You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 440

الفصل 440: جسد لا يُقهَر

كان أشبه بمفترسٍ يقف على قمة السلسلة الغذائية، بلا أعداء طبيعيين يمكنهم إزاحته.

“يبدو أنك تملك أداة جيدة بالفعل… هل الماء هو الشرط لتفعيلها؟ لكن، كيف تنبأت بأن العاصفة ستهطل اليوم؟ توقعات الطقس قالت إن اليوم سيكون مشمسًا…”

لقد تجاوزت قدرات “رجل القهوة” كل ما يمكن لعقله تصديقه. وعند هذه اللحظة، تيقّن “رجل الحلق” من أن خصمه لم يكن يمزح حين قال إنه لم يقابل لاعبًا أقوى منه من قبل. بقوة دفاعية خارقة، وقدرة جسدية مروّعة، لم يكن من العجيب أن يتمكن من اجتياز هذا العدد الهائل من المهام.

نهض “رجل القهوة” عن الأرض، وهزّ معصمه قائلاً:
“…لكن لا بأس. لست بحاجة لأن تُجيبني. في الواقع، لا يهمني الجواب كثيرًا. ما دمت سأتخلّص منك، فإن هذه الأسئلة تصبح غير ذات أهمية.”

نهض “رجل القهوة”، ونفض الغبار عن صدره، وجلس على الأرض بوجهٍ مرتبك، وقال: “اللعنة، لقد شعرت بالخوف هذه المرة! كنتُ أعتقد أنني انتهيت.”

لكن قبل أن يتحرك، باغته العملاق المائي بالهجوم. وهكذا، انطلقت معركة بدائية شرسة بين وحشَين لا يُقهَران. لم يستخدم أيٌّ منهما سلاحًا، بل اختارا أن يتقاتلا بالأيدي العارية، في حين أن كليهما لا يشعر بالألم أو التعب.

لقد تجاوزت قدرات “رجل القهوة” كل ما يمكن لعقله تصديقه. وعند هذه اللحظة، تيقّن “رجل الحلق” من أن خصمه لم يكن يمزح حين قال إنه لم يقابل لاعبًا أقوى منه من قبل. بقوة دفاعية خارقة، وقدرة جسدية مروّعة، لم يكن من العجيب أن يتمكن من اجتياز هذا العدد الهائل من المهام.

غير أن هذا النزال المتكافئ لم يدم سوى أقل من ستين ثانية، قبل أن يبدأ جسد العملاق المائي بالاضطراب والتموّج.

وقد جعله حال “رجل القهوة” يشتبه في أمرٍ معين، وقد أكّد رد فعل خصمه الآن شكوكه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه، يبدو أن عليك إعادة شحن أداتك. أما أنا… فلا أزال بكامل قوتي. قد لا تصدقني، لكن يمكنني الاستمرار بهذا الشكل طوال اليوم.” قال “رجل القهوة” بثقة.

نهض “رجل القهوة”، ونفض الغبار عن صدره، وجلس على الأرض بوجهٍ مرتبك، وقال: “اللعنة، لقد شعرت بالخوف هذه المرة! كنتُ أعتقد أنني انتهيت.”

وقبل أن يُكمل حديثه، كان العملاق المائي قد انفصل عن “رجل الحلق”، وتراجع سريعًا مسافة خمسة أمتار. ومع وقوفه، بدأت المياه المحيطة به تتدفق مبتعدة، بينما وقف “رجل الحلق” يلهث من الإرهاق، وقد بدا الرعب جليًا في عينيه.

لكن قبل أن يلمسه، أصابت رصاصة عينه مباشرة.

كيف يكون هذا ممكنًا؟!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وجّه بصره نحو “تشانغ هنغ”: “آه، إذًا أنت من هزم ‘سكارليت’؟ لقد أتيت في الأساس لأقابلك… ثم أقتلك.”

لقد تجاوزت قدرات “رجل القهوة” كل ما يمكن لعقله تصديقه. وعند هذه اللحظة، تيقّن “رجل الحلق” من أن خصمه لم يكن يمزح حين قال إنه لم يقابل لاعبًا أقوى منه من قبل. بقوة دفاعية خارقة، وقدرة جسدية مروّعة، لم يكن من العجيب أن يتمكن من اجتياز هذا العدد الهائل من المهام.

أجاب “تشانغ هنغ” وهو يطرح بندقية القنص جانبًا، ويأخذ القوس الطويل: “أخيل. ابن الإلهة البحرية ثيتيس والبطل بيليوس. بطل حرب طروادة. قامت أمه بغمره في نهر ستِكس وهو رضيع.”

كان أشبه بمفترسٍ يقف على قمة السلسلة الغذائية، بلا أعداء طبيعيين يمكنهم إزاحته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع “رجل الحلق” تخيّل وسيلة يمكن بها قتل هذا الرجل. هل عليه استخدام سلاحٍ نووي؟ لكن لو انفجر صاروخ هنا، فستُمحى مدينة تولوز من الوجود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يستطع “رجل الحلق” تخيّل وسيلة يمكن بها قتل هذا الرجل. هل عليه استخدام سلاحٍ نووي؟ لكن لو انفجر صاروخ هنا، فستُمحى مدينة تولوز من الوجود.

نهض “رجل القهوة”، ونفض الغبار عن صدره، وجلس على الأرض بوجهٍ مرتبك، وقال: “اللعنة، لقد شعرت بالخوف هذه المرة! كنتُ أعتقد أنني انتهيت.”

قال “رجل القهوة” ساخرًا:
“أُعجبني هذا التعبير على وجهك الآن… رغم أنني رأيته كثيرًا من قبل، لكنه لا يزال يثير فضولي. شكرًا لأنك منحتني هذه اللحظة… لكن حان وقت النهاية.”

نهض “رجل القهوة”، ونفض الغبار عن صدره، وجلس على الأرض بوجهٍ مرتبك، وقال: “اللعنة، لقد شعرت بالخوف هذه المرة! كنتُ أعتقد أنني انتهيت.”

تقدم خطوة نحو “رجل الحلق”.

وقف “تشانغ هنغ” في هدوء وسط المطر المنهمر.

رغم فزعه الشديد، لم يكن بوسعه فعل شيء. كان خصمه كائنًا لا تؤثر فيه الرصاصات، ولا تعمل ضده تقنيات مثل قفل كيمورا، يتمتع بقوة جسدية مرعبة، ولا يشعر بالإرهاق. والأسوأ من ذلك، أن ورقته الرابحة قد استُهلكت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وجّه بصره نحو “تشانغ هنغ”: “آه، إذًا أنت من هزم ‘سكارليت’؟ لقد أتيت في الأساس لأقابلك… ثم أقتلك.”

نظر “رجل الحلق” إلى اللؤلؤة في يده. كانت قد فقدت بريقها تمامًا، ما يعني أن هذه الأداة من الدرجة C قد استُنفدت تمامًا. لا تزال هناك أداة أخرى بحوزته، لكنها لا تصلح للقتال. والأسوأ من كل ذلك، أن جسده مُنهك ومصاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن “رجل القهوة” سوى من ترديد كلمة “تبا…” قبل أن يطير جسده للخلف بفعل قوة الضربة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا وكأنها النهاية.

______________________________________________

قال “رجل القهوة” بصوتٍ رصين:
“لا تشعر بالإحباط… فأنت واحد من أفضل الخصوم الذين قابلتهم. أعتقد أنني أستطيع تصنيفك ضمن العشرة الأوائل.”

رغم فزعه الشديد، لم يكن بوسعه فعل شيء. كان خصمه كائنًا لا تؤثر فيه الرصاصات، ولا تعمل ضده تقنيات مثل قفل كيمورا، يتمتع بقوة جسدية مرعبة، ولا يشعر بالإرهاق. والأسوأ من ذلك، أن ورقته الرابحة قد استُهلكت.

“لقد كنت… سيئ الحظ. لم يكن الأمر أكثر من مصادفة تعيسة أنك واجهتني.”

صمت “تشانغ هنغ” للحظات، ثم سأل أخيرًا: “ستِكس؟”

ثم مدّ يده، مستعدًا لخنق عنقه.

“لقد كنت… سيئ الحظ. لم يكن الأمر أكثر من مصادفة تعيسة أنك واجهتني.”

لكن قبل أن يلمسه، أصابت رصاصة عينه مباشرة.

نهض “رجل القهوة” عن الأرض، وهزّ معصمه قائلاً: “…لكن لا بأس. لست بحاجة لأن تُجيبني. في الواقع، لا يهمني الجواب كثيرًا. ما دمت سأتخلّص منك، فإن هذه الأسئلة تصبح غير ذات أهمية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتمكن “رجل القهوة” سوى من ترديد كلمة “تبا…” قبل أن يطير جسده للخلف بفعل قوة الضربة.

قال “رجل القهوة” بصوتٍ رصين: “لا تشعر بالإحباط… فأنت واحد من أفضل الخصوم الذين قابلتهم. أعتقد أنني أستطيع تصنيفك ضمن العشرة الأوائل.”

صرخ “رجل الحلق” والدموع تملأ عينيه:
“لماذا دائمًا تنقذني في اللحظة الأخيرة، يا أخي؟!”

قال “رجل القهوة” بصوتٍ رصين: “لا تشعر بالإحباط… فأنت واحد من أفضل الخصوم الذين قابلتهم. أعتقد أنني أستطيع تصنيفك ضمن العشرة الأوائل.”

وبينما يمشي في المطر، ردّ “تشانغ هنغ”:
“ما كان بيدي شيء. كنا بعيدَين عن بعضنا. صدقني، أتيت بأسرع ما أستطيع.”

الفصل 440: جسد لا يُقهَر

قال “رجل الحلق” باكيًا وسط المطر الغزير:
“أنت لعنة! الخطر الذي واجهته في ثماني سنوات من العمل السرّي أقل من خطر عملي كطُعمٍ معك!”

قال “تشانغ هنغ” وهو يُخرج سهم “باريس” من جعبته: “لطالما كنتُ أرفض تصديق فكرة ‘القدر’، لكنني أخشى أنني مضطر لتغيير رأيي الآن بعد أن التقيتك.”

وبينما يتحدثان، بدأت “الجثة” على الأرض تتحرك مجددًا.

ابتسم “رجل القهوة”: “في الحقيقة… أنا نفسي لست متأكدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخ “رجل الحلق” وقد اقترب من فقدان صوابه:
“ما هذا بحق الجحيم؟! ألا يزال حيًّا؟!”

نهض “رجل القهوة”، ونفض الغبار عن صدره، وجلس على الأرض بوجهٍ مرتبك، وقال: “اللعنة، لقد شعرت بالخوف هذه المرة! كنتُ أعتقد أنني انتهيت.”

نهض “رجل القهوة”، ونفض الغبار عن صدره، وجلس على الأرض بوجهٍ مرتبك، وقال:
“اللعنة، لقد شعرت بالخوف هذه المرة! كنتُ أعتقد أنني انتهيت.”

نهض “رجل القهوة” عن الأرض، وهزّ معصمه قائلاً: “…لكن لا بأس. لست بحاجة لأن تُجيبني. في الواقع، لا يهمني الجواب كثيرًا. ما دمت سأتخلّص منك، فإن هذه الأسئلة تصبح غير ذات أهمية.”

ثم ضحك وقال:
“لقد التقطت الرصاص برأسي من قبل، بل حاولت استخدام مؤخرتي أيضًا، لكن هذه أول مرة أصدّ بها رصاصة باستخدام القرنية!”

لكن قبل أن يتحرك، باغته العملاق المائي بالهجوم. وهكذا، انطلقت معركة بدائية شرسة بين وحشَين لا يُقهَران. لم يستخدم أيٌّ منهما سلاحًا، بل اختارا أن يتقاتلا بالأيدي العارية، في حين أن كليهما لا يشعر بالألم أو التعب.

قال “رجل الحلق” مرتجفًا:
“هل… هل أنت بشر؟ هل أنت حقًا لست وحشًا يرتدي جلد إنسان؟!”

رغم فزعه الشديد، لم يكن بوسعه فعل شيء. كان خصمه كائنًا لا تؤثر فيه الرصاصات، ولا تعمل ضده تقنيات مثل قفل كيمورا، يتمتع بقوة جسدية مرعبة، ولا يشعر بالإرهاق. والأسوأ من ذلك، أن ورقته الرابحة قد استُهلكت.

ابتسم “رجل القهوة”:
“في الحقيقة… أنا نفسي لست متأكدًا.”

صمت “تشانغ هنغ” للحظات، ثم سأل أخيرًا: “ستِكس؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم وجّه بصره نحو “تشانغ هنغ”:
“آه، إذًا أنت من هزم ‘سكارليت’؟ لقد أتيت في الأساس لأقابلك… ثم أقتلك.”

ابتسم “رجل القهوة”: “في الحقيقة… أنا نفسي لست متأكدًا.”

وقف “تشانغ هنغ” في هدوء وسط المطر المنهمر.

وبينما يمشي في المطر، ردّ “تشانغ هنغ”: “ما كان بيدي شيء. كنا بعيدَين عن بعضنا. صدقني، أتيت بأسرع ما أستطيع.”

أكمل “رجل القهوة”:
“آسف، لا شيء شخصي. أنا بالفعل كنت أطارد تلك المرأة، ووعدتها أن أرافقها خلال هذه الجولة. كما أن لدي هوسٌ في التنافس مع اللاعبين الأقوياء. وها أنت هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ “رجل الحلق” وقد اقترب من فقدان صوابه: “ما هذا بحق الجحيم؟! ألا يزال حيًّا؟!”

ثم أشار إلى “تشانغ هنغ”:
“أريد أن أرى نفس التعبير على وجهك… أريدك أن تبذل كل ما في وسعك، ثم ترى بعينك كم أنا لا يُقهَر.”

نهض “رجل القهوة” عن الأرض، وهزّ معصمه قائلاً: “…لكن لا بأس. لست بحاجة لأن تُجيبني. في الواقع، لا يهمني الجواب كثيرًا. ما دمت سأتخلّص منك، فإن هذه الأسئلة تصبح غير ذات أهمية.”

صمت “تشانغ هنغ” للحظات، ثم سأل أخيرًا:
“ستِكس؟”

أكمل “رجل القهوة”: “آسف، لا شيء شخصي. أنا بالفعل كنت أطارد تلك المرأة، ووعدتها أن أرافقها خلال هذه الجولة. كما أن لدي هوسٌ في التنافس مع اللاعبين الأقوياء. وها أنت هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما سمع “رجل القهوة” ذلك الاسم، تقلصت حدقة عينيه فجأة، لكنه ما لبث أن ابتسم من جديد وقال:
“آه، إذًا لم أخطئ الهدف. يبدو أنك لست لاعبًا عاديًا، لكن للأسف، لن تكون من وكلاء الحرب بالوكالة.”

لقد تجاوزت قدرات “رجل القهوة” كل ما يمكن لعقله تصديقه. وعند هذه اللحظة، تيقّن “رجل الحلق” من أن خصمه لم يكن يمزح حين قال إنه لم يقابل لاعبًا أقوى منه من قبل. بقوة دفاعية خارقة، وقدرة جسدية مروّعة، لم يكن من العجيب أن يتمكن من اجتياز هذا العدد الهائل من المهام.

تساءل “رجل الحلق” بذهول:
“ستِكس؟ ما هي ستِكس؟”

كان أشبه بمفترسٍ يقف على قمة السلسلة الغذائية، بلا أعداء طبيعيين يمكنهم إزاحته.

أجاب “تشانغ هنغ”:
“ستِكس في الأساطير اليونانية القديمة، هي إلهة تقيم في العالم السفلي، وتشرف على نهر يحمل نفس الاسم. يسميها البعض إلهة القَسم والكراهية.”

______________________________________________

كان “تشانغ هنغ” قد درس سابقًا أسطورة الإله كرونوس، مما جعله يقرأ كثيرًا في الميثولوجيا الإغريقية.

أجاب “تشانغ هنغ” وهو يطرح بندقية القنص جانبًا، ويأخذ القوس الطويل: “أخيل. ابن الإلهة البحرية ثيتيس والبطل بيليوس. بطل حرب طروادة. قامت أمه بغمره في نهر ستِكس وهو رضيع.”

وقد جعله حال “رجل القهوة” يشتبه في أمرٍ معين، وقد أكّد رد فعل خصمه الآن شكوكه.

وبينما يتحدثان، بدأت “الجثة” على الأرض تتحرك مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“في تلك الأساطير، إذا وطأت أقدام البشر نهر ستِكس، فإنهم يدخلون العالم السفلي. أما الآلهة، فإنهم يفقدون ألوهيّتهم إذا عبروه. وبالنسبة لأشباه الآلهة، فإن غمر أجسادهم فيه يمنحهم مناعة تامة… لكن يبقى لديهم نقطة ضعف قاتلة واحدة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ “رجل الحلق” وقد اقترب من فقدان صوابه: “ما هذا بحق الجحيم؟! ألا يزال حيًّا؟!”

عقّب “رجل الحلق” متجهّمًا:
“انتظر… لماذا يبدو هذا مألوفًا لي؟ من الذي غُمس في هذا النهر؟”

لقد تجاوزت قدرات “رجل القهوة” كل ما يمكن لعقله تصديقه. وعند هذه اللحظة، تيقّن “رجل الحلق” من أن خصمه لم يكن يمزح حين قال إنه لم يقابل لاعبًا أقوى منه من قبل. بقوة دفاعية خارقة، وقدرة جسدية مروّعة، لم يكن من العجيب أن يتمكن من اجتياز هذا العدد الهائل من المهام.

أجاب “تشانغ هنغ” وهو يطرح بندقية القنص جانبًا، ويأخذ القوس الطويل:
“أخيل. ابن الإلهة البحرية ثيتيس والبطل بيليوس. بطل حرب طروادة. قامت أمه بغمره في نهر ستِكس وهو رضيع.”

صرخ “رجل الحلق” والدموع تملأ عينيه: “لماذا دائمًا تنقذني في اللحظة الأخيرة، يا أخي؟!”

قال “رجل القهوة” بابتسامة:
“أجل، أنت محق. أنا وكيل ستِكس. بمعنى ما، أنا أُعتبَر نصف إله.”

صمت “تشانغ هنغ” للحظات، ثم سأل أخيرًا: “ستِكس؟”

“اصطحبتني ستِكس إلى نهرها، وغمرت جسدي فيه. والنتيجة؟ أنا لا يُقهَر. أما عن نقطة الضعف التي وردت في الأساطير… صدقني، حتى لو منحتك يومًا كاملًا فلن تتمكن من إيجادها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ “رجل الحلق” وقد اقترب من فقدان صوابه: “ما هذا بحق الجحيم؟! ألا يزال حيًّا؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن ما لم يتوقّعه هو التعبير الذي بدا على وجه “تشانغ هنغ” في تلك اللحظة.

صرخ “رجل الحلق” والدموع تملأ عينيه: “لماذا دائمًا تنقذني في اللحظة الأخيرة، يا أخي؟!”

قال “تشانغ هنغ” وهو يُخرج سهم “باريس” من جعبته:
“لطالما كنتُ أرفض تصديق فكرة ‘القدر’، لكنني أخشى أنني مضطر لتغيير رأيي الآن بعد أن التقيتك.”

قال “رجل الحلق” باكيًا وسط المطر الغزير: “أنت لعنة! الخطر الذي واجهته في ثماني سنوات من العمل السرّي أقل من خطر عملي كطُعمٍ معك!”

______________________________________________

كان أشبه بمفترسٍ يقف على قمة السلسلة الغذائية، بلا أعداء طبيعيين يمكنهم إزاحته.

ترجمة : RoronoaZ

ثم مدّ يده، مستعدًا لخنق عنقه.

قال “رجل القهوة” بابتسامة: “أجل، أنت محق. أنا وكيل ستِكس. بمعنى ما، أنا أُعتبَر نصف إله.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط