You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 429

الفصل 429: سأفعلها وحدي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت “إدوارد” للحظة، ثم قال:

“من يخبرني الآن، من المسؤول عن هذا؟ قبل دقائق فقط، كان هدفنا العزيز لا يزال يعمل في هذا المسبح، وعندما وصلنا… اختفى!”

كان التوتر يسيطر على الفنيين في تلك اللحظة، فهم يعرفون جيدًا أن القائد الجديد لم يكن شخصًا يسهل التعامل معه. وكان وجه “أبو” المتورم قليلًا خير دليل على ذلك. حاول الظهور بمظهر الجدي، لكن التجاعيد بين حاجبيه كانت واضحة للجميع، وكاد بعضهم يضحك من المنظر.

“حسنًا… التالي: من يعرف أين كان إدوارد قبل ذلك، فليأتِ معي إلى المسبح. أريدكم أن تستمتعوا جميعًا… بسباحة خفيفة واستجمام.”

قالت “سكارليت” بحدة، دون أن تجامله:

ثم صعدت إلى الشاحنة.

“ومن غيرك نلوم؟ لو لم تُضِع وقتنا، لكنا وصلنا قبل دقائق، ولما تمكن إدوارد من الهرب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقعد الخلفي للسيارة، سأل إدوارد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم التفتت للفنيين وأمرت:

كان “تشانغ هنغ” قد أخبره في المسبح أنه لا ينتمي إلى العش الأسود، وهو ما صدّقه “إدوارد”، لأن العش الأسود لم يكن يحتاج إلى إخفاء هويته. ولهذا السبب، تبعه “إدوارد” دون أن يطرح أي سؤال في البداية. لكن بعد أن أصبح الوضع آمنًا قليلًا، طرح سؤاله أخيرًا.

“اجعلوا ‘زيرو’ يراجع كل من دخل وخرج من المسبح في الدقائق الماضية، وابحثوا عن الشخص الأكثر إثارة للريبة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ” مخاطبًا “سيميبرايم” من الجهة الأخرى:

فورًا بدأ الفنيون في العمل، وأصابعهم تطقطق فوق لوحات المفاتيح بلا توقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما رجل القهوة، فقد بدا عاجزًا وهو يقول وهو يزم شفتيه:

“لا يهم. ابحث عن الخائن كما تشاء، أما أنا فسأنفذ المهمة وحدي.”

“ألا ترون؟ هناك خائن بيننا! شخص ما سرّب خطتنا إلى العدو. وإن لم نعثر على هذا الخائن، فكيف لنا أن نُكمل خطتنا؟”

ثم فتح باب السائق، وفي تلك اللحظة، سمع صوتًا هادرًا من جهة المدخل، كأن وحشًا فولاذيًا يزمجر، والصوت يزداد اقترابًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّت عليه “سكارليت” بنبرة باردة:

“ومن غيرك نلوم؟ لو لم تُضِع وقتنا، لكنا وصلنا قبل دقائق، ولما تمكن إدوارد من الهرب.”

“لا يهم. ابحث عن الخائن كما تشاء، أما أنا فسأنفذ المهمة وحدي.”

ظل تعبير “تشانغ هنغ” هادئًا، ثم أخرج سهم باريس من جعبته، ووضعه على وتر القوس.

ثم سارت نحو الشاحنة الأخيرة وطلبت من السائق أن يفتح الباب الخلفي. وفي تلك اللحظة صاح أحد الفنيين، وقد بدت عليه السعادة:

كان التوتر يسيطر على الفنيين في تلك اللحظة، فهم يعرفون جيدًا أن القائد الجديد لم يكن شخصًا يسهل التعامل معه. وكان وجه “أبو” المتورم قليلًا خير دليل على ذلك. حاول الظهور بمظهر الجدي، لكن التجاعيد بين حاجبيه كانت واضحة للجميع، وكاد بعضهم يضحك من المنظر.

“وجدته! قبل ثلاث دقائق فقط، صعد إدوارد إلى سيارة زرقاء من طراز Dacia Sandro، ومرّوا بجوارنا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “سكارليت” دون تردد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “تشانغ هنغ” قد قاد سيارة Dacia Sandro إلى مرآب سيارات. وما إن حصل على إحداثيات “إدوارد”، انطلق مباشرة لمنعه من الوقوع في قبضة العش الأسود. لم يكن لديه وقت كافٍ للتخطيط، لذا أخبر “سيميبرايم” أن يلتقوا في الطابق الثاني من المرآب. كان “سيميبرايم” سيأتي بسيارة جديدة، ليبدلوا السيارة الحالية ويغادروا سويًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ممتاز. أرسل لي موقعهم.”

الفصل 429: سأفعلها وحدي

ثم صعدت إلى الشاحنة.

“لا يهم. ابحث عن الخائن كما تشاء، أما أنا فسأنفذ المهمة وحدي.”

قال رجل القهوة وهو يعبس:

“هل أنتِ جادة؟ لقد مضى وقت طويل على رحيلهم. وإن كانوا أذكياء، فسيتركون السيارة الآن. فكيف ستعثرين عليهم أو تمسكين بهم حينها؟”

“هل أنتِ جادة؟ لقد مضى وقت طويل على رحيلهم. وإن كانوا أذكياء، فسيتركون السيارة الآن. فكيف ستعثرين عليهم أو تمسكين بهم حينها؟”

قال “إدوارد” بأسف:

وقبل أن يُكمل جملته، رأى دراجة نارية وحشية تخرج من الشاحنة، تقفز للأمام وتندفع بسرعة خيالية.

قالت “ليا”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

– دودج توموهوك Dodge Tomahawk، أسرع دراجة شبيهة بالدراجات النارية أنتجتها شركة كرايسلر الأمريكية. مستوحاة من مركبة باتمان، مزودة بمحرك V10 سعة 8.3 لتر من طراز فايبر، يولّد قوة 500 حصان، وبفضل عجلاتها الأربع، يمكن أن تصل إلى سرعة مرعبة تبلغ 676 كيلومترًا في الساعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، شعرت بوجود تهديد يقترب منها. فركّزت قوتها عند خصرها، وقفزت عن الدراجة، وألقت بالرشاش بعيدًا، وسحبت الكاتانا لتصد السهم القادم.

ونظرًا لصغر حجم الدراجة مقارنة بالسيارة، فهي أكثر مرونة وقدرة على المناورة داخل المدينة، بشرط أن يتمتع السائق بمهارات عالية لتفادي جميع العقبات.

لكن “تشانغ هنغ” قال بحدة وهو يعبس:

وفي لمح البصر، اختفى ظل “سكارليت” من أمام أعينهم.

ثم صعدت إلى الشاحنة.

ضحك رجل القهوة وقال:

كانت نواياها واضحة: قتل “إدوارد” يعني حسم هذه الجولة لصالحها، دون الحاجة إلى قتال اللاعبين الآخرين.

“هل رأيتم ذلك؟ هذه هي ما أُسميه ‘القدرة على التنفيذ’. لو كنتم جميعًا بهذه الحماسة، لكنا قضينا على عشرة من أمثال إدوارد.”

“هل رأيتم ذلك؟ هذه هي ما أُسميه ‘القدرة على التنفيذ’. لو كنتم جميعًا بهذه الحماسة، لكنا قضينا على عشرة من أمثال إدوارد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم أضاف بابتسامة باردة:

أما رجل القهوة، فقد بدا عاجزًا وهو يقول وهو يزم شفتيه:

“حسنًا… التالي: من يعرف أين كان إدوارد قبل ذلك، فليأتِ معي إلى المسبح. أريدكم أن تستمتعوا جميعًا… بسباحة خفيفة واستجمام.”

فورًا بدأ الفنيون في العمل، وأصابعهم تطقطق فوق لوحات المفاتيح بلا توقف.

ارتسمت ابتسامة ساخرة على وجه “أبو”، لكنها سرعان ما تجمدت عندما التفت إليه “رجل القهوة” وقال:

تحطمت الزجاجات، وتدحرج “تشانغ هنغ” خلف عمود خرساني قريب. وكانت المرأة تستهدفه مباشرة، ثم وجّهت سلاحها إلى المقعد الخلفي للسيارة.

“أبو… لنبدأ بك.”

“هل أنتِ جادة؟ لقد مضى وقت طويل على رحيلهم. وإن كانوا أذكياء، فسيتركون السيارة الآن. فكيف ستعثرين عليهم أو تمسكين بهم حينها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في المقعد الخلفي للسيارة، سأل إدوارد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ” مخاطبًا “سيميبرايم” من الجهة الأخرى:

“من أنت؟”

“لا، أنت فقط تفعل ما هو صواب. من يجب أن يعتذروا هم أولئك الذين يجعلون هذا العالم أسوأ مما هو عليه.”

كان “تشانغ هنغ” قد أخبره في المسبح أنه لا ينتمي إلى العش الأسود، وهو ما صدّقه “إدوارد”، لأن العش الأسود لم يكن يحتاج إلى إخفاء هويته. ولهذا السبب، تبعه “إدوارد” دون أن يطرح أي سؤال في البداية. لكن بعد أن أصبح الوضع آمنًا قليلًا، طرح سؤاله أخيرًا.

أخذ “إدوارد” الجهاز ووضعه على أذنه، ثم سمع صوتًا نسائيًا مألوفًا من الجهة الأخرى.

ناول “تشانغ هنغ” “إدوارد” جهاز اتصال، فتجهم هذا الأخير وقال:

كانت نواياها واضحة: قتل “إدوارد” يعني حسم هذه الجولة لصالحها، دون الحاجة إلى قتال اللاعبين الآخرين.

“قد لا تعلم أن العش الأسود يراقب كل زاوية في هذه المدينة. لقد تمكنوا من العثور علينا فقط بسبب هذا الجهاز. لقد نصبوا خادمًا هنا، وبمجرد أن يلتقط المستشعر الإشارات التناظرية، يتم اعتراضها. وهم لا يكتفون بإشارات الهواتف، بل يشمل ذلك الراديو وسائر الأجهزة الإلكترونية. الذكاء الاصطناعي يقوم بتحليل كل ذلك.”

فورًا بدأ الفنيون في العمل، وأصابعهم تطقطق فوق لوحات المفاتيح بلا توقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد عليه “تشانغ هنغ” بهدوء:

ثم صعدت إلى الشاحنة.

“لا يهم. الخط مشفر الآن.”

أخذ “إدوارد” الجهاز ووضعه على أذنه، ثم سمع صوتًا نسائيًا مألوفًا من الجهة الأخرى.

أخذ “إدوارد” الجهاز ووضعه على أذنه، ثم سمع صوتًا نسائيًا مألوفًا من الجهة الأخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضاف بابتسامة باردة:

“أخي، هل أنت بخير؟!”

“اجعلوا ‘زيرو’ يراجع كل من دخل وخرج من المسبح في الدقائق الماضية، وابحثوا عن الشخص الأكثر إثارة للريبة.”

“ليا؟! هل أنتِ هنا أيضًا؟!”

“أبو… لنبدأ بك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، لوك وفريق 01 أنقذوني من العش الأسود. كانت مغامرة مرعبة، لكننا بخير الآن. أما من كان يعتني بك… فقد قتله العش الأسود.”

ضحك رجل القهوة وقال:

قال “إدوارد” بأسف:

لكن “تشانغ هنغ” قال بحدة وهو يعبس:

“أنا آسف لأنني ورطتك في أمر بهذه الخطورة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم التفتت للفنيين وأمرت:

ردّت عليه “ليا”:

ترجمة : RoronoaZ

“لا، أنت فقط تفعل ما هو صواب. من يجب أن يعتذروا هم أولئك الذين يجعلون هذا العالم أسوأ مما هو عليه.”

قال “إدوارد” بأسف:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صمت “إدوارد” للحظة، ثم قال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت عليه “سكارليت” بنبرة باردة:

“لقد ارتكبت خطأً. عندما جاؤوا لتجنيدي، وعدوني بأن يستخدموا تقنيتي ورأس مالهم لتحسين العالم. صدّقتهم، لكن ما حدث كان عكس ما وُعِدنا به. إنها مسؤوليتي، وعليّ أن أصلح هذا الخطأ بنفسي.”

“ابقَ في السيارة.”

قالت “ليا”:

أخذ “إدوارد” الجهاز ووضعه على أذنه، ثم سمع صوتًا نسائيًا مألوفًا من الجهة الأخرى.

“لا تقلق، سنُصلح الأمر سويًا.”

“ألا ترون؟ هناك خائن بيننا! شخص ما سرّب خطتنا إلى العدو. وإن لم نعثر على هذا الخائن، فكيف لنا أن نُكمل خطتنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت عليه “سكارليت” بنبرة باردة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان “تشانغ هنغ” قد قاد سيارة Dacia Sandro إلى مرآب سيارات. وما إن حصل على إحداثيات “إدوارد”، انطلق مباشرة لمنعه من الوقوع في قبضة العش الأسود. لم يكن لديه وقت كافٍ للتخطيط، لذا أخبر “سيميبرايم” أن يلتقوا في الطابق الثاني من المرآب. كان “سيميبرايم” سيأتي بسيارة جديدة، ليبدلوا السيارة الحالية ويغادروا سويًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد عليه “تشانغ هنغ” بهدوء:

وقد وصله خبر بأن “سيميبرايم” وصل إلى النقطة المتفق عليها قبل نصف دقيقة، فقاد السيارة إلى الطابق السفلي الثاني. وهناك لمح “سيميبرايم” يلوّح له من بعيد. أوقف السيارة، وكان “إدوارد” على وشك أن يفتح الباب.

كانت نواياها واضحة: قتل “إدوارد” يعني حسم هذه الجولة لصالحها، دون الحاجة إلى قتال اللاعبين الآخرين.

لكن “تشانغ هنغ” قال بحدة وهو يعبس:

“ابقَ في السيارة.”

“ابقَ في السيارة.”

“أخي، هل أنت بخير؟!”

ثم فتح باب السائق، وفي تلك اللحظة، سمع صوتًا هادرًا من جهة المدخل، كأن وحشًا فولاذيًا يزمجر، والصوت يزداد اقترابًا.

“لقد ارتكبت خطأً. عندما جاؤوا لتجنيدي، وعدوني بأن يستخدموا تقنيتي ورأس مالهم لتحسين العالم. صدّقتهم، لكن ما حدث كان عكس ما وُعِدنا به. إنها مسؤوليتي، وعليّ أن أصلح هذا الخطأ بنفسي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هنغ” مخاطبًا “سيميبرايم” من الجهة الأخرى:

“لا، أنت فقط تفعل ما هو صواب. من يجب أن يعتذروا هم أولئك الذين يجعلون هذا العالم أسوأ مما هو عليه.”

“اختبئ فورًا.”

كان “تشانغ هنغ” قد أخبره في المسبح أنه لا ينتمي إلى العش الأسود، وهو ما صدّقه “إدوارد”، لأن العش الأسود لم يكن يحتاج إلى إخفاء هويته. ولهذا السبب، تبعه “إدوارد” دون أن يطرح أي سؤال في البداية. لكن بعد أن أصبح الوضع آمنًا قليلًا، طرح سؤاله أخيرًا.

وفجأة، ظهرت أمامهم دراجة نارية ذات شكل مريع، وعلى متنها كانت المرأة ذات الرداء الأحمر، التي رفعت رشاشها وأطلقت وابلًا من الرصاص في جميع الاتجاهات.

تحطمت الزجاجات، وتدحرج “تشانغ هنغ” خلف عمود خرساني قريب. وكانت المرأة تستهدفه مباشرة، ثم وجّهت سلاحها إلى المقعد الخلفي للسيارة.

تحطمت الزجاجات، وتدحرج “تشانغ هنغ” خلف عمود خرساني قريب. وكانت المرأة تستهدفه مباشرة، ثم وجّهت سلاحها إلى المقعد الخلفي للسيارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممتاز. أرسل لي موقعهم.”

كانت نواياها واضحة: قتل “إدوارد” يعني حسم هذه الجولة لصالحها، دون الحاجة إلى قتال اللاعبين الآخرين.

تحطمت الزجاجات، وتدحرج “تشانغ هنغ” خلف عمود خرساني قريب. وكانت المرأة تستهدفه مباشرة، ثم وجّهت سلاحها إلى المقعد الخلفي للسيارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اللحظة التالية، شعرت بوجود تهديد يقترب منها. فركّزت قوتها عند خصرها، وقفزت عن الدراجة، وألقت بالرشاش بعيدًا، وسحبت الكاتانا لتصد السهم القادم.

وقد وصله خبر بأن “سيميبرايم” وصل إلى النقطة المتفق عليها قبل نصف دقيقة، فقاد السيارة إلى الطابق السفلي الثاني. وهناك لمح “سيميبرايم” يلوّح له من بعيد. أوقف السيارة، وكان “إدوارد” على وشك أن يفتح الباب.

لكن “تشانغ هنغ” لم يتوقف، أطلق ثلاثة سهام دفعة واحدة، وتمكنت “سكارليت” من تفاديها جميعًا بمهاراتها الفائقة وردود فعلها اللا إنسانية.

“لا يهم. الخط مشفر الآن.”

ظل تعبير “تشانغ هنغ” هادئًا، ثم أخرج سهم باريس من جعبته، ووضعه على وتر القوس.

“وجدته! قبل ثلاث دقائق فقط، صعد إدوارد إلى سيارة زرقاء من طراز Dacia Sandro، ومرّوا بجوارنا!”

______________________________________________

تحطمت الزجاجات، وتدحرج “تشانغ هنغ” خلف عمود خرساني قريب. وكانت المرأة تستهدفه مباشرة، ثم وجّهت سلاحها إلى المقعد الخلفي للسيارة.

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت عليه “سكارليت” بنبرة باردة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخذ “إدوارد” الجهاز ووضعه على أذنه، ثم سمع صوتًا نسائيًا مألوفًا من الجهة الأخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط