You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية 7

سلِّم بطاقة راتبك

سلِّم بطاقة راتبك

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية
الفصل السابع: ⦅سلِّم بطاقة راتبك♡⦆
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
دخل شيا فنغ إلى وحدة العناية المركزة لزيارة والدته، وتأكد من أن جميع مؤشراتها الحيوية طبيعية، ثم خرج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رد فعل شيا فنغ باردًا، مما جعل شاو ييفان يتردد وقال: “لم تكن تريده أن تعرف؟”

رأته الممرضة الرئيسية، الأخت ليو، وهو يزور والدته في كل ساعة، فلم تستطع إلا أن تقول:
“الدكتور شيا، لا تقلق كثيرًا، كلنا نرعاها جيدًا. وإذا حدث أي شيء سنُبلغك فورًا، فلا حاجة لأن تأتي ذهابًا وإيابًا طوال الوقت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا… ماذااا؟!” كانت ملامح شيا فنغ جادة تمامًا، مما جعل من المستحيل أن يكون الأمر مزحة.

قال شيا فنغ: “الأخت ليو، لست قلقًا…”

زوجي سلّم لي بطاقة راتبه فجأة… ما معنى هذا بالضبط؟ ✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦ ترجمة:

وقبل أن يُكمل، ضحكت الأخت ليو وقاطعته: “أفهم، كلنا نعلم كم أنت ابن بار، دكتور شيا.”

رأى شيا فنغ كيف ينسجم الثلاثة بانسجام وبهجة، فلم يستطع إلا أن يرسم ابتسامة صغيرة على طرف شفتيه.

ابتسم شيا فنغ ابتسامة محرجة، وقال: “أعلم أنكن مشغولات، سأعود الآن إلى غرفة المناوبة.”
♡♡♡
ما إن عاد شيا فنغ إلى غرفة الأطباء، حتى عاد شاو ييفان من الجناح كذلك بعد فترة قصيرة.

قال شاو ييفان بذهول: “لا تقل لي… أنك وقعت في حبها؟” لأن والدي شيا فنغ احتفظا دومًا بعلاقة طيبة، كان شيا يطمح منذ طفولته لزواج مماثل. ولهذا، كان من غير المعقول أن يؤسس أسرة مع امرأة لا تشاركه ذلك الحلم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأله شيا فنغ بدهشة: “أأنت في نوبة اليوم؟”

أجابت بخوف: “إنه مبلغ ضخم جدًا…” نصف مليون يوان يكفي كدفعة أولى لعقار في شنغهاي!

أجاب شاو ييفان: “لا، لكن ذاك الفتى لي يي طلب مني أن أُغطي عنه، قال إنه يريد مشاهدة فيلم مع صديقته. ثم إنني أعزب وحيد، لا أفعل شيئًا سوى النوم في السكن، فقلت لنفسي لا بأس.”

أجابت بخوف: “إنه مبلغ ضخم جدًا…” نصف مليون يوان يكفي كدفعة أولى لعقار في شنغهاي!

ضحك شيا فنغ وهو يستمع إلى شاو ييفان، وقال: “كنت أغطي عنك في السابق حين كنت تواعد.”

موعد خروج الوالدة شيا من المستشفى هو اليوم.

قال شاو ييفان: “ومن كنت أواعد حينها؟ ذلك كان وقتك مع آن آن…”
وما إن ذُكرت آن آن حتى تجمدت ملامح شاو ييفان وكأن شيئًا خطر بباله، فأردف:
“بالمناسبة، آن آن اتصلت بي قبل قليل وسألت عن حالة العمة، فأخبرتها أن العملية نجحت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا أصبح جدول يو دونغ منتظمًا: تذهب لزيارة الوالدة شيا في النهار، وتقوم بالبث الإذاعي مساءً. وبلمح البصر، مضى نصف شهر.

“آه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت متذمّرة: “الراحة في المنزل أفضل، لمَ نحتاج إلى فيلا؟ سنمكث في هاينان نصف عام، ونحن لسنا أثرياء، ما كل هذا التبذير؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان رد فعل شيا فنغ باردًا، مما جعل شاو ييفان يتردد وقال:
“لم تكن تريده أن تعرف؟”

قال شاو ييفان بذهول: “لا تقل لي… أنك وقعت في حبها؟” لأن والدي شيا فنغ احتفظا دومًا بعلاقة طيبة، كان شيا يطمح منذ طفولته لزواج مماثل. ولهذا، كان من غير المعقول أن يؤسس أسرة مع امرأة لا تشاركه ذلك الحلم.

“صحيح.” نظر شيا فنغ مباشرة إلى عينيه وقال:
“لا داعي لأن تخبرها بشأني مستقبلًا، ولا حاجة لأن تنقل لي رسائل منها.”

“…”

نصحه شاو ييفان قائلاً: “لا تكن حاسمًا إلى هذا الحد. كنتما معًا لسنوات، وشهدتُ كم كنت تحبها.”

قال متفاجئًا: “ما الذي تفعلينه؟”

أطرق شيا فنغ يفكر للحظة. كان يعلم أنه لا ينوي الرجوع عن قراره، ولم يشعر بأي ندم. كما أنه أدرك أنه لا يستطيع إخفاء الأمر عن صديقه المقرّب.

قالت: “كيف أقبل هذا؟ كنت أظن أن في الظرف الواحد بالكاد يوجد ستمئة يوان!” لكن الواقع أنه أكثر بعشرات المرات.

رفع رأسه وألقى نظرة جادة إلى شاو ييفان وقال:
“ييفان، أنا متزوج!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ها…” ضحك شيا فنغ من قلبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا… ماذااا؟!”
كانت ملامح شيا فنغ جادة تمامًا، مما جعل من المستحيل أن يكون الأمر مزحة.

هذه البطاقة هي “المهر”، مخصصة لشيا فنغ، المبلغ الإجمالي نصف مليون يوان، كلها لكِ!

سرد شيا فنغ ما جرى في مكتب الشؤون المدنية يوم السابع من يوليو، من البداية حتى النهاية.

لكن عندما فتحتهما، لم ترَ يو دونغ وجه الرئيس ماو، بل وجدت بطاقة من بنك الصين للإنشاءات (CCB).

قال شاو ييفان غير مصدق: “هل تمزح معي؟”

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية الفصل السابع: ⦅سلِّم بطاقة راتبك♡⦆ ✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦ دخل شيا فنغ إلى وحدة العناية المركزة لزيارة والدته، وتأكد من أن جميع مؤشراتها الحيوية طبيعية، ثم خرج.

فتح شيا فنغ درج مكتبه، وأخرج منه الدفتر الأحمر الصغير الذي تركه هناك بعد أن أراه لوالديه سابقًا، وسلّمه لشاو ييفان قائلًا:
“ها هو، انظر بنفسك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ أود الانتظار حتى أخرج من المستشفى لأبدأ تجهيز حفل زفافك مع شيا فنغ، لكن جسدي لا يزال بحاجة للراحة، لذا سيتأخر الأمر قليلًا.

أخذ شاو ييفان الدفتر وفتحه؛ الوقت، والمكان، والأسماء، والختم، وحتى ملمس الورق، كلها بدت حقيقية تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت يو دونغ فجأة بالبلادة. ارتجفت يداها، ونظرت إلى شيا فنغ الذي بدا مندهشًا مثلها، ثم دفعت إليه البطاقة والورقة على عجل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صاح شاو ييفان: “هل فعلاً التقطت زوجة من الشارع؟!”

أطرق شيا فنغ يفكر للحظة. كان يعلم أنه لا ينوي الرجوع عن قراره، ولم يشعر بأي ندم. كما أنه أدرك أنه لا يستطيع إخفاء الأمر عن صديقه المقرّب.

قطّب شيا فنغ حاجبيه وقال: “اخفض صوتك. والداي لا يعلمان بالأمر. يظنان أنني تزوجت من آن آن. ولحسن الحظ، لم يلتقيا بها قط، لذا لم يلاحظا شيئًا عندما التقيا بيو دونغ.”

نظرت الوالدة شيا إلى ابنها وكنتها، لا سيما الكنة، فقد أمضت نصف شهر معها، وزاد إعجابها بها أكثر فأكثر. ظنّت سابقًا أن يو دونغ فتاة جيدة، لكن خلال إقامتها في المستشفى، أدركت مدى روعتها حقًا. زارتها يو دونغ كل يوم، ودائمًا ما تُحضِر شيئًا للزوجين المسنين. والأهم من ذلك، أنها لم تنسَ يومًا أن تجلب الأرز والحساء لشيا فنغ.

“لكن، فيم كنت تفكر؟!” قال شاو ييفان مرتبكًا.
“كيف تتزوج فتاة غريبة؟ ألا تخاف أن تُخدع؟”

ردّ بابتسامة هادئة: “فخُذيه إذًا، هي أمي من أعطتكِ إياه.”

“كيف سيحدث ذلك؟”

قال شيا فنغ فجأة: “شكرًا على ما فعلتِ للتو.”

“لديك منزل، سيارة، حساب توفير، طالب موهوب في جامعة الطب، وطبيب شاب ممتاز في مستشفانا، وممرضات كثر يطمحن للارتباط بك!” قال شاو ييفان.
“من هذه يو دونغ؟ ماذا تعرف عنها غير اسمها؟ خلفيتها الدراسية؟ عملها؟ من أين جاءت؟”

“لديك منزل، سيارة، حساب توفير، طالب موهوب في جامعة الطب، وطبيب شاب ممتاز في مستشفانا، وممرضات كثر يطمحن للارتباط بك!” قال شاو ييفان. “من هذه يو دونغ؟ ماذا تعرف عنها غير اسمها؟ خلفيتها الدراسية؟ عملها؟ من أين جاءت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكر شيا فنغ قليلًا، ثم أجاب: “يبدو أنها تخرجت للتو من الجامعة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا… ماذااا؟!” كانت ملامح شيا فنغ جادة تمامًا، مما جعل من المستحيل أن يكون الأمر مزحة.

“من أي جامعة؟ ما تخصصها؟”
نظرة شاو ييفان كشفت أنه فهم بأن شيا فنغ لا يعرف شيئًا.
“أنت لا تعرف شيئًا عنها! ما هذا الغباء؟!”

أطرق شيا فنغ يفكر للحظة. كان يعلم أنه لا ينوي الرجوع عن قراره، ولم يشعر بأي ندم. كما أنه أدرك أنه لا يستطيع إخفاء الأمر عن صديقه المقرّب.

ثم تابع بنبرة قاطعة:
“سارع بالطلاق، الزواج ليس لعبة. الآن بعد أن نجحت عملية العمة، لم تعد هناك عواقب تقلقك.”

قطّب شيا فنغ حاجبيه وقال: “اخفض صوتك. والداي لا يعلمان بالأمر. يظنان أنني تزوجت من آن آن. ولحسن الحظ، لم يلتقيا بها قط، لذا لم يلاحظا شيئًا عندما التقيا بيو دونغ.”

لكن شيا فنغ رفض:
“لم أرتكب خطأ.”
تذكّر دموع يو دونغ يوم جلست على السلالم، وتابع:
“أنا أؤمن بأنها ليست فتاة سيئة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت متذمّرة: “الراحة في المنزل أفضل، لمَ نحتاج إلى فيلا؟ سنمكث في هاينان نصف عام، ونحن لسنا أثرياء، ما كل هذا التبذير؟”

“حتى لو لم تكن تخدعك، أترغب فعلًا في قضاء حياتك معها؟ هذا ارتباط مدى الحياة!”
قال شاو ييفان بقلق:
“ألست خائفًا من أن وجودها في حالة ضعف هو ما دفعها للارتماء عليك؟ وأنها رأت فيك منقذًا جاهزًا؟ بحوزتك منزل وسيارة وشكل جيد، فقررت الاعتماد عليك عمدًا؟”

قالت يو دونغ وهي تزم شفتيها: “تضحك؟ كن حذرًا، ماذا لو أخذته فعلًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أيها الرفيق شاو، كيف عرفت؟

شيا فنغ نظر إلى يو دونغ بحرج، ولم يجد ما يقوله.

فكر شيا فنغ لحظة ثم قال:
“حتى وإن كان الأمر كذلك، لا شيء لديّ لأخسره.”

“لديك منزل، سيارة، حساب توفير، طالب موهوب في جامعة الطب، وطبيب شاب ممتاز في مستشفانا، وممرضات كثر يطمحن للارتباط بك!” قال شاو ييفان. “من هذه يو دونغ؟ ماذا تعرف عنها غير اسمها؟ خلفيتها الدراسية؟ عملها؟ من أين جاءت؟”

“لا شيء لتخسره؟! ربما كانت تسعى للحصول على أوراقها الرسمية من خلالك، أو تقسيم ممتلكاتك بعد الطلاق!” صرخ شاو ييفان.

أجاب شاو ييفان: “لا، لكن ذاك الفتى لي يي طلب مني أن أُغطي عنه، قال إنه يريد مشاهدة فيلم مع صديقته. ثم إنني أعزب وحيد، لا أفعل شيئًا سوى النوم في السكن، فقلت لنفسي لا بأس.”

“أنت تشاهد الكثير من الدراما.”

قطّب شيا فنغ حاجبيه وقال: “اخفض صوتك. والداي لا يعلمان بالأمر. يظنان أنني تزوجت من آن آن. ولحسن الحظ، لم يلتقيا بها قط، لذا لم يلاحظا شيئًا عندما التقيا بيو دونغ.”

“أي دراما؟ هذه حالات شائعة في المجتمع، موجودة في القانون!”
فكر شيا فنغ قليلًا، ثم قال دون مبالاة:
“حسنًا، سأعطيها ما تريده.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح شاو ييفان فمه بدهشة، وأشار إلى شيا فنغ وهو يتلعثم: “أنـ… أنتت… لا أصدق! اتضح أنك أسوأ مني! لم تمر سوى أيام قليلة على انفصالك عن آن آن، وها أنت بالفعل مع فتاة جديدة… لا، الأدق أنك وجدت فتاة جديدة في يوم الانفصال نفسه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تعطيها؟! يا أخي، أنت كريم لهذه الدرجة؟ لم لا تتزوجني إذًا؟ أنا لا أملك حتى غرفة في شنغهاي!”

رمقه شيا فنغ بنظرة مستهزئة وقال: “زواجي من يو دونغ يسعد والدتي. أما الزواج منك فسيجعلها تجن.”

رمقه شيا فنغ بنظرة مستهزئة وقال:
“زواجي من يو دونغ يسعد والدتي. أما الزواج منك فسيجعلها تجن.”

فكر شيا فنغ لحظة ثم قال: “حتى وإن كان الأمر كذلك، لا شيء لديّ لأخسره.”

“وماذا ستفعل الآن؟”

Arisu-san

تجمد شيا فنغ في مكانه، وأدرك فجأة أنه كان منشغلًا كثيرًا بعملية والدته بعد حصوله على شهادة الزواج، ولم يفكر حتى بما يجب أن يفعله لاحقًا.

“لكن، فيم كنت تفكر؟!” قال شاو ييفان مرتبكًا. “كيف تتزوج فتاة غريبة؟ ألا تخاف أن تُخدع؟”

وببطء قال:
“ليكن ما يكون!”

قال شاو ييفان بذهول: “لا تقل لي… أنك وقعت في حبها؟” لأن والدي شيا فنغ احتفظا دومًا بعلاقة طيبة، كان شيا يطمح منذ طفولته لزواج مماثل. ولهذا، كان من غير المعقول أن يؤسس أسرة مع امرأة لا تشاركه ذلك الحلم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا؟”
لم يفهم شاو ييفان قصده.

نظرت الوالدة شيا إلى ابنها وكنتها، لا سيما الكنة، فقد أمضت نصف شهر معها، وزاد إعجابها بها أكثر فأكثر. ظنّت سابقًا أن يو دونغ فتاة جيدة، لكن خلال إقامتها في المستشفى، أدركت مدى روعتها حقًا. زارتها يو دونغ كل يوم، ودائمًا ما تُحضِر شيئًا للزوجين المسنين. والأهم من ذلك، أنها لم تنسَ يومًا أن تجلب الأرز والحساء لشيا فنغ.

قال شيا فنغ وهو يضحك:
“لم أفكر بما سيأتي لاحقًا. لكن بما أنني تزوجت، لا أريد أن أنهي كل شيء على عجل، حتى وإن كان البدء غير متوقع. فلندع كل شيء للزمن.”

دونغ دونغ العزيزة،

قال شاو ييفان بذهول:
“لا تقل لي… أنك وقعت في حبها؟”
لأن والدي شيا فنغ احتفظا دومًا بعلاقة طيبة، كان شيا يطمح منذ طفولته لزواج مماثل. ولهذا، كان من غير المعقول أن يؤسس أسرة مع امرأة لا تشاركه ذلك الحلم.

وعندما أُعلن عبر مكبرات الصوت في المطار أن الطائرة المتجهة إلى هاينان ستبدأ الصعود، افترقوا على مضض. راقبت يو دونغ وشيا فنغ الزوجين وهما يعبران البوابة الأمنية، وظلّا واقفين في مكانهما حتى اختفيا عن الأنظار.

تذكّر شيا فنغ الأيام الماضية التي قضاها مع يو دونغ.
رغم أنه تعرض للسخرية والمواقف المحرجة، لكنه لم يكره تلك الأيام الصاخبة.
أما شعوره تجاهها…

جرت عملية الوالدة شيا بسلاسة، لكنها اضطرت للبقاء في وحدة العناية المركزة لمدة يومين.

قال بتردد:
“ربما أعجبت بها فعلًا!”

نظرت يو دونغ إلى شيا فنغ، فوجدت الذهول ذاته على ملامحه. قالت: “أمي، ما هذا الكلام؟ دعكِ من ذلك، هل حضّرتِ الظرف الأحمر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح شاو ييفان فمه بدهشة، وأشار إلى شيا فنغ وهو يتلعثم:
“أنـ… أنتت… لا أصدق! اتضح أنك أسوأ مني! لم تمر سوى أيام قليلة على انفصالك عن آن آن، وها أنت بالفعل مع فتاة جديدة… لا، الأدق أنك وجدت فتاة جديدة في يوم الانفصال نفسه!”

كان مهرًا!

كان شيا فنغ متكاسلًا عن مجادلته.
نظر إلى الوقت، وقرر التوجّه إلى غرفة الطوارئ.
♡♡♡
في صباح اليوم التالي، استقلت يو دونغ سيارة أجرة إلى المستشفى، وفي طريقها اشترت عصيدة للوالد شيا وشيا فنغ.

موعد خروج الوالدة شيا من المستشفى هو اليوم.

جرت عملية الوالدة شيا بسلاسة، لكنها اضطرت للبقاء في وحدة العناية المركزة لمدة يومين.

قالت يو دونغ ساخرة: “أمّك طلبت منك أيضًا أن تسلّم بطاقة راتبك! إن كنت شجاعًا حقًا، سلّمني إياها أيضًا!”

وعندما استقرت حالتها، نُقلت إلى الجناح العام. وخلال هذه الفترة، بدأت يو دونغ أول يوم عمل لها في محطة الإذاعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقع نظر شيا فنغ على الظرفين الأحمرين في يدي يو دونغ، وكانت تعابير وجهه كافية للإجابة.

ولأن البرنامج جديد، ويُبث في منتصف الليل، لم يكن هناك الكثير من المستمعين. لم تتلقَ يو دونغ أي مكالمات تلك الليلة، وكانت الرسائل النصية القليلة التي وصلتها مجرد طلبات لأغانٍ. لكنها لم تهتم، بل واصلت بث الأغاني التي ترغب في تشغيلها، وتحدثت عن المواضيع التي تهمها.

موعد خروج الوالدة شيا من المستشفى هو اليوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهكذا أصبح جدول يو دونغ منتظمًا: تذهب لزيارة الوالدة شيا في النهار، وتقوم بالبث الإذاعي مساءً.
وبلمح البصر، مضى نصف شهر.

هذه البطاقة هي “المهر”، مخصصة لشيا فنغ، المبلغ الإجمالي نصف مليون يوان، كلها لكِ!

موعد خروج الوالدة شيا من المستشفى هو اليوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ها…” ضحك شيا فنغ من قلبه.

ولأن حالتها ما زالت ضعيفة، ولكي تتعافى بهدوء، جهّز شيا فنغ فيلا لوالديه في هاينان.
وعندما خرجت والدته من المستشفى، جهّز شيا فنغ بعض الهدايا، ثم قاد سيارته هو ويو دونغ ليوصلا والديه إلى المطار.
♡♡♡
في صالة المغادرة

قال شيا فنغ بلطف: “أمي، مناخ هاينان أنسب بكثير لتعافيك.”

نظرت الوالدة شيا إلى ابنها وكنتها، لا سيما الكنة، فقد أمضت نصف شهر معها، وزاد إعجابها بها أكثر فأكثر.
ظنّت سابقًا أن يو دونغ فتاة جيدة، لكن خلال إقامتها في المستشفى، أدركت مدى روعتها حقًا.
زارتها يو دونغ كل يوم، ودائمًا ما تُحضِر شيئًا للزوجين المسنين. والأهم من ذلك، أنها لم تنسَ يومًا أن تجلب الأرز والحساء لشيا فنغ.

لكن عندما فتحتهما، لم ترَ يو دونغ وجه الرئيس ماو، بل وجدت بطاقة من بنك الصين للإنشاءات (CCB).

أن ترى من تهتم به يُحظى برعاية جيدة… تلك سعادة تفوق أن تُرعى أنت نفسك.

“لديك منزل، سيارة، حساب توفير، طالب موهوب في جامعة الطب، وطبيب شاب ممتاز في مستشفانا، وممرضات كثر يطمحن للارتباط بك!” قال شاو ييفان. “من هذه يو دونغ؟ ماذا تعرف عنها غير اسمها؟ خلفيتها الدراسية؟ عملها؟ من أين جاءت؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت متذمّرة:
“الراحة في المنزل أفضل، لمَ نحتاج إلى فيلا؟ سنمكث في هاينان نصف عام، ونحن لسنا أثرياء، ما كل هذا التبذير؟”

سرد شيا فنغ ما جرى في مكتب الشؤون المدنية يوم السابع من يوليو، من البداية حتى النهاية.

قال شيا فنغ بلطف:
“أمي، مناخ هاينان أنسب بكثير لتعافيك.”

قالت يو دونغ بارتياح وهي تضع الظرفين في حقيبتها: “جيد!” فكّر شيا فنغ للحظة، ولم يستطع كبح نفسه عن السؤال: “أتساءل كم أعطانا والداي في الواقع؟”

ضحك والده وقال:
“وما الضير في أن ينفق الابن على والديه اللذين ربّياه؟”
بدا الأب مسرورًا بالخطة، فقد حصل الزوجان على فرصة لقضاء وقت معًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيها الرفيق شاو، كيف عرفت؟

ثم أردفت الوالدة شيا وهي تمسك بيد يو دونغ:
“كما تعلمين، لقد تزوّج ابني الآن. يو دونغ، يو دونغ، عليكِ أن تجعلي شيا فنغ يسلّمك بطاقة الراتب في المستقبل، فالمرأة يجب أن تتولى إدارة المال.”

ولأن البرنامج جديد، ويُبث في منتصف الليل، لم يكن هناك الكثير من المستمعين. لم تتلقَ يو دونغ أي مكالمات تلك الليلة، وكانت الرسائل النصية القليلة التي وصلتها مجرد طلبات لأغانٍ. لكنها لم تهتم، بل واصلت بث الأغاني التي ترغب في تشغيلها، وتحدثت عن المواضيع التي تهمها.

ضحكت يو دونغ وقالت:
“عمّتي، أنا بالفعل مَن يُدير المال! أنا مَن قرر بشأن الفيلا التي ستذهبان إليها!”

قال بتردد: “ربما أعجبت بها فعلًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت الأم:
“اسمعيني حتى أنهي حديثي.
يو دونغ، رغم أنكِ لم تُقيمي حفل الزفاف بعد، إلا أنكِ حصلتِ على شهادة الزواج، فمتى ستبدئين بالتصرّف بصرامة مع زوجك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت يو دونغ فجأة بالبلادة. ارتجفت يداها، ونظرت إلى شيا فنغ الذي بدا مندهشًا مثلها، ثم دفعت إليه البطاقة والورقة على عجل.

نظرت يو دونغ إلى شيا فنغ، فوجدت الذهول ذاته على ملامحه.
قالت: “أمي، ما هذا الكلام؟ دعكِ من ذلك، هل حضّرتِ الظرف الأحمر؟”

ضحك والده وقال: “وما الضير في أن ينفق الابن على والديه اللذين ربّياه؟” بدا الأب مسرورًا بالخطة، فقد حصل الزوجان على فرصة لقضاء وقت معًا.

قالت الأم:
“ومن قال إنني لم أحضّره؟”
ثم نظرت إلى الوالد شيا، الذي أخرج مباشرةً من جيبه ظرفين أحمرين.

قال شيا فنغ وهو يضحك: “لم أفكر بما سيأتي لاحقًا. لكن بما أنني تزوجت، لا أريد أن أنهي كل شيء على عجل، حتى وإن كان البدء غير متوقع. فلندع كل شيء للزمن.”

شيا فنغ نظر إلى يو دونغ بحرج، ولم يجد ما يقوله.

أن ترى من تهتم به يُحظى برعاية جيدة… تلك سعادة تفوق أن تُرعى أنت نفسك.

رمشت يو دونغ بعينيها، ثم أطلقت ابتسامة مشرقة، فيما نظر إليها الوالد شيا بنظرات مليئة بالحنان.

ولأن حالتها ما زالت ضعيفة، ولكي تتعافى بهدوء، جهّز شيا فنغ فيلا لوالديه في هاينان. وعندما خرجت والدته من المستشفى، جهّز شيا فنغ بعض الهدايا، ثم قاد سيارته هو ويو دونغ ليوصلا والديه إلى المطار. ♡♡♡ في صالة المغادرة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخذت يو دونغ الظرفين الأحمرين، وكانت غاية في السعادة.

وفي أسفل الورقة، وُجدت سلسلة من الأرقام، من المحتمل أنها كلمة السر.

رأى شيا فنغ كيف ينسجم الثلاثة بانسجام وبهجة، فلم يستطع إلا أن يرسم ابتسامة صغيرة على طرف شفتيه.

هذه البطاقة هي “المهر”، مخصصة لشيا فنغ، المبلغ الإجمالي نصف مليون يوان، كلها لكِ!

وعندما أُعلن عبر مكبرات الصوت في المطار أن الطائرة المتجهة إلى هاينان ستبدأ الصعود، افترقوا على مضض.
راقبت يو دونغ وشيا فنغ الزوجين وهما يعبران البوابة الأمنية، وظلّا واقفين في مكانهما حتى اختفيا عن الأنظار.

(ملاحظة المترجم: ماو هو الشخصية الموجودة على ورقة العملة الصينية)

قال شيا فنغ فجأة:
“شكرًا على ما فعلتِ للتو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” لم يفهم شاو ييفان قصده.

سألت يو دونغ:
“ولمَ الشكر؟”

“لكن، فيم كنت تفكر؟!” قال شاو ييفان مرتبكًا. “كيف تتزوج فتاة غريبة؟ ألا تخاف أن تُخدع؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقع نظر شيا فنغ على الظرفين الأحمرين في يدي يو دونغ، وكانت تعابير وجهه كافية للإجابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعطيها؟! يا أخي، أنت كريم لهذه الدرجة؟ لم لا تتزوجني إذًا؟ أنا لا أملك حتى غرفة في شنغهاي!”

قالت يو دونغ وهي تعانق الظرفين إلى صدرها بخوف:
“لا تفكر في استرجاعهما! هذا مال خصّصه والداك لي شخصيًا!”

دونغ دونغ العزيزة،

“…”

قالت: “كيف أقبل هذا؟ كنت أظن أن في الظرف الواحد بالكاد يوجد ستمئة يوان!” لكن الواقع أنه أكثر بعشرات المرات.

ظهرت ثلاث خطوط سوداء على جبين شيا فنغ وهو يرد:
“لا يحتويان أكثر من بضعة يوانات على الأرجح، من سيرغب بسرقتهما؟”

دونغ دونغ العزيزة،

قالت يو دونغ بارتياح وهي تضع الظرفين في حقيبتها:
“جيد!”
فكّر شيا فنغ للحظة، ولم يستطع كبح نفسه عن السؤال:
“أتساءل كم أعطانا والداي في الواقع؟”

وعندما استقرت حالتها، نُقلت إلى الجناح العام. وخلال هذه الفترة، بدأت يو دونغ أول يوم عمل لها في محطة الإذاعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يُلحّ، لكن يو دونغ، حين سمعت سؤاله، تحسّست الظرفين بيديها.
ولأن الظروف كانا سميكين، لم تشعر بأي شيء وهي تمسك بهما.

أخذ شاو ييفان الدفتر وفتحه؛ الوقت، والمكان، والأسماء، والختم، وحتى ملمس الورق، كلها بدت حقيقية تمامًا.

لكن عندما فتحتهما، لم ترَ يو دونغ وجه الرئيس ماو، بل وجدت بطاقة من بنك الصين للإنشاءات (CCB).

فتح شيا فنغ درج مكتبه، وأخرج منه الدفتر الأحمر الصغير الذي تركه هناك بعد أن أراه لوالديه سابقًا، وسلّمه لشاو ييفان قائلًا: “ها هو، انظر بنفسك.”

(ملاحظة المترجم: ماو هو الشخصية الموجودة على ورقة العملة الصينية)

“أي دراما؟ هذه حالات شائعة في المجتمع، موجودة في القانون!” فكر شيا فنغ قليلًا، ثم قال دون مبالاة: “حسنًا، سأعطيها ما تريده.”

تفاجئا معًا بوجود البطاقة، ففتحت يو دونغ الظرف الآخر.
في داخله، وُجدت ورقة كُتب عليها:

سألت يو دونغ: “ولمَ الشكر؟”

دونغ دونغ العزيزة،

قالت الأم: “ومن قال إنني لم أحضّره؟” ثم نظرت إلى الوالد شيا، الذي أخرج مباشرةً من جيبه ظرفين أحمرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنتُ أود الانتظار حتى أخرج من المستشفى لأبدأ تجهيز حفل زفافك مع شيا فنغ،
لكن جسدي لا يزال بحاجة للراحة، لذا سيتأخر الأمر قليلًا.

رمش شيا فنغ بعينيه، ثم دون تردد أخرج محفظته وسلّمها بطاقة: “هذه بطاقة راتبي!”

أنا وعمّك سنقضي نصف عام في هاينان.
ورغم أننا لم نقُل شيئًا، إلا أننا نستطيع أن نرى أنكِ فتاة طيبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” لم يفهم شاو ييفان قصده.

هذه البطاقة هي “المهر”، مخصصة لشيا فنغ، المبلغ الإجمالي نصف مليون يوان، كلها لكِ!

رمشت يو دونغ بعينيها، ثم أطلقت ابتسامة مشرقة، فيما نظر إليها الوالد شيا بنظرات مليئة بالحنان.

كان مهرًا!

شيا فنغ نظر إلى يو دونغ بحرج، ولم يجد ما يقوله.

وفي أسفل الورقة، وُجدت سلسلة من الأرقام، من المحتمل أنها كلمة السر.

دونغ دونغ العزيزة،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت يو دونغ فجأة بالبلادة.
ارتجفت يداها، ونظرت إلى شيا فنغ الذي بدا مندهشًا مثلها، ثم دفعت إليه البطاقة والورقة على عجل.

موعد خروج الوالدة شيا من المستشفى هو اليوم.

قال متفاجئًا:
“ما الذي تفعلينه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت يو دونغ الظرفين الأحمرين، وكانت غاية في السعادة.

أجابت بخوف:
“إنه مبلغ ضخم جدًا…”
نصف مليون يوان يكفي كدفعة أولى لعقار في شنغهاي!

قالت يو دونغ بارتياح وهي تضع الظرفين في حقيبتها: “جيد!” فكّر شيا فنغ للحظة، ولم يستطع كبح نفسه عن السؤال: “أتساءل كم أعطانا والداي في الواقع؟”

“لا أريده.”
وجه يو دونغ المذعور بدا مضحكًا في نظر شيا فنغ.

زوجي سلّم لي بطاقة راتبه فجأة… ما معنى هذا بالضبط؟ ✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦ ترجمة:

قالت:
“كيف أقبل هذا؟ كنت أظن أن في الظرف الواحد بالكاد يوجد ستمئة يوان!”
لكن الواقع أنه أكثر بعشرات المرات.

وقبل أن يُكمل، ضحكت الأخت ليو وقاطعته: “أفهم، كلنا نعلم كم أنت ابن بار، دكتور شيا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ها ها…”
ضحك شيا فنغ من قلبه.

رأى شيا فنغ كيف ينسجم الثلاثة بانسجام وبهجة، فلم يستطع إلا أن يرسم ابتسامة صغيرة على طرف شفتيه.

قالت يو دونغ وهي تزم شفتيها:
“تضحك؟ كن حذرًا، ماذا لو أخذته فعلًا؟”

هذه البطاقة هي “المهر”، مخصصة لشيا فنغ، المبلغ الإجمالي نصف مليون يوان، كلها لكِ!

ردّ بابتسامة هادئة:
“فخُذيه إذًا، هي أمي من أعطتكِ إياه.”

قال شاو ييفان غير مصدق: “هل تمزح معي؟”

قالت يو دونغ ساخرة:
“أمّك طلبت منك أيضًا أن تسلّم بطاقة راتبك! إن كنت شجاعًا حقًا، سلّمني إياها أيضًا!”

رأى شيا فنغ كيف ينسجم الثلاثة بانسجام وبهجة، فلم يستطع إلا أن يرسم ابتسامة صغيرة على طرف شفتيه.

رمش شيا فنغ بعينيه، ثم دون تردد أخرج محفظته وسلّمها بطاقة:
“هذه بطاقة راتبي!”

زوجي سلّم لي بطاقة راتبه فجأة… ما معنى هذا بالضبط؟ ✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦ ترجمة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

رأى شيا فنغ كيف ينسجم الثلاثة بانسجام وبهجة، فلم يستطع إلا أن يرسم ابتسامة صغيرة على طرف شفتيه.

زوجي سلّم لي بطاقة راتبه فجأة…
ما معنى هذا بالضبط؟
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
ترجمة:

ردّ بابتسامة هادئة: “فخُذيه إذًا، هي أمي من أعطتكِ إياه.”

Arisu-san

تفاجئا معًا بوجود البطاقة، ففتحت يو دونغ الظرف الآخر. في داخله، وُجدت ورقة كُتب عليها:

قالت الأم: “ومن قال إنني لم أحضّره؟” ثم نظرت إلى الوالد شيا، الذي أخرج مباشرةً من جيبه ظرفين أحمرين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط