الفصل 432: هذه هي الحقيقة
“إن كنت تنوي قتلي وأخذ عناصر لعبي وأنا على هذه الحال، فافعلها بلا لف ولا دوران.”
عندما وصل “رجل القهوة”، كان الصحفيون قد اجتاحوا موقف السيارات بالفعل.
الفصل 432: هذه هي الحقيقة
قال وهو يرفع الحاجز الأمني:
اتسعت عينا “رجل القهوة” وقال:
“دعوا عائلة الضحية تدخل أولًا.”
وما إن أنهى جملته حتى رنّ هاتف الشرطية. تبدلت ملامح وجهها فور أن رأت اسم المتصل، ثم استدارت بعيدًا لترد على المكالمة. سمع “رجل القهوة” صوت جدال محتدم يدور بينها وبين قائدها عبر الهاتف، لكنها بدت وكأنها خُذلت في النهاية. لا بد أن رئيسها قال لها شيئًا قاسيًا، إذ إنها عادت وهي تمسح دموعها بصمت.
في هذه اللحظة، تقدمت نحوه ضابطة شرطة شقراء كانت تقف في الجوار وأوقفته.
“أراهن أنكِ لن تفعلي، لأني سأخبرك بما سيحدث الآن: بعد ثلاثين ثانية بالضبط، سيرن هاتفك، وسيطلب منكِ قائدك السماح لي بالدخول.”
قالت بلهجة صارمة:
“العدالة والشر مجرد فصيلين مختلفين. لا يوجد فرق حقيقي بينهما. الأقوى هو من ينتصر في النهاية، لكن أيًا كان الطرف الذي تختارينه، عليكِ أن تلتزمي بمبادئكِ.”
“عذرًا، لا يُسمح بالدخول من هنا.”
قالت “سكارليت” متألمة:
تنحنح “رجل القهوة” بخفة وقال:
ترجمة : RoronoaZ
“لم أكن أرغب بفعل هذا، لطالما كرهت هذا النوع من الشخصيات في الروايات والأفلام… لكن لا بد من الاعتراف، الأمر يبدو رائعًا عندما تجربه مرة واحدة.”
“العدالة والشر مجرد فصيلين مختلفين. لا يوجد فرق حقيقي بينهما. الأقوى هو من ينتصر في النهاية، لكن أيًا كان الطرف الذي تختارينه، عليكِ أن تلتزمي بمبادئكِ.”
ثم تغيّرت نبرته فجأة إلى الجدية:
“لم أكن أعلم أن لديك طموحًا لتكون معلمًا.”
“من هو قائدك؟ اطلب منه الحضور فورًا لرؤيتي…”
أسندت “سكارليت” رأسها على السرير المتحرك وقالت بعينين مغمضتين:
تجهم وجه الشرطية وقالت:
قال “فينسنت”:
“سيدي، إن واصلت التسبب في الفوضى، سأضطر إلى إلقاء القبض عليك.”
“وبصراحة، الذئب الوحيد لن يتمكن من النجاة. اعترفي، أنتِ بحاجة إلى شريك، وأنا كذلك. نحن نُشكّل… ماذا أقول؟ مزيجًا مثاليًا! كحليب الصويا والـ’يوتيَاو’ مثلًا.”
ابتسم “رجل القهوة”:
سألت “سكارليت” باستغراب:
“أراهن أنكِ لن تفعلي، لأني سأخبرك بما سيحدث الآن: بعد ثلاثين ثانية بالضبط، سيرن هاتفك، وسيطلب منكِ قائدك السماح لي بالدخول.”
غمز لها “رجل القهوة” وقال:
كانت الشرطية قد تخرّجت للتو من أكاديمية الشرطة، ولا يزال قلبها ممتلئًا بالحماس للعدالة. وقد أثارت كلمات “رجل القهوة” ذلك الحماس بداخلها، فوضعت يدًا على الأصفاد المثبتة في خصرها، وأشارت إليه بالأخرى قائلةً بحزم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشرطية قد تخرّجت للتو من أكاديمية الشرطة، ولا يزال قلبها ممتلئًا بالحماس للعدالة. وقد أثارت كلمات “رجل القهوة” ذلك الحماس بداخلها، فوضعت يدًا على الأصفاد المثبتة في خصرها، وأشارت إليه بالأخرى قائلةً بحزم:
“لا، القانون مقدّس ولا يجوز انتهاكه.”
قالت “سكارليت” متألمة:
غمز لها “رجل القهوة” وقال:
“تسك تسك، تلك المرأة مذهلة حقًا. حتى قاذفة RPG لم تقتلها. إنها وحش مثلي تمامًا… لنذهب لنطمئن عليها.”
“أحبّ طريقتكِ الجادة عندما تتحدثين معي.”
“أما أنتِ… فأنت مختلفة. أنتِ مثلي، من المختارين. نحن مميزون. المقبل سيكون هو الطبق الرئيسي، وكل هذه التمهيدات أوشكت على الانتهاء. الحرب قادمة، وعندما تبدأ، لن ينجو إلا الأقوياء.”
وما إن أنهى جملته حتى رنّ هاتف الشرطية. تبدلت ملامح وجهها فور أن رأت اسم المتصل، ثم استدارت بعيدًا لترد على المكالمة. سمع “رجل القهوة” صوت جدال محتدم يدور بينها وبين قائدها عبر الهاتف، لكنها بدت وكأنها خُذلت في النهاية. لا بد أن رئيسها قال لها شيئًا قاسيًا، إذ إنها عادت وهي تمسح دموعها بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “رجل القهوة” بفرح:
قال لها “رجل القهوة”:
غمز لها “رجل القهوة” وقال:
“كما قلتُ لكِ، العالم لا يسير بالشكل الصحيح معظم الوقت… إنه أمر مؤسف، لكن هذه هي الحقيقة.”
أسندت “سكارليت” رأسها على السرير المتحرك وقالت بعينين مغمضتين:
عندها، لمح “رجل القهوة” “فينسنت” يقترب، وكان أول من وصل إلى مكان الحادث. والرجل الممتلئ الجالس إلى جانبه لا بد أنه مدير قسم الشرطة. كان الاثنان يتقدمان معًا، ورفع “فينسنت” يده بإشارة “انتظر قليلًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أن تعترفي، وجود شريك من الجنس الآخر دائمًا يجعل الأمور أكثر إثارة.”
استدار “رجل القهوة” نحو الشرطية وقال:
هزّ “رجل القهوة” رأسه بإعجاب:
“العدالة والشر مجرد فصيلين مختلفين. لا يوجد فرق حقيقي بينهما. الأقوى هو من ينتصر في النهاية، لكن أيًا كان الطرف الذي تختارينه، عليكِ أن تلتزمي بمبادئكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بلهجة صارمة:
بدت الشرطية وكأنها تفكّر بعمق، بينما ابتسم “رجل القهوة” بخفة، ثم وجه انتباهه نحو “فينسنت” والمدير.
ابتسم “رجل القهوة”:
كان وجه “فينسنت” خاليًا من التعبير تمامًا.
“تسك تسك، يبدو أنكِ فهمتِ الأمر بشكل خاطئ. أنا لست قاتلًا. لقد قتلت اللاعبين السابقين لأنهم كانوا ضعفاء! لم يفعلوا شيئًا ليساعدونا، وكل ما كانوا يفكرون فيه هو الغنائم التي سيحصلون عليها في نهاية اللعبة.”
قال:
قال:
“لم أكن أعلم أن لديك طموحًا لتكون معلمًا.”
رد “رجل القهوة” وهو يفرك يديه:
“انس الأمر. حتى لو احتجت إلى شريك، فلن أختارك أبدًا.”
“ليس لدي شيء آخر لأفعله… إذًا، كيف الوضع؟ هل ماتت شريكتي؟”
قالت “سكارليت” متألمة:
قال “فينسنت”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي شيء آخر لأفعله… إذًا، كيف الوضع؟ هل ماتت شريكتي؟”
“لا، لكنها أُصيبت بجروح بالغة، وهي تتلقى العلاج في الأسفل.”
قالت “سكارليت” بسرعة:
هزّ “رجل القهوة” رأسه بإعجاب:
“كما قلتُ لكِ، العالم لا يسير بالشكل الصحيح معظم الوقت… إنه أمر مؤسف، لكن هذه هي الحقيقة.”
“تسك تسك، تلك المرأة مذهلة حقًا. حتى قاذفة RPG لم تقتلها. إنها وحش مثلي تمامًا… لنذهب لنطمئن عليها.”
“سيدي، إن واصلت التسبب في الفوضى، سأضطر إلى إلقاء القبض عليك.”
في الطابق الثاني من موقف السيارات، كانت “سكارليت” مغمضة العينين وهي تُنقل إلى سيارة الإسعاف. كانت كتفها اليسرى مصابة إصابة خطيرة، وتعرض لوح الكتف لكسر متفتت. الطبيب أعاد للتو وضع إصبعيها السبابة والخنصر إلى مكانهما بعد أن انثنيا بزاوية 90 درجة. كما أعاد مفصل ركبتها إلى موضعه بعد أن انخلع.
قال:
اقترب “رجل القهوة” ببطء من سيارة الإسعاف وقال:
“تسك تسك، تلك المرأة مذهلة حقًا. حتى قاذفة RPG لم تقتلها. إنها وحش مثلي تمامًا… لنذهب لنطمئن عليها.”
“واو، فارسنا الوحيد… لا تبدين بحالة جيدة، أليس كذلك؟”
ثم تغيّرت نبرته فجأة إلى الجدية:
ردت “سكارليت” ببرود:
“انس الأمر. حتى لو احتجت إلى شريك، فلن أختارك أبدًا.”
“إن كنت تنوي قتلي وأخذ عناصر لعبي وأنا على هذه الحال، فافعلها بلا لف ولا دوران.”
عندها، لمح “رجل القهوة” “فينسنت” يقترب، وكان أول من وصل إلى مكان الحادث. والرجل الممتلئ الجالس إلى جانبه لا بد أنه مدير قسم الشرطة. كان الاثنان يتقدمان معًا، ورفع “فينسنت” يده بإشارة “انتظر قليلًا”.
جلس “رجل القهوة” قبالتها وقال:
قالت “سكارليت” بسرعة:
“تسك تسك، يبدو أنكِ فهمتِ الأمر بشكل خاطئ. أنا لست قاتلًا. لقد قتلت اللاعبين السابقين لأنهم كانوا ضعفاء! لم يفعلوا شيئًا ليساعدونا، وكل ما كانوا يفكرون فيه هو الغنائم التي سيحصلون عليها في نهاية اللعبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد أن تعترفي، وجود شريك من الجنس الآخر دائمًا يجعل الأمور أكثر إثارة.”
ثم ابتسم وتابع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هو قائدك؟ اطلب منه الحضور فورًا لرؤيتي…”
“أما أنتِ… فأنت مختلفة. أنتِ مثلي، من المختارين. نحن مميزون. المقبل سيكون هو الطبق الرئيسي، وكل هذه التمهيدات أوشكت على الانتهاء. الحرب قادمة، وعندما تبدأ، لن ينجو إلا الأقوياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس “رجل القهوة” قبالتها وقال:
“وبصراحة، الذئب الوحيد لن يتمكن من النجاة. اعترفي، أنتِ بحاجة إلى شريك، وأنا كذلك. نحن نُشكّل… ماذا أقول؟ مزيجًا مثاليًا! كحليب الصويا والـ’يوتيَاو’ مثلًا.”
رفع “رجل القهوة” حاجبيه باهتمام وقال:
قالت “سكارليت” ببرود:
أسندت “سكارليت” رأسها على السرير المتحرك وقالت بعينين مغمضتين:
“انس الأمر. حتى لو احتجت إلى شريك، فلن أختارك أبدًا.”
سألت “سكارليت” باستغراب:
اتسعت عينا “رجل القهوة” وقال:
ثم تناولت النصل المكسور بيدها السليمة، وبدا الحزن في عينيها، قبل أن تخفيه بعناية.
“لماذا؟ لقد حققت 18 انتصارًا متتاليًا! وإذا حسبنا هذه الجولة، ستكون المرة التاسعة عشرة التي أفوز فيها. من النادر أن تجدي شخصًا مثلي.”
غمز لها “رجل القهوة” وقال:
قالت وهي تعقد حاجبيها:
“عندما حدثتيني عن خصمك، شعرت بالحماس. كنت أظن أن هذه مجرد لعبة عادية أخرى. لم أتوقع أن أستمتع بها إلى هذا الحد!”
“احذر من ثقتك الزائدة بنفسك. ربما تكون سلسلة انتصاراتك على وشك أن تنتهي في هذه الجولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدتها! لقد وجدنا ما كنتِ تبحثين عنه!”
رفع “رجل القهوة” حاجبيه باهتمام وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع “رجل القهوة” قليلًا وكأنه رأى مخلوقًا نادرًا وقال:
“هيا، أخبريني من كان خصمك؟ كم عددهم؟ وما مدى قوتهم؟”
قالت “سكارليت” متألمة:
أسندت “سكارليت” رأسها على السرير المتحرك وقالت بعينين مغمضتين:
“احذر! إنها شفرة حادة…”
“كان لدي خصم واحد فقط. لا أستطيع تحديد عمره بدقة، لكن مهاراته في السيف كانت لا تُضاهى. أعتقد أنه وصل إلى المستوى الثالث في فنون السيف، ولديه خبرة لا تقل عن عشر سنوات. قاتل في معارك حقيقية، وأظن أنه قتل كثيرين. لكن ضرباته لم تكن تحمل كراهية. مشاعره كانت ثابتة، وجهه شبه خالٍ من التعابير.”
“كما قلتُ لكِ، العالم لا يسير بالشكل الصحيح معظم الوقت… إنه أمر مؤسف، لكن هذه هي الحقيقة.”
تراجع “رجل القهوة” قليلًا وكأنه رأى مخلوقًا نادرًا وقال:
كان وجه “فينسنت” خاليًا من التعبير تمامًا.
“فاز بمهارته الخالصة؟ لم يستخدم أي عنصر لعب؟! هاه! لا أصدق أن هناك من لا يزال يقضي أكثر من عشر سنوات وهو يتدرب على فنون السيف! الرماية كانت ستكون خيارًا أفضل، أليس كذلك؟”
أسندت “سكارليت” رأسها على السرير المتحرك وقالت بعينين مغمضتين:
قالت “سكارليت” متألمة:
أسندت “سكارليت” رأسها على السرير المتحرك وقالت بعينين مغمضتين:
“كنت أعتقد ذلك أيضًا… إلى أن قابلته. حتى وأنا أمتلك كاتانا ‘ميكازوكي مونيتشيكا’، لم أستطع التغلب عليه.”
“وبصراحة، الذئب الوحيد لن يتمكن من النجاة. اعترفي، أنتِ بحاجة إلى شريك، وأنا كذلك. نحن نُشكّل… ماذا أقول؟ مزيجًا مثاليًا! كحليب الصويا والـ’يوتيَاو’ مثلًا.”
وقبل أن تكمل حديثها، جاء شخص من فريق التنظيف راكضًا وهو يلوّح بشيء ما ويصيح بحماس:
رد “رجل القهوة” وهو يفرك يديه:
“وجدتها! لقد وجدنا ما كنتِ تبحثين عنه!”
عندها، لمح “رجل القهوة” “فينسنت” يقترب، وكان أول من وصل إلى مكان الحادث. والرجل الممتلئ الجالس إلى جانبه لا بد أنه مدير قسم الشرطة. كان الاثنان يتقدمان معًا، ورفع “فينسنت” يده بإشارة “انتظر قليلًا”.
لكن في أثناء ركضه، تعثّر بقطعة فولاذ بارزة، وسقط للأمام. سال الدم من يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت الشرطية وكأنها تفكّر بعمق، بينما ابتسم “رجل القهوة” بخفة، ثم وجه انتباهه نحو “فينسنت” والمدير.
قالت “سكارليت” بسرعة:
“سأنسحب من هذه الجولة. يمكنك إكمال اللعبة وحدك. سأستخدم بطاقة الإعفاء من الفشل لتجنب العقوبة.”
“احذر! إنها شفرة حادة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الطابق الثاني من موقف السيارات، كانت “سكارليت” مغمضة العينين وهي تُنقل إلى سيارة الإسعاف. كانت كتفها اليسرى مصابة إصابة خطيرة، وتعرض لوح الكتف لكسر متفتت. الطبيب أعاد للتو وضع إصبعيها السبابة والخنصر إلى مكانهما بعد أن انثنيا بزاوية 90 درجة. كما أعاد مفصل ركبتها إلى موضعه بعد أن انخلع.
ثم تناولت النصل المكسور بيدها السليمة، وبدا الحزن في عينيها، قبل أن تخفيه بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بلهجة صارمة:
قال “رجل القهوة” بفرح:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “سكارليت” ببرود:
“عندما حدثتيني عن خصمك، شعرت بالحماس. كنت أظن أن هذه مجرد لعبة عادية أخرى. لم أتوقع أن أستمتع بها إلى هذا الحد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “رجل القهوة” بفرح:
سألت “سكارليت” باستغراب:
“انس الأمر. حتى لو احتجت إلى شريك، فلن أختارك أبدًا.”
“ألست مشغولًا الآن في البحث عن تحالف للمعركة القادمة؟ ذلك الرجل ليس ضعيفًا، لماذا لا تجرّب ضمّه إليك؟”
قال:
ضحك وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشرطية قد تخرّجت للتو من أكاديمية الشرطة، ولا يزال قلبها ممتلئًا بالحماس للعدالة. وقد أثارت كلمات “رجل القهوة” ذلك الحماس بداخلها، فوضعت يدًا على الأصفاد المثبتة في خصرها، وأشارت إليه بالأخرى قائلةً بحزم:
“لا بد أن تعترفي، وجود شريك من الجنس الآخر دائمًا يجعل الأمور أكثر إثارة.”
لم تُعره اهتمامًا، وبعد فترة قالت:
“فاز بمهارته الخالصة؟ لم يستخدم أي عنصر لعب؟! هاه! لا أصدق أن هناك من لا يزال يقضي أكثر من عشر سنوات وهو يتدرب على فنون السيف! الرماية كانت ستكون خيارًا أفضل، أليس كذلك؟”
“سأنسحب من هذه الجولة. يمكنك إكمال اللعبة وحدك. سأستخدم بطاقة الإعفاء من الفشل لتجنب العقوبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت الشرطية وكأنها تفكّر بعمق، بينما ابتسم “رجل القهوة” بخفة، ثم وجه انتباهه نحو “فينسنت” والمدير.
قال مبتسمًا:
وقبل أن تكمل حديثها، جاء شخص من فريق التنظيف راكضًا وهو يلوّح بشيء ما ويصيح بحماس:
“مهلًا، ألا ترين أنني ما زلت هنا؟ حاولي ألا تفعلي شيئًا، واستمتعي بالنصر ولو لمرة. قد تُعجبك الفكرة.”
سألت “سكارليت” باستغراب:
______________________________________________
قالت “سكارليت” متألمة:
ترجمة : RoronoaZ
“لم أكن أعلم أن لديك طموحًا لتكون معلمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بلهجة صارمة:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
