مشاكل ثقة
الفصل 588 : مشاكل ثقة
“حسنًا… ما التالي؟ كيف سنهرب من هذا المكان قبل أن تصل القديسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘موردريت… قد تلبس ويلث.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، بخصوص هذا… لا تقلق. لدي خطة بالفعل. فقط… لستُ متأكدًا أنك ستحبها كثيرًا، يا بلا شمس.”
تحرّك ساني، خافضًا المشهد القاسي ومديرًا نصلَه قليلًا. كان قلبه ممتلئًا بالقلق، وعقله أسير نذيرٍ مظلم. كان الأمير المنفي قويًا على نحوٍ وحشي من قبل… فكم سيكون مميتًا الآن في جسد أحد الأسياد؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا داعي لأن نصل إلى هذا الحد، كما قلتَ بنفسك… لا عداوة بيننا. يمكننا فقط أن نسلك طريقين مختلفين. بل وربما نتعاون… ولو لفترة. أنصبح أصدقاءً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه! يا للعجب! إذًا يوجد وليد أحلام آخر يسير في عالم الأحلام، وهي ابنة ابتسامة السماء والسيف المكسور! لا بد أن هذا هو القدر… آه، أتُراه ذاك العجوز الوغد يعلم؟…”
على الأقل، باتت بعض الأمور واضحة الآن. من بين الفارسين الصاعدين، كانت ويلث هي الأقوى. امتلك جانبها قدرات تستطيع إنهاك أعدائها، وفي الوقت نفسه تعزيز جسدها. لهذا السبب، كانت هي من أضعفَ موردريت بشكل كبير وهاجمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطّب ساني جبينه، ولم يرغب بالإجابة. لكن لم يكن لديه خيار. خاضعًا لعيبه، قال من بين أسنانه:
ومع ذلك، كان من الغريب أن أمير اللاشيء قد كافح كثيرًا ولمدة طويلة لهزيمتها. إن لم يكن قادرًا على التغلب على أحد الأسياد، فكيف خطط لمواجهة كليهما؟.
لكن، إن كان قد قرر الاستيلاء على جسد ويلث، وبالتالي لم يكن قادرًا على إلحاق الضرر به كثيرًا… فهذا يفسر تأخره. محاربة نخبة صاعدة دون السماح بإصابة جسدها كانت مهمة شاقة على نحوٍ مرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كان موردريت يخطط للاستيلاء على جسد ويلث منذ البداية؟ أم أنه غيّر خطته فجأة عندما سنحت الفرصة؟.
ما… ما الذي يحدث؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطّب ساني جبينه، ولم يرغب بالإجابة. لكن لم يكن لديه خيار. خاضعًا لعيبه، قال من بين أسنانه:
هل كانت نيته في اتخاذ ساني وعاءً له مجرّد خدعة، تضليلًا… أم أن ساني لا يزال في خطر؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘مستحيل… هو يملك بالفعل جسد أحد الأسياد. لا يوجد سبب للتخلي عنه من أجلي، صحيح؟’
شعر ساني بالسيف النحيل ملقىً بجوار قدمي السيّدة السابقة، ثم ركّز على جثة الحارسة للحظة.
انحنى أمير اللاشيء والتقط السيف، ثم تنهد.
“آه! هذا أفضل، أفضل بكثير!”
اعتدل موردريت في وقفته، ثم تمدد، ناظرًا إلى ذراعيه بفضول. قبض على قبضتي ويلث، ثم عبس قليلًا وأرخاهما. وأخيرًا، التفت أمير اللاشيء ونظر إلى ساني بابتسامة.
“هل تظنّني غبيًا؟ أظننتَ حقًا أنني لن أشمّ رائحة وليد الاحلام المنبعثة منك؟ هاه؟ من الأفضل أن تجيبني، يا بلا شمس… لماذا أرسلَك أستيريون إلى الجزر المقيدة؟ لماذا تطارد وحشي؟ ما الذي يخطط له ذلك الرجس الآن؟”
“…ألن توافقني الرأي، يا بلا شمس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، إن كان قد قرر الاستيلاء على جسد ويلث، وبالتالي لم يكن قادرًا على إلحاق الضرر به كثيرًا… فهذا يفسر تأخره. محاربة نخبة صاعدة دون السماح بإصابة جسدها كانت مهمة شاقة على نحوٍ مرعب.
تردّد ساني لوهلة، ثم أومأ بحذر.
بينما كان موردريت يضحك، شعر ساني ببرودة تتسلل إلى أعماقه. ليس بسبب هذا الانفجار المفاجئ، بل بسبب ما قاله أمير اللاشيء قبل لحظات:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا داعي لأن نصل إلى هذا الحد، كما قلتَ بنفسك… لا عداوة بيننا. يمكننا فقط أن نسلك طريقين مختلفين. بل وربما نتعاون… ولو لفترة. أنصبح أصدقاءً؟”
“أعتقد ذلك. كيف يعمل هذا بالضبط؟ هل أصبحتَ صاعدًا الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشوشًا بحق. ولو لم تكن عيناه مغمضتين، لكان قد رمش من الدهشة. هل فقد موردريت عقله تمامًا؟.
اتسعت ابتسامة موردريت قليلًا.
“حقًا؟ من؟”
“فضولي كما عهدتك. طبيعتك الاستقصائية تليق فعلًا بباحثٍ من الأكاديمية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يتملّص من الإجابة كالعادة، هاه؟’
“…نيفيس.”
شعر ساني بالسيف النحيل ملقىً بجوار قدمي السيّدة السابقة، ثم ركّز على جثة الحارسة للحظة.
“أعتقد ذلك. كيف يعمل هذا بالضبط؟ هل أصبحتَ صاعدًا الآن؟”
“حقًا؟ من؟”
“حسنًا… ما التالي؟ كيف سنهرب من هذا المكان قبل أن تصل القديسة؟”
انحنى أمير اللاشيء والتقط السيف، ثم تنهد.
سخر موردريت.
“أنا… ربما التقيتُ وليد أحلام آخر.”
“آه، بخصوص هذا… لا تقلق. لدي خطة بالفعل. فقط… لستُ متأكدًا أنك ستحبها كثيرًا، يا بلا شمس.”
“حسنًا… ما التالي؟ كيف سنهرب من هذا المكان قبل أن تصل القديسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر ساني بقشعريرة باردة تسري في عموده الفقري. لا تزال نبرة موردريت ودودة، لكن ما خلف كلماته لم يكن يبشّر بخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فضولي كما عهدتك. طبيعتك الاستقصائية تليق فعلًا بباحثٍ من الأكاديمية.”
توقفت ابتسامة أمير اللاشيء. وعندما تكلّم، خرج صوت ويلث باردًا وخبيثًا، ممتلئًا بظلامٍ لا نهاية له:
‘أيها الـلقيط! إنه ينوي خيانتي، أليس كذلك؟!’
…لكن، لم يكن ساني ينوي شيئًا مختلفًا هو الآخر.
بينما كان موردريت يضحك، شعر ساني ببرودة تتسلل إلى أعماقه. ليس بسبب هذا الانفجار المفاجئ، بل بسبب ما قاله أمير اللاشيء قبل لحظات:
صر على أسنانه، ثم قال بقتامة:
{ترجمة نارو…}
“…لا داعي لأن نصل إلى هذا الحد، كما قلتَ بنفسك… لا عداوة بيننا. يمكننا فقط أن نسلك طريقين مختلفين. بل وربما نتعاون… ولو لفترة. أنصبح أصدقاءً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه! يا للعجب! إذًا يوجد وليد أحلام آخر يسير في عالم الأحلام، وهي ابنة ابتسامة السماء والسيف المكسور! لا بد أن هذا هو القدر… آه، أتُراه ذاك العجوز الوغد يعلم؟…”
ابتسم موردريت.
سخر موردريت.
“أنا… أفضل ألا أفعل. جفناي يؤلماني.”
“أوه! سأحب ذلك بشدة. لكن، يا بلا شمس… إن كنتَ حقًا تريد أن تكون صديقي… فلماذا لا تزال تُبقي عينيك مغمضتين؟”
على الأقل، باتت بعض الأمور واضحة الآن. من بين الفارسين الصاعدين، كانت ويلث هي الأقوى. امتلك جانبها قدرات تستطيع إنهاك أعدائها، وفي الوقت نفسه تعزيز جسدها. لهذا السبب، كانت هي من أضعفَ موردريت بشكل كبير وهاجمته.
تقدّم خطوة مترددة، كما لو أنه لم يعتد تمامًا على جسده الجديد.
“صعبٌ أن أثق بشخصٍ يرفض النظر في عينيّ، ألا تظن؟ لمَ لا تنظر إليّ، هاه، بلا شمس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتدل موردريت في وقفته، ثم تمدد، ناظرًا إلى ذراعيه بفضول. قبض على قبضتي ويلث، ثم عبس قليلًا وأرخاهما. وأخيرًا، التفت أمير اللاشيء ونظر إلى ساني بابتسامة.
…لكن، لم يكن ساني ينوي شيئًا مختلفًا هو الآخر.
شحُب وجه ساني، ثم تراجع خطوة إلى الخلف.
…لكن، لم يكن ساني ينوي شيئًا مختلفًا هو الآخر.
“أنا… أفضل ألا أفعل. جفناي يؤلماني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا داعي لأن نصل إلى هذا الحد، كما قلتَ بنفسك… لا عداوة بيننا. يمكننا فقط أن نسلك طريقين مختلفين. بل وربما نتعاون… ولو لفترة. أنصبح أصدقاءً؟”
ابتسم موردريت.
“نيفيس… نيفيس من عشيرة الشعلة الخالدة؟ انتظر، هل لا تزال على قيد الحياة؟”
“يا للخسارة. لكن حسنًا… لأكون صريحًا، لم نكن لنصبح أصدقاء حقيقيين على أية حال.”
تراجع ساني خطوة أخرى، ثم سأل بتوتر:
“نيفيس… نيفيس من عشيرة الشعلة الخالدة؟ انتظر، هل لا تزال على قيد الحياة؟”
“أوه، حقًا؟ ولما ذلك؟”
توقفت ابتسامة أمير اللاشيء. وعندما تكلّم، خرج صوت ويلث باردًا وخبيثًا، ممتلئًا بظلامٍ لا نهاية له:
“هل تظنّني غبيًا؟ أظننتَ حقًا أنني لن أشمّ رائحة وليد الاحلام المنبعثة منك؟ هاه؟ من الأفضل أن تجيبني، يا بلا شمس… لماذا أرسلَك أستيريون إلى الجزر المقيدة؟ لماذا تطارد وحشي؟ ما الذي يخطط له ذلك الرجس الآن؟”
بينما كان موردريت يضحك، شعر ساني ببرودة تتسلل إلى أعماقه. ليس بسبب هذا الانفجار المفاجئ، بل بسبب ما قاله أمير اللاشيء قبل لحظات:
عبس ساني.
‘…ماذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فضولي كما عهدتك. طبيعتك الاستقصائية تليق فعلًا بباحثٍ من الأكاديمية.”
كان مشوشًا بحق. ولو لم تكن عيناه مغمضتين، لكان قد رمش من الدهشة. هل فقد موردريت عقله تمامًا؟.
“لا فكرة لدي عمّا تتحدث عنه. أية رائحة؟ ولماذا يُفترض أن يرسلني أستيريون؟ أنا لم أقابل أحدًا بهذا الاسم، فضلًا عن أنني لا أعرف أي شيء عن مخططاته! هل تسمع نفسك، أيها المجنون؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘انتظر لحظة… الأمير… وليد الأحلام… هل يُعقل؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمّد موردريت، ثم أمال رأسه قليلًا.
‘أيها الـلقيط! إنه ينوي خيانتي، أليس كذلك؟!’
“هاه… يا له من أمرٍ غريب!. لا يمكنك الكذب، إذًا فلا بد أن هذه هي الحقيقة. لكن إن لم تقابل أستيريون قط، فلماذا تفوح منك رائحة وليد أحلام؟”
قطّب ساني جبينه، ولم يرغب بالإجابة. لكن لم يكن لديه خيار. خاضعًا لعيبه، قال من بين أسنانه:
‘لا يمكنك الكذب… إذًا لا بد أن هذه هي الحقيقة. كـ—كيف يعرف أنني لا أستطيع الكذب؟’
“أنا… ربما التقيتُ وليد أحلام آخر.”
“لا فكرة لدي عمّا تتحدث عنه. أية رائحة؟ ولماذا يُفترض أن يرسلني أستيريون؟ أنا لم أقابل أحدًا بهذا الاسم، فضلًا عن أنني لا أعرف أي شيء عن مخططاته! هل تسمع نفسك، أيها المجنون؟!”
رفع أمير اللاشيء حاجبيه، مندهشًا.
“أنا… ربما التقيتُ وليد أحلام آخر.”
“حقًا؟ من؟”
‘اللعنة!’
بينما كان موردريت يضحك، شعر ساني ببرودة تتسلل إلى أعماقه. ليس بسبب هذا الانفجار المفاجئ، بل بسبب ما قاله أمير اللاشيء قبل لحظات:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شحُب وجه ساني، ثم تراجع خطوة إلى الخلف.
قبض ساني قبضتيه، ثم قال بحدّة:
تجمّد موردريت، ثم أمال رأسه قليلًا.
هل كان موردريت يخطط للاستيلاء على جسد ويلث منذ البداية؟ أم أنه غيّر خطته فجأة عندما سنحت الفرصة؟.
“…نيفيس.”
عبس موردريت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نيفيس… نيفيس من عشيرة الشعلة الخالدة؟ انتظر، هل لا تزال على قيد الحياة؟”
أومأ ساني، فانفجر الأمير المنفي ضاحكًا، رافعًا رأسه إلى الخلف.
هل كان موردريت يخطط للاستيلاء على جسد ويلث منذ البداية؟ أم أنه غيّر خطته فجأة عندما سنحت الفرصة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه! يا للعجب! إذًا يوجد وليد أحلام آخر يسير في عالم الأحلام، وهي ابنة ابتسامة السماء والسيف المكسور! لا بد أن هذا هو القدر… آه، أتُراه ذاك العجوز الوغد يعلم؟…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، بخصوص هذا… لا تقلق. لدي خطة بالفعل. فقط… لستُ متأكدًا أنك ستحبها كثيرًا، يا بلا شمس.”
بينما كان موردريت يضحك، شعر ساني ببرودة تتسلل إلى أعماقه. ليس بسبب هذا الانفجار المفاجئ، بل بسبب ما قاله أمير اللاشيء قبل لحظات:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه! يا للعجب! إذًا يوجد وليد أحلام آخر يسير في عالم الأحلام، وهي ابنة ابتسامة السماء والسيف المكسور! لا بد أن هذا هو القدر… آه، أتُراه ذاك العجوز الوغد يعلم؟…”
‘لا يمكنك الكذب… إذًا لا بد أن هذه هي الحقيقة. كـ—كيف يعرف أنني لا أستطيع الكذب؟’
منذ متى يعرف موردريت عن عيبه؟.
‘موردريت… قد تلبس ويلث.’
هل اكتشفه فقط من مراقبته لساني خلال الأشهر الماضية؟ لا، هذا مستحيل… لم يمكث ساني في عالم الأحلام كثيرًا منذ هروبه من السماء السفلى، ولم يكن يتفاعل كثيرًا مع الناس، باستثناء بيع الأشياء الحقيقية لهم.
‘اللعنة!’
بينما كان موردريت يضحك، شعر ساني ببرودة تتسلل إلى أعماقه. ليس بسبب هذا الانفجار المفاجئ، بل بسبب ما قاله أمير اللاشيء قبل لحظات:
ولم يفعل شيئًا قد يفضحه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما… ما الذي يحدث؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يفعل شيئًا قد يفضحه…
“…نيفيس.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
