كلمات رومانسية
ولادة جديدة على ابواب مكتب الشؤون المدنية.
الفصل العاشر: ⦅كلمات رومانسية♡⦆
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
“مرحبًا بالجميع، أنتم تستمعون الآن إلى FM9666، هذا برنامج شبح منتصف الليل، وأنا دي جي سميكة الجيلي،”
قالت يو دونغ عبر الميكروفون بإتقان، وسماعات الرأس على أذنيها. “حان وقت مكالمات الأصدقاء المستمعين. لنرَ من منكم لديه قصة يود مشاركتها هذه الليلة.”
“دونغ دونغ، ألا تعملين اليوم؟” جاء صوت الوالدة شيا مبتهجًا من الطرف الآخر.
أشار كبير الموظفين يو إلى يو دونغ كي تُسرع بالرد على المكالمة.
جلست يو دونغ لحظات وهي تبتسم بسعادة، ثم وضعت يدها على خدها، وفجأة أدركت أن لعابها قد سال على زاوية فمها، فأسرعت بجنون إلى الحمّام لتغسل وجهها.
“مرحبًا، معكم سمكة الجيلي.”
“حسنًا، يبدو أن هذا السيد ليس في مزاج يسمح بالمزاح. سأدعوك السيد قوي، هل يروقك ذلك؟” شعرت سمكة الجيلي أن الطرف الآخر لن يتقبل الدعابة، فعدلت من نبرتها.
“مرحبًا.” جاء صوت رجولي مرهق من الطرف الآخر.
تناول شيا فنغ قطعة وقال بحماس: “طعمه لذيذ، كأنه من فندق خمس نجوم.”
“ما اسمك، سيدي؟”
“لكنني مرهقة جدًا!” قالت يو دونغ، بصوت أنفي خفيف. وكان شعرها مبعثرًا، وتعابير وجهها حزينة، ما جعل شيا فنغ يراها في غاية الجمال.
“ناديني بما تشائين.” بدا أن الرجل لا يرغب بذكر اسمه.
ولادة جديدة على ابواب مكتب الشؤون المدنية. الفصل العاشر: ⦅كلمات رومانسية♡⦆ ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ “مرحبًا بالجميع، أنتم تستمعون الآن إلى FM9666، هذا برنامج شبح منتصف الليل، وأنا دي جي سميكة الجيلي،” قالت يو دونغ عبر الميكروفون بإتقان، وسماعات الرأس على أذنيها. “حان وقت مكالمات الأصدقاء المستمعين. لنرَ من منكم لديه قصة يود مشاركتها هذه الليلة.”
“يبدو أن أغلب أصدقائنا المستمعين يفضلون مشاركة قصصهم مجهولي الهوية.” ضحكت سمكة الجيلي وقالت: “لكن، إن أخبرتني باسمك عرضًا، فلن أذهب للبحث عنك، أليس كذلك؟”
“هل هو أمر مزعج؟ لا بأس، قلي الخضار يكفي.”
“…”
“ما اسمك، سيدي؟”
“حسنًا، يبدو أن هذا السيد ليس في مزاج يسمح بالمزاح. سأدعوك السيد قوي، هل يروقك ذلك؟” شعرت سمكة الجيلي أن الطرف الآخر لن يتقبل الدعابة، فعدلت من نبرتها.
وبعد أن وعدها، أنهى المكالمة. وعندما عاد، وجد يو دونغ قد رتبت المائدة ووضعت عيدان الطعام. كانت تنتظره.
قررت أن تُطلق على المتصلين المجهولين لقب السيد قوي إن كان المتصل رجلًا، والآنسة جميلة إن كانت امرأة. سريع ومريح، هكذا فكرت يو دونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تشائين.” أجاب السيد قوي.
“كما تشائين.” أجاب السيد قوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ امرأة أيضًا، هل لي أن أسألك ما نوع الرجال الذي تفضّله النساء؟” قال السيد قوي بيأس. “لقد قابلت كثيرًا من الفتيات، أحببتهن بصدق، كل ما أردته هو أن أتزوج. فلماذا يتركنني جميعًا؟ ما الذي ينقصني؟”
“إذن، هل لديك قصة ترغب في مشاركتها معنا الليلة؟” سألت سمكة الجيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بل لدينا عطلة جماعية اليوم.”
“لقد فشلت في الحب! للمرة الخامسة عشرة!” صرخ السيد قوي فجأة.
“إذن، هل لديك قصة ترغب في مشاركتها معنا الليلة؟” سألت سمكة الجيلي.
فورًا، غمرت الرسائل الشاشة، يعبّر فيها المستمعون عن دهشتهم من فشله العاطفي خمس عشرة مرة.
أخذت يو دونغ الهاتف، وألقت نظرة على الشاشة، ثم قالت: “إنها عمتي تتصل.”
حتى في منتصف الليل، لا يتوقف الناس عن حب القصص المثيرة. وكلما دخل البرنامج هذا الجزء، تتدفق الرسائل القصيرة كالسيل. تجاهلت يو دونغ التعليقات وقالت: “ربما تكون المرة السادسة عشرة هي قدرك الحقيقي.”
“مرحبًا.” جاء صوت رجولي مرهق من الطرف الآخر.
“أنتِ امرأة أيضًا، هل لي أن أسألك ما نوع الرجال الذي تفضّله النساء؟” قال السيد قوي بيأس. “لقد قابلت كثيرًا من الفتيات، أحببتهن بصدق، كل ما أردته هو أن أتزوج. فلماذا يتركنني جميعًا؟ ما الذي ينقصني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟” بدا أن والدته خاب أملها. “لا بأس، دونغ دونغ ما زالت صغيرة، فلا داعي للعجلة. فقط لا تنسَ الحديث مع والديها.”
“هذا سؤال صعب.” فكرت يو دونغ للحظة ثم قالت: “لنبدأ بك، أخبرني عن مزاياك، وسأحاول التحليل.”
“لكن لا تنسَ، ما زلت شابًا. لمَ التفكير بالزواج وأنت لم تبدأ مسيرتك بعد؟ العقارات سوق مزدهر، وإن عملت بجد، بعد عشر سنوات قد تُصبح مدير شركتك الخاصة وتوظّف أجمل الفتيات. حينها، صدّقني، ستجلس معك أكثر من فيلم واحد! ولا تكن بخيلًا، المال يُجنى لينفق، لا ليُخزَّن. حتى رجال الأعمال لا يدخرون بهذا الشكل!” ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ في قسم الأورام بمستشفى المدينة، دوّى ضحك صاخب في المكتب.
“أعتقد أنني طيب ومراعٍ. أجيد الأعمال المنزلية، وسأحب زوجتي بإخلاص، وسأكون وفيًا…”
“حسنًا، يبدو أن هذا السيد ليس في مزاج يسمح بالمزاح. سأدعوك السيد قوي، هل يروقك ذلك؟” شعرت سمكة الجيلي أن الطرف الآخر لن يتقبل الدعابة، فعدلت من نبرتها.
“وفيًا؟ وخضتَ خمس عشرة علاقة؟” فكّرت يو دونغ، وهي تُكتم ضحكتها.
“أعتقد أنني طيب ومراعٍ. أجيد الأعمال المنزلية، وسأحب زوجتي بإخلاص، وسأكون وفيًا…”
وكان تفكيرها منسجمًا مع رسائل المستمعين التي بدأت تتوالى، مع تعليقات مثل: “وفي؟ خمس عشرة مرة؟!”
“لكن لا تنسَ، ما زلت شابًا. لمَ التفكير بالزواج وأنت لم تبدأ مسيرتك بعد؟ العقارات سوق مزدهر، وإن عملت بجد، بعد عشر سنوات قد تُصبح مدير شركتك الخاصة وتوظّف أجمل الفتيات. حينها، صدّقني، ستجلس معك أكثر من فيلم واحد! ولا تكن بخيلًا، المال يُجنى لينفق، لا ليُخزَّن. حتى رجال الأعمال لا يدخرون بهذا الشكل!” ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ في قسم الأورام بمستشفى المدينة، دوّى ضحك صاخب في المكتب.
“هذه الصفات جيدة جدًا.” قالت يو دونغ بلطف.
“لا تقل لي…” اتسعت عينا شاو ييفان من الدهشة. “هي فعلًا زوجتك؟”
“لكن لماذا تخلّت عني جميعهن؟” سأل السيد قوي بانفعال.
فورًا، غمرت الرسائل الشاشة، يعبّر فيها المستمعون عن دهشتهم من فشله العاطفي خمس عشرة مرة.
“حسنًا… سأطرح عليك بعض الأسئلة من وجهة نظر أنثوية.” فكّرت يو دونغ قليلًا ثم سألت: “طولك؟ وزنك؟ عمرك؟ تحصيلك الدراسي؟ عملك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلتُ إن استماعك للراديو في هذا الوقت غريب، لكن أعجبتني حقًا! سأتابعها دائمًا من الآن فصاعدًا.” ضحك شاو ييفان، “هذه الليلة وحدها، أضحكتني بما يكفي لأسبوع!”
“165 سم، 70 كغم، خريج جامعي، عمري 20 عامًا، وأعمل حديثًا في مبيعات العقارات.”
حتى في منتصف الليل، لا يتوقف الناس عن حب القصص المثيرة. وكلما دخل البرنامج هذا الجزء، تتدفق الرسائل القصيرة كالسيل. تجاهلت يو دونغ التعليقات وقالت: “ربما تكون المرة السادسة عشرة هي قدرك الحقيقي.”
“هل يمكنني أن أعرف دخلك السنوي؟”
“ما اسمك، سيدي؟”
“مع المكافآت والحوافز، نحو 50,000 يوان في السنة، ويمكنني ادخار 30,000 إذا عشتُ بتقشف.”
“حسنًا، لا بأس في ذلك. لعل كلماتها الليلة تُخرج لنا قطبًا عقاريًا بعد عشر سنوات!” قال شاو ييفان.
“… هل تنفق شيئًا في مواعيدك الغرامية؟” بدأت يو دونغ تشعر بالعرق البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع المكافآت والحوافز، نحو 50,000 يوان في السنة، ويمكنني ادخار 30,000 إذا عشتُ بتقشف.”
“نعم، اشتريت لهن الزهور والفُشار، وتذاكر السينما. لكن كل واحدة خرجت معي مرة واحدة فقط، وكأنني أهدرت 15 تذكرة سينما.”
“تطبخون؟ هل شيا فنغ في المطبخ؟” خمّنت الأم.
في اللحظة التالية، انفجرت الشاشة برسائل السخرية والتعليقات الساخرة مثل: “هذا الأخ عبقري!”، و”الناس القبيحة يفعلون المستحيل لجذب الانتباه!” وغيرها.
وبعد أن وعدها، أنهى المكالمة. وعندما عاد، وجد يو دونغ قد رتبت المائدة ووضعت عيدان الطعام. كانت تنتظره.
فركت يو دونغ جبهتها، وترددت قليلًا، ثم قالت بلهجة جادة: “سيدي، إن واصلت بهذا الشكل، فأعتقد أن الرقم 16 ستهرب أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! ردة فعلي أصبحت بطيئة لدرجة أنك لمست رأسي دون أن أنتبه! لقد صرت حمقاء، لا بد أن تطعمني بنفسك!” قالت يو دونغ متذمرة.
“لماذا؟ هل السبب أنني قصير؟ أم لأن دخلي منخفض؟” صرخ الرجل.
جلست يو دونغ لحظات وهي تبتسم بسعادة، ثم وضعت يدها على خدها، وفجأة أدركت أن لعابها قد سال على زاوية فمها، فأسرعت بجنون إلى الحمّام لتغسل وجهها.
“لا، أبدًا!”
أشار كبير الموظفين يو إلى يو دونغ كي تُسرع بالرد على المكالمة.
وما إن نطقت يو دونغ بذلك حتى ظهرت تعليقات تمطرها بالمديح:
“المذيعة شجاعة!”
“المذيعة سيخصم من راتبها غدًا!”
“أخيرًا، مَن يقول الحقيقة!”
“قالت له بخجل: أنت بخيل!”
وما إلى ذلك…
“كان الطعام ساخنًا، فأردت أن يبرد قليلًا.” وعندما جلس، دفعت نحوه طبقًا من قطع الشمام وقالت بتفاخر: “تفضل، هذه سلطة الشمام البارد من صنع يدي.”
“…!” كان السيد قوي في مزاج سيئ حين قرر الاتصال ليشكو، وكان يظن أن المذيعة ستواسيه. لكن العكس حصل!
رمشت يو دونغ بعينيها وقد استيقظت كليًا.
“المشكلة ليست في طولك، بل في وزنك الزائد. دخلك خمسون ألفًا، وتدخر ثلاثين ألفًا، وتدّعي الوفاء بعد خمس عشرة فتاة…” قالت يو دونغ بنبرة حادة، ثم أضافت:
“حتى جاك ما لا يتصرّف بهذا الغرور!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ملاحظة: جاك ما هو مؤسس مجموعة علي بابا ورجل أعمال شهير في الصين)
(ملاحظة: جاك ما هو مؤسس مجموعة علي بابا ورجل أعمال شهير في الصين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شيا فنغ قد أطفأ الموقد عندما دخلت، فأشار لها بأن تنقل الطبق إلى المائدة، ثم تناول الهاتف وتحدث إلى والدته.
“رجل مثل جاك ما، مقارنةً بك، يُعد من العظماء! من تكون أنت بجانبه؟!” تابعت يو دونغ، وقد تذكرت حياتها السابقة. وفجأة لمحت كبير الموظفين يو يلوّح بيديه بإلحاح وينفي برأسه. فتذكرت أنها على الهواء، فسحبت كلماتها قائلة:
“لكن هذه المذيعة قد تُفصل من قبل المدير.” تابع شاو ييفان، ثم قال: “وبالمناسبة، اسم هذه المذيعة مألوف إلى حد ما، سمكة الجيلي… يشبه اسم زوجتك.”
“لكن لا تنسَ، ما زلت شابًا. لمَ التفكير بالزواج وأنت لم تبدأ مسيرتك بعد؟ العقارات سوق مزدهر، وإن عملت بجد، بعد عشر سنوات قد تُصبح مدير شركتك الخاصة وتوظّف أجمل الفتيات. حينها، صدّقني، ستجلس معك أكثر من فيلم واحد! ولا تكن بخيلًا، المال يُجنى لينفق، لا ليُخزَّن. حتى رجال الأعمال لا يدخرون بهذا الشكل!”
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
في قسم الأورام بمستشفى المدينة، دوّى ضحك صاخب في المكتب.
“لكن هذه المذيعة قد تُفصل من قبل المدير.” تابع شاو ييفان، ثم قال: “وبالمناسبة، اسم هذه المذيعة مألوف إلى حد ما، سمكة الجيلي… يشبه اسم زوجتك.”
مسح شاو ييفان دموعه وقال: “آه، بطني! أعجبتني هذه المذيعة، بطلة جريئة وصدقت القول!”
“لا، لا أستطيع التوقف عن الضحك كلما تذكرت الأمر. هذه المذيعة تملك شخصية بالفعل!” قال شاو ييفان. “في هذه الأيام، معظم مذيعي الإذاعة والتلفاز لا يتكلمون إلا بكلمات جوفاء، أما هي، فأعجبتني صراحتها.”
“…” كان تعبير شيا فنغ معقدًا بعض الشيء.
وبعد أن وعدها، أنهى المكالمة. وعندما عاد، وجد يو دونغ قد رتبت المائدة ووضعت عيدان الطعام. كانت تنتظره.
“قلتُ إن استماعك للراديو في هذا الوقت غريب، لكن أعجبتني حقًا! سأتابعها دائمًا من الآن فصاعدًا.” ضحك شاو ييفان، “هذه الليلة وحدها، أضحكتني بما يكفي لأسبوع!”
“آه، أرجو ألا أكون قد أفسدت عليكما موعدكما.”
“هل انتهيت من الضحك؟” تدخل شيا فنغ أخيرًا بنفاد صبر.
قررت أن تُطلق على المتصلين المجهولين لقب السيد قوي إن كان المتصل رجلًا، والآنسة جميلة إن كانت امرأة. سريع ومريح، هكذا فكرت يو دونغ.
“لا، لا أستطيع التوقف عن الضحك كلما تذكرت الأمر. هذه المذيعة تملك شخصية بالفعل!” قال شاو ييفان. “في هذه الأيام، معظم مذيعي الإذاعة والتلفاز لا يتكلمون إلا بكلمات جوفاء، أما هي، فأعجبتني صراحتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أليس الشمام الذي يقطعه طهاة الفنادق يُزرع في الأرض مثل غيره؟ فما الفرق إذًا؟ فكّرت يو دونغ.
ظل شيا فنغ صامتًا.
“كِدت أنسى لما اتصلت: متى سنقابل والدي يو دونغ؟ لقد تزوجتما، لكن العائلتين لم تلتقيا بعد. حدّد موعدًا معهم قريبًا. واسألهم عمّا يحبونه، فأبوك وأنا جاهزان في أي وقت. لا نريد أن تحمل يو دونغ ونحن لم نلتقِ حتى، سيكون ذلك مخجلاً!”
“لكن هذه المذيعة قد تُفصل من قبل المدير.” تابع شاو ييفان، ثم قال: “وبالمناسبة، اسم هذه المذيعة مألوف إلى حد ما، سمكة الجيلي… يشبه اسم زوجتك.”
“أعتقد أنني طيب ومراعٍ. أجيد الأعمال المنزلية، وسأحب زوجتي بإخلاص، وسأكون وفيًا…”
نظر إليه شيا فنغ بوجه خالٍ من التعابير.
قررت أن تُطلق على المتصلين المجهولين لقب السيد قوي إن كان المتصل رجلًا، والآنسة جميلة إن كانت امرأة. سريع ومريح، هكذا فكرت يو دونغ.
“لا تقل لي…” اتسعت عينا شاو ييفان من الدهشة. “هي فعلًا زوجتك؟”
“المشكلة ليست في طولك، بل في وزنك الزائد. دخلك خمسون ألفًا، وتدخر ثلاثين ألفًا، وتدّعي الوفاء بعد خمس عشرة فتاة…” قالت يو دونغ بنبرة حادة، ثم أضافت: “حتى جاك ما لا يتصرّف بهذا الغرور!”
“ما رأيك؟” قال شيا فنغ، إذ كان قد اعتاد تشغيل الراديو كل منتصف ليل، ليطمئن أن يو دونغ وصلت بسلام إلى محطة البث، ثم يرسل لها رسالة حوالي الساعة الثالثة صباحًا يسألها إن كانت قد عادت إلى البيت.
في اللحظة التالية، انفجرت الشاشة برسائل السخرية والتعليقات الساخرة مثل: “هذا الأخ عبقري!”، و”الناس القبيحة يفعلون المستحيل لجذب الانتباه!” وغيرها.
“حسنًا، لا بأس في ذلك. لعل كلماتها الليلة تُخرج لنا قطبًا عقاريًا بعد عشر سنوات!” قال شاو ييفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك الرد؟” جاء صوته من المطبخ.
بعد عشر سنوات، حين يُرى رئيس سمين برفقة امرأة فاتنة في فيلا فخمة، سيتذكر شاو ييفان ما قالته يو دونغ تلك الليلة، ويأسى لنبوءته التي تحققت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ناديني بما تشائين.” بدا أن الرجل لا يرغب بذكر اسمه.
في اليوم التالي، استيقظت يو دونغ من نومها عند الساعة الثانية ظهرًا. نهضت مترنحة، تتجه نحو المطبخ بعينين نصف مغمضتين لتشرب ماءً من الثلاجة.
فورًا، غمرت الرسائل الشاشة، يعبّر فيها المستمعون عن دهشتهم من فشله العاطفي خمس عشرة مرة.
كان شيا فنغ يراقبها من جانب المطبخ، فهز رأسه، وأعادها إلى غرفة الجلوس، ثم ناولها كوبًا من ماء العسل.
مسح شاو ييفان دموعه وقال: “آه، بطني! أعجبتني هذه المذيعة، بطلة جريئة وصدقت القول!”
بعد أن شربته، بدأت تستعيد وعيها تدريجيًا. وعندها فقط لاحظت وجود شيا فنغ، فسألته: “أليس عندك عمل اليوم؟”
“أنا فقط قلق على صحتك. الجلوس لفترات طويلة دون حركة مضرٌ بالجسم.” هز شيا فنغ رأسه وقال.
“اليوم عطلة!” قال شيا فنغ وهو يملأ الكوب مجددًا. “لا تنامي أكثر من اللازم. النوم الطويل يجعل الدماغ خامدًا ويبطئ التفكير.”
“حسنًا، سأتعلم من أبي إذًا.” ضحك شيا فنغ.
“لكنني مرهقة جدًا!” قالت يو دونغ، بصوت أنفي خفيف. وكان شعرها مبعثرًا، وتعابير وجهها حزينة، ما جعل شيا فنغ يراها في غاية الجمال.
“رجل مثل جاك ما، مقارنةً بك، يُعد من العظماء! من تكون أنت بجانبه؟!” تابعت يو دونغ، وقد تذكرت حياتها السابقة. وفجأة لمحت كبير الموظفين يو يلوّح بيديه بإلحاح وينفي برأسه. فتذكرت أنها على الهواء، فسحبت كلماتها قائلة:
“عليكِ أن تتحكمي بنفسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الصفات جيدة جدًا.” قالت يو دونغ بلطف.
“لكنني لا أستطيع!” تذمّرت. “إن عجزتُ، فهل ستكرهني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الصفات جيدة جدًا.” قالت يو دونغ بلطف.
“أنا فقط قلق على صحتك. الجلوس لفترات طويلة دون حركة مضرٌ بالجسم.” هز شيا فنغ رأسه وقال.
تناول شيا فنغ قطعة وقال بحماس: “طعمه لذيذ، كأنه من فندق خمس نجوم.”
“ما دمت لن تكرهني!” ابتسمت يو دونغ.
أخذت يو دونغ الهاتف، وألقت نظرة على الشاشة، ثم قالت: “إنها عمتي تتصل.”
بادلها الابتسامة، ولم يستطع تمالك نفسه، فمدّ يده وربّت على شعرها الفوضوي.
“آه، أرجو ألا أكون قد أفسدت عليكما موعدكما.”
“آه! ردة فعلي أصبحت بطيئة لدرجة أنك لمست رأسي دون أن أنتبه! لقد صرت حمقاء، لا بد أن تطعمني بنفسك!” قالت يو دونغ متذمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تحبين النكهات الحلوة والحامضة إلى هذا الحد؟ المرة السابقة كانت أضلاع لحم بالخليط ذاته، والآن لحم خنزير طري حلو وحامض.”
“بكل سرور، سأعتني بك!” قال شيا فنغ مبتسمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمشت يو دونغ بعينيها وقد استيقظت كليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! ردة فعلي أصبحت بطيئة لدرجة أنك لمست رأسي دون أن أنتبه! لقد صرت حمقاء، لا بد أن تطعمني بنفسك!” قالت يو دونغ متذمرة.
“هل تشعر بالجوع؟ ماذا ترغبين أن تأكلي؟” سألها.
“هذا جيد، فالأعمال المنزلية يجب أن تُتقاسم.”
“لحم الخنزير الحلو والحامض!” أجابت بحماس.
“هذا جيد، فالأعمال المنزلية يجب أن تُتقاسم.”
“لماذا تحبين النكهات الحلوة والحامضة إلى هذا الحد؟ المرة السابقة كانت أضلاع لحم بالخليط ذاته، والآن لحم خنزير طري حلو وحامض.”
بادلها الابتسامة، ولم يستطع تمالك نفسه، فمدّ يده وربّت على شعرها الفوضوي.
“هل هو أمر مزعج؟ لا بأس، قلي الخضار يكفي.”
ثم أضاف بخجل: “وبصراحة، لا نريد أطفالًا في الوقت الحالي.”
“لا، ليس مزعجًا، سأعدّه لك. اذهبي واغسلي وجهك أولًا.” نهض وتوجه نحو المطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه شيا فنغ بوجه خالٍ من التعابير.
جلست يو دونغ لحظات وهي تبتسم بسعادة، ثم وضعت يدها على خدها، وفجأة أدركت أن لعابها قد سال على زاوية فمها، فأسرعت بجنون إلى الحمّام لتغسل وجهها.
“بكل سرور، سأعتني بك!” قال شيا فنغ مبتسمًا.
حين انتهت، عادت إلى غرفة الجلوس. في تلك اللحظة، بدأ هاتف شيا فنغ يرن.
فورًا، غمرت الرسائل الشاشة، يعبّر فيها المستمعون عن دهشتهم من فشله العاطفي خمس عشرة مرة.
“هل يمكنك الرد؟” جاء صوته من المطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ امرأة أيضًا، هل لي أن أسألك ما نوع الرجال الذي تفضّله النساء؟” قال السيد قوي بيأس. “لقد قابلت كثيرًا من الفتيات، أحببتهن بصدق، كل ما أردته هو أن أتزوج. فلماذا يتركنني جميعًا؟ ما الذي ينقصني؟”
أخذت يو دونغ الهاتف، وألقت نظرة على الشاشة، ثم قالت: “إنها عمتي تتصل.”
“أمي؟” سأل شيا فنغ، وهو منهمك في الطهي. “إذن أجيبي أنتِ، من فضلك.”
“أمي؟” سأل شيا فنغ، وهو منهمك في الطهي. “إذن أجيبي أنتِ، من فضلك.”
“لحم الخنزير الحلو والحامض!” أجابت بحماس.
رفعت يو دونغ حاجبيها، وعادت إلى غرفة الجلوس بالهاتف في يدها: “مرحبًا أمي.”
“لا، لا أستطيع التوقف عن الضحك كلما تذكرت الأمر. هذه المذيعة تملك شخصية بالفعل!” قال شاو ييفان. “في هذه الأيام، معظم مذيعي الإذاعة والتلفاز لا يتكلمون إلا بكلمات جوفاء، أما هي، فأعجبتني صراحتها.”
“دونغ دونغ، ألا تعملين اليوم؟” جاء صوت الوالدة شيا مبتهجًا من الطرف الآخر.
“تطبخون؟ هل شيا فنغ في المطبخ؟” خمّنت الأم.
“بل لدينا عطلة جماعية اليوم.”
“هل انتهيت من الضحك؟” تدخل شيا فنغ أخيرًا بنفاد صبر.
“آه، أرجو ألا أكون قد أفسدت عليكما موعدكما.”
“حسنًا، سأتعلم من أبي إذًا.” ضحك شيا فنغ.
“لا، نحن فقط نعد الطعام في المنزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه شيا فنغ بوجه خالٍ من التعابير.
“تطبخون؟ هل شيا فنغ في المطبخ؟” خمّنت الأم.
ولادة جديدة على ابواب مكتب الشؤون المدنية. الفصل العاشر: ⦅كلمات رومانسية♡⦆ ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ “مرحبًا بالجميع، أنتم تستمعون الآن إلى FM9666، هذا برنامج شبح منتصف الليل، وأنا دي جي سميكة الجيلي،” قالت يو دونغ عبر الميكروفون بإتقان، وسماعات الرأس على أذنيها. “حان وقت مكالمات الأصدقاء المستمعين. لنرَ من منكم لديه قصة يود مشاركتها هذه الليلة.”
“نعم، هل ترغبين في الحديث معه؟” عادت يو دونغ إلى المطبخ وأعطته الهاتف.
“اليوم عطلة!” قال شيا فنغ وهو يملأ الكوب مجددًا. “لا تنامي أكثر من اللازم. النوم الطويل يجعل الدماغ خامدًا ويبطئ التفكير.”
كان شيا فنغ قد أطفأ الموقد عندما دخلت، فأشار لها بأن تنقل الطبق إلى المائدة، ثم تناول الهاتف وتحدث إلى والدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟ هل السبب أنني قصير؟ أم لأن دخلي منخفض؟” صرخ الرجل.
“بني، هل تطبخان معًا عادة؟” سألت والدة شيا.
“لا، ليس مزعجًا، سأعدّه لك. اذهبي واغسلي وجهك أولًا.” نهض وتوجه نحو المطبخ.
نظر شيا فنغ نحو يو دونغ، التي قد تحرق حتى الماء، وقال: “نعم، نطبخ سويًا.”
“ما دمت لن تكرهني!” ابتسمت يو دونغ.
“هذا جيد، فالأعمال المنزلية يجب أن تُتقاسم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تقارن حالتي بحالتك؟” قالت الأم. “أبوك فاز بي بعد ثماني حيوات من الحظ، وتجرؤ أن تطلب مني عمل المنزل؟ ثم إن النساء يجب أن يُدلّلن.”
“أمي، أنتِ لستِ في موقع يؤهلك لقول هذا.” قال مازحًا. “لم أرَك يومًا تطبخين أو تنظفين حين كنتُ صغيرًا.”
وكان تفكيرها منسجمًا مع رسائل المستمعين التي بدأت تتوالى، مع تعليقات مثل: “وفي؟ خمس عشرة مرة؟!”
“كيف تقارن حالتي بحالتك؟” قالت الأم. “أبوك فاز بي بعد ثماني حيوات من الحظ، وتجرؤ أن تطلب مني عمل المنزل؟ ثم إن النساء يجب أن يُدلّلن.”
“يبدو أن أغلب أصدقائنا المستمعين يفضلون مشاركة قصصهم مجهولي الهوية.” ضحكت سمكة الجيلي وقالت: “لكن، إن أخبرتني باسمك عرضًا، فلن أذهب للبحث عنك، أليس كذلك؟”
“حسنًا، سأتعلم من أبي إذًا.” ضحك شيا فنغ.
“دونغ دونغ، ألا تعملين اليوم؟” جاء صوت الوالدة شيا مبتهجًا من الطرف الآخر.
“كِدت أنسى لما اتصلت: متى سنقابل والدي يو دونغ؟ لقد تزوجتما، لكن العائلتين لم تلتقيا بعد. حدّد موعدًا معهم قريبًا. واسألهم عمّا يحبونه، فأبوك وأنا جاهزان في أي وقت. لا نريد أن تحمل يو دونغ ونحن لم نلتقِ حتى، سيكون ذلك مخجلاً!”
بعد عشر سنوات، حين يُرى رئيس سمين برفقة امرأة فاتنة في فيلا فخمة، سيتذكر شاو ييفان ما قالته يو دونغ تلك الليلة، ويأسى لنبوءته التي تحققت.
“…” نظر شيا فنغ نحو يو دونغ، ثم دخل إلى الشرفة وقال: “حسنًا، سأناقش الأمر معها لاحقًا. اعتني بنفسك، وارتاحي جيدًا.”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
ثم أضاف بخجل: “وبصراحة، لا نريد أطفالًا في الوقت الحالي.”
وما إن نطقت يو دونغ بذلك حتى ظهرت تعليقات تمطرها بالمديح: “المذيعة شجاعة!” “المذيعة سيخصم من راتبها غدًا!” “أخيرًا، مَن يقول الحقيقة!” “قالت له بخجل: أنت بخيل!” وما إلى ذلك…
“آه؟” بدا أن والدته خاب أملها. “لا بأس، دونغ دونغ ما زالت صغيرة، فلا داعي للعجلة. فقط لا تنسَ الحديث مع والديها.”
“لا تقل لي…” اتسعت عينا شاو ييفان من الدهشة. “هي فعلًا زوجتك؟”
وبعد أن وعدها، أنهى المكالمة. وعندما عاد، وجد يو دونغ قد رتبت المائدة ووضعت عيدان الطعام. كانت تنتظره.
“لكنني مرهقة جدًا!” قالت يو دونغ، بصوت أنفي خفيف. وكان شعرها مبعثرًا، وتعابير وجهها حزينة، ما جعل شيا فنغ يراها في غاية الجمال.
“لمَ لم تبدئي الأكل؟”
فورًا، غمرت الرسائل الشاشة، يعبّر فيها المستمعون عن دهشتهم من فشله العاطفي خمس عشرة مرة.
“كان الطعام ساخنًا، فأردت أن يبرد قليلًا.” وعندما جلس، دفعت نحوه طبقًا من قطع الشمام وقالت بتفاخر: “تفضل، هذه سلطة الشمام البارد من صنع يدي.”
رمشت يو دونغ بعينيها وقد استيقظت كليًا.
تناول شيا فنغ قطعة وقال بحماس: “طعمه لذيذ، كأنه من فندق خمس نجوم.”
“نعم، هل ترغبين في الحديث معه؟” عادت يو دونغ إلى المطبخ وأعطته الهاتف.
أليس الشمام الذي يقطعه طهاة الفنادق يُزرع في الأرض مثل غيره؟ فما الفرق إذًا؟ فكّرت يو دونغ.
بادلها الابتسامة، ولم يستطع تمالك نفسه، فمدّ يده وربّت على شعرها الفوضوي.
“لا تظن أنني لم افهم تهكمك!” قالت يو دونغ، منزعجة قليلًا.
“هل انتهيت من الضحك؟” تدخل شيا فنغ أخيرًا بنفاد صبر.
“لا تغضبي!” ضحك شيا فنغ. “حتى لو لم تكن مهاراتك في الطهي مثالية، فأنا واثق أن طهاة الفنادق لا يملكون جمالك.”
حين انتهت، عادت إلى غرفة الجلوس. في تلك اللحظة، بدأ هاتف شيا فنغ يرن.
أمي، صهركِ حقًا بارع في قول الكلمات الرومانسية!
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
ترجمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه شيا فنغ بوجه خالٍ من التعابير.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
وما إن نطقت يو دونغ بذلك حتى ظهرت تعليقات تمطرها بالمديح: “المذيعة شجاعة!” “المذيعة سيخصم من راتبها غدًا!” “أخيرًا، مَن يقول الحقيقة!” “قالت له بخجل: أنت بخيل!” وما إلى ذلك…
“لا تغضبي!” ضحك شيا فنغ. “حتى لو لم تكن مهاراتك في الطهي مثالية، فأنا واثق أن طهاة الفنادق لا يملكون جمالك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
