السيدة؟
في يوم عاصف، مرة وراء أخرى، لوح الملك بسيفه تحت المطر الغزير. ابتل جسده بالماء بشدة، فاختلط عرقه بماء المطر.. ومن بعيد، وقف أخيه، يفكر في .. ”
توقفت، نظرت إليه وقلت:
ربما كانت هذه هي الطريقة التي سيسرد بها شاعر الحانة السكير قبل أن يتم تسجيل القصة في سجل التاريخ، لكني احب الحقائق في النهاية.
فهمست بلؤم خبيث وهي تواصل الضغط:
تنهد ، دعني اصحح هذا الجانب من القصة.
مدرسة سحرية حقيقية، حيث لا يحتاج الساحر الصغير أن يتعلم السحر من جدته أو من كتاب مسروق وينتهي به الأمر لاحداث مصيبة تنتهي في النهاية على شكل تقرير مطول فوق مكتبي. (لم انتقل لأكون عامل مكتب في حياتي الثانية)
في يوم عاصف، مرة وراء أخرى، أمسكت الملكة بسيفها تحت المطر الغزير.
ويا ليتني صمت.
أعلم ما تفكر به….نعم، —آرثر— امرأة. مفاجأة؟ كانت لي أيضًا… خصوصًا بعد أن أمضيت أول أسبوع في هذا العالم وأنا أناديها في رسائلي بـ”سيدي” حتى قابلتها وهي تصرخ في وجهي بوقاحة “أنا لست سيدا ! أنا سيدتك، أيها البغل!”
ماذا؟ هل كنت تتوقع أن أصبح الشرير؟ أن أغرق في الكراهية والحقد؟
أعلم ما تفكر به….نعم، —آرثر— امرأة. مفاجأة؟ كانت لي أيضًا… خصوصًا بعد أن أمضيت أول أسبوع في هذا العالم وأنا أناديها في رسائلي بـ”سيدي” حتى قابلتها وهي تصرخ في وجهي بوقاحة “أنا لست سيدا ! أنا سيدتك، أيها البغل!”
لقد كانت صدمة أن “آرثر بن دراغون ” كانت… آرثورا؟ آرثورية؟ لا يهم. كانت امرأة – وهذا يفسر الكثير الي جانب عطر الورد في الرسالتين الأخيرين.
مدرسة سحرية حقيقية، حيث لا يحتاج الساحر الصغير أن يتعلم السحر من جدته أو من كتاب مسروق وينتهي به الأمر لاحداث مصيبة تنتهي في النهاية على شكل تقرير مطول فوق مكتبي. (لم انتقل لأكون عامل مكتب في حياتي الثانية)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رغم أن الكهنة والأغبياء في القصص القديمة أصروا على أن آرثر رجل، لكن أمامي الآن و فوق تلة صخرية وسط ساحة من الطين والعشب المهروس، ابتل جسدها و إلتسقت ملابسها بشدة بجلدها المختلط بالماء و العرق.
هناك وقفت فتاة بشعر أشقر مجنون ترفرف خصلاتها كراية حرب أشبه بقديسة ، وعينيها الزرقاء تحدقان نحو سيفا كأنه يدين لها بالمال.
قاطعته في المنتصف وقلت ” هوجورتس ”
ومن بعيد، وقفت أنا… شقيقها غير الشقيق، بالتبني، وبوجه يفيض تعبيرا واحدا: “جديا؟ هل هذا يحدث الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يا عزيزي، هنا يجب أن تسحب سيفا من حجر لكي تصبح ملكا… سيف معدني غبي غرصه عجوز مصاب بالزهيمر في صخرة ضخمة غبية متواجدة في نهاية الخريطة !!!
في كل وليمة، كانوا يرفعون الكؤوس نحوي و ينادونني بـ”صاحب الرؤية”، “المنقذ الجديد”، وذات مرة قال أحدهم في حالة سكر.
لقد سافرنا كل هذه المسافة من أجل هذه اللحظة الملحمية، حيث تقوم أختي، التي كانت قبل يومين تصرخ لأن العنكبوت دخل خيمتها، بانتزاع السيف الأسطوري اسكاليبور من الصخرة، بينما الجميع يصفق لها كما لو أنها اخترعت الكهرباء.
