You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سفاح خيالي في عالم حديث 152

نهاية الفيلم

نهاية الفيلم

الفصل 152 – نهاية الفيلم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

نظر إليها، وابتسم، ثم قال:

استمر الفيلم بالتقدّم، واقترب طفل صغير من الفنان القتالي العجوز، عيناه حمراوان من كثرة البكاء، لكنه وقف أمامه بعزم لا يلين. ثم انحنى الطفل وخاطبه بصوت عالٍ، لم يكن صراخًا، لكن صوته تردد في أرجاء القرية.

“لماذا أقاتلهم؟ كم شخصًا سيموت قبل أن يبدأ الناس بتصديقي؟ لا أستطيع أن أكون سببًا في موت أبرياء. إن كان موتي سيجلب لهم الطمأنينة، إذًا فليمُت هذا الجسد.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أيها العجوز، أرجوك… علّمني فنون القتال.”

“ولماذا لا تزال تفكر بهم، رغم أنهم لم يهتموا بك يومًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لماذا؟

كان ذلك الطفل هو بطل الفيلم. أثناء الهجوم، تمكّن عدد قليل من الكالادريوس من اختراق دفاعات القرية، فقتلوا عددًا كبيرًا من السكان، وكان والدا البطل من بين الضحايا. لقد ضحّيا بحياتهما لحمايته.

ومع ذلك، لم يعلمه رسميًا أبدًا، بل كان يريه حركات بسيطة من حين إلى آخر. ومع الوقت، تعلّم الطفل تلك الحركات، بل وأصبح قادرًا على ابتكار أسلوبه القتالي الخاص.

 

 

ومنذ تلك اللحظة، لم يرغب البطل أبدًا في أن يشعر بالعجز مرة أخرى، ولم يشأ أن يختبر أحد غيره ذلك الشعور القاسي. لذا توجّه إلى العجوز، يطلب منه أن يعلمه كيف يقاتل.

صُدم الجميع من ردّة فعله، حتى لوكي.

 

صُدم الجميع من ردّة فعله، حتى لوكي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أثار هذا المشهد في نفس لوكي ذكرى قديمة، لكن على عكس الطفل في الفيلم، كان لوكي يملك بالفعل القوة، ومع ذلك كان عاجزًا عن إنقاذ أغلى من في حياته.

 

 

 

هز العجوز رأسه ورفض طلب الطفل. وبرغم الرفض، لم يستسلم البطل. ظل يتبع العجوز في رحلاته. في البداية، تجاهله العجوز، لكن مع مرور الوقت لاحظ أن الطفل يتعلم من مجرد المراقبة. أدهشته موهبته الفطرية في فنون القتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه حقًا النهاية التي أريدها؟

 

قال لها:

ومع ذلك، لم يعلمه رسميًا أبدًا، بل كان يريه حركات بسيطة من حين إلى آخر. ومع الوقت، تعلّم الطفل تلك الحركات، بل وأصبح قادرًا على ابتكار أسلوبه القتالي الخاص.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

تقدّم الفيلم سريعًا إلى المستقبل. العجوز، الذي كان في بداية الفيلم قويًا لا يُقهر، بات الآن طريح الفراش. أما الطفل فلم يعد كذلك، بل أصبح شابًا ناضجًا.

الفصل 152 – نهاية الفيلم

 

 

قال العجوز بصوت واهن:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذه حقًا النهاية التي أريدها؟

“أيها الشاب، أما زلت تسعى وراء القوة؟ همم… لقد أصبحت تملك منها ما يكفي، ومع ذلك ما زلت ترغب بالمزيد. لقد ورثت كل ما لدي، بل وتجاوزتني. بالنسبة لي، أنت أشبه بحفيدي. لذا، أتمنى أن تتحرر من ماضيك… وأن تصبح حرًا.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ذلك المنظور، أدرك لوكي شيئًا مهمًا. شيء لم يكن قادرًا على استيعابه بالكامل بعد…

ردّ البطل:

“لماذا لم تهرب؟ بإمكانك فعلها، لا أحد يستطيع إيقافك. لماذا تقبل مصيرك بهذه السهولة؟”

“أيها العجوز… لا يمكنني أن أنسى. ولا أمتلك الحق بأن أكون حرًا.”

استمر الفيلم بالتقدّم، واقترب طفل صغير من الفنان القتالي العجوز، عيناه حمراوان من كثرة البكاء، لكنه وقف أمامه بعزم لا يلين. ثم انحنى الطفل وخاطبه بصوت عالٍ، لم يكن صراخًا، لكن صوته تردد في أرجاء القرية.

 

“هل تندم؟”

ترددت كلماته في قلب لوكي. كان يعرف الخطوط العريضة للقصة، فقد قرأها سابقًا على الإنترنت، لكن التفاصيل الصغيرة… تلك التي تلامس الروح، لم يكن يعرفها. كل ما في شخصية البطل بدا مألوفًا له، حتى أسلوب حياته، كان شيئًا يستطيع لوكي أن يفهمه تمامًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يفعل شيئًا. لم يقاوم. فقط… تقبّل مصيره.

على عكس المرات السابقة التي تابع فيها الفيلم بلا اهتمام حقيقي، هذه المرة، كان مشدودًا بحق. أراد أن يعرف نهاية القصة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

وفي الليلة السابقة للمحاكمة، زارته المرأة التي أحبته سرًا، وسألته السؤال الذي يدور في ذهن الجميع:

قال العجوز بابتسامة باهتة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أرى… إذًا، آمل فقط ألا تندم على قرارك… تلميذي الصغير…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

رحل العجوز، لكن البطل لم يذرف دمعة واحدة وهو يراقب معلمه يلفظ أنفاسه الأخيرة. ومع ذلك، بقي إلى جانبه شهرًا كاملاً، لا يتحرك، لا يغادر. وبعدها، أحرق جثمان معلمه، وجمع رماده، ونثره فوق الجبل الذي قضى فيه معلمه سنواته الأخيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار هذا المشهد في نفس لوكي ذكرى قديمة، لكن على عكس الطفل في الفيلم، كان لوكي يملك بالفعل القوة، ومع ذلك كان عاجزًا عن إنقاذ أغلى من في حياته.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عند هذه النقطة، بدأت رحلة البطل المنفردة. سعى لإنقاذ أولئك الذين لا يستطيعون إنقاذ أنفسهم، ضحى بنفسه من أجل الآخرين دون أن يعبأ بسلامته. بدا وكأن حياته لا تساوي شيئًا مقارنة بحياة الآخرين.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل حياته من أجل الآخرين فقط. حتى أنه بلغ مرحلة لم يعد يشعر فيها بفرحة إنقاذ الناس، ولا حتى بكراهية أعدائه. أصبح فارغًا تمامًا، سيفًا مجردًا للعدالة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصل السير في دربه الوحيد، فأصبح بطلًا في أعين فناني القتال، وكائنًا سماويًا رحيمًا في نظر عامة الناس. وحتى حين أحبته امرأة قوية، فنانة قتالية شهيرة، لم يبادلها المشاعر. وحين صارحتْه بحبها، لم يُجب بلطف.

 

 

 

قال لها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أنا لا أستحق عاطفتكِ. أنا لا أستحق شيئًا. أنا مجرد شبح من الماضي، وأنتِ من الحاضر.”

رحل العجوز، لكن البطل لم يذرف دمعة واحدة وهو يراقب معلمه يلفظ أنفاسه الأخيرة. ومع ذلك، بقي إلى جانبه شهرًا كاملاً، لا يتحرك، لا يغادر. وبعدها، أحرق جثمان معلمه، وجمع رماده، ونثره فوق الجبل الذي قضى فيه معلمه سنواته الأخيرة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصل حياته من أجل الآخرين فقط. حتى أنه بلغ مرحلة لم يعد يشعر فيها بفرحة إنقاذ الناس، ولا حتى بكراهية أعدائه. أصبح فارغًا تمامًا، سيفًا مجردًا للعدالة.

ردّ البطل:

 

“أيها العجوز، أرجوك… علّمني فنون القتال.”

بلغت الحبكة ذروتها حين انقلب عليه أولئك الذين أنقذهم. بدأ فنانو القتال القدامى يشعرون بالخوف من قوته، فحرّضوا العامة ضده بكلمات منمقة. تغيّر الرأي العام، ولم يحاول البطل الدفاع عن نفسه.

“هل تندم؟”

 

ترددت كلماته في قلب لوكي. كان يعرف الخطوط العريضة للقصة، فقد قرأها سابقًا على الإنترنت، لكن التفاصيل الصغيرة… تلك التي تلامس الروح، لم يكن يعرفها. كل ما في شخصية البطل بدا مألوفًا له، حتى أسلوب حياته، كان شيئًا يستطيع لوكي أن يفهمه تمامًا.

صُدم الجميع من ردّة فعله، حتى لوكي.

لم يفعل شيئًا. لم يقاوم. فقط… تقبّل مصيره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل حياته من أجل الآخرين فقط. حتى أنه بلغ مرحلة لم يعد يشعر فيها بفرحة إنقاذ الناس، ولا حتى بكراهية أعدائه. أصبح فارغًا تمامًا، سيفًا مجردًا للعدالة.

لم يفعل شيئًا. لم يقاوم. فقط… تقبّل مصيره.

وفي الليلة السابقة للمحاكمة، زارته المرأة التي أحبته سرًا، وسألته السؤال الذي يدور في ذهن الجميع:

 

هل كانت تستحق كل ذلك؟ هل كان هذا حقًا الطريق الصحيح؟ أن يُقيّد الإنسان بماضيه حتى يعجز عن رؤية الحاضر؟

لماذا؟

“أيها العجوز، أرجوك… علّمني فنون القتال.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى الذين قرؤوا الرواية الأصلية صُدموا؛ فقد كانت هذه نهاية مختلفة تمامًا. في الرواية، واجه البطل مصيره بشجاعة، وعرّى العدو الحقيقي أمام الجميع. أما في الفيلم، فسمح لنفسه بأن يُعتقل.

 

 

عند هذه النقطة، بدأت رحلة البطل المنفردة. سعى لإنقاذ أولئك الذين لا يستطيعون إنقاذ أنفسهم، ضحى بنفسه من أجل الآخرين دون أن يعبأ بسلامته. بدا وكأن حياته لا تساوي شيئًا مقارنة بحياة الآخرين.

وفي الليلة السابقة للمحاكمة، زارته المرأة التي أحبته سرًا، وسألته السؤال الذي يدور في ذهن الجميع:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الذين قرؤوا الرواية الأصلية صُدموا؛ فقد كانت هذه نهاية مختلفة تمامًا. في الرواية، واجه البطل مصيره بشجاعة، وعرّى العدو الحقيقي أمام الجميع. أما في الفيلم، فسمح لنفسه بأن يُعتقل.

 

 

“لماذا لم تهرب؟ بإمكانك فعلها، لا أحد يستطيع إيقافك. لماذا تقبل مصيرك بهذه السهولة؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل حياته من أجل الآخرين فقط. حتى أنه بلغ مرحلة لم يعد يشعر فيها بفرحة إنقاذ الناس، ولا حتى بكراهية أعدائه. أصبح فارغًا تمامًا، سيفًا مجردًا للعدالة.

نظر إليها، وابتسم، ثم قال:

ومنذ تلك اللحظة، لم يرغب البطل أبدًا في أن يشعر بالعجز مرة أخرى، ولم يشأ أن يختبر أحد غيره ذلك الشعور القاسي. لذا توجّه إلى العجوز، يطلب منه أن يعلمه كيف يقاتل.

 

صُدم الجميع من ردّة فعله، حتى لوكي.

“لماذا أقاتلهم؟ كم شخصًا سيموت قبل أن يبدأ الناس بتصديقي؟ لا أستطيع أن أكون سببًا في موت أبرياء. إن كان موتي سيجلب لهم الطمأنينة، إذًا فليمُت هذا الجسد.”

الفصل 152 – نهاية الفيلم

 

لقد أتمّ البطل مهمته، نعم. لكنه تساءل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت، بصوت مرتجف:

صُدم الجميع من ردّة فعله، حتى لوكي.

“ولماذا لا تزال تفكر بهم، رغم أنهم لم يهتموا بك يومًا؟”

قال لها:

 

 

أجابها بنبرة هادئة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت، بصوت مرتجف:

“لأن لهم مستقبلًا… أما أنا، فمجرد شبحٍ من الماضي.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل السير في دربه الوحيد، فأصبح بطلًا في أعين فناني القتال، وكائنًا سماويًا رحيمًا في نظر عامة الناس. وحتى حين أحبته امرأة قوية، فنانة قتالية شهيرة، لم يبادلها المشاعر. وحين صارحتْه بحبها، لم يُجب بلطف.

حين سمعت كلماته، ورأت السكينة على وجهه، أدركت أنها لن تستطيع تغييره. وغادرت، بقلبٍ مكسور.

فأجاب مبتسمًا:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الذين قرؤوا الرواية الأصلية صُدموا؛ فقد كانت هذه نهاية مختلفة تمامًا. في الرواية، واجه البطل مصيره بشجاعة، وعرّى العدو الحقيقي أمام الجميع. أما في الفيلم، فسمح لنفسه بأن يُعتقل.

في اليوم التالي، حوكم البطل، وأُدين، ونُفّذ حكم الإعدام فيه في اليوم نفسه. وقبل أن يُفارق الحياة بلحظات، سمع صوت معلمه يسأله:

“لماذا أقاتلهم؟ كم شخصًا سيموت قبل أن يبدأ الناس بتصديقي؟ لا أستطيع أن أكون سببًا في موت أبرياء. إن كان موتي سيجلب لهم الطمأنينة، إذًا فليمُت هذا الجسد.”

“هل تندم؟”

كانت ردود أفعال الجمهور متباينة. البعض غضب من النهاية المختلفة عن الرواية. آخرون غرقوا في التفكير بالرسالة العميقة التي حملها الفيلم. وهناك من رأى أن هذه النهاية، رغم سوداويتها، أفضل من النهاية النمطية في الرواية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

فأجاب مبتسمًا:

ثم اسودّت الشاشة، وبدأت أسماء الطاقم تظهر.

“لا.”

قال لها:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ثم اسودّت الشاشة، وبدأت أسماء الطاقم تظهر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

على عكس المرات السابقة التي تابع فيها الفيلم بلا اهتمام حقيقي، هذه المرة، كان مشدودًا بحق. أراد أن يعرف نهاية القصة.

كانت ردود أفعال الجمهور متباينة. البعض غضب من النهاية المختلفة عن الرواية. آخرون غرقوا في التفكير بالرسالة العميقة التي حملها الفيلم. وهناك من رأى أن هذه النهاية، رغم سوداويتها، أفضل من النهاية النمطية في الرواية.

قال العجوز بابتسامة باهتة:

 

 

أما لوكي، فكان غارقًا في أفكاره. لقد لمس الفيلم أعماق قلبه، شعر وكأن القصة تعنيه شخصيًا. وكان واثقًا أنه لو كان مكان البطل، لاتّخذ نفس القرارات… ما عدا النهاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ذلك المنظور، أدرك لوكي شيئًا مهمًا. شيء لم يكن قادرًا على استيعابه بالكامل بعد…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل هذه حقًا النهاية التي أريدها؟

ترددت كلماته في قلب لوكي. كان يعرف الخطوط العريضة للقصة، فقد قرأها سابقًا على الإنترنت، لكن التفاصيل الصغيرة… تلك التي تلامس الروح، لم يكن يعرفها. كل ما في شخصية البطل بدا مألوفًا له، حتى أسلوب حياته، كان شيئًا يستطيع لوكي أن يفهمه تمامًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ذلك المنظور، أدرك لوكي شيئًا مهمًا. شيء لم يكن قادرًا على استيعابه بالكامل بعد…

لقد أتمّ البطل مهمته، نعم. لكنه تساءل:

بلغت الحبكة ذروتها حين انقلب عليه أولئك الذين أنقذهم. بدأ فنانو القتال القدامى يشعرون بالخوف من قوته، فحرّضوا العامة ضده بكلمات منمقة. تغيّر الرأي العام، ولم يحاول البطل الدفاع عن نفسه.

هل كانت تستحق كل ذلك؟ هل كان هذا حقًا الطريق الصحيح؟ أن يُقيّد الإنسان بماضيه حتى يعجز عن رؤية الحاضر؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومن ذلك المنظور، أدرك لوكي شيئًا مهمًا. شيء لم يكن قادرًا على استيعابه بالكامل بعد…

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت، بصوت مرتجف:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط