الفصل 433: إنها أيضًا مالكة شقتي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبعد انتهاء التسعين يومًا، سيُعاد اللاعبون إلى العالم الحقيقي، ولأنه لا يستطيع إخبار فرقة 01 بذلك، استخدم انتهاء صلاحية جواز السفر كعذر. وبالصدفة، كان جوازه ينتهي فعلاً خلال تسعين يومًا، مما جعل الأمر تفسيرًا منطقيًا.
كان “تشانغ هنغ” يلفّ النصل المكسور بقطعة قماش حين سمع خطوات تقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبعد انفجار موقف السيارات، اكتفت بتضميد جراحها، ثم عادت إلى منزلها، جمعت حقائبها، حجزت تذكرة طيران، واستقلت سيارة أجرة إلى المطار. بعد ثلاث ساعات، كانت قد غادرت “تولوز”. الجميع في “العش الأسود” أصيبوا بالذهول. وبعد حملة التطهير التي نفذها “رجل القهوة”، أصبح الجو العام في الفريق أكثر كآبة. كثير منهم اشتكوا من الشخصين المرسلين من المقر الرئيسي، وتمنّى البعض أن يتدخل “فينسنت” ويوقف هذا الجنون.
قالت “ليتل بوي”:
“لقد أتممنا الخطة حسب تعليماتك. هل تودّ أن تلقي نظرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
أجاب “تشانغ هنغ”:
“جيد. سآتي خلال دقيقة”، لكنه لم يتحرك من مكانه، بل أشار إلى جسر مقوس مضاء في الأمام.
“هل ذلك هو جسر بون نوف؟”
ظل الاثنان يحدّقان في المشهد بصمت، وبعد لحظة، قالت “ليتل بوي” مجددًا: “إذا سارت الأمور كما خُطّط لها، سنلتقي مع أولئك الأشخاص من المنتدى والصحيفة غدًا. وعندما ينتهي ‘إدوارد’ من المقابلة، سننقله إلى مكان آمن. ماذا عنك؟ هل لديك خطط بعد ذلك؟”
أجابت “ليتل بوي”:
“نعم، يُطلق عليه أيضًا اسم جسر الحجر. بُني في القرن السادس عشر واستغرق ترميمه ما يقارب المئة عام، ولا يزال يُستخدم حتى اليوم. يُعدّ من معالم الجذب في تولوز.”
فقد كان هو من قدّم تلك الضمانات لـ”فينسنت” والآخرين، ولم يتوقع أن تنقلب عليه بهذه السرعة. حتى الآن، ما زال الفريق الفني مذهولًا من قدرة العدو على اكتشاف واستغلال نقاط الضعف في النظام بهذه السرعة. من الصعب تصديق أن أحدًا قادر على ذلك في هذا الوقت القصير.
تحت ضوء القمر، انعكاس الجسر على النهر مع أضواء المدينة المتوهجة خلق مشهدًا لا توصف روعته بالكلمات. كان ببساطة مهيبًا.
تابع “رجل القهوة” وهو يطرق الملعقة على الطاولة بإيقاع ثقيل مريب: “من الصعب تقبّل أن لعبة كلّفت عشرات المليارات من اليوروهات في بنائها، تكون فيها إجراءات الحماية بهذا الضعف. ألم تقولوا إنها آمنة للغاية؟ وإن وجد أحدهم ثغرة، سيحتاج لأكثر من ثلاثة أشهر لاختراقها؟ لكنها لم تكمل حتى أربعة أسابيع منذ إطلاقها.”
ظل الاثنان يحدّقان في المشهد بصمت، وبعد لحظة، قالت “ليتل بوي” مجددًا:
“إذا سارت الأمور كما خُطّط لها، سنلتقي مع أولئك الأشخاص من المنتدى والصحيفة غدًا. وعندما ينتهي ‘إدوارد’ من المقابلة، سننقله إلى مكان آمن. ماذا عنك؟ هل لديك خطط بعد ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “فينسنت” مصححًا: “لا، كان بانتظار شخص ما. يريد كشف كل ما لديه للعامة، لكنه لم يفعل شيئًا حتى الآن خوفًا على سلامة أخته. لكنه لم يعد مضطرًا للقلق بشأنها الآن.”
“همم؟”
توقف قليلًا، ثم تابع بابتسامة باردة: “… نظهر ونقتل الجميع.”
“هل ستعود إلى بلدك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبعد انفجار موقف السيارات، اكتفت بتضميد جراحها، ثم عادت إلى منزلها، جمعت حقائبها، حجزت تذكرة طيران، واستقلت سيارة أجرة إلى المطار. بعد ثلاث ساعات، كانت قد غادرت “تولوز”. الجميع في “العش الأسود” أصيبوا بالذهول. وبعد حملة التطهير التي نفذها “رجل القهوة”، أصبح الجو العام في الفريق أكثر كآبة. كثير منهم اشتكوا من الشخصين المرسلين من المقر الرئيسي، وتمنّى البعض أن يتدخل “فينسنت” ويوقف هذا الجنون.
قال “تشانغ هنغ”:
“إن سار كل شيء على ما يرام، على الأرجح. جوازي سينتهي قريبًا على أي حال.”
ثم أعاد لها “تشانغ هنغ” جهاز الألعاب المحمول.
فبعد انتهاء التسعين يومًا، سيُعاد اللاعبون إلى العالم الحقيقي، ولأنه لا يستطيع إخبار فرقة 01 بذلك، استخدم انتهاء صلاحية جواز السفر كعذر. وبالصدفة، كان جوازه ينتهي فعلاً خلال تسعين يومًا، مما جعل الأمر تفسيرًا منطقيًا.
“هل ستكون هناك هجمات أخرى على ‘زيرو’؟”
قالت “ليتل بوي”:
“ما زلت لا أفهم لماذا تُقحم نفسك في كل هذا. على عكسنا، أنت لست من هنا، ولا تعيش هنا… لكن مهما كان السبب، ما زلت أرغب بشكرك.”
قال الفني بصوت مبحوح: “أنا… لا أعلم أيضًا.”
ردّ “تشانغ هنغ”:
“لا حاجة للشكر. لقد تعلمت الكثير منكم خلال هذه الفترة. اعتبره تبادل منفعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت ضوء القمر، انعكاس الجسر على النهر مع أضواء المدينة المتوهجة خلق مشهدًا لا توصف روعته بالكلمات. كان ببساطة مهيبًا.
أومأت “ليتل بوي” برأسها وكانت على وشك العودة إلى المقصورة، حين قال لها “تشانغ هنغ” فجأة:
“كوّني المزيد من الأصدقاء وعيشي حياة أكثر سعادة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت ضوء القمر، انعكاس الجسر على النهر مع أضواء المدينة المتوهجة خلق مشهدًا لا توصف روعته بالكلمات. كان ببساطة مهيبًا.
قالت متفاجئة:
“ماذا؟”
“بخلاف أعضاء فرقة 01، أنت على الأرجح لا تملكين أصدقاء آخرين، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجهمت “ليتل بوي”: “حسنًا. سأتعلّم حين يكون لدي وقت، لكن لا أعدك بأنه سيكون لذيذًا.”
تفاجأت “ليتل بوي” وقالت:
“كيف عرفت ذلك؟ نحن مجرد مجموعة من المهووسين، ولا نهتم برأي العامة فينا. بالنسبة لي، فرقة 01 تكفيني.”
أجاب الفني بسرعة: “بحثنا في الأمر. السبب أنه يعرف شخصًا يُدعى ‘جيمي’. هذا الرجل يكره ‘العش الأسود’ بسبب حادث فقد فيه ابنه.”
“… ربما أنتِ محقة. أسترجع كلامي إذًا.”
“همم؟”
“هل سنلتقي مجددًا في المستقبل؟”
لم تكن النكتة مضحكة إطلاقًا، لكن الفني ابتسم رغمًا عنه.
“ربما يومًا ما. أودّ تذوق الكعك الذي تخبزينه.”
“ربما يومًا ما. أودّ تذوق الكعك الذي تخبزينه.”
تجهمت “ليتل بوي”:
“حسنًا. سأتعلّم حين يكون لدي وقت، لكن لا أعدك بأنه سيكون لذيذًا.”
ثم أعاد لها “تشانغ هنغ” جهاز الألعاب المحمول.
“ثقي بي، قد لا تكونين عبقرية في الطهي، لكن في الخَبز أنتِ بمستوى طاهٍ حاصل على نجم ميشلان.”
صفق “رجل القهوة” بيديه وقال: “هل رأيت؟ هذه احترافية. من الآن فصاعدًا، علينا أن نأخذ وجود هذا الفريق في الحسبان أثناء التخطيط. حسنًا، السؤال التالي… لماذا اختار ‘إدوارد’ الاختباء في تولوز؟”
ثم أعاد لها “تشانغ هنغ” جهاز الألعاب المحمول.
رد الفني: “لا، بعد المراجعة، رأينا أن هذا ليس أسلوب ‘إدوارد’ المعتاد في الاختراق.”
وكان أعلى رقم عليه الآن هو 999999 نقطة، باسمه.
فقد كان هو من قدّم تلك الضمانات لـ”فينسنت” والآخرين، ولم يتوقع أن تنقلب عليه بهذه السرعة. حتى الآن، ما زال الفريق الفني مذهولًا من قدرة العدو على اكتشاف واستغلال نقاط الضعف في النظام بهذه السرعة. من الصعب تصديق أن أحدًا قادر على ذلك في هذا الوقت القصير.
قالت “ليتل بوي” بدهشة:
“هل هو مجرد شعور… أم أننا نعرف بعضنا في الواقع؟”
أجابت “ليتل بوي”: “نعم، يُطلق عليه أيضًا اسم جسر الحجر. بُني في القرن السادس عشر واستغرق ترميمه ما يقارب المئة عام، ولا يزال يُستخدم حتى اليوم. يُعدّ من معالم الجذب في تولوز.”
“لا، فقط أعرف شخصًا يُشبهك تمامًا.”
أجاب الفني بتوتر متزايد: “نـ… نعم، يبدو أن هذا ما حدث.”
“صديقتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بخلاف أعضاء فرقة 01، أنت على الأرجح لا تملكين أصدقاء آخرين، أليس كذلك؟”
“مم، وهي أيضًا مالكة شقتي.”
ظل الاثنان يحدّقان في المشهد بصمت، وبعد لحظة، قالت “ليتل بوي” مجددًا: “إذا سارت الأمور كما خُطّط لها، سنلتقي مع أولئك الأشخاص من المنتدى والصحيفة غدًا. وعندما ينتهي ‘إدوارد’ من المقابلة، سننقله إلى مكان آمن. ماذا عنك؟ هل لديك خطط بعد ذلك؟”
قال وهو يستدير:
“من الأفضل أن تنالي قسطًا من الراحة مبكرًا. غدًا سنعود إلى الانشغال من جديد.”
في غرفة الاجتماعات، كان “فينسنت” قادرًا على الشعور بحماسة “رجل القهوة”، وقد اختفت المرأة التي كانت تعمل معه.
في غرفة الاجتماعات، كان “فينسنت” قادرًا على الشعور بحماسة “رجل القهوة”، وقد اختفت المرأة التي كانت تعمل معه.
لكن “فينسنت” رفضهم جميعًا. فمنذ أن تخلى عن منصب القائد، وهو يحاول تلبية كل طلبات “رجل القهوة” مثل نائب مطيع. وبفضل تعابير وجهه الجامدة، لم يكن أحد يعرف ما الذي يدور في ذهنه.
فبعد انفجار موقف السيارات، اكتفت بتضميد جراحها، ثم عادت إلى منزلها، جمعت حقائبها، حجزت تذكرة طيران، واستقلت سيارة أجرة إلى المطار. بعد ثلاث ساعات، كانت قد غادرت “تولوز”. الجميع في “العش الأسود” أصيبوا بالذهول. وبعد حملة التطهير التي نفذها “رجل القهوة”، أصبح الجو العام في الفريق أكثر كآبة. كثير منهم اشتكوا من الشخصين المرسلين من المقر الرئيسي، وتمنّى البعض أن يتدخل “فينسنت” ويوقف هذا الجنون.
قالت “ليتل بوي” بدهشة: “هل هو مجرد شعور… أم أننا نعرف بعضنا في الواقع؟”
لكن “فينسنت” رفضهم جميعًا. فمنذ أن تخلى عن منصب القائد، وهو يحاول تلبية كل طلبات “رجل القهوة” مثل نائب مطيع. وبفضل تعابير وجهه الجامدة، لم يكن أحد يعرف ما الذي يدور في ذهنه.
قالت متفاجئة: “ماذا؟”
مسح الفني العرق البارد عن جبينه وأنهى التقرير:
“لقد أصلحنا الثغرات في ‘زيرو’، لم يعد بإمكان العدو استخدامه لجمع المعلومات.”
قالت “ليتل بوي”: “لقد أتممنا الخطة حسب تعليماتك. هل تودّ أن تلقي نظرة؟”
قال “رجل القهوة” وهو يضع قدميه على الطاولة ويلعب بملعقة بيده:
“إذًا، تقول إن ما حدث في المسبح كان لأنهم استخدموا ‘زيرو’ لتحديد مكان ‘إدوارد’؟”
قال “رجل القهوة” وهو يضع قدميه على الطاولة ويلعب بملعقة بيده: “إذًا، تقول إن ما حدث في المسبح كان لأنهم استخدموا ‘زيرو’ لتحديد مكان ‘إدوارد’؟”
أجاب الفني بتوتر متزايد:
“نـ… نعم، يبدو أن هذا ما حدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، فقط أعرف شخصًا يُشبهك تمامًا.”
قال “رجل القهوة”:
“اهدأ، أنا فقط أطرح بعض الأسئلة. حتى لو لم تكن إجابتك مرضية، لا يمكنني قتلَك بهذه الملعقة الصغيرة.”
تفاجأت “ليتل بوي” وقالت: “كيف عرفت ذلك؟ نحن مجرد مجموعة من المهووسين، ولا نهتم برأي العامة فينا. بالنسبة لي، فرقة 01 تكفيني.”
لم تكن النكتة مضحكة إطلاقًا، لكن الفني ابتسم رغمًا عنه.
تابع “رجل القهوة” وهو يطرق الملعقة على الطاولة بإيقاع ثقيل مريب:
“من الصعب تقبّل أن لعبة كلّفت عشرات المليارات من اليوروهات في بنائها، تكون فيها إجراءات الحماية بهذا الضعف. ألم تقولوا إنها آمنة للغاية؟ وإن وجد أحدهم ثغرة، سيحتاج لأكثر من ثلاثة أشهر لاختراقها؟ لكنها لم تكمل حتى أربعة أسابيع منذ إطلاقها.”
“هل سنلتقي مجددًا في المستقبل؟”
قال الفني بصوت مبحوح:
“أنا… لا أعلم أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبعد انفجار موقف السيارات، اكتفت بتضميد جراحها، ثم عادت إلى منزلها، جمعت حقائبها، حجزت تذكرة طيران، واستقلت سيارة أجرة إلى المطار. بعد ثلاث ساعات، كانت قد غادرت “تولوز”. الجميع في “العش الأسود” أصيبوا بالذهول. وبعد حملة التطهير التي نفذها “رجل القهوة”، أصبح الجو العام في الفريق أكثر كآبة. كثير منهم اشتكوا من الشخصين المرسلين من المقر الرئيسي، وتمنّى البعض أن يتدخل “فينسنت” ويوقف هذا الجنون.
فقد كان هو من قدّم تلك الضمانات لـ”فينسنت” والآخرين، ولم يتوقع أن تنقلب عليه بهذه السرعة. حتى الآن، ما زال الفريق الفني مذهولًا من قدرة العدو على اكتشاف واستغلال نقاط الضعف في النظام بهذه السرعة. من الصعب تصديق أن أحدًا قادر على ذلك في هذا الوقت القصير.
لكن “فينسنت” رفضهم جميعًا. فمنذ أن تخلى عن منصب القائد، وهو يحاول تلبية كل طلبات “رجل القهوة” مثل نائب مطيع. وبفضل تعابير وجهه الجامدة، لم يكن أحد يعرف ما الذي يدور في ذهنه.
قال “رجل القهوة”:
“من يكون؟ ‘إدوارد’؟ أليس هو من يعرف كل شيء عن نظام CTOS؟ وهو أيضًا هاكر بارع، أليس كذلك؟”
“هل ستكون هناك هجمات أخرى على ‘زيرو’؟”
رد الفني:
“لا، بعد المراجعة، رأينا أن هذا ليس أسلوب ‘إدوارد’ المعتاد في الاختراق.”
“هل سنلتقي مجددًا في المستقبل؟”
“إذًا من؟”
أجابت “ليتل بوي”: “نعم، يُطلق عليه أيضًا اسم جسر الحجر. بُني في القرن السادس عشر واستغرق ترميمه ما يقارب المئة عام، ولا يزال يُستخدم حتى اليوم. يُعدّ من معالم الجذب في تولوز.”
“أنا… لا أعلم.”
قال “فينسنت”: “بناءً على شخصيته، لن يكتفي بقناة واحدة. بل سيختار أكثر الطرق تأثيرًا. هو الآن مصمم، لذلك سيختار طريقة تُحدث أكبر أثر ممكن.”
“هل ستكون هناك هجمات أخرى على ‘زيرو’؟”
أجابت “ليتل بوي”: “نعم، يُطلق عليه أيضًا اسم جسر الحجر. بُني في القرن السادس عشر واستغرق ترميمه ما يقارب المئة عام، ولا يزال يُستخدم حتى اليوم. يُعدّ من معالم الجذب في تولوز.”
وصل الفني إلى مرحلة فقدان الثقة الكاملة، وقال:
“ربما لا… أمم، لا أعلم أيضًا.”
قال “تشانغ هنغ”: “إن سار كل شيء على ما يرام، على الأرجح. جوازي سينتهي قريبًا على أي حال.”
قال “رجل القهوة” وهو يتنهد:
“هل لديك أي جملة أخرى غير ‘لا أعلم’؟ بإمكاني توظيف شخص من الشارع مقابل يوروهين ليقول لي ‘لا أعلم’ طوال اليوم.”
قال وهو يستدير: “من الأفضل أن تنالي قسطًا من الراحة مبكرًا. غدًا سنعود إلى الانشغال من جديد.”
عندها، تدخل “فينسنت” قائلًا:
“لقد صادفنا فريقًا تقنيًا ممتازًا في ‘غرونوبل’. من الممكن أنهم وراء ذلك.”
قالت “ليتل بوي”: “لقد أتممنا الخطة حسب تعليماتك. هل تودّ أن تلقي نظرة؟”
صفق “رجل القهوة” بيديه وقال:
“هل رأيت؟ هذه احترافية. من الآن فصاعدًا، علينا أن نأخذ وجود هذا الفريق في الحسبان أثناء التخطيط. حسنًا، السؤال التالي… لماذا اختار ‘إدوارد’ الاختباء في تولوز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
أجاب الفني بسرعة:
“بحثنا في الأمر. السبب أنه يعرف شخصًا يُدعى ‘جيمي’. هذا الرجل يكره ‘العش الأسود’ بسبب حادث فقد فيه ابنه.”
“هل ستكون هناك هجمات أخرى على ‘زيرو’؟”
قال “فينسنت” مصححًا:
“لا، كان بانتظار شخص ما. يريد كشف كل ما لديه للعامة، لكنه لم يفعل شيئًا حتى الآن خوفًا على سلامة أخته. لكنه لم يعد مضطرًا للقلق بشأنها الآن.”
“إذًا من؟”
بدا “رجل القهوة” مهتمًا:
“كيف ينوي فعل ذلك؟”
لم تكن النكتة مضحكة إطلاقًا، لكن الفني ابتسم رغمًا عنه.
قال “فينسنت”:
“بناءً على شخصيته، لن يكتفي بقناة واحدة. بل سيختار أكثر الطرق تأثيرًا. هو الآن مصمم، لذلك سيختار طريقة تُحدث أكبر أثر ممكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، فقط أعرف شخصًا يُشبهك تمامًا.”
قال “رجل القهوة”:
“جيد جدًا. راقبوا جميع المطارات، محطات القطار، والطرق السريعة—اكتشفوا أي صحفيين أو مؤثرين قادمين إلى تولوز. من المؤكد أنهم سيلتقون بـ’إدوارد’. ثم بعدها…”
قالت “ليتل بوي”: “لقد أتممنا الخطة حسب تعليماتك. هل تودّ أن تلقي نظرة؟”
توقف قليلًا، ثم تابع بابتسامة باردة:
“… نظهر ونقتل الجميع.”
توقف قليلًا، ثم تابع بابتسامة باردة: “… نظهر ونقتل الجميع.”
______________________________________________
ردّ “تشانغ هنغ”: “لا حاجة للشكر. لقد تعلمت الكثير منكم خلال هذه الفترة. اعتبره تبادل منفعة.”
ترجمة : RoronoaZ
قال وهو يستدير: “من الأفضل أن تنالي قسطًا من الراحة مبكرًا. غدًا سنعود إلى الانشغال من جديد.”
قالت “ليتل بوي”: “لقد أتممنا الخطة حسب تعليماتك. هل تودّ أن تلقي نظرة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات