدف في رسالة نصية.”
ومن شكل المقعد، خمّن أنه داخل سيارة. فرفع صوته عمدًا على أمل أن يسمعه أحد.
“تحديد ما إذا كنتِ مستهدفة من ‘أرض الأحلام القاتلة’ هو مجرد الخطوة الأولى. لا أريد إضاعة الكثير من الوقت في هذه المرحلة. المشكلة الحقيقية هي معرفة كيفية كسر اللعنة.”
وفجأة، تلقى لكمة في بطنه السفلى، ثم وُضع شيء صلب عند منطقة حساسة من جسده.
ترجمة : RoronoaZ
قال له “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
“اهدأ. لا نريد مالك، ولا حياتك. لدينا فقط بعض الأسئلة. إن أجبتَ عليها بلُطف، سنطلق سراحك فورًا.”
أجاب “تشانغ هنغ”:
فردّ “غوه مياو” فورًا:
فمحفظته لا تزال في جيبه الخلفي، ولا فائدة من الإنكار.
“ماذا تريدون أن تعرفوا؟”
“كما قلت، التفكير في القتل ليس جريمة، ولسنا شرطة أيضًا.”
“هل سبق لك أن تصفّحت متجرنا الإلكتروني؟”
“غوه مياو” — رفيق السلاح لـ”شو جيانجون” — انضم إلى الجيش في نفس السنة التي التحق فيها “شو”. وبعد انتهاء خدمتهما، عاد كلاهما إلى مسقط رأسهما، حيث تقاعد أحدهما، بينما شق الآخر طريقًا مهنيًا جديدًا.
صمت “غوه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني لا أريد أن أقدّم نفسي لهم على طبق من فضة ليمزقوني فجأة من الخلف!”
فقال له “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا أنا.”
“كما قلت، التفكير في القتل ليس جريمة، ولسنا شرطة أيضًا.”
“هل هذه محاضرة عن ريادة الأعمال؟”
أخيرًا، قال “غوه”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنتما؟! هل أنتما من الشرطة؟ لا، مجرد نية القتل لا تُعد جريمة!”
“نعم.”
سأله “تشانغ هنغ”:
“ما الذي وصلك في الطرد؟”
“إن كان لا مانع لديكِ، فلننطلق الآن.”
“ريشة سوداء، وكأنها من الغراب، ودليل إرشادي، وصورة غريبة. وطُلب مني اتباع الخطوات… والهدف سيموت بطريقة غير متوقعة.”
“كما قلت، يمكنكِ دائمًا البقاء في المنزل. يمكنني تصوير كل شيء لك بالفيديو. كلما قلّ عدد من يعرفون، كان أفضل. وبعد انتهاء الأمر، آمل أن تُبقي كل ما تعرفينه سرًا.”
تشنجت أصابع “هان لو” على المقود، واهتزت قليلًا.
فتحت “هان لو” عينيها بسرعة، لترى “تشانغ هنغ” — الذي كان تحت عمود الإنارة منذ عشر ثوان فقط — جالسًا الآن في المقعد الخلفي مع رجل مقيّد اليدين والرجلين، ورأسه مغطّى بكيس.
سأله “تشانغ هنغ”:
ثم توقف للحظة وقال:
“هل اتبعت التعليمات؟”
فقال “تشانغ هنغ” بهدوء:
أومأ “غوه” برأسه:
ثم سحب قلنسوته على رأسه.
“نعم. كتبت الاسم، وأحرقته مع الريشة. ثم سكبت الرماد في بعض الماء، وأرسلت الصورة إلى الهدف في رسالة نصية.”
ثم رفعت يديها مستسلمة:
قال “تشانغ هنغ”:
“هل تريد أن أطلب من بعض أصدقائي القدامى أن يخيفوا تلك المرأة ويُروها من الأقوى؟”
“سؤال أخير، وأرجو أن تجيب بصراحة تامة. إجابتك ستحدد ما إذا كنت ستخرج من هذه السيارة سالمًا… أم ممزقًا إلى أشلاء تُلقى لاحقًا في القمامة.”
قال “تشانغ هنغ”:
ثم توقف للحظة وقال:
وعند بلوغها الرقم عشرة، انفتح فم الرجل وتكلم:
“ما الاسم الذي كتبته؟”
صرخ “غوه مياو”:
بلع “غوه” ريقه وقال:
“كما قلت، التفكير في القتل ليس جريمة، ولسنا شرطة أيضًا.”
“هان لو. هذه المرأة قتلت أعز رفاقي، ويجب أن أنال لها العدالة.”
أخيرًا، قال “غوه”:
ابتسم “تشانغ هنغ” وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها “تشانغ هنغ”:
“مبروك، أنت حرّ الآن يا سيد غوه مياو.”
قال “تشانغ هنغ”:
ثم فتح الباب المجاور له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
______________________________________________
“حسنًا.”
ترجمة : RoronoaZ
فتحت “هان لو” عينيها بسرعة، لترى “تشانغ هنغ” — الذي كان تحت عمود الإنارة منذ عشر ثوان فقط — جالسًا الآن في المقعد الخلفي مع رجل مقيّد اليدين والرجلين، ورأسه مغطّى بكيس.
“سؤال أخير، وأرجو أن تجيب بصراحة تامة. إجابتك ستحدد ما إذا كنت ستخرج من هذه السيارة سالمًا… أم ممزقًا إلى أشلاء تُلقى لاحقًا في القمامة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