ومن بعيد، وقفت أنا… شقيقها غير الشقيق، بالتبني، وبوجه يفيض تعبيرا واحدا: “جديا؟ هل هذا يحدث الآن؟”
سيقول بعض الناس لي “لماذا لا تسعى للعرش؟ كما تعلم… اختك مجرد فتاة ” وأنا سأرد ببساطة “لأني جربت بالفعل! أيها الحمقى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كوني أخوها غير الشقيق… وبالتبني (تفصيل مهم، أرجو الانتباه) جعل الجميع يتساءل إن كان من المفترض أن أكون الملك، خصوصا مع الوزراء والنبلاء وهم يلمحون لي يوميا بلطف سام منذ أن عرفوا وجودي:
“يا صاحب الجلالة، سمعت أنكم بصدد تأسيس معهد للسحر… هل نرسل أبناءنا؟ سمعت انكم لديكم فصل للشامان”
“جلالتكم… أقصد، سيدي… أقصد، معالي الأخ غير الشرعي، هل فكرت يوما في… إدارة المملكة؟”
في البداية قلت “لم لا؟ لنبدأ بالحكم النظيف”
ماذا؟ انت تسأل كيف بدأ هذا؟ بتفكير في الأمر كان منذ فترة طويلة، فكرة إنشاء مدرسة سحر لم تكن وليدة لحظة عبقرية… بل وليدة جلسة طويلة من صداع الرأس حول تلميذة ساحرة طائشة أحرقت قرية كاملة وهي تحاول إشعال المدفئة.
لهذا أخذت نفسي على محمل الجد، تصرفت كملك عظيم في الفصول الأولى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصلحت مشاكل القرى….( الفصل السابع)
كدت أموت في الرحلة الأولى، وأمس كدت أرى أختي الغبية تموت أيضًا…
صدقا، صفقت.
أعدت بناء أسوار المدينة…. ( الفصل العشر)
وفي النهاية؟ استسلمت…. قررت أن أرافق أختي، الملكة آرثر، وأدعمها.
أنشأت سدودا و طروقات لا تنهار عند أول مطر ، كأني رئيس بلدية فاضل…. ( الفصل 20)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما دخلت القاعة الكبرى، يصطف الحراس، تفتح الأبواب و يصرخ المنادي بإسمي مع سبعة ألقاب مزخرفة اخترعها أحد الشعراء من أجل المكافئة الي جانب لقب شاعر البلاط.
قضيت على الجماعات الخارجة عن القانون….( كان فصل واحد يسمى الجريمة و العقاب)
“سيدي… حقا، عليك أن تقلل من الخروج ليلًا. هل… هل هم جيدون إلى هذه الدرجة في بيت المتعة؟ لتعود هكذا محطم العظام وتئن مثل العذراء ؟”
نظرت إليها، والسيف يلمع في يدها و هالة بطل الرواية تحيط بها مثل القداسة ، ثم ابتسمت وقلت:
أقنعت العائلات النبيلة بأنني “الشخص المناسب” بعد أن حشوت قبوهم بالجبن و النبيذ الفاخر ( كان هذا ما بعد الفصل 30)
طردت الوحوش التي كانت تعيش في البالوعة الملكية منذ ٢٠٠ سنة و تعاملت مع وحوش المستنقعات التي كانت ترقص ليلا بجانب البئر! تخيل كمية الازعاج وانت تحاول النوم!
أنشأت سدودا و طروقات لا تنهار عند أول مطر ، كأني رئيس بلدية فاضل…. ( الفصل 20)
أبرمت معاهدة سلام مع جان الغابة (رغم أنهم استقبلوني بأسهم.. قوم مسالم للغاية، مؤخرتي! ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، ميرلين؟ هل هذه هي؟ إذا هذا اسم البغية الجديدة التي تسللت إلى قلبك؟”
هناك وقفت فتاة بشعر أشقر مجنون ترفرف خصلاتها كراية حرب أشبه بقديسة ، وعينيها الزرقاء تحدقان نحو سيفا كأنه يدين لها بالمال.
والأفضل من ذلك؟ صفقة مع برج السحر لإنشاء جامعة سحرية شبيهة بـ”هوجورتس” – نعم، تخيلوا… أول جامعة سحرية مجانية في كامل بريطانيا (نصف مجانية… حسنا، حسنا ،كلها مدفوعة لكن فيها كافيتيريا لائقة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أجلس حينها في مكتبي احتسي الشاي البارد، محاطا بكومة من الوثائق وشكاوى المواطنين حول هذا الأمر … وفجأة قلت لنفسي “ماذا لو… أنشأنا أكاديمية سحرية ؟”
كنت أطمح أن أكون دمبلدور، لكن انتهى بي المطاف كشخص لا يملك ايت ذرة من السحر لهذا رفضوا بأدب … تسك عديمي الإخلاص.
“اهدأ يا مولاي، لا تتحرك … أو تفضل أن تدهن لك ميرلين الزيت بنفسه؟ أو نفسها؟ لا أدري بعد، يبدو أنه يحتل مكانة خاصة لديك.”
المشكلة؟ أنني لم أكن الملك و ليس لدي الحق في توقيع مثل هذه القرارت الضخمة بميزانية دولة.
ماذا؟ انت تسأل كيف بدأ هذا؟ بتفكير في الأمر كان منذ فترة طويلة، فكرة إنشاء مدرسة سحر لم تكن وليدة لحظة عبقرية… بل وليدة جلسة طويلة من صداع الرأس حول تلميذة ساحرة طائشة أحرقت قرية كاملة وهي تحاول إشعال المدفئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أجلس حينها في مكتبي احتسي الشاي البارد، محاطا بكومة من الوثائق وشكاوى المواطنين حول هذا الأمر … وفجأة قلت لنفسي “ماذا لو… أنشأنا أكاديمية سحرية ؟”
نعم، هوجورتس.
أبرمت معاهدة سلام مع جان الغابة (رغم أنهم استقبلوني بأسهم.. قوم مسالم للغاية، مؤخرتي! ).
نظرت إليها، والسيف يلمع في يدها و هالة بطل الرواية تحيط بها مثل القداسة ، ثم ابتسمت وقلت:
مدرسة سحرية حقيقية، حيث لا يحتاج الساحر الصغير أن يتعلم السحر من جدته أو من كتاب مسروق وينتهي به الأمر لاحداث مصيبة تنتهي في النهاية على شكل تقرير مطول فوق مكتبي. (لم انتقل لأكون عامل مكتب في حياتي الثانية)
المشكلة؟ أنني لم أكن الملك و ليس لدي الحق في توقيع مثل هذه القرارت الضخمة بميزانية دولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، ميرلين؟ هل هذه هي؟ إذا هذا اسم البغية الجديدة التي تسللت إلى قلبك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحل؟ الجميع تصرف وكأنني كذلك.
هناك وقفت فتاة بشعر أشقر مجنون ترفرف خصلاتها كراية حرب أشبه بقديسة ، وعينيها الزرقاء تحدقان نحو سيفا كأنه يدين لها بالمال.
الوزراء؟ أوه، أولئك الكائنات السياسية العجيبة… ما إن قلت “مدرسة سحر” حتى وقف الوزير الأول بنفسه وصفق بيدين ناعمتين كأنهما لم تلمسا فأسا في حياتهما، وقال:
أنشأت سدودا و طروقات لا تنهار عند أول مطر ، كأني رئيس بلدية فاضل…. ( الفصل 20)
“يا لجلالتك، إنها فكرة عبقرية! ستجعل مملكتنا الأعظم بين الجميع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في يوم عاصف، مرة وراء أخرى، لوح الملك بسيفه تحت المطر الغزير. ابتل جسده بالماء بشدة، فاختلط عرقه بماء المطر.. ومن بعيد، وقف أخيه، يفكر في .. ”
توقفت، نظرت إليه وقلت:
كنت أطمح أن أكون دمبلدور، لكن انتهى بي المطاف كشخص لا يملك ايت ذرة من السحر لهذا رفضوا بأدب … تسك عديمي الإخلاص.
“أنا لست الملك يا سيباستيان توقف عن مناداتي بذلك ”
“ليحيا الملك! الرجل الذي أعاد للسحر مجده!”
لكنه تجاهلني تماما كأنه لم يسمعني ( وقح) وأكمل:
أعدت بناء أسوار المدينة…. ( الفصل العشر)
كنت أطمح أن أكون دمبلدور، لكن انتهى بي المطاف كشخص لا يملك ايت ذرة من السحر لهذا رفضوا بأدب … تسك عديمي الإخلاص.
“نقترح أن تبنى المدرسة فوق تلة الشمس، ونسميها بأمر جلالتك: الأكاديمية الملكية العليا لفنون السحر والتعاويذ المتقدمة… ”
“يا صاحب الجلالة، سمعت أنكم بصدد تأسيس معهد للسحر… هل نرسل أبناءنا؟ سمعت انكم لديكم فصل للشامان”
قاطعته في المنتصف وقلت ” هوجورتس ”
لكنه تجاهلني تماما كأنه لم يسمعني ( وقح) وأكمل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكي يعيد إكمال كلامه كأنه كان سيقولها منذ البداية”… نسميها هوجورتس! ” ثم تلى ذلك تصفيق من المجلس. وهكذا، بدأت المشروع.
أكاديمية هوجورتس للسحر، اسم مكرر؟ نعم. لكن على الأقل لم أسمها “جامعة ميرلين” لأنني لا أوزع المجد مجانًا وخاصة لذلك العجوز الحقير الذي جعل حياتي جحيما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا عادل و قانوني أن يطلقوا علي مولاي أو الملك ؟ لا.
ولكن الجزء الأجمل؟ لم يكن إنشاء المدرسة… بل كيف بدأ الوزراء وأرباب العائلات النبيلة يتعاملون معي بعد الفكرة.
قبل أن أفتح فمي لتوضيح أن ميرلين رجل بعمر هيكل عظمي متحرك، ضغطت فجأة على فقرة في ظهري لا أعرف اسمها العلمي، لكني أسميها الآن “زر العذاب الأبدي ” صرخت من الألم:
في البداية، كانوا يرمقونني بنظرات شفقة.
“إنه يحاول جاهدا، مسكين، كأنه طفل يلعب في رمل السياسة بين البشر و السحرة ”
ولكن الجزء الأجمل؟ لم يكن إنشاء المدرسة… بل كيف بدأ الوزراء وأرباب العائلات النبيلة يتعاملون معي بعد الفكرة.
لكن ما إن بدأت الأكاديمية تبنى، وسمعوا أن برج السحر وافق، وأن جان الغابة أرسلوا هدايا بعد الصلح الأخير، وأن العرافة العمياء توقعت “نهضة جديدة” ( نعم، دفعت رشوة صغيرة — فقط صغيرة — لتلك الكاهنة الجشعة حتى تعدل النبوئة بسطرا أو اثنين اضافيين… بصراحة أردت سطر ثالث لكن الثمن أصبح 5 عملات تنين ذهبية من أجل بضع كلمات، هذه تسمى سرقة!)
أكاديمية هوجورتس للسحر، اسم مكرر؟ نعم. لكن على الأقل لم أسمها “جامعة ميرلين” لأنني لا أوزع المجد مجانًا وخاصة لذلك العجوز الحقير الذي جعل حياتي جحيما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في إحدى الحفلات الرسمية كنت أحاول أكل قطعة كعك بالكريمة، فجأة وجدت الوزير الأكبر يرفع الكأس ويقول بصوت جمهوري:
لقد سافرنا كل هذه المسافة من أجل هذه اللحظة الملحمية، حيث تقوم أختي، التي كانت قبل يومين تصرخ لأن العنكبوت دخل خيمتها، بانتزاع السيف الأسطوري اسكاليبور من الصخرة، بينما الجميع يصفق لها كما لو أنها اخترعت الكهرباء.
“ليحيا الملك! الرجل الذي أعاد للسحر مجده!”
أعلم ما تفكر به….نعم، —آرثر— امرأة. مفاجأة؟ كانت لي أيضًا… خصوصًا بعد أن أمضيت أول أسبوع في هذا العالم وأنا أناديها في رسائلي بـ”سيدي” حتى قابلتها وهي تصرخ في وجهي بوقاحة “أنا لست سيدا ! أنا سيدتك، أيها البغل!”
أنا؟ نظرت خلفي…. من الملك؟ من هنا؟
لكن لا، كانوا يقصدونني أنا… أنا الذي بالكاد أقنع نفسي بالنهوض صباحا.
أبرمت معاهدة سلام مع جان الغابة (رغم أنهم استقبلوني بأسهم.. قوم مسالم للغاية، مؤخرتي! ).
“جلالتكم… أقصد، سيدي… أقصد، معالي الأخ غير الشرعي، هل فكرت يوما في… إدارة المملكة؟”
منذ ذلك اليوم، أصبح الأمر مزعجا قليلا.
كنت أطمح أن أكون دمبلدور، لكن انتهى بي المطاف كشخص لا يملك ايت ذرة من السحر لهذا رفضوا بأدب … تسك عديمي الإخلاص.
كلما دخلت القاعة الكبرى، يصطف الحراس، تفتح الأبواب و يصرخ المنادي بإسمي مع سبعة ألقاب مزخرفة اخترعها أحد الشعراء من أجل المكافئة الي جانب لقب شاعر البلاط.
ولكن الجزء الأجمل؟ لم يكن إنشاء المدرسة… بل كيف بدأ الوزراء وأرباب العائلات النبيلة يتعاملون معي بعد الفكرة.
شدت على اسناني وانا اتحمل غضب غيرة الأنثى بصمت، وعلى سيرة ميرلين… أقسم أنني سألكمه في وجهه في أول فرصة تصنح لي ، هل كان عليه أن يجعل الاختبار جحيما؟
“سيد الحكمة، باعث النهضة، مرمم الحضارات، والمبتكر لأكاديمية السحر!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أقنعت العائلات النبيلة بأنني “الشخص المناسب” بعد أن حشوت قبوهم بالجبن و النبيذ الفاخر ( كان هذا ما بعد الفصل 30)
أما النبلاء؟ أوه، يتحدثون معي وكأنني نصف كيان نزل من السماء ليلة رأس السنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما دخلت القاعة الكبرى، يصطف الحراس، تفتح الأبواب و يصرخ المنادي بإسمي مع سبعة ألقاب مزخرفة اخترعها أحد الشعراء من أجل المكافئة الي جانب لقب شاعر البلاط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في كل وليمة، كانوا يرفعون الكؤوس نحوي و ينادونني بـ”صاحب الرؤية”، “المنقذ الجديد”، وذات مرة قال أحدهم في حالة سكر.
“حين تنظر إلى وجهه ، ترى نور التاج نفسه!” وكأن رأسي يشع أيها الأحمق! انا لست اصلع لتقول ذلك! ( من الجيد أن أحدهم اوقفني عن الشجار بعدما همس لي في أذني، اوه… كان يقصد تشبيه مجازي؟ لم يقصد تساقط الشعر الخفيف بسبب توتر العمل؟ اه…. علي أن اعتذر عن لكمه)
في يوم عاصف، مرة وراء أخرى، لوح الملك بسيفه تحت المطر الغزير. ابتل جسده بالماء بشدة، فاختلط عرقه بماء المطر.. ومن بعيد، وقف أخيه، يفكر في .. ”
حتى في الاجتماعات الرسمية، أصبح لي كرسي أكبر من كرسي اختي آرثر نفسها. قالوا إن ذلك “محض صدفة” لكن رمقتهم بعيني، من يجلس على كرسي بارتفاع عرش الحديدي، بينما اختي ( الملكة المستقبلية) تجلس على كرسي عادي؟ تصادف؟ لا أظن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسامة أختي وهي تحمل السيف كانت كافية لتدفئ جسدي المبتل ونسيان ألم ظهري للحظة.
في أحد اللقاءات مع بعثة من مملكة الجوار، خاطبني زعيم الفايكنج هكذا
تنهد ،وقد جربت…صدقا جربت… لقد حاولة سحب ذلك السيف الملعون منذ أشهر. بعدما أن وجدته مديت يدي واحكمت القبضة عليه ثم رفعت.
“يا صاحب الجلالة، سمعت أنكم بصدد تأسيس معهد للسحر… هل نرسل أبناءنا؟ سمعت انكم لديكم فصل للشامان”
ولكن الجزء الأجمل؟ لم يكن إنشاء المدرسة… بل كيف بدأ الوزراء وأرباب العائلات النبيلة يتعاملون معي بعد الفكرة.
قلت وانا احشو العنب “أنا لست الملك… ونعم لدينا فصل لشامان ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في الاجتماعات الرسمية، أصبح لي كرسي أكبر من كرسي اختي آرثر نفسها. قالوا إن ذلك “محض صدفة” لكن رمقتهم بعيني، من يجلس على كرسي بارتفاع عرش الحديدي، بينما اختي ( الملكة المستقبلية) تجلس على كرسي عادي؟ تصادف؟ لا أظن.
كوني أخوها غير الشقيق… وبالتبني (تفصيل مهم، أرجو الانتباه) جعل الجميع يتساءل إن كان من المفترض أن أكون الملك، خصوصا مع الوزراء والنبلاء وهم يلمحون لي يوميا بلطف سام منذ أن عرفوا وجودي:
فأجاب بلا خجل “بالطبع، يا مولاي، التواضع تاج العقلاء علي التعلم منك…هاهاهاهاها ” وهو يضحك مثل دب قطبي ( بتفكير في الأمر من الجيد انني رفضت فكرة محاربتهم .. انظروا الي تلك العضلات، كأنهم مدمنون أثقال )
أعلم ما تفكر به….نعم، —آرثر— امرأة. مفاجأة؟ كانت لي أيضًا… خصوصًا بعد أن أمضيت أول أسبوع في هذا العالم وأنا أناديها في رسائلي بـ”سيدي” حتى قابلتها وهي تصرخ في وجهي بوقاحة “أنا لست سيدا ! أنا سيدتك، أيها البغل!”
هل هذا عادل و قانوني أن يطلقوا علي مولاي أو الملك ؟ لا.
هل استمتعت؟ بصراحة… نعم.
لكنه تجاهلني تماما كأنه لم يسمعني ( وقح) وأكمل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الحقيقة؟ هذا عالم خيالي، وهنا لا يكفي أن تكون لديك دم ملكي أو حتى إنجازات تجعل رمسيس الثاني و الإسكندر يشعرون بالخجل بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيقول بعض الناس لي “لماذا لا تسعى للعرش؟ كما تعلم… اختك مجرد فتاة ” وأنا سأرد ببساطة “لأني جربت بالفعل! أيها الحمقى!”
لا يا عزيزي، هنا يجب أن تسحب سيفا من حجر لكي تصبح ملكا… سيف معدني غبي غرصه عجوز مصاب بالزهيمر في صخرة ضخمة غبية متواجدة في نهاية الخريطة !!!
كتمت تنهيدة طويلة وغمغمت بصوت خافت “كل هذا خطأ ميرلين…”
تنهد ،وقد جربت…صدقا جربت… لقد حاولة سحب ذلك السيف الملعون منذ أشهر. بعدما أن وجدته مديت يدي واحكمت القبضة عليه ثم رفعت.
ورأيتها تنظر إلي، بعينيها اللامعتين، تحمل تلك الابتسامة التي لم أرها منذ كنا أطفالًا… تلك النظرة التي تقول “هل رأيت؟ فعلتها!”
لا شيء.
قضيت على الجماعات الخارجة عن القانون….( كان فصل واحد يسمى الجريمة و العقاب)
كررت، لكن لا شيء ، لم يتحرك ولا سنتيمتر.. هل كان لدى ميرلين علاقة مع مطرقة ثور؟ كأنه لم يلقي تعويذة سحرية ، بدا الأمر أشبه بسكب الغراء في الشق…. ذلك الملعون ربما قد فعلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا عادل و قانوني أن يطلقوا علي مولاي أو الملك ؟ لا.
“آآه!!”
بصراحة جربت كل شيء خطر في بالي وقتها، سكبت الزيت، حاولت حفر الحجر نفسه، حتى اني أحضرت معي غول الغابة… ذاك الذي يقال إن قوته تعادل خمسة ثيران وغضب أمك عندما تنسى غسل الصحون. ومع ذلك؟ اصيب كلانا بألم الظهر … جلست أسبوعا في الفراش، أئن مثل عجوز خسر ماله في سباق حمير.
في البداية قلت “لم لا؟ لنبدأ بالحكم النظيف”
والأسوأ؟ خادمتي الشخصية ليليث تلك التي تقضي نصف يومها بتنظيف القلعة ونصفه الآخر بتنظيف سمعتي من الطين.. يبدوا انها قررت أن تفسر الوضع بوجهة نظهرها الخاصة، كانت تدهن لي زيت الأعشاب بهدوء مري وأنا مستلقي مثل الجثة مرمي على الشاطئ، ثم قالت فجأة بصوت مملوء بالشك:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوزراء؟ أوه، أولئك الكائنات السياسية العجيبة… ما إن قلت “مدرسة سحر” حتى وقف الوزير الأول بنفسه وصفق بيدين ناعمتين كأنهما لم تلمسا فأسا في حياتهما، وقال:
“سيدي… حقا، عليك أن تقلل من الخروج ليلًا. هل… هل هم جيدون إلى هذه الدرجة في بيت المتعة؟ لتعود هكذا محطم العظام وتئن مثل العذراء ؟”
كتمت تنهيدة طويلة وغمغمت بصوت خافت “كل هذا خطأ ميرلين…”
ويا ليتني صمت.
ويا ليتني صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أجلس حينها في مكتبي احتسي الشاي البارد، محاطا بكومة من الوثائق وشكاوى المواطنين حول هذا الأمر … وفجأة قلت لنفسي “ماذا لو… أنشأنا أكاديمية سحرية ؟”
توقفت يدها عن الحركة، ساد الصمت للحظة، ثم قالت بنبرة مشتعلة بالغيرة المبطنة:
توقفت يدها عن الحركة، ساد الصمت للحظة، ثم قالت بنبرة مشتعلة بالغيرة المبطنة:
“آه، ميرلين؟ هل هذه هي؟ إذا هذا اسم البغية الجديدة التي تسللت إلى قلبك؟”
في أحد اللقاءات مع بعثة من مملكة الجوار، خاطبني زعيم الفايكنج هكذا
نعم، هوجورتس.
قبل أن أفتح فمي لتوضيح أن ميرلين رجل بعمر هيكل عظمي متحرك، ضغطت فجأة على فقرة في ظهري لا أعرف اسمها العلمي، لكني أسميها الآن “زر العذاب الأبدي ” صرخت من الألم:
مدرسة سحرية حقيقية، حيث لا يحتاج الساحر الصغير أن يتعلم السحر من جدته أو من كتاب مسروق وينتهي به الأمر لاحداث مصيبة تنتهي في النهاية على شكل تقرير مطول فوق مكتبي. (لم انتقل لأكون عامل مكتب في حياتي الثانية)
“يا لجلالتك، إنها فكرة عبقرية! ستجعل مملكتنا الأعظم بين الجميع!”
“آآه!!”
أكاديمية هوجورتس للسحر، اسم مكرر؟ نعم. لكن على الأقل لم أسمها “جامعة ميرلين” لأنني لا أوزع المجد مجانًا وخاصة لذلك العجوز الحقير الذي جعل حياتي جحيما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فهمست بلؤم خبيث وهي تواصل الضغط:
في البداية قلت “لم لا؟ لنبدأ بالحكم النظيف”
“اهدأ يا مولاي، لا تتحرك … أو تفضل أن تدهن لك ميرلين الزيت بنفسه؟ أو نفسها؟ لا أدري بعد، يبدو أنه يحتل مكانة خاصة لديك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيقول بعض الناس لي “لماذا لا تسعى للعرش؟ كما تعلم… اختك مجرد فتاة ” وأنا سأرد ببساطة “لأني جربت بالفعل! أيها الحمقى!”
تنهد ،وقد جربت…صدقا جربت… لقد حاولة سحب ذلك السيف الملعون منذ أشهر. بعدما أن وجدته مديت يدي واحكمت القبضة عليه ثم رفعت.
صرخت من الألم و الثقة التي تنهار تدريجيًا… وفكرة أن ميرلين قد يتحول فعلًا إلى امرأة ويدهن لي الزيت.
الحل؟ الجميع تصرف وكأنني كذلك.
في كل وليمة، كانوا يرفعون الكؤوس نحوي و ينادونني بـ”صاحب الرؤية”، “المنقذ الجديد”، وذات مرة قال أحدهم في حالة سكر.
شدت على اسناني وانا اتحمل غضب غيرة الأنثى بصمت، وعلى سيرة ميرلين… أقسم أنني سألكمه في وجهه في أول فرصة تصنح لي ، هل كان عليه أن يجعل الاختبار جحيما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طردت الوحوش التي كانت تعيش في البالوعة الملكية منذ ٢٠٠ سنة و تعاملت مع وحوش المستنقعات التي كانت ترقص ليلا بجانب البئر! تخيل كمية الازعاج وانت تحاول النوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في الاجتماعات الرسمية، أصبح لي كرسي أكبر من كرسي اختي آرثر نفسها. قالوا إن ذلك “محض صدفة” لكن رمقتهم بعيني، من يجلس على كرسي بارتفاع عرش الحديدي، بينما اختي ( الملكة المستقبلية) تجلس على كرسي عادي؟ تصادف؟ لا أظن.
هل من الطبيعي أن تجعل شخص يقطع الصحاري سبعة أيام بلا ماء، ثم يتسلق جبل في قمته تنين نائم، وتحارب نمرا بحريا يرتدي سروال داخلي مبطن (لا تسأل) لكي تصل إلى صخرة وتكتشف أن يديك بلا جدوى؟
أنشأت سدودا و طروقات لا تنهار عند أول مطر ، كأني رئيس بلدية فاضل…. ( الفصل 20)
كنت أطمح أن أكون دمبلدور، لكن انتهى بي المطاف كشخص لا يملك ايت ذرة من السحر لهذا رفضوا بأدب … تسك عديمي الإخلاص.
كدت أموت في الرحلة الأولى، وأمس كدت أرى أختي الغبية تموت أيضًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكني تذكرت، للأسف، أنها بطلة القصة.
هناك وقفت فتاة بشعر أشقر مجنون ترفرف خصلاتها كراية حرب أشبه بقديسة ، وعينيها الزرقاء تحدقان نحو سيفا كأنه يدين لها بالمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي النهاية؟ استسلمت…. قررت أن أرافق أختي، الملكة آرثر، وأدعمها.
لكن ما إن بدأت الأكاديمية تبنى، وسمعوا أن برج السحر وافق، وأن جان الغابة أرسلوا هدايا بعد الصلح الأخير، وأن العرافة العمياء توقعت “نهضة جديدة” ( نعم، دفعت رشوة صغيرة — فقط صغيرة — لتلك الكاهنة الجشعة حتى تعدل النبوئة بسطرا أو اثنين اضافيين… بصراحة أردت سطر ثالث لكن الثمن أصبح 5 عملات تنين ذهبية من أجل بضع كلمات، هذه تسمى سرقة!)
رغم أن الكهنة والأغبياء في القصص القديمة أصروا على أن آرثر رجل، لكن أمامي الآن و فوق تلة صخرية وسط ساحة من الطين والعشب المهروس، ابتل جسدها و إلتسقت ملابسها بشدة بجلدها المختلط بالماء و العرق.
ماذا؟ هذه هي الخطة (ب).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والآن، ها أنا ذا…أقف تحت المطر، أشاهدها – آرثر، النسخة النسائية – وهي تقترب من الصخرة بثبات، تمد يدها، تمسك المقبض… وتسحب السيف بسلاسة.
بشكل جعلني أتساءل “هل هذا هو نفس السيف الذي كاد أن يخلع كتفي؟”
أقنعت العائلات النبيلة بأنني “الشخص المناسب” بعد أن حشوت قبوهم بالجبن و النبيذ الفاخر ( كان هذا ما بعد الفصل 30)
لقد رفعت السيف عاليًا، يلمع تحت الرعد كأنها لوحة خالدة، والجميع يهتم بإسمها متناسين وجودي و ما حققته طوال هذه السنوات، حتى السماء ذاتها فتحت ممرا من النور ليسقط على وجهها، بينما تركت أنا في الظل… مبتلا كقطة يتيمة نسيت عائلتها اصطحابها من محطة القطار.
لهذا أخذت نفسي على محمل الجد، تصرفت كملك عظيم في الفصول الأولى:
ومع ذلك، صفقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قضيت على الجماعات الخارجة عن القانون….( كان فصل واحد يسمى الجريمة و العقاب)
صدقا، صفقت.
ورأيتها تنظر إلي، بعينيها اللامعتين، تحمل تلك الابتسامة التي لم أرها منذ كنا أطفالًا… تلك النظرة التي تقول “هل رأيت؟ فعلتها!”
كانت تشبه طفلا أنهى أول مسرحية له و هو يبحث في الجمهور عن أمه وينتظر تصفيقها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في الاجتماعات الرسمية، أصبح لي كرسي أكبر من كرسي اختي آرثر نفسها. قالوا إن ذلك “محض صدفة” لكن رمقتهم بعيني، من يجلس على كرسي بارتفاع عرش الحديدي، بينما اختي ( الملكة المستقبلية) تجلس على كرسي عادي؟ تصادف؟ لا أظن.
لكن لا، كانوا يقصدونني أنا… أنا الذي بالكاد أقنع نفسي بالنهوض صباحا.
ماذا؟ هل كنت تتوقع أن أصبح الشرير؟ أن أغرق في الكراهية والحقد؟
نااه… هذا يتطلب مجهودا عاطفيا لا أملكه..وايضا انا لا احب التجاعيد.
أعدت بناء أسوار المدينة…. ( الفصل العشر)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما دخلت القاعة الكبرى، يصطف الحراس، تفتح الأبواب و يصرخ المنادي بإسمي مع سبعة ألقاب مزخرفة اخترعها أحد الشعراء من أجل المكافئة الي جانب لقب شاعر البلاط.
ابتسامة أختي وهي تحمل السيف كانت كافية لتدفئ جسدي المبتل ونسيان ألم ظهري للحظة.
هل استمتعت؟ بصراحة… نعم.
صدقا، صفقت.
نظرت إليها، والسيف يلمع في يدها و هالة بطل الرواية تحيط بها مثل القداسة ، ثم ابتسمت وقلت:
لقد رفعت السيف عاليًا، يلمع تحت الرعد كأنها لوحة خالدة، والجميع يهتم بإسمها متناسين وجودي و ما حققته طوال هذه السنوات، حتى السماء ذاتها فتحت ممرا من النور ليسقط على وجهها، بينما تركت أنا في الظل… مبتلا كقطة يتيمة نسيت عائلتها اصطحابها من محطة القطار.
أما النبلاء؟ أوه، يتحدثون معي وكأنني نصف كيان نزل من السماء ليلة رأس السنة.
“إذا، هكذا هم الملوك… يا له من عالم ساحر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا عادل و قانوني أن يطلقوا علي مولاي أو الملك ؟ لا.
————
كتمت تنهيدة طويلة وغمغمت بصوت خافت “كل هذا خطأ ميرلين…”
ومن بعيد، وقفت أنا… شقيقها غير الشقيق، بالتبني، وبوجه يفيض تعبيرا واحدا: “جديا؟ هل هذا يحدث الآن؟”
كتابة: تفاحة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصلحت مشاكل القرى….( الفصل السابع)
بصراحة جربت كل شيء خطر في بالي وقتها، سكبت الزيت، حاولت حفر الحجر نفسه، حتى اني أحضرت معي غول الغابة… ذاك الذي يقال إن قوته تعادل خمسة ثيران وغضب أمك عندما تنسى غسل الصحون. ومع ذلك؟ اصيب كلانا بألم الظهر … جلست أسبوعا في الفراش، أئن مثل عجوز خسر ماله في سباق حمير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات